㊎الفوز الأول㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـَــانْ لِيْن ، فوز وَاحِد!” أعْلَنَ الحكم بِصَوْتٍ عَالِ بَعْدَ إلْقَاء نَظَرة سَرِيِعة عَلَيْ الإِسْم عَلَيْ عَلَامَة المُنَافس .
㊎الفوز الأول㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
تَحْتَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، لَا يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يَسُدَّ الْفِجوَةُ بمُجَرَدِ ِعِدّةِ سَنَوَات .
لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع شَيئِ ملحوظ حَوْلَ المَعَارك فِيْ اليَوْم الأوَل . مَعَظم المشَارِكين كَانَوا أوَلئِكَ الذِيْن لَمْ ينَجَحَوا فِيْ الوُصُول إلَي قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ كَانَوا هُنَا لإظْهَار بَعْض مهاراتهم لجَعَلَ وُجُودهم مَعْرُوُفاً . ولهَذَا السَبَب بالتَحَدِيد عملت عَشِيِرَةِ جِيَانْغ وَ [جَنَاحَ?الكنوز] مَعَاً عَلَيْ تَغْيِيِر قَوَاعِد البُطُوُلَةَ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينوي التَصَرُف اليَوْم ، لأَنـَّـه لَمْ يغَيْرَ مظَهَرَهُ بَعْدَ . قَرَرَ ببَسَاطَة مُشَاهَدَة الإثَارَة .
القَوَاعِد تغَيْرَت .
كَانَ هُنَاْكَ صمت عَلَيْ مَقَاعِدِ المُتَفَرِجين . فِيْ الوَاقِع ، إنْفَجِر نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] بضَرْبَة وَاحِدَة . كَانَ هَذَا كَثِيِراً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ وَ لكنَّ بَعْدَ مُجَرَدَ لَحْظَة ، نَشَأَت هِتَافات مُتَحَمُس مِنْ كُلْ مكَانَ . كَانَ السَبَب فِيْ جُلُوسهم هُنَا هـُــوَ أَنْ يَرَوْا مَشْهَدَأَ شَرِساً وَ دَمَوِياً وَ عَنيفاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
للوُصُول إلَي البُطُوُلَةَ ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أوَلَا دَفْعَ عَشَرَة أَلَاف مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحِية . إِذَا تَمَكَن المَرْأ مِنْ تَحْقِيِقِ عَشَرَة إنْتِصَارات متتَالِية ، فسَيَتِمُ رد كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحِية ، كَمَا سيَكُوْن مؤهَلَا للمشَارِكة فِيْ الجَوْلَة التَالِية . بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، إِذَا تَمَكَن المَرْأ مِنْ الوُقُوُف لِمُدَة سَاعَة كَامِلِة عَلَيْ خَشَبَة المَسْرَح ، فيُمْكِن إعْتِبَارُ ذَلِكَ مكافئاً لعَشَرَة إنْتِصَاراتٍ متتَالِية .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!” سُمِعَ صَوتٌ أُنْثَوِيٌ دَقِيِقٌ مِنْ خَلْفَه فَجْأة .
هذه كَانَت مَعْرَكَة تأهيل . وَ سيَسْتَمِرَّ لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام ، وَ سَيَتِمُ إجراء الدور نِصْف نِهَائِي بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام . جَمِيْع فَنَانِي القِتَالِ الذِيْن حَصَلُوُا عَلَيْ عَشَرَة إنْتِصَارات متتَالِية سَيَخُوُضُون مَعْرَكَة قَاضِيَة ، وَ سيَكُوْن المُنْتَصِرْ النِهَائِي هـُــوَ الصهر المِثَالِي لِعَشِيِرَةِ جِيَانْغ .
هَمْس ?
عِنْدَمَا سمَعَ ذَلِكَ الخَبَرَ ، لَمْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ إِيِقَافِ عضلات وَجْهِهِ مِنْ الوَخْزِ الجُنُونْي لأَنـَّـه كَانَ يَعْتَقِد أَنْ [جَنَاحَ?الكنوز] كَانَ عَلَيْ درَاية كَبِيِرة فِيْ كَسَبَ المَال . تَمَكَنوا مِنْ الخُرُوُج مَعَ العَدِيِد مِنْ الحِيَل حَتَي لبُطُوُلَة الزَوَاج . أوَلَا سَتَكُوُن الجَوَلَات التَمْهِيِدِيَة ، يليهَا الدور نِصْف نِهَائِي . كَانَوا قَدْ نظموهَا عَمَلِيا كَمَا لَو كَانَت بُطُوُلَةُ لمُعْجِزَات ثَانِية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نية القَتْل وَمَضَت مِنْ خِلَال عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ بِمَا أَنَّ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَةٌ لـَـهُ ليَكُوْن رحيماً أيْضَاً . رمي عَرَضَاً لَكْمَة . هونغ ، ظَهَرَت قُوَة مُرْعِبةٌ ، وَاسِعَة وَ قَوِية ، مَعَ أَنْمَاط مُتَعَدِدَة ، مُشْرِقَةٌ ببَرَاعَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يعتَرِفَ بِأَنْ هَذَا كَانَ أكثَرَ جاذبية مِنْ ذي قَبِلَ ، وَ كَانَت المَعَارك أكثَرَ ضراوة الأنْ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يُمْكِن لِجَانِبَيِّ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ و[جَنَاحَ?الكنوز] أَنْ يحقق ربحاً كَبِيِرَاً – كَمَا أَنْ رُسُوُم المُشَارَكَة سَتَكُوُن كَافِيَة لضَمَان حُصُولهم عَلَيْ الكَثِيِرِ مِنْ المَالش .
“شَقِي جاهَل ! إنس الأَمْر ، سَأكُوُن قَادِراً عَلَيْ قَتْلكَ بكمة وَاحِدَة عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لِذَا فلَا بأس ! مُنْذُ أَنْ كُنْتَ غَيْرَ مُطِيِعٍ ، سَأقْتُلُكَ!”
و مِنْ الطَبِيِعي أَنْ أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا أقَلَ مَهَارَة لَمْ يَعُوُدُوا يَخْتَارون التَقَدُمَ فِيْ البُطُوُلَةَ . إِذَا فِعلوا ذَلِكَ ، عَلَيْهِم أَنْ يدَفْعَوا عَشَرَة أَلَاف مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحِية ، وَ مِنْ سيَكُوْن لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ المَال لتفاخُرِ بِهِ ؟ بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، فَإِنَّ الدور التمهيدي لَنْ يدوم إلَا لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام ، لذَلِكَ فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ لَا ينتظر حَتَي اليَوْم الثَالِث للإنْضَمام إلَي البُطُوُلَة . مَاذَا لـَــوْ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم الوَقْت الكَافِيَ؟
كَانَ الأَمْر كذَلِكَ مَعَ (آو فـِـيـنْج) ، وَ يينغ كونغ الأنْ هـُــوَ نَفَسْه .
ظَهَرَ مُقَاتَليِن أقْوِيَاء وَاحِدَاً تِلْوَ الأُخْر . قَامَ كُلْ مِنْ (يـانج جُوُن هَاو) وَ (لـُــوْ يـَـانْغ) وَ (يُوَان لَاو جُوُن) بِالتَحَرُك . كَانَوا يمْتَلَكَون بَرَاعَة مَعْرَكَة مُطْلَقة وَ لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ التَقَدُمَ لتَحَدِيهم ، الأَمْر الذِيْ سَمَحَ لهم بالتأهَل بنَجَاح للنِصْف نِهَائِي بَعْدَ الوُقُوُف هُنَاْكَ لِمُدَة سَاعَة كَامِلِة .
“شَقِي جاهَل ! إنس الأَمْر ، سَأكُوُن قَادِراً عَلَيْ قَتْلكَ بكمة وَاحِدَة عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لِذَا فلَا بأس ! مُنْذُ أَنْ كُنْتَ غَيْرَ مُطِيِعٍ ، سَأقْتُلُكَ!”
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينوي التَصَرُف اليَوْم ، لأَنـَّـه لَمْ يغَيْرَ مظَهَرَهُ بَعْدَ . قَرَرَ ببَسَاطَة مُشَاهَدَة الإثَارَة .
أنْتَهي اليَوْم الأوَل . وَ كَانَ أوَلئِكَ الذِيْن حَصَلُوُا عَلَيْ رُتَبٍ عَالِيَة فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ جَمِيْعهم مؤهَلَون للجولة التَالِية ، وَ كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الشَخْصيات المَعْرُوُفة الَّتِي مرت بسُهُوُلة إلَي الجَوْلَة التَالِية . فِيْ المُقَابِلَ ، كَانَ هَؤُلَاء الأشخَاْص الذِيْن مَرُوُا عَلَيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” قَبِلَ بِضْعِ سَنَوَات أقْوَي . لَقَد تَدَرَبُوُا وَ تَدَرَبُوُا ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ بِضْعِ سَنَوَات أُخْرَي .
أنْتَهي اليَوْم الأوَل . وَ كَانَ أوَلئِكَ الذِيْن حَصَلُوُا عَلَيْ رُتَبٍ عَالِيَة فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ جَمِيْعهم مؤهَلَون للجولة التَالِية ، وَ كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الشَخْصيات المَعْرُوُفة الَّتِي مرت بسُهُوُلة إلَي الجَوْلَة التَالِية . فِيْ المُقَابِلَ ، كَانَ هَؤُلَاء الأشخَاْص الذِيْن مَرُوُا عَلَيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” قَبِلَ بِضْعِ سَنَوَات أقْوَي . لَقَد تَدَرَبُوُا وَ تَدَرَبُوُا ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ بِضْعِ سَنَوَات أُخْرَي .
وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي مَنْطِقة التَسْجِيل ، وَ دَفَعَ عَشَرَة أَلَاف مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحِية ، وَ تلَا بيـاناته الشَخْصِيَة . “هـَــانْ لِيْن ، عِشْرِيِن عَاما ” .
تَحْتَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، لَا يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يَسُدَّ الْفِجوَةُ بمُجَرَدِ ِعِدّةِ سَنَوَات .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يعتَرِفَ بِأَنْ هَذَا كَانَ أكثَرَ جاذبية مِنْ ذي قَبِلَ ، وَ كَانَت المَعَارك أكثَرَ ضراوة الأنْ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يُمْكِن لِجَانِبَيِّ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ و[جَنَاحَ?الكنوز] أَنْ يحقق ربحاً كَبِيِرَاً – كَمَا أَنْ رُسُوُم المُشَارَكَة سَتَكُوُن كَافِيَة لضَمَان حُصُولهم عَلَيْ الكَثِيِرِ مِنْ المَالش .
فِيْ اليَوْم الثَانِي ، غَيْرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مظَهَرَه ليَبْدُو مِثْل هـَــانْ لِيْن ، ثُمَ إنْفَصَلَ عَن (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن ودَخَلَ إلَي السَاحَة الكُبْرَي وَحْدَهَا . دَفْعَ كِرِيِسْتَالَة دَاوْ رُوُحِيةٍ وَاحِدَة ، وَ دَخَلَ السَاحَة .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء ، وَ تسَائَل : “لِمَاذَا لَا يَجِب عَلَيْك أنْتَ أَنْ تَتَنَحَي؟”
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!” سُمِعَ صَوتٌ أُنْثَوِيٌ دَقِيِقٌ مِنْ خَلْفَه فَجْأة .
لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع شَيئِ ملحوظ حَوْلَ المَعَارك فِيْ اليَوْم الأوَل . مَعَظم المشَارِكين كَانَوا أوَلئِكَ الذِيْن لَمْ ينَجَحَوا فِيْ الوُصُول إلَي قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ كَانَوا هُنَا لإظْهَار بَعْض مهاراتهم لجَعَلَ وُجُودهم مَعْرُوُفاً . ولهَذَا السَبَب بالتَحَدِيد عملت عَشِيِرَةِ جِيَانْغ وَ [جَنَاحَ?الكنوز] مَعَاً عَلَيْ تَغْيِيِر قَوَاعِد البُطُوُلَةَ .
تَحَوَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ تَظَاهُر بالدَهْشَة ، وَ قَاْلَ : “هَل تُنَادِيِنَنِي؟”
㊎الفوز الأول㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ظَهَرَ تَعْبِيِر مُفَاجِئَ عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ وَجْه يينغ كونغ الجَمِيِل . هَذَا الشَخْص فِيْ الوَاقِع لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ! إِبْتَسَمَت بِصَوْتٍ ضَعِيِفٍ وَ قَاْلَت : “إعْتِذَاريْ ، إعْتَقِدت أنَكَ شَخْص أخَرُ” وَ قَاْلَت عَلَيْ الفَوْر : “كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَبْدُوُوُنَ متشَاْبهِيِنَ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ؟”
“شَقِي جاهَل ! إنس الأَمْر ، سَأكُوُن قَادِراً عَلَيْ قَتْلكَ بكمة وَاحِدَة عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لِذَا فلَا بأس ! مُنْذُ أَنْ كُنْتَ غَيْرَ مُطِيِعٍ ، سَأقْتُلُكَ!”
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ غَيْرَ مظَهَرَ وَجْهه فَقَطْ وَ لَمْ يَفْعَل شَيْئاً لِجَسَدِه . مِنْ إعْتَادَ عَلَيْه سَيَظُنُ أَنَّه كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِذَا نَظَروا فَقَطْ إلَي منَظَره الخلفِيْ .
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ غَيْرَ مظَهَرَ وَجْهه فَقَطْ وَ لَمْ يَفْعَل شَيْئاً لِجَسَدِه . مِنْ إعْتَادَ عَلَيْه سَيَظُنُ أَنَّه كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِذَا نَظَروا فَقَطْ إلَي منَظَره الخلفِيْ .
كَانَ الأَمْر كذَلِكَ مَعَ (آو فـِـيـنْج) ، وَ يينغ كونغ الأنْ هـُــوَ نَفَسْه .
قَذَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَامَة المُنَافسه ، وَ أمْسَكَ الحكم بـِـهَا . بَعْدَ التَحَقَق مِنْ ذَلِكَ مَرَة وَاحِدَة ، هز الأَخِيِر ، ثُمَ قَاْلَ : “دَعُوُنَا نَبْدَأ” .
وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي مَنْطِقة التَسْجِيل ، وَ دَفَعَ عَشَرَة أَلَاف مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحِية ، وَ تلَا بيـاناته الشَخْصِيَة . “هـَــانْ لِيْن ، عِشْرِيِن عَاما ” .
تَحْتَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، لَا يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يَسُدَّ الْفِجوَةُ بمُجَرَدِ ِعِدّةِ سَنَوَات .
حصل عَلَيْ عَلَامَة المُنَافَسَة ، وَ الَّتِي أظْهَرت أَنَّه قَدْ دَفْعَ المبَلَغَ . عِنْدَمَا صَعَدَ إلَي المَعْرَكَة فِيْ وَقْتٍ لَاحِقٍ ، كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ إلَي تَسْلِيِم هَذِهِ العَلَامَة . بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، إِذَا فَازَ بـ عَشَرَة مَعَارك متتَالِية ، فَإِنَّه سيَحْتَاجُ أيْضَاً إلَي عَلَامَة المُنَافس هَذِهِ للحُصُول عَلَيْ مـَـا قِيِمَتِه عَشَرَة أَلَاف مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحِية . إِذَا فَقَدَهَا ، ثُمَ آسف جِدَاً ، يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يُفَكِرَ فِيْ الأَمْر عَلَيْ أَنَّه حَظْ سَيْئ للغَايَة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
بشَكْلٍ طَبِيِعي – لَقَد حَدَثَ أَنْ إنْتَهي بَعْض المُقَاتَليِن مِنْ مَعَركتهم فِيْ البُطُوُلَةَ . وَ هَكَذَا ، قَفَزَ عَلَيْ الفَوْر إلَي المَسْرَح .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“عَلَامَةُ المُنَافَسَة؟” الحكم عَلَيْ الفَوْر مد يَدَه نَحْوه .
بشَكْلٍ طَبِيِعي – لَقَد حَدَثَ أَنْ إنْتَهي بَعْض المُقَاتَليِن مِنْ مَعَركتهم فِيْ البُطُوُلَةَ . وَ هَكَذَا ، قَفَزَ عَلَيْ الفَوْر إلَي المَسْرَح .
قَذَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَامَة المُنَافسه ، وَ أمْسَكَ الحكم بـِـهَا . بَعْدَ التَحَقَق مِنْ ذَلِكَ مَرَة وَاحِدَة ، هز الأَخِيِر ، ثُمَ قَاْلَ : “دَعُوُنَا نَبْدَأ” .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!” سُمِعَ صَوتٌ أُنْثَوِيٌ دَقِيِقٌ مِنْ خَلْفَه فَجْأة .
“الشَقِي ، لَا يُمْكِنك أنْ تَكُوُنَ مُنَافسي . كَانَ مِنْ الأفضَل أَنْ تَتَنَحَي بطَرِيْقِكَ الخَاص ، الأَمْر الذِيْ مِنْ شَأنِهِ أيْضَاً أَنْ يوفر لي بَعْض القُوَة “كَانَ الخِصْمُ رَجُلاً قَوِياً بَدَا أَنَّه فِيْ الثَلَاثَينات مِنْ عُمْره . كَانَ طَوِيِل القَامَة وّ ذُو جَسَدِ جَيْدَ ، وَ كَانَ عَلَيْ الأَقَل شِبْرَيِنِ أطْوَل مِنْ الرَجُل العَادِي .
◉ℍ???????◉
أوَلئِكَ الذِيْن تَجَرَّأوا عَلَيْ الدُخُولُ إلَي البُطُوُلَةَ للقِتَال كَانَوا بالتَأكِيد أشخَاْصاً لَدَيْهم بَعْض المهارات عَلَيْ الأَقَل . كَانَ هَذَا الرَجُل قَدْ إخْتَرَقَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي فَقَطْ ، فَإِنَّه يُمْكِن إعْتِبَاره نُخْبَة مِنْ بَيْنَ الذِيْن تقل أعَمَارهم عَن أرْبَعيْن عَام .
عِنْدَمَا سمَعَ ذَلِكَ الخَبَرَ ، لَمْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ إِيِقَافِ عضلات وَجْهِهِ مِنْ الوَخْزِ الجُنُونْي لأَنـَّـه كَانَ يَعْتَقِد أَنْ [جَنَاحَ?الكنوز] كَانَ عَلَيْ درَاية كَبِيِرة فِيْ كَسَبَ المَال . تَمَكَنوا مِنْ الخُرُوُج مَعَ العَدِيِد مِنْ الحِيَل حَتَي لبُطُوُلَة الزَوَاج . أوَلَا سَتَكُوُن الجَوَلَات التَمْهِيِدِيَة ، يليهَا الدور نِصْف نِهَائِي . كَانَوا قَدْ نظموهَا عَمَلِيا كَمَا لَو كَانَت بُطُوُلَةُ لمُعْجِزَات ثَانِية .
كَانَ يَتَدَرَبُ أكثَرَ مِنْ عَشَرَ سَنَوَات أكثَرَ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – كَانَت هَذِهِ مِيْزَة كَبِيِرة ، لذَلِكَ ، بِالطَبْع ، كَانَ وَاثِقَاً جِدَاً فِيْ نَفَسْه .
رفع قَبضَتِه وَ هَاجَمَ بقُوَة نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء ، وَ تسَائَل : “لِمَاذَا لَا يَجِب عَلَيْك أنْتَ أَنْ تَتَنَحَي؟”
هَمْس ?
“شَقِي جاهَل ! إنس الأَمْر ، سَأكُوُن قَادِراً عَلَيْ قَتْلكَ بكمة وَاحِدَة عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لِذَا فلَا بأس ! مُنْذُ أَنْ كُنْتَ غَيْرَ مُطِيِعٍ ، سَأقْتُلُكَ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه كَانَت مَعْرَكَة تأهيل . وَ سيَسْتَمِرَّ لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام ، وَ سَيَتِمُ إجراء الدور نِصْف نِهَائِي بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام . جَمِيْع فَنَانِي القِتَالِ الذِيْن حَصَلُوُا عَلَيْ عَشَرَة إنْتِصَارات متتَالِية سَيَخُوُضُون مَعْرَكَة قَاضِيَة ، وَ سيَكُوْن المُنْتَصِرْ النِهَائِي هـُــوَ الصهر المِثَالِي لِعَشِيِرَةِ جِيَانْغ .
رفع قَبضَتِه وَ هَاجَمَ بقُوَة نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نية القَتْل وَمَضَت مِنْ خِلَال عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ بِمَا أَنَّ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَةٌ لـَـهُ ليَكُوْن رحيماً أيْضَاً . رمي عَرَضَاً لَكْمَة . هونغ ، ظَهَرَت قُوَة مُرْعِبةٌ ، وَاسِعَة وَ قَوِية ، مَعَ أَنْمَاط مُتَعَدِدَة ، مُشْرِقَةٌ ببَرَاعَة .
نية القَتْل وَمَضَت مِنْ خِلَال عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ بِمَا أَنَّ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَةٌ لـَـهُ ليَكُوْن رحيماً أيْضَاً . رمي عَرَضَاً لَكْمَة . هونغ ، ظَهَرَت قُوَة مُرْعِبةٌ ، وَاسِعَة وَ قَوِية ، مَعَ أَنْمَاط مُتَعَدِدَة ، مُشْرِقَةٌ ببَرَاعَة .
للوُصُول إلَي البُطُوُلَةَ ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أوَلَا دَفْعَ عَشَرَة أَلَاف مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحِية . إِذَا تَمَكَن المَرْأ مِنْ تَحْقِيِقِ عَشَرَة إنْتِصَارات متتَالِية ، فسَيَتِمُ رد كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحِية ، كَمَا سيَكُوْن مؤهَلَا للمشَارِكة فِيْ الجَوْلَة التَالِية . بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، إِذَا تَمَكَن المَرْأ مِنْ الوُقُوُف لِمُدَة سَاعَة كَامِلِة عَلَيْ خَشَبَة المَسْرَح ، فيُمْكِن إعْتِبَارُ ذَلِكَ مكافئاً لعَشَرَة إنْتِصَاراتٍ متتَالِية .
بـِـنْـغ ?!
“مَاذَا!؟ غَيْرَ مُمْكِن!” سُحِقَت قَبْضَة هَذَا الرَجُل فِيْ اللَحْظَة الَّتِي لَمْسِهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إنْفَجِر ضَبَاب دَمَوِي ، وَ هَبَطَت قَبْضَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً عَلَيْ الجُزْء الأَمَامَي مِنْ جَسَدْه . لَقَد أَحَدُثت طَاقَةُ الأَصْل المُرْعِبةٌ مَوْجَة صَادِمَةً قَذَفّتْهُ مُبَاشِرَة فِيْ بِرْكَةٍ دَمَوِيَةٍ .
“مَاذَا!؟ غَيْرَ مُمْكِن!” سُحِقَت قَبْضَة هَذَا الرَجُل فِيْ اللَحْظَة الَّتِي لَمْسِهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إنْفَجِر ضَبَاب دَمَوِي ، وَ هَبَطَت قَبْضَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً عَلَيْ الجُزْء الأَمَامَي مِنْ جَسَدْه . لَقَد أَحَدُثت طَاقَةُ الأَصْل المُرْعِبةٌ مَوْجَة صَادِمَةً قَذَفّتْهُ مُبَاشِرَة فِيْ بِرْكَةٍ دَمَوِيَةٍ .
ظَهَرَ مُقَاتَليِن أقْوِيَاء وَاحِدَاً تِلْوَ الأُخْر . قَامَ كُلْ مِنْ (يـانج جُوُن هَاو) وَ (لـُــوْ يـَـانْغ) وَ (يُوَان لَاو جُوُن) بِالتَحَرُك . كَانَوا يمْتَلَكَون بَرَاعَة مَعْرَكَة مُطْلَقة وَ لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ التَقَدُمَ لتَحَدِيهم ، الأَمْر الذِيْ سَمَحَ لهم بالتأهَل بنَجَاح للنِصْف نِهَائِي بَعْدَ الوُقُوُف هُنَاْكَ لِمُدَة سَاعَة كَامِلِة .
هَمْس ?
ظَهَرَ مُقَاتَليِن أقْوِيَاء وَاحِدَاً تِلْوَ الأُخْر . قَامَ كُلْ مِنْ (يـانج جُوُن هَاو) وَ (لـُــوْ يـَـانْغ) وَ (يُوَان لَاو جُوُن) بِالتَحَرُك . كَانَوا يمْتَلَكَون بَرَاعَة مَعْرَكَة مُطْلَقة وَ لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ التَقَدُمَ لتَحَدِيهم ، الأَمْر الذِيْ سَمَحَ لهم بالتأهَل بنَجَاح للنِصْف نِهَائِي بَعْدَ الوُقُوُف هُنَاْكَ لِمُدَة سَاعَة كَامِلِة .
كَانَ هُنَاْكَ صمت عَلَيْ مَقَاعِدِ المُتَفَرِجين . فِيْ الوَاقِع ، إنْفَجِر نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] بضَرْبَة وَاحِدَة . كَانَ هَذَا كَثِيِراً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ وَ لكنَّ بَعْدَ مُجَرَدَ لَحْظَة ، نَشَأَت هِتَافات مُتَحَمُس مِنْ كُلْ مكَانَ . كَانَ السَبَب فِيْ جُلُوسهم هُنَا هـُــوَ أَنْ يَرَوْا مَشْهَدَأَ شَرِساً وَ دَمَوِياً وَ عَنيفاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
عِنْدَمَا سمَعَ ذَلِكَ الخَبَرَ ، لَمْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ إِيِقَافِ عضلات وَجْهِهِ مِنْ الوَخْزِ الجُنُونْي لأَنـَّـه كَانَ يَعْتَقِد أَنْ [جَنَاحَ?الكنوز] كَانَ عَلَيْ درَاية كَبِيِرة فِيْ كَسَبَ المَال . تَمَكَنوا مِنْ الخُرُوُج مَعَ العَدِيِد مِنْ الحِيَل حَتَي لبُطُوُلَة الزَوَاج . أوَلَا سَتَكُوُن الجَوَلَات التَمْهِيِدِيَة ، يليهَا الدور نِصْف نِهَائِي . كَانَوا قَدْ نظموهَا عَمَلِيا كَمَا لَو كَانَت بُطُوُلَةُ لمُعْجِزَات ثَانِية .
“هـَــانْ لِيْن ، فوز وَاحِد!” أعْلَنَ الحكم بِصَوْتٍ عَالِ بَعْدَ إلْقَاء نَظَرة سَرِيِعة عَلَيْ الإِسْم عَلَيْ عَلَامَة المُنَافس .
لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع شَيئِ ملحوظ حَوْلَ المَعَارك فِيْ اليَوْم الأوَل . مَعَظم المشَارِكين كَانَوا أوَلئِكَ الذِيْن لَمْ ينَجَحَوا فِيْ الوُصُول إلَي قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ كَانَوا هُنَا لإظْهَار بَعْض مهاراتهم لجَعَلَ وُجُودهم مَعْرُوُفاً . ولهَذَا السَبَب بالتَحَدِيد عملت عَشِيِرَةِ جِيَانْغ وَ [جَنَاحَ?الكنوز] مَعَاً عَلَيْ تَغْيِيِر قَوَاعِد البُطُوُلَةَ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
أنْتَهي اليَوْم الأوَل . وَ كَانَ أوَلئِكَ الذِيْن حَصَلُوُا عَلَيْ رُتَبٍ عَالِيَة فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ جَمِيْعهم مؤهَلَون للجولة التَالِية ، وَ كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الشَخْصيات المَعْرُوُفة الَّتِي مرت بسُهُوُلة إلَي الجَوْلَة التَالِية . فِيْ المُقَابِلَ ، كَانَ هَؤُلَاء الأشخَاْص الذِيْن مَرُوُا عَلَيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” قَبِلَ بِضْعِ سَنَوَات أقْوَي . لَقَد تَدَرَبُوُا وَ تَدَرَبُوُا ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ بِضْعِ سَنَوَات أُخْرَي .
ترجمة
㊎الفوز الأول㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوَلئِكَ الذِيْن تَجَرَّأوا عَلَيْ الدُخُولُ إلَي البُطُوُلَةَ للقِتَال كَانَوا بالتَأكِيد أشخَاْصاً لَدَيْهم بَعْض المهارات عَلَيْ الأَقَل . كَانَ هَذَا الرَجُل قَدْ إخْتَرَقَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي فَقَطْ ، فَإِنَّه يُمْكِن إعْتِبَاره نُخْبَة مِنْ بَيْنَ الذِيْن تقل أعَمَارهم عَن أرْبَعيْن عَام .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات