القرار (1)
الفصل 213 : القرار (1)
ففي هذه الصحراء ، لم يكن هناك قانون أو نظام ، وإذا كان هناك ربح كافٍ ، فإن الناس هنا سيفعلون أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تأكل يولين اللحوم لفترة طويلة جدًا الآن.
وبعد ساعة.
كان الماء النظيف واللحوم المُحمصَة اللذيذة مثل الحضن الدافئ من والدتها في أحلامها ، والذي يجعلها تشعر وكأنها في الجنة.
“ألم تجد شيئًا بعد؟” كان صبر السيدة التي تُعاني من الندوب ينفذ.
ولا يزال لسانها وذراعها يؤلمانها ، لكن هذا لا يهم ، طالما أنها تعيش ، فكل شيء آخر غير مهم.
ولم يتوقع أبدًا أن تكون يولين شديدة التحدي حتي النهاية. كانت تحاول إثبات أن إنقاذها أمر يستحق العناء.
قالت الأم لها أنها مثل رقعة من العشب البري في الصحراء ، وحتى عندما تتضرر من العوامل الجوية ، فإنها ستظل تنمو أقوى من أي وقت مضى.
“وحدث ذلك مرة أخرى …” نظر اللورد الفولاذي في عيون يولين الباهتة.
لذا يحتاج البشر إلى أن يكونوا إيجابيين. لرؤية السعادة ، و لرؤية الرضا ، عندها فقط سيكون المرء شخصًا سعيدًا.
ولم يتوقع أبدًا أن تكون يولين شديدة التحدي حتي النهاية. كانت تحاول إثبات أن إنقاذها أمر يستحق العناء.
لا تزال يولين تتذكر الكلمات التي قالتها والدتها وهي بين ذراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد أن تنقذها يا فالجاريا؟” صوت لم يكن يتوقعه اللورد الفولاذي تمامًا ، خرج من خلفه.
نظر اللورد الفولاذي إليها بينما كانت الفتاة الصغيرة تكتب بشكل ملتوي على الرمال… [يولين].
ولا يزال لسانها وذراعها يؤلمانها ، لكن هذا لا يهم ، طالما أنها تعيش ، فكل شيء آخر غير مهم.
“أهو اسمك؟” سألها.
ابنه يموت في معركة وزوجته تنتحر. و يتم جرّ مرؤوسيه إلى أسفل من قِبَلِه ، ويموتون معًا بلا داعٍ في تلك الكارثة.
أومأت برأسها وأطلقت ابتسامة مشرقة.
أومأت يولين برأسها وهي تطلق ابتسامة أخرى مُحَبَبَة.
لم تكن جميلة ، وكان جلدها خشنًا ، ولم تكن ملامحها خارجة عن المألوف. لقد كانت ابتسامتها فقط ، ابتسامة منحت الآخرين الشعور بأنها زهرة تُرفرف في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الأم لها أنها مثل رقعة من العشب البري في الصحراء ، وحتى عندما تتضرر من العوامل الجوية ، فإنها ستظل تنمو أقوى من أي وقت مضى.
لم تكن عطرة ولا جميلة ، لكنها طبيعية و قوية.
فتحت فمها وهي تنفخ. بدا أن فمها يتحرك للتحدث ، لكنها كانت لا تزال تبتسم.
“يمكنني فقط أن أرسلك إلى القرية التالية. و ستحتاجين بعد ذلك إلى البقاء على قيد الحياة بمفردك.” وأضاف اللورد الفولاذي : “أن تكوني مستقلة هي القدرة الأساسية لتصبحي أقوى”.
*****************
أومأت يولين برأسها وهي تطلق ابتسامة أخرى مُحَبَبَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد أن تنقذها يا فالجاريا؟” صوت لم يكن يتوقعه اللورد الفولاذي تمامًا ، خرج من خلفه.
“هيا بنا.” حوَّل اللورد الفولاذي انتباهه بعيدًا عنها ودعا إسحاق قبل أن يبتعد.
“أرررغ !!!”
تَشَكَّلَ الثلاثة في الخط وهم يشقون طريقهم ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد أن تنقذها يا فالجاريا؟” صوت لم يكن يتوقعه اللورد الفولاذي تمامًا ، خرج من خلفه.
و لحسن الحظ ، لم تكن القرية التالية بعيدة جدًا ، وكما كان إسحاق ويولين في حدودهما ، فقد وصلوا إلى تلك القرية.
والآن ، تركته حياة أخرى.
وسرعان ما تحولت الكثبان الرملية الذهبية إلى صحراء قاحلة. وعلى جانب الكثبان الرملية كانت هناك قرية رمادية.
تَشَكَّلَ الثلاثة في الخط وهم يشقون طريقهم ببطء.
كان هناك عدد كبير من الناس في القرية ، معظمهم من القوافل التجارية والمرتزقة. وكان هذا المكان بالقرب من قاعدة مرتزقة كبيرة وقد اجتذب عددًا من التجار للتجمع حوله ، مما شَكَّلَ أخيرًا هذه القرية البسيطة.
كان اللورد الفولاذي هادئًا وكان على وشك التحدث عندما رفعت يولين رأسها فجأة وابتسمت له.
أعاد اللورد الفولاذي وإسحاق مخزونهما واشتروا جملًا قبل ترك يولين ببعض الطعام والشراب ، ومبلغ صغير من المال.
و لحسن الحظ ، لم تكن القرية التالية بعيدة جدًا ، وكما كان إسحاق ويولين في حدودهما ، فقد وصلوا إلى تلك القرية.
عندها فقط واصل الاثنان رحلتهما.
“توقفي!” ظهر اللورد الفولاذي مرة أخرى على حافة القرية ، وكانت عيناه تحدقان باهتمام في السيدة التي تعاني من الندوب هي وعصابتها.
كان اللورد الفولاذي بحاجة إلى إيجاد مدينة كبيرة ومُستقرة بما يكفي لإقامة قاعدة لنشر القوى المقدسة.
كان هناك عدد كبير من الناس في القرية ، معظمهم من القوافل التجارية والمرتزقة. وكان هذا المكان بالقرب من قاعدة مرتزقة كبيرة وقد اجتذب عددًا من التجار للتجمع حوله ، مما شَكَّلَ أخيرًا هذه القرية البسيطة.
وبعد ساعة.
انطلقت طلقة نارية ، وانكمشت عينا اللورد الفولاذي تمامًا كما كان على وشك الانقضاض عندما رأى تدفقًا من الدم ينطلق من جسد يولين.
نظرت يولين إلى الصورة الظلية للورد الفولاذي وإسحاق والتي اختفت بمرور المسافة بينما كانت تقف في ذهول عند البوابة خارج القرية.
ابنه يموت في معركة وزوجته تنتحر. و يتم جرّ مرؤوسيه إلى أسفل من قِبَلِه ، ويموتون معًا بلا داعٍ في تلك الكارثة.
“تلك هي! رأيت الاثنين يعطونها المال! ” حمل عدد قليل من الذكور والإناث أسلحتهم وهم يشقون طريقهم نحو هذا الاتجاه بقيادة رجل نحيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلك هي! رأيت الاثنين يعطونها المال! ” حمل عدد قليل من الذكور والإناث أسلحتهم وهم يشقون طريقهم نحو هذا الاتجاه بقيادة رجل نحيف.
ففي هذه الصحراء ، لم يكن هناك قانون أو نظام ، وإذا كان هناك ربح كافٍ ، فإن الناس هنا سيفعلون أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان الأوان قد فات.
فلم يكن هناك بلد هنا ، فقط أسراب من المدنيين الفقراء وقطاع الطرق واللصوص والجنود.
رفعت بندقيتها ووجهتها نحو يولين.
بام! …
كلاك …
تم دفع يولين بوحشية إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بالغ في تقدير الناس هنا ، و بإعطاء يولين شيئًا ما ، فقد جلب عليها كارثة.
تم أُخِذَ منها قنينة الماء وعلبة البسكويت التي كانت بحوزتها.
“ألم تجد شيئًا بعد؟” كان صبر السيدة التي تُعاني من الندوب ينفذ.
”يوجد طعام ومشروبات! هيه! والمال أيضًا! أين هو المال! أخرجيه الآن! ” داس الرجل النحيف على بطن يولين وهو يصرخ عليها.
ففي هذه الصحراء ، لم يكن هناك قانون أو نظام ، وإذا كان هناك ربح كافٍ ، فإن الناس هنا سيفعلون أي شيء.
ثُمَّ مشى عدد قليل من الرجال والنساء المُسلحين بنظرة قاتمة على وجوههم.
فهذا المكان … كان مثل ما وصفه إسحاق. الفوضى ، الخروج عن القانون ، والتجرد من الإنسانية.
“نظرة هذه الشقية مُزعجة بشكل خاص.” نظرت امرأة مع ندبة على وجهها بحقد إلى يولين.
لم تأكل يولين اللحوم لفترة طويلة جدًا الآن.
تحملت يولين الألم وهي تحاول أن تبتسم ، وعلى ما يبدو لطلب الرحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنهم تجاهلوها وسمحوا للرجل ببساطة أن يُفتش جسدها بحثًا عن المال.
لكنهم تجاهلوها وسمحوا للرجل ببساطة أن يُفتش جسدها بحثًا عن المال.
“أيتها الجرذ القذر .. !!”
“ألم تجد شيئًا بعد؟” كان صبر السيدة التي تُعاني من الندوب ينفذ.
فهذا المكان … كان مثل ما وصفه إسحاق. الفوضى ، الخروج عن القانون ، والتجرد من الإنسانية.
“لقد أوشكت على الانتهاء … لقد أوشكت على الانتهاء …”
الفصل 213 : القرار (1)
“وبعد ذلك ، اجعلها تبصق تفاصيل عن ذلك الرجل العجوز. أنا أعرف إسحاق ، ولكن الرجل العجوز هو وجه جديد ، و ليتمكن من إعطاء هذه الفأرة الطعام والمشروبات ، هيه ، فيجب أن يكون شخصًا غنيًا”. سخرت السيدة.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
وبعد البحث لفترة طويلة ، تمكن الرجل النحيف أخيرًا من استعادة بضع مئات من العملات الخاصة بريدوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم أُخِذَ منها قنينة الماء وعلبة البسكويت التي كانت بحوزتها.
ففي تلك المنطقة ، كانت العملات الخاصة بريدوين و ميجا شائعة لدى الناس.
وبعد البحث لفترة طويلة ، تمكن الرجل النحيف أخيرًا من استعادة بضع مئات من العملات الخاصة بريدوين.
” إنَّ هذا قليل؟ وهل هي بكماء؟” بصقت السيدة المصابة بالندوب وهي ترى لسان يولين المُمَزق.
“توقفي!” ظهر اللورد الفولاذي مرة أخرى على حافة القرية ، وكانت عيناه تحدقان باهتمام في السيدة التي تعاني من الندوب هي وعصابتها.
“انسَ الأمر ، دعنا نتخلص منها.”
”يوجد طعام ومشروبات! هيه! والمال أيضًا! أين هو المال! أخرجيه الآن! ” داس الرجل النحيف على بطن يولين وهو يصرخ عليها.
رفعت بندقيتها ووجهتها نحو يولين.
“توقفي!” ظهر اللورد الفولاذي مرة أخرى على حافة القرية ، وكانت عيناه تحدقان باهتمام في السيدة التي تعاني من الندوب هي وعصابتها.
“توقفي!” ظهر اللورد الفولاذي مرة أخرى على حافة القرية ، وكانت عيناه تحدقان باهتمام في السيدة التي تعاني من الندوب هي وعصابتها.
ولا يزال لسانها وذراعها يؤلمانها ، لكن هذا لا يهم ، طالما أنها تعيش ، فكل شيء آخر غير مهم.
لقد بالغ في تقدير الناس هنا ، و بإعطاء يولين شيئًا ما ، فقد جلب عليها كارثة.
ولا يزال لسانها وذراعها يؤلمانها ، لكن هذا لا يهم ، طالما أنها تعيش ، فكل شيء آخر غير مهم.
فهذا المكان … كان مثل ما وصفه إسحاق. الفوضى ، الخروج عن القانون ، والتجرد من الإنسانية.
خفض اللورد الفولاذي رأسه وهو يمرر بأصابعه بلطف شعر يولين. كان قد عاد إلى ذلك اليوم بالذات ، حيث لمس شعر ابنه الميت.
“أوه؟ هل عدت؟ ” كانت السيدة التي تُعاني من الجروح مُندهشة. ” وفقط من أجل هذا الفأر المقرف”
“أنا … لست خائفة …” فكرت يولين بينما كان جسدها الصغير يضرب الأرض بشدة ، والدم يتدفق بحرية على الرمال.
ابتسمت المرأة.
فهذا المكان … كان مثل ما وصفه إسحاق. الفوضى ، الخروج عن القانون ، والتجرد من الإنسانية.
كلاك …
كان اللورد الفولاذي بحاجة إلى إيجاد مدينة كبيرة ومُستقرة بما يكفي لإقامة قاعدة لنشر القوى المقدسة.
رفعت بندقيتها فجأة ووجهتها نحو اللورد الفولاذي وهي تطلق زر الأمان.
الفصل 213 : القرار (1)
“لا تتحرك ، أو سنقتل هذه الفتاة!” صَوَّبَ رجل آخر بندقيته على رأس يولين.
تَشَكَّلَ الثلاثة في الخط وهم يشقون طريقهم ببطء.
كان اللورد الفولاذي هادئًا وكان على وشك التحدث عندما رفعت يولين رأسها فجأة وابتسمت له.
كان اللورد الفولاذي بحاجة إلى إيجاد مدينة كبيرة ومُستقرة بما يكفي لإقامة قاعدة لنشر القوى المقدسة.
“توقفي ، أنتِ!!” اتسعت عيون اللورد الفولاذي.
لقد أرادت إنقاذ اللورد الفولاذي.
بام !! …
“يمكنني فقط أن أرسلك إلى القرية التالية. و ستحتاجين بعد ذلك إلى البقاء على قيد الحياة بمفردك.” وأضاف اللورد الفولاذي : “أن تكوني مستقلة هي القدرة الأساسية لتصبحي أقوى”.
اندفعت يولين إلى الأمام ، حيث اصطدمت بجسدها الصغير بذراع السيدة التي تُعاني من الندوب وعضتها فيه. حيثُ كانت تعض بكل قوتها ، مثل كلب مسعور.
مشى نحو يولين وركع على ركبتيه. لم يُفكر في إمكانية قيام شخص ما في القرية بسرقة مثل هذا القدر الضئيل من الطعام والمال منها. ولم يعتقد قط أنَّ لطفه سيؤدي إلى هذه المأساة.
فلم يكن لديها مال ولا طعام ولا شيء آخر تقدمه. والشيء الوحيد الذي كانت تملكه هو هذه الحياة.
عندها فقط واصل الاثنان رحلتهما.
قالت الأم أنك ستتمكنين من رؤية السماء بمجرد موتك.
انطلقت طلقة نارية ، وانكمشت عينا اللورد الفولاذي تمامًا كما كان على وشك الانقضاض عندما رأى تدفقًا من الدم ينطلق من جسد يولين.
وقالت الأم ، بمجرد أن تموتي ، سنتمكن من اللقاء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنهم تجاهلوها وسمحوا للرجل ببساطة أن يُفتش جسدها بحثًا عن المال.
وقالت الأم لا تخافي.
فلم يكن هناك بلد هنا ، فقط أسراب من المدنيين الفقراء وقطاع الطرق واللصوص والجنود.
قالت الأم لا تخافي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام !! …
عضت يولين ذراع السيدة التي تعاني من الندوب بوحشية ولم تتركها.
لا تزال يولين تتذكر الكلمات التي قالتها والدتها وهي بين ذراعيها.
“أرررغ !!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان قراره …
صرخت السيدة ذات الندبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان قراره …
“أيتها الجرذ القذر .. !!”
ثُمَّ مشى عدد قليل من الرجال والنساء المُسلحين بنظرة قاتمة على وجوههم.
بام !! …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا بنا.” حوَّل اللورد الفولاذي انتباهه بعيدًا عنها ودعا إسحاق قبل أن يبتعد.
انطلقت طلقة نارية ، وانكمشت عينا اللورد الفولاذي تمامًا كما كان على وشك الانقضاض عندما رأى تدفقًا من الدم ينطلق من جسد يولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان الأوان قد فات.
“أنا … لست خائفة …” فكرت يولين بينما كان جسدها الصغير يضرب الأرض بشدة ، والدم يتدفق بحرية على الرمال.
كان اللورد الفولاذي بحاجة إلى إيجاد مدينة كبيرة ومُستقرة بما يكفي لإقامة قاعدة لنشر القوى المقدسة.
فتحت فمها وهي تنفخ. بدا أن فمها يتحرك للتحدث ، لكنها كانت لا تزال تبتسم.
عندها فقط واصل الاثنان رحلتهما.
كان اللورد الفولاذي قد شق طريقه إلى المجموعة ، وبأرجحة ذراعه ، تم إرسال عدد قليل منهم وهم يطيرون كما لو كانوا قد صدمهم فيل ضخم. ثُمَّ هبطوا بقوة على الأرض وبصقوا الدم.
كان اللورد الفولاذي بحاجة إلى إيجاد مدينة كبيرة ومُستقرة بما يكفي لإقامة قاعدة لنشر القوى المقدسة.
ومع ذلك، كان الأوان قد فات.
ففي هذه الصحراء ، لم يكن هناك قانون أو نظام ، وإذا كان هناك ربح كافٍ ، فإن الناس هنا سيفعلون أي شيء.
مشى نحو يولين وركع على ركبتيه. لم يُفكر في إمكانية قيام شخص ما في القرية بسرقة مثل هذا القدر الضئيل من الطعام والمال منها. ولم يعتقد قط أنَّ لطفه سيؤدي إلى هذه المأساة.
قراءة ممتعة …
ولم يتوقع أبدًا أن تكون يولين شديدة التحدي حتي النهاية. كانت تحاول إثبات أن إنقاذها أمر يستحق العناء.
قراره هو.
لقد أرادت إنقاذ اللورد الفولاذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الأم لا تخافي …
خفض اللورد الفولاذي رأسه وهو يمرر بأصابعه بلطف شعر يولين. كان قد عاد إلى ذلك اليوم بالذات ، حيث لمس شعر ابنه الميت.
“توقفي ، أنتِ!!” اتسعت عيون اللورد الفولاذي.
لقد كان قراره …
“أرررغ !!!”
قراره هو.
”يوجد طعام ومشروبات! هيه! والمال أيضًا! أين هو المال! أخرجيه الآن! ” داس الرجل النحيف على بطن يولين وهو يصرخ عليها.
ابنه يموت في معركة وزوجته تنتحر. و يتم جرّ مرؤوسيه إلى أسفل من قِبَلِه ، ويموتون معًا بلا داعٍ في تلك الكارثة.
كان الماء النظيف واللحوم المُحمصَة اللذيذة مثل الحضن الدافئ من والدتها في أحلامها ، والذي يجعلها تشعر وكأنها في الجنة.
والآن ، تركته حياة أخرى.
لم تكن جميلة ، وكان جلدها خشنًا ، ولم تكن ملامحها خارجة عن المألوف. لقد كانت ابتسامتها فقط ، ابتسامة منحت الآخرين الشعور بأنها زهرة تُرفرف في الغابة.
“وحدث ذلك مرة أخرى …” نظر اللورد الفولاذي في عيون يولين الباهتة.
“يمكنني فقط أن أرسلك إلى القرية التالية. و ستحتاجين بعد ذلك إلى البقاء على قيد الحياة بمفردك.” وأضاف اللورد الفولاذي : “أن تكوني مستقلة هي القدرة الأساسية لتصبحي أقوى”.
“هل تريد أن تنقذها يا فالجاريا؟” صوت لم يكن يتوقعه اللورد الفولاذي تمامًا ، خرج من خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الأم لها أنها مثل رقعة من العشب البري في الصحراء ، وحتى عندما تتضرر من العوامل الجوية ، فإنها ستظل تنمو أقوى من أي وقت مضى.
“أخبرني بشرطك!” لم يستيقظ اللورد الفولاذي ، وأجاب ببساطة.
“نظرة هذه الشقية مُزعجة بشكل خاص.” نظرت امرأة مع ندبة على وجهها بحقد إلى يولين.
*****************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الأم لا تخافي …
قراءة ممتعة …
“أيتها الجرذ القذر .. !!”
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
رفعت بندقيتها ووجهتها نحو يولين.
كلاك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد اللورد الفولاذي وإسحاق مخزونهما واشتروا جملًا قبل ترك يولين ببعض الطعام والشراب ، ومبلغ صغير من المال.
“توقفي!” ظهر اللورد الفولاذي مرة أخرى على حافة القرية ، وكانت عيناه تحدقان باهتمام في السيدة التي تعاني من الندوب هي وعصابتها.
ابتسمت المرأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات