You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Rise of the Wasteland 38

نظرت لينا فوكس إلى المسدس الذي يشير إليها. لم تشعر قط بهذا النوع من الذعر في حياتها. فكرت في الموت ، والجحيم ، والهاوية التي لا نهاية لها. ومع ذلك ، كانت كل ما تستطيع القيام به هو الصراخ ، “لا …”

أدرك اثنان من رجال الشرطة الخاصين أن قائدهما لم يكن صحيحًا. وسرعان ما استداروا ببندقيتهم. ومع ذلك ، كان سحب الزناد أسهل بكثير من الدوران. لم يكن هناك سوى مسافة من أربعة إلى خمسة أمتار ، ولكن الرصاصة العاتية التي تسببت في إطلاق النار قتلتهم.

باو! باو! باو! انطلقت طلقات نارية سريعة وقوية حول (فوكس). كانت خائفة وبدأت تصرخ. غطت رأسها بيديها وسقطت على الأرض. ومع ذلك ، بعد الطلقات النارية ، أدركت أنها بخير!

ما زال الرئيس (برياتون) يفكر في ما يقول ، لكن (لينا فوكس) بدأت بالفعل في الصراخ ، “ضابط (هوغو) ، أنقذني! أنا المديرة التنفيذية الحقيقية لشركة فوكس. يمكن أن أعطيك أي شيء تريده. سأعدك بكل شيء ، طالما أنك ستخرجني من هنا وستريني للجميع “.

نظرت (لينا فوكس) إلى الأعلى قليلا ورأت أن (لوك) المتغطرس وعصابته سقطوا جميعا على الأرض. وبرز عدد قليل من أفراد القوات الخاصة في القمصان السوداء من النوافذ على طول الممر. كانوا أعضاء مجموعة خدمات الطوارئ في نيويورك. وقتل جميع الخاطفين في وقت قصير جدا.

وبتعبير بارد ، قالت (لينا فوكس): “تخطي تلك الكلمات المنافقة ، العم (براتون). كنت أفضل صديق والدي. يجب أن تخرجني من هنا إذا كنت سعيدًا حقًا. ”

كان الرئيس ، (لوك) ، يرقد في بركة من دمه. كان لا يزال يحاول رفع رأسه الكبير ليقول شيئًا. قام أحد أفراد القوة الخاصة بالتقدم إلى الأمام وأطلق رصاصتين وقتلته.

“أخبرني عمك أنه إذا كان بإمكاني تقديم خدمة له ، فسوف يساعدني في أن أصبح عمدة مدينة نيويورك. كنت مهتما جدا. هذا هو السبب في أنني أخاطر بإرسال الناس إلى هنا. اضطررت للتخلص من (لوك) ورجاله للتأكد من عدم معرفة أحد بذلك. أيضا ، أنت ستموتين “.

”المنطقة A واضحة. آمنة.”

*********************************

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“المنطقة ب واضحة. آمنة.”

“هاهاهاهاهاها …. (لينا) ، ما زلت تحاولين أن تكوني مضحكة. كنت مثل هذا منذ كنت صغيرة. كنت تحبين أن تخدعين الآخرين. هذا هو السبب في أنك أطلق عليك لقب ’السيدة فوكس, (فوكس بالإنجليزية تعني ثعلب). لكن ، أين تريدينني أن أنظر؟ هل تعتقد أنه يمكنكِ الهرب مني؟ حتى لو استدرت ، انعطف … أنعطف…..”

“منطقة C هناك اشتباك ناري . نحن بحاجة لدعم “.

تنفست (لينا) تنفس الصعداء. ساعدها عضو القوة الخاصة على الوقوف. وظلت تقول: “شكراً لك”. وأعربت للقوة الخاصة عن حاجتها للقاء وسائل التواصل الاجتماعي على الفور. كانت قد منحت السلطة على شركة فوكس. يجب أن تحصل على ممتلكاتها مرة أخرى.

كان أفراد القوات الخاصة يبلغون عن وضعهم الحالي عبر الهاتف اللاسلكي. ذهب بعضهم لمساعدة زملائهم واثنين منهم بقوا لرعاية (لينا فوكس).

نظرت (لينا فوكس) إلى الأعلى قليلا ورأت أن (لوك) المتغطرس وعصابته سقطوا جميعا على الأرض. وبرز عدد قليل من أفراد القوات الخاصة في القمصان السوداء من النوافذ على طول الممر. كانوا أعضاء مجموعة خدمات الطوارئ في نيويورك. وقتل جميع الخاطفين في وقت قصير جدا.

تنفست (لينا) تنفس الصعداء. ساعدها عضو القوة الخاصة على الوقوف. وظلت تقول: “شكراً لك”. وأعربت للقوة الخاصة عن حاجتها للقاء وسائل التواصل الاجتماعي على الفور. كانت قد منحت السلطة على شركة فوكس. يجب أن تحصل على ممتلكاتها مرة أخرى.

بعد حوالي خمس دقائق ، ظهر القائد الكبير (بريتون) أمام (لينا فوكس). بدا جديًا وعظيًا. أعطى أعضائه إشارة ورجعوا خطوات قليلة إلى الوراء.

ومع ذلك ، قال العضوان اللذان كانا معها ، “سيدة (فوكس) ، يجب أن تنتظرِ. سيكون رئيسنا هنا قريبا جدا. إنه يريد رؤيتك “.

أنهى الرئيس الحديث وفتح يديه للتعبير عن اعتذاره. اختفت على الفور السعادة التي ظنتها (لينا فوكس) من إنقاذها. بتت أسنانها بغضب ، “أنت نذل ، أنت فقط ضابط الشرطة الرئيسي في نيويورك بسبب والدي. والآن ، هل تريد أن تقتلني؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رئيس…. ضابط الشرطة في نيويورك؟ ”شعرت (لينا) بالحيرة وسألت ،“ ألا يجب أن تسمح لي بمقابلة الطبيب أولاً؟ انا آمنة. ألا يجب أن يعرف العالم عن ذلك؟ ما هو الحق لديك لحبس لي هنا؟ اريد ان ارى محامى ”

“لقد اعتذرت بالفعل.” هز الرأس رأسه كما لو كان يمكن أن يقلل من ذنبه. “هذه هي السياسة. إنه نفس ما علمه والدك: باردة وقاسية. حسنًا ، أنا هنا لأعطيك تحية أخيرة قبل أن تموتِ. وداعا!”

مهما صرخت (لينا فوكس) وصرخت ، فإن أعضاء القوة الخاصة في نيويورك لم يسمحوا لها بالمغادرة. كانوا يرتدون الخوذات والرياح الزجاجية التي تغطي وجوههم بالكامل. كان لديها شعور سيء للغاية حول هذا.

“أخبرني عمك أنه إذا كان بإمكاني تقديم خدمة له ، فسوف يساعدني في أن أصبح عمدة مدينة نيويورك. كنت مهتما جدا. هذا هو السبب في أنني أخاطر بإرسال الناس إلى هنا. اضطررت للتخلص من (لوك) ورجاله للتأكد من عدم معرفة أحد بذلك. أيضا ، أنت ستموتين “.

بعد حوالي خمس دقائق ، ظهر القائد الكبير (بريتون) أمام (لينا فوكس). بدا جديًا وعظيًا. أعطى أعضائه إشارة ورجعوا خطوات قليلة إلى الوراء.

“أنا كبير ضباط الشرطة في نيويورك ؛ أستطيع السيطرة على حياتك. سوف تخفض رأسك عندما تكون أمرك وستتراجع إلى الوراء عندما أمرك. إذا قتلتني ، فستكون مطلوبًا من كل شرطي في الولايات المتحدة. حتى العالم بأسره سيكون بعدك ، لا يمكنك الهرب. ”

“(لينا) ، أنا سعيد برؤيتك بخير” ، بدأ الرئيس (براتون) المحادثة.

وبتعبير بارد ، قالت (لينا فوكس): “تخطي تلك الكلمات المنافقة ، العم (براتون). كنت أفضل صديق والدي. يجب أن تخرجني من هنا إذا كنت سعيدًا حقًا. ”

“(لينا) ، أنا سعيد برؤيتك بخير” ، بدأ الرئيس (براتون) المحادثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وافق الرئيس (براتون). ولكن ، مع نغمة اعتذارية ، قال: “(لينا) ، أنت على حق. كنت أفضل صديق لأبيك. لكن والدك قد توفي ، وعلاقتي مع عمك ليست سيئة “.

بينما كانت (لينا فوكس) تتحدث على عجل ، تحدث الرئيس (براتون) ، “أيها الشاب ، دعنا نتحدث. هذه المرأة لم تعد الرئيس التنفيذي لشركة فوكس. ما وعدت به كان بلا معنى

“أخبرني عمك أنه إذا كان بإمكاني تقديم خدمة له ، فسوف يساعدني في أن أصبح عمدة مدينة نيويورك. كنت مهتما جدا. هذا هو السبب في أنني أخاطر بإرسال الناس إلى هنا. اضطررت للتخلص من (لوك) ورجاله للتأكد من عدم معرفة أحد بذلك. أيضا ، أنت ستموتين “.

“أنا كبير ضباط الشرطة في نيويورك ؛ أستطيع السيطرة على حياتك. سوف تخفض رأسك عندما تكون أمرك وستتراجع إلى الوراء عندما أمرك. إذا قتلتني ، فستكون مطلوبًا من كل شرطي في الولايات المتحدة. حتى العالم بأسره سيكون بعدك ، لا يمكنك الهرب. ”

“على وسائل الإعلام فقط أن تحزن لسقوط معجزة عمل. الناس سوف ينسونك قريبا جدا “.

كنت أفكر في أخذ قسط من الراحة أو قراءة كتاب. لكن فجأة سمعت أصواتا مدوية من البنادق وكنت قلقة بشأن الخاطفين الذين يثرثرون. خرجت لرؤية ما يجري. وثم…. في الواقع ، كنت فقط أتفقد. لكن يبدو أن الوضع تحت السيطرة الآن “.

أنهى الرئيس الحديث وفتح يديه للتعبير عن اعتذاره. اختفت على الفور السعادة التي ظنتها (لينا فوكس) من إنقاذها. بتت أسنانها بغضب ، “أنت نذل ، أنت فقط ضابط الشرطة الرئيسي في نيويورك بسبب والدي. والآن ، هل تريد أن تقتلني؟ ”

بلحظات ، فرغ (تشو) الذخيرة عليهما وأعاد تلقيمها. اتخذ خطوات قليلة للأمام ببطء شديد ونظر إلى جثث الخاطفين وأعضاء القوة الخاصة. ثم نظر إلى ضابط الشرطة الرئيسي والفتاة الجميلة التي كانت في حالة صدمة. صفير وقال: “إذا لم يكن الأمر بالنسبة لهذين الشخصين البلهيين اللذين بالغا في رد فعلهما ، لما كنت سأطلق النار”.

“لقد اعتذرت بالفعل.” هز الرأس رأسه كما لو كان يمكن أن يقلل من ذنبه. “هذه هي السياسة. إنه نفس ما علمه والدك: باردة وقاسية. حسنًا ، أنا هنا لأعطيك تحية أخيرة قبل أن تموتِ. وداعا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق الرئيس (براتون). ولكن ، مع نغمة اعتذارية ، قال: “(لينا) ، أنت على حق. كنت أفضل صديق لأبيك. لكن والدك قد توفي ، وعلاقتي مع عمك ليست سيئة “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند النظر إلى عضو القوة الخاص الذي كان سيقتلها ، قالت (لينا فوكس) فجأة: “أعتقد أنه يجب أن تنظر خلفك. هناك شاهد يمكن أن يكون خطرًا محتملاً عليك. ”

نظرت لينا فوكس إلى المسدس الذي يشير إليها. لم تشعر قط بهذا النوع من الذعر في حياتها. فكرت في الموت ، والجحيم ، والهاوية التي لا نهاية لها. ومع ذلك ، كانت كل ما تستطيع القيام به هو الصراخ ، “لا …”

“هاهاهاهاهاها …. (لينا) ، ما زلت تحاولين أن تكوني مضحكة. كنت مثل هذا منذ كنت صغيرة. كنت تحبين أن تخدعين الآخرين. هذا هو السبب في أنك أطلق عليك لقب ’السيدة فوكس, (فوكس بالإنجليزية تعني ثعلب). لكن ، أين تريدينني أن أنظر؟ هل تعتقد أنه يمكنكِ الهرب مني؟ حتى لو استدرت ، انعطف … أنعطف…..”

مهما صرخت (لينا فوكس) وصرخت ، فإن أعضاء القوة الخاصة في نيويورك لم يسمحوا لها بالمغادرة. كانوا يرتدون الخوذات والرياح الزجاجية التي تغطي وجوههم بالكامل. كان لديها شعور سيء للغاية حول هذا.

لم يعتقد الرئيس ابدا أن (لينا) يمكنها أن تهرب منه. لقد لف رأسه من وأصاب بصدمة. كان هناك حقا شخص ما مع بندقية يقف وراءه.

بلحظات ، فرغ (تشو) الذخيرة عليهما وأعاد تلقيمها. اتخذ خطوات قليلة للأمام ببطء شديد ونظر إلى جثث الخاطفين وأعضاء القوة الخاصة. ثم نظر إلى ضابط الشرطة الرئيسي والفتاة الجميلة التي كانت في حالة صدمة. صفير وقال: “إذا لم يكن الأمر بالنسبة لهذين الشخصين البلهيين اللذين بالغا في رد فعلهما ، لما كنت سأطلق النار”.

أدرك اثنان من رجال الشرطة الخاصين أن قائدهما لم يكن صحيحًا. وسرعان ما استداروا ببندقيتهم. ومع ذلك ، كان سحب الزناد أسهل بكثير من الدوران. لم يكن هناك سوى مسافة من أربعة إلى خمسة أمتار ، ولكن الرصاصة العاتية التي تسببت في إطلاق النار قتلتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إلى عضو القوة الخاص الذي كان سيقتلها ، قالت (لينا فوكس) فجأة: “أعتقد أنه يجب أن تنظر خلفك. هناك شاهد يمكن أن يكون خطرًا محتملاً عليك. ”

بلحظات ، فرغ (تشو) الذخيرة عليهما وأعاد تلقيمها. اتخذ خطوات قليلة للأمام ببطء شديد ونظر إلى جثث الخاطفين وأعضاء القوة الخاصة. ثم نظر إلى ضابط الشرطة الرئيسي والفتاة الجميلة التي كانت في حالة صدمة. صفير وقال: “إذا لم يكن الأمر بالنسبة لهذين الشخصين البلهيين اللذين بالغا في رد فعلهما ، لما كنت سأطلق النار”.

“أنا كبير ضباط الشرطة في نيويورك ؛ أستطيع السيطرة على حياتك. سوف تخفض رأسك عندما تكون أمرك وستتراجع إلى الوراء عندما أمرك. إذا قتلتني ، فستكون مطلوبًا من كل شرطي في الولايات المتحدة. حتى العالم بأسره سيكون بعدك ، لا يمكنك الهرب. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أفكر في أخذ قسط من الراحة أو قراءة كتاب. لكن فجأة سمعت أصواتا مدوية من البنادق وكنت قلق بشأن الخاطفين الذين يثرثرون. خرجت لرؤية ما يجري. وثم…. في الواقع ، كنت فقط أذهب. لكن يبدو أنها تحت السيطرة الآن “.

أنهى الرئيس الحديث وفتح يديه للتعبير عن اعتذاره. اختفت على الفور السعادة التي ظنتها (لينا فوكس) من إنقاذها. بتت أسنانها بغضب ، “أنت نذل ، أنت فقط ضابط الشرطة الرئيسي في نيويورك بسبب والدي. والآن ، هل تريد أن تقتلني؟ ”

كنت أفكر في أخذ قسط من الراحة أو قراءة كتاب. لكن فجأة سمعت أصواتا مدوية من البنادق وكنت قلقة بشأن الخاطفين الذين يثرثرون. خرجت لرؤية ما يجري. وثم…. في الواقع ، كنت فقط أتفقد. لكن يبدو أن الوضع تحت السيطرة الآن “.

“الآن ، أنا أوصيك أن تضع البندقية أسفل!”

ما زال الرئيس (برياتون) يفكر في ما يقول ، لكن (لينا فوكس) بدأت بالفعل في الصراخ ، “ضابط (هوغو) ، أنقذني! أنا المديرة التنفيذية الحقيقية لشركة فوكس. يمكن أن أعطيك أي شيء تريده. سأعدك بكل شيء ، طالما أنك ستخرجني من هنا وستريني للجميع “.

“أخبرني عمك أنه إذا كان بإمكاني تقديم خدمة له ، فسوف يساعدني في أن أصبح عمدة مدينة نيويورك. كنت مهتما جدا. هذا هو السبب في أنني أخاطر بإرسال الناس إلى هنا. اضطررت للتخلص من (لوك) ورجاله للتأكد من عدم معرفة أحد بذلك. أيضا ، أنت ستموتين “.

كانت (لينا9 في حالات الموت شبه مرتين. على الرغم من أنها كانت هادئة ومستقرة في العادة ، إلا أنها كانت عرضة قليلاً للتسبب بالأخطاء في الوقت الحالي. استمرت في تقديم الوعود والصراخ في (تشو). وأعربت عن أملها في أنه يمكن أن يساعدها.

باو! باو! باو! انطلقت طلقات نارية سريعة وقوية حول (فوكس). كانت خائفة وبدأت تصرخ. غطت رأسها بيديها وسقطت على الأرض. ومع ذلك ، بعد الطلقات النارية ، أدركت أنها بخير!

بينما كانت (لينا فوكس) تتحدث على عجل ، تحدث الرئيس (براتون) ، “أيها الشاب ، دعنا نتحدث. هذه المرأة لم تعد الرئيس التنفيذي لشركة فوكس. ما وعدت به كان بلا معنى

لم يعتقد الرئيس ابدا أن (لينا) يمكنها أن تهرب منه. لقد لف رأسه من وأصاب بصدمة. كان هناك حقا شخص ما مع بندقية يقف وراءه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا الشخص الذي يمكنه مساعدتك. أنا كبير ضباط الشرطة في نيويورك. طالما أصدر أمرًا ، يمكن على الفور سحب جريمتك من قتل اللص الأسود. أما فيما يتعلق بسرقة الأسلحة النارية والملابس ، فهي مسائل تافهة. يمكنك الاستمرار في حياتك الخالية من الهم وأعدك بأن لا أحد سيعوقك “.

ما زال الرئيس (برياتون) يفكر في ما يقول ، لكن (لينا فوكس) بدأت بالفعل في الصراخ ، “ضابط (هوغو) ، أنقذني! أنا المديرة التنفيذية الحقيقية لشركة فوكس. يمكن أن أعطيك أي شيء تريده. سأعدك بكل شيء ، طالما أنك ستخرجني من هنا وستريني للجميع “.

“سيكون من غير الحكيم حقاً خوض قتال. لا تفترض أنك تتحكم في الموقف ، فقط لأنك تحتجز بندقية. أنت لا شيء بالنسبة لي.”

“(لينا) ، أنا سعيد برؤيتك بخير” ، بدأ الرئيس (براتون) المحادثة.

“أنا كبير ضباط الشرطة في نيويورك ؛ أستطيع السيطرة على حياتك. سوف تخفض رأسك عندما تكون أمرك وستتراجع إلى الوراء عندما أمرك. إذا قتلتني ، فستكون مطلوبًا من كل شرطي في الولايات المتحدة. حتى العالم بأسره سيكون بعدك ، لا يمكنك الهرب. ”

تنفست (لينا) تنفس الصعداء. ساعدها عضو القوة الخاصة على الوقوف. وظلت تقول: “شكراً لك”. وأعربت للقوة الخاصة عن حاجتها للقاء وسائل التواصل الاجتماعي على الفور. كانت قد منحت السلطة على شركة فوكس. يجب أن تحصل على ممتلكاتها مرة أخرى.

“الآن ، أنا أوصيك أن تضع البندقية أسفل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتهى الفصل

*********************************

مهما صرخت (لينا فوكس) وصرخت ، فإن أعضاء القوة الخاصة في نيويورك لم يسمحوا لها بالمغادرة. كانوا يرتدون الخوذات والرياح الزجاجية التي تغطي وجوههم بالكامل. كان لديها شعور سيء للغاية حول هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنتهى الفصل

“الآن ، أنا أوصيك أن تضع البندقية أسفل!”

ترجمة: aryaml12

*********************************

“منطقة C هناك اشتباك ناري . نحن بحاجة لدعم “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط