الصيف عندما كنا فى الخامسة عشر
الفصل 1: الصيف عندما كنا فى الخامسة عشر
أراد سو موكيو قلب الطاولة. “توقف عن الأكل! قف ، نحن سنحارب على هذا! “
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كان ذلك بعد ظهر صيف حار ، والشمس الحارقة ، والـ هواء السميك بالحرارة. سارت سو موتشينغ إلى كشك المشروبات الباردة الصغير على جانب الطريق ، راغبه في شراء مصاصة لصد حرارة الصيف ، ولكن حتى بائع المصاصة لم يهتم على ما يبدو بأن هذا الصيف هو الوقت المثالي لبيع المشروبات الباردة ، وقد اختبأ في مكان ما لتجنب الحرارة.
“من قال أنك ستفوز بالتأكيد؟“
توجهت سو موتشينغ نحو مصدر الضوضاء. حاسوبان متعاقبان كانا محاطين بحشد من ثلاث طبقات ، وبطول سو موتشينغ القصير حتى على أطراف أصابعها لم تستطع رؤيه شيء ما يحدث. حيث كان بإمكانها فقط سماع ردود فعل الجمهور – اللهاث هنا ، والصراخ هناك.
بعد الانتظار لبعض الوقت لم يكن هناك أحد في الجوار لذا لم يكن بإمكان سو موتشينغ المغادرة إلا عاجزه. حيث كانت تمشي على طول الشوارع الخالية لبعض الوقت قبل وصولها إلى مقهى إنترنت. دفعت الباب ليفتح ، حيث تسبب انفجار الـ هواء البارد في السماح لها بتنفس الصعداء. ثم سمعت ضجيج صاخب قادم من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الذى حدث؟
أراد سو موكيو قلب الطاولة. “توقف عن الأكل! قف ، نحن سنحارب على هذا! “
نظرت الفضوليه سو موتشينغ نحو مصدر الضوضاء. و رأي مدير مقهى الإنترنت هذه الفتاة الصغيرة تدخل ، ولكن بدلاً من معاملتها مثل زبون آخر ، لوح لها بمرح. “الصغيره موتشنغ هنا؟“
“سو موكيو أحضرت لك أختك الصغيرة طعامًا ، من الأفضل تناول طعامك واستعادة طاقتك قبل المحاولة مرة أخرى!” صاح أحدهم مما تسبب في ضحك المتفرجين. و نظر سو موكيو حوله ، ورأى أخيرًا سو موتشينغ تقف مقابله.
ابتسمت سو موتشينغ وتخطت إلى جانب أخيها. يحتوي مقهى الإنترنت على صالة حيث يمكن للعملاء انتظار جهاز كمبيوتر مفتوح ، وغالبًا ما يتناول سو موكيو الغداء هنا. و الصبي الآخر لم يكن خجولًا وأتبع الأخوين هنا.
فأجابت: “مرحباً الأخ كيو“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتظار لبعض الوقت لم يكن هناك أحد في الجوار لذا لم يكن بإمكان سو موتشينغ المغادرة إلا عاجزه. حيث كانت تمشي على طول الشوارع الخالية لبعض الوقت قبل وصولها إلى مقهى إنترنت. دفعت الباب ليفتح ، حيث تسبب انفجار الـ هواء البارد في السماح لها بتنفس الصعداء. ثم سمعت ضجيج صاخب قادم من الداخل.
“أنتي تحضري الطعام لأخيكي مرة أخرى!” رأى الأخ كيو صندوق الغداء المعزول في يدها. حيث كان على دراية كاملة بهذا المنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أشاهدك من قبل” ، اغتنمت سو موتشينغ هذه الفرصة لتقول. و هذه المرة لم يوقفها شقيقها مع أي تحذير من “لا تتحدثي إلى الغرباء“.
“وثم؟” دفعت سو موتشينغ.
“نعم ، أين هو؟” سألت سو موتشنغ.
“هل تقول أنك واثق من أنك قد تهزمني في أي لعبه؟” قال سو موكيو.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“هناك.” أشار الأخ كيو إلى المنطقة التي يصدر منها الضجيج. “ومع ذلك قد لا يكون لديه شهية كبيرة اليوم.”
“سو موكيو أنت لا تبلي بلاءً حسناً اليوم!” صرخ شخص فجأة.
قال سو موكيو لأخته: “في المنزل … و في المنزل ، أجهزة الكمبيوتر ليست هي نفسها لذا لا يمكنك لعب ألعاب مثل هذه عليهم حقًا“.
“كيف؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تبلي بلاء حسنا؟
كان ذلك بعد ظهر صيف حار ، والشمس الحارقة ، والـ هواء السميك بالحرارة. سارت سو موتشينغ إلى كشك المشروبات الباردة الصغير على جانب الطريق ، راغبه في شراء مصاصة لصد حرارة الصيف ، ولكن حتى بائع المصاصة لم يهتم على ما يبدو بأن هذا الصيف هو الوقت المثالي لبيع المشروبات الباردة ، وقد اختبأ في مكان ما لتجنب الحرارة.
ضحك الأخ كيو: “لقد التقى بخصم“.
ثم ذهبت لأرى ما إذا كنت أستطيع أن أتعلم منه أي شيء. إنه حقا لاعب ماهر. و فقط أسوأ قليلا مني.
كان هذا السبب قويا جدا. و بالطبع بدون المال لم يكن هناك طريقة لاستخدام أجهزة الكمبيوتر في مقهى الإنترنت.
الخصم؟
أراد سو موكيو قلب الطاولة. “توقف عن الأكل! قف ، نحن سنحارب على هذا! “
ذهلت سو موتشينغ. و على الرغم من أنها لم تفهم تمامًا ألعاب الفيديو التي يلعبها شقيقها الأكبر كل يوم إلا أنها فهمت شيئًا واحدًا بوضوح: كان شقيقها جيدًا جدًا. و عندما لعب هذا النوع من الألعاب التنافسية مع أشخاص آخرين ، نادرا ما خسر.
“هل تلعبي هذه الألعاب أيضًا؟“
الخصم؟ هذا يعني شخص جيد مثل شقيقها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توجهت سو موتشينغ نحو مصدر الضوضاء. حاسوبان متعاقبان كانا محاطين بحشد من ثلاث طبقات ، وبطول سو موتشينغ القصير حتى على أطراف أصابعها لم تستطع رؤيه شيء ما يحدث. حيث كان بإمكانها فقط سماع ردود فعل الجمهور – اللهاث هنا ، والصراخ هناك.
تفاجأت سو موتشينغ. ليس فقط شخصًا جيدًا مثل شقيقها ، ولكن شخصًا لم يتمكن شقيقها من هزيمته؟
“سو موكيو أنت لا تبلي بلاءً حسناً اليوم!” صرخ شخص فجأة.
“لنذهب! موتشينغ ، تعالي وانضمي إلينا بمجرد الانتهاء “. دون إضاعة لحظة ، جر سو موكيو الصبي الآخر بعيدا.
لا تبلي بلاء حسنا؟
بدأت أصوات السخرية تملأ الـ هواء. و في هذا الحشد من المتفرجين ، خسر عدد قليل جدًا أمام سو موكيو في الماضي.و الآن بعد رؤيه هزيمته كانوا سعداء للغاية.
تفاجأت سو موتشينغ. ليس فقط شخصًا جيدًا مثل شقيقها ، ولكن شخصًا لم يتمكن شقيقها من هزيمته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أين هو؟” سألت سو موتشنغ.
لقد أرادت بشدة أن تشاهده لذلك غاصت في حشد من الناس. حيث كان سو موكيو موظفًا منتظمًا في مقهى الإنترنت هذا ، وبالتالي ظهرت سو موتشينغ في كثير من الأحيان أيضًا وكان على دراية كبيرة بالمدير. فـ تحول عدد قليل من الناس بعد التعرف عليها ، جانباً للسماح لها بالمرور – حيث أحب الجميع هذه الفتاة الصغيرة الجميلة.
“اراك قريبا!” تمكن الصبي الآخر من العودة وإعطائها تلويحه عندما غادرهما.
أخيرا نجحت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشخص كان جيد حقًا!
أخذ سو موكيو صندوق الغداء من أخته وقسم الطعام ببراعة إلى ثلاثة أجزاء متساوية. و بعد النظر إليها قليلاً ، قام بكشط بعض الطعام من جزء إلى آخر. و أعطى الجزء الأكبر إلى سو موتشينغ وأخذ الجزء الأصغر لنفسه ، و أومأ للصبي الآخر لأخذ الباقي.
أخرجت سو موتشينغ نفسا. و برفع عينيها ، استطاعت أن ترى شقيقها على الكمبيوتر البعيد ، ووجه يرتدي تعابير شديدة غير مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تبلي بلاء حسنا؟
وخصمه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشخص كان جيد حقًا!
كان خصمه على الكمبيوتر الأقرب إليها. حيث كان بإمكانها برؤيه ظهره فقط ، ولكن يبدو أنه مراهق في نفس عمر شقيقها. و سقطت عينيها على يديه – كانتا جميلتين للغاية ، ترقصان بخبرة على لوحة المفاتيح والماوس. رافق الإيقاع الواضح لحركاته صيحات من الناس المحيطين.
كان هذا السبب قويا جدا. و بالطبع بدون المال لم يكن هناك طريقة لاستخدام أجهزة الكمبيوتر في مقهى الإنترنت.
قال “عليكي أن تتعلمي ، إنها ممتعه“.
هذا الشخص كان جيد حقًا!
على الرغم من أن سو موتشينغ لم تفهم تمامًا ألعاب الفيديو هذه إلا أنها لم تستطع إلا أن تصل إلى هذا الاستنتاج بينما كانت تشاهد الصبي الآخر يلعب. عندها فقط ، اندلع المتفرجون مرة أخرى بالصراخ ، ومع مزيج من الصدمة والتعاطف. و على هذا النحو ، تقررت المباراة.
على الرغم من أن سو موتشينغ لم تفهم تمامًا ألعاب الفيديو هذه إلا أنها لم تستطع إلا أن تصل إلى هذا الاستنتاج بينما كانت تشاهد الصبي الآخر يلعب. عندها فقط ، اندلع المتفرجون مرة أخرى بالصراخ ، ومع مزيج من الصدمة والتعاطف. و على هذا النحو ، تقررت المباراة.
الذي فاز؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا أخي ، يجب أن تأكل هذا الجزء الأكبر!” قالت سو موتشينغ على الفور. حيث كانت الوجبة لشخصين. و تم تقسيمها الى ثلاث كانت بالفعل قليله ، والآن بعد أن أعطاها شقيقها أكثر ، ربما لن يكون نصفه ممتلئًا بنصيبه.
لم تكن سو موتشينغ بحاجة إلى النظر إلى شاشات الكمبيوتر. بمجرد النظر إلى وجه أخيها تمكنت من معرفة من فاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستؤثر تكوينات الكمبيوتر على المعركة ، وكان أحد أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم أسوأ بكثير من الآخر مما يجعل بعض ألعاب PvP غير عادلة. لم تفهم سو موتشينغ كل هذا ، واعتقدت أنه طالما كان لديك جهازي كمبيوتر فيمكنك القتال عليهما.
بدأت أصوات السخرية تملأ الـ هواء. و في هذا الحشد من المتفرجين ، خسر عدد قليل جدًا أمام سو موكيو في الماضي.و الآن بعد رؤيه هزيمته كانوا سعداء للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أشاهدك من قبل” ، اغتنمت سو موتشينغ هذه الفرصة لتقول. و هذه المرة لم يوقفها شقيقها مع أي تحذير من “لا تتحدثي إلى الغرباء“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام سو موكيو بلف عينيه ، وعلى الرغم من أنه شعر بالحرج قليلاً إلا أنه لم يكن غاضبًا. حيث كان الكثير من هؤلاء الرفاق من أصدقائه بعد كل شيء ، وكانت الإثارة في حالة جيدة. عادة ، حيث سيكسب الجميع هنا أحياناً ويخسرون أحياناً لكن سو موكيو مع خط فوزه العالي كان له دائمًا اليد العليا. و مع هزيمته اليوم هل يمكنهم السماح لهذه الفرصة النادرة للسخرية منه بالذهاب هباءً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أشاهدك من قبل” ، اغتنمت سو موتشينغ هذه الفرصة لتقول. و هذه المرة لم يوقفها شقيقها مع أي تحذير من “لا تتحدثي إلى الغرباء“.
“ماذا هل تهرب؟” قال سو موكيو بغضب.
“سو موكيو أحضرت لك أختك الصغيرة طعامًا ، من الأفضل تناول طعامك واستعادة طاقتك قبل المحاولة مرة أخرى!” صاح أحدهم مما تسبب في ضحك المتفرجين. و نظر سو موكيو حوله ، ورأى أخيرًا سو موتشينغ تقف مقابله.
توجهت سو موتشينغ نحو مصدر الضوضاء. حاسوبان متعاقبان كانا محاطين بحشد من ثلاث طبقات ، وبطول سو موتشينغ القصير حتى على أطراف أصابعها لم تستطع رؤيه شيء ما يحدث. حيث كان بإمكانها فقط سماع ردود فعل الجمهور – اللهاث هنا ، والصراخ هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال: “حسنًا ، أنا سأتوقف” ، وهو يدفع لوحة المفاتيح ويقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ستأكل الى ان تشبع قبل المحاولة مرة أخرى؟” قال خصمه ضاحكا.
كان المتفرجون سعداء. حيث كان هذا الطفل يعرف ما الذي حدث حتى أنه لعب مع سخرية الجميع!
أخرجت سو موتشينغ نفسا. و برفع عينيها ، استطاعت أن ترى شقيقها على الكمبيوتر البعيد ، ووجه يرتدي تعابير شديدة غير مألوفة.
فأجابت: “مرحباً الأخ كيو“.
حدق سو موكيو في الصبي الآخر. “تعال ، تعال ، وتناول بعض الطعام أيضًا بحيث عندما تخسر في المرة القادمة لن يكون لديك عذر.
“بالطبع لا ، هناك الكثير من الألعاب! أنا أعرف كيف ألعب فقط في الألعاب. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتظار لبعض الوقت لم يكن هناك أحد في الجوار لذا لم يكن بإمكان سو موتشينغ المغادرة إلا عاجزه. حيث كانت تمشي على طول الشوارع الخالية لبعض الوقت قبل وصولها إلى مقهى إنترنت. دفعت الباب ليفتح ، حيث تسبب انفجار الـ هواء البارد في السماح لها بتنفس الصعداء. ثم سمعت ضجيج صاخب قادم من الداخل.
قال الخصم ، “لا أعتقد أنني بحاجة للقلق بشأن ذلك” ، على الرغم من أنه وقف كذلك.
“هل تلعبي هذه الألعاب أيضًا؟“
ضحك الحشد بشدة. فلم يكن هذا الطفل ماهرًا فحسب بل كان لديه لسان حاد جدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعال ، تناول الطعام معنا!” قالت سو موتشينغ في هذه اللحظة. و لقد كانت تقف خلفه طوال الوقت لذلك الآن سارعت إلى الأمام حيث يمكن أن يراها الخصم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أين هو؟” سألت سو موتشنغ.
“أنتي أخته الصغيرة؟” سأل الصبي وهو ينظر إلى سو ماتشنغ.
“نعم!”
تفاجأت سو موتشينغ. ليس فقط شخصًا جيدًا مثل شقيقها ، ولكن شخصًا لم يتمكن شقيقها من هزيمته؟
“يا؟“
“هل تلعبي هذه الألعاب أيضًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس صحيحا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستؤثر تكوينات الكمبيوتر على المعركة ، وكان أحد أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم أسوأ بكثير من الآخر مما يجعل بعض ألعاب PvP غير عادلة. لم تفهم سو موتشينغ كل هذا ، واعتقدت أنه طالما كان لديك جهازي كمبيوتر فيمكنك القتال عليهما.
“وثم؟” دفعت سو موتشينغ.
قال “عليكي أن تتعلمي ، إنها ممتعه“.
“أتناول طعامك ، وأستخدم أموالك في مقهى الإنترنت ، وأنا أهزمك أيضًا؟ هذا ليس جيدًا جدًا ، أليس كذلك؟ “
قال سو موكيو ، حيث قاطعهم: “موتشينغ ، تعالي إلى هنا لا تتحدثي كثيرًا مع الغرباء“.
ابتسمت سو موتشينغ وتخطت إلى جانب أخيها. يحتوي مقهى الإنترنت على صالة حيث يمكن للعملاء انتظار جهاز كمبيوتر مفتوح ، وغالبًا ما يتناول سو موكيو الغداء هنا. و الصبي الآخر لم يكن خجولًا وأتبع الأخوين هنا.
أخذ سو موكيو صندوق الغداء من أخته وقسم الطعام ببراعة إلى ثلاثة أجزاء متساوية. و بعد النظر إليها قليلاً ، قام بكشط بعض الطعام من جزء إلى آخر. و أعطى الجزء الأكبر إلى سو موتشينغ وأخذ الجزء الأصغر لنفسه ، و أومأ للصبي الآخر لأخذ الباقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعه علي!” رفض سو موكيو السماح لهذا يذهب بسهولة.
“يا أخي ، يجب أن تأكل هذا الجزء الأكبر!” قالت سو موتشينغ على الفور. حيث كانت الوجبة لشخصين. و تم تقسيمها الى ثلاث كانت بالفعل قليله ، والآن بعد أن أعطاها شقيقها أكثر ، ربما لن يكون نصفه ممتلئًا بنصيبه.
“لماذا لا تعودان إلى المنزل واللعب؟” اقترحت سو موتشينغ.
“لا أستطيع إنهاء ذلك!” أصر سو موكيو ، ورفع صندوق الغداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستؤثر تكوينات الكمبيوتر على المعركة ، وكان أحد أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم أسوأ بكثير من الآخر مما يجعل بعض ألعاب PvP غير عادلة. لم تفهم سو موتشينغ كل هذا ، واعتقدت أنه طالما كان لديك جهازي كمبيوتر فيمكنك القتال عليهما.
“هاهاها لأنك مجنون؟ لا يجب أن تكون ، الخسارة والفوز أمر طبيعي جدًا. تمالك نفسك. ” أخذ الصبي الآخر الجزء الذي أعطاه لكن يديه كانت سريعة – في غمضة عين ، ألقى ببعض طعامه إلى جزء سو موكيو.
كان المتفرجون سعداء. حيث كان هذا الطفل يعرف ما الذي حدث حتى أنه لعب مع سخرية الجميع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأوضح “أنا في حالة مزاجية جيدة ، ولست بحاجة لتناول هذا القدر“.
“أنت …” تذمر سو موكيو لكنه لم يكن يريد أن يهتم بهذا الأمر أكثر من ذلك.
الفصل 1: الصيف عندما كنا فى الخامسة عشر
“أنت …” تذمر سو موكيو لكنه لم يكن يريد أن يهتم بهذا الأمر أكثر من ذلك.
“لم أشاهدك من قبل” ، اغتنمت سو موتشينغ هذه الفرصة لتقول. و هذه المرة لم يوقفها شقيقها مع أي تحذير من “لا تتحدثي إلى الغرباء“.
أجابت سو موتشينغ بابتسامة: “أراك لاحقًا“.
“أوه ، لقد مررت للتو ، أردت فقط أن ألعب قليلاً بشكل عرضي. ثم سمعت أن هناك لاعب ماهر هنا ثم … “
“هاهاها لأنك مجنون؟ لا يجب أن تكون ، الخسارة والفوز أمر طبيعي جدًا. تمالك نفسك. ” أخذ الصبي الآخر الجزء الذي أعطاه لكن يديه كانت سريعة – في غمضة عين ، ألقى ببعض طعامه إلى جزء سو موكيو.
“بالطبع لا ، هناك الكثير من الألعاب! أنا أعرف كيف ألعب فقط في الألعاب. “
“وثم؟” دفعت سو موتشينغ.
“تعال ، تناول الطعام معنا!” قالت سو موتشينغ في هذه اللحظة. و لقد كانت تقف خلفه طوال الوقت لذلك الآن سارعت إلى الأمام حيث يمكن أن يراها الخصم.
ثم ذهبت لأرى ما إذا كنت أستطيع أن أتعلم منه أي شيء. إنه حقا لاعب ماهر. و فقط أسوأ قليلا مني.
“مرحبًا لا تتحدث مبكرًا!” صاح سو موكيو. “نحن ذاهبون مرة أخرى بعد تناول الطعام!”
“سو موكيو أحضرت لك أختك الصغيرة طعامًا ، من الأفضل تناول طعامك واستعادة طاقتك قبل المحاولة مرة أخرى!” صاح أحدهم مما تسبب في ضحك المتفرجين. و نظر سو موكيو حوله ، ورأى أخيرًا سو موتشينغ تقف مقابله.
قال الصبي الآخر: “هاها لا أستطيع“.
قال سو موكيو لأخته: “في المنزل … و في المنزل ، أجهزة الكمبيوتر ليست هي نفسها لذا لا يمكنك لعب ألعاب مثل هذه عليهم حقًا“.
“ماذا هل تهرب؟” قال سو موكيو بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تبلي بلاء حسنا؟
قال الصبي وهو يربت على جيوبه: “لم يتبق لي مال“.
ذهلت سو موتشينغ. و على الرغم من أنها لم تفهم تمامًا ألعاب الفيديو التي يلعبها شقيقها الأكبر كل يوم إلا أنها فهمت شيئًا واحدًا بوضوح: كان شقيقها جيدًا جدًا. و عندما لعب هذا النوع من الألعاب التنافسية مع أشخاص آخرين ، نادرا ما خسر.
أخذ سو موكيو صندوق الغداء من أخته وقسم الطعام ببراعة إلى ثلاثة أجزاء متساوية. و بعد النظر إليها قليلاً ، قام بكشط بعض الطعام من جزء إلى آخر. و أعطى الجزء الأكبر إلى سو موتشينغ وأخذ الجزء الأصغر لنفسه ، و أومأ للصبي الآخر لأخذ الباقي.
لم تكن سو موتشينغ بحاجة إلى النظر إلى شاشات الكمبيوتر. بمجرد النظر إلى وجه أخيها تمكنت من معرفة من فاز.
كان هذا السبب قويا جدا. و بالطبع بدون المال لم يكن هناك طريقة لاستخدام أجهزة الكمبيوتر في مقهى الإنترنت.
أراد سو موكيو قلب الطاولة. “توقف عن الأكل! قف ، نحن سنحارب على هذا! “
قال: “حسنًا ، أنا سأتوقف” ، وهو يدفع لوحة المفاتيح ويقف.
“دعه علي!” رفض سو موكيو السماح لهذا يذهب بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتناول طعامك ، وأستخدم أموالك في مقهى الإنترنت ، وأنا أهزمك أيضًا؟ هذا ليس جيدًا جدًا ، أليس كذلك؟ “
“أنتي تحضري الطعام لأخيكي مرة أخرى!” رأى الأخ كيو صندوق الغداء المعزول في يدها. حيث كان على دراية كاملة بهذا المنظر.
“من قال أنك ستفوز بالتأكيد؟“
“هناك.” أشار الأخ كيو إلى المنطقة التي يصدر منها الضجيج. “ومع ذلك قد لا يكون لديه شهية كبيرة اليوم.”
المترجم: pharaoh-king-jeki
قال الصبي بطبيعة الحال “حسنا بالطبع سأخسر بين الحين والآخر“.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“… لقد انتهيت من الأكل.” الآن كان سو موكيو منزعجاً جدًا من تناول الطعام.
قال الصبي وهو يربت على جيوبه: “لم يتبق لي مال“.
“لماذا لا تعودان إلى المنزل واللعب؟” اقترحت سو موتشينغ.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“يا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال سو موكيو لأخته: “في المنزل … و في المنزل ، أجهزة الكمبيوتر ليست هي نفسها لذا لا يمكنك لعب ألعاب مثل هذه عليهم حقًا“.
“لنذهب! موتشينغ ، تعالي وانضمي إلينا بمجرد الانتهاء “. دون إضاعة لحظة ، جر سو موكيو الصبي الآخر بعيدا.
أخيرا نجحت!
ستؤثر تكوينات الكمبيوتر على المعركة ، وكان أحد أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم أسوأ بكثير من الآخر مما يجعل بعض ألعاب PvP غير عادلة. لم تفهم سو موتشينغ كل هذا ، واعتقدت أنه طالما كان لديك جهازي كمبيوتر فيمكنك القتال عليهما.
وخصمه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أشاهدك من قبل” ، اغتنمت سو موتشينغ هذه الفرصة لتقول. و هذه المرة لم يوقفها شقيقها مع أي تحذير من “لا تتحدثي إلى الغرباء“.
“ولكن يجب أن تكون هناك ألعاب أخرى لا يهم فيها ذلك كثيرًا ، أليس كذلك؟” سأل الولد الآخر.
“هل تقول أنك واثق من أنك قد تهزمني في أي لعبه؟” قال سو موكيو.
“ستأكل الى ان تشبع قبل المحاولة مرة أخرى؟” قال خصمه ضاحكا.
“بالطبع لا ، هناك الكثير من الألعاب! أنا أعرف كيف ألعب فقط في الألعاب. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد سو موكيو قلب الطاولة. “توقف عن الأكل! قف ، نحن سنحارب على هذا! “
“أنتي أخته الصغيرة؟” سأل الصبي وهو ينظر إلى سو ماتشنغ.
“هل تلعبي هذه الألعاب أيضًا؟“
أجاب الصبي الآخر: “لقد انتهيت بالفعل من تناول الطعام” ، وهو يضع وعاءه وعيدان تناول الطعام.
قال الصبي وهو يربت على جيوبه: “لم يتبق لي مال“.
“لنذهب! موتشينغ ، تعالي وانضمي إلينا بمجرد الانتهاء “. دون إضاعة لحظة ، جر سو موكيو الصبي الآخر بعيدا.
“لماذا لا تعودان إلى المنزل واللعب؟” اقترحت سو موتشينغ.
قال: “حسنًا ، أنا سأتوقف” ، وهو يدفع لوحة المفاتيح ويقف.
“اراك قريبا!” تمكن الصبي الآخر من العودة وإعطائها تلويحه عندما غادرهما.
ضحك الأخ كيو: “لقد التقى بخصم“.
أجابت سو موتشينغ بابتسامة: “أراك لاحقًا“.
“اراك قريبا!” تمكن الصبي الآخر من العودة وإعطائها تلويحه عندما غادرهما.
لم تتخيل أبدًا أن هذا الغريب العشوائي الذي اصطدم بحياة شقيقها وحياتها ، سينتهي إلى جانبها لمدة عشر سنوات وما بعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الصبي بطبيعة الحال “حسنا بالطبع سأخسر بين الحين والآخر“.
“وثم؟” دفعت سو موتشينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات