㊎شرٌ مُعَاكِس㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هو فَقَطْ!
㊎شرٌ مُعَاكِس㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَت أدَوَاتُ الرُوُح مِن المُسْتَوَي العَاشِرَة عَلَيْ حَد سَوَاء ، وَ لكنَّ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَت حَقَاً قَوِيَةً جِدَاً ، متَجَاوُزَةً بكَثِيِرٍ سَيْفَ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاهَا ، أنْتَ فَقَطْ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ ترَيدُ أَنْ تَقِفُ ضدي؟” ظَهَرَ ضَحِكَ روان هُوَان شُوَانْ المُتَعَجْرِفَ ، غَيْرَ سارٍ للغَايَة عِنْدَ سَمَاعه .
“انه حَقَاً يُثْبِتُ نَفَسْه بـِـأنَّهُ تَقْلِيِدٌ لـ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ مِنْ العَالَم السفلي ، حَتَي أنَّنِي أشْعُرُ بَشِعور طَفِيِف مِنْ ذَلِكَ!” (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لنَفَسْه . كَانَ صَوتٌه مُنْخَفِضاً جِدَاً ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَجَحَ فِيْ سَمَاعه .
لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن أَنْ يَفْعَلـوه لهَذَا الرَجُل إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ الإِخْتِبَاء دَاخلِ التَابُوت . *** بَعْدَ عَشَرَةِ أيَّامٍ ، غَادَر جَمِيْع المُقَاتَليِن الأقْوَياًء بِلَا حَوْلَ وَ لَا قُوَة . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مَعَني لموَاصَلَة الهُجُوُمِ عَلَيْ التَابُوت ، لأَنـَّـه كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ لـَـهُ حلقة مكَانَية وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يدعو للقَلَقْ مِنْ أَنَّه سَوْفَ يَمُوُت جوعاً . كَانَ الَنَاس الوَحِيِدونَ المتبقون فِيْ المُطَأرَدَةِ : (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
بَعْدَ أَنْ قَامَ مُقَاتِل [طَبَقَةِ لارَضِيِعِ الرُوُحِي] الثَانِي بسلسلة مِنْ سَبْعَة ضَرَبَاتٍ فِيْ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ . فِيْ النِهَاية ، لَمْ يَعُد قَادِراً عَلَيْ الهُجُوُمٌ مَرَة أُخْرَي ، لأَنـَّـه كَانَ هُنَاْكَ بالفِعْل سَبْعَة جُنُود جـُــثَةٍ يتشبثون بـِـهِ ، مِمَا جَعَلَه لَمْ يَعُد يمَلِك القُوَة للهُجُوُمٌ .
(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لَم يَهَرَبَ . إمتدَت يَدَه اليُمْنَي ، وَ إرْتَفَعَت النِيَةُ القِتَالِية . إنْتَشَرَت العَدِيِدُ مِنْ الخُيُوطِ الحَرِيَرَيةِ ذاتُ اللَون الأَخْضر ، ومِثْل الشبكة ، يَتِمُ تَحْرِيِكهَا لتطويق (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .
“هاهاهاهَا ، أنْتَ فَقَطْ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ ترَيدُ أَنْ تَقِفُ ضدي؟” ظَهَرَ ضَحِكَ روان هُوَان شُوَانْ المُتَعَجْرِفَ ، غَيْرَ سارٍ للغَايَة عِنْدَ سَمَاعه .
كَانَ هَذَا دليلَا كَافِيَاً عَلَيْ قُوَة التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ , كَانَ ذَلِكَ فِيْ حـَـالة دِفَاعِ سلبي ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَا يزَاَلُ المَرْأ بِحَاجَة إلَي هُجُوُمٌ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] لقَتْل الشَخْص المختبئ بدَاخلِه .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَت التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ قَوِيَةً للغَايَة ، وَ لَمْ يَكُنْ أَمَامَهُم مِنْ خِيَار سِوَي الإعْتِرَافِ بَذَلَكَ .
هو فَقَطْ!
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً إلَي البُرْج الصَغِيِر : “فَقَطْ ألقي نَظَرة ، لَدَيْه فَقَطْ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر وَ هـُــوَ بالفِعْل رَائِع جِدَاً ، بَيْنَما يَجِبُ أَنْ أتَصَرَف بنَفَسْي ، لِمَاذَا يوجد مِثْل هَذَا التباين الَهَائل؟”
“يالَهَا مِنْ مزحة!” كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِلَا خَوْف بشَكْلٍ طَبِيِعي وَ وَقَفَ ثَابِتَاً طَوِيِلَا عِنْدَمَا ألقي ضَرْبَة .
أجاب {البُرْج الـصَغِيِر} بهُدُوُء : “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ ذَلِكَ ، فَأنَا أيْضَاً ، أسْتَطِيِعُ أَنْ أُظْهَر قُوَتِي الكَامِلِة . يُمْكِنك تَدْمِيِر أَيّ شَخْص تُرِيِدُ كذَلِكَ . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، أنْتَ السَيِّد ، لذَلِكَ أُطِيِعُك ” .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة الشَخْصِيَة لِلتَلَامِيِذ مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) كَانَت عَادَة لَيْسَتْ قَوِيَةً جِدَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَا تزَاَلَ هُنَاْكَ إسْتِثْنَاءات لهذه القَاعِدة . عَلَيْ سبيل المثال ، حَصَلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ مِيِرَاث زعيم الطَائِفَة ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ ينَجَحَ فِيْ الحُصُول عَلَيْ الأدَاة الرُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِرِ ، صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني ، تَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ تِقَنِيَة الصَابِر وَ الَّتِي يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا مَعَ صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني . لَمْ تَكُنْ دَرَجَة هَذَا التِقَنِيَة مِنْ السَيْف مُنْخَفِضة للغَايَة ، وَ يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا طَالَمَا أَنْ أَحَدُهم قَدْ زرع تشِي الجُثَة . مَدَيْ قُوَة تِقَنِيَة الصَابِر هَذِهِ يَعْتَمِدُ عَلَيْ إنْجَازَات المَرْأ مِنْ حَيْثُ زِرَاْعَة تشِي الجُثَة .
اللعَنة ?!
كَانَت أدَوَاتُ الرُوُح مِن المُسْتَوَي العَاشِرَة عَلَيْ حَد سَوَاء ، وَ لكنَّ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَت حَقَاً قَوِيَةً جِدَاً ، متَجَاوُزَةً بكَثِيِرٍ سَيْفَ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعبر فَقَطْ عَن بَعْض مِنْ حزنه . كَيْفَ يُمْكِنه إلَا يَعْرِفَ أَنْ (البُرْج الأسْوَد) سيغري تِلْكَ الشَخْصيات القَوِيَةً حَقَاً ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ {البُرْج الـصَغِيِر} حَقَاً أكثَرَ مِنْ مُجَرَدَ سِلَاحٍ رُوُحِيِّ ، فِيْ حِيِن أَنَّه ، عَلَيْ الجَانِب الأخَرُ ، كاد أَنْ يَنْزِفَ أنْفِه مِنْ الغَضَب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
لِمَاذَا كَانَ يَشْعُر أَنَّ هَذَهِ الأداةِ الرُوُحِيَةِ كَانَت متَفَشِيَةً للغَايَة فِيْ جَسَدِهِ؟
“يَا لَهُ مِنْ هُرَاءٍ بِإسْمِ [طَبَقَة اَلْفِئران الرُوُخِيَةِ]، إنْتَظر حَتَي أحْصُلُ عَلَيْ المِيِرَاث فِيْ العَوَالِم الإثنية عَشَرَ ، ثُمَ سأعُوُد وَ أَصْقُلُكُم جَمِيْعاً إلَي جُنُود الجُثَة ! هاهاهاها!” ضَحِكَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بشَكْلٍ صَاخِب . مِنْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ اللَّعِبِ مَعَ المُقَاتَليِن مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِيْ كـَــف يَدَه بَيْنَما هـُــوَ نَفَسْه فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فَقَطْ ؟
كَانَ هُنَاْكَ فِيْ المجموع ثَلَاثَة مِنْ المُقَاتَليِن الرُوُحِيين مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ قَامَوا جَمِيْعاً بتَحَرَكُهَم عَلَيْ التَوَالِيِ ، لكنَّ ذَلِكَ تَسَبَبَ فَقَطْ فِيْ ظُهُوُرِ المَزِيِد مِنْ جُنُود الــجـُــثـَـة الَذِيِنَ قَمَعَهم تَمَاماً .
“مَاذَا!؟” لَا يَسَعه إلَا أَنْ يُفَاجَئ ؛ كَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ نَوْعية هَذَا التشِي فَوْق نَفَسْه؟
“يَا لَهُ مِنْ هُرَاءٍ بِإسْمِ [طَبَقَة اَلْفِئران الرُوُخِيَةِ]، إنْتَظر حَتَي أحْصُلُ عَلَيْ المِيِرَاث فِيْ العَوَالِم الإثنية عَشَرَ ، ثُمَ سأعُوُد وَ أَصْقُلُكُم جَمِيْعاً إلَي جُنُود الجُثَة ! هاهاهاها!” ضَحِكَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بشَكْلٍ صَاخِب . مِنْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ اللَّعِبِ مَعَ المُقَاتَليِن مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِيْ كـَــف يَدَه بَيْنَما هـُــوَ نَفَسْه فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فَقَطْ ؟
“يالَهَا مِنْ مزحة!” كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِلَا خَوْف بشَكْلٍ طَبِيِعي وَ وَقَفَ ثَابِتَاً طَوِيِلَا عِنْدَمَا ألقي ضَرْبَة .
هو فَقَطْ!
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة الشَخْصِيَة لِلتَلَامِيِذ مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) كَانَت عَادَة لَيْسَتْ قَوِيَةً جِدَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَا تزَاَلَ هُنَاْكَ إسْتِثْنَاءات لهذه القَاعِدة . عَلَيْ سبيل المثال ، حَصَلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ مِيِرَاث زعيم الطَائِفَة ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ ينَجَحَ فِيْ الحُصُول عَلَيْ الأدَاة الرُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِرِ ، صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني ، تَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ تِقَنِيَة الصَابِر وَ الَّتِي يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا مَعَ صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني . لَمْ تَكُنْ دَرَجَة هَذَا التِقَنِيَة مِنْ السَيْف مُنْخَفِضة للغَايَة ، وَ يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا طَالَمَا أَنْ أَحَدُهم قَدْ زرع تشِي الجُثَة . مَدَيْ قُوَة تِقَنِيَة الصَابِر هَذِهِ يَعْتَمِدُ عَلَيْ إنْجَازَات المَرْأ مِنْ حَيْثُ زِرَاْعَة تشِي الجُثَة .
كل هَؤُلَاء المُتَدَرِبين مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] و[طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] غَاضِبِيِنَ لِلغَايَةِ ، لكنَّ مـَـا الذِيْ يُمْكِنهم فِعله ؟ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ وسيلةٍ لإخْتِرَاق دِفَاعَاتِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاهَا ، أنْتَ فَقَطْ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ ترَيدُ أَنْ تَقِفُ ضدي؟” ظَهَرَ ضَحِكَ روان هُوَان شُوَانْ المُتَعَجْرِفَ ، غَيْرَ سارٍ للغَايَة عِنْدَ سَمَاعه .
بَعْدَ أَنْ هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسهُ دَاخلِيَاً . فِيْ حـَـالة منَفْعَلة ، لَا يَحْتَاجُ المَرْأ إلَا إلَي أَنْ يَكُوْن فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] وَ سَيَظَلُ قَادِراً عَلَيْ قَتْل (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَعَ تَأثِيِر الهَجَمَات فَقَط ، حَتَي مَعَ وُجُود ثَلَاثَة جُنُوُدِ جُثَة فِيْ الطَرِيْق . بِالطَبْع ، كَانَ ذَلِكَ مستندا إلَي فَرْضِية أَنْ زِرَاْعَة (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَمْ يَكُنْ فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] حَتَي الأنْ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَاَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) مَعَاً ، فِيْ حِيِن كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ تِلْقَاء نَفَسْه . الثَلَاثَة مِنْهُم خَبَؤُوا أنْفُسِهِم بَيْنَما إستَّمَرَّوا فِيْ السَّعْيِ .
كَانَ هَذَا دليلَا كَافِيَاً عَلَيْ قُوَة التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ , كَانَ ذَلِكَ فِيْ حـَـالة دِفَاعِ سلبي ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَا يزَاَلُ المَرْأ بِحَاجَة إلَي هُجُوُمٌ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] لقَتْل الشَخْص المختبئ بدَاخلِه .
“شَقِي جاهَل!” فُتِحْتَ شَبَكَة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الكَـَـبِيِرَة بالفِعْل وَ أحَاطَت بـِـ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تَمَاماً .
إستَّمَرَّ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ دَفْعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ فِيْ الطَرِيِقِ . كَانَ بَعْض مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] لَا يزَاَلَون يُطَارِدُوُنَ ، غَيْرَ رَاغِبيْنَ فِيْ التَخَلَي عَن المُطَارَدَة ، فِيْ حِيِن أَنْ أخَرِيِن كَانَوا قَدْ إسْتَدَاروا بالفِعْل وَ غَادَروا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعبر فَقَطْ عَن بَعْض مِنْ حزنه . كَيْفَ يُمْكِنه إلَا يَعْرِفَ أَنْ (البُرْج الأسْوَد) سيغري تِلْكَ الشَخْصيات القَوِيَةً حَقَاً ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ {البُرْج الـصَغِيِر} حَقَاً أكثَرَ مِنْ مُجَرَدَ سِلَاحٍ رُوُحِيِّ ، فِيْ حِيِن أَنَّه ، عَلَيْ الجَانِب الأخَرُ ، كاد أَنْ يَنْزِفَ أنْفِه مِنْ الغَضَب .
لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن أَنْ يَفْعَلـوه لهَذَا الرَجُل إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ الإِخْتِبَاء دَاخلِ التَابُوت .
***
بَعْدَ عَشَرَةِ أيَّامٍ ، غَادَر جَمِيْع المُقَاتَليِن الأقْوَياًء بِلَا حَوْلَ وَ لَا قُوَة . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مَعَني لموَاصَلَة الهُجُوُمِ عَلَيْ التَابُوت ، لأَنـَّـه كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ لـَـهُ حلقة مكَانَية وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يدعو للقَلَقْ مِنْ أَنَّه سَوْفَ يَمُوُت جوعاً . كَانَ الَنَاس الوَحِيِدونَ المتبقون فِيْ المُطَأرَدَةِ : (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
“شَقِي جاهَل!” فُتِحْتَ شَبَكَة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الكَـَـبِيِرَة بالفِعْل وَ أحَاطَت بـِـ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تَمَاماً .
طَاَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) مَعَاً ، فِيْ حِيِن كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ تِلْقَاء نَفَسْه . الثَلَاثَة مِنْهُم خَبَؤُوا أنْفُسِهِم بَيْنَما إستَّمَرَّوا فِيْ السَّعْيِ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
و مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا خَرَجَ مُقَاتِلو [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] وَ جَمِيْع المُطَارِدِيِنَ ، صَعَدَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مَعَ قَفَزَة كَـَـبِيِرَة ، وَ وَصَلَ أَمَامَ كَنْزِ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) .
كَانَ هَذَا دليلَا كَافِيَاً عَلَيْ قُوَة التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ , كَانَ ذَلِكَ فِيْ حـَـالة دِفَاعِ سلبي ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَا يزَاَلُ المَرْأ بِحَاجَة إلَي هُجُوُمٌ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] لقَتْل الشَخْص المختبئ بدَاخلِه .
“سلم المُفْتَاح ، وَ سأدخر حَيَاتَكَ!” أمرَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بهُدُوُء .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً إلَي البُرْج الصَغِيِر : “فَقَطْ ألقي نَظَرة ، لَدَيْه فَقَطْ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر وَ هـُــوَ بالفِعْل رَائِع جِدَاً ، بَيْنَما يَجِبُ أَنْ أتَصَرَف بنَفَسْي ، لِمَاذَا يوجد مِثْل هَذَا التباين الَهَائل؟”
“أنْتَ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فَقَطْ ، كَيْفَ لِكَ أنْ تتَكَلَم بجرأة!” خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ التَابُوت وَ هَاجَمَ عَلَيْ صَرِيِر بَارِدْ فِيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَت التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ قَوِيَةً للغَايَة ، وَ لَمْ يَكُنْ أَمَامَهُم مِنْ خِيَار سِوَي الإعْتِرَافِ بَذَلَكَ .
“عِنْدَمَا إنْتَقُلتُ دُونَ عَوَائِق فِيْ هَذَا العَالَم ، مِنْ يدري أيْنَ كَانَ سلفك ، وَ أنْتَ تتَجَرَّأ عَلَيْ التَصَرُفُ بِوَقَاحَةٍاً أَمَامَي!” إنْتَقلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مُبَاشِرَة ، بهدف الاستيلاء عَلَيْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هَؤُلَاء المُتَدَرِبين مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] و[طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] غَاضِبِيِنَ لِلغَايَةِ ، لكنَّ مـَـا الذِيْ يُمْكِنهم فِعله ؟ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ وسيلةٍ لإخْتِرَاق دِفَاعَاتِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتَحَرَكَ . كَانَ خَائِفاً مِنْ أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سيهَرَبَ مَرَة أُخْرَي إلَي التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ . فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، سيَكُوْن ذَلِكَ مِثْل نمر يحَاوَل أَنْ يعض مِنْ خِلَال صُدْفَة السُلْحُفَاة ، دُونَ أَيّ فكرة عَن مكَانَ العض . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، سيَكُوْن مِنْ السهَل إنْتِزَاعُ المُفْتَاحِ مِنْ قَبْضَةِ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“يالَهَا مِنْ مزحة!” كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِلَا خَوْف بشَكْلٍ طَبِيِعي وَ وَقَفَ ثَابِتَاً طَوِيِلَا عِنْدَمَا ألقي ضَرْبَة .
“يَا لَهُ مِنْ هُرَاءٍ بِإسْمِ [طَبَقَة اَلْفِئران الرُوُخِيَةِ]، إنْتَظر حَتَي أحْصُلُ عَلَيْ المِيِرَاث فِيْ العَوَالِم الإثنية عَشَرَ ، ثُمَ سأعُوُد وَ أَصْقُلُكُم جَمِيْعاً إلَي جُنُود الجُثَة ! هاهاهاها!” ضَحِكَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بشَكْلٍ صَاخِب . مِنْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ اللَّعِبِ مَعَ المُقَاتَليِن مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِيْ كـَــف يَدَه بَيْنَما هـُــوَ نَفَسْه فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فَقَطْ ؟
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة الشَخْصِيَة لِلتَلَامِيِذ مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) كَانَت عَادَة لَيْسَتْ قَوِيَةً جِدَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَا تزَاَلَ هُنَاْكَ إسْتِثْنَاءات لهذه القَاعِدة . عَلَيْ سبيل المثال ، حَصَلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ مِيِرَاث زعيم الطَائِفَة ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ ينَجَحَ فِيْ الحُصُول عَلَيْ الأدَاة الرُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِرِ ، صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني ، تَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ تِقَنِيَة الصَابِر وَ الَّتِي يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا مَعَ صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني . لَمْ تَكُنْ دَرَجَة هَذَا التِقَنِيَة مِنْ السَيْف مُنْخَفِضة للغَايَة ، وَ يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا طَالَمَا أَنْ أَحَدُهم قَدْ زرع تشِي الجُثَة . مَدَيْ قُوَة تِقَنِيَة الصَابِر هَذِهِ يَعْتَمِدُ عَلَيْ إنْجَازَات المَرْأ مِنْ حَيْثُ زِرَاْعَة تشِي الجُثَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاهَا ، أنْتَ فَقَطْ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ ترَيدُ أَنْ تَقِفُ ضدي؟” ظَهَرَ ضَحِكَ روان هُوَان شُوَانْ المُتَعَجْرِفَ ، غَيْرَ سارٍ للغَايَة عِنْدَ سَمَاعه .
و هَكَذَا ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَا يزَاَلُ لَدَيْه مُسْتَوَي مَعَيْن مِنْ القُدْرَة فِيْ تِقْنِيَات السَيْف ، وَ شَكَّلَ خَمْسَ وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي الذِيْ إنْخَفَضَ فِيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بضَرْبَة وَاحِدَة مِنْ صَابِره .
لِمَاذَا كَانَ يَشْعُر أَنَّ هَذَهِ الأداةِ الرُوُحِيَةِ كَانَت متَفَشِيَةً للغَايَة فِيْ جَسَدِهِ؟
(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لَم يَهَرَبَ . إمتدَت يَدَه اليُمْنَي ، وَ إرْتَفَعَت النِيَةُ القِتَالِية . إنْتَشَرَت العَدِيِدُ مِنْ الخُيُوطِ الحَرِيَرَيةِ ذاتُ اللَون الأَخْضر ، ومِثْل الشبكة ، يَتِمُ تَحْرِيِكهَا لتطويق (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .
لِمَاذَا كَانَ يَشْعُر أَنَّ هَذَهِ الأداةِ الرُوُحِيَةِ كَانَت متَفَشِيَةً للغَايَة فِيْ جَسَدِهِ؟
“مَزَقَ!” أعْلَنَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بشَكْلٍ حاد . سَقَطَ صـَـابِر تشِي ، لكنَّ هَذِهِ الشبكة الخَضْرَاء كَانَت سَالِمة تَمَاماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتَحَرَكَ . كَانَ خَائِفاً مِنْ أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سيهَرَبَ مَرَة أُخْرَي إلَي التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ . فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، سيَكُوْن ذَلِكَ مِثْل نمر يحَاوَل أَنْ يعض مِنْ خِلَال صُدْفَة السُلْحُفَاة ، دُونَ أَيّ فكرة عَن مكَانَ العض . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، سيَكُوْن مِنْ السهَل إنْتِزَاعُ المُفْتَاحِ مِنْ قَبْضَةِ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
“مَاذَا!؟” لَا يَسَعه إلَا أَنْ يُفَاجَئ ؛ كَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ نَوْعية هَذَا التشِي فَوْق نَفَسْه؟
“يَا لَهُ مِنْ هُرَاءٍ بِإسْمِ [طَبَقَة اَلْفِئران الرُوُخِيَةِ]، إنْتَظر حَتَي أحْصُلُ عَلَيْ المِيِرَاث فِيْ العَوَالِم الإثنية عَشَرَ ، ثُمَ سأعُوُد وَ أَصْقُلُكُم جَمِيْعاً إلَي جُنُود الجُثَة ! هاهاهاها!” ضَحِكَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بشَكْلٍ صَاخِب . مِنْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ اللَّعِبِ مَعَ المُقَاتَليِن مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِيْ كـَــف يَدَه بَيْنَما هـُــوَ نَفَسْه فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فَقَطْ ؟
“شَقِي جاهَل!” فُتِحْتَ شَبَكَة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الكَـَـبِيِرَة بالفِعْل وَ أحَاطَت بـِـ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تَمَاماً .
بَعْدَ أَنْ هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسهُ دَاخلِيَاً . فِيْ حـَـالة منَفْعَلة ، لَا يَحْتَاجُ المَرْأ إلَا إلَي أَنْ يَكُوْن فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] وَ سَيَظَلُ قَادِراً عَلَيْ قَتْل (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَعَ تَأثِيِر الهَجَمَات فَقَط ، حَتَي مَعَ وُجُود ثَلَاثَة جُنُوُدِ جُثَة فِيْ الطَرِيْق . بِالطَبْع ، كَانَ ذَلِكَ مستندا إلَي فَرْضِية أَنْ زِرَاْعَة (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَمْ يَكُنْ فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] حَتَي الأنْ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هَؤُلَاء المُتَدَرِبين مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] و[طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] غَاضِبِيِنَ لِلغَايَةِ ، لكنَّ مـَـا الذِيْ يُمْكِنهم فِعله ؟ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ وسيلةٍ لإخْتِرَاق دِفَاعَاتِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .
ترجمة
ترجمة
◉ℍ???????◉
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة الشَخْصِيَة لِلتَلَامِيِذ مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) كَانَت عَادَة لَيْسَتْ قَوِيَةً جِدَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَا تزَاَلَ هُنَاْكَ إسْتِثْنَاءات لهذه القَاعِدة . عَلَيْ سبيل المثال ، حَصَلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ مِيِرَاث زعيم الطَائِفَة ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ ينَجَحَ فِيْ الحُصُول عَلَيْ الأدَاة الرُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِرِ ، صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني ، تَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ تِقَنِيَة الصَابِر وَ الَّتِي يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا مَعَ صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني . لَمْ تَكُنْ دَرَجَة هَذَا التِقَنِيَة مِنْ السَيْف مُنْخَفِضة للغَايَة ، وَ يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا طَالَمَا أَنْ أَحَدُهم قَدْ زرع تشِي الجُثَة . مَدَيْ قُوَة تِقَنِيَة الصَابِر هَذِهِ يَعْتَمِدُ عَلَيْ إنْجَازَات المَرْأ مِنْ حَيْثُ زِرَاْعَة تشِي الجُثَة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات