مبعوث الصمت الباهت
『فصل≺263≻ مـجلـد≺3≻ الفـصل≺63≻: مبعوث الصمت الباهت』
“لتدخل ملكوت لوردي الإلهي، وتصبح قديسًا!” استخدم الكاهن الأكبر سيفًا جوهريًا وثقبه في جسد هذا الطائفي. اندفعت المانا المشوهة من الداخل بسرعة إلى الأمام، وسرعان ما أصبح جسد الطائفي مشوهًا وغير مادي بينما ظهر ظل أزرق شاحب ببطء من الداخل.
عندما تغيرت الأرض وتحركت، أصبحت أجساد العديد من طائفي الصمت شفافة أثناء انتقالهم إلى جانب الصمت، ولكن بسرعة كبيرة، عادت أجسادهم للظهور في الهواء.
كانت هذه الجذور نتيجة لأبحاث البقاء تحت الأرض الأخرى التي أجراها الايلف منذ آلاف السنين.
كانت وجوههم ملتوية بشكل مرعب، وكادت عروقهم تخرج من تحت جلودهم، ثم ذبلت أجسادهم بسرعة وتحولت إلى كتل صلبة جافة.
ومع ذلك، كان هناك حد لاستخدام دم الشر، لأنهم سيثيرون اللعنة على الفور إذا كان هناك الكثير منه. لذلك توصلوا إلى علاجات لهذه المشكلة، كان أحد هذه العلاجات السائدة هو استخدام الأحجار الكريمة لاحتواء المانا، وبهذه الطريقة، طالما كان لديهم الأحجار الكريمة كدعم، فسيكونون قادرين على استخدام كمية كبيرة من المانا.
الشيء الذي كان مختبئًا في الظل كشف أيضًا عن حقيقته: عدد كبير من الجذور.
كانت هذه الجذور نتيجة لأبحاث البقاء تحت الأرض الأخرى التي أجراها الايلف منذ آلاف السنين.
كانت أعظم قوة لطائفة الصمت هي قدرتها على الانتقال إلى الجانب الآخر من الواقع. في هذا الجانب الآخر، ستصبح أشكال الحياة الحية ظلالًا، وكائنات غير حية، بينما ستصبح الكائنات غير الحية في العالم الحقيقي أشكالًا للحياة.
ومع ذلك، كانت النباتات استثناءً لهذه القاعدة، فبينما كانت أشكالًا حية، لم يكن معظمها يمتلك في الواقع [أصل] في العالم الحقيقي. على العكس من ذلك، أصبحت خصائصهم الفردية و [أصلهم] أكثر بروزًا في جانب الصمت. في جانب آخر، قد يزدهرون كحضارة نباتية.
على مدى آلاف السنين الماضية، كانت تحمي المنطقة المجاورة للشجرة الأم، وتستهلك عددًا لا يُستهان به من أشباح الشياطين الشرهة، التي شحذت قدراتها الهجومية. علاوة على ذلك، تحت رعاية بيرنود الدقيقة، أصبح هذا النبات الفائق الذي كان من المفترض أن يكون مصدرًا للغذاء الآن مخلوقًا خارق للطبيعة يأكل الإنسان لاحقًا.
وبسبب خاصية النباتات هذه بدت طائفة الصمت عاجزة ضد الكائنات النباتية الخارقة للطبيعة.
بالمقارنة مع هذا النبات الفائق الذي نشأ لبضعة آلاف من السنين، كان العديد من العمالقة لا يزالون غير كافيين.
كانت هذه الجذور نتيجة لأبحاث البقاء تحت الأرض الأخرى التي أجراها الايلف منذ آلاف السنين.
ومع ذلك، كانت النباتات استثناءً لهذه القاعدة، فبينما كانت أشكالًا حية، لم يكن معظمها يمتلك في الواقع [أصل] في العالم الحقيقي. على العكس من ذلك، أصبحت خصائصهم الفردية و [أصلهم] أكثر بروزًا في جانب الصمت. في جانب آخر، قد يزدهرون كحضارة نباتية.
في ذلك الوقت، بسبب البيئة القاسية تحت الأرض وتلاشي الشجرة الأم، لم تكن معظم الحياة النباتية والمحاصيل قادرة على البقاء. لمواجهة هاتين المسألتين، تم وضع خطتين، نتج عن أولهما البرعم الذي أصبح بديلاً لشجرة القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان النبات يأرجح بجذوره التي تشبه المجسات، وينطلق من الأرض. في أي وقت من الأوقات على الإطلاق، كان كل من هذه الجذور قادرًا على امتصاص جميع سوائل الجسم بشكل كامل ؛ وبالنظر إلى كيفية انتشار الجذور في جميع أنحاء المنطقة المجاورة للشجرة الأم، كانت هذه الشبكة العملاقة تمتد بالحيوية.
وأسفرت الخطة الثانية عن الجسم الرئيسي لهذه الجذور: نبات خارق تمت تربيته باستخدام جثث الأيلف. بخلاف القدرة على التكيف تمامًا مع البيئة تحت الأرض وحمل كمية كبيرة من المحاصيل الصالحة للأكل، كان لهذا النبات أيضًا مستوى معين من القدرات الهجومية.
من خلال مراقبة هذه المجموعة من الحشائش التي ليس لها آذان، أدرك بيرنود على الفور من هم.
على مدى آلاف السنين الماضية، كانت تحمي المنطقة المجاورة للشجرة الأم، وتستهلك عددًا لا يُستهان به من أشباح الشياطين الشرهة، التي شحذت قدراتها الهجومية. علاوة على ذلك، تحت رعاية بيرنود الدقيقة، أصبح هذا النبات الفائق الذي كان من المفترض أن يكون مصدرًا للغذاء الآن مخلوقًا خارق للطبيعة يأكل الإنسان لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بينها، كان سلسل الحياة مسؤولاً عن تكاثر ونشر حياة الايلف في عالمهم، وكان مبعوث الصمت الباهت مسؤولاً عن التسلل إلى عوالم أخرى لجمع المعلومات الاستخباراتية، بينما كان الصياد مسؤولاً عن الغزوات الفعلية.
كان النبات يأرجح بجذوره التي تشبه المجسات، وينطلق من الأرض. في أي وقت من الأوقات على الإطلاق، كان كل من هذه الجذور قادرًا على امتصاص جميع سوائل الجسم بشكل كامل ؛ وبالنظر إلى كيفية انتشار الجذور في جميع أنحاء المنطقة المجاورة للشجرة الأم، كانت هذه الشبكة العملاقة تمتد بالحيوية.
『فصل≺263≻ مـجلـد≺3≻ الفـصل≺63≻: مبعوث الصمت الباهت』
لا عجب أن دار أدرك الخطر، لو كان قد اندفع بتهور، لكان قد وقع في شرك عدد كبير من الجذور ؛ يفقد حياته بسرعة حتى مع قوة الطفرات.
نبت عدد كبير من الجذور من تحت الأرض واخترقت أجسام العمالقة، لكنها لم تستطع امتصاص أي حيوية منها. باستعارة المانا المشوهة، قام الطائفيون بتوحيد خصائص أشكال الحياة من جانبين، مما أعطى العمالقة خصائص الكائنات الحية، وكذلك خصائص الصخور والأوساخ.
…
لقد قُتل بالفعل على يد الآلهة السبعة، ولكن على مستواهم، كان الموت مجرد حالة مختلفة من الحياة، خاصة بالنسبة لمبعوث الصمت الباهت وغيره من الكيانات التي بحثت في جوانب الواقع، كان فهمهم لأنفسهم ببساطة أمرًا لا يصدق.
من خلال مراقبة هذه المجموعة من الحشائش التي ليس لها آذان، أدرك بيرنود على الفور من هم.
وخرج العديد من الطائفيين الصلع من بين المجموعة، وكان نور النار المشتعلة يضيء أجسادهم.
كانت الثلاث أعمدة من آلهة الايلف هم مبعوث الصمت الباهت، وسليل الحياة، والصياد. كان لكل منهم وظائفه الخاصة، وكانت تحكم عرق الايلف ككل تحت إدارة شجرة القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
من بينها، كان سلسل الحياة مسؤولاً عن تكاثر ونشر حياة الايلف في عالمهم، وكان مبعوث الصمت الباهت مسؤولاً عن التسلل إلى عوالم أخرى لجمع المعلومات الاستخباراتية، بينما كان الصياد مسؤولاً عن الغزوات الفعلية.
『فصل≺263≻ مـجلـد≺3≻ الفـصل≺63≻: مبعوث الصمت الباهت』
كانت مدينة الايلف هذه في الأصل تحت تأثير مبعوث الصمت الباهت، وبعد مقتل مبعوث الصمت الباهت، غرقت المدينة تحت الأرض.
بطبيعة الحال، كان من الصعب تدميره تمامًا، حيث لم تكن هناك حاجة حتى لختم مبعوث الصمت في وضعه الحالي. إذا أظهر أي آثار للتعافي، فستقمعه الحرارة الأبدية على الفور.
كان مضادي السحرة أيضًا جنودًا إلهيين لمبعوث الصمت الباهت.
“لا داعي للخوف، لا شيء يمكن أن يوقف طريقنا”
كان لدى كل مضاد ساحر حقيقي عين مانا، والتي سمحت لهم برؤية شقوق الأوهام، وكذلك الدخول في جوانب أخرى من الواقع. بالاعتماد على القوة العظيمة لمبعوث مبعوث الصمت الباهت، تمكنوا من التسلل إلى عوالم أخرى، وبالاعتماد على خصائصهم كمضادين للسحر، يمكنهم تجنب الاكتشاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار طائفي بتعبير مخلص إلى الكاهن الأكبر، ولم يظهر على وجهه سوى شغف متحمس وهو يعلن بصوت عالٍ: “ليكن الصمت أبديًا !!”
كان هذا هو السبب في أن إرادة شجرة القمر قد رتبت لـ كورومي لتعلم عين المانا قبل كل شيء، حيث كانت عين المانا هي التقنية السرية المركزية لكل مضاد ساحر.
كان السبب في عدم قدرة طائفة الصامتة على الانتظار لإيقاظ إلههم بسبب عيب معين في استخدام الأحجار الكريمة. بعد أن تصبح حاويات مانا، يجب أن تظل الأحجار الكريمة في حالة مشحونة بالكامل، وإلا ستنهار الأحجار الكريمة إلى صخور. بعبارة أخرى، كانت الأحجار الكريمة في الأساس من المواد الاستهلاكية ذات الاستخدام الفردي، والتي تسببت في أكبر عيب لاستخدام أحجار مانا: كانت مكلفة.
منذ البداية، ربطت إرادة شجرة القمر طائفة الصمت مع كورومي من أجل زيادة تعزيز كورومي.
نبت عدد كبير من الجذور من تحت الأرض واخترقت أجسام العمالقة، لكنها لم تستطع امتصاص أي حيوية منها. باستعارة المانا المشوهة، قام الطائفيون بتوحيد خصائص أشكال الحياة من جانبين، مما أعطى العمالقة خصائص الكائنات الحية، وكذلك خصائص الصخور والأوساخ.
“بعض البشر الذين حصلوا على سلطة مبعوث الصمت الباهت؟” نظر بيرنو إلى الأعلى. كان يشعر أن مبعوث الصمت الباهت لم يتم هزيمته بالكامل في جانب آخر من جوانب الواقع.
لا عجب أن دار أدرك الخطر، لو كان قد اندفع بتهور، لكان قد وقع في شرك عدد كبير من الجذور ؛ يفقد حياته بسرعة حتى مع قوة الطفرات.
لقد قُتل بالفعل على يد الآلهة السبعة، ولكن على مستواهم، كان الموت مجرد حالة مختلفة من الحياة، خاصة بالنسبة لمبعوث الصمت الباهت وغيره من الكيانات التي بحثت في جوانب الواقع، كان فهمهم لأنفسهم ببساطة أمرًا لا يصدق.
كان مضادي السحرة أيضًا جنودًا إلهيين لمبعوث الصمت الباهت.
ولهذا السبب، بقي جزء من مبعوث الصمت الباهت الآن في جانب الصمت، الذي تعتبره طائفة الصمت بمثابة إله.
بالمقارنة مع هذا النبات الفائق الذي نشأ لبضعة آلاف من السنين، كان العديد من العمالقة لا يزالون غير كافيين.
بطبيعة الحال، كان من الصعب تدميره تمامًا، حيث لم تكن هناك حاجة حتى لختم مبعوث الصمت في وضعه الحالي. إذا أظهر أي آثار للتعافي، فستقمعه الحرارة الأبدية على الفور.
بينما كانت تحت قمع كنيسة ظل الشمس والتآكل المستمر لمزاياها من قبل نظام الناسك، سقطت طائفة الصمت في حالة رهيبة من العوز، لا مال يعني عدوم وجود احجار كريمة، لا احجار كريمة تعني ان قوتهم ستنهار، كان هذا هو السبب الحقيقي الذي دفعهم للمقامرة بكل شيء في هذا المشروع، وحالتهم الرهيبة التي لا توصف.
…
لا عجب أن دار أدرك الخطر، لو كان قد اندفع بتهور، لكان قد وقع في شرك عدد كبير من الجذور ؛ يفقد حياته بسرعة حتى مع قوة الطفرات.
“لا داعي للخوف، لا شيء يمكن أن يوقف طريقنا”
عندما تغيرت الأرض وتحركت، أصبحت أجساد العديد من طائفي الصمت شفافة أثناء انتقالهم إلى جانب الصمت، ولكن بسرعة كبيرة، عادت أجسادهم للظهور في الهواء.
لم يشعر الكاهن بالذعر، لأن قدرًا معينًا من الرد كان ضمن التوقعات. على العكس من ذلك، إذا كان قد تمكن بسهولة من الحصول على الأداة الحاسمة، فقد يشك في ذلك.
كانت هذه الجذور نتيجة لأبحاث البقاء تحت الأرض الأخرى التي أجراها الايلف منذ آلاف السنين.
وخرج العديد من الطائفيين الصلع من بين المجموعة، وكان نور النار المشتعلة يضيء أجسادهم.
عندما تغيرت الأرض وتحركت، أصبحت أجساد العديد من طائفي الصمت شفافة أثناء انتقالهم إلى جانب الصمت، ولكن بسرعة كبيرة، عادت أجسادهم للظهور في الهواء.
خلع هؤلاء الرجال الصلع عباءاتهم ليكشفوا عن أجسادهم قوية البنية، بالإضافة إلى العديد من الأحجار الكريمة المنقوشة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان النبات يأرجح بجذوره التي تشبه المجسات، وينطلق من الأرض. في أي وقت من الأوقات على الإطلاق، كان كل من هذه الجذور قادرًا على امتصاص جميع سوائل الجسم بشكل كامل ؛ وبالنظر إلى كيفية انتشار الجذور في جميع أنحاء المنطقة المجاورة للشجرة الأم، كانت هذه الشبكة العملاقة تمتد بالحيوية.
نشأت القدرات الخارقة لطائفة الصمت من مبعوث الصمت الباهت، من خلال استخدام دماء الشر – سلالة الايلف داخل أجسادهم، وحصلوا على المانا المشوهة من مبعوث الصمت الباهت.
كان هذا هو السبب في أن إرادة شجرة القمر قد رتبت لـ كورومي لتعلم عين المانا قبل كل شيء، حيث كانت عين المانا هي التقنية السرية المركزية لكل مضاد ساحر.
ومع ذلك، كان هناك حد لاستخدام دم الشر، لأنهم سيثيرون اللعنة على الفور إذا كان هناك الكثير منه. لذلك توصلوا إلى علاجات لهذه المشكلة، كان أحد هذه العلاجات السائدة هو استخدام الأحجار الكريمة لاحتواء المانا، وبهذه الطريقة، طالما كان لديهم الأحجار الكريمة كدعم، فسيكونون قادرين على استخدام كمية كبيرة من المانا.
عوى العمالقة وحركوا أقدامهم العملاقة، مزقوا الجذور بأيديهم العارية. ولكن سرعان ما تعلق المزيد من الجذور بأذرع العمالقة، فبمجرد اقتلاع جذر واحد من الأرض، سيصل اثنان آخران لتعزيز الباقي.
كان السبب في عدم قدرة طائفة الصامتة على الانتظار لإيقاظ إلههم بسبب عيب معين في استخدام الأحجار الكريمة. بعد أن تصبح حاويات مانا، يجب أن تظل الأحجار الكريمة في حالة مشحونة بالكامل، وإلا ستنهار الأحجار الكريمة إلى صخور. بعبارة أخرى، كانت الأحجار الكريمة في الأساس من المواد الاستهلاكية ذات الاستخدام الفردي، والتي تسببت في أكبر عيب لاستخدام أحجار مانا: كانت مكلفة.
كان لدى كل مضاد ساحر حقيقي عين مانا، والتي سمحت لهم برؤية شقوق الأوهام، وكذلك الدخول في جوانب أخرى من الواقع. بالاعتماد على القوة العظيمة لمبعوث مبعوث الصمت الباهت، تمكنوا من التسلل إلى عوالم أخرى، وبالاعتماد على خصائصهم كمضادين للسحر، يمكنهم تجنب الاكتشاف.
بينما كانت تحت قمع كنيسة ظل الشمس والتآكل المستمر لمزاياها من قبل نظام الناسك، سقطت طائفة الصمت في حالة رهيبة من العوز، لا مال يعني عدوم وجود احجار كريمة، لا احجار كريمة تعني ان قوتهم ستنهار، كان هذا هو السبب الحقيقي الذي دفعهم للمقامرة بكل شيء في هذا المشروع، وحالتهم الرهيبة التي لا توصف.
كان مضادي السحرة أيضًا جنودًا إلهيين لمبعوث الصمت الباهت.
بدأت الأحجار الكريمة على أجساد الرجال الصلعاء تتألق، فانبثقت المانا المشوهة. بدأت الأوساخ والصخور المحيطة تعيش، وتحولت إلى أشكال حياة نابضة بالحياة من جوانب أخرى وبدأت في ربط نفسها بأجساد هؤلاء الرجال الصلع.
لا عجب أن دار أدرك الخطر، لو كان قد اندفع بتهور، لكان قد وقع في شرك عدد كبير من الجذور ؛ يفقد حياته بسرعة حتى مع قوة الطفرات.
نمت أجسادهم بشكل مستمر، وشكلت عمالقة بلا جنس تفتقر إلى أي ملامح للوجه ؛ فتحوا فتحات أفواههم ليطلقوا عواءً مدويًا مخيفًا، ثم دخلوا في الحصار الدفاعي.
وأسفرت الخطة الثانية عن الجسم الرئيسي لهذه الجذور: نبات خارق تمت تربيته باستخدام جثث الأيلف. بخلاف القدرة على التكيف تمامًا مع البيئة تحت الأرض وحمل كمية كبيرة من المحاصيل الصالحة للأكل، كان لهذا النبات أيضًا مستوى معين من القدرات الهجومية.
نبت عدد كبير من الجذور من تحت الأرض واخترقت أجسام العمالقة، لكنها لم تستطع امتصاص أي حيوية منها. باستعارة المانا المشوهة، قام الطائفيون بتوحيد خصائص أشكال الحياة من جانبين، مما أعطى العمالقة خصائص الكائنات الحية، وكذلك خصائص الصخور والأوساخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بينها، كان سلسل الحياة مسؤولاً عن تكاثر ونشر حياة الايلف في عالمهم، وكان مبعوث الصمت الباهت مسؤولاً عن التسلل إلى عوالم أخرى لجمع المعلومات الاستخباراتية، بينما كان الصياد مسؤولاً عن الغزوات الفعلية.
عوى العمالقة وحركوا أقدامهم العملاقة، مزقوا الجذور بأيديهم العارية. ولكن سرعان ما تعلق المزيد من الجذور بأذرع العمالقة، فبمجرد اقتلاع جذر واحد من الأرض، سيصل اثنان آخران لتعزيز الباقي.
كان مضادي السحرة أيضًا جنودًا إلهيين لمبعوث الصمت الباهت.
بالمقارنة مع هذا النبات الفائق الذي نشأ لبضعة آلاف من السنين، كان العديد من العمالقة لا يزالون غير كافيين.
أثناء مشاهدة هذا، ارتعاش فم الكاهن الأكبر، ثم قام بأرجحت يده متألما. أحضر العديد من الطائفيين جذعًا إليه، وأخذوا منه سيفًا أزرق لامعًا مصنوعًا من الياقوت النقي.
بالمقارنة مع هذا النبات الفائق الذي نشأ لبضعة آلاف من السنين، كان العديد من العمالقة لا يزالون غير كافيين.
سار طائفي بتعبير مخلص إلى الكاهن الأكبر، ولم يظهر على وجهه سوى شغف متحمس وهو يعلن بصوت عالٍ: “ليكن الصمت أبديًا !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان النبات يأرجح بجذوره التي تشبه المجسات، وينطلق من الأرض. في أي وقت من الأوقات على الإطلاق، كان كل من هذه الجذور قادرًا على امتصاص جميع سوائل الجسم بشكل كامل ؛ وبالنظر إلى كيفية انتشار الجذور في جميع أنحاء المنطقة المجاورة للشجرة الأم، كانت هذه الشبكة العملاقة تمتد بالحيوية.
“لتدخل ملكوت لوردي الإلهي، وتصبح قديسًا!” استخدم الكاهن الأكبر سيفًا جوهريًا وثقبه في جسد هذا الطائفي. اندفعت المانا المشوهة من الداخل بسرعة إلى الأمام، وسرعان ما أصبح جسد الطائفي مشوهًا وغير مادي بينما ظهر ظل أزرق شاحب ببطء من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار طائفي بتعبير مخلص إلى الكاهن الأكبر، ولم يظهر على وجهه سوى شغف متحمس وهو يعلن بصوت عالٍ: “ليكن الصمت أبديًا !!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
