كان الحارس الجامايكي النحيل متكئاً بظهره على الحائط ، ويتعاطى بعض الحشيش. بعد سماع نداء (لينا) ، سار نحوها مباشرة. “ماذا حدث؟”
من الواضح أن القتال الفوضوي أمر لا مفر منه.
عندما دخل الحارس الجامايكي الغرفة رقم ثمانية ، قام (تشو) برفع المسدس على رأسه وقال. “أغلق فمك اللعين. ارفع يديك ببطء ، أو سأفجر رأسك. ”
ارتباط (لينا) مع (تشو) أصبح أضعف بعد أن أخذت مالها. استمرت في حثه ، “نحن بحاجة إلى المغادرة الآن. عجل يا (تشو).”
تم دفع رأس الحارس الجامايكي إلى الجانب بواسطة رأس المسدس. قال خائفا ، “مالذي تظنون يا رفاق أنكم تفعلون؟ هذه هي أرض اللورد (كورغان). أنتم يا رفاق … حتى أنكم اقتحموا غرفة الأخوة بورتاسكي. يبدو أنكم لمجانين بحق! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى (تشو) الكثير من الوقت للتفكير في تصرفاته عندما قام بسحب الزناد وأطلق النار على الرجل الأبيض الذي أهانه . ثم صرخ الرجل الأبيض وسقط بعد أن أصابت الرصاصة كتفه. سرعان ما رفع المراهقون الآخرون أيديهم وابتعدوا عن الطريق بعد أن أدركوا أن (تشو) كان جديًا.
أراد الحارس الجامايكي أن يوبخهم بعد أن رأى الحفرة على الجدار الخشبي ، لكنه لم يجرؤ على التحرك في وضعه. اضطر إلى الجلوس على كرسي كان متواجد داخل الغرفة
استمر (تشو) بمخاطبة السيدة ثم هددها ، “استمعي، من الأفضل أن تخبريني أين هي (أنجي) ، أو سأقتلك.”
بعد أن رأت (لينا) أن (تشو) أخضع بشكل كامل الحارس الجامايكي ، سرعان ما أخرجت الأصفاد والحبال وأبواق التي كانت تستخدم عادة لممارسة الجنس من خزانة الملابس. ثم ربطت الحارس بإحكام على الكرسي.
إنفجار إنفجار إنفجار! سحب (تشو) الزناد بشكل مستمر ، وشعر بأن يده أصبحت متخدرة من كثرة الاطلاق. صرخ المئات من الناس في الحانة في خوف لأن إطلاق النار غطى أخيراً الموسيقى المعدنية الثقيلة. نظروا حولهم في محاولة لفهم الوضع.
بعد أن استكملت لينا ربط الحارس الجامايكي ، بصقت في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد غادروا الحانة؟”
حول (تشو) السلاح إلى وضع السلامة ووضعه في حزامه. بعدها أخذ الحقيبة المليئة بالنقود ، فتح الباب وألقى نظرة على (لينا). “لنذهب. نحن بحاجة إلى المغادرة على الفور “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إيفان شديدًا القوة، ولكنه صرخ صرخة غريبة بعد أن سقط على الارضية. ثم أعرب عن أسفه لفتح الطريق حيث لم يكن هناك أحد لوقف الرصاصة له.
لم تكن لينا راضية حتى بعد أن أهانت الحارس. وقالت لـ(تشو) بصوت وكأنها تشكو، “هذا الوغد لطالما فعل فينا المقالب. لقد قام بتخويفنا ، وسرق أغراضنا ، واستغلنا ، أنا أكره الجميع هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استكملت لينا ربط الحارس الجامايكي ، بصقت في وجهه.
صعد (تشو) الدرج وعاد إلى البار. كان يخطط لجلب (أنجي) معه ، ولكن بعد أن نظر حوليه ، كانت (أنجي) ، التي كانت تجلس أمام طاولة البار ، قد اختفت الآن. وقد ذهب الرجل الأبيض الذي حاول مغازلة معها.
“فقط انتظرني بالخارج. يمكنكِ أن تغادرِ لوحدك إن لم أخرج في غضون خمس دقائق. “يجب أن أُعيد أنجي” ، وإلا فسوف تتغير أحداث الفيلم إذا حدث شيء ما لها. سيكون لدي فرصة أقل للحصول على الكلب الآلي.
“أين أنجي؟” سأل (تشو) فتاة كانت تجلس أصلا بجانب أنجي. يبدو أن هذه السيدة البدينة هي صديقة أنجي
بعد أن رأت (لينا) أن (تشو) أخضع بشكل كامل الحارس الجامايكي ، سرعان ما أخرجت الأصفاد والحبال وأبواق التي كانت تستخدم عادة لممارسة الجنس من خزانة الملابس. ثم ربطت الحارس بإحكام على الكرسي.
“من أنت؟ أرفع يديك عني وإلا سأندى أشخاصاً يضربونك. “كانت السيدة السمينّة المُمْسَدة مسكّرة بالفعل بينما كانت تحرّك يدها في محاولة لإخراج تشو تشينغ فنغ.
وأكمل (تشو) المشي بوجه مستقيم مع استمراره في اقتحام غرف أخرى. لم يكن حتى الغرفة الثالثة أنه رأى خمسة مراهقين يحيطون السرير. كانت انجي مخمورا وقد تم نزع ملابسها. بقيت حمالة الصدر وسراويلها فقط على جسدها بينما كانت ترعش بغثيان على السرير.
ارتباط (لينا) مع (تشو) أصبح أضعف بعد أن أخذت مالها. استمرت في حثه ، “نحن بحاجة إلى المغادرة الآن. عجل يا (تشو).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استكملت لينا ربط الحارس الجامايكي ، بصقت في وجهه.
“فقط انتظرني بالخارج. يمكنكِ أن تغادرِ لوحدك إن لم أخرج في غضون خمس دقائق. “يجب أن أُعيد أنجي” ، وإلا فسوف تتغير أحداث الفيلم إذا حدث شيء ما لها. سيكون لدي فرصة أقل للحصول على الكلب الآلي.
تم دفع رأس الحارس الجامايكي إلى الجانب بواسطة رأس المسدس. قال خائفا ، “مالذي تظنون يا رفاق أنكم تفعلون؟ هذه هي أرض اللورد (كورغان). أنتم يا رفاق … حتى أنكم اقتحموا غرفة الأخوة بورتاسكي. يبدو أنكم لمجانين بحق! ”
استمر (تشو) بمخاطبة السيدة ثم هددها ، “استمعي، من الأفضل أن تخبريني أين هي (أنجي) ، أو سأقتلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى (تشو) الكثير من الوقت للتفكير في تصرفاته عندما قام بسحب الزناد وأطلق النار على الرجل الأبيض الذي أهانه . ثم صرخ الرجل الأبيض وسقط بعد أن أصابت الرصاصة كتفه. سرعان ما رفع المراهقون الآخرون أيديهم وابتعدوا عن الطريق بعد أن أدركوا أن (تشو) كان جديًا.
أخرج (تشو) على الفور مسدسه من حزامه. صدمت السيدة السمينة على الفور وارتجفت. “غادرت أنجي مع صبي يدعى كوبر”.
أنتهى الفصل
“لقد غادروا الحانة؟”
بعد أن رأت (لينا) أن (تشو) أخضع بشكل كامل الحارس الجامايكي ، سرعان ما أخرجت الأصفاد والحبال وأبواق التي كانت تستخدم عادة لممارسة الجنس من خزانة الملابس. ثم ربطت الحارس بإحكام على الكرسي.
“لا ، شعرت أنجي بالدوار بعد أن شربت الويسكي الذي قدمه لها كوبر. ثم أحضرها الأولاد إلى الطابق السفلي تحت الأرض. قالوا إنهم يريدون الحصول على بعض المرح.
إنفجار إنفجار إنفجار! سحب (تشو) الزناد بشكل مستمر ، وشعر بأن يده أصبحت متخدرة من كثرة الاطلاق. صرخ المئات من الناس في الحانة في خوف لأن إطلاق النار غطى أخيراً الموسيقى المعدنية الثقيلة. نظروا حولهم في محاولة لفهم الوضع.
تبا لي! ذلك الوغد يبحث عن موته
رجع (تشو) إلى الطابق السفلي تحت الأرض. بقي الكازينو الصغير في القبو تحت الأرض صاخبًا ، وكان عدد قليل من الفتيات يرتدين أزياء مثيرة بين الزحام.
رجع (تشو) إلى الطابق السفلي تحت الأرض. بقي الكازينو الصغير في القبو تحت الأرض صاخبًا ، وكان عدد قليل من الفتيات يرتدين أزياء مثيرة بين الزحام.
حول (تشو) السلاح إلى وضع السلامة ووضعه في حزامه. بعدها أخذ الحقيبة المليئة بالنقود ، فتح الباب وألقى نظرة على (لينا). “لنذهب. نحن بحاجة إلى المغادرة على الفور “.
توجه (تشو) إلى الممر حيث كانت بائعات الهوى يخدمن زبائنهن. كانت بعض الأبواب مفتوحة على مصراعيها ويمكنك رئيتهم ، في حين بقي الآخرون مغلقين ويمكن سماع أصواتهم.
من الواضح أن القتال الفوضوي أمر لا مفر منه.
اقتحم (تشو)غرفة بأعلى صوته. صدم الرجل والمرأة داخل الغرفة ، لكن (أنجي) لم تكن بها. “أنا آسف ، يا رفاق استمروا.”
وهرع حارس من الكازينو نحو الغرفة بعد سماع الطلقة. كما رأى (تشو) خارجا من الغرفة حاملا مسدسا معه ، رفع الحارس يديه مشيراً أنه غير مؤذي وتحرك جانبا للسماح لهم بالمرور.
وأكمل (تشو) المشي بوجه مستقيم مع استمراره في اقتحام غرف أخرى. لم يكن حتى الغرفة الثالثة أنه رأى خمسة مراهقين يحيطون السرير. كانت انجي مخمورا وقد تم نزع ملابسها. بقيت حمالة الصدر وسراويلها فقط على جسدها بينما كانت ترعش بغثيان على السرير.
“أين أنجي؟” سأل (تشو) فتاة كانت تجلس أصلا بجانب أنجي. يبدو أن هذه السيدة البدينة هي صديقة أنجي
“هاي!” صاح (تشو) عليهم بصوت عال وأخرج السلاح من خصره وأشار إلى المراهقين. “توقفوا عن ذلك الان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر خمسة مراهقين بيض إلى (تشو) ، أنصدم بعضهم بينما أخرون تبلدوا. كان أحدهم يصرخ بغضب: “يا أيها القرد الأصفر ، هل تعرفين من أنا؟ لا تحاول أن تزعجني. من الأفضل أن تغادر الآن ، أو سيكون لدي أشخاص لن تتمناهم. ”
ارتباط (لينا) مع (تشو) أصبح أضعف بعد أن أخذت مالها. استمرت في حثه ، “نحن بحاجة إلى المغادرة الآن. عجل يا (تشو).”
م.ـ : والله البطل هنا قدح بمعنى الكلمة.
رجع (تشو) إلى الطابق السفلي تحت الأرض. بقي الكازينو الصغير في القبو تحت الأرض صاخبًا ، وكان عدد قليل من الفتيات يرتدين أزياء مثيرة بين الزحام.
لم يكن لدى (تشو) الكثير من الوقت للتفكير في تصرفاته عندما قام بسحب الزناد وأطلق النار على الرجل الأبيض الذي أهانه . ثم صرخ الرجل الأبيض وسقط بعد أن أصابت الرصاصة كتفه. سرعان ما رفع المراهقون الآخرون أيديهم وابتعدوا عن الطريق بعد أن أدركوا أن (تشو) كان جديًا.
أنتهى الفصل
“انجي ، انجي!” بعد اطلاق النار على رجل واحد وإجبار الرجال الآخرين على التراجع ، اقترب (تشو) من (انجي) ، التي كانت مستلقية على السرير. ومع ذلك ، أدرك أن هذه الفتاة الصغيرة لم تكن ببساطة مخمورة. شخص ما وضع المخدرات بالفعل في مشروباتها ، مما جعلها تصبح فاقدًة للوعي.
نظر خمسة مراهقين بيض إلى (تشو) ، أنصدم بعضهم بينما أخرون تبلدوا. كان أحدهم يصرخ بغضب: “يا أيها القرد الأصفر ، هل تعرفين من أنا؟ لا تحاول أن تزعجني. من الأفضل أن تغادر الآن ، أو سيكون لدي أشخاص لن تتمناهم. ”
“ما هذا بحق الجحيم!” ساعد (تشو) (انجي) للوقوف من على السرير. لم يكن لديه الوقت حتى لوضع قميصها لأنهما غادرا الغرفة.
“يا طفل. كنت أبحث عنك! لقد كذبت علينا لم تكن هناك أي شرطة تلتقط مهربي المخدرات في الشارع 198. ”مشى (أيفان) عبر الحشد متجهاً نحو (تشو) .
وهرع حارس من الكازينو نحو الغرفة بعد سماع الطلقة. كما رأى (تشو) خارجا من الغرفة حاملا مسدسا معه ، رفع الحارس يديه مشيراً أنه غير مؤذي وتحرك جانبا للسماح لهم بالمرور.
يبدو أن القتال الفوضوي لا بد منه
ركض (تشو) بسرعة في أسفل الممر وعاد إلى البار. في تلك اللحظة ، رأى الكثير من مدمني الكحول ومدمني المخدرات يتحركون بجسمهم إلى دقات الموسيقى المعدنية الثقيلة.
“يا طفل. كنت أبحث عنك! لقد كذبت علينا لم تكن هناك أي شرطة تلتقط مهربي المخدرات في الشارع 198. ”مشى (أيفان) عبر الحشد متجهاً نحو (تشو) .
كان (تشو) حريصا على مغادرة البار وأحضر (أنجي) معه. لكن عندما وصل إلى المخرج ، رأى الأخوان (بورتاسكي) الشرسين يشقان طريقهما إلى البار.
م.ـ : والله البطل هنا قدح بمعنى الكلمة.
في الوقت نفسه ، ركض الحارس من الطابق السفلي تحت الأرض للبار. صاح على الفور على الأخوان بورتاسكي ، “يا إيفان! ألقي نظرة على الطفل ، لقد جرح كوبر! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استكملت لينا ربط الحارس الجامايكي ، بصقت في وجهه.
على الرغم من أن صوت الحارس لم يسمع بشكل جيد بسبب الضوضاء الذي كان في الحانة ، إلا أن تحركات (تشو) والتعبير الذ كان على وجهه ,جذبت انتباه الأخوين (بورتاسكي). سرعان ما أدرك (الأخوان) بورتاسكي أن الوضع لم يكن صحيحًا بعد أن سمعوا صوت الصرخة.
“يا طفل. كنت أبحث عنك! لقد كذبت علينا لم تكن هناك أي شرطة تلتقط مهربي المخدرات في الشارع 198. ”مشى (أيفان) عبر الحشد متجهاً نحو (تشو) .
“يا طفل. كنت أبحث عنك! لقد كذبت علينا لم تكن هناك أي شرطة تلتقط مهربي المخدرات في الشارع 198. ”مشى (أيفان) عبر الحشد متجهاً نحو (تشو) .
حول (تشو) السلاح إلى وضع السلامة ووضعه في حزامه. بعدها أخذ الحقيبة المليئة بالنقود ، فتح الباب وألقى نظرة على (لينا). “لنذهب. نحن بحاجة إلى المغادرة على الفور “.
لم يتردد (تشو) أكثر عندما كان الخطر وشيكا. وسرعان ما وجه مسدسه إلى الرجل الروسي الذي وقف على بعد أمتار قليلة أمامه وسحب الزناد.
أراد الحارس الجامايكي أن يوبخهم بعد أن رأى الحفرة على الجدار الخشبي ، لكنه لم يجرؤ على التحرك في وضعه. اضطر إلى الجلوس على كرسي كان متواجد داخل الغرفة
كان إيفان شديدًا القوة، ولكنه صرخ صرخة غريبة بعد أن سقط على الارضية. ثم أعرب عن أسفه لفتح الطريق حيث لم يكن هناك أحد لوقف الرصاصة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى (تشو) الكثير من الوقت للتفكير في تصرفاته عندما قام بسحب الزناد وأطلق النار على الرجل الأبيض الذي أهانه . ثم صرخ الرجل الأبيض وسقط بعد أن أصابت الرصاصة كتفه. سرعان ما رفع المراهقون الآخرون أيديهم وابتعدوا عن الطريق بعد أن أدركوا أن (تشو) كان جديًا.
إنفجار إنفجار إنفجار! سحب (تشو) الزناد بشكل مستمر ، وشعر بأن يده أصبحت متخدرة من كثرة الاطلاق. صرخ المئات من الناس في الحانة في خوف لأن إطلاق النار غطى أخيراً الموسيقى المعدنية الثقيلة. نظروا حولهم في محاولة لفهم الوضع.
أنتهى الفصل
من الواضح أن القتال الفوضوي أمر لا مفر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى (تشو) الكثير من الوقت للتفكير في تصرفاته عندما قام بسحب الزناد وأطلق النار على الرجل الأبيض الذي أهانه . ثم صرخ الرجل الأبيض وسقط بعد أن أصابت الرصاصة كتفه. سرعان ما رفع المراهقون الآخرون أيديهم وابتعدوا عن الطريق بعد أن أدركوا أن (تشو) كان جديًا.
يبدو أن القتال الفوضوي لا بد منه
لم يتردد (تشو) أكثر عندما كان الخطر وشيكا. وسرعان ما وجه مسدسه إلى الرجل الروسي الذي وقف على بعد أمتار قليلة أمامه وسحب الزناد.
أنتهى الفصل
“لا ، شعرت أنجي بالدوار بعد أن شربت الويسكي الذي قدمه لها كوبر. ثم أحضرها الأولاد إلى الطابق السفلي تحت الأرض. قالوا إنهم يريدون الحصول على بعض المرح.
لم يتردد (تشو) أكثر عندما كان الخطر وشيكا. وسرعان ما وجه مسدسه إلى الرجل الروسي الذي وقف على بعد أمتار قليلة أمامه وسحب الزناد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات