㊎فُنُوُنُ السُم㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
عِنْدَمَا إختفِيْ السَيْف تَدْرِيِجيَاً ، إلْتَفَت الأجْنِحَةُ الَّتِي كَانَ قَدْ إسْتَخْدَمَهَا لَحِمَايَة نَفَسْه . عِنْدَمَا إنْخَفَضَ السَيْف إلَي حَوَالَي مَائَتَيّن ، تَحَطَمَت الأجْنِحَةُ الخَضْرَاء تَمَاماً . بو ? , بو ? ، بو . و َأحْدَثَت وَمَضَات السَيْف الفَوْضَي ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، رش الـدَم بِجُنُونْ .
㊎فُنُوُنُ السُم㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ترجمة
عِنْدَمَا رَأَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عُبُوسَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَوَحَ عَلَيْ الفَوْر بِيَدِه وَ قَاْلَ : “لَا تقَلَقْ ، هَذَا العُنْصُر لَا جَدْوَي لَهُ بِالنِسبَة لك!” تَوَقَفَ لِلَحْظَة ، ثُمَ إستَّمَرَّ ،” يُمْكِنني أيْضَاً التخلص مِنْ الشَقِي دَاخلِ التَابُوت لـَـكَ . قَدْ لَا يَكُوْن الأخَرُون قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لِلتَوَابِيِتِ البُرُوُنْزِيَة ، لكنَّ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ تَأثِيِر عَلَيْ . يُمْكِنني سحبه للخُرُوُج منه!”
◉ℍ???????◉
“اللعَنة ?!”لعَن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَرَة أُخْرَي . إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص أخَرُ يَقُوُلَ ذَلِكَ ، مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يسَخِرَ فِي إِزْدِرَاء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يمْتَلَكَ ذِكْرَيَات خَالِد ، وَ يُمْكِن إعْتِبَاره بِمَثَابَةِ تَنَاسُخ لَهُ ، لذَلِكَ مَنْ يَعْلَم ، رُبَمَا يَكُوْن لَدَيْه طَرِيْقة للتَعَامل مَعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .
◉ℍ???????◉
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ أجَابَ : “لَا حَاجَة!”
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ أجَابَ : “لَا حَاجَة!”
“لِمَاذَا؟!” كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَمَلِيا عَلَيْ وَشَكِ الجُنُونْ . كَانَ قَدْ قـَـدَّمَ بالفِعْل تَنَزُلات كَافِيَة ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا زَاَلَ يرفض عرضه .
“قَتْل! قَتْل! قَتْل!” تَعْبِيِرُ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أصْبَحَ شراً لَا يُمْكِن مقارنته ، وَ مَعَ تَحَوَلَ شَخْصيته بِسُرْعَةٍ ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنَّه أصْبَحَ طَاوُوُساً عِمْلَاقَاً ، واجنَحَتَه ترفرف بعَنف ، ونية قَاتَلة بِقَدْرِ مـَـا يُمْكِن للعَيْن رُؤْيَتَهُ .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “أما بِالنِسبَة للشَقِي دَاخلِ التَابُوت ، فَأنَا فِيْ الوَاقِع غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قَتْله الأنَ , لكنَّ لَنْ يَسْتَغْرِق مني سَنَوَات كَثِيِرة حَتَي أتَمَكَن مِنْ جَرَهُ إلَي الخَارِجَ وَقْتله . مِنْ الجَيْدَ أَنْ ندعه يَعِيِش كتّذكِيِر لنَفَسْي . أما بِالنِسبَة لهَذَا المُفْتَاح… هيه ، فَمِنَ الوَاضِح أَنَّهُ لي ، فلِمَاذَا إحْتَاج إلَي تَسْلِيِمهِ لك ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، حَتَي الخَالِد سيضع الكَثِيِر مِنْ الأَهَمُية عَلَيْه . تـســـك تـســـك تـســـك ، هَذَا هـُــوَ أكثَرَ مِنْ سَبَب لِكَي لَا يُمْكِنُنِي أَنْ أعْطِيِهِ لَك!”
لم تَنْخَفِض رُوُح مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بل إرْتَفَعَت . أمْسَكَ سَيْفَ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وَ هَتَفَ : “(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، تُلْقِي ضَرْبَة مني” ! هونغ ، تَمَ تَنْشِيِط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) وَ تَحَوَلَ إلَي حَاجِزَ عزلَهُ مِنْ النَاْر .
“أنْتَ!” كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) غَاضِبْا جِدَاً ، وَ مَعَ قَفَزَة مُفَاجِئَة ، وَجْه هُجُوُمٌ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
◉ℍ???????◉
مُنْذُ أَنْ فشلت المفاوضات ، كَانَ الخِيَار الوَحِيِد المُتَبْقَي الأنْ هـُــوَ تَسوِيَة الأُمُوُر بقَبْضَة اليَّدَ .
عِنْدَمَا إختفِيْ السَيْف تَدْرِيِجيَاً ، إلْتَفَت الأجْنِحَةُ الَّتِي كَانَ قَدْ إسْتَخْدَمَهَا لَحِمَايَة نَفَسْه . عِنْدَمَا إنْخَفَضَ السَيْف إلَي حَوَالَي مَائَتَيّن ، تَحَطَمَت الأجْنِحَةُ الخَضْرَاء تَمَاماً . بو ? , بو ? ، بو . و َأحْدَثَت وَمَضَات السَيْف الفَوْضَي ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، رش الـدَم بِجُنُونْ .
“ثُمَ عَلَيْك فَقَطْ أَنْ تَرَي بَرَاعَة المَعْرَكَة المُرْعِبةٌ لعرقنا الطاووس!” (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَالَ بِبُرُوُدٍ . وَ لأَنـَّـه كَانَ يُلَوِح بذِرَاْعَيْن فِيْ الهُجُوُمٌ ، فَإِنَّ الأجْنِحَةُ قَدْ تشَكْلت بالفِعْل ، وَ لكنَّ هَذِهِ الأجْنِحَةُ كَانَت مَائَة قـَـدَّمَ طَوِيِلة ومغطاة بأَنْمَاط مَنْسُوجَةً بشَكْلٍ وَثِيِق تضيء بالضَوْء المجَيْدَ وَ تَبْدُو مُرْعِبةٌ للغَايَة فِيْ القُوَة .
هس ، أَيّ نَوْع مِنْ السُمُ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا ، حَتَي زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية ، وَ هِيَ الشَيئِ الذِيْ يُدْعَي أَنَّه قَادِر عَلَيْ تطهير عَشَرَة أَلَاف سم ، لَا يُمْكِنه فِعل أَيّ شَيئِ ضده!
إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تِقَنِيَة الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض . لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلَي قَضَاء أَيّ وَقْت لتجَمِيْع السُلْطَة . كَانَ يكفِيْ لـَـهُ أَنْ يُطٍلِقَ مَائَتَيّ سَيْفٍ مَعَ كُلْ ضَرْبَة لتَحْطِيِم كُلْ الأجْنِحَةُ الَّتِي كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يُطْلِقُهَا . كَانَت المَنْطِقة بأكْمَلَهَا مَلِيْئة بالرِيْش الممَزَقَ الذِيْ تَحَوَلَ عَلَيْ الفَوْر إلَي العَدِيِد مِنْ التَصَامِيِم المُزَخْرَفة الَّتِي سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَت مُظْلِمَة وَ إخـْـتَـفت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بِلَحْظَة مِنْ الدُوَار . “السم!” فكر ، وَ سُرْعَانَ مـَـا أخْرَجَ بتلة مِنْ زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية وَ إبْتَلَعَهُ . ثُمَ إلتَفَتَ للنَظَر فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت البنت الصَغِيِرة عَلَيْ مَسَافَة بَعِيِدة ، وَ هَكَذَا لَمْ تَكُنْ مُحَاطَةً بالنِيِرَان .
“قَتْل! قَتْل! قَتْل!” تَعْبِيِرُ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أصْبَحَ شراً لَا يُمْكِن مقارنته ، وَ مَعَ تَحَوَلَ شَخْصيته بِسُرْعَةٍ ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنَّه أصْبَحَ طَاوُوُساً عِمْلَاقَاً ، واجنَحَتَه ترفرف بعَنف ، ونية قَاتَلة بِقَدْرِ مـَـا يُمْكِن للعَيْن رُؤْيَتَهُ .
هس ، أَيّ نَوْع مِنْ السُمُ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا ، حَتَي زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية ، وَ هِيَ الشَيئِ الذِيْ يُدْعَي أَنَّه قَادِر عَلَيْ تطهير عَشَرَة أَلَاف سم ، لَا يُمْكِنه فِعل أَيّ شَيئِ ضده!
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَصْدُوُماً أو خَائِفاً . إِذَا إِسْتَخْدَم تِقَنِيَة السَيْف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض” ، فسَيَتِمُ إلْقَاء مَائَة وَمْضَة سَيْف ، وَ كَانَ كَافِيَاً لـَـهُ أَنْ يقف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
“أنْتَ!” كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) غَاضِبْا جِدَاً ، وَ مَعَ قَفَزَة مُفَاجِئَة ، وَجْه هُجُوُمٌ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“عَلَيْك اللعَنة ? . ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ أعُدْ بَعْدُ فِيْ جَسَد الطَاوُوُس ، وَ أنا غَيْرَ قَادِر عَلَيْ عـَـرْض قوة المَلِك المشرق إلَي أقْصَي حد!” غَضَب (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ لكنَّ الجُنُونْ فِيْ عَيْنيه لَمْ يَنْخَفِض فِيْ أَدِنَي شَيئ ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ يَبْدُو أَنَّهُ ثار أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ “أعْطِنِي مُفْتَاحي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تِقَنِيَة الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض . لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلَي قَضَاء أَيّ وَقْت لتجَمِيْع السُلْطَة . كَانَ يكفِيْ لـَـهُ أَنْ يُطٍلِقَ مَائَتَيّ سَيْفٍ مَعَ كُلْ ضَرْبَة لتَحْطِيِم كُلْ الأجْنِحَةُ الَّتِي كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يُطْلِقُهَا . كَانَت المَنْطِقة بأكْمَلَهَا مَلِيْئة بالرِيْش الممَزَقَ الذِيْ تَحَوَلَ عَلَيْ الفَوْر إلَي العَدِيِد مِنْ التَصَامِيِم المُزَخْرَفة الَّتِي سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَت مُظْلِمَة وَ إخـْـتَـفت .
هونغ ، النِيِرَان الخَضْرَاء إنْدَلَعَت فِيْ الوَاقِع مِنْ جَسَدْه كٌلٌه ، وَ شَوَهَت فِيْ الوَاقِع الفَضَاء .
بَعْدَ قَوْلِ مِثْلَ هَذَا ، إنْطَلَقَ إلَي الجَرْيُ وهَرَبَ . هونغ ، إثْنَيْن مِنْ أجْنِحَةُ الضَوْء الأَخْضر نَبَتَتْ فِيْ الوَاقِع مِنْ ظَهَرَه ، وَ بَيْنَما كَانَ يَمُدُهَا ، هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر السـَـمـَـاء وهَرَبَ .
شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بِلَحْظَة مِنْ الدُوَار . “السم!” فكر ، وَ سُرْعَانَ مـَـا أخْرَجَ بتلة مِنْ زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية وَ إبْتَلَعَهُ . ثُمَ إلتَفَتَ للنَظَر فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت البنت الصَغِيِرة عَلَيْ مَسَافَة بَعِيِدة ، وَ هَكَذَا لَمْ تَكُنْ مُحَاطَةً بالنِيِرَان .
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَصْدُوُماً أو خَائِفاً . إِذَا إِسْتَخْدَم تِقَنِيَة السَيْف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض” ، فسَيَتِمُ إلْقَاء مَائَة وَمْضَة سَيْف ، وَ كَانَ كَافِيَاً لـَـهُ أَنْ يقف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
بَعْدَ أَنْ إبْتَلَعَ بَتْلَةً مِنْ زهرة الحَجَر الذَهَبَية ، شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِأَنْ الدُوَار الَّتِي كَانَ يَشْعُر بِهَا كَانَ تَحْتَ السَيْطَرِة ، لكنَّهُ لَمْ يشعر بالرَاحَةِ بِأيِ حـَـال مِنْ الأَحْوَال . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه حَتَي زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية لَمْ تَكُنْ قَادِرَة عَلَيْ تطهير السُمُ مِنْ هَذِهِ النِيِرَان ، وَ يُمْكِن أَنْ تَوَفُرِ فَقَطْ الإغَاثَة المُؤَقَتة .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “أما بِالنِسبَة للشَقِي دَاخلِ التَابُوت ، فَأنَا فِيْ الوَاقِع غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قَتْله الأنَ , لكنَّ لَنْ يَسْتَغْرِق مني سَنَوَات كَثِيِرة حَتَي أتَمَكَن مِنْ جَرَهُ إلَي الخَارِجَ وَقْتله . مِنْ الجَيْدَ أَنْ ندعه يَعِيِش كتّذكِيِر لنَفَسْي . أما بِالنِسبَة لهَذَا المُفْتَاح… هيه ، فَمِنَ الوَاضِح أَنَّهُ لي ، فلِمَاذَا إحْتَاج إلَي تَسْلِيِمهِ لك ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، حَتَي الخَالِد سيضع الكَثِيِر مِنْ الأَهَمُية عَلَيْه . تـســـك تـســـك تـســـك ، هَذَا هـُــوَ أكثَرَ مِنْ سَبَب لِكَي لَا يُمْكِنُنِي أَنْ أعْطِيِهِ لَك!”
هس ، أَيّ نَوْع مِنْ السُمُ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا ، حَتَي زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية ، وَ هِيَ الشَيئِ الذِيْ يُدْعَي أَنَّه قَادِر عَلَيْ تطهير عَشَرَة أَلَاف سم ، لَا يُمْكِنه فِعل أَيّ شَيئِ ضده!
شَعَرَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بالإكْتِئَابِ الشَدِيِد . لَمْ يتَخَيْلْ أبَدَاً أَنْ شَخْصاً مـَـا لَا يُمْكِن إعْتِبَاره إلَا مُجَرَدَ نملة فِيْ عَيْنيه مِنْ شَأنِهِ أَنْ يسَبَب لـَـهُ بالفِعْل مِثْل هَذِهِ الإصَابَات الشَدِيِدة ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَمُوُت بِهَذِهِ السُهُوُلة ؟ فِيْ الوَاقِع ، إنْتَقلَ النِصْف العلوي وَ الـنِصْف السفلي مِنْ جَسَدْه مِنْ تِلْقَاء أنْفُسِهِم . إنْدَلَعَ نِصْفهُ فِيْ الجَرْيُ مَعَ سَاقَين ، فِيْ حِيِن دَفْعَ الأخَرُ إلَي الأرْضَ بكلتا يَدَيْه ، ثُمَ مَعَ قَفَزَة ، هبط نِصْفه العلوي عَلَيْ نِصْفه السفلي ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يُمْكِن دَمْجُهُمَا مَرَة أُخْرَي .
لم تَنْخَفِض رُوُح مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بل إرْتَفَعَت . أمْسَكَ سَيْفَ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وَ هَتَفَ : “(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، تُلْقِي ضَرْبَة مني” ! هونغ ، تَمَ تَنْشِيِط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) وَ تَحَوَلَ إلَي حَاجِزَ عزلَهُ مِنْ النَاْر .
هس ، أَيّ نَوْع مِنْ السُمُ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا ، حَتَي زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية ، وَ هِيَ الشَيئِ الذِيْ يُدْعَي أَنَّه قَادِر عَلَيْ تطهير عَشَرَة أَلَاف سم ، لَا يُمْكِنه فِعل أَيّ شَيئِ ضده!
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، أصْبَحَ جُنْدِي الجُثَة فِيْ الوَاقِع غَيْرَ مجدي فِيْ الغَالِبِ . وَ قَدْ تضررَ بِشِدَةٍ لأوَل مَرَة مِنْ قَبِلَ تِقَنِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض ، تليهَا النِيِرَان الخَضْرَاء لـ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ بالتَالِي يُمْكِن الأنْ تِجَاهَل مُسْتَوَي التَهْدِيِد بالكَامِلِ . وَ هَكَذَا ، يَحْتَاجُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ تَوْجِيِه كُلْ تَرَكيزه عَلَيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
بَعْدَ قَوْلِ مِثْلَ هَذَا ، إنْطَلَقَ إلَي الجَرْيُ وهَرَبَ . هونغ ، إثْنَيْن مِنْ أجْنِحَةُ الضَوْء الأَخْضر نَبَتَتْ فِيْ الوَاقِع مِنْ ظَهَرَه ، وَ بَيْنَما كَانَ يَمُدُهَا ، هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر السـَـمـَـاء وهَرَبَ .
مَعَ نفضَةٍ بِسَيْفه ، إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي تِقَنِيَة الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أَلَافُ الوَمَضَات مِنَ السِيُوُف فِيْ مَوْجَة خَبَّأتِ السـَـمـَـاء وَ غَطَتِ الأرْضَ .
ترجمة
مــَــــدَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بِسُرْعَةٍ أجنَحَتَه الخَضْرَاء وحمي نَفَسْه دَاخلِهَا . عِنْدَمَا تَحَطَمَت وَمَضَات السَيْف فِيهَا ، طَاَرَ الضَوْء مِنْ التصميمَاتَ المُتَعَدِدَة المُزَخْرَفة فِيْ كُلْ مكَانَ ، مِمَا دَفْعَه لِيَكُوُنَ فِي تَرَاجَع مُسْتَمِر .
“كَلَام فَارِغ . لَقَد قُلتُ أنْتَ بنَفَسْك أنَكَ تَسْتَطِيِعُ سَحْبِي مِنْ التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة . لِمَاذَا أكُوُن أنا البَادِئُ إنْ لَمْ يَكُنْ أنْتَ؟”( رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) إِبْتَسَمَ ببِرُوُدْ . فِيْ المُقَابِلَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ حِمَايَة نَفَسْه مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ الكُنُوُز دَاخلِ العَوَالِم الغَامِضة الاثني عَشَرَ ، فَلَمْ يَكُنْ خَسَارَتَهُ كَبِيِرة . لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَشْعُر بِأيِ ألَمِ مرارة حَوْلَ ذَلِكَ .
عِنْدَمَا إختفِيْ السَيْف تَدْرِيِجيَاً ، إلْتَفَت الأجْنِحَةُ الَّتِي كَانَ قَدْ إسْتَخْدَمَهَا لَحِمَايَة نَفَسْه . عِنْدَمَا إنْخَفَضَ السَيْف إلَي حَوَالَي مَائَتَيّن ، تَحَطَمَت الأجْنِحَةُ الخَضْرَاء تَمَاماً . بو ? , بو ? ، بو . و َأحْدَثَت وَمَضَات السَيْف الفَوْضَي ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، رش الـدَم بِجُنُونْ .
بَعْدَ أَنْ إبْتَلَعَ بَتْلَةً مِنْ زهرة الحَجَر الذَهَبَية ، شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِأَنْ الدُوَار الَّتِي كَانَ يَشْعُر بِهَا كَانَ تَحْتَ السَيْطَرِة ، لكنَّهُ لَمْ يشعر بالرَاحَةِ بِأيِ حـَـال مِنْ الأَحْوَال . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه حَتَي زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية لَمْ تَكُنْ قَادِرَة عَلَيْ تطهير السُمُ مِنْ هَذِهِ النِيِرَان ، وَ يُمْكِن أَنْ تَوَفُرِ فَقَطْ الإغَاثَة المُؤَقَتة .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صُدِمَت سـِـرَاً . هـُــوَ حَقَاً لَاْ يُقَدَر أَنْ يقَلِلٌ مِنْ شَأْنِ هَذَا الرَجُل . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ أَنَّه قَدْ زاد مِنْ سَبْعَة وَمَضَات الأَصْلي مِنْ (السَيْف?️تشِي) إلَي تِسْعَة وَمَضَات ، وَ حَتَي تِقَنِيَة السَيْف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض لَنْ تَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إخْتِرَاق دِفَاعَاتِ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
مُنْذُ أَنْ فشلت المفاوضات ، كَانَ الخِيَار الوَحِيِد المُتَبْقَي الأنْ هـُــوَ تَسوِيَة الأُمُوُر بقَبْضَة اليَّدَ .
و بَيْنَما كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ حـَـالة مِنْ الغَضَب ، إستَّمَرَّ فِيْ إلْقَاء الدِماَء . هَذِهِ المَرَة ، عَانَي مِنْ إصَابَة خَطِيِرة .
عِنْدَمَا رَأَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عُبُوسَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَوَحَ عَلَيْ الفَوْر بِيَدِه وَ قَاْلَ : “لَا تقَلَقْ ، هَذَا العُنْصُر لَا جَدْوَي لَهُ بِالنِسبَة لك!” تَوَقَفَ لِلَحْظَة ، ثُمَ إستَّمَرَّ ،” يُمْكِنني أيْضَاً التخلص مِنْ الشَقِي دَاخلِ التَابُوت لـَـكَ . قَدْ لَا يَكُوْن الأخَرُون قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لِلتَوَابِيِتِ البُرُوُنْزِيَة ، لكنَّ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ تَأثِيِر عَلَيْ . يُمْكِنني سحبه للخُرُوُج منه!”
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ هِيَ اللَحْظَة بَالضَبْط الَّتِي فُتِحَت فِيِهَا التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة ، وَ هَاجَم (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِقَطْعٍ مُبَاشِرَ فِيْ إتِجَاهَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . كَانَت تِلْكَ اللَحْظَة الَّتِي كَانَ فِيهَا (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ أضْعَف حـَـالاته ، وَ كَيْفَ كَانَ يَعْتَقِد أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سَوْفَ يَقُوُم بالفِعْل بتحرك ضده ؟ وَ هَكَذَا ، ضُرِبَ عَلَيْ الفَوْر .
بو ، رَشَّ الـدَم الأَخْضر اللَون فِيْ كُلْ مكَانَ . كَانَ قَدْ تَمَ بالفِعْل تقسيمه إلَي نِصْفين عَندَ الخِصْر .
بو ، رَشَّ الـدَم الأَخْضر اللَون فِيْ كُلْ مكَانَ . كَانَ قَدْ تَمَ بالفِعْل تقسيمه إلَي نِصْفين عَندَ الخِصْر .
شَعَرَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بالإكْتِئَابِ الشَدِيِد . لَمْ يتَخَيْلْ أبَدَاً أَنْ شَخْصاً مـَـا لَا يُمْكِن إعْتِبَاره إلَا مُجَرَدَ نملة فِيْ عَيْنيه مِنْ شَأنِهِ أَنْ يسَبَب لـَـهُ بالفِعْل مِثْل هَذِهِ الإصَابَات الشَدِيِدة ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَمُوُت بِهَذِهِ السُهُوُلة ؟ فِيْ الوَاقِع ، إنْتَقلَ النِصْف العلوي وَ الـنِصْف السفلي مِنْ جَسَدْه مِنْ تِلْقَاء أنْفُسِهِم . إنْدَلَعَ نِصْفهُ فِيْ الجَرْيُ مَعَ سَاقَين ، فِيْ حِيِن دَفْعَ الأخَرُ إلَي الأرْضَ بكلتا يَدَيْه ، ثُمَ مَعَ قَفَزَة ، هبط نِصْفه العلوي عَلَيْ نِصْفه السفلي ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يُمْكِن دَمْجُهُمَا مَرَة أُخْرَي .
“لَقَد هَاجَمتني؟” إرْتَدَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تَعْبِيِرا مِنَ الكُفْرِ المُطْلَق .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ أجَابَ : “لَا حَاجَة!”
“كَلَام فَارِغ . لَقَد قُلتُ أنْتَ بنَفَسْك أنَكَ تَسْتَطِيِعُ سَحْبِي مِنْ التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة . لِمَاذَا أكُوُن أنا البَادِئُ إنْ لَمْ يَكُنْ أنْتَ؟”( رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) إِبْتَسَمَ ببِرُوُدْ . فِيْ المُقَابِلَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ حِمَايَة نَفَسْه مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ الكُنُوُز دَاخلِ العَوَالِم الغَامِضة الاثني عَشَرَ ، فَلَمْ يَكُنْ خَسَارَتَهُ كَبِيِرة . لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَشْعُر بِأيِ ألَمِ مرارة حَوْلَ ذَلِكَ .
“اللعَنة ?!”لعَن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَرَة أُخْرَي . إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص أخَرُ يَقُوُلَ ذَلِكَ ، مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يسَخِرَ فِي إِزْدِرَاء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يمْتَلَكَ ذِكْرَيَات خَالِد ، وَ يُمْكِن إعْتِبَاره بِمَثَابَةِ تَنَاسُخ لَهُ ، لذَلِكَ مَنْ يَعْلَم ، رُبَمَا يَكُوْن لَدَيْه طَرِيْقة للتَعَامل مَعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .
شَعَرَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بالإكْتِئَابِ الشَدِيِد . لَمْ يتَخَيْلْ أبَدَاً أَنْ شَخْصاً مـَـا لَا يُمْكِن إعْتِبَاره إلَا مُجَرَدَ نملة فِيْ عَيْنيه مِنْ شَأنِهِ أَنْ يسَبَب لـَـهُ بالفِعْل مِثْل هَذِهِ الإصَابَات الشَدِيِدة ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَمُوُت بِهَذِهِ السُهُوُلة ؟ فِيْ الوَاقِع ، إنْتَقلَ النِصْف العلوي وَ الـنِصْف السفلي مِنْ جَسَدْه مِنْ تِلْقَاء أنْفُسِهِم . إنْدَلَعَ نِصْفهُ فِيْ الجَرْيُ مَعَ سَاقَين ، فِيْ حِيِن دَفْعَ الأخَرُ إلَي الأرْضَ بكلتا يَدَيْه ، ثُمَ مَعَ قَفَزَة ، هبط نِصْفه العلوي عَلَيْ نِصْفه السفلي ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يُمْكِن دَمْجُهُمَا مَرَة أُخْرَي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مَعَ نفضَةٍ بِسَيْفه ، إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي تِقَنِيَة الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أَلَافُ الوَمَضَات مِنَ السِيُوُف فِيْ مَوْجَة خَبَّأتِ السـَـمـَـاء وَ غَطَتِ الأرْضَ .
“عِنْدَمَا تفَتَحَ العَوَالِم الغَامِضة ، سأوَقَفَك بالتَأكِيد ، وَ أنْتَ… ” قَاْلَ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أوَلَا ، ثُمَ أَشَارَ إلَي التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة . “فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي نلتقي فِيهَا ، سأحولك بالتَأكِيد إلَي جُثَة!”
عِنْدَمَا رَأَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عُبُوسَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَوَحَ عَلَيْ الفَوْر بِيَدِه وَ قَاْلَ : “لَا تقَلَقْ ، هَذَا العُنْصُر لَا جَدْوَي لَهُ بِالنِسبَة لك!” تَوَقَفَ لِلَحْظَة ، ثُمَ إستَّمَرَّ ،” يُمْكِنني أيْضَاً التخلص مِنْ الشَقِي دَاخلِ التَابُوت لـَـكَ . قَدْ لَا يَكُوْن الأخَرُون قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لِلتَوَابِيِتِ البُرُوُنْزِيَة ، لكنَّ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ تَأثِيِر عَلَيْ . يُمْكِنني سحبه للخُرُوُج منه!”
بَعْدَ قَوْلِ مِثْلَ هَذَا ، إنْطَلَقَ إلَي الجَرْيُ وهَرَبَ . هونغ ، إثْنَيْن مِنْ أجْنِحَةُ الضَوْء الأَخْضر نَبَتَتْ فِيْ الوَاقِع مِنْ ظَهَرَه ، وَ بَيْنَما كَانَ يَمُدُهَا ، هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر السـَـمـَـاء وهَرَبَ .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صُدِمَت سـِـرَاً . هـُــوَ حَقَاً لَاْ يُقَدَر أَنْ يقَلِلٌ مِنْ شَأْنِ هَذَا الرَجُل . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ أَنَّه قَدْ زاد مِنْ سَبْعَة وَمَضَات الأَصْلي مِنْ (السَيْف?️تشِي) إلَي تِسْعَة وَمَضَات ، وَ حَتَي تِقَنِيَة السَيْف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض لَنْ تَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إخْتِرَاق دِفَاعَاتِ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“أنْتَ!” كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) غَاضِبْا جِدَاً ، وَ مَعَ قَفَزَة مُفَاجِئَة ، وَجْه هُجُوُمٌ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عِنْدَمَا تفَتَحَ العَوَالِم الغَامِضة ، سأوَقَفَك بالتَأكِيد ، وَ أنْتَ… ” قَاْلَ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أوَلَا ، ثُمَ أَشَارَ إلَي التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة . “فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي نلتقي فِيهَا ، سأحولك بالتَأكِيد إلَي جُثَة!”
◉ℍ???????◉
بَعْدَ قَوْلِ مِثْلَ هَذَا ، إنْطَلَقَ إلَي الجَرْيُ وهَرَبَ . هونغ ، إثْنَيْن مِنْ أجْنِحَةُ الضَوْء الأَخْضر نَبَتَتْ فِيْ الوَاقِع مِنْ ظَهَرَه ، وَ بَيْنَما كَانَ يَمُدُهَا ، هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر السـَـمـَـاء وهَرَبَ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات