العودة والخطط السرية
“الأسقف تابريس لكنيسة المعرفة ، إنه صديق لكلا الجانبين ، لذلك سيكون رسولًا مناسبًا ” أكد ليلين أنه كان “صديقًا” ، ومن الواضح أن بارون جوناس فهم ما يعنيه ليلين.
“أرسل رسولًا لإجراء مفاوضات ثم أعده إلى ماركيز لويس ، في المقابل يمكننا أن نضع معاهدة سلام ، ماذا عن ذلك؟ عائلتنا ضعيفة للغاية بعد كل شيء… “لم يتراجع ليلين أثناء حديثه.
في اللحظة التي نزل فيها من السفينة ، رأى ليلين شخصًا غير متوقع. كانن مدبرة المنزل ، ليون ، قد أتت لتستقبله. من الواضح أنها تنتظر لفترة طويلة “السيد شاب ، السيد الشاب! لقد عاد السيد ، قال إنه يجب عليك إخطاره بمجرد وصولك إلى الشاطئ! ”
“بالمناسبة أبي ، من فضلك أسمح لي أن أتباهى بغنائمي وكذلك الأسرى…” صفق ليلين بيديه وأحضر جيكوب ستيف.
“لقد عاد الأب؟ جيد سأراه على الفور ، اعتني بالأشياء هنا ، بالإضافة إلى غنائم الحرب والأسرى… “مقارنة بالتسلل خلال الهجوم الأخير ، كان ليلين الآن يتبختر بجرأة. حتى أنه يأمل في ترهيب أولئك الذين لديهم أفكار غير قانونية بهذا النصر.
“ محاربين من الرتبة 5! وهناك الكثير في ذلك ، أبي ، من أين أتيت بهم؟ ” كان بإمكان ليلين أن يرى الاحترام في عيون المقاتلين ، خاصة من قائدهم ، لكن لم يكن هناك قلق من رجالهم. ومن الواضح أن هذه القوات تعزيزات من مصدر خارجي.
ومع ذلك كانت السفينة الوحيدة التي دخلت الميناء هي السفينة الحربية الخاصة بـ ليلين. سفينة النمر الأسود نفسها قد اختفت مع ابنة عمه إيزابيل برفقة جزء من القراصنة.
“في الواقع إنه هو ، هذا هو زعيم “النمور السوداء” رتبة 10 مقاتل ستيف! قامت العديد من شركات التجارة الكبيرة بشكل مشترك بإعداد مكافأة قدرها 500 قطعة نقدية ذهبية للقبض عليه! إحدى عمليات إرسال المكافآت كانت في ميناءنا … ”
لم يكن هنا سوى عدد قليل من القراصنة سيئ الحظ إلى جانب القليل من غنائم الحرب. بالطبع هناك أيضًا القبطان السابق ، ستيف.
على الرغم من أن ستيف أصيب بالشلل ، إلا أن النسيج السميك على جسده والعضلات الصلبة امتزج بهالة قوية لمقاتل رفيع المستوى لم يتبدد بعد. كان لديهم فكرة عمن هو.
“فهمت أيها السيد الشاب!” انحنى ليون . فقط الإصابات التي لحقت بالجنود وراء ليلين أوضحت أن هذه المعركة كانت شديدة للغاية.
“ليلين ، لقد أخفت والدتك ، لا يجب أن تلوث عيني امرأة نبيلة بمثل هذا الأسير المتواضع… ” ولد البارون جوناس كنبيل في عائلة عسكرية ، ولم يشعر بعدم الارتياح عندما واجه هذا الموقف. لكن حتى حواجبه تجعدت قليلاً.
“مم ، جيكوب ، أحضر ستيف ، دعنا نعود! ” صعد ليلين بنفسه إلى العربة تبعه جيكوب مع سجينهم. كان لدى ستيف كيس أسود فوق رأسه ، حيث لم يكن ليلين يثق في مثل هذا الأسير رفيع المستوى لمرؤوسيه. إذا فعل ذلك هناك فرصة لحدوث خطأ ما.
” لقد أرسلوا مجموعة من الفرسان مع العديد من المقاتلين من الرتبة الخامسة ، القائد هو رتبة 9 ، وهو ما سيكون كافياً لضمان سلامة قصرنا… “شاهد البارون جوناس ليلين بنظرة حزينة في عينيه.
“الأب…” في اللحظة التي وصلت فيها العربة إلى القصر ، رأى ليلين والديه الحاليين ، بارون جوناس والليدي سارة. وقفوا وانتظروه عند باب القصر وعيونهم مليئة بالقلق.
“حسناً!” كان البارون جوناس على وشك التصفيق لطفله ، من المؤكد أنه إن لم يكن عقلانيًا في مثل هذا العصر ؛ كان سيشتكي من الإذلال.
نزل ليلين على الفور من العربة وسُحب بين ذراعي السيدة سارة “أوه ، طفلي المسكين…” كان من الواضح أنه على الرغم من أنها لديها فكرة إلى حد ما عما فعله ليلين ، إلا أن السيدة سارة لا تزال تشعر بالقلق.
“مم ، جيكوب ، أحضر ستيف ، دعنا نعود! ” صعد ليلين بنفسه إلى العربة تبعه جيكوب مع سجينهم. كان لدى ستيف كيس أسود فوق رأسه ، حيث لم يكن ليلين يثق في مثل هذا الأسير رفيع المستوى لمرؤوسيه. إذا فعل ذلك هناك فرصة لحدوث خطأ ما.
“من الجيد أنك بخير!” حافظ البارون جوناس على اتزانه كنبيل ، على الرغم من وجود لمحة من الفرح في عينيه.
“مم ، جيكوب ، أحضر ستيف ، دعنا نعود! ” صعد ليلين بنفسه إلى العربة تبعه جيكوب مع سجينهم. كان لدى ستيف كيس أسود فوق رأسه ، حيث لم يكن ليلين يثق في مثل هذا الأسير رفيع المستوى لمرؤوسيه. إذا فعل ذلك هناك فرصة لحدوث خطأ ما.
نظر ليلين إلى ما وراء والده ، ثم نظر إلى معلمه إرنست. أعطاه الساحر نظرة استحسان مشجعة وسحب رداء الساحر حول نفسه مختبئًا مع الحشد. لم تكن ملقي التعاويذ جيدين في التعبير عن أنفسهم.
في هذه اللحظة رأى ليلين العديد من قوات النخبة خلف البارون جوناس ، وكلهم يرتدون الدروع. جعلته نظراتهم الباردة يشعر بالخطر.
“ محاربين من الرتبة 5! وهناك الكثير في ذلك ، أبي ، من أين أتيت بهم؟ ” كان بإمكان ليلين أن يرى الاحترام في عيون المقاتلين ، خاصة من قائدهم ، لكن لم يكن هناك قلق من رجالهم. ومن الواضح أن هذه القوات تعزيزات من مصدر خارجي.
“ محاربين من الرتبة 5! وهناك الكثير في ذلك ، أبي ، من أين أتيت بهم؟ ” كان بإمكان ليلين أن يرى الاحترام في عيون المقاتلين ، خاصة من قائدهم ، لكن لم يكن هناك قلق من رجالهم. ومن الواضح أن هذه القوات تعزيزات من مصدر خارجي.
ومع ذلك كانت هذه مسألة تافهة.
“من برأيك هو الأنسب؟”.
“طفل ، لا تتهور في المستقبل ، من غير اللائق لنبيل أن يقود القوات بمفرده بتسرع… “حذر جوناس ليلين. إذا مات خليفته الوحيد في هذه المعركة ، فلن يكون قادرًا على التعامل معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تسوية كل شيء ، تمتم ليلين “أبي ، لا يزال لدي بعض الأشياء لأخبرها للسيد إرنست…”.
“بالمناسبة أبي ، من فضلك أسمح لي أن أتباهى بغنائمي وكذلك الأسرى…” صفق ليلين بيديه وأحضر جيكوب ستيف.
من الواضح أن الاضطهاد من قبل شخص ذي مكانة عالية مثل ماركيز لويس ترك البارون متوترًا ومضطربًا. على الرغم من أنهم يستطيعون الآن التصرف بحرية أكبر قليلاً ، إلا أن الصدمة من تصرفات الماركيز لم تتبدد بعد.
على الرغم من أن أطرافه قد قُطعت بالفعل ، وأًبح مشلولًا دون مساعدة من التعاويذ الإلهية عالية المستوى ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى المراقبة.
“ محاربين من الرتبة 5! وهناك الكثير في ذلك ، أبي ، من أين أتيت بهم؟ ” كان بإمكان ليلين أن يرى الاحترام في عيون المقاتلين ، خاصة من قائدهم ، لكن لم يكن هناك قلق من رجالهم. ومن الواضح أن هذه القوات تعزيزات من مصدر خارجي.
“أوه؟” رفعت حواجب بارون جوناس ولم يتفاعل على الإطلاق مع الأسرى وشفرات الخردة التي أظهرها ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هنا سوى عدد قليل من القراصنة سيئ الحظ إلى جانب القليل من غنائم الحرب. بالطبع هناك أيضًا القبطان السابق ، ستيف.
في رأيه قضى ليلين على موجة صغيرة من القراصنة ، ربما أقل من 20 في المجموع. ربما كانوا صيادين فقدوا رغبتهم في الثروة ولهذا السبب لم ينتبه لهم كثيرًا.
“ليلين ، لقد أخفت والدتك ، لا يجب أن تلوث عيني امرأة نبيلة بمثل هذا الأسير المتواضع… ” ولد البارون جوناس كنبيل في عائلة عسكرية ، ولم يشعر بعدم الارتياح عندما واجه هذا الموقف. لكن حتى حواجبه تجعدت قليلاً.
ولكن بعد ذلك رفع ليلين الكيس الأسود من على رأس ستيف ، وفضح الوجه الخبيث لضوء النهار. بسبب فقدان الدم ، شحب وجهه ، الأمر الذي لم يفعل شيئًا لتقليل الخوف الناجم عن النظر إلى وجهه. حتى السيدة سارة صرخت وهي تتراجع بضع خطوات في صدمتها واشمئزازها.
كان تابريس بصفته أسقفًا لكنيسة المعرفة ، الوسيط الأنسب ، يمكنه حتى أن يزيد من هيبة إله المعرفة بهذه الطريقة ، لذلك ربما لن يرفضهم.
“ليلين ، لقد أخفت والدتك ، لا يجب أن تلوث عيني امرأة نبيلة بمثل هذا الأسير المتواضع… ” ولد البارون جوناس كنبيل في عائلة عسكرية ، ولم يشعر بعدم الارتياح عندما واجه هذا الموقف. لكن حتى حواجبه تجعدت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك رفع ليلين الكيس الأسود من على رأس ستيف ، وفضح الوجه الخبيث لضوء النهار. بسبب فقدان الدم ، شحب وجهه ، الأمر الذي لم يفعل شيئًا لتقليل الخوف الناجم عن النظر إلى وجهه. حتى السيدة سارة صرخت وهي تتراجع بضع خطوات في صدمتها واشمئزازها.
لم يستطع جوناس أن يفهم لماذا جلب ليلين أسيرًا مثيرًا للاشمئزاز مع عرق ودم وجروح خطيرة أمامه. ما لم يراه هو أن النخبة المحاربين الذين يقفون خلفه كانت لديهم الآن نظرة مختلفة في أعينهم.
تمتم في نفسه ” أختيار جيد…”
على الرغم من أن ستيف أصيب بالشلل ، إلا أن النسيج السميك على جسده والعضلات الصلبة امتزج بهالة قوية لمقاتل رفيع المستوى لم يتبدد بعد. كان لديهم فكرة عمن هو.
نظر ليلين إلى ما وراء والده ، ثم نظر إلى معلمه إرنست. أعطاه الساحر نظرة استحسان مشجعة وسحب رداء الساحر حول نفسه مختبئًا مع الحشد. لم تكن ملقي التعاويذ جيدين في التعبير عن أنفسهم.
“هذا ستيف ، زعيم النمور السوداء ” قال ليلين ببساطة ، لكن هذا تسبب في اتساع عيون البارون جوناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طفل ، لا تتهور في المستقبل ، من غير اللائق لنبيل أن يقود القوات بمفرده بتسرع… “حذر جوناس ليلين. إذا مات خليفته الوحيد في هذه المعركة ، فلن يكون قادرًا على التعامل معها.
“الآلهة!” لم يعد البارون جوناس يهتم بالقذارة على جسد ستيف عندما اقترب منه دافعًا الشعر الفوضوي على جبهته ليفحص وجهه بعناية.
على الرغم من أن أطرافه قد قُطعت بالفعل ، وأًبح مشلولًا دون مساعدة من التعاويذ الإلهية عالية المستوى ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى المراقبة.
“في الواقع إنه هو ، هذا هو زعيم “النمور السوداء” رتبة 10 مقاتل ستيف! قامت العديد من شركات التجارة الكبيرة بشكل مشترك بإعداد مكافأة قدرها 500 قطعة نقدية ذهبية للقبض عليه! إحدى عمليات إرسال المكافآت كانت في ميناءنا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآلهة!” لم يعد البارون جوناس يهتم بالقذارة على جسد ستيف عندما اقترب منه دافعًا الشعر الفوضوي على جبهته ليفحص وجهه بعناية.
بعد فترة طويلة تنهد البارون وحدق في ابنه بتعبير معقد. بدا أن هذا الطفل يفاجئه دائمًا. ربما أدت رحلته الاستكشافية إلى قتله على أيدي قتلة لو لم يطلب ليلين من إرنست المساعدة.
نظر ليلين إلى ما وراء والده ، ثم نظر إلى معلمه إرنست. أعطاه الساحر نظرة استحسان مشجعة وسحب رداء الساحر حول نفسه مختبئًا مع الحشد. لم تكن ملقي التعاويذ جيدين في التعبير عن أنفسهم.
ومع ذلك سأل بعدم تصديق “بما أن ستيف هنا ، أين النمور السوداء؟”
أجاب ليلين باستخفاف: “لقد تم القضاء عليهم”.
قام جيكوب والجنود خلفهم بنفخ صدورهم بفخر وهم يحدقون بقوة في النخبة المحاربين وراء البارون.
رأى البارون جوناس كل هذا مما جعله يهز رأسه ‘هذا الطفل لديه بالفعل ما يكفي من الحكمة لقيادة عائلتنا ‘
“حسناً! يبدو أننا بحاجة إلى التحدث بجدية ” أصبح لدى البارون جوناس تعبير معقد على وجهه.
“ليلين ، لقد أخفت والدتك ، لا يجب أن تلوث عيني امرأة نبيلة بمثل هذا الأسير المتواضع… ” ولد البارون جوناس كنبيل في عائلة عسكرية ، ولم يشعر بعدم الارتياح عندما واجه هذا الموقف. لكن حتى حواجبه تجعدت قليلاً.
بعد عودة ليلين عاد الضحك والمرح إلى القصر مرة أخرى. حتى مدبرة المنزل ليون ، التي كانت تبدو قاتمة دائمًا ، كشفت عن ابتسامة نادرة عندما وجهت كلارا وكلير لتحضير المأدبة.
“من برأيك هو الأنسب؟”.
خلال فترة التحضير هذه بقي البارون في غرفة مكتبه ، بعد أن طرد الخادمات بقي مع ليلين وإرنست خلفه فقط.
“أوه؟” رفعت حواجب بارون جوناس ولم يتفاعل على الإطلاق مع الأسرى وشفرات الخردة التي أظهرها ليلين.
“المعلومات التي قدمها ليلين مفيدة للغاية ، على الرغم من أنني اضطررت لدفع ثمن باهظ ، سأعتني بالقضايا مع كنيسة المعرفة… “كان صوت البارون جوناس أجش ومنخفض. لاحظ ليلين بذكاء عينيه المحتقنة بالدم والشعر الأبيض بالقرب من أذنيه.
“هذا ستيف ، زعيم النمور السوداء ” قال ليلين ببساطة ، لكن هذا تسبب في اتساع عيون البارون جوناس.
من الواضح أن الاضطهاد من قبل شخص ذي مكانة عالية مثل ماركيز لويس ترك البارون متوترًا ومضطربًا. على الرغم من أنهم يستطيعون الآن التصرف بحرية أكبر قليلاً ، إلا أن الصدمة من تصرفات الماركيز لم تتبدد بعد.
“هذا ستيف ، زعيم النمور السوداء ” قال ليلين ببساطة ، لكن هذا تسبب في اتساع عيون البارون جوناس.
“إنه واجبي فقط ، بعد كل شيء أنا جزء من عائلة فولين! ” بدا ليلين متواضعًا جدًا.
“أرسل رسولًا لإجراء مفاوضات ثم أعده إلى ماركيز لويس ، في المقابل يمكننا أن نضع معاهدة سلام ، ماذا عن ذلك؟ عائلتنا ضعيفة للغاية بعد كل شيء… “لم يتراجع ليلين أثناء حديثه.
جعل هذا الموقف بارون جوناس يهز رأسه “بما أننا نعرف من هو خصمنا ، ستكون الأمور أسهل ، على الرغم من أنني قابلت بضع محاولات اغتيال خلال الرحلة إلى القارة ، إلا أنني لحسن الحظ لم أصب بأذى ، حتى أنني تمكنت من رؤية إيرل جريفيث! ”
“لقد عاد الأب؟ جيد سأراه على الفور ، اعتني بالأشياء هنا ، بالإضافة إلى غنائم الحرب والأسرى… “مقارنة بالتسلل خلال الهجوم الأخير ، كان ليلين الآن يتبختر بجرأة. حتى أنه يأمل في ترهيب أولئك الذين لديهم أفكار غير قانونية بهذا النصر.
“إيرل جريفيث ، أمير الحرب؟” ومضت عيون ليلين وتذكره على الفور. يبدو أن بارون جوناس قد دفع الثمن ، وحقق حصة من الأرباح للحصول على بعض الدعم من النبلاء الإقليميين.
“الأب…” في اللحظة التي وصلت فيها العربة إلى القصر ، رأى ليلين والديه الحاليين ، بارون جوناس والليدي سارة. وقفوا وانتظروه عند باب القصر وعيونهم مليئة بالقلق.
” لقد أرسلوا مجموعة من الفرسان مع العديد من المقاتلين من الرتبة الخامسة ، القائد هو رتبة 9 ، وهو ما سيكون كافياً لضمان سلامة قصرنا… “شاهد البارون جوناس ليلين بنظرة حزينة في عينيه.
على الرغم من أن أطرافه قد قُطعت بالفعل ، وأًبح مشلولًا دون مساعدة من التعاويذ الإلهية عالية المستوى ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى المراقبة.
أعتقد أن محاولة اغتيال ابنه لأنه استولى على معظم النخب. لولا ذلك لما اضطر إلى النضال ضد مجموعة رهيبة من القراصنة.
“الأب…” في اللحظة التي وصلت فيها العربة إلى القصر ، رأى ليلين والديه الحاليين ، بارون جوناس والليدي سارة. وقفوا وانتظروه عند باب القصر وعيونهم مليئة بالقلق.
لقد حاول أن يترك وراءه إرنست وجيكوب لحماية الميناء. ومع ذلك فإن الاعتماد على حماية الآخرين ليس حلاً طويل الأمد.
عبس ليلين قليلا.
نظر ليلين إلى ما وراء والده ، ثم نظر إلى معلمه إرنست. أعطاه الساحر نظرة استحسان مشجعة وسحب رداء الساحر حول نفسه مختبئًا مع الحشد. لم تكن ملقي التعاويذ جيدين في التعبير عن أنفسهم.
رأى البارون جوناس كل هذا مما جعله يهز رأسه ‘هذا الطفل لديه بالفعل ما يكفي من الحكمة لقيادة عائلتنا ‘
“حسنًا ، كيف تعتقد أنه يجب التعامل مع ستيف؟ بعد كل شيء إنه سجينك… “ضحك البارون جوناس وهو يريد أن يرى كيف سيتصرف ليلين.
“حسنًا ، كيف تعتقد أنه يجب التعامل مع ستيف؟ بعد كل شيء إنه سجينك… “ضحك البارون جوناس وهو يريد أن يرى كيف سيتصرف ليلين.
أجاب ليلين باستخفاف: “لقد تم القضاء عليهم”. قام جيكوب والجنود خلفهم بنفخ صدورهم بفخر وهم يحدقون بقوة في النخبة المحاربين وراء البارون.
“أرسل رسولًا لإجراء مفاوضات ثم أعده إلى ماركيز لويس ، في المقابل يمكننا أن نضع معاهدة سلام ، ماذا عن ذلك؟ عائلتنا ضعيفة للغاية بعد كل شيء… “لم يتراجع ليلين أثناء حديثه.
نزل ليلين على الفور من العربة وسُحب بين ذراعي السيدة سارة “أوه ، طفلي المسكين…” كان من الواضح أنه على الرغم من أنها لديها فكرة إلى حد ما عما فعله ليلين ، إلا أن السيدة سارة لا تزال تشعر بالقلق.
“حسناً!” كان البارون جوناس على وشك التصفيق لطفله ، من المؤكد أنه إن لم يكن عقلانيًا في مثل هذا العصر ؛ كان سيشتكي من الإذلال.
“حسنًا ، كيف تعتقد أنه يجب التعامل مع ستيف؟ بعد كل شيء إنه سجينك… “ضحك البارون جوناس وهو يريد أن يرى كيف سيتصرف ليلين.
نظرًا لهذه القدرة على الأستسلام والحفاظ على مكانة منخفضة ، سيسلم بارون جوناس العائلة إلى ليلين حتى لو كان عديم الفائدة في مناطق أخرى.
“مم ، جيكوب ، أحضر ستيف ، دعنا نعود! ” صعد ليلين بنفسه إلى العربة تبعه جيكوب مع سجينهم. كان لدى ستيف كيس أسود فوق رأسه ، حيث لم يكن ليلين يثق في مثل هذا الأسير رفيع المستوى لمرؤوسيه. إذا فعل ذلك هناك فرصة لحدوث خطأ ما.
“من برأيك هو الأنسب؟”.
“بالمناسبة أبي ، من فضلك أسمح لي أن أتباهى بغنائمي وكذلك الأسرى…” صفق ليلين بيديه وأحضر جيكوب ستيف.
“الأسقف تابريس لكنيسة المعرفة ، إنه صديق لكلا الجانبين ، لذلك سيكون رسولًا مناسبًا ” أكد ليلين أنه كان “صديقًا” ، ومن الواضح أن بارون جوناس فهم ما يعنيه ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآلهة!” لم يعد البارون جوناس يهتم بالقذارة على جسد ستيف عندما اقترب منه دافعًا الشعر الفوضوي على جبهته ليفحص وجهه بعناية.
تمتم في نفسه ” أختيار جيد…”
“فهمت أيها السيد الشاب!” انحنى ليون . فقط الإصابات التي لحقت بالجنود وراء ليلين أوضحت أن هذه المعركة كانت شديدة للغاية.
كان تابريس بصفته أسقفًا لكنيسة المعرفة ، الوسيط الأنسب ، يمكنه حتى أن يزيد من هيبة إله المعرفة بهذه الطريقة ، لذلك ربما لن يرفضهم.
بعد تسوية كل شيء ، تمتم ليلين “أبي ، لا يزال لدي بعض الأشياء لأخبرها للسيد إرنست…”.
في اللحظة التي نزل فيها من السفينة ، رأى ليلين شخصًا غير متوقع. كانن مدبرة المنزل ، ليون ، قد أتت لتستقبله. من الواضح أنها تنتظر لفترة طويلة “السيد شاب ، السيد الشاب! لقد عاد السيد ، قال إنه يجب عليك إخطاره بمجرد وصولك إلى الشاطئ! ”
“مم ، جيكوب ، أحضر ستيف ، دعنا نعود! ” صعد ليلين بنفسه إلى العربة تبعه جيكوب مع سجينهم. كان لدى ستيف كيس أسود فوق رأسه ، حيث لم يكن ليلين يثق في مثل هذا الأسير رفيع المستوى لمرؤوسيه. إذا فعل ذلك هناك فرصة لحدوث خطأ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك رفع ليلين الكيس الأسود من على رأس ستيف ، وفضح الوجه الخبيث لضوء النهار. بسبب فقدان الدم ، شحب وجهه ، الأمر الذي لم يفعل شيئًا لتقليل الخوف الناجم عن النظر إلى وجهه. حتى السيدة سارة صرخت وهي تتراجع بضع خطوات في صدمتها واشمئزازها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات