ايفان المجنون
ايفان المجنون
في هذه الأثناء ، ظهر (إيفان) ورجاله بأقنعة الغاز الخاصة بهم. كان الاشخاص أمامهم يتنفسون الغاز ويعانون من الالم. كانوا جميعًا يخدشون أعناقهم في محاولة للتخفيف من معاناتهم. حتى أنهم يؤذون أعناقهم لذلك.
*************************
“أنا … هل ما زلت على قيد الحياة؟” (جيني) قالت.
اعتقد الجميع أن الهجوم المفاجئ للفريق الذي شكله حشد من الناس سيكون فوضويًا. وبمجرد أن حوصر أفراد العصابات ، هرع المئات منهم نحوهم مثل الزومبي. لن يكون من الصعب التعامل مع سبعة أو ثمانية رجال.
“وجهك.”
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع (تشو) أي شيء من هذا الجمهور. كان خائفاً من أن يشعر بالحرج إذا لم يقم أحد الاندفاع عندما أطلق النار. كان يعلم أنهم سوف ينتظرون غيرهم يهجم بينما هم يتجنبوا القتال.
اعتقد الجميع أن الهجوم المفاجئ للفريق الذي شكله حشد من الناس سيكون فوضويًا. وبمجرد أن حوصر أفراد العصابات ، هرع المئات منهم نحوهم مثل الزومبي. لن يكون من الصعب التعامل مع سبعة أو ثمانية رجال.
لتجنب حدوث ذلك ، ألقى (تشو) القنابل الضوئية ، بدلا من إطلاق النار ، وأثبتت أنها فعالة للغاية.
كان سبعة من حراس الأمن يختبئون على بعد أكثر من عشرة أمتار مع (تشو). عندما رأوا بعض أفراد العصابة سقطوا على الارض ، ارتفعت معنوياتهم. خرجوا من بقعهم المخفية بمسدساتهم وبدأوا في إطلاق النار على الأهداف على الأرض.
وحالما وقع الانفجار ، ذهب نصف أفراد العصابة ، والناس في الغرف على طول الممر شعروا بالحيرة. سحب (تشو) (جيني) ، التي كانت مصعوقة في وسط الممر ، وصاح في وجهها ، “ماذا تنتظرون؟ اقتلوهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أمر (إيفان) ، ارتفع صوت إطلاق النار من الغرف على طول الممر. تحول الناس هناك إلى جثث هامدة، تم قتلهم بسهولة من قبل رجال العصابات.
كان سبعة من حراس الأمن يختبئون على بعد أكثر من عشرة أمتار مع (تشو). عندما رأوا بعض أفراد العصابة سقطوا على الارض ، ارتفعت معنوياتهم. خرجوا من بقعهم المخفية بمسدساتهم وبدأوا في إطلاق النار على الأهداف على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: aryaml12
غطى الممر على الفور برصاصات إطلاق النار ومليء بصوت الطلقات النارية. لم يقتصر الأمر على إطلاق حراس الأمن ، بل كان رجال العصابات الذين كانوا مستلقين على الأرض يطلقون النار بشكل أعمى. أصيبوا بالعمى المؤقت بسبب القنبلة الضوئية . شعروا بالدوار ولم يستطيعوا معرفة الاتجاه. كانوا يطلقون النار بلا هدف وهذا ما خلق سلسلة من الثقوب على الجدار.
“استيقظي” ، ربت (تشو) على خدها. قال “عمل جيد”.
وسط الطلقات النارية ، تم إطلاق النار على بعض الأشخاص غير المحظوظين وكان هناك صراخ مستمر. البشر الذين يعانون من خوف عظيم يفعلون أشياء مجنونة. الناس في الغرف على طول الممر الذي لم يغمى عليهم خرجوا من الغرفة. ألقوا القبض على أفراد العصابات الذين كانوا يطلقون النار بشكل أعمى ، وجروهم إلى الغرف ، وانتزعوا أسلحتهم.
في هذه الأثناء ، ظهر (إيفان) ورجاله بأقنعة الغاز الخاصة بهم. كان الاشخاص أمامهم يتنفسون الغاز ويعانون من الالم. كانوا جميعًا يخدشون أعناقهم في محاولة للتخفيف من معاناتهم. حتى أنهم يؤذون أعناقهم لذلك.
استمر تبادل إطلاق النار لمدة عشر ثوانٍ فقط وعاد الممر إلى الصمت. امتلئ الهواء في الممر برائحة الدخان من البنادق الممزوجة برائحة الدم. بخلاف الصوت المرعب للصراخ من الأشخاص الذين أصيبوا ، أظهرت ثقوب الرصاصة على الأرض والجدار ما حدث للتو.
ألقى (إيفان) القبض على رجلاً عشوائياً كان يسعل بقوة وسأل بشراسة: “أخبرني ، من خطط هذا؟”
فقط سبعة من حراس الأمن كانوا مسلحين بمسدسات وأنهوا رصاصاتهم المخزنة في أسلحتهم خلال تبادل إطلاق النار. كانوا مندهشين ويحدقون في الجثث والدماء في جميع أنحاء الممر. لم يصدقوا ما فعلوه.
وفي الوقت نفسه ، كان (تشو) ، الذي كان في الطابق التاسع ، يستخدم كل قوته للركض. لم يتوقع أن يكون لدى (إيفان) قنبلة غاز مسيل للدموع. إذا كان مجرد تبادل إطلاق نار عادي ، فهو واثق من أنه سيكون قادرًا على قتلهم بقدرته ، {سريع كالبرق}.
“أيها الاغبياء ، اعيدوا تلقيم أسلحتكم ،” قال (تشو) لهم بينما كان ينظر إلى (جيني) التي سحبها. كانت السيدة الشقراء لا تزال ترتعد وعقلها كان فارغا.
استمر تبادل إطلاق النار لمدة عشر ثوانٍ فقط وعاد الممر إلى الصمت. امتلئ الهواء في الممر برائحة الدخان من البنادق الممزوجة برائحة الدم. بخلاف الصوت المرعب للصراخ من الأشخاص الذين أصيبوا ، أظهرت ثقوب الرصاصة على الأرض والجدار ما حدث للتو.
“استيقظي” ، ربت (تشو) على خدها. قال “عمل جيد”.
لعن (إيفان) ومسك بقبضته. كان الأمر كما لو أنه كان يخنق شخصًا ما ، “لا يمكنه الهروب هذه المرة. سأعلمه درسًا. “
“أنا … هل ما زلت على قيد الحياة؟” (جيني) قالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انتهى (تشو) بالحديث ، كانت (جيني) تنوي الذهاب. وعندما كانت تغادر ، خرج عدد قليل من أفراد العصابات الذين كانوا يختبئون خلف باب الخروج من الطوارئ من الطابق العاشر وصاحوا بحماس: “أيها الرئيس! الشيء الذي تريده هنا “.
“مجرد جرح واحد صغير.”
الرجل الذي كان يسعل حبس أنفاسه وظل يكافح. تحدث فقط عندما أشار (إيفان) بالبندقية إلى رأسه ، “كان شابًا يدعى (فيكتور هوغو)”.
“أين؟”
ألقى (إيفان) القبض على رجلاً عشوائياً كان يسعل بقوة وسأل بشراسة: “أخبرني ، من خطط هذا؟”
“وجهك.”
صاح (تشو) قائلاً: “تراجعوا ، اخرجوا من هنا”. ومع ذلك ، كان صوته غير واضح لأنه كان يرتدي قناع الغاز. ساعد بعض حراس الأمن عن طريق سحبهم بعيدا.
سرعان ما لمست (جيني) وجهها وشعرت بألم في خدها الأيسر: “ما مدى سوء الأمر؟ هل أنا انزف؟ أنت ذاهب لإنقاذي؟ لقد فعلت ما قلته لي وستبقيني آمنة ، أليس كذلك؟ “
“مجرد جرح واحد صغير.”
“سأبذل جهدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أمر (إيفان) ، ارتفع صوت إطلاق النار من الغرف على طول الممر. تحول الناس هناك إلى جثث هامدة، تم قتلهم بسهولة من قبل رجال العصابات.
لم يستطع (تشو) أن يعدها ، ، وقال: “اخرجي من هنا. المعركة لم تنته “.
وسط الطلقات النارية ، تم إطلاق النار على بعض الأشخاص غير المحظوظين وكان هناك صراخ مستمر. البشر الذين يعانون من خوف عظيم يفعلون أشياء مجنونة. الناس في الغرف على طول الممر الذي لم يغمى عليهم خرجوا من الغرفة. ألقوا القبض على أفراد العصابات الذين كانوا يطلقون النار بشكل أعمى ، وجروهم إلى الغرف ، وانتزعوا أسلحتهم.
بعد أن انتهى (تشو) بالحديث ، كانت (جيني) تنوي الذهاب. وعندما كانت تغادر ، خرج عدد قليل من أفراد العصابات الذين كانوا يختبئون خلف باب الخروج من الطوارئ من الطابق العاشر وصاحوا بحماس: “أيها الرئيس! الشيء الذي تريده هنا “.
لتجنب حدوث ذلك ، ألقى (تشو) القنابل الضوئية ، بدلا من إطلاق النار ، وأثبتت أنها فعالة للغاية.
كانت قاذفة قنابل يدوية بدوارة ضخمة. وقد استخدمتها شرطة نيويورك ضد المتظاهرين وكانت محملة بالغاز المسيل للدموع. كان غنيمة الأخوة بورتاسكي عندما سرقوا أحد مراكز الشرطة.
“استيقظي” ، ربت (تشو) على خدها. قال “عمل جيد”.
“اللعنة!” لعن (إيفان). وضع قناع الغاز ، واستولى على قاذفة القنابل ، وقال بثقة ، “سأجعلهم يبكون. سيركعون على ركبهم ويتوسلون لي. “
صاح (تشو) قائلاً: “تراجعوا ، اخرجوا من هنا”. ومع ذلك ، كان صوته غير واضح لأنه كان يرتدي قناع الغاز. ساعد بعض حراس الأمن عن طريق سحبهم بعيدا.
أطلق (إيفان) قنبلة غاز مسيل للدموع باتجاه الممر. ثم أطلق القنبلة الثانية والثالثة والرابعة. لقد صُدم حراس الأمن الذين اكتسبوا الثقة للتو وصاحوا قائلين: “قنبلة غاز مسيلة للدموع!”
“هذا لن يساعد” قال (موبوتو) ، الذي كان يسعل على طول الطريق ، محظوظًا بما يكفي للبقاء مع (تشو). كان هو حارس الأمن الوحيد المتبقي ، والباقي منهم ماتوا. “كان هناك بالفعل مخارج للطوارئ ، لكن كلهم في اتجاه رجال العصابات”.
كان من الأفضل أن يغلقوا أفواههم. وبمجرد أن صرخوا ، استنشقوا كمية هائلة من الغاز المسيل للدموع وشعروا جميعا بأن وجوههم ملتهبة وبدأوا في السعال بقوة. وقد حوصر حراس الأمن السبعة ، ولكن بسبب ظهور الغاز المسيل للدموع ، بدأوا بالفرار مثل الصراصير التي كانت ترش بالمبيدات.
“استيقظي” ، ربت (تشو) على خدها. قال “عمل جيد”.
رأى (تشو) الغاز المسيل للدموع. أمسك قناع الغاز بسرعة على خصره ووضعه على وجهه. كان (تشو) هو الوحيد الذي كان مسلحا بالكامل في الحشد. بقي الآخرون مذعورين.
اعتقد الجميع أن الهجوم المفاجئ للفريق الذي شكله حشد من الناس سيكون فوضويًا. وبمجرد أن حوصر أفراد العصابات ، هرع المئات منهم نحوهم مثل الزومبي. لن يكون من الصعب التعامل مع سبعة أو ثمانية رجال.
صاح (تشو) قائلاً: “تراجعوا ، اخرجوا من هنا”. ومع ذلك ، كان صوته غير واضح لأنه كان يرتدي قناع الغاز. ساعد بعض حراس الأمن عن طريق سحبهم بعيدا.
صاح (تشو) قائلاً: “تراجعوا ، اخرجوا من هنا”. ومع ذلك ، كان صوته غير واضح لأنه كان يرتدي قناع الغاز. ساعد بعض حراس الأمن عن طريق سحبهم بعيدا.
في هذه الأثناء ، ظهر (إيفان) ورجاله بأقنعة الغاز الخاصة بهم. كان الاشخاص أمامهم يتنفسون الغاز ويعانون من الالم. كانوا جميعًا يخدشون أعناقهم في محاولة للتخفيف من معاناتهم. حتى أنهم يؤذون أعناقهم لذلك.
لم يستطع (تشو) أن يعدها ، ، وقال: “اخرجي من هنا. المعركة لم تنته “.
ألقى (إيفان) القبض على رجلاً عشوائياً كان يسعل بقوة وسأل بشراسة: “أخبرني ، من خطط هذا؟”
تدقيق سريع : عبد الرحمن
الرجل الذي كان يسعل حبس أنفاسه وظل يكافح. تحدث فقط عندما أشار (إيفان) بالبندقية إلى رأسه ، “كان شابًا يدعى (فيكتور هوغو)”.
“اللعنة!” لعن (إيفان). وضع قناع الغاز ، واستولى على قاذفة القنابل ، وقال بثقة ، “سأجعلهم يبكون. سيركعون على ركبهم ويتوسلون لي. “
“ماذا؟” سأل (ايفان ) عن الاسم وما سمعه كان (فيكتور هوغو). “هل هو الذي قتل ضابط الشرطة في نيويورك ، (براتون) ، قبل بضعة أيام؟”
“أنا … هل ما زلت على قيد الحياة؟” (جيني) قالت.
أومأ الرجل رأسه وتوسل له: “أعطني بعض الماء ، أحتاج إلى الهواء النقي”.
لم يستطع (تشو) أن يعدها ، ، وقال: “اخرجي من هنا. المعركة لم تنته “.
“هواء منعش. لم تعد بحاجة إلى ذلك بعد الآن. “لقد غضب (إيفان) وأطلق النار عليه. “اللعنة (فيكتور هوغو) ، لقد كنت أبحث عنه والان، إنه هنا ليحدث المشاكل”.
“هواء منعش. لم تعد بحاجة إلى ذلك بعد الآن. “لقد غضب (إيفان) وأطلق النار عليه. “اللعنة (فيكتور هوغو) ، لقد كنت أبحث عنه والان، إنه هنا ليحدث المشاكل”.
“هذا الوغد سرق أموالي ، وخرب عملي، وألحق الأذى بأبن (كورغان). سأحضره اليوم, أقتل الجميع هنا! اقتل أي شخص مرتبط بـ(فيكتور هوغو)! “
*********************************
لعن (إيفان) ومسك بقبضته. كان الأمر كما لو أنه كان يخنق شخصًا ما ، “لا يمكنه الهروب هذه المرة. سأعلمه درسًا. “
لكن الآن … انقلبت الكفة لصالحهم!
عندما أمر (إيفان) ، ارتفع صوت إطلاق النار من الغرف على طول الممر. تحول الناس هناك إلى جثث هامدة، تم قتلهم بسهولة من قبل رجال العصابات.
صاح (تشو) قائلاً: “تراجعوا ، اخرجوا من هنا”. ومع ذلك ، كان صوته غير واضح لأنه كان يرتدي قناع الغاز. ساعد بعض حراس الأمن عن طريق سحبهم بعيدا.
وفي الوقت نفسه ، كان (تشو) ، الذي كان في الطابق التاسع ، يستخدم كل قوته للركض. لم يتوقع أن يكون لدى (إيفان) قنبلة غاز مسيل للدموع. إذا كان مجرد تبادل إطلاق نار عادي ، فهو واثق من أنه سيكون قادرًا على قتلهم بقدرته ، {سريع كالبرق}.
*********************************
لكن الآن … انقلبت الكفة لصالحهم!
لعن (إيفان) ومسك بقبضته. كان الأمر كما لو أنه كان يخنق شخصًا ما ، “لا يمكنه الهروب هذه المرة. سأعلمه درسًا. “
“نحن بحاجة إلى الخروج من هنا” ، أزال (تشو) قناع الغاز ووصل إلى جدار كان معلقا عليه معدات طوارئ. كانت هناك خريطة خروج الطوارئ. “يجب أن يكون هناك أكثر من مخرج واحد للطوارئ”.
أومأ الرجل رأسه وتوسل له: “أعطني بعض الماء ، أحتاج إلى الهواء النقي”.
“هذا لن يساعد” قال (موبوتو) ، الذي كان يسعل على طول الطريق ، محظوظًا بما يكفي للبقاء مع (تشو). كان هو حارس الأمن الوحيد المتبقي ، والباقي منهم ماتوا. “كان هناك بالفعل مخارج للطوارئ ، لكن كلهم في اتجاه رجال العصابات”.
لعن (إيفان) ومسك بقبضته. كان الأمر كما لو أنه كان يخنق شخصًا ما ، “لا يمكنه الهروب هذه المرة. سأعلمه درسًا. “
“ربما كان بإمكاننا استخدام عمود المصعد” ، وكان هناك شخص آخر يتبع (تشو) انها (جيني براون).
وسط الطلقات النارية ، تم إطلاق النار على بعض الأشخاص غير المحظوظين وكان هناك صراخ مستمر. البشر الذين يعانون من خوف عظيم يفعلون أشياء مجنونة. الناس في الغرف على طول الممر الذي لم يغمى عليهم خرجوا من الغرفة. ألقوا القبض على أفراد العصابات الذين كانوا يطلقون النار بشكل أعمى ، وجروهم إلى الغرف ، وانتزعوا أسلحتهم.
كانت مستمرة بشكل لا يصدق ، مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أنها تأثرت أيضا بالغاز المسيل للدموع ، وأصيب خدها الأيسر برصاصة. كان نصف وجهها مغطى بالدم ، ومع ذلك ، كانت لا تزال تصر على اتباع (تشو).
فوجئ (تشو)، “عمود المصعد؟ هذه ستكون مخاطرة صغيرة! “
فوجئ (تشو)، “عمود المصعد؟ هذه ستكون مخاطرة صغيرة! “
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع (تشو) أي شيء من هذا الجمهور. كان خائفاً من أن يشعر بالحرج إذا لم يقم أحد الاندفاع عندما أطلق النار. كان يعلم أنهم سوف ينتظرون غيرهم يهجم بينما هم يتجنبوا القتال.
*********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين؟”
أنتهى الفصل
اعتقد الجميع أن الهجوم المفاجئ للفريق الذي شكله حشد من الناس سيكون فوضويًا. وبمجرد أن حوصر أفراد العصابات ، هرع المئات منهم نحوهم مثل الزومبي. لن يكون من الصعب التعامل مع سبعة أو ثمانية رجال.
ترجمة: aryaml12
كان سبعة من حراس الأمن يختبئون على بعد أكثر من عشرة أمتار مع (تشو). عندما رأوا بعض أفراد العصابة سقطوا على الارض ، ارتفعت معنوياتهم. خرجوا من بقعهم المخفية بمسدساتهم وبدأوا في إطلاق النار على الأهداف على الأرض.
تدقيق سريع : عبد الرحمن
تدقيق سريع : عبد الرحمن
استمر تبادل إطلاق النار لمدة عشر ثوانٍ فقط وعاد الممر إلى الصمت. امتلئ الهواء في الممر برائحة الدخان من البنادق الممزوجة برائحة الدم. بخلاف الصوت المرعب للصراخ من الأشخاص الذين أصيبوا ، أظهرت ثقوب الرصاصة على الأرض والجدار ما حدث للتو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات