㊎لكمه واحدة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هبط فِيْ البُطُوُلَةَ وَ عَادَ إلَي السَاحَة . كَانَ بإمكَانَّهُ الشُعُور بوُضُوُح أَنْ هُنَاْكَ عَدَدٌ كَبِيِرٌ مِنْ النَظَرات المدفونة عَلَيْه ، مِمَا جَعَلَه يَشْعُر بألم طَفِيِف . لَمْ يَكُنْ هَذَا ألماً جَسَدْياً ، بل ألماً عَقْلِياً . كَانَت مَعْرَكَة (يـانج جُوُن هَاو) وَ الأخَرِيِن شَرِسة للغَايَة .
㊎لكمه واحدة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
شَبَّكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَيْه مَعَاً وَ قَاْلَ : “من فَضلِكَ!”
كَانَ يـَـانْغ تشِي لَا يزَاَلُ سَيَّاف خَبِيِر ، عَلَيْ كُلْ حـَـال . وَ بِصَوْتٍ عَالِ ، شَكْل طَرَف الشَفْرَة فِيْ الوَاقِع سَبْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) إتَجَهَت نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“هَذَا النَوْع مِنْ الدِفَاعِ يكاد يَكُوْن كَافِيَاً لجَعَلَ المَرْأ يَخْسَر كُلْ أمل!”
مَعَ هَذِهِ المَسَافَة القَصِيِرة بَيْنَهما ، كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَنْجُوُا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المَسْرَح وَ أوْمَأَ فِيْ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . كَانَ لَدَيْه انطباع مواتٍ قَلِيِلَا عَن هَذَا السَيَّاف بِالذَات .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ لَمْ يبَذَلَ أَيّ محَاوَلة لِلتَفَادِي عَلَيْ الإطْلَاٌق . فَقَط َمَايَلَ رَأْسه بزَاوِيَة طَفِيِفة ، وَ لَمْ يَسْمَحَ للسَيْف تشِي ضَرْبَ عَيْنيه . شوا ☄ ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، شوا ☄ . هبطت سَبْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) بقُوَة عَلَيْه ، وَ لكنَّ لأَنـَّـه كَانَ قَدْ شَكْل الأنْ (جَسَدْ الصَفَائِحِ الحَدِيِدية) ، فَإِنَّ صلابة جَسَدْه كَانَت مشَاْبهة لِلأدَوَات~ الرُوُحِيَةِ مِنْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي . الوَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي السَبْعَةِ سَقَطَت عَلَيْه ، لكنَّهَا لَمْ تَتْرُكْ حَتَي خَدَشَاً طَفِيِف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه كَانَ يَرْتَدِيِ قناعاً ، لكنَّ بنائه يَبْدُو صَغِيِراً جِدَاً ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ نِصْف رَأْسه أقَصْرِ مِنْ الشَخْص العَادِي .
بـُـووو ‼️
اختتمت المَعَارك القَلَيْلَة السَابِقَة بِسُرْعَةٍ لأَنَّ المُنَظَم حَاوَل بَذَلَ قُصَاريْ جُهْده لتَرتِيِبهَا بحَيْثُ يَكُوْن مشَارِكاً قَوِياً للغَايَة ضِدْ خِصْم أضْعَف بكَثِيِر . للمَعْرَكَة بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، هَل ظنوا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ هَزِيِمَةٍ مُطْلَقَةٍ ، أو فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات؟
عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، اختنق الجَمِيْع . أَيّ نَوْع مِنْ الدِفَاعِ المُرْعِب كَانَ ذَلِكَ؟
نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أنَّ الأَخِيِر كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية].
تشَكْلـ (السَيْف?️تشِي) مِنْ مزيج مِنْ القُوَة الشَخْصِيَة للفَنَان القِتَالِي وفِهْمه لفـَـن السَيْف . كَانَ يـَـانْغ تشِي فِيْ المَرَحلَة السَادِسة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِي] ، لِذَا لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لَلتَوسع فِيْ قُوَتَه الشَخْصِيَة لأَنـَّـه كَانَ بالتَأكِيد قَوِياً للغَايَة . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لأَنـَّـه يُمْكِن أَنْ يشَكْل سَبْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، كَانَ فِهْمه لفُنُوُن السَيْف بالتَأكِيد لَيْسَ سَيْئاً . أَخِيِراً ، كَانَ سَيْفه الجَنَاحَ الثَلْجي أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي الخَامِس ، وَ بالتَأكِيد لَيْسَ سِلَاحَاً ضَعِيِفا .
“من الذِيْ سَيَتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق هَذَا النَوْع مِنْ الدِفَاعِ؟”
و لكنَّ حَتَي مَعَ كُلْ هَذَا ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ تَرَك خَدْشٍ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق!
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن وَحْشاً ، لكنَّ بإمكَانِ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) وَ الأخَرِيِنَ أيْضَاً . كَانَت طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي طَائِفَة عَرِيِقة قَدِيِمة كَانَتْ لَهَا علاقات مَعَ عَالَم الخَالِديْن . فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، نَجَحَ سَبْعَة أشخَاْص فَقَطْ فِيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، وَ الَّتِي أظْهَرت كَيْفَ كَانَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) الوَحْشي وَ الأخَرِيِن .
“اللعَنة ، هَل هَذَا الرَجُل ألَا يزَاَلُ إنْسَانَاً؟”
كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ العَشَرَة الأوائل مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ مَعَه وَحْشٌ شَدِيِدٌ مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ هُنَاْكَ أخَرُ جَذْب الإنْتَباه العَام . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَعْرِفَ مـَـا بَدَا عَلَيْه .
“يَجِب أَنْ يَتِمُ تَشْكِيِل جِلْدِ هَذَا الرَجُل مِنْ المَعَادن الثَمِيِنة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ وَ إلَا فـَـكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن غَيْرَ مُسَلَحٍ حَتَي مَعَ هَذَا النَوْع مِنْ (السَيْف?️تشِي) !؟”
“رجَاءَ!” قَاْلَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بِجِدِيَةٍ . كَانَ قَدْ رَأَي تَحَرُكَات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَابِقَاً ، وَ عـَـرِفَ أَنَّ هَذَا الأَخِيِر كَانَ قَوِياً جِدَاً .
“هَذَا النَوْع مِنْ الدِفَاعِ يكاد يَكُوْن كَافِيَاً لجَعَلَ المَرْأ يَخْسَر كُلْ أمل!”
“هَذَا النَوْع مِنْ الدِفَاعِ يكاد يَكُوْن كَافِيَاً لجَعَلَ المَرْأ يَخْسَر كُلْ أمل!”
“من الذِيْ سَيَتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق هَذَا النَوْع مِنْ الدِفَاعِ؟”
بَدَأت الجَوْلَة الثَانِية مِنْ المَعَارك . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ السَابِعَ الذِيْ يُقَاتَل ، وَ كَانَ مُنَافسه هـُــوَ مَلِك السَيْف ، شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ .
فُوجِئَ المُتَفَرِجوُنَ خَارِجَ السَاحَة بصَدْمَةٍ . حَتَي أَنْ بَعْضهم كَانَ يَقْبِضُ يَدَه حَوْلَ وُجوهِهِ ، مظَهَرَين عِبَارَات الكُفْرِ المُطْلَق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … مـَـا لَمْ يَظَهَرَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) أو (العَنْقَاءُ السَمَاوِيَةِ العَذْرَاء) مَرَة أُخْرَي وَ عَادُوُا إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، رُبَمَا يَكُوْنون مؤهَلين لمُحَارِبته .
لكنَّ لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع كذَلِكَ . عَلَيْ سبيل المثال ، أظْهَر كُلْ مِنْ (لـُــو يـَـانـج) وَ (تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْبِيِرات عَن الحرص عَلَيْ المَعْرَكَة . كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المُنَافسات يَسْتَحِق القِتَال . كَانَوا جَمِيْعاً لَدَيْهم ثِقَةٌ عَالِيَةٌ جِدَاً فِيْ أنْفُسِهِم ، وَ يَعْتَقِد أنَهُم كَانَوا جَمِيْعاً لَا يُقْهَرُوُنَ عَندَ مُوَاجَهة خِصْم مِنْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب .
لكنَّ لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع كذَلِكَ . عَلَيْ سبيل المثال ، أظْهَر كُلْ مِنْ (لـُــو يـَـانـج) وَ (تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْبِيِرات عَن الحرص عَلَيْ المَعْرَكَة . كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المُنَافسات يَسْتَحِق القِتَال . كَانَوا جَمِيْعاً لَدَيْهم ثِقَةٌ عَالِيَةٌ جِدَاً فِيْ أنْفُسِهِم ، وَ يَعْتَقِد أنَهُم كَانَوا جَمِيْعاً لَا يُقْهَرُوُنَ عَندَ مُوَاجَهة خِصْم مِنْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب .
رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبْضَة يَدَه ، وَ بِصَوْتٍ عَالِ ، سَقَطَت عَلَيْ وَجْه يـَـانْغ كي ، الذِيْ أخَرُجَه عَلَيْ الفَوْر . هَذَا الأَخِيِر لَمْ يولد أَيّ نية قَتْل ، لذَلِكَ كَانَ قَدْ لَكَمَهُ فَقَط .
إنْتَهَت الجَوْلَة الأُوُلَي ، وأَخِيِراً ظَهَرَت القَائِمَةُ الرَئِيِسية المُكَوِنة مِنْ إثْنَيْن وَ ثَلَاثَين مشَارِكاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الرِجَالُ فَقَطْ يُمْكِن أَنْ يشَارِكُوُا فِيْ البُطُوُلَة الزَوَاج هَذِهِ, بِنَظَره وَاحِدَة وَ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أَنَّ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد بِطُوُلُه أكثَرَ رَهْبَةَ مِنْ بِطُوُلُه المُعْجِزَاتِ .
“هـَــانْ لِيْن يفوز!” أعْلَنَ الحكم .
كَانَ يـَـانْغ تشِي لَا يزَاَلُ سَيَّاف خَبِيِر ، عَلَيْ كُلْ حـَـال . وَ بِصَوْتٍ عَالِ ، شَكْل طَرَف الشَفْرَة فِيْ الوَاقِع سَبْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) إتَجَهَت نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
بَعْدَ هَزِيِمَة يـَـانْغ تشِي ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يتَمَكَن مِنْ تجَمِيْع عَشَرَة إنْتِصَارات متتَالِية ، فَقَد وَصَلَ بالفِعْل إلَي وَقْت سَاعَة وَاحِدَة ، وَ قَدْ حَصَلَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَيْ التأهَل لدُخُولُ الجَوْلَة التَالِية .
إنْتَهَت الجَوْلَة الأُوُلَي ، وأَخِيِراً ظَهَرَت القَائِمَةُ الرَئِيِسية المُكَوِنة مِنْ إثْنَيْن وَ ثَلَاثَين مشَارِكاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الرِجَالُ فَقَطْ يُمْكِن أَنْ يشَارِكُوُا فِيْ البُطُوُلَة الزَوَاج هَذِهِ, بِنَظَره وَاحِدَة وَ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أَنَّ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد بِطُوُلُه أكثَرَ رَهْبَةَ مِنْ بِطُوُلُه المُعْجِزَاتِ .
هبط فِيْ البُطُوُلَةَ وَ عَادَ إلَي السَاحَة . كَانَ بإمكَانَّهُ الشُعُور بوُضُوُح أَنْ هُنَاْكَ عَدَدٌ كَبِيِرٌ مِنْ النَظَرات المدفونة عَلَيْه ، مِمَا جَعَلَه يَشْعُر بألم طَفِيِف . لَمْ يَكُنْ هَذَا ألماً جَسَدْياً ، بل ألماً عَقْلِياً . كَانَت مَعْرَكَة (يـانج جُوُن هَاو) وَ الأخَرِيِن شَرِسة للغَايَة .
ترجمة
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء . حـَـالِيا ، مِنْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تَهْدِيِده بَيْنَ[طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]؟
و لكنَّ حَتَي مَعَ كُلْ هَذَا ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ تَرَك خَدْشٍ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق!
… مـَـا لَمْ يَظَهَرَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) أو (العَنْقَاءُ السَمَاوِيَةِ العَذْرَاء) مَرَة أُخْرَي وَ عَادُوُا إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، رُبَمَا يَكُوْنون مؤهَلين لمُحَارِبته .
بَدَأت الجَوْلَة الثَانِية مِنْ المَعَارك . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ السَابِعَ الذِيْ يُقَاتَل ، وَ كَانَ مُنَافسه هـُــوَ مَلِك السَيْف ، شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ .
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن وَحْشاً ، لكنَّ بإمكَانِ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) وَ الأخَرِيِنَ أيْضَاً . كَانَت طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي طَائِفَة عَرِيِقة قَدِيِمة كَانَتْ لَهَا علاقات مَعَ عَالَم الخَالِديْن . فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، نَجَحَ سَبْعَة أشخَاْص فَقَطْ فِيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، وَ الَّتِي أظْهَرت كَيْفَ كَانَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) الوَحْشي وَ الأخَرِيِن .
بَعْدَ هَزِيِمَة يـَـانْغ تشِي ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يتَمَكَن مِنْ تجَمِيْع عَشَرَة إنْتِصَارات متتَالِية ، فَقَد وَصَلَ بالفِعْل إلَي وَقْت سَاعَة وَاحِدَة ، وَ قَدْ حَصَلَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَيْ التأهَل لدُخُولُ الجَوْلَة التَالِية .
فِيْ اليَوْم الثَالِث ، لَمْ يَظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ السَاحَةِ الكُبْرَي . لَمْ يَكُنْ فِيْ حَاجَة إلَي مَعَرفة أَيّ نَوْع مِنْ نُخْبِ المُتَدَرِبين كَانَ يوجد بَيْنَ خُصُوُمِهِ فِيْ الَمِسْتُقْبَل أو مراقبة أقْوَي تَحَرُكَاتهم . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، كُلْ مِنْ ظَهَرَ أَمَامَهُ ، فَإِنَّه يَحْتَاجُ فَقَطْ لرميهم خَارِجَ المَعْرَكَة بِلَكْمَةٍ وَاحِدَة .
“اللعَنة ، هَل هَذَا الرَجُل ألَا يزَاَلُ إنْسَانَاً؟”
مر يَوْم أخَرُ ، وَ بَدَأ الدور نِصْف نِهَائِي .
بَدَأت الجَوْلَة الثَانِية مِنْ المَعَارك . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ السَابِعَ الذِيْ يُقَاتَل ، وَ كَانَ مُنَافسه هـُــوَ مَلِك السَيْف ، شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ .
ما مجموعه تِسْعَة وَ أرْبَعيْن شَخْصا قَدْ تأهَل لنِصْف النِهَائِي . وَ هَكَذَا ، فِيْ الجَوْلَة الأُوُلَي ، سيَكُوْن هُنَاْكَ خَمْسَةَ عَشَرَ سيمرون تِلْقَائِيَاً إلَي الجَوْلَة الثَانِية ، وَ سيتعَيْن عَلَيْ الأرْبَعة وَ الـثَلَاثَين البَاقِين أَنْ يُقَاتَلوا ليقَرَرَوا مِنْ سيَكُوْن أخَرُ سَبْعَة عَشَرَ لاعباً للتأهَل لِلْدَوْرِ القَادِم .
نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أنَّ الأَخِيِر كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية].
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ مِنْ سيمر تِلْقَائِيَاً لَمْ تقَرَرَه القرعة ، بل بالأحْرَي مِنْ قَبِلَ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ . كَانَ هَذَا غَيْرَ عادل بشَكْلٍ طَبِيِعي ، لكنَّ مِنْ الذِيْ طَلَبَ مِنْهُم أَنْ يَكُوْنوا مُنَظِمِيِنَ لبُطُوُلَةِ الزَوَاج هَذِهِ المَرَة وَ لَدَيْهم السُلْطَة المُطْلَقة لإتِخَاذُ القَرَار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يَجِب أَنْ يَتِمُ تَشْكِيِل جِلْدِ هَذَا الرَجُل مِنْ المَعَادن الثَمِيِنة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ وَ إلَا فـَـكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن غَيْرَ مُسَلَحٍ حَتَي مَعَ هَذَا النَوْع مِنْ (السَيْف?️تشِي) !؟”
ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَإِنَّ أصْحَابَ المكَانَ الأوَل الجَدِيِد وَ الَقَدِيِم مِنْ لُفَافَةَ مُعْجِزَاتْ مِثْل يُوَان لَاو جُوُن ، (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ (تساو تيـان يي) جَمِيْعُهُم مرُوُا دُونَ شـَـك . كَانَ الأَمْر نَفَسْه بِالنِسبَة إلَي العَبَاقِرَة الشَبَاب مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (لَوْ يـَـانْغ) . مِنْ الوَاضِح أَنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ كَانَت مُتَفَائِلة بشَأنِهِما وَ لَمْ تَرْغَب فِيْ أَنْ يَتِمُ إقصاؤهُمَا فِيْ الجَوْلَة الأُوُلَي .
“من الذِيْ سَيَتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق هَذَا النَوْع مِنْ الدِفَاعِ؟”
لسُوُء الحَظْ ، كَانَ لعَشِيِرَةِ جِيَانْغ مُفْتَاح وَاحِد فَقَطْ . أَنْ لَمْ يَكُنْ ، سَيَكُوُنُ لَدَيْهم عَدَدُ كَبِيِر مِنْ اَلْفِتَيَات الصَغِيِرات فِيْ سن الزَوَاج فِيْ عَشِيِرَتِهم .
إنْتَهَت الجَوْلَة الأُوُلَي ، وأَخِيِراً ظَهَرَت القَائِمَةُ الرَئِيِسية المُكَوِنة مِنْ إثْنَيْن وَ ثَلَاثَين مشَارِكاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الرِجَالُ فَقَطْ يُمْكِن أَنْ يشَارِكُوُا فِيْ البُطُوُلَة الزَوَاج هَذِهِ, بِنَظَره وَاحِدَة وَ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أَنَّ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد بِطُوُلُه أكثَرَ رَهْبَةَ مِنْ بِطُوُلُه المُعْجِزَاتِ .
إنْتَهَت الجَوْلَة الأُوُلَي ، وأَخِيِراً ظَهَرَت القَائِمَةُ الرَئِيِسية المُكَوِنة مِنْ إثْنَيْن وَ ثَلَاثَين مشَارِكاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الرِجَالُ فَقَطْ يُمْكِن أَنْ يشَارِكُوُا فِيْ البُطُوُلَة الزَوَاج هَذِهِ, بِنَظَره وَاحِدَة وَ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أَنَّ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد بِطُوُلُه أكثَرَ رَهْبَةَ مِنْ بِطُوُلُه المُعْجِزَاتِ .
بَدَأت الجَوْلَة الثَانِية مِنْ المَعَارك . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ السَابِعَ الذِيْ يُقَاتَل ، وَ كَانَ مُنَافسه هـُــوَ مَلِك السَيْف ، شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ .
كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ العَشَرَة الأوائل مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ مَعَه وَحْشٌ شَدِيِدٌ مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ هُنَاْكَ أخَرُ جَذْب الإنْتَباه العَام . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَعْرِفَ مـَـا بَدَا عَلَيْه .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ لَمْ يبَذَلَ أَيّ محَاوَلة لِلتَفَادِي عَلَيْ الإطْلَاٌق . فَقَط َمَايَلَ رَأْسه بزَاوِيَة طَفِيِفة ، وَ لَمْ يَسْمَحَ للسَيْف تشِي ضَرْبَ عَيْنيه . شوا ☄ ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، شوا ☄ . هبطت سَبْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) بقُوَة عَلَيْه ، وَ لكنَّ لأَنـَّـه كَانَ قَدْ شَكْل الأنْ (جَسَدْ الصَفَائِحِ الحَدِيِدية) ، فَإِنَّ صلابة جَسَدْه كَانَت مشَاْبهة لِلأدَوَات~ الرُوُحِيَةِ مِنْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي . الوَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي السَبْعَةِ سَقَطَت عَلَيْه ، لكنَّهَا لَمْ تَتْرُكْ حَتَي خَدَشَاً طَفِيِف .
كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه كَانَ يَرْتَدِيِ قناعاً ، لكنَّ بنائه يَبْدُو صَغِيِراً جِدَاً ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ نِصْف رَأْسه أقَصْرِ مِنْ الشَخْص العَادِي .
ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَإِنَّ أصْحَابَ المكَانَ الأوَل الجَدِيِد وَ الَقَدِيِم مِنْ لُفَافَةَ مُعْجِزَاتْ مِثْل يُوَان لَاو جُوُن ، (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ (تساو تيـان يي) جَمِيْعُهُم مرُوُا دُونَ شـَـك . كَانَ الأَمْر نَفَسْه بِالنِسبَة إلَي العَبَاقِرَة الشَبَاب مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (لَوْ يـَـانْغ) . مِنْ الوَاضِح أَنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ كَانَت مُتَفَائِلة بشَأنِهِما وَ لَمْ تَرْغَب فِيْ أَنْ يَتِمُ إقصاؤهُمَا فِيْ الجَوْلَة الأُوُلَي .
كَانَ إِسْمه تشَانْغ شَانِ ، الذِيْ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أنَّهُ إِسْم زَائِف .
“رجَاءَ!” قَاْلَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بِجِدِيَةٍ . كَانَ قَدْ رَأَي تَحَرُكَات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَابِقَاً ، وَ عـَـرِفَ أَنَّ هَذَا الأَخِيِر كَانَ قَوِياً جِدَاً .
نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أنَّ الأَخِيِر كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية].
كَانَ يـَـانْغ تشِي لَا يزَاَلُ سَيَّاف خَبِيِر ، عَلَيْ كُلْ حـَـال . وَ بِصَوْتٍ عَالِ ، شَكْل طَرَف الشَفْرَة فِيْ الوَاقِع سَبْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) إتَجَهَت نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
بَدَأت الجَوْلَة الثَانِية مِنْ المَعَارك . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ السَابِعَ الذِيْ يُقَاتَل ، وَ كَانَ مُنَافسه هـُــوَ مَلِك السَيْف ، شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ .
عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، اختنق الجَمِيْع . أَيّ نَوْع مِنْ الدِفَاعِ المُرْعِب كَانَ ذَلِكَ؟
اختتمت المَعَارك القَلَيْلَة السَابِقَة بِسُرْعَةٍ لأَنَّ المُنَظَم حَاوَل بَذَلَ قُصَاريْ جُهْده لتَرتِيِبهَا بحَيْثُ يَكُوْن مشَارِكاً قَوِياً للغَايَة ضِدْ خِصْم أضْعَف بكَثِيِر . للمَعْرَكَة بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، هَل ظنوا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ هَزِيِمَةٍ مُطْلَقَةٍ ، أو فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات؟
إنْتَهَت الجَوْلَة الأُوُلَي ، وأَخِيِراً ظَهَرَت القَائِمَةُ الرَئِيِسية المُكَوِنة مِنْ إثْنَيْن وَ ثَلَاثَين مشَارِكاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الرِجَالُ فَقَطْ يُمْكِن أَنْ يشَارِكُوُا فِيْ البُطُوُلَة الزَوَاج هَذِهِ, بِنَظَره وَاحِدَة وَ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أَنَّ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد بِطُوُلُه أكثَرَ رَهْبَةَ مِنْ بِطُوُلُه المُعْجِزَاتِ .
صعد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المَسْرَح وَ أوْمَأَ فِيْ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . كَانَ لَدَيْه انطباع مواتٍ قَلِيِلَا عَن هَذَا السَيَّاف بِالذَات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … مـَـا لَمْ يَظَهَرَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) أو (العَنْقَاءُ السَمَاوِيَةِ العَذْرَاء) مَرَة أُخْرَي وَ عَادُوُا إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، رُبَمَا يَكُوْنون مؤهَلين لمُحَارِبته .
“رجَاءَ!” قَاْلَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بِجِدِيَةٍ . كَانَ قَدْ رَأَي تَحَرُكَات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَابِقَاً ، وَ عـَـرِفَ أَنَّ هَذَا الأَخِيِر كَانَ قَوِياً جِدَاً .
كَانَ إِسْمه تشَانْغ شَانِ ، الذِيْ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أنَّهُ إِسْم زَائِف .
شَبَّكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَيْه مَعَاً وَ قَاْلَ : “من فَضلِكَ!”
مر يَوْم أخَرُ ، وَ بَدَأ الدور نِصْف نِهَائِي .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه كَانَ يَرْتَدِيِ قناعاً ، لكنَّ بنائه يَبْدُو صَغِيِراً جِدَاً ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ نِصْف رَأْسه أقَصْرِ مِنْ الشَخْص العَادِي .
ترجمة
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ لَمْ يبَذَلَ أَيّ محَاوَلة لِلتَفَادِي عَلَيْ الإطْلَاٌق . فَقَط َمَايَلَ رَأْسه بزَاوِيَة طَفِيِفة ، وَ لَمْ يَسْمَحَ للسَيْف تشِي ضَرْبَ عَيْنيه . شوا ☄ ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، شوا ☄ . هبطت سَبْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) بقُوَة عَلَيْه ، وَ لكنَّ لأَنـَّـه كَانَ قَدْ شَكْل الأنْ (جَسَدْ الصَفَائِحِ الحَدِيِدية) ، فَإِنَّ صلابة جَسَدْه كَانَت مشَاْبهة لِلأدَوَات~ الرُوُحِيَةِ مِنْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي . الوَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي السَبْعَةِ سَقَطَت عَلَيْه ، لكنَّهَا لَمْ تَتْرُكْ حَتَي خَدَشَاً طَفِيِف .
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبْضَة يَدَه ، وَ بِصَوْتٍ عَالِ ، سَقَطَت عَلَيْ وَجْه يـَـانْغ كي ، الذِيْ أخَرُجَه عَلَيْ الفَوْر . هَذَا الأَخِيِر لَمْ يولد أَيّ نية قَتْل ، لذَلِكَ كَانَ قَدْ لَكَمَهُ فَقَط .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات