هف, لا أزال حياً
هف, لا أزال حياً
ترجمة: aryaml12
***************************
(تشو) التفت وذهب إلى مكان آخر حيث لم يكن الحريق منتشراً. استخدم النصل لقطع شريط طويل ورقيق من السجاد. حطم النافذة الزجاجية وربط أحد طرفي السجادة بالإطار المعدني للستارة.
من أجل أن يحير الأعداء ويهرب ، لم يستخدم (تشو) قوته الجسدية القوية فقط للاندفاع نحو الأعداء ، لكنه أشعل أيضا الكحول الذي كان قد أعدها في وقت سابق. بمجرد أن أشعل النار ، انتشرت النار بسرعة هائلة في جميع أنحاء الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان أسوأ هو أن (إيفان) ، الذي أصيب ، كان يقترب بمسدسه.
في وسط النار ، أصابتهم موجات الحر. كان (إيفان) ، مع نظرة فظيعة على وجهه ، قد خفض رأسه ، ولا يزال النصل عالقاً في خصره. وعندما تعرض للطعن ، قام بلكم وإرسال (تشو) بعيداً. ومع ذلك ، النصل بقي.
تم تحطيم وجه (ياكوف) من قبل (تشو) قبل ذلك. هذه المرة ، استخدم (تشو) كل قوته ورماها على (ياكوف). عندما ضربت الطاولة المحترقة (ياكوف), استقرت احدى اقدامها في عين (ياكوف).
كانت سكين M9. تم استخدامها من قبل الجيش الأمريكي وظهرت في جميع أنحاء العالم. ومع ذلك ، فقد كان مقبض النصل مفقودًا ولا يمكنه أن يخرج السكين بسهولة. شعر (ايفان) بأنه بدأ يتخدر.
شعر (تشو) أن الرصاصة جرحت اذنه ،وربما قطعت بعضها . كان (إيفان) ، الذي كان وراء (ياكوف) ، لا يزال يصرخ: “(ياكوف) ، دعه يذهب ، لأقتله!”
“(ياكوف) ، (ياكوف) …” ترنح (إيفان) للأمام واستمر بالنداء على أخيه. ركز كل طاقته على سحب المسدس من خصره ، وقال: “(ياكوف) ، غادر الآن! الوضع خرج عن السيطرة. دعني أقتل هذا الشقي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى أثناء وجوده في خضم النيران ، ظل (ياكوف) يرفض السماح له بالرحيل. على الرغم من أنه كان يحترق من النار ، إلا أنه ظل عنيدًا للغاية. وبالمثل , كان (تشو) يحترق ايضاً. قام بشكل عشوائي بسحب ساقه المحترقة في طاولة مكسورة ثم قام بتحطيمها في وجه (ياكوف).
“مت ، مت ، مت!” لم يتمكن (ياكوف) من تحمل الألم من ذراعه المكسورة. كان يركز كل طاقته في ضرب (تشو).
(تشو) التفت وذهب إلى مكان آخر حيث لم يكن الحريق منتشراً. استخدم النصل لقطع شريط طويل ورقيق من السجاد. حطم النافذة الزجاجية وربط أحد طرفي السجادة بالإطار المعدني للستارة.
بينما كان (ياكوف) يضرب (تشو) بعنف, حاول (تشو) التراجع ولكنه لم يستطع الهروب من قبضة (ياكوف) القوية. الشيء الوحيد الذي بإمكان (تشو) فعله هو إعاقة رأس الرجل المجنون بيده اليسرى والبحث عن سلاحه بيده اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إطلاق الرصاص على (إيفان) بأكثر من عشر رصاصات ، إلا أن جسده ما زالت واقفاً. وبينما كان يتجول بمظهر شرسة ، رأى أن هناك امرأة تطلق عليه. هرعت المرأة نحوه وأمسكت النصل على خصره وسحبته عليه.
انفجار…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمحاولة استفزازه، صرخ إيفان: “هذا صحيح ، أنا جريح! هيا ، اخرج وحاول قتلي؟
شعر (تشو) أن الرصاصة جرحت اذنه ،وربما قطعت بعضها . كان (إيفان) ، الذي كان وراء (ياكوف) ، لا يزال يصرخ: “(ياكوف) ، دعه يذهب ، لأقتله!”
صاح (تشو) عدة مرات ، ولكن لم يظهر (موبوتو) حتى. بدلا من ذلك ، استدار (ايفان) المصاب وبدأ في الصراخ ، “أين أنت؟ أين الرجل الاخر”
كان (ياكوف) أيضاً غاضبًا من ذراعه المكسورة و كان قد جن جنونه بعد إزعاج (تشو) المستمر لهم. تجاهل (ياكوف) (ايفان). لا زال يمسك بـ(تشو) مع ذراعه الوحيدة المتعافية ويبدو أنه كان مصمم على إعطاء كل ما لديه.
تم تحطيم وجه (ياكوف) من قبل (تشو) قبل ذلك. هذه المرة ، استخدم (تشو) كل قوته ورماها على (ياكوف). عندما ضربت الطاولة المحترقة (ياكوف), استقرت احدى اقدامها في عين (ياكوف).
حاول (تشو) أن يفلت قدر المستطاع منهم ، لم يكن (تشو) قادر على تحمل ضربات (ياكوف) وقال، “(موبوتو) ، اخرج! أعلم أنك لا تزال هناك. اخرج واقتل هذين العنصرين *
بعد نصف دقيقة ، خرج صوت من بين النيران ، “سيد (هوغو) ، آسف لا أستطيع مساعدتك أنا لا أريد أن أموت. أنا يجب أن أذهب ، اتمنى ان يجمع القدر بيننا مرة أخرى! “
صاح (تشو) عدة مرات ، ولكن لم يظهر (موبوتو) حتى. بدلا من ذلك ، استدار (ايفان) المصاب وبدأ في الصراخ ، “أين أنت؟ أين الرجل الاخر”
تدقيق : عبد الرحمن
أخرج وسأقتلك! “
“مت ، مت ، مت!” لم يتمكن (ياكوف) من تحمل الألم من ذراعه المكسورة. كان يركز كل طاقته في ضرب (تشو).
كان الحريق لا يزال ينتشر في جميع أنحاء الطابق الخامس عشر ويمكن سماع صوت الحرق. واصل (تشو) محاربة (ياكوف) بينما كان يصرخ “(موبوتو) ، لا تخف. إنه مصاب ، لا يمكنه فعل أي شيء لك. اخرج واقتله! “
كانت سكين M9. تم استخدامها من قبل الجيش الأمريكي وظهرت في جميع أنحاء العالم. ومع ذلك ، فقد كان مقبض النصل مفقودًا ولا يمكنه أن يخرج السكين بسهولة. شعر (ايفان) بأنه بدأ يتخدر.
لمحاولة استفزازه، صرخ إيفان: “هذا صحيح ، أنا جريح! هيا ، اخرج وحاول قتلي؟
تدقيق : عبد الرحمن
بعد نصف دقيقة ، خرج صوت من بين النيران ، “سيد (هوغو) ، آسف لا أستطيع مساعدتك أنا لا أريد أن أموت. أنا يجب أن أذهب ، اتمنى ان يجمع القدر بيننا مرة أخرى! “
بينما كان (ياكوف) يضرب (تشو) بعنف, حاول (تشو) التراجع ولكنه لم يستطع الهروب من قبضة (ياكوف) القوية. الشيء الوحيد الذي بإمكان (تشو) فعله هو إعاقة رأس الرجل المجنون بيده اليسرى والبحث عن سلاحه بيده اليمنى.
سأرى مؤخرتك! إذا كنت اخترعت هذا الهراء لخداعهم قد يساعدني كثيرا.
بعد إطلاق أكثر من عشر طلقات ، رن جرس صوت. تم إفراغ المخزن والرصاص نفد! كان (تشو) غاضب من الصوت. في هذه الأثناء ، دفعه (ياكوف) بالفعل بالقرب من حافة النار وكانت الحرارة الحارقة تحرق ظهره.
كان (تشو) غاضباً للغاية. وهو يناضل ضد (ياكوف) ، لم يتمكن من العثور على أي سلاح مفيد من الرجل وآمله الأخير قد هرب. (تشو) كان في وضع حرج للغاية ، وقريبا ، سوف ينضم (إيفان) لقتاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * لم يقم المترجم بكتابة التوضيح ..
لقد فقد (ياكوف) عقله لفترة من كثر القتال، لكنه بدا أنه استعاد عافيته قليلاً. كان الرجل الذي يشبه الدب يدفع (تشو) نحو النار. وبدأت مقاومة (تشو) تضعف قليلاً.
في هذه الحالة ، كانت الفرصة الوحيدة المتبقية لـ(تشو) هي ضرب وجه (ياكوف), أصبح أنفه ملتويًا ، وأُصيب فكه ، وتم تشويه وجهه بالكامل. حاول (تشو) بأفضل ما لديه ، ولكن (ياكوف) من شدة غضبه لم يعد يشعر بالألم ، أصبح غضبه أكثر.
ما كان أسوأ هو أن (إيفان) ، الذي أصيب ، كان يقترب بمسدسه.
ترجمة: aryaml12
في هذه الحالة ، كانت الفرصة الوحيدة المتبقية لـ(تشو) هي ضرب وجه (ياكوف), أصبح أنفه ملتويًا ، وأُصيب فكه ، وتم تشويه وجهه بالكامل. حاول (تشو) بأفضل ما لديه ، ولكن (ياكوف) من شدة غضبه لم يعد يشعر بالألم ، أصبح غضبه أكثر.
تدقيق : عبد الرحمن
في تلك اللحظة ، سمع صوت طلقة نارية خلف (ايفان). أصابت الرصاصة درعه الواقي من الرصاص. ترنح إيفان عندما تعرض لإصابة شديدة. وارتفع صوت إطلاق النار مرة أخرى عندما أطلق أحدهم النار على (إيفان) من الخلف ، محاولا منعه من الالتفاف.
بينما كان (ياكوف) يضرب (تشو) بعنف, حاول (تشو) التراجع ولكنه لم يستطع الهروب من قبضة (ياكوف) القوية. الشيء الوحيد الذي بإمكان (تشو) فعله هو إعاقة رأس الرجل المجنون بيده اليسرى والبحث عن سلاحه بيده اليمنى.
لم يكن لدى (تشو) أي فكرة عن من أطلق النار. رأى أن (إيفان) كان يهتز فقط ، ولكن لم يصب بأذى ، فصاح: “أطلق النار على رأسه! يرتدي بعض الدروع الثقيلة. إطلاق النار على ظهره عديم الفائدة. “
أما (تشو) ، فقد رأى أخيرا فرصته الأخيرة للبقاء على قيد الحياة. في الأصل ، كان (إيفان) وراء (ياكوف) ، وهذا هو السبب في أنه لم يجرؤ على اتخاذ خطوة. حالما انهار (إيفان) ، ضغط على الفور على قدم (ياكوف) ، وأمسك بكتفه ، ولفه. حول (ايفان) نحو النار ودفعه.
بعد إطلاق أكثر من عشر طلقات ، رن جرس صوت. تم إفراغ المخزن والرصاص نفد! كان (تشو) غاضب من الصوت. في هذه الأثناء ، دفعه (ياكوف) بالفعل بالقرب من حافة النار وكانت الحرارة الحارقة تحرق ظهره.
هف, لا أزال حياً
تم إطلاق الرصاص على (إيفان) بأكثر من عشر رصاصات ، إلا أن جسده ما زالت واقفاً. وبينما كان يتجول بمظهر شرسة ، رأى أن هناك امرأة تطلق عليه. هرعت المرأة نحوه وأمسكت النصل على خصره وسحبته عليه.
ترجمة: aryaml12
كانت تلك حركة قاتلة و خطرة.
تمسك (تشو) بالحبل وقفز من المبنى. عندما اقترب من الطابق الرابع عشر ، كسر الزجاج ودخل المبنى من جديد.
عندما ظلت الشفرة عالقة فيه ، أبطأت نزيف الجرح. ومع ذلك ، فقد انتهى الأمر الآن ، وكان الأمر كما لو أن أحد البالونات قد أصيب بأضرار وكان يتسرب الآن. بدا (إيفان) ضعيفاً قبل ذلك ، لكن مع فقدان الشفرة ، فقد طاقته وسرعان ما ارتد على الأرض.
تمسك (تشو) بالحبل وقفز من المبنى. عندما اقترب من الطابق الرابع عشر ، كسر الزجاج ودخل المبنى من جديد.
“(ياكوف) ، (ياكوف) ، اهرب!” مد (إيفان) يده في اتجاه أخيه الأصغر ، يبدو وكأنه كان يحاول سحب (ياكوف) من (تشو). ولسوء الحظ ، أصيب بجروح بالغة وفقد كمية كبيرة من الدم. لم يستطع فعل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى أثناء وجوده في خضم النيران ، ظل (ياكوف) يرفض السماح له بالرحيل. على الرغم من أنه كان يحترق من النار ، إلا أنه ظل عنيدًا للغاية. وبالمثل , كان (تشو) يحترق ايضاً. قام بشكل عشوائي بسحب ساقه المحترقة في طاولة مكسورة ثم قام بتحطيمها في وجه (ياكوف).
أما (تشو) ، فقد رأى أخيرا فرصته الأخيرة للبقاء على قيد الحياة. في الأصل ، كان (إيفان) وراء (ياكوف) ، وهذا هو السبب في أنه لم يجرؤ على اتخاذ خطوة. حالما انهار (إيفان) ، ضغط على الفور على قدم (ياكوف) ، وأمسك بكتفه ، ولفه. حول (ايفان) نحو النار ودفعه.
*********************************
وحتى أثناء وجوده في خضم النيران ، ظل (ياكوف) يرفض السماح له بالرحيل. على الرغم من أنه كان يحترق من النار ، إلا أنه ظل عنيدًا للغاية. وبالمثل , كان (تشو) يحترق ايضاً. قام بشكل عشوائي بسحب ساقه المحترقة في طاولة مكسورة ثم قام بتحطيمها في وجه (ياكوف).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى أثناء وجوده في خضم النيران ، ظل (ياكوف) يرفض السماح له بالرحيل. على الرغم من أنه كان يحترق من النار ، إلا أنه ظل عنيدًا للغاية. وبالمثل , كان (تشو) يحترق ايضاً. قام بشكل عشوائي بسحب ساقه المحترقة في طاولة مكسورة ثم قام بتحطيمها في وجه (ياكوف).
تم تحطيم وجه (ياكوف) من قبل (تشو) قبل ذلك. هذه المرة ، استخدم (تشو) كل قوته ورماها على (ياكوف). عندما ضربت الطاولة المحترقة (ياكوف), استقرت احدى اقدامها في عين (ياكوف).
عندما ظلت الشفرة عالقة فيه ، أبطأت نزيف الجرح. ومع ذلك ، فقد انتهى الأمر الآن ، وكان الأمر كما لو أن أحد البالونات قد أصيب بأضرار وكان يتسرب الآن. بدا (إيفان) ضعيفاً قبل ذلك ، لكن مع فقدان الشفرة ، فقد طاقته وسرعان ما ارتد على الأرض.
فرح (تشو)عندما قتل (ياكوف) . ومع ذلك ، على الرغم من موت (ياكوف) ، إلا أنه لا زال يتشبث بـ(تشو) بقوة. لم يعد (تشو) يتحمل النيران ، لذلك صرخ على المرأة التي جاءت للمساعدة ، ” النصل ,النصل!”
كان (تشو) غاضباً للغاية. وهو يناضل ضد (ياكوف) ، لم يتمكن من العثور على أي سلاح مفيد من الرجل وآمله الأخير قد هرب. (تشو) كان في وضع حرج للغاية ، وقريبا ، سوف ينضم (إيفان) لقتاله.
كانت المرأة التي جاءت للمساعدة هي (جيني براون). جلبت النصل. ثم قطع (تشو) ملابسه للهروب من (ياكوف).
“(ياكوف) ، (ياكوف) ، اهرب!” مد (إيفان) يده في اتجاه أخيه الأصغر ، يبدو وكأنه كان يحاول سحب (ياكوف) من (تشو). ولسوء الحظ ، أصيب بجروح بالغة وفقد كمية كبيرة من الدم. لم يستطع فعل أي شيء.
وقد غطى الحريق بالفعل الطابق الخامس عشر بأكمله. (جيني براون) كانت شاحبة. أمسكت بذراع (تشو) وصرخت بصوت عال: “ظننت أنك تخليت عني. هرعت إلى هنا بمجرد أن سمعت صوت طلقات الرصاص “.
كان الحريق لا يزال ينتشر في جميع أنحاء الطابق الخامس عشر ويمكن سماع صوت الحرق. واصل (تشو) محاربة (ياكوف) بينما كان يصرخ “(موبوتو) ، لا تخف. إنه مصاب ، لا يمكنه فعل أي شيء لك. اخرج واقتله! “
“أنت جريئة جداً.” لم يكن (تشو) يرغب في إضاعة الوقت وسحبها على الفور إلى باب الخروج من الحريق. لسوء الحظ ، تم حجب الممر بالكامل بسبب الحريق.
لم يكن لدى (تشو) أي فكرة عن من أطلق النار. رأى أن (إيفان) كان يهتز فقط ، ولكن لم يصب بأذى ، فصاح: “أطلق النار على رأسه! يرتدي بعض الدروع الثقيلة. إطلاق النار على ظهره عديم الفائدة. “
“ماذا يجب أن نفعل؟” استمرت (جيني براون) في البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان أسوأ هو أن (إيفان) ، الذي أصيب ، كان يقترب بمسدسه.
(تشو) التفت وذهب إلى مكان آخر حيث لم يكن الحريق منتشراً. استخدم النصل لقطع شريط طويل ورقيق من السجاد. حطم النافذة الزجاجية وربط أحد طرفي السجادة بالإطار المعدني للستارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * لم يقم المترجم بكتابة التوضيح ..
“تمسكي بإحكام!” مد (تشو) ذراعه و(جيني) امسكته باحكام.
شعر (تشو) أن الرصاصة جرحت اذنه ،وربما قطعت بعضها . كان (إيفان) ، الذي كان وراء (ياكوف) ، لا يزال يصرخ: “(ياكوف) ، دعه يذهب ، لأقتله!”
تمسك (تشو) بالحبل وقفز من المبنى. عندما اقترب من الطابق الرابع عشر ، كسر الزجاج ودخل المبنى من جديد.
دخل (تشو) المبنى وهو سعيد، “هف ، ما زلت على قيد الحياة!”
لقد فقد (ياكوف) عقله لفترة من كثر القتال، لكنه بدا أنه استعاد عافيته قليلاً. كان الرجل الذي يشبه الدب يدفع (تشو) نحو النار. وبدأت مقاومة (تشو) تضعف قليلاً.
*********************************
“مت ، مت ، مت!” لم يتمكن (ياكوف) من تحمل الألم من ذراعه المكسورة. كان يركز كل طاقته في ضرب (تشو).
أنتهى الفصل
أما (تشو) ، فقد رأى أخيرا فرصته الأخيرة للبقاء على قيد الحياة. في الأصل ، كان (إيفان) وراء (ياكوف) ، وهذا هو السبب في أنه لم يجرؤ على اتخاذ خطوة. حالما انهار (إيفان) ، ضغط على الفور على قدم (ياكوف) ، وأمسك بكتفه ، ولفه. حول (ايفان) نحو النار ودفعه.
ترجمة: aryaml12
ترجمة: aryaml12
تدقيق : عبد الرحمن
“مت ، مت ، مت!” لم يتمكن (ياكوف) من تحمل الألم من ذراعه المكسورة. كان يركز كل طاقته في ضرب (تشو).
* لم يقم المترجم بكتابة التوضيح ..
في هذه الحالة ، كانت الفرصة الوحيدة المتبقية لـ(تشو) هي ضرب وجه (ياكوف), أصبح أنفه ملتويًا ، وأُصيب فكه ، وتم تشويه وجهه بالكامل. حاول (تشو) بأفضل ما لديه ، ولكن (ياكوف) من شدة غضبه لم يعد يشعر بالألم ، أصبح غضبه أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان أسوأ هو أن (إيفان) ، الذي أصيب ، كان يقترب بمسدسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
