مغادرة 2
الفصل 526 مغادرة 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه طريقة مهذبة للقول إنهم مجموعة من الحمقى الذين يحتقرون الغرباء؟” سأل ليث.
استأنف ليث مهمته كحارس أحراش ، وبما أنه قضى معظم أيام فراغه في التحضير للحفلة والتعافي من الاشتباك مع تيزكا ، كان جدول أعماله مزدحماً للغاية.
“ما الخطأ الذي فعلته هذه المرة؟” انتظر بضع دقائق قبل أن يتصل بها بتميمة مدنية. تضمن روتينهم اليومي مكالمتين على الأقل في اليوم ، واحدة أثناء الإفطار ، بينما كانا خارج أوقات العمل ، والأخرى في نهاية نوبتها.
“كيف لك أن تقول ذلك؟ لقد قمت بتقليد موقعهم داخل منزل إرناس وقلت دائماً أن منزلهم أنيق!” كانت سولوس غاضبة من وصفه بأنه مبتذل.
وجب على تشينيو و فريا و كيلا انتظار دورهم قبل أن يتمكن من مساعدتهم. مرت أسابيع وسرعان ما غطى الثلج كامل الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه طريقة مهذبة للقول إنهم مجموعة من الحمقى الذين يحتقرون الغرباء؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت عازباً ، لكن من يدري ما يخبئه المستقبل؟”
في معظم الأوقات أُستدعِيَ لقمع أعمال الشغب الناجمة عن نقص الطعام في الأحياء الفقيرة ، أو لتأديب التجار الذين تجاهلوا أسعار المواد الغذائية المتدرجة التي فرضها التاج بفضل دعم نقابات المرتزقة المحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعيد تزيين الأجزاء الداخلية من برج سولوس بالكامل بشعار النبالة الذي اختاره ليث لمنزله. يصور تنيناً أسود وأحمراً ملفوفاً حول برج. تقاطعت عصا سحرية وسيف أسفل البرج.
———————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت عازباً ، لكن من يدري ما يخبئه المستقبل؟”
الآن طُرِّز على كل سجادة وستارة وبساط في كل غرفة.
الفصل 526 مغادرة 2
“لديك حقاً ذوق رائع في شعار النبالة.” كانت سولوس فخورة بشكلها الكامل وهي تقف فخورة في المنتصف.
“رائع. لا أطيق الانتظار لتجربة الضيافة المحلية.” ابتسم ليث وهو يضرب مؤخرة رأسه بالحائط. لقد سئم من معاملته مثل الفضلات لمجرد أن بشرته لم تكن بيضاء شاحبة أو شعره أسود.
“لماذا التنين؟ هل بسبب ما قالته فلوريا؟” سألت متظاهرة بفضول بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أخبرك بشيء من هذا القبيل؟ لقد كان مجرد حب جرو من فتاة صغيرة. كان غير ذي صلة في ذلك الوقت كما هو الآن.” قرص ليث أنفه بسبب الإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا. لأن التنانين هي رمز القوة بينما الشياطين هي رمز لسوء الحظ. لدي بالفعل سمعة بكوني سيء الحظ ، وليس هناك سبب لإعطاء المزيد من الوقود لهذه الشائعات. هل يمكنك رجاءً إزالة بعض الشعارات؟ أجدها مبتذلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن طُرِّز على كل سجادة وستارة وبساط في كل غرفة.
“كيف لك أن تقول ذلك؟ لقد قمت بتقليد موقعهم داخل منزل إرناس وقلت دائماً أن منزلهم أنيق!” كانت سولوس غاضبة من وصفه بأنه مبتذل.
بعد تبادل الرونيات للاتصال ، تحدثت كل من كيلا و كاميلا كثيراً. بإمكان كلاهما أن تصبحا صديقتين جيدتين.
“لكن دعنا نتحدث عن ذلك لاحقاً. لماذا لم تخبرني أن كيلا كانت معجبة بك في الأكاديمية؟” عبست وذراعيها ورجليها متقاطعتين. في ذلك اليوم ارتدت تنورة سوداء رصاصية ، بحيث كشفت وأكدت على ساقيها النحيفتين.
“إنه أنيق لأنه مع وجود مساحة كبيرة وأثاث راقي يمكنك تجاهل تلك المعاطف المبتذلة من الأسلحة. ربما لأنك قصيرة القامة ولا تدركين أن البرج يبدو مكتظ بالكثير من الفضلات.” لقد تقهقه.
“قصدت موقعك! هناك عاصفة ثلجية ضخمة تقترب من مكان تقريرك الأخير.”
ظهرت القضية للعيان أثناء الحديث عن علاقاتهما السابقة. لقد جعل ذلك كاميلا تخشى أنها قد أفرطت في التعامل مع كيلا ، مما أحرجها في محادثاتهما السابقة.
منذ أن رأى جسدها الضوء بعد اندماجهما للمرة الثانية ، أصبحت سولوس حساسة بشأن مشاكل الطول. لقد ازداد الأمر سوءاً بعد أن أصبح ليث طويلاً جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه طريقة مهذبة للقول إنهم مجموعة من الحمقى الذين يحتقرون الغرباء؟” سأل ليث.
ترجمة: Acedia
“أنا لست قصيرة ، أيها المغفل عديم الإحساس! أنا صغيرة الحجم ، هناك فرق كبير…”
———————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تميمة جيش ليث قاطعت شجارهما.
“لديك حقاً ذوق رائع في شعار النبالة.” كانت سولوس فخورة بشكلها الكامل وهي تقف فخورة في المنتصف.
“الحارس فيرهين ، ما هو وضعك؟” كان صوت كاميلا قلقاً.
“ما زلت عازباً ، لكن من يدري ما يخبئه المستقبل؟”
“نعم ونعم. إنه أمر غريب لأنه لم توجد أية علامة على نشاط وحوش منذ شهور هناك ، ومع ذلك فقد تعرضت المدينة بالفعل لهجوم مرتين خلال الأسبوع الماضي من قبل مجموعة مكونة من مخلوقات مختلفة.”
“قصدت موقعك! هناك عاصفة ثلجية ضخمة تقترب من مكان تقريرك الأخير.”
“ما الخطأ الذي فعلته هذه المرة؟” انتظر بضع دقائق قبل أن يتصل بها بتميمة مدنية. تضمن روتينهم اليومي مكالمتين على الأقل في اليوم ، واحدة أثناء الإفطار ، بينما كانا خارج أوقات العمل ، والأخرى في نهاية نوبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن طُرِّز على كل سجادة وستارة وبساط في كل غرفة.
“لا تقلقي ، لقد أنشأت كهفاً تحت الأرض كمأوى.” قال بينما قامت سولوس بإعادتهما من لوتيا إلى الشمال وقام بتعديل مظهر مدخل البرج ليشبه كهفاً حقيقياً.
“لكن دعنا نتحدث عن ذلك لاحقاً. لماذا لم تخبرني أن كيلا كانت معجبة بك في الأكاديمية؟” عبست وذراعيها ورجليها متقاطعتين. في ذلك اليوم ارتدت تنورة سوداء رصاصية ، بحيث كشفت وأكدت على ساقيها النحيفتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطى ليث إعجاباً لسولوس لعملها الممتاز وقام بتنشيط وظيفة الهولوغرام.
“لا. لأن التنانين هي رمز القوة بينما الشياطين هي رمز لسوء الحظ. لدي بالفعل سمعة بكوني سيء الحظ ، وليس هناك سبب لإعطاء المزيد من الوقود لهذه الشائعات. هل يمكنك رجاءً إزالة بعض الشعارات؟ أجدها مبتذلة.”
“كيف حالك؟ هل لديك ما يكفي من الغذاء؟ قد تستمر العاصفة بضعة أيام.” شعرت كاميلا بالارتياح لأن الكهف كان عميقاً بما يكفي لدرجة أنها لم تستطع حتى سماع الريح.
“تقريرك القادم من المقرر غداً صباحاً. انتهى حوّل.” قامت مسؤولته بإغلاق الاتصال على عجلة ، مما جعل ليث يتذمر داخلياً مقدماً.
“لدي الكثير من الطعام. هل من شيء آخر؟”
لسوء الحظ ، لم تتح لليث الفرصة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. بمجرد انتهاء العاصفة الثلجية ، من المتوقع أن تكون في جامبل. لديهم مشكلة مع زنزانة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبقى 6._.
“زنزانة؟ هذا الوقت من العام؟” لم يكلف ليث عناء إخفاء عدم تصديقه. على عكس ألعاب الفيديو من الأرض ، لم تظهر الأبراج المحصنة بطريقة سحرية من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي الكثير من الطعام. هل من شيء آخر؟”
كانت الوحوش مخلوقات فوضوية ومتعطشة للدماء ، غير مستعدة للتعاون حتى مع أفراد قبيلتها ، ناهيك عن الأنواع الأخرى. ولكن في بعض الأحيان يولد وحش يتمتع بقوة كبيرة وذكاء.
“لقد تذكرت! نعم ، أنا متوترة جداً ولكني سعيدة أيضاً. إنه حلم تحقق.” انقلب عبوسها رأساً على عقب ، مانحةً ليث إحدى ابتساماتها الدافئة التي أحبها كثيراً. للأسف ، لم يدم طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أنيق لأنه مع وجود مساحة كبيرة وأثاث راقي يمكنك تجاهل تلك المعاطف المبتذلة من الأسلحة. ربما لأنك قصيرة القامة ولا تدركين أن البرج يبدو مكتظ بالكثير من الفضلات.” لقد تقهقه.
هذا النوع من المخلوقات قادر على استعباد جميع القبائل الأخرى في المناطق المحيطة وإنشاء حصن تحت الأرض بفضل سحر الأرض. سميت هذه الأماكن الأبراج المحصنة أو المتاهات وكانت مليئة بالوحوش والفخاخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن طُرِّز على كل سجادة وستارة وبساط في كل غرفة.
أي شخص عاقل سيبقى بعيداً عنهم ويتصل بالجيش لحظة اختفاء الناس.
“كيف نجوا من الهجوم؟”
“نعم ونعم. إنه أمر غريب لأنه لم توجد أية علامة على نشاط وحوش منذ شهور هناك ، ومع ذلك فقد تعرضت المدينة بالفعل لهجوم مرتين خلال الأسبوع الماضي من قبل مجموعة مكونة من مخلوقات مختلفة.”
“لقد تذكرت! نعم ، أنا متوترة جداً ولكني سعيدة أيضاً. إنه حلم تحقق.” انقلب عبوسها رأساً على عقب ، مانحةً ليث إحدى ابتساماتها الدافئة التي أحبها كثيراً. للأسف ، لم يدم طويلاً.
“كيف نجوا من الهجوم؟”
“الحارس فيرهين ، ما هو وضعك؟” كان صوت كاميلا قلقاً.
“الشتاء هو درع عظيم. فالثلوج العميقة تبطئ من تحركاتهم والرياح الباردة القوية تستنزف قوتهم. لا ترتدي الوحوش ملابس دافئة ، لذلك كلما حاولوا تسلق جدران جامبل العالية ، احتاج الحراس فقط رمي دلاء من الماء عليهم لقتلهم أو إعاقتهم.”
بدا رده أشبه بـ “هل تشعرين أيضاً بالتهديد من الرجال؟” إلى آذان كاميلا ، لكنها لم تتزحزح وارتقت إلى مستوى التطلعات.
“المشكلة هي أن المجموعة الثانية كانت أقوى وأفضل تجهيزاً ، وإلا لما طلبوا مساعدتنا. سكان جامبل فخورون بقوتهم.”
“كيف نجوا من الهجوم؟”
أعيد تزيين الأجزاء الداخلية من برج سولوس بالكامل بشعار النبالة الذي اختاره ليث لمنزله. يصور تنيناً أسود وأحمراً ملفوفاً حول برج. تقاطعت عصا سحرية وسيف أسفل البرج.
“هل هذه طريقة مهذبة للقول إنهم مجموعة من الحمقى الذين يحتقرون الغرباء؟” سأل ليث.
أعطى ليث إعجاباً لسولوس لعملها الممتاز وقام بتنشيط وظيفة الهولوغرام.
“حسب تعليمات الجيش ، جوابي هو لا.” قالت كاميلا وهي تموم برأسها.
“لديك حقاً ذوق رائع في شعار النبالة.” كانت سولوس فخورة بشكلها الكامل وهي تقف فخورة في المنتصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن طُرِّز على كل سجادة وستارة وبساط في كل غرفة.
“رائع. لا أطيق الانتظار لتجربة الضيافة المحلية.” ابتسم ليث وهو يضرب مؤخرة رأسه بالحائط. لقد سئم من معاملته مثل الفضلات لمجرد أن بشرته لم تكن بيضاء شاحبة أو شعره أسود.
“تقريرك القادم من المقرر غداً صباحاً. انتهى حوّل.” قامت مسؤولته بإغلاق الاتصال على عجلة ، مما جعل ليث يتذمر داخلياً مقدماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الخطأ الذي فعلته هذه المرة؟” انتظر بضع دقائق قبل أن يتصل بها بتميمة مدنية. تضمن روتينهم اليومي مكالمتين على الأقل في اليوم ، واحدة أثناء الإفطار ، بينما كانا خارج أوقات العمل ، والأخرى في نهاية نوبتها.
“فقط طريقة واحدة لتكتشف.” تنهدت سولوس.
استأنف ليث مهمته كحارس أحراش ، وبما أنه قضى معظم أيام فراغه في التحضير للحفلة والتعافي من الاشتباك مع تيزكا ، كان جدول أعماله مزدحماً للغاية.
“مرحباً ، كامي. هل أنت متحمسة بشأن الغد؟ إنه يومك الأول كمساعد ميداني ، بعد كل شيء.” اختار ليث نهجاً ناعماً. لا تملق ولا حديث صغير ، سائلاً إياها عن شيء تهتم به ليظهر لها أنه يهمه أيضاً.
“لقد تذكرت! نعم ، أنا متوترة جداً ولكني سعيدة أيضاً. إنه حلم تحقق.” انقلب عبوسها رأساً على عقب ، مانحةً ليث إحدى ابتساماتها الدافئة التي أحبها كثيراً. للأسف ، لم يدم طويلاً.
“لكن دعنا نتحدث عن ذلك لاحقاً. لماذا لم تخبرني أن كيلا كانت معجبة بك في الأكاديمية؟” عبست وذراعيها ورجليها متقاطعتين. في ذلك اليوم ارتدت تنورة سوداء رصاصية ، بحيث كشفت وأكدت على ساقيها النحيفتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسوء الحظ ، لم تتح لليث الفرصة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا أخبرك بشيء من هذا القبيل؟ لقد كان مجرد حب جرو من فتاة صغيرة. كان غير ذي صلة في ذلك الوقت كما هو الآن.” قرص ليث أنفه بسبب الإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تبادل الرونيات للاتصال ، تحدثت كل من كيلا و كاميلا كثيراً. بإمكان كلاهما أن تصبحا صديقتين جيدتين.
“أولاً ، لأنني حبيبتك وأرغب في معرفة متى أقابل إحدى حبيباتك السابقات لتجنب المواقف المحرجة. ثانياً ، هذا ليس غير ذي صلة على الإطلاق لأنها واحدة من أفضل أصدقائك!”
“نعم ونعم. إنه أمر غريب لأنه لم توجد أية علامة على نشاط وحوش منذ شهور هناك ، ومع ذلك فقد تعرضت المدينة بالفعل لهجوم مرتين خلال الأسبوع الماضي من قبل مجموعة مكونة من مخلوقات مختلفة.”
“رائع. لا أطيق الانتظار لتجربة الضيافة المحلية.” ابتسم ليث وهو يضرب مؤخرة رأسه بالحائط. لقد سئم من معاملته مثل الفضلات لمجرد أن بشرته لم تكن بيضاء شاحبة أو شعره أسود.
بعد تبادل الرونيات للاتصال ، تحدثت كل من كيلا و كاميلا كثيراً. بإمكان كلاهما أن تصبحا صديقتين جيدتين.
“حسب تعليمات الجيش ، جوابي هو لا.” قالت كاميلا وهي تموم برأسها.
أيضاً ، أرادت كاميلا التعرف على ماضي ليث بينما شعرت كيلا بالفضول حيال الحياة في الشمال وأرادت التأكد من أن ليث على ما يرام. كان عيد ميلاد جيرني هو أول لقاء بينهما منذ انضمامه إلى الجيش. افتقدته كيلا كثيراً.
لسوء الحظ ، لم تتح لليث الفرصة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
ظهرت القضية للعيان أثناء الحديث عن علاقاتهما السابقة. لقد جعل ذلك كاميلا تخشى أنها قد أفرطت في التعامل مع كيلا ، مما أحرجها في محادثاتهما السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص عاقل سيبقى بعيداً عنهم ويتصل بالجيش لحظة اختفاء الناس.
تميمة جيش ليث قاطعت شجارهما.
“إنها ليست حبيبة سابقة. كيلا لم تكن أبداً أكثر من صديقة في هذه الفترة. هل تريدين أن تعرفي أيامي مع فريا و يوريال أيضاً أثناء وجودنا فيه؟”
ظهرت القضية للعيان أثناء الحديث عن علاقاتهما السابقة. لقد جعل ذلك كاميلا تخشى أنها قد أفرطت في التعامل مع كيلا ، مما أحرجها في محادثاتهما السابقة.
“لقد تذكرت! نعم ، أنا متوترة جداً ولكني سعيدة أيضاً. إنه حلم تحقق.” انقلب عبوسها رأساً على عقب ، مانحةً ليث إحدى ابتساماتها الدافئة التي أحبها كثيراً. للأسف ، لم يدم طويلاً.
بدا رده أشبه بـ “هل تشعرين أيضاً بالتهديد من الرجال؟” إلى آذان كاميلا ، لكنها لم تتزحزح وارتقت إلى مستوى التطلعات.
“ما الخطأ الذي فعلته هذه المرة؟” انتظر بضع دقائق قبل أن يتصل بها بتميمة مدنية. تضمن روتينهم اليومي مكالمتين على الأقل في اليوم ، واحدة أثناء الإفطار ، بينما كانا خارج أوقات العمل ، والأخرى في نهاية نوبتها.
———————-
“مرحباً ، كامي. هل أنت متحمسة بشأن الغد؟ إنه يومك الأول كمساعد ميداني ، بعد كل شيء.” اختار ليث نهجاً ناعماً. لا تملق ولا حديث صغير ، سائلاً إياها عن شيء تهتم به ليظهر لها أنه يهمه أيضاً.
ترجمة: Acedia
تبقى 6._.
في معظم الأوقات أُستدعِيَ لقمع أعمال الشغب الناجمة عن نقص الطعام في الأحياء الفقيرة ، أو لتأديب التجار الذين تجاهلوا أسعار المواد الغذائية المتدرجة التي فرضها التاج بفضل دعم نقابات المرتزقة المحلية.
“قصدت موقعك! هناك عاصفة ثلجية ضخمة تقترب من مكان تقريرك الأخير.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
