الفصل 437
[برعاية مجهول]
*Sou*
[هناك المزيد]
إذا كان أي سيد جوهرة سماوية آخر ، فربما تكون فترة الركود هذه مميتة ، مما قد يؤدي إلى إبعادهم عن هذه المهارة المذهلة. ومع ذلك ، فإن تشو وي تشينغ لم يفعل ذلك. بعد كل شيء ، كان لتقنية الإله الخالد الخاصة به خاصية فريدة … طالما استمر في استخدام طاقته السماوية ، فإن دوامات الطاقة ستسحب قوتها باستمرار ، وسيزداد مستوى تدريبه ببطء تلقائيًا. على هذا النحو ، فإن التركيز على فنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة لن يكون له سوى تأثير طفيف على تديبه للطاقة السماوية.
علاوة على ذلك ، اكتشف تشو وي تشينغ أنه مع مرور الشهر وتحسنه في فنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة ، كانت هناك فوائد أخرى لسيطرته على الطاقة السماوية. أولاً ، كان قد اخترق بالفعل النقطة الثمانية عشر من نقاط الوخز بالإبر المميتة ، وبعد هذه النقطة ، أصبح الآن قادرًا على التحكم فيها بشكل فردي ، مما سمح لكل نقطة من نقاط الوخز بالإبر المميتة المختلفة بالدوران بسرعات مختلفة وبتغييرات فريدة.
لا تقلل من شأن هذه القدرة التي تبدو بسيطة. في القتال الفعلي ، مع قوة وتركيز تشو وي تشينغ الروحيين ، كان قادرًا فقط على تقوية نقاط الوخز بالإبر الثمانية عشر أو إضعافها في نفس الوقت. نتيجة لذلك ، عندما يتعرض للهجوم في أي جزء من جسده ، كان لا يزال يتعين عليه تقوية دفاعاته في كل مكان ، وهذا سيؤدي بلا شك إلى إهدار الطاقة السماوية. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن مع التحكم المحسّن ، حيث لا يتطلب سوى زيادة سرعة نقاط الوخز بالإبر المميتة في المنطقة.
مثل هذا التحكم الدقيق سيسمح له بتقليل إنفاق الطاقة السماوية بشكل كبير في القتال الفعلي.
بالطبع ، كان هذا فقط أحد فوائد التحسين الجديد. إلى جانب ذلك ، مع التدريب المستمر لـ تشو وي تشينغ ، أدرك أيضًا أنه كان في الواقع يحسن التحكم في مهاراته المخزنة الحالية.
ببساطة ، عندما يستخدم مهارة ، كان يتحكم في كيفية إطلاقها ، وبذلك كان عليه تعديل الطاقة السماوية من داخل هيكل المهارة. بالطبع ، كلما كان الشخص قادرًا على التلاعب وضبط الطاقة السماوية بشكل أفضل، فستزيد التغييرات التي يمكن أن تحدثها المهارة. على سبيل المثال ، باستخدام مهارة معاناة البرق مع تأثيرات الشلل المتعددة ، يمكنه الآن التحكم في الصواعق الأربعة بشكل منفصل ، سرعتهم وقوتهم ، وحتى تكثيفهم معًا ، وتقويتهم بشكل كبير.
مع استمراره في تدريب فنون التلاعب بالمهارات الستة ،فهم تشو وي تشينغ ببطء ما تحدثت عنه لونغ شي يا سابقًا. لم تكن هناك أشياء مثل مهارة سماوية عديمة الفائدة حقًا … طالما كان المرء يتحكم في الطاقة السماوية بالطريقة الصحيحة ، فإن أي مهارة يمكن أن تطلق العنان لقوة المرحلة الإلهية السماوية.
أثبتت المهارات التي يخزنها حاليًا هذه النقطة بالضبط عندما تم ضغط الطاقة السماوية. عندما فعل ذلك ، زادت القوة الهجومية لتلك المهارات بشكل كبير ، ولكن بدون زيادة فعلية في إنفاق الطاقة السماوية.
تمامًا كما انغمس تشو وي تشينغ في تجربة فنون التلاعب بالمهارات الستة ، جاء صوت فاي اير فجأة من الخارج. “أنا قادمة.”
في هذا الشهر بأكمله بينما كانت تشو وي تشينغ مشغول في التدريب المغلق ، كان بإمكانها فقط الحضور مباشرة لرؤيته. كانت واضحة جدًا بشأن قوة تشو وي تشينغ ، وعرفت أنه لن يواجه مشكلة في انحراف التدريب ، ما لم تتصرف روح التنين الراسخة مرة أخرى.
احتفظ تشو وي تشينغ بستة نوى في مرحلة الملك السماوي في يديه وابتسم بصوت ضعيف: “فاي اير! ما أخبارك؟” طوال هذا الشهر ، بالكاد كان لديه أي اتصال مع فاي اير على الإطلاق بالفعل.
منذ أن عادوا من الشمال ، كان تشو وي تشينغ يتدرب في خيمته ، وهذه المرة ترك حقًا فاي اير في البرد.
في الأصل ، لم تفكر فاي اير كثيرًا في الحفاظ على بعدها عن تشو وي تشينغ. ومع ذلك ، بعد شهر كامل من التحدث معه بضع جمل ، حتى هي بدأت تشعر بالكآبة. بعد فترة من الفتور ستهدأ الرومانسية في قلب الفتاة ، مما يجعلها تشعر بالقلق ، وحتى الفتاة الشيطانية الصغيرة من قصر قبة السماء لم تكن استثناءً.
“ألا يمكنني البحث عنك حتى لو لم يحدث شيء؟” قالت فاي اير بسخط.
ضحك تشو وي تشينغ بحرارة وقال: “بالطبع يمكنك ، لماذا؟ هل إفتقديتني؟” بابتسامة شريرة.
“تشش ، من الذي يفتقدك؟.” خجلت فاي اير كما قالت. “لقد أرسل الفيلق السابع شخصًا ما لإعادتنا إلى المعسكر الشمالي الرئيسي”.
“ان؟” تم القبض على تشو وي تشينغ على حين غرة. “لماذا؟”
قالت فاي اير: “على الرغم من أن الوقت لا يزال مبكرًا ، إلا أنه لن يمر وقت طويل قبل أن تبدأ إمبراطورية وانشو بإرسال قوات لبدء مضايقة حدودنا مرة أخرى. قد لا نخاف منهم ، لكن قائد الفيلق شين جي من الفيلق السابع كان قلقًا من أن عددًا كبيرًا من قوات امبراطورية وانشو قد نصبوا لنا كمينًا مفاجئًا ، وكان قلقًا من أننا قد نكون في خطر “.
عند سماع كلماتها ، فهم تشو وي تشينغ على الفور. بطبيعة الحال ، ما الذي يقلقهم عليه! كان من الواضح أن قلقهم حول أن تتأذى فاي اير.
“هل نذهب أم لا؟” سألت فاي اير مرة أخرى.
فكر تشو وي تشينغ قليلاً ، ثم قال: “سنذهب ، لكن ليس في هذه اللحظة”.
“لما لا؟” سألت فاي اير بفضول. كانت في حيرة من أمرها لماذا يختار تشو وي تشينغ مثل هذا المسار.
قال تشو وي تشينغ: “إذا أرسلت إمبراطورية وانشو بالفعل قوات لمضايقة الحدود ، أليست هذه مجرد فرصة مثالية لنا لتدريب قواتنا؟ إذا كانت الأرقام ضخمة جدًا ، فيمكننا إخفاءها بسهولة كما فعلنا دائمًا. لا يوجد خطر حقيقي ، والاستفادة فقط. بالنسبة إلى الذهاب ، هذا لأنه في النهاية عندما تبدأ إمبراطورية وانشو هجومها الحقيقي أخيرًا ، فقد حان الوقت أيضًا لاختبار نتائج جميع تدريبات الكتيبة منقطعة النظير ، وكذلك للسماح لرجالنا بتذوق معركة حقيقية كبيرة. بعد كل شيء ، لم أخطط أبدًا للبقاء هنا لفترة طويلة … هذه ليست إمبراطوريتي! “
قالت فاي اير بصدمة: “أنت ستجلب الكتيبة منقطعة النظير بعيدًا؟”
أومأ تشو وي تشينغ برأسه وقال: “نعم ، تطورنا الحقيقي لا يمكن أن يكون هنا. أحتاج أن أعود إلى وطني. هنا ، هدفي الرئيسي هو بناء قوتي ، وسوف يكون تطوري الفعلي في إمبراطورية القوس السماوي فقط ، وعندها فقط ستتاح لي الفرصة لإحيائها بالفعل “.
حكت فاي اير جبينها وقالت: “لكن … إمبراطورية فاي لي ليس لديها نية طيبة تجاهك أيضًا. إذا كنت ستعود ، ألن تواجه أعداء من جميع الجهات؟ “
تألق وميض من الفخر في عيون تشو وي تشينغ وقال: “إذا تراجعنا عندما نواجه الصعوبات ، فلن تصبح كتيبتنا منقطعة النظير قوية أبدًا. لا تقلقي ، أنا أعرف حدودنا ، ولم يحن الوقت للعودة بعد. قبل أن أعتقد أننا نمتلك القوة الكافية ، لن ألعب بحياتنا وسأكون متهورًا “.
رأت فاي اير الفخر في عينيه ، ولم تكن تعرف السبب ولكن قلبها تسابق قليلاً في تلك اللحظة. وقفت فجأة وقالت: “إذن … ثم سأذهب وأرفضهم أولاً”.
هربت بسرعة من الخيمة ، وبمجرد أن فعلت ذلك ، تنفست الصعداء ، وشعرت بحرارة طفيفة على وجهها. لم تستطع إلا أن تسأل نفسها [فاي اير، آه فاي اير ، ما خطبك ، لا تكوني واحدة من هؤلاء الفتيات السخيفات]
في الماضي حيث ظلت مع تشو وي تشينغ ، كان دائمًا يضايقها ويغضبها ، لكنها لم تستجب كثيرًا لأنها لم تستطع تجاوز هذا الحاجز في قلبها ، وكانت تحاول دائمًا مراوغته قدر الإمكان.
ومع ذلك ، بعد أن دخل في التدريب المغلق لمدة شهر كامل ، ولم يتحدث الاثنان على الإطلاق ، انتهى بها الأمر بالشعور باليأس بدلاً من ذلك. ونتيجة لذلك ، لم يكن بإمكانها سوى التنفيس عن تلك المشاعر في القتال أثناء تدريب جنود الكتيبة منقطعة النظير ، حتى تشعر بتحسن. عندما قابلت تشو وي تشينغ للتو ، صُدمت عندما وجدت أن لديها رغبة مفاجئة في القفز بين ذراعيه.
الآن بعد أن تم تطوير الكتيبة منقطعة النظير ، كان هناك تغيير كبير فيها.
مع حصول الجنود على الغذاء والتغذية المناسبين ، والملابس والنوم ، إلى جانب المعدات المناسبة … هؤلاء الأشرار الذين كانوا ينتظرون الموت بالفعل في هذه الأراضي الحدودية الشمالية قد تعرضوا لانعكاس هائل ، كما لو كانوا مشبعين بحياة جديدة. لا سيما نظام المكافأة والعقاب الخاص بـ تشو وي تشينغ ، الذي حفزهم أكثر وأثار حماستهم.
قبل شهر ، عندما عاد تشو وي تشينغ والآخرون للتو ، تزامن ذلك مع دفعة أخرى من الجنود الأشرار الذين تم إرسالهم للتو إليهم ، وكان عددهم أقل من ثلاثمائة.
كان هؤلاء الأشرار الجدد قد عوقبوا للتو ، ولم يختبروا كل الألم والمعاناة لجنود الكتيبة منقطع النظير الحاليين. على هذا النحو ، كانوا إما متغطرسين أو ماكرون أو مجرد أوغاد محضون.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، أعطى هوا فنغ ، الذي سيطر على المخيم بأكمله بدلاً من تشو وي تشينغ ، أمرًا بسيطًا. قام بتقسيم جميع الأشرار الجدد البالغ عددهم ثلاثمائة ، ودمجهم مع الألف ومائتي جندي الأصلي ، مع أربعة من الطيور القديمة التي تعتني بحشيش جديد وفقًا لقوتها ، ومنحهم “ اهتمامًا خاصًا “.
مع مواجهة الجنود الأوغاد الجدد للأيدي القديمة ، أكثر من ذلك في وضع واحد مقابل أربعة … حسنًا ، كانوا جميعًا زملاء أذكياء ، وفي غضون عشرة أيام فقط ، كان عدد الكتيبة منقطعة النظير أخيرًا رسميًا ألف وخمسمائة رجل يعملون معًا .
بالطبع ، كان السبب وراء تمكن هؤلاء الجنود الأوغاد الجدد من الاندماج بهذه السرعة هو أيضًا نظام المكافأة والعقاب. كان الراتب الحالي للكتيبة الفاسدة أعلى بالفعل من جيش الشمال الرئيسي ، ناهيك عن الحصول على لفائف المعدات المدمجة وغيرها من المزايا. أكثر من ذلك ، يمكن لأولئك الذين لديهم طاقة سماوية أن يوقظوا جواهر قوتهم ، وهو أمر لم يتخيلوه مطلقًا. حتى أكثر الأشرار عندًا ، وتحت هجمة العديد من الإغراءات ، أصبح كل منهم مثل القطط الصغيرة سهلة الانقياد تحت إشراف الأشرار القدامى.
في الوقت نفسه ، بعد أن أصبح لدى فاي اير ما يكفي من المواد الأساسية السماوية ، تمكنت من البدء في صنع الأدوية ، والتي أصبحت سارية المفعول على الفور. ومع كونها الدعم الرئيسي ، إلى جانب بعض خبراء الجواهر المادية الأقوياء الآخرين ، تمكنوا من الاستفادة من الأدوية لمساعدة بعض هؤلاء الجنود الذين لديهم بالفعل بعض الطاقة السماوية لإيقاظ جواهر القوة الخاصة بهم.
أما بالنسبة لمن يحصل من الجنود على هذه الفوائد أولاً ، فهذا علم في حد ذاته. كانت فاي اير ذكية للغاية ، وكانت موجودة حول تشو وي تشينغ لعدة أشهر حتى الآن ، وقد “ تلوثت “ بالفعل من قبله. أخبرت جميع الجنود الذين ليس لديهم جواهر مادية أو عنصرية أن هناك حدًا شديدًا لمثل هذا الدواء الثمين ، ولن يتمكن سوى أكثر الجنود المجتهدين الذين حصلوا على أفضل النتائج من المرور به وإيقاظ جواهر القوة الخاصة بهم.
بعد ذلك ، أعطت حصة قدرها عشرة فقط في اليوم للخضوع لإجراءات الحصول على مساعدة أسياد الجواهر المادية عالي المستوى على إيقاظ جواهر القوة الخاصة به.
مع ذلك ، كان الأمر كما لو أن هؤلاء الجنود الذين ليس لديهم جواهر شخصية تعرضوا فجأة لنوع من التعويذة ، وحُقنوا بالستيرويد ، كل واحد منهم تدرب كما لو كانت حياته تعتمد على ذلك. لم يتوقفوا عن التدريب حتى يصبحوا غير قادرين على تحريك عضلة … هذه الحماس والحيوية ، بالتأكيد كانت زيادة هائلة.
في الحقيقة ، أي شخص لم يكن خبيرًا في مرحلة الجوهرة سيكون بالتأكيد هو نفسه إذا واجه نفس الظروف. بعد كل شيء ، كان الاختلاف في الرتبة والمكانة بين سيد الجوهرة والشخص العادي أمرًا لا يُصدق ، ويمكن للمرء أن يقول إنه كان حلم العمر. مع مثل هذه الفرصة أمامهم ، من يستطيع المقاومة ، ومن لن يفرط في حياته للقيام بذلك؟
وبطبيعة الحال ، كان لدى سادة الجواهر المادية والعناصر نفس الحماس. هم أيضًا كانوا يضعون حياتهم على المحك في التدريب ، ولا يريدون الوقوع في فخ. بالطبع ، أكثر ما جذبهم هو بطبيعة الحال رسوم أسياد معدات المدمجة ورسوم تخزين المهارات.
الفصل 437 [برعاية مجهول] *Sou* [هناك المزيد] إذا كان أي سيد جوهرة سماوية آخر ، فربما تكون فترة الركود هذه مميتة ، مما قد يؤدي إلى إبعادهم عن هذه المهارة المذهلة. ومع ذلك ، فإن تشو وي تشينغ لم يفعل ذلك. بعد كل شيء ، كان لتقنية الإله الخالد الخاصة به خاصية فريدة … طالما استمر في استخدام طاقته السماوية ، فإن دوامات الطاقة ستسحب قوتها باستمرار ، وسيزداد مستوى تدريبه ببطء تلقائيًا. على هذا النحو ، فإن التركيز على فنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة لن يكون له سوى تأثير طفيف على تديبه للطاقة السماوية. علاوة على ذلك ، اكتشف تشو وي تشينغ أنه مع مرور الشهر وتحسنه في فنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة ، كانت هناك فوائد أخرى لسيطرته على الطاقة السماوية. أولاً ، كان قد اخترق بالفعل النقطة الثمانية عشر من نقاط الوخز بالإبر المميتة ، وبعد هذه النقطة ، أصبح الآن قادرًا على التحكم فيها بشكل فردي ، مما سمح لكل نقطة من نقاط الوخز بالإبر المميتة المختلفة بالدوران بسرعات مختلفة وبتغييرات فريدة. لا تقلل من شأن هذه القدرة التي تبدو بسيطة. في القتال الفعلي ، مع قوة وتركيز تشو وي تشينغ الروحيين ، كان قادرًا فقط على تقوية نقاط الوخز بالإبر الثمانية عشر أو إضعافها في نفس الوقت. نتيجة لذلك ، عندما يتعرض للهجوم في أي جزء من جسده ، كان لا يزال يتعين عليه تقوية دفاعاته في كل مكان ، وهذا سيؤدي بلا شك إلى إهدار الطاقة السماوية. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن مع التحكم المحسّن ، حيث لا يتطلب سوى زيادة سرعة نقاط الوخز بالإبر المميتة في المنطقة. مثل هذا التحكم الدقيق سيسمح له بتقليل إنفاق الطاقة السماوية بشكل كبير في القتال الفعلي. بالطبع ، كان هذا فقط أحد فوائد التحسين الجديد. إلى جانب ذلك ، مع التدريب المستمر لـ تشو وي تشينغ ، أدرك أيضًا أنه كان في الواقع يحسن التحكم في مهاراته المخزنة الحالية. ببساطة ، عندما يستخدم مهارة ، كان يتحكم في كيفية إطلاقها ، وبذلك كان عليه تعديل الطاقة السماوية من داخل هيكل المهارة. بالطبع ، كلما كان الشخص قادرًا على التلاعب وضبط الطاقة السماوية بشكل أفضل، فستزيد التغييرات التي يمكن أن تحدثها المهارة. على سبيل المثال ، باستخدام مهارة معاناة البرق مع تأثيرات الشلل المتعددة ، يمكنه الآن التحكم في الصواعق الأربعة بشكل منفصل ، سرعتهم وقوتهم ، وحتى تكثيفهم معًا ، وتقويتهم بشكل كبير. مع استمراره في تدريب فنون التلاعب بالمهارات الستة ،فهم تشو وي تشينغ ببطء ما تحدثت عنه لونغ شي يا سابقًا. لم تكن هناك أشياء مثل مهارة سماوية عديمة الفائدة حقًا … طالما كان المرء يتحكم في الطاقة السماوية بالطريقة الصحيحة ، فإن أي مهارة يمكن أن تطلق العنان لقوة المرحلة الإلهية السماوية. أثبتت المهارات التي يخزنها حاليًا هذه النقطة بالضبط عندما تم ضغط الطاقة السماوية. عندما فعل ذلك ، زادت القوة الهجومية لتلك المهارات بشكل كبير ، ولكن بدون زيادة فعلية في إنفاق الطاقة السماوية. تمامًا كما انغمس تشو وي تشينغ في تجربة فنون التلاعب بالمهارات الستة ، جاء صوت فاي اير فجأة من الخارج. “أنا قادمة.” في هذا الشهر بأكمله بينما كانت تشو وي تشينغ مشغول في التدريب المغلق ، كان بإمكانها فقط الحضور مباشرة لرؤيته. كانت واضحة جدًا بشأن قوة تشو وي تشينغ ، وعرفت أنه لن يواجه مشكلة في انحراف التدريب ، ما لم تتصرف روح التنين الراسخة مرة أخرى. احتفظ تشو وي تشينغ بستة نوى في مرحلة الملك السماوي في يديه وابتسم بصوت ضعيف: “فاي اير! ما أخبارك؟” طوال هذا الشهر ، بالكاد كان لديه أي اتصال مع فاي اير على الإطلاق بالفعل. منذ أن عادوا من الشمال ، كان تشو وي تشينغ يتدرب في خيمته ، وهذه المرة ترك حقًا فاي اير في البرد. في الأصل ، لم تفكر فاي اير كثيرًا في الحفاظ على بعدها عن تشو وي تشينغ. ومع ذلك ، بعد شهر كامل من التحدث معه بضع جمل ، حتى هي بدأت تشعر بالكآبة. بعد فترة من الفتور ستهدأ الرومانسية في قلب الفتاة ، مما يجعلها تشعر بالقلق ، وحتى الفتاة الشيطانية الصغيرة من قصر قبة السماء لم تكن استثناءً. “ألا يمكنني البحث عنك حتى لو لم يحدث شيء؟” قالت فاي اير بسخط. ضحك تشو وي تشينغ بحرارة وقال: “بالطبع يمكنك ، لماذا؟ هل إفتقديتني؟” بابتسامة شريرة. “تشش ، من الذي يفتقدك؟.” خجلت فاي اير كما قالت. “لقد أرسل الفيلق السابع شخصًا ما لإعادتنا إلى المعسكر الشمالي الرئيسي”. “ان؟” تم القبض على تشو وي تشينغ على حين غرة. “لماذا؟” قالت فاي اير: “على الرغم من أن الوقت لا يزال مبكرًا ، إلا أنه لن يمر وقت طويل قبل أن تبدأ إمبراطورية وانشو بإرسال قوات لبدء مضايقة حدودنا مرة أخرى. قد لا نخاف منهم ، لكن قائد الفيلق شين جي من الفيلق السابع كان قلقًا من أن عددًا كبيرًا من قوات امبراطورية وانشو قد نصبوا لنا كمينًا مفاجئًا ، وكان قلقًا من أننا قد نكون في خطر “. عند سماع كلماتها ، فهم تشو وي تشينغ على الفور. بطبيعة الحال ، ما الذي يقلقهم عليه! كان من الواضح أن قلقهم حول أن تتأذى فاي اير. “هل نذهب أم لا؟” سألت فاي اير مرة أخرى. فكر تشو وي تشينغ قليلاً ، ثم قال: “سنذهب ، لكن ليس في هذه اللحظة”. “لما لا؟” سألت فاي اير بفضول. كانت في حيرة من أمرها لماذا يختار تشو وي تشينغ مثل هذا المسار. قال تشو وي تشينغ: “إذا أرسلت إمبراطورية وانشو بالفعل قوات لمضايقة الحدود ، أليست هذه مجرد فرصة مثالية لنا لتدريب قواتنا؟ إذا كانت الأرقام ضخمة جدًا ، فيمكننا إخفاءها بسهولة كما فعلنا دائمًا. لا يوجد خطر حقيقي ، والاستفادة فقط. بالنسبة إلى الذهاب ، هذا لأنه في النهاية عندما تبدأ إمبراطورية وانشو هجومها الحقيقي أخيرًا ، فقد حان الوقت أيضًا لاختبار نتائج جميع تدريبات الكتيبة منقطعة النظير ، وكذلك للسماح لرجالنا بتذوق معركة حقيقية كبيرة. بعد كل شيء ، لم أخطط أبدًا للبقاء هنا لفترة طويلة … هذه ليست إمبراطوريتي! “ قالت فاي اير بصدمة: “أنت ستجلب الكتيبة منقطعة النظير بعيدًا؟” أومأ تشو وي تشينغ برأسه وقال: “نعم ، تطورنا الحقيقي لا يمكن أن يكون هنا. أحتاج أن أعود إلى وطني. هنا ، هدفي الرئيسي هو بناء قوتي ، وسوف يكون تطوري الفعلي في إمبراطورية القوس السماوي فقط ، وعندها فقط ستتاح لي الفرصة لإحيائها بالفعل “. حكت فاي اير جبينها وقالت: “لكن … إمبراطورية فاي لي ليس لديها نية طيبة تجاهك أيضًا. إذا كنت ستعود ، ألن تواجه أعداء من جميع الجهات؟ “ تألق وميض من الفخر في عيون تشو وي تشينغ وقال: “إذا تراجعنا عندما نواجه الصعوبات ، فلن تصبح كتيبتنا منقطعة النظير قوية أبدًا. لا تقلقي ، أنا أعرف حدودنا ، ولم يحن الوقت للعودة بعد. قبل أن أعتقد أننا نمتلك القوة الكافية ، لن ألعب بحياتنا وسأكون متهورًا “. رأت فاي اير الفخر في عينيه ، ولم تكن تعرف السبب ولكن قلبها تسابق قليلاً في تلك اللحظة. وقفت فجأة وقالت: “إذن … ثم سأذهب وأرفضهم أولاً”. هربت بسرعة من الخيمة ، وبمجرد أن فعلت ذلك ، تنفست الصعداء ، وشعرت بحرارة طفيفة على وجهها. لم تستطع إلا أن تسأل نفسها [فاي اير، آه فاي اير ، ما خطبك ، لا تكوني واحدة من هؤلاء الفتيات السخيفات] في الماضي حيث ظلت مع تشو وي تشينغ ، كان دائمًا يضايقها ويغضبها ، لكنها لم تستجب كثيرًا لأنها لم تستطع تجاوز هذا الحاجز في قلبها ، وكانت تحاول دائمًا مراوغته قدر الإمكان. ومع ذلك ، بعد أن دخل في التدريب المغلق لمدة شهر كامل ، ولم يتحدث الاثنان على الإطلاق ، انتهى بها الأمر بالشعور باليأس بدلاً من ذلك. ونتيجة لذلك ، لم يكن بإمكانها سوى التنفيس عن تلك المشاعر في القتال أثناء تدريب جنود الكتيبة منقطعة النظير ، حتى تشعر بتحسن. عندما قابلت تشو وي تشينغ للتو ، صُدمت عندما وجدت أن لديها رغبة مفاجئة في القفز بين ذراعيه. الآن بعد أن تم تطوير الكتيبة منقطعة النظير ، كان هناك تغيير كبير فيها. مع حصول الجنود على الغذاء والتغذية المناسبين ، والملابس والنوم ، إلى جانب المعدات المناسبة … هؤلاء الأشرار الذين كانوا ينتظرون الموت بالفعل في هذه الأراضي الحدودية الشمالية قد تعرضوا لانعكاس هائل ، كما لو كانوا مشبعين بحياة جديدة. لا سيما نظام المكافأة والعقاب الخاص بـ تشو وي تشينغ ، الذي حفزهم أكثر وأثار حماستهم. قبل شهر ، عندما عاد تشو وي تشينغ والآخرون للتو ، تزامن ذلك مع دفعة أخرى من الجنود الأشرار الذين تم إرسالهم للتو إليهم ، وكان عددهم أقل من ثلاثمائة. كان هؤلاء الأشرار الجدد قد عوقبوا للتو ، ولم يختبروا كل الألم والمعاناة لجنود الكتيبة منقطع النظير الحاليين. على هذا النحو ، كانوا إما متغطرسين أو ماكرون أو مجرد أوغاد محضون. في مواجهة مثل هذا الموقف ، أعطى هوا فنغ ، الذي سيطر على المخيم بأكمله بدلاً من تشو وي تشينغ ، أمرًا بسيطًا. قام بتقسيم جميع الأشرار الجدد البالغ عددهم ثلاثمائة ، ودمجهم مع الألف ومائتي جندي الأصلي ، مع أربعة من الطيور القديمة التي تعتني بحشيش جديد وفقًا لقوتها ، ومنحهم “ اهتمامًا خاصًا “. مع مواجهة الجنود الأوغاد الجدد للأيدي القديمة ، أكثر من ذلك في وضع واحد مقابل أربعة … حسنًا ، كانوا جميعًا زملاء أذكياء ، وفي غضون عشرة أيام فقط ، كان عدد الكتيبة منقطعة النظير أخيرًا رسميًا ألف وخمسمائة رجل يعملون معًا . بالطبع ، كان السبب وراء تمكن هؤلاء الجنود الأوغاد الجدد من الاندماج بهذه السرعة هو أيضًا نظام المكافأة والعقاب. كان الراتب الحالي للكتيبة الفاسدة أعلى بالفعل من جيش الشمال الرئيسي ، ناهيك عن الحصول على لفائف المعدات المدمجة وغيرها من المزايا. أكثر من ذلك ، يمكن لأولئك الذين لديهم طاقة سماوية أن يوقظوا جواهر قوتهم ، وهو أمر لم يتخيلوه مطلقًا. حتى أكثر الأشرار عندًا ، وتحت هجمة العديد من الإغراءات ، أصبح كل منهم مثل القطط الصغيرة سهلة الانقياد تحت إشراف الأشرار القدامى. في الوقت نفسه ، بعد أن أصبح لدى فاي اير ما يكفي من المواد الأساسية السماوية ، تمكنت من البدء في صنع الأدوية ، والتي أصبحت سارية المفعول على الفور. ومع كونها الدعم الرئيسي ، إلى جانب بعض خبراء الجواهر المادية الأقوياء الآخرين ، تمكنوا من الاستفادة من الأدوية لمساعدة بعض هؤلاء الجنود الذين لديهم بالفعل بعض الطاقة السماوية لإيقاظ جواهر القوة الخاصة بهم. أما بالنسبة لمن يحصل من الجنود على هذه الفوائد أولاً ، فهذا علم في حد ذاته. كانت فاي اير ذكية للغاية ، وكانت موجودة حول تشو وي تشينغ لعدة أشهر حتى الآن ، وقد “ تلوثت “ بالفعل من قبله. أخبرت جميع الجنود الذين ليس لديهم جواهر مادية أو عنصرية أن هناك حدًا شديدًا لمثل هذا الدواء الثمين ، ولن يتمكن سوى أكثر الجنود المجتهدين الذين حصلوا على أفضل النتائج من المرور به وإيقاظ جواهر القوة الخاصة بهم. بعد ذلك ، أعطت حصة قدرها عشرة فقط في اليوم للخضوع لإجراءات الحصول على مساعدة أسياد الجواهر المادية عالي المستوى على إيقاظ جواهر القوة الخاصة به. مع ذلك ، كان الأمر كما لو أن هؤلاء الجنود الذين ليس لديهم جواهر شخصية تعرضوا فجأة لنوع من التعويذة ، وحُقنوا بالستيرويد ، كل واحد منهم تدرب كما لو كانت حياته تعتمد على ذلك. لم يتوقفوا عن التدريب حتى يصبحوا غير قادرين على تحريك عضلة … هذه الحماس والحيوية ، بالتأكيد كانت زيادة هائلة. في الحقيقة ، أي شخص لم يكن خبيرًا في مرحلة الجوهرة سيكون بالتأكيد هو نفسه إذا واجه نفس الظروف. بعد كل شيء ، كان الاختلاف في الرتبة والمكانة بين سيد الجوهرة والشخص العادي أمرًا لا يُصدق ، ويمكن للمرء أن يقول إنه كان حلم العمر. مع مثل هذه الفرصة أمامهم ، من يستطيع المقاومة ، ومن لن يفرط في حياته للقيام بذلك؟ وبطبيعة الحال ، كان لدى سادة الجواهر المادية والعناصر نفس الحماس. هم أيضًا كانوا يضعون حياتهم على المحك في التدريب ، ولا يريدون الوقوع في فخ. بالطبع ، أكثر ما جذبهم هو بطبيعة الحال رسوم أسياد معدات المدمجة ورسوم تخزين المهارات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات