الاكتشاف (3)
الفصل 224 : الاكتشاف (3)
ثُمَّ سقط السيف المحترق على الأرض ، وعندما خمدت ألسنة اللهب ، بدا النصل صدئًا كما لو أن بعض المواد المسببة للتآكل قد سقطت على سطحه.
توجه إلى بقية الأبواب ، ومثلما كان من قبل ، فتحهم واحدًا تلو الأخر. وكان هناك إما وحش بأربعة قرون يحمل سيفًا ملتهبًا أو إنسانًا أحادي العينين في الغرف. وبسرعة كبيرة ، جمع لين شنغ جميع الأقراص المتعلقة بخط الطاقة المقدس. ولقد وجد العديد من الخزائن والصناديق الفارغة في الغرفة الأخيرة ، ولكن بصرف النظر عن الوحوش القليلة والأقراص ، لم يكن هناك شيء آخر في مختبر الأبحاث.
تم إرسال إشارة لاسلكية من السفينة دون أن يتم اكتشافها.
وقف على قدميه ونظر إلى الأقراص المعدنية على الأرض ؛ حيثُ كانوا لا يزالون هناك. وممسكًا بالسيوف في يديه ، مشى ببطء إلى الباب الثاني على يمينه وألقى سيفًا على الباب. فاندلع التيار الكهربائي واللهب والدخان على الفور تمامًا مثل مسحوق المغنيسيوم المستخدم في التصوير الفوتوغرافي بالفلاش خلال الأيام الخوالي. وبعد ذلك مباشرة ، انجرفت رائحة الجلد المحترق إلى أنفه.
“لقد تحققت من الأمر؛ أقارب لين شنغ الذين تبحث عنهم موجودون على سفينتي. وسيستمر الهاتف في إرسال إشارة الموقع خلال الساعات الثلاث القادمة.” ، تحدث الرجل بهدوء في الهاتف “لقد قمت بعملي ، لذلك آمل أن تفي بوعدك وتدفع.”
” هل نسيت؟”
“لا تقلق” ، سُمع صوت يُجيب من داخل الهاتف ، وهو هاتف يعمل بالأقمار الصناعية. حيثُ قال الصوت : “بمجرد أن نقرر أن المعلومات التي قدمتها حقيقية ، ستصلك مكافأتك في الحال”.
وفي تلك اللحظة ، اندفع وحش أسود أعور من الغرفة المظلمة مثل النمر. وعند سماع تدفق تلك العاصفة من الهواء ، تراجع لين شنغ خطوة أخرى إلى الوراء وضرب سيفه المشتعل إلى الأمام بكل قوته. مما أدى إلى انفجار الوحش في الحال ، وتطايرت أشلاء جسده في كل الاتجاهات. ولأنه غير قادر على المراوغة في الوقت المناسب ، فتم لصق وجه لين شنغ بأنسجة الجسم المثيرة للاشمئزاز. فقام بمسح لحم الوحش ودمه عن وجهه قبل أن يمشي ببطء في الغرفة المظلمة. والآن ، كان اللهب على سيفه ساطعًا بدرجة كافية لإضاءة الغرفة بأكملها حيث قام بحقن قوته المقدسة فيه.
“على ما يرام.” أومأ الرجل برأسه واقفاً على قدميه وعَلَّقَ الخاتم على رقبته بخيط. ثم ارتدى بدلة غطس بالإضافة إلى قناع الغوص ، وتصدر المظهر بسترة سوداء من الخارج. وبعد ذلك ، أخرج هاتفه المحمول لإجراء مكالمة. حيثـ رنَّ الهاتف ثلاث مرات قبل إنهاء المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جائع. هل يوجد أحد بالخارج؟
تلقى الرجل الرسالة وخرج من الغرفة باتجاه مؤخرة السفينة خالي الوفاض. فقد كانت فرصة مثالية للفرار منذ أن كان خاديولا وتشين مينجيا يتحادثان عند قوس السفينة. وقد كانت خطواته خفيفة ، ولم ينس أن يحيي الناس الذين رآهم سواء كانوا من البحارة أو الطاقم أو حتى الغرباء. فقد كان له مظهر مُحبب وله ابتسامة ثابتة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على ما يرام.” أومأ الرجل برأسه واقفاً على قدميه وعَلَّقَ الخاتم على رقبته بخيط. ثم ارتدى بدلة غطس بالإضافة إلى قناع الغوص ، وتصدر المظهر بسترة سوداء من الخارج. وبعد ذلك ، أخرج هاتفه المحمول لإجراء مكالمة. حيثـ رنَّ الهاتف ثلاث مرات قبل إنهاء المكالمة.
وسرعان ما جاء أمام فتحة معدنية في نهاية الممر تؤدي إلى نهاية السفينة بالخارج. وحينها لم يستطع الرجل كبح ابتسامته ، وقام بإدارة الصمام على الفتحة. وعندما انقلب الصمام ، انقلبت الفتحة للخارج.
وعلى عكس الغرف الأخرى ، كان لهذه الغرفة سرير أطفال وأرجوحة معدنية وكرة جلدية سوداء. وكان هناك أيضًا عدد قليل من السلاسل المعدنية المعلقة على الحائط ، وكانت كل سلسلة بسمك ذراع طفل.
وفي الخارج ، لم يكن هناك أحد ، وكان يشعر بالرياح المريرة تندفع إلى الداخل. ثُمَّ غطى الرجل عينيه وانطلق للخارج من الفتحة باتجاه السور الحديدي في نهاية السفينة. وقام بوضع القناع على وجهه ، وبعدها أخرج مجموعة من الأسلاك المعدنية وربط أحد طرفي السلك علي السور بينما ربط الطرف الآخر ببدلة الغوص الخاصة به. وبعدها قفز ببراعة من فوق السور الحديدي ونزل باستخدام السلك. ولكن في منتصف طريق نزوله ، علق السلك فجأة. وقد حاول دفعه بقوة أكبر ، لكنه رفض التزحزح.
وفي تلك اللحظة ، اندفع وحش أسود أعور من الغرفة المظلمة مثل النمر. وعند سماع تدفق تلك العاصفة من الهواء ، تراجع لين شنغ خطوة أخرى إلى الوراء وضرب سيفه المشتعل إلى الأمام بكل قوته. مما أدى إلى انفجار الوحش في الحال ، وتطايرت أشلاء جسده في كل الاتجاهات. ولأنه غير قادر على المراوغة في الوقت المناسب ، فتم لصق وجه لين شنغ بأنسجة الجسم المثيرة للاشمئزاز. فقام بمسح لحم الوحش ودمه عن وجهه قبل أن يمشي ببطء في الغرفة المظلمة. والآن ، كان اللهب على سيفه ساطعًا بدرجة كافية لإضاءة الغرفة بأكملها حيث قام بحقن قوته المقدسة فيه.
“هل تحتاج مساعدة؟” سألت فتاة صغيرة ذات شعر أبيض كانت تطفو على يمينه.
وقف على قدميه ونظر إلى الأقراص المعدنية على الأرض ؛ حيثُ كانوا لا يزالون هناك. وممسكًا بالسيوف في يديه ، مشى ببطء إلى الباب الثاني على يمينه وألقى سيفًا على الباب. فاندلع التيار الكهربائي واللهب والدخان على الفور تمامًا مثل مسحوق المغنيسيوم المستخدم في التصوير الفوتوغرافي بالفلاش خلال الأيام الخوالي. وبعد ذلك مباشرة ، انجرفت رائحة الجلد المحترق إلى أنفه.
“أم …” فرك الرجل رأسه وابتسم. “لا ، إنه مجرد خلل بسيط.” سحب السلك مرة أخرى ، وتم إطلاق سراحه في النهاية. ثُمَّ تنفس الصعداء واستمر في النزول. وسرعان ما نزل متجاوزًا فتاة صغيرة أخرى على يساره ، ثم أخرى على يمينه وأخرى على يساره ، وهكذا دواليك. تجمد الرجل. وكان في حالة صدمة. ثُمَّ أدار رأسه ببطء إلى يمينه ، والتفتت الصغيرة على يمينه أيضًا لتبتسم له.
تراجع لين شنغ خطوة إلى الوراء قبل أن يضرب الباب بقوة بسيفه. فدوى صوت مدويّ بعد ذلك ، حيثُ انقسم الباب إلى نصفين وسقط إلى الداخل.
————————–
“لقد تحققت من الأمر؛ أقارب لين شنغ الذين تبحث عنهم موجودون على سفينتي. وسيستمر الهاتف في إرسال إشارة الموقع خلال الساعات الثلاث القادمة.” ، تحدث الرجل بهدوء في الهاتف “لقد قمت بعملي ، لذلك آمل أن تفي بوعدك وتدفع.”
استيقظ لين شنغ من ذهوله حيث تلاشى صوت دقات الساعة تدريجيًا. وقد عاد إلى مختبر أبحاث السحر في مدينة بلاكفيذر. وكانت ألسنة اللهب على شفرات السيوف المزدوجة في يديه خافتة كما لو كانت على وشك أن تنطفئ قريبًا. ومع ذلك ، عندما استعاد لين شنغ وعيه ، بدأت السيوف تحترق بكثافة أعلى مع شرارات انطلقت من اللهب.
————————–
وقف على قدميه ونظر إلى الأقراص المعدنية على الأرض ؛ حيثُ كانوا لا يزالون هناك. وممسكًا بالسيوف في يديه ، مشى ببطء إلى الباب الثاني على يمينه وألقى سيفًا على الباب. فاندلع التيار الكهربائي واللهب والدخان على الفور تمامًا مثل مسحوق المغنيسيوم المستخدم في التصوير الفوتوغرافي بالفلاش خلال الأيام الخوالي. وبعد ذلك مباشرة ، انجرفت رائحة الجلد المحترق إلى أنفه.
شوهدت خطوط من علامات الدم في الأسفل كما لو أن شخصًا ما قد خدش السطح بأظافر ملطخة بالدماء.
ثُمَّ سقط السيف المحترق على الأرض ، وعندما خمدت ألسنة اللهب ، بدا النصل صدئًا كما لو أن بعض المواد المسببة للتآكل قد سقطت على سطحه.
“هذه … خريطة مدينة بلاكفيذر؟” تتبع ذكرياته عن الأماكن التي زارها. “يجب أن تكون هذه العقد مناطق القمع الرئيسية ، مما يعني وجود وحوش قوية غير بشرية هناك.” كانت تلك الكائنات الحية قوية جدًا لدرجة أنه حتى اللورد الفولاذي كان عليه استخدام دائرة سحرية لاحتوائها. وقد اكتشف لين شنغ أن مدينة بلاكفيذر كانت شبيهة بمقبرة ضخمة تحتوي على أربع عُقَدْ. وكانت العقدة في الوسط هي موقع اللورد الفولاذي بينما كانت العقد المتبقية مُبعثرة في جميع أنحاء المدينة.
وباستخدام سيف آخر ، دفع لين شنغ الباب إلى الداخل. والذي صَرَّ بصوتٍ عالٍ مما بدا وكأنها عملية طحن للمعادن. ويبدو أن شيئًا ما كان عالقًا خلف الباب ، والذي يمكن أن يخلق فجوة صغيرة فقط. عبس لين شنغ ، ورفع حذره. حيثُ كان هناك صرير داخل الغرفة مرة أخرى ، كما لو كان الأطفال يلعبون الأراجيح في الملعب. وكانت غرفة المعيشة هادئة بشكل أساسي مع صوت الصرير المسموع فقط.
تم إرسال إشارة لاسلكية من السفينة دون أن يتم اكتشافها.
تراجع لين شنغ خطوة إلى الوراء قبل أن يضرب الباب بقوة بسيفه. فدوى صوت مدويّ بعد ذلك ، حيثُ انقسم الباب إلى نصفين وسقط إلى الداخل.
*************
وفي تلك اللحظة ، اندفع وحش أسود أعور من الغرفة المظلمة مثل النمر. وعند سماع تدفق تلك العاصفة من الهواء ، تراجع لين شنغ خطوة أخرى إلى الوراء وضرب سيفه المشتعل إلى الأمام بكل قوته. مما أدى إلى انفجار الوحش في الحال ، وتطايرت أشلاء جسده في كل الاتجاهات. ولأنه غير قادر على المراوغة في الوقت المناسب ، فتم لصق وجه لين شنغ بأنسجة الجسم المثيرة للاشمئزاز. فقام بمسح لحم الوحش ودمه عن وجهه قبل أن يمشي ببطء في الغرفة المظلمة. والآن ، كان اللهب على سيفه ساطعًا بدرجة كافية لإضاءة الغرفة بأكملها حيث قام بحقن قوته المقدسة فيه.
وقف على قدميه ونظر إلى الأقراص المعدنية على الأرض ؛ حيثُ كانوا لا يزالون هناك. وممسكًا بالسيوف في يديه ، مشى ببطء إلى الباب الثاني على يمينه وألقى سيفًا على الباب. فاندلع التيار الكهربائي واللهب والدخان على الفور تمامًا مثل مسحوق المغنيسيوم المستخدم في التصوير الفوتوغرافي بالفلاش خلال الأيام الخوالي. وبعد ذلك مباشرة ، انجرفت رائحة الجلد المحترق إلى أنفه.
وعلى عكس الغرف الأخرى ، كان لهذه الغرفة سرير أطفال وأرجوحة معدنية وكرة جلدية سوداء. وكان هناك أيضًا عدد قليل من السلاسل المعدنية المعلقة على الحائط ، وكانت كل سلسلة بسمك ذراع طفل.
“هذه … خريطة مدينة بلاكفيذر؟” تتبع ذكرياته عن الأماكن التي زارها. “يجب أن تكون هذه العقد مناطق القمع الرئيسية ، مما يعني وجود وحوش قوية غير بشرية هناك.” كانت تلك الكائنات الحية قوية جدًا لدرجة أنه حتى اللورد الفولاذي كان عليه استخدام دائرة سحرية لاحتوائها. وقد اكتشف لين شنغ أن مدينة بلاكفيذر كانت شبيهة بمقبرة ضخمة تحتوي على أربع عُقَدْ. وكانت العقدة في الوسط هي موقع اللورد الفولاذي بينما كانت العقد المتبقية مُبعثرة في جميع أنحاء المدينة.
اتخذ لين شنغ بضع خطوات للأمام ، وجاء أمام السرير ، وألقى نظرة سريعة حوله. حيثُ كانت ملابس الأطفال المتسخة والتي بدت حمراء وملطخة بالدماء متناثرة حول السرير. وعندما رأى قرصًا معدنيًا بجوار الثياب ، ركز قوته المقدسة في يده لحماية نفسه من أي سموم قبل أن يأخذها. وبمجرد خروجه من الغرفة ، رفع القرص وفحصه.
تم إرسال إشارة لاسلكية من السفينة دون أن يتم اكتشافها.
“أنا جائع. هل يوجد أحد بالخارج؟
*************
” هل نسيت؟”
————————–
“شيء ما يقترب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جائع. هل يوجد أحد بالخارج؟
“ها هم. إنهم يأتون مرة أخرى! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شوهدت خطوط من علامات الدم في الأسفل كما لو أن شخصًا ما قد خدش السطح بأظافر ملطخة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبدو مثل يوميات سجين.” وضع لين شنغ القرص لأسفل. ، “لقد ذهب الأشخاص في معمل الأبحاث بعيدًا ، تاركين وراءهم هذه الأشياء التي لم يتمكنوا من جلبها.”
*************
توجه إلى بقية الأبواب ، ومثلما كان من قبل ، فتحهم واحدًا تلو الأخر. وكان هناك إما وحش بأربعة قرون يحمل سيفًا ملتهبًا أو إنسانًا أحادي العينين في الغرف. وبسرعة كبيرة ، جمع لين شنغ جميع الأقراص المتعلقة بخط الطاقة المقدس. ولقد وجد العديد من الخزائن والصناديق الفارغة في الغرفة الأخيرة ، ولكن بصرف النظر عن الوحوش القليلة والأقراص ، لم يكن هناك شيء آخر في مختبر الأبحاث.
وقف على قدميه ونظر إلى الأقراص المعدنية على الأرض ؛ حيثُ كانوا لا يزالون هناك. وممسكًا بالسيوف في يديه ، مشى ببطء إلى الباب الثاني على يمينه وألقى سيفًا على الباب. فاندلع التيار الكهربائي واللهب والدخان على الفور تمامًا مثل مسحوق المغنيسيوم المستخدم في التصوير الفوتوغرافي بالفلاش خلال الأيام الخوالي. وبعد ذلك مباشرة ، انجرفت رائحة الجلد المحترق إلى أنفه.
وبمساعدة ضوء السيف المشتعل ، أحضر لين شنغ الأقراص وعاد إلى المنصة المستديرة عند مدخل النفق. ثُمَّ قام بتجميع الأقراص معًا ودرسها بعناية. وبمساعدة الرسم التخطيطي ، اكتشف لين شنغ بسرعة شيئًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على ما يرام.” أومأ الرجل برأسه واقفاً على قدميه وعَلَّقَ الخاتم على رقبته بخيط. ثم ارتدى بدلة غطس بالإضافة إلى قناع الغوص ، وتصدر المظهر بسترة سوداء من الخارج. وبعد ذلك ، أخرج هاتفه المحمول لإجراء مكالمة. حيثـ رنَّ الهاتف ثلاث مرات قبل إنهاء المكالمة.
“هذه … خريطة مدينة بلاكفيذر؟” تتبع ذكرياته عن الأماكن التي زارها. “يجب أن تكون هذه العقد مناطق القمع الرئيسية ، مما يعني وجود وحوش قوية غير بشرية هناك.” كانت تلك الكائنات الحية قوية جدًا لدرجة أنه حتى اللورد الفولاذي كان عليه استخدام دائرة سحرية لاحتوائها. وقد اكتشف لين شنغ أن مدينة بلاكفيذر كانت شبيهة بمقبرة ضخمة تحتوي على أربع عُقَدْ. وكانت العقدة في الوسط هي موقع اللورد الفولاذي بينما كانت العقد المتبقية مُبعثرة في جميع أنحاء المدينة.
*************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قراءة ممتعة …
قراءة ممتعة …
اتخذ لين شنغ بضع خطوات للأمام ، وجاء أمام السرير ، وألقى نظرة سريعة حوله. حيثُ كانت ملابس الأطفال المتسخة والتي بدت حمراء وملطخة بالدماء متناثرة حول السرير. وعندما رأى قرصًا معدنيًا بجوار الثياب ، ركز قوته المقدسة في يده لحماية نفسه من أي سموم قبل أن يأخذها. وبمجرد خروجه من الغرفة ، رفع القرص وفحصه.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
وبمساعدة ضوء السيف المشتعل ، أحضر لين شنغ الأقراص وعاد إلى المنصة المستديرة عند مدخل النفق. ثُمَّ قام بتجميع الأقراص معًا ودرسها بعناية. وبمساعدة الرسم التخطيطي ، اكتشف لين شنغ بسرعة شيئًا غريبًا.
وبمساعدة ضوء السيف المشتعل ، أحضر لين شنغ الأقراص وعاد إلى المنصة المستديرة عند مدخل النفق. ثُمَّ قام بتجميع الأقراص معًا ودرسها بعناية. وبمساعدة الرسم التخطيطي ، اكتشف لين شنغ بسرعة شيئًا غريبًا.
وقف على قدميه ونظر إلى الأقراص المعدنية على الأرض ؛ حيثُ كانوا لا يزالون هناك. وممسكًا بالسيوف في يديه ، مشى ببطء إلى الباب الثاني على يمينه وألقى سيفًا على الباب. فاندلع التيار الكهربائي واللهب والدخان على الفور تمامًا مثل مسحوق المغنيسيوم المستخدم في التصوير الفوتوغرافي بالفلاش خلال الأيام الخوالي. وبعد ذلك مباشرة ، انجرفت رائحة الجلد المحترق إلى أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جائع. هل يوجد أحد بالخارج؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات