49
كان فان سيشي يخطط فقط لتوبيخ الرجل ، ولكن الآن بعد أن سمع “أين أخلاقك” ، تم تذكيره بتوبيخ والدته المستمر. ورد غاضبًا: “وأنت ؟! من أي عائلة لعينة أنت؟”
اختار الاشقاء فان مطعما اسمه “يي شيجيو” ، وهو مؤسسة ثرية معروفة في العاصمة . كل يوم عند الظهر كان المكان يستقبل دائمًا بعض المسؤولين الحكوميين الأثرياء أو المتمدرسين الموهوبين أو السيدات الجميلات . لم يعرف أحد من أين حصل العلماء على أموالهم أو مدى شهرة هؤلاء السيدات – حتى لو كان الطابق الثالث شاغراً ؛ بدون سمعة جيدة ، لا يمكن للمرء الوصول إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت شخصية فان رورو مع تغير خطواتهم.
كان من المعروف جدًا أنه لا يمكن الجلوس في الطابق الثالث إلا من يتمتعون بسمعة طيبة ، وبالتالي نادرًا ما كانت هناك مشكلة في ذلك . بعد كل شيء ، لم تكن العاصمة صغيرة كما قالوا ، مع ذلك ، كانت دوائرها الحكومية متشابكة مع العديد من الاتصالات الخفية والصفقات المشبوهة ، لذلك لا يمكن لأحد أن يكون متأكدًا حقًا من علاقته مع شخص ما.
ترك فان شيان قميص أخيه وتركه في رعاية رورو بابتسامة غير مريحة . تقدم للأمام ، ونظر إلى الحارس الشخصي الماهر ، وبصوت وديع قال “على الرغم من ان اخي قد يكون أساء إليك بسبب صغر سنه ، فإن ما فعلته ذهب بعيدًا بعض الشيء ..”
الشخص الذي اهان فان شيان بتسمية عمله ب ” قمامة” كان متعلما معروفا ، يُدعى هي زونغوي . كان معروفاً في العاصمة وامتدح من قبل أقرانه ، فكان غطرسته مفهومة . قبل أيام قرأ “حلم الغرفة الحمراء” في منزل صديقه . على الرغم من استيائه الشديد من محتويات الكتاب وعدم إعجابه بأسلوبه الأدبي ، إلا أنه كان لا يزال معجبًا بحقيقة أن مؤلفه قد وضع مئات الآلاف من الكلمات .
ترك فان شيان قميص أخيه وتركه في رعاية رورو بابتسامة غير مريحة . تقدم للأمام ، ونظر إلى الحارس الشخصي الماهر ، وبصوت وديع قال “على الرغم من ان اخي قد يكون أساء إليك بسبب صغر سنه ، فإن ما فعلته ذهب بعيدًا بعض الشيء ..”
اليوم في هذا المطعم ، تناول ثلاثة أكواب من النبيذ الأصفر جعله يشعر بالسكر قليلاً . سماعه عدد قليل من الشباب وهم يمدحون “حلم الغرفة الحمراء” من الغرفة المجاورة جعله غاضبًا . لذلك ترك هذه الملاحظة.
اشتهرت فان رورو في جميع أنحاء العاصمة ، وكان الجميع في المطعم قد سمعوا باسمها. بل إن بعضهم رآها من بعيد في اجتماعات الحكومة. شهق الحشد من بعيد.
في تلك اللحظة بالتحديد ، كان الاخوة الثلاثة قد انتهوا من تناول الطعام وكانوا يتجاذبون أطراف الحديث حول بعض الشاي . عند سماع ما قاله هي زونغوي للتو ، فكر فان سيشي في فخره ، ثم أدرك أن المتعلم كان يخاطب فان شيان . لكنه جعله يفقد ماء وجهه أيضًا ، كان غاضبًا . حيث وُلد فان سيشي في عائلة فان العظيمة ، كان متضايقا للغاية لتحمل الإحراج من مجرد متعلم . رفع الستارة وذهب إلى الصالة الرئيسية في الطابق الثالث.
اليوم في هذا المطعم ، تناول ثلاثة أكواب من النبيذ الأصفر جعله يشعر بالسكر قليلاً . سماعه عدد قليل من الشباب وهم يمدحون “حلم الغرفة الحمراء” من الغرفة المجاورة جعله غاضبًا . لذلك ترك هذه الملاحظة.
بما أن هذه كانت المرة الأولى ل فان شيان في العاصمة ، فسيكون من الأفضل أن يظل بعيدًا عن الأنظار ، لمح بهذا إلى هذه اخته التي عرفت ما كان يفكر فيه وابتسمت بينما كانت تهز رأسها ، مشيرة إلى أن فان سيشي لن يتهور
بما أن هذه كانت المرة الأولى ل فان شيان في العاصمة ، فسيكون من الأفضل أن يظل بعيدًا عن الأنظار ، لمح بهذا إلى هذه اخته التي عرفت ما كان يفكر فيه وابتسمت بينما كانت تهز رأسها ، مشيرة إلى أن فان سيشي لن يتهور
في العام أو العامين الماضيين ، نضج فان سيشي قليلاً بفضل التعليم المكثف لـ لفان رورو ، نضج قليلاً ، بما يكفي لدرجة أنه لم يعد يلعب ألعابًا صاخبة في الشوارع. وبسبب ذلك ، لم تكن فان رورو قلقة .
“وماذا لو كان؟” كان جلد هي زونغوي أسمرًا صغيرًا وكان وجهه له شكل واضح . بشكل عام كان يظهر جانبه القبيح . عند رؤية شخص ما يخرج من غرفة خاصة ، كان يعلم أن كلماته قد تسببت في الإساءة . ومع ذلك فإن مشهد طفل غني مغرور جعل دمه يغلي . لذا حاول تجاهل فان سيشي: ” يا فتى أين أخلاقك؟ من رباك؟”
اقتحم فان سيشي القاعة ، وانتقى هي زونغوي من الحشد . بتبجح كبير تقدم إلى العالم وقال: “هل أنت من قلت ذلك؟”
اعتقد فان شيان أنه سيكون هناك ببساطة بعض المزاح . لم يكن لديه أي فكرة عن أن الأمور ستتحول بهذه السرعة . وتوقع من فان سيشب أن يتحكم بنوبات غضبه اعتبارا لكلمات رورو . برؤية توقعاته تتلاشى ؛ أراد لأخيه الصغير أن يتعلم درسًا.
“وماذا لو كان؟” كان جلد هي زونغوي أسمرًا صغيرًا وكان وجهه له شكل واضح . بشكل عام كان يظهر جانبه القبيح . عند رؤية شخص ما يخرج من غرفة خاصة ، كان يعلم أن كلماته قد تسببت في الإساءة . ومع ذلك فإن مشهد طفل غني مغرور جعل دمه يغلي . لذا حاول تجاهل فان سيشي: ” يا فتى أين أخلاقك؟ من رباك؟”
الآن فقط أدرك هؤلاء الضيوف الجالسون على المائدة أي عائلة جاء منها الشقي. بطبيعة الحال ، أصبحوا متوترين. وعندما رأى هي زونغوي فان رورو ، تغير تعبيره قليلاً ، كما لو كان على وشك قول شيء ما.
على الرغم من ان هذا المتعلم يتسكع بكثرة في العاصمة ، لم يلتق قط بفان سيشي البالغ من العمر اثني عشر عامًا ولم يكن خائفًا من الشاب .
تقدم حارسه الشخصي إلى الأمام ، لكن كان هناك وميض من الظل حيث تلقى ضربتين من راحة اليد على صدره وبطنه ، مما أجبره على التراجع.
كان فان سيشي يخطط فقط لتوبيخ الرجل ، ولكن الآن بعد أن سمع “أين أخلاقك” ، تم تذكيره بتوبيخ والدته المستمر. ورد غاضبًا: “وأنت ؟! من أي عائلة لعينة أنت؟”
اعتقد فان شيان أنه سيكون هناك ببساطة بعض المزاح . لم يكن لديه أي فكرة عن أن الأمور ستتحول بهذه السرعة . وتوقع من فان سيشب أن يتحكم بنوبات غضبه اعتبارا لكلمات رورو . برؤية توقعاته تتلاشى ؛ أراد لأخيه الصغير أن يتعلم درسًا.
في هذه اللحظة ، كان فان سيشي قد نسي بالفعل تعاليم أخته . قفز إلى الأمام في محاولة لصفع المتعلم.
ترك فان شيان قميص أخيه وتركه في رعاية رورو بابتسامة غير مريحة . تقدم للأمام ، ونظر إلى الحارس الشخصي الماهر ، وبصوت وديع قال “على الرغم من ان اخي قد يكون أساء إليك بسبب صغر سنه ، فإن ما فعلته ذهب بعيدًا بعض الشيء ..”
لم يكن هي زونغوي يتوقع أن يضطر للتعامل مع سلوك غير الحضاري في مكان من الدرجة العالية مثل يي شيجيو . أخذ نصف خطوة إلى الوراء ، متجنبًا صفعة على وجهه ، على الرغم من أن قطعة القماش الخضراء على رأسه كانت ممزقة ، وتركه محرجًا
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون لدى الطرف الآخر شخص يتمتع بمهارة كبيرة ، ناهيك عن شخص بهذه الأساليب القاسية . هذه الدَفعة كان لها نوايا خفية . إذا سارت الأمور بشكل سيء ، سينتهي الأمر بكسر في عظام فان سيشب – على الرغم من كل وقاحته ، كان فان سيشي مجرد طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا ، واستخدام مثل هذه الخطوة عليه تجاوز للحدود.
جلس علماء آخرون وضيف شرف على طاولة هي زونغوي ، واستشاطوا غضبًا مما رأوه: “كيف تجرؤ على التصرف بمثل هذه الوقاحة ؟! ألا تملك أي إحساس بالقانون؟”
بما أن هذه كانت المرة الأولى ل فان شيان في العاصمة ، فسيكون من الأفضل أن يظل بعيدًا عن الأنظار ، لمح بهذا إلى هذه اخته التي عرفت ما كان يفكر فيه وابتسمت بينما كانت تهز رأسها ، مشيرة إلى أن فان سيشي لن يتهور
“قانون؟” سخر فان سيشي: “أنا القانون”. بمجرد أن قال هذا ، قام بتشكيل قبضة بيده ولوح في اتجاه هي زونغوي.
قام الحارس الشخصي الماهر بارجحة ذراعه . تم رمي فان سيشي مثل الدجاجة !
فجأة ، جاءت يد من الجانب وأمسك بمعصم فان سيشي النحيف بقوة!
في العام أو العامين الماضيين ، نضج فان سيشي قليلاً بفضل التعليم المكثف لـ لفان رورو ، نضج قليلاً ، بما يكفي لدرجة أنه لم يعد يلعب ألعابًا صاخبة في الشوارع. وبسبب ذلك ، لم تكن فان رورو قلقة .
شعر فان سيشي كما لو أن معصمه قد وقع في أغلال شديدة السخونة . اخترقه الألم حتى العظم ، مما أجبره على الصراخ: ” فل يساعدني احد ، ارجوكم !!!”
كان من المعروف جدًا أنه لا يمكن الجلوس في الطابق الثالث إلا من يتمتعون بسمعة طيبة ، وبالتالي نادرًا ما كانت هناك مشكلة في ذلك . بعد كل شيء ، لم تكن العاصمة صغيرة كما قالوا ، مع ذلك ، كانت دوائرها الحكومية متشابكة مع العديد من الاتصالات الخفية والصفقات المشبوهة ، لذلك لا يمكن لأحد أن يكون متأكدًا حقًا من علاقته مع شخص ما.
تقدم حارسه الشخصي إلى الأمام ، لكن كان هناك وميض من الظل حيث تلقى ضربتين من راحة اليد على صدره وبطنه ، مما أجبره على التراجع.
اعتقد فان شيان أنه سيكون هناك ببساطة بعض المزاح . لم يكن لديه أي فكرة عن أن الأمور ستتحول بهذه السرعة . وتوقع من فان سيشب أن يتحكم بنوبات غضبه اعتبارا لكلمات رورو . برؤية توقعاته تتلاشى ؛ أراد لأخيه الصغير أن يتعلم درسًا.
لم يكن الرجل الذي كان يحمل معصم فان سيشي سوى الحارس الشخصي لضيف الشرف . بينما كان يبدو عاديًا ، ألمحت عيون الحارس الشخصي إلى مدى مهارته .
شعر هي زونغوي بالحرج بعد تعديل القماش على رأسه. عند رؤية المظهر الجميل للشباب أمامه ، اجتاحت موجة غضب مفاجئة غير متوقعة زونغوي . بالنسبة له بدت ابتسامة فان شيان خبيثة وحقيرة . قال : “لديك مثل هذا الأخ الجامح ، ما هو الخطأ في عقابه قليلا؟”
“دع الطفل جانبًا ؛ لا تفسد مزاج السيد زونغوي .”
تجاهل فان شيان هي زونغوي . كانت ابتسامته موجهة إلى الحارس الشخصي . خطى خطوتين إلى الأمام رداً على ذلك ، شعر الحارس الشخصي الذي كان قد شاهد للتو هذا السيد الشاب يلغي قوة اللكمة ، بشعور من عدم الارتياح. لم يستطع الرؤية من خلال هذا الشاب. عبس الحارس الشخصي قليلاً وتراجع خطوتين حذرتين.
قام الحارس الشخصي الماهر بارجحة ذراعه . تم رمي فان سيشي مثل الدجاجة !
في هذه اللحظة ، كان فان سيشي قد نسي بالفعل تعاليم أخته . قفز إلى الأمام في محاولة لصفع المتعلم.
اعتقد فان شيان أنه سيكون هناك ببساطة بعض المزاح . لم يكن لديه أي فكرة عن أن الأمور ستتحول بهذه السرعة . وتوقع من فان سيشب أن يتحكم بنوبات غضبه اعتبارا لكلمات رورو . برؤية توقعاته تتلاشى ؛ أراد لأخيه الصغير أن يتعلم درسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دع الطفل جانبًا ؛ لا تفسد مزاج السيد زونغوي .”
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون لدى الطرف الآخر شخص يتمتع بمهارة كبيرة ، ناهيك عن شخص بهذه الأساليب القاسية . هذه الدَفعة كان لها نوايا خفية . إذا سارت الأمور بشكل سيء ، سينتهي الأمر بكسر في عظام فان سيشب – على الرغم من كل وقاحته ، كان فان سيشي مجرد طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا ، واستخدام مثل هذه الخطوة عليه تجاوز للحدود.
في العام أو العامين الماضيين ، نضج فان سيشي قليلاً بفضل التعليم المكثف لـ لفان رورو ، نضج قليلاً ، بما يكفي لدرجة أنه لم يعد يلعب ألعابًا صاخبة في الشوارع. وبسبب ذلك ، لم تكن فان رورو قلقة .
بطريقة ما ، كان فان سيشي بالفعل خارج الغرفة الخاصة . بنقرة واحدة من معصمه ، أمسك ياقة قميص فان سيشي … بعد ان ادار جسمه ، قام بلف يده اليمنى في اتجاه عقارب الساعة مما جعل فان سيشي يدور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة بالتحديد ، كان الاخوة الثلاثة قد انتهوا من تناول الطعام وكانوا يتجاذبون أطراف الحديث حول بعض الشاي . عند سماع ما قاله هي زونغوي للتو ، فكر فان سيشي في فخره ، ثم أدرك أن المتعلم كان يخاطب فان شيان . لكنه جعله يفقد ماء وجهه أيضًا ، كان غاضبًا . حيث وُلد فان سيشي في عائلة فان العظيمة ، كان متضايقا للغاية لتحمل الإحراج من مجرد متعلم . رفع الستارة وذهب إلى الصالة الرئيسية في الطابق الثالث.
مرة ، مرتين ، ثلاث مرات … توقف فان سيشي عن الدوران . بسبب الغثيان ، كان بإمكانه فقط التحديق بهدوء ، دون أن يعرف ما حدث.
“وماذا لو كان؟” كان جلد هي زونغوي أسمرًا صغيرًا وكان وجهه له شكل واضح . بشكل عام كان يظهر جانبه القبيح . عند رؤية شخص ما يخرج من غرفة خاصة ، كان يعلم أن كلماته قد تسببت في الإساءة . ومع ذلك فإن مشهد طفل غني مغرور جعل دمه يغلي . لذا حاول تجاهل فان سيشي: ” يا فتى أين أخلاقك؟ من رباك؟”
ترك فان شيان قميص أخيه وتركه في رعاية رورو بابتسامة غير مريحة . تقدم للأمام ، ونظر إلى الحارس الشخصي الماهر ، وبصوت وديع قال “على الرغم من ان اخي قد يكون أساء إليك بسبب صغر سنه ، فإن ما فعلته ذهب بعيدًا بعض الشيء ..”
اعتقد فان شيان أنه سيكون هناك ببساطة بعض المزاح . لم يكن لديه أي فكرة عن أن الأمور ستتحول بهذه السرعة . وتوقع من فان سيشب أن يتحكم بنوبات غضبه اعتبارا لكلمات رورو . برؤية توقعاته تتلاشى ؛ أراد لأخيه الصغير أن يتعلم درسًا.
كان بإمكان الأشخاص الجالسين على الطاولة فقط “إعطاء شخير متعجرف ردًا على ذلك . لم يتمكنوا من الرد لأنهم اتفقوا مع فان شيان . الشاب الذي كان لديه حارس شخصي فقط شرب النبيذ في صمت ؛ لم ينظر حتى إلى فان شيان .
شعر فان سيشي كما لو أن معصمه قد وقع في أغلال شديدة السخونة . اخترقه الألم حتى العظم ، مما أجبره على الصراخ: ” فل يساعدني احد ، ارجوكم !!!”
شعر هي زونغوي بالحرج بعد تعديل القماش على رأسه. عند رؤية المظهر الجميل للشباب أمامه ، اجتاحت موجة غضب مفاجئة غير متوقعة زونغوي . بالنسبة له بدت ابتسامة فان شيان خبيثة وحقيرة . قال : “لديك مثل هذا الأخ الجامح ، ما هو الخطأ في عقابه قليلا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت شخصية فان رورو مع تغير خطواتهم.
تجاهل فان شيان هي زونغوي . كانت ابتسامته موجهة إلى الحارس الشخصي . خطى خطوتين إلى الأمام رداً على ذلك ، شعر الحارس الشخصي الذي كان قد شاهد للتو هذا السيد الشاب يلغي قوة اللكمة ، بشعور من عدم الارتياح. لم يستطع الرؤية من خلال هذا الشاب. عبس الحارس الشخصي قليلاً وتراجع خطوتين حذرتين.
فجأة ، جاءت يد من الجانب وأمسك بمعصم فان سيشي النحيف بقوة!
ظهرت شخصية فان رورو مع تغير خطواتهم.
تقدم حارسه الشخصي إلى الأمام ، لكن كان هناك وميض من الظل حيث تلقى ضربتين من راحة اليد على صدره وبطنه ، مما أجبره على التراجع.
اشتهرت فان رورو في جميع أنحاء العاصمة ، وكان الجميع في المطعم قد سمعوا باسمها. بل إن بعضهم رآها من بعيد في اجتماعات الحكومة. شهق الحشد من بعيد.
اليوم في هذا المطعم ، تناول ثلاثة أكواب من النبيذ الأصفر جعله يشعر بالسكر قليلاً . سماعه عدد قليل من الشباب وهم يمدحون “حلم الغرفة الحمراء” من الغرفة المجاورة جعله غاضبًا . لذلك ترك هذه الملاحظة.
الآن فقط أدرك هؤلاء الضيوف الجالسون على المائدة أي عائلة جاء منها الشقي. بطبيعة الحال ، أصبحوا متوترين. وعندما رأى هي زونغوي فان رورو ، تغير تعبيره قليلاً ، كما لو كان على وشك قول شيء ما.
قام الحارس الشخصي الماهر بارجحة ذراعه . تم رمي فان سيشي مثل الدجاجة !
لم يكن هي زونغوي يتوقع أن يضطر للتعامل مع سلوك غير الحضاري في مكان من الدرجة العالية مثل يي شيجيو . أخذ نصف خطوة إلى الوراء ، متجنبًا صفعة على وجهه ، على الرغم من أن قطعة القماش الخضراء على رأسه كانت ممزقة ، وتركه محرجًا
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات