كان يوم مشرق ومشمس ، ومع ذلك ، كان (تشو) بشعر بالبرد. الشارع الذي كان عليه كان مهجوراً جداً. على الرغم من وجود الكثير من المشاة على الطريق ، إلا أنهم كانوا جميعًا يحدقون بحدة في الآخرين. كانوا جميعاً من مفتعلي المشاكل ، الذين كانوا وحشيين وشرسين.
نظر هؤلاء الرجال إلى أشخاص يحملون نظرة باردة ولم يتحدثوا بصوت عال في الشارع. اثنان أو ثلاثة منهم سوف يهمس أحدهم الآخر في مجموعة ، يعملون بتستر. بغض النظر عما كانوا يفعلون ، نظرت أعينهم بشكل معتاد ، كما لو أن العدو يمكن أن يظهر من الخلف.
اللعنة…. أنا سرقت اثنين من رجال الشرطة! يبدو أن مشكلتي تزداد. سوف تأتي قوة الشرطة بكاملها في نيويورك من بعدي.
شعر (تشو) بالخوف الشديد والعصبية عندما شاهد الرجال وهم يسيرون صعودا وهبوطا ، حيث كان الوجه الاسيوي الوحيد بينهم. وجد علامة شارع عليها بضع كلمات. وقال “شمال بروكلين”. تم كسره في النصف وكان هناك عدة ثقوب في الرصاص فيه.
اللعنة…. أنا سرقت اثنين من رجال الشرطة! يبدو أن مشكلتي تزداد. سوف تأتي قوة الشرطة بكاملها في نيويورك من بعدي.
اللعنة ، ما هذا بحق الجحيم؟
اللعنة ، ما هذا بحق الجحيم؟
(تشو) لم يستطع رؤية أي باصات أو شاحنات. في بعض الأحيان ، كان هناك عدد قليل من السيارات التي تم هجرها.
في تلك اللحظة عندما رأوا (تشو)، كانوا سريعين جدا وكان عملهم الجماعي متزامنا تقريبا. ومع ذلك ، شعروا بالدوار لمدة ثانية وانقلبت الكفة تماماً. انهم لم يروا اي شخص بهذه السرعة. كان مثل ظل شبح!
كانت جميع مصابيح الشوارع مكسرة. كانت هناك بعض الكاميرات الأمنية الفارغة في الشارع ، أحيانًا. يمكنك دائما شم البول في الزقاق وفي بعض الأحيان ، ستجد بضعة متشردين غير حليقين يفتشون في سلة المهملات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشرطي الذي كان في المقدمة خسر مسدسه ، والذي بخلف كان واضعاً يده على حزامه ليخرج سلاحه، توقفوا. كلاهما قد صعقان.
كان (تشو) يسير في الشارع لمدة نصف ساعة عندمها بدأ بالجوع. رأى متجر شواء ديك رومي على جانب الطريق ودخل.
(تشو) أصبح يتنفس بشكل ثقيل للغاية. الإجراء الفوري يتطلب ديناميكا حيوية قوية. قلبه تعثر مثل الرعد. كانت جبهته مغطاة بطبقة رقيقة من العرق.
كان هناك عدد قليل من العملاء يتحدثون بهدوء في المحل. كانت سيدة قوية ومتينة جالسة في موقد الشواء. رأت (تشو) يدخل ، قالت له “ماذا تريد”.
“بسرعة البرق”. سأحصل دائمًا على الخطوة الأولى في الهجوم!
“مجموعة من لحم الشواء” ، نظر (تشو) في قائمة الأسعار واختار الخيار الأرخص.
اللعنة ، ما هذا بحق الجحيم؟
أمسكت سيدة المحل بسكين طاولة وقطعت بعض شرائح لحم البقر من الشواية ، ثم أضافت بعض الخس وصلصة السلطة. حملت الطبق إلى (تشو) وقالت “ستة دولارات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعرفوا غلى (تشو)!
(تشو) لم يكن يأكل كل يوم ديك مشوي. أمسك السكاكين وبدأ يلتهم طعامه بشراهة. لم يكن الديك الرومي المشوي خيارًا سيئًا في الولايات المتحدة. كان حجماً ضخمًا بما فيه الكفاية وكان مناسبًا لملء المعدة.
في حينما كان (تشو) يأكل ، فكر في ما يحتاج إلى القيام به بعد ذلك. على الرغم من أنه لم يعد بإمكانه البقاء مع (كاترينا) ، فإن الأمور لم تكن غير مقبولة. عندما شعر بأنه هدأ أكثر رجع للتفكير بالامر ، أدرك أن كل شيء كان مليئًا بالتحديات ، وأنه لم يكن أبدًا سلسة. لا بأس طالما بقيت على قيد الحياة.
في حينما كان (تشو) يأكل ، فكر في ما يحتاج إلى القيام به بعد ذلك. على الرغم من أنه لم يعد بإمكانه البقاء مع (كاترينا) ، فإن الأمور لم تكن غير مقبولة. عندما شعر بأنه هدأ أكثر رجع للتفكير بالامر ، أدرك أن كل شيء كان مليئًا بالتحديات ، وأنه لم يكن أبدًا سلسة. لا بأس طالما بقيت على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام (تشو) بتفعيل الخاصية الكامنة التي حصل عليها. خرج وميض من جسده ، أنطلق ليصل أمام أحد رجال الشرطة. دفع (تشو) يده بعيداً وأخذ مسدس غلوك 17.
“يجب أن أجد كلب الآلة ، (دوج ميت) ، في أقرب وقت ممكن. هذا الكلب سيكون أكثر ثقة من البشر. على الأقل ، لن يتخلص مني في منتصف الطريق ، مثلما فعلت (كاترينا). ”
“يجب أن أجد كلب الآلة ، (دوج ميت) ، في أقرب وقت ممكن. هذا الكلب سيكون أكثر ثقة من البشر. على الأقل ، لن يتخلص مني في منتصف الطريق ، مثلما فعلت (كاترينا). ”
“لا أستطيع أن أخسر الرهان الذي صنعته مع (توني باركر). سأكون غاضبًا جدًا إذا رأيت أن (توني) يقف أمامي مع (دوج ميت). ”
كان هناك عدد قليل من العملاء يتحدثون بهدوء في المحل. كانت سيدة قوية ومتينة جالسة في موقد الشواء. رأت (تشو) يدخل ، قالت له “ماذا تريد”.
“ولكن ، من المستحيل الحصول على (دوج ميت) دون مساعدة (أنجي). يجب أن أفكر في طريقة للاتصال بها “.
“لا أستطيع أن أخسر الرهان الذي صنعته مع (توني باركر). سأكون غاضبًا جدًا إذا رأيت أن (توني) يقف أمامي مع (دوج ميت). ”
“لا بد لي من كسب بعض المال أيضا. على خلاف ذلك ، سأتضور جوعاً حتى الموت قبل أن أحصل على (دوج ميت). ”
الوجه الآسيوي (تشو) كان لافت للنظر بالنسبة للأميركيين. سيكون من الصعب عدم ملاحظة ذلك. كانت صورته على شاشة التلفزيون على الجدار أفضل دليل.
فكر(تشو) بينما كان يأكل. بينما كان على وشك الانتهاء ، وضعت سيدة الشواء كوبًا من الكولا أمام (تشو)وقالت: “أذا انتهيت , ارجع إلى المنزل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جميع مصابيح الشوارع مكسرة. كانت هناك بعض الكاميرات الأمنية الفارغة في الشارع ، أحيانًا. يمكنك دائما شم البول في الزقاق وفي بعض الأحيان ، ستجد بضعة متشردين غير حليقين يفتشون في سلة المهملات.
“شكرا لك” ، كان (تشو) بالفعل عطشان. شرب نصف الكأس في رشفة واحدة.
الوجه الآسيوي (تشو) كان لافت للنظر بالنسبة للأميركيين. سيكون من الصعب عدم ملاحظة ذلك. كانت صورته على شاشة التلفزيون على الجدار أفضل دليل.
وقالت سيدة الشواء: “إن الرجل الذي قتلته سرق متجرنا أيضًا. لقد شتمته بلا كلل ، على أمل أن يكون ميتًا في الشارع ، وأن حلمي قد تحقق اليوم. ”
فكر(تشو) بينما كان يأكل. بينما كان على وشك الانتهاء ، وضعت سيدة الشواء كوبًا من الكولا أمام (تشو)وقالت: “أذا انتهيت , ارجع إلى المنزل”.
ماذا؟ (تشو) تفاجأ كيف عرفته السيدة. وأشارت سيدة الشواء إلى شاشة التلفزيون على الحائط. كانت تبث مسرح الجريمة بالقرب من مركز تسوق (الهدف). كان هناك مراسل على الشاشة يتحدث عن مشاكل القانون وتدهور النظام.
لم يتوقف (تشو) عن المشي ، ولم يستدير للركض. خفض رأسه وخرج بهدوء. لقد تجنب الاتصال بالعين مع الشرطة. ومع ذلك ، رأى أن ساقي الشرطيان توقفت. ثم كلاهما ، في نفس اللحظة ، أشرى سلاحهما.
“اللعنة ، أنا على شاشة التلفزيون” ، (تشو) أنذهل . كانت شاشة التلفزيون تعرض فيديو المراقبة في مطعم ماكدونالدز. عرضت عليه مشهد من تعرضه للسرقة وطعن الرجل الأسود على الشاشة.
لم يتوقف (تشو) عن المشي ، ولم يستدير للركض. خفض رأسه وخرج بهدوء. لقد تجنب الاتصال بالعين مع الشرطة. ومع ذلك ، رأى أن ساقي الشرطيان توقفت. ثم كلاهما ، في نفس اللحظة ، أشرى سلاحهما.
“عملاً جيدًا” ، قالها رجل كبير بالسن بجانبه. حتى أنه قلد الطريقة التي قتل بها اللص وامتدحه ، “كانت سرعتك مجنونة وكان هجومك قاسياً”. أنت صيني ، صحيح؟ الكونغ فو الخاص بك هو عظيم!
كان هناك عدد قليل من العملاء يتحدثون بهدوء في المحل. كانت سيدة قوية ومتينة جالسة في موقد الشواء. رأت (تشو) يدخل ، قالت له “ماذا تريد”.
الكونغ فو ،! كيف استطاعت عيناك أن تعرف أني أعرف الكونغ فو؟ أنا الآن ، حقاً ، قاتل مطلوب ، وما زلت في مزاج لتضحك معي؟.
(تشو) أصبح يتنفس بشكل ثقيل للغاية. الإجراء الفوري يتطلب ديناميكا حيوية قوية. قلبه تعثر مثل الرعد. كانت جبهته مغطاة بطبقة رقيقة من العرق.
بالنظر إلى الصورة الكبيرة لوجهه على شاشة التلفزيون ، شعر (تشو) بالعرق في كامل أنحاء جسده. أنهى الكولا ، وضع الكأس ، واستعد لمغادرة المحل. وعلى خلاف ما كان يتوقعه ، رن جرس الباب ودخل شرطيان إلى المتجر.
في تلك اللحظة عندما رأوا (تشو)، كانوا سريعين جدا وكان عملهم الجماعي متزامنا تقريبا. ومع ذلك ، شعروا بالدوار لمدة ثانية وانقلبت الكفة تماماً. انهم لم يروا اي شخص بهذه السرعة. كان مثل ظل شبح!
لم يتوقف (تشو) عن المشي ، ولم يستدير للركض. خفض رأسه وخرج بهدوء. لقد تجنب الاتصال بالعين مع الشرطة. ومع ذلك ، رأى أن ساقي الشرطيان توقفت. ثم كلاهما ، في نفس اللحظة ، أشرى سلاحهما.
(تشو) لم يستطع رؤية أي باصات أو شاحنات. في بعض الأحيان ، كان هناك عدد قليل من السيارات التي تم هجرها.
لقد تعرفوا غلى (تشو)!
الكونغ فو ،! كيف استطاعت عيناك أن تعرف أني أعرف الكونغ فو؟ أنا الآن ، حقاً ، قاتل مطلوب ، وما زلت في مزاج لتضحك معي؟.
الوجه الآسيوي (تشو) كان لافت للنظر بالنسبة للأميركيين. سيكون من الصعب عدم ملاحظة ذلك. كانت صورته على شاشة التلفزيون على الجدار أفضل دليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشرطي الذي كان في المقدمة خسر مسدسه ، والذي بخلف كان واضعاً يده على حزامه ليخرج سلاحه، توقفوا. كلاهما قد صعقان.
كان (تشو) قريب جداً من الموت. نظر إلى أعلى و نظر الشرطيان الأبيضان إليه بشكل مثير للريبة. واحد منهم فتح بالفعل فمه ، وأخذ البندقية ، وكان على استعداد ليصرخ.
شعر (تشو) بالخوف الشديد والعصبية عندما شاهد الرجال وهم يسيرون صعودا وهبوطا ، حيث كان الوجه الاسيوي الوحيد بينهم. وجد علامة شارع عليها بضع كلمات. وقال “شمال بروكلين”. تم كسره في النصف وكان هناك عدة ثقوب في الرصاص فيه.
لا يمكن أن يتم القبض علي. لا يمكن!
الكونغ فو ،! كيف استطاعت عيناك أن تعرف أني أعرف الكونغ فو؟ أنا الآن ، حقاً ، قاتل مطلوب ، وما زلت في مزاج لتضحك معي؟.
“بسرعة البرق”. سأحصل دائمًا على الخطوة الأولى في الهجوم!
كان (تشو) قريب جداً من الموت. نظر إلى أعلى و نظر الشرطيان الأبيضان إليه بشكل مثير للريبة. واحد منهم فتح بالفعل فمه ، وأخذ البندقية ، وكان على استعداد ليصرخ.
قام (تشو) بتفعيل الخاصية الكامنة التي حصل عليها. خرج وميض من جسده ، أنطلق ليصل أمام أحد رجال الشرطة. دفع (تشو) يده بعيداً وأخذ مسدس غلوك 17.
وقالت سيدة الشواء: “إن الرجل الذي قتلته سرق متجرنا أيضًا. لقد شتمته بلا كلل ، على أمل أن يكون ميتًا في الشارع ، وأن حلمي قد تحقق اليوم. ”
بعد ذلك ، تم تنفيذ ثلاثة إجراءات: سحب ، ووضعية صحيحة ، وتأشير في ثانية واحدة! تفاجأ الجميع في المطعم بحركات (تشو) الذكية والسريع.
في تلك اللحظة عندما رأوا (تشو)، كانوا سريعين جدا وكان عملهم الجماعي متزامنا تقريبا. ومع ذلك ، شعروا بالدوار لمدة ثانية وانقلبت الكفة تماماً. انهم لم يروا اي شخص بهذه السرعة. كان مثل ظل شبح!
عندما جاءت الشرطة ، اعتقد الجميع في المتجر أن هذا الشاب لن يستطع الفرار. كان من غير المتوقع أن يكون رد فعله سريعًا جدًا. كان رجال الشرطة يسيطرون عليه ، بدلا من ذلك. الرجل المسن الذي أشاد به سابقاً ، همس ، ” هذا هو الكونغ فو!”
“عملاً جيدًا” ، قالها رجل كبير بالسن بجانبه. حتى أنه قلد الطريقة التي قتل بها اللص وامتدحه ، “كانت سرعتك مجنونة وكان هجومك قاسياً”. أنت صيني ، صحيح؟ الكونغ فو الخاص بك هو عظيم!
“عجوز ، يبدو أنك تشاهد الكثير من الافلام!”
“لا أستطيع أن أخسر الرهان الذي صنعته مع (توني باركر). سأكون غاضبًا جدًا إذا رأيت أن (توني) يقف أمامي مع (دوج ميت). ”
(تشو) أصبح يتنفس بشكل ثقيل للغاية. الإجراء الفوري يتطلب ديناميكا حيوية قوية. قلبه تعثر مثل الرعد. كانت جبهته مغطاة بطبقة رقيقة من العرق.
كان (تشو) يسير في الشارع لمدة نصف ساعة عندمها بدأ بالجوع. رأى متجر شواء ديك رومي على جانب الطريق ودخل.
الشرطي الذي كان في المقدمة خسر مسدسه ، والذي بخلف كان واضعاً يده على حزامه ليخرج سلاحه، توقفوا. كلاهما قد صعقان.
“عملاً جيدًا” ، قالها رجل كبير بالسن بجانبه. حتى أنه قلد الطريقة التي قتل بها اللص وامتدحه ، “كانت سرعتك مجنونة وكان هجومك قاسياً”. أنت صيني ، صحيح؟ الكونغ فو الخاص بك هو عظيم!
في تلك اللحظة عندما رأوا (تشو)، كانوا سريعين جدا وكان عملهم الجماعي متزامنا تقريبا. ومع ذلك ، شعروا بالدوار لمدة ثانية وانقلبت الكفة تماماً. انهم لم يروا اي شخص بهذه السرعة. كان مثل ظل شبح!
الكونغ فو ،! كيف استطاعت عيناك أن تعرف أني أعرف الكونغ فو؟ أنا الآن ، حقاً ، قاتل مطلوب ، وما زلت في مزاج لتضحك معي؟.
استهدف (تشو) الشرطة الذي في الامام وأشر المسدس عليه وقال: “ضع سلاحك والاتصال الداخلي على الطاولة. كبل نفسك وصديقك بأذرع الطاولة. افعل ما اقول ،أو سأطلق النار “.
(تشو) أصبح يتنفس بشكل ثقيل للغاية. الإجراء الفوري يتطلب ديناميكا حيوية قوية. قلبه تعثر مثل الرعد. كانت جبهته مغطاة بطبقة رقيقة من العرق.
فعلت كل من الشرطيين ما قاله. وضعوا البندقية أمام (تشو) بالضبط وكبلوا أيديهم. ألقوا مفاتيح الاكبال بعيداً. العملية برمتها كانت سلسة وهادئة للغاية. لم يجرؤ أحد على التصرف بتهور بعد رؤية سرعة (تشو) الشبيهة بالشبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جميع مصابيح الشوارع مكسرة. كانت هناك بعض الكاميرات الأمنية الفارغة في الشارع ، أحيانًا. يمكنك دائما شم البول في الزقاق وفي بعض الأحيان ، ستجد بضعة متشردين غير حليقين يفتشون في سلة المهملات.
تنفس (تشو) تنفس الصعداء. حول السلاح على وضع الامان. كان يريد تعليق السلاح على حزامه لكن لم يكن يملك حافظة له لذا نظر على الشرطي وقال “إخلع ملابسك”.
“بسرعة البرق”. سأحصل دائمًا على الخطوة الأولى في الهجوم!
ماذا؟
“عملاً جيدًا” ، قالها رجل كبير بالسن بجانبه. حتى أنه قلد الطريقة التي قتل بها اللص وامتدحه ، “كانت سرعتك مجنونة وكان هجومك قاسياً”. أنت صيني ، صحيح؟ الكونغ فو الخاص بك هو عظيم!
فكر رجال الشرطة ، هل التقينا بمنحرف؟ يريدنا أن نخلع ملابسنا على الرغم من أننا قمنا بإزالتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *****************************
كانت بقع الدم على ملابس (تشو) واضحة للغاية. أخذ قميص وسروال أحد الشرطيين وارتداه. كان كبير بالنسبة له ، لكنه كان يفي بالغرض.
“ولكن ، من المستحيل الحصول على (دوج ميت) دون مساعدة (أنجي). يجب أن أفكر في طريقة للاتصال بها “.
الحافظة ، جهاز اتصال لاسلكي ، أصفاد ، حتى مسحوق الفلفل ، ومسدسه ومصباح يدوي. عندما خرج (تشو) من متجر الشواء مع تلك العناصر ، بدا كأنه ضابط شرطة دورية في بروكلين بنيويورك.
“بسرعة البرق”. سأحصل دائمًا على الخطوة الأولى في الهجوم!
اللعنة…. أنا سرقت اثنين من رجال الشرطة! يبدو أن مشكلتي تزداد. سوف تأتي قوة الشرطة بكاملها في نيويورك من بعدي.
نظر هؤلاء الرجال إلى أشخاص يحملون نظرة باردة ولم يتحدثوا بصوت عال في الشارع. اثنان أو ثلاثة منهم سوف يهمس أحدهم الآخر في مجموعة ، يعملون بتستر. بغض النظر عما كانوا يفعلون ، نظرت أعينهم بشكل معتاد ، كما لو أن العدو يمكن أن يظهر من الخلف.
*****************************
الوجه الآسيوي (تشو) كان لافت للنظر بالنسبة للأميركيين. سيكون من الصعب عدم ملاحظة ذلك. كانت صورته على شاشة التلفزيون على الجدار أفضل دليل.
أنتهى الفصل
اللعنة…. أنا سرقت اثنين من رجال الشرطة! يبدو أن مشكلتي تزداد. سوف تأتي قوة الشرطة بكاملها في نيويورك من بعدي.
ترجمة: aryaml12
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جميع مصابيح الشوارع مكسرة. كانت هناك بعض الكاميرات الأمنية الفارغة في الشارع ، أحيانًا. يمكنك دائما شم البول في الزقاق وفي بعض الأحيان ، ستجد بضعة متشردين غير حليقين يفتشون في سلة المهملات.
أمسكت سيدة المحل بسكين طاولة وقطعت بعض شرائح لحم البقر من الشواية ، ثم أضافت بعض الخس وصلصة السلطة. حملت الطبق إلى (تشو) وقالت “ستة دولارات.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات