هرب
“(نانسي) ، توقفي!”
“حسنا ، سأساعدك ،” كانت (نانسي) لا تزال متحمسة عندما يتعلق الأمر بمساعدة الآخرين. تابعت مجموعة الناس وبعد أن ذهبوا إلى الزاوية ، رأت متجر مجوهرات (تيفاني آند كو). تم تحطيم الزجاج ، الذي كان أنيقاً في السابق ، لكن الوضع داخل المحل كان لا يزال مقبولًا إلى حد ما.
“(نانسي) ، إنه خطير للغاية في الخارج. لا يجب أن نغادر هذا المكان. ”
ترجمة: aryaml12
“(نانسي) ، سيقتلك (فيكتور هوغو) إذا اكتشف أنكِ تحاولين الهروب.”
لكن ثقتهم لم تعد موجودة …
تم فتح نافذة واسعة في الطابق الخامس من مبنى جمعية الكلمة الإلهية. حبل مصنوع من صفائح معلقة من النافذة وسقطت ببطء على الأرض. أخرجت (نانسي ستيفاني) رأسها من النافذة وابتسمت بعد أن تأكدت من أن الحبل كان طويلاً بما يكفي لكي تتمكن من الهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نانسي) فوجئت. سألت ، “لماذا؟ لما لا؟”
“هل ستأتون معي يا شباب؟” استدرت (نانسي ستيفاني) وسألت أصحابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت (نانسي) خياطة الجرح ، لكنها كانت أبعد من قدراتها على القيام بذلك. لم تستطع إلا أن تفكر في المعدات والأدوية التي نهبها (تشو) من المستشفى. شعرت بالغضب الشديد لما فعله (تشو).
ومع ذلك ، هز جميع الممرضات السبعة الذين تم القبض عليهم من قبل (تشو) رؤوسهم في نفس الوقت. كانوا في السابق يريدون استعادة نظام الخدمات الصحية في مستشفى وسط مانهاتن بسبب شعورهم بالأخلاق والمسؤولية. ومع ذلك ، لم تنبع شجاعتهم من لا شيء. بنيت على أساس الثقة من سلامتهم.
“مهلا … توقفوا!” (نانسي) أندفعت إلى الامام وصاحت ، “لماذا عليك للقيام بذلك؟”
لكن ثقتهم لم تعد موجودة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيفاني وشركاه كانت ماركة مجوهرات شهيرة عالمياً. كل قطعة تباع في المحل كانت مكلفة إلى حد كبير. كان هناك أكثر من ثلاثين شخصا ، عشرين بندقية ، كمية كافية من الذخيرة ، وقوات الأمن داخل المحل.
الإنترنت ووسائل الإعلام كانت لا تزال تعمل. كانت جميع أنواع الجرائم الفظيعة تتصدر عناوين الصحف. حتى الصحفيين قتلوا من وقت لآخر. حدثت أنواع مختلفة من السرقة وحالات الاغتصاب والعنف الواحد تلو الآخر. شعر الناس في جميع أنحاء العالم بخيبة أمل فعلية تجاه العالم الحالي.
وسط الطلقات النارية ، صرخ الموظفون داخل المتجر وهم يخافون: “نحن نتعرض للهجوم! هناك الكثير من الناس يهاجموننا! يا الله ، شخص ما ينقذنا! ”
على العكس من ذلك ، فإن الممرضات اللواتي حصلن على القبض لم يشعرن بأنهن في حالة شيئة ، نظراً للظروف. كان لديهم طعام ، مشروبات ، كانوا قادرين على الراحة ، والأهم من ذلك ، أنهم لم يكونوا يعانون. اعتقدوا في البداية أنهم سيراقبون من قبل بعض الحراس. ومع ذلك ، بدا أنه لم يحاول أحد – بما في ذلك (فيكتور هوغو) ، زعيم المجرمين – مضايقتهم.
وسط الطلقات النارية ، صرخ الموظفون داخل المتجر وهم يخافون: “نحن نتعرض للهجوم! هناك الكثير من الناس يهاجموننا! يا الله ، شخص ما ينقذنا! ”
لا أحد سيكون على استعداد للهروب في مثل هذا الموقف!
كانت الجادة الخامسة في مانهاتن أكثر الأماكن التجارية في العالم. كان الحي التجاري المركزي لعدد كبير من المحلات التجارية الفاخرة. ومع ذلك ، فقد تلقت هذه المتاجر درجات مختلفة من الأضرار ، وتحطمت معظم النوافذ الزجاجية في المحلات التجارية.
“(نانسي) ، لماذا يجب أن تغادرين؟” حاولت ممرضة إقناعها. “ما هو الخطأ في الإقامة هنا؟ لقد أخبرتنا الآنسة (فوكس) أن السيد (هوغو) أرادنا فقط أن نخدمه. ليس لديه خطط لتعذيبنا “.
الإنترنت ووسائل الإعلام كانت لا تزال تعمل. كانت جميع أنواع الجرائم الفظيعة تتصدر عناوين الصحف. حتى الصحفيين قتلوا من وقت لآخر. حدثت أنواع مختلفة من السرقة وحالات الاغتصاب والعنف الواحد تلو الآخر. شعر الناس في جميع أنحاء العالم بخيبة أمل فعلية تجاه العالم الحالي.
“لكن ، أريد أن أكون حرة. “أنا لا أريد أن أكون عبدة لشخص ما” ، أجابت (نانسي) بعناد. “أخطط لزيارة الكنيسة. قد يحتاجون لي أكثر. لا أريد البقاء هنا وأخدم قاتلاً “.
لا أحد سيكون على استعداد للهروب في مثل هذا الموقف!
بعد أن أدركت أنها ستكون وحدها ، نزلت (نانسي) من الحبل بنفسها. ثم لوحت إلى صديقاتها بعد أن هبطت بنجاح على الأرض. قالت بحزم ، “لا تقلقوا! سأجد شخصًا ينقذكم من هذا المكان “.
لم يكن هناك أحد في الشارع بعد ليلة من الفوضى ، لكن السيارات المهجورة كانت تقفل الطريق بأكمله تقريبًا. سارت (نانسي) بسرعة في الشوارع ، مدركة أن مانهاتن الصاخبة في السابق أصبحت الآن قاتمة وعتيقة. من حين لآخر ، كان بإمكانها مراقبة النشاط في بعض المباني. ومع ذلك ، كانت غير مرحب بها.
أخرجت عدد قليل من الممرضات رؤوسهن خارج النافذة عندما رأوا رفيقتهم الأشد شجاعة تترك خلفهم. سألت أحداهن: “هل ستتمكن )نانسي) من العثور على شخص لإنقاذنا؟”
على العكس من ذلك ، فإن الممرضات اللواتي حصلن على القبض لم يشعرن بأنهن في حالة شيئة ، نظراً للظروف. كان لديهم طعام ، مشروبات ، كانوا قادرين على الراحة ، والأهم من ذلك ، أنهم لم يكونوا يعانون. اعتقدوا في البداية أنهم سيراقبون من قبل بعض الحراس. ومع ذلك ، بدا أنه لم يحاول أحد – بما في ذلك (فيكتور هوغو) ، زعيم المجرمين – مضايقتهم.
وهتفت ممرضة أخرى: “لا أريد أن يتم إنقاذي. سيكون الخيار الصحيح متابعة رجل قوي في ظل الظروف الحالية”.
الإنترنت ووسائل الإعلام كانت لا تزال تعمل. كانت جميع أنواع الجرائم الفظيعة تتصدر عناوين الصحف. حتى الصحفيين قتلوا من وقت لآخر. حدثت أنواع مختلفة من السرقة وحالات الاغتصاب والعنف الواحد تلو الآخر. شعر الناس في جميع أنحاء العالم بخيبة أمل فعلية تجاه العالم الحالي.
صمت. لا أحد يستطيع أن يقول أنهم كانوا في موقف متفائل. ثم قالت ممرضة أخرى: “آمل أن تعود (نانسي) على قيد الحياة”.
“لا ، لا ، لا يا سيدتي. لم أفعل شيئًا كهذا أبدًا. أنا مجرد مار. أستطيع أن أقسم بالله أنني قد مررت فقط هنا ، لكنني تعرضت للهجوم.
كانت (نانسي ستيفاني) سعيدة للغاية لأنها نجحت في الهروب من مبنى جمعية الكلمة الإلهية. شعرت أنها حققت إنجازا رائعا. بعد بعض العمل الشاق ، تمكنت في النهاية من الهروب من أيدي الشيطان. شعرت بالارتياح لأنها الآن قادرة على التنفس في بعض الهواء النقي.
“لكن ، أريد أن أكون حرة. “أنا لا أريد أن أكون عبدة لشخص ما” ، أجابت (نانسي) بعناد. “أخطط لزيارة الكنيسة. قد يحتاجون لي أكثر. لا أريد البقاء هنا وأخدم قاتلاً “.
“أنا الآن في الجادة الخامسة. أين يجب أن أذهب بعد ذلك؟ ”نظرت (نانسي) في محيطها. “أوه … أعتقد أن هذا مبنى إمباير ستيت! يجب أن تكون كنيسة St. Batley في مكان قريب. يجب أن أذهب ألقي نظرة سيكون هناك دائما بعض الرجال الصالحين الذين سيكونون على استعداد لمحاربة الشر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت (نانسي) شخصاً يلعن بعد أن مرّت بضعة شوارع. هرعت بسرعة في أتجاهه عندما سمعت شخصاً يصرخون طلباً للمساعدة. ثم رأت عددًا قليلاً من الأشخاص يضربون شخصًا.
لم يكن هناك أحد في الشارع بعد ليلة من الفوضى ، لكن السيارات المهجورة كانت تقفل الطريق بأكمله تقريبًا. سارت (نانسي) بسرعة في الشوارع ، مدركة أن مانهاتن الصاخبة في السابق أصبحت الآن قاتمة وعتيقة. من حين لآخر ، كان بإمكانها مراقبة النشاط في بعض المباني. ومع ذلك ، كانت غير مرحب بها.
“نحن لا نقدم مأوى لأحد!”
“نحن لا نقدم مأوى لأحد!”
وهتفت ممرضة أخرى: “لا أريد أن يتم إنقاذي. سيكون الخيار الصحيح متابعة رجل قوي في ظل الظروف الحالية”.
“مبنى خاص ، لا يوجد دخول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتهى الفصل
“تحذير ، لا يجوز لأحد الاقتراب!”
لكن ثقتهم لم تعد موجودة …
كانت الجادة الخامسة في مانهاتن أكثر الأماكن التجارية في العالم. كان الحي التجاري المركزي لعدد كبير من المحلات التجارية الفاخرة. ومع ذلك ، فقد تلقت هذه المتاجر درجات مختلفة من الأضرار ، وتحطمت معظم النوافذ الزجاجية في المحلات التجارية.
وهتفت ممرضة أخرى: “لا أريد أن يتم إنقاذي. سيكون الخيار الصحيح متابعة رجل قوي في ظل الظروف الحالية”.
بعض المباني كانت مغلقة. تم عرض علامات التمييز حتى أمام تلك المباني. شعرت (نانسي) بعدم الارتياح عندما رأت تلك العلامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت (نانسي) خياطة الجرح ، لكنها كانت أبعد من قدراتها على القيام بذلك. لم تستطع إلا أن تفكر في المعدات والأدوية التي نهبها (تشو) من المستشفى. شعرت بالغضب الشديد لما فعله (تشو).
“لماذا يحدث كل هذا؟ لماذا لا يمكنهم فقط إنقاذ الباقي؟ لقد فقدوا جميعاً الإيمان “.
ترجمة: aryaml12
سمعت (نانسي) شخصاً يلعن بعد أن مرّت بضعة شوارع. هرعت بسرعة في أتجاهه عندما سمعت شخصاً يصرخون طلباً للمساعدة. ثم رأت عددًا قليلاً من الأشخاص يضربون شخصًا.
“مهلا … توقفوا!” (نانسي) أندفعت إلى الامام وصاحت ، “لماذا عليك للقيام بذلك؟”
“مهلا … توقفوا!” (نانسي) أندفعت إلى الامام وصاحت ، “لماذا عليك للقيام بذلك؟”
بعض المباني كانت مغلقة. تم عرض علامات التمييز حتى أمام تلك المباني. شعرت (نانسي) بعدم الارتياح عندما رأت تلك العلامات.
كانت العصابة من عروق وأجناس مختلفة. يبدو أنهم مليئين بالكراهية. بصقوا ، “هذا الرجل كان يحاول سرقة متجرنا. لقد جرح أحد أصدقائنا وكاد أن يقتل بضعة منا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هز جميع الممرضات السبعة الذين تم القبض عليهم من قبل (تشو) رؤوسهم في نفس الوقت. كانوا في السابق يريدون استعادة نظام الخدمات الصحية في مستشفى وسط مانهاتن بسبب شعورهم بالأخلاق والمسؤولية. ومع ذلك ، لم تنبع شجاعتهم من لا شيء. بنيت على أساس الثقة من سلامتهم.
“لا ، لا ، لا يا سيدتي. لم أفعل شيئًا كهذا أبدًا. أنا مجرد مار. أستطيع أن أقسم بالله أنني قد مررت فقط هنا ، لكنني تعرضت للهجوم.
كانت مهارات الإسعافات الأولية لـ(نانسي) أفضل بكثير من أي شخص في المتجر. قامت بتنظيف الجرح باستخدام أدوية ومعدات الإسعافات الأولية البسيطة. أخذت الرصاصة من الذراع المجروحة. كانت مهاراتها لا تشوبها شائبة حقاً.
كان الشخص على الأرض ورأسه غارق بالدم. توسل لـ(نانسي) للحصول على المساعدة.
وهتفت ممرضة أخرى: “لا أريد أن يتم إنقاذي. سيكون الخيار الصحيح متابعة رجل قوي في ظل الظروف الحالية”.
“انه يكذب. اقتحم متجرنا بمسدس في يده. حتى أنه أصاب أحد موظفي ، “وبخ الرجل عجوز ذو الشعر الأبيض في غضب. “حتى أنه أحرق الوثنيين. هذا النوع من الاشخاص يستحق الموت!
واصل الرجل المسن اللعن ، لكنه سمح للشخص بالمغادرة في النهاية. أدرك الرجل العجوز أن (نانس)ي كانت ترتدي زي ممرضة ، فقال لي: “عفوا ، هل يمكنك مساعدتي؟” أصيب ابني. كانت المستشفيات القريبة مزدحمة بالمرضى. لم يستطع ابني تلقي أي علاج مناسب “.
“سيدتي ، أنا بريء حقا. إنهم يحاولون فقط التشهير بي ، “إن الشخص توسل. حتى انه انحني أمام (نانسي).
*********************************
كانت (نانسي ستيفاني) مكتظة. لم تستطع تحديد أي جانب كان يقول الحقيقة. في النهاية ، قالت ، “فقط اترك هذا الرجل بمفرده. حتى لو ارتكب فعلا جريمة ، فقد تلقى بالفعل عقوبته “.
“لكن ، أريد أن أكون حرة. “أنا لا أريد أن أكون عبدة لشخص ما” ، أجابت (نانسي) بعناد. “أخطط لزيارة الكنيسة. قد يحتاجون لي أكثر. لا أريد البقاء هنا وأخدم قاتلاً “.
واصل الرجل المسن اللعن ، لكنه سمح للشخص بالمغادرة في النهاية. أدرك الرجل العجوز أن (نانس)ي كانت ترتدي زي ممرضة ، فقال لي: “عفوا ، هل يمكنك مساعدتي؟” أصيب ابني. كانت المستشفيات القريبة مزدحمة بالمرضى. لم يستطع ابني تلقي أي علاج مناسب “.
على العكس من ذلك ، فإن الممرضات اللواتي حصلن على القبض لم يشعرن بأنهن في حالة شيئة ، نظراً للظروف. كان لديهم طعام ، مشروبات ، كانوا قادرين على الراحة ، والأهم من ذلك ، أنهم لم يكونوا يعانون. اعتقدوا في البداية أنهم سيراقبون من قبل بعض الحراس. ومع ذلك ، بدا أنه لم يحاول أحد – بما في ذلك (فيكتور هوغو) ، زعيم المجرمين – مضايقتهم.
“حسنا ، سأساعدك ،” كانت (نانسي) لا تزال متحمسة عندما يتعلق الأمر بمساعدة الآخرين. تابعت مجموعة الناس وبعد أن ذهبوا إلى الزاوية ، رأت متجر مجوهرات (تيفاني آند كو). تم تحطيم الزجاج ، الذي كان أنيقاً في السابق ، لكن الوضع داخل المحل كان لا يزال مقبولًا إلى حد ما.
لم يكن هناك أحد في الشارع بعد ليلة من الفوضى ، لكن السيارات المهجورة كانت تقفل الطريق بأكمله تقريبًا. سارت (نانسي) بسرعة في الشوارع ، مدركة أن مانهاتن الصاخبة في السابق أصبحت الآن قاتمة وعتيقة. من حين لآخر ، كان بإمكانها مراقبة النشاط في بعض المباني. ومع ذلك ، كانت غير مرحب بها.
تيفاني وشركاه كانت ماركة مجوهرات شهيرة عالمياً. كل قطعة تباع في المحل كانت مكلفة إلى حد كبير. كان هناك أكثر من ثلاثين شخصا ، عشرين بندقية ، كمية كافية من الذخيرة ، وقوات الأمن داخل المحل.
لكن ثقتهم لم تعد موجودة …
ومع ذلك ، كانوا غير محظوظين على الرغم من أنها كانت مجهزة تجهيزا جيدا. لعن الرجل المسن مرة أخرو وقال لـ(نانسي)، “سيدتي ، هذا الرجل كذب فعلاً. هرع إلى المتجر واستمر في إطلاق النار. حتى أصيب أحد موظفي “.
“(نانسي) ، إنه خطير للغاية في الخارج. لا يجب أن نغادر هذا المكان. ”
أومأ الموظفون داخل المحل برؤوسهم. أثبت الرجل المصاب وهو ملقى على الأريكة صحة كلامهم. تنهدت (نانسي). لم تكن تهتم بالحقيقة. بدأت تعطي الإسعافات الأولية للجرحى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هز جميع الممرضات السبعة الذين تم القبض عليهم من قبل (تشو) رؤوسهم في نفس الوقت. كانوا في السابق يريدون استعادة نظام الخدمات الصحية في مستشفى وسط مانهاتن بسبب شعورهم بالأخلاق والمسؤولية. ومع ذلك ، لم تنبع شجاعتهم من لا شيء. بنيت على أساس الثقة من سلامتهم.
كانت مهارات الإسعافات الأولية لـ(نانسي) أفضل بكثير من أي شخص في المتجر. قامت بتنظيف الجرح باستخدام أدوية ومعدات الإسعافات الأولية البسيطة. أخذت الرصاصة من الذراع المجروحة. كانت مهاراتها لا تشوبها شائبة حقاً.
“إن الأدوية والمعدات في هذا المتجر ليست جيدة بما فيه الكفاية. من الأفضل أن تجلب له جراحًا. هذا كل ما يمكنني القيام به. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه يكذب. اقتحم متجرنا بمسدس في يده. حتى أنه أصاب أحد موظفي ، “وبخ الرجل عجوز ذو الشعر الأبيض في غضب. “حتى أنه أحرق الوثنيين. هذا النوع من الاشخاص يستحق الموت!
أرادت (نانسي) خياطة الجرح ، لكنها كانت أبعد من قدراتها على القيام بذلك. لم تستطع إلا أن تفكر في المعدات والأدوية التي نهبها (تشو) من المستشفى. شعرت بالغضب الشديد لما فعله (تشو).
“تحذير ، لا يجوز لأحد الاقتراب!”
“شكرا لكي. شكرا جزيلا.”
كانت العصابة من عروق وأجناس مختلفة. يبدو أنهم مليئين بالكراهية. بصقوا ، “هذا الرجل كان يحاول سرقة متجرنا. لقد جرح أحد أصدقائنا وكاد أن يقتل بضعة منا “.
بعد مشاهدة وضع الموظف قد تحسن ، كان الرجل العجوز راضيا عن مساهمته. حتى أنه عرض عليها ، “سيدتي ، أنت شخص طيب القلب. يمكنك أن تأخذي أي مجوهرات في هذا المحل. اعتبريها هدية مني “.
على العكس من ذلك ، فإن الممرضات اللواتي حصلن على القبض لم يشعرن بأنهن في حالة شيئة ، نظراً للظروف. كان لديهم طعام ، مشروبات ، كانوا قادرين على الراحة ، والأهم من ذلك ، أنهم لم يكونوا يعانون. اعتقدوا في البداية أنهم سيراقبون من قبل بعض الحراس. ومع ذلك ، بدا أنه لم يحاول أحد – بما في ذلك (فيكتور هوغو) ، زعيم المجرمين – مضايقتهم.
“لا لا. أنا أفعل فقط ما كان ينبغي علي فعله ، “رفضت (نانسي) الرجل العجوز على الفور.
“لا لا. أنا أفعل فقط ما كان ينبغي علي فعله ، “رفضت (نانسي) الرجل العجوز على الفور.
“من فضلك لا تكوني قلقة للغاية حول هذا الموضوع. “هذه الحلي لم تعد ذات قيمة” ، ابتسم الرجل العجوز بمرارة. “أنا أفهم أن العالم محكوم عليه بالفشل. لا أحد يهتم بالمجوهرات بعد الآن. كل ما نريده الآن هو الهروب من هذا المكان. لكننا لا نملك القدرة على فعل ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نانسي) فوجئت. سألت ، “لماذا؟ لما لا؟”
(نانسي) فوجئت. سألت ، “لماذا؟ لما لا؟”
لا أحد سيكون على استعداد للهروب في مثل هذا الموقف!
“لأنه ليس آمنًا بالخارج. السرقة تحدث في كل مكان. علاوة على ذلك ، يبدو أن الوضع سيزداد سوءًا. نصح الرجل العجوز ، “يا سيدتي ، من الأفضل التوقف عن المشي في الشوارع أيضًا. لقد سمعت الكثير من الطلقات النارية في هذه المنطقة منذ ليلة البارحة. ”
“نحن لا نقدم مأوى لأحد!”
“ولكن ، أنا أخطط للذهاب إلى الكنيسة القريبة …” أرادت (نانسي) أن توضح تفاصيل مشاعرها النبيلة وأفكارها العظيمة حول إنقاذ العالم ، لكنها فجأة سمعت طلقة نارية من خارج المحل. أصيب الرجل المسن الذي كان يتكلم معها بالرصاص في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نانسي) فوجئت. سألت ، “لماذا؟ لما لا؟”
وسط الطلقات النارية ، صرخ الموظفون داخل المتجر وهم يخافون: “نحن نتعرض للهجوم! هناك الكثير من الناس يهاجموننا! يا الله ، شخص ما ينقذنا! ”
لكن ثقتهم لم تعد موجودة …
*********************************
أخرجت عدد قليل من الممرضات رؤوسهن خارج النافذة عندما رأوا رفيقتهم الأشد شجاعة تترك خلفهم. سألت أحداهن: “هل ستتمكن )نانسي) من العثور على شخص لإنقاذنا؟”
أنتهى الفصل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نانسي) فوجئت. سألت ، “لماذا؟ لما لا؟”
ترجمة: aryaml12
“سيدتي ، أنا بريء حقا. إنهم يحاولون فقط التشهير بي ، “إن الشخص توسل. حتى انه انحني أمام (نانسي).
“من فضلك لا تكوني قلقة للغاية حول هذا الموضوع. “هذه الحلي لم تعد ذات قيمة” ، ابتسم الرجل العجوز بمرارة. “أنا أفهم أن العالم محكوم عليه بالفشل. لا أحد يهتم بالمجوهرات بعد الآن. كل ما نريده الآن هو الهروب من هذا المكان. لكننا لا نملك القدرة على فعل ذلك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات