62
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى فان شيان أي فكرة عن الفوضى التي أحدثها في اليوم السابق بينما كان جالسًا على مقعد يحتسي عصير البرقوق. وضع ساقيه وانتظر تلك الفتاة.
ثم قال فان سيشي بغرور ، “هذا مبلغ ضئيل فقط. بعد هذه الدفعة الأخيرة ، يجب أن تكتب 70 أو 80 كتابًا آخر ، إلا أنه في هذه المرة يجب عليك التخطيط بعناية وإعداد طبعة محدودة. بعد ذلك ، يمكنك بيعها بالمزاد لأعلى مزايد وفقًا لسرعتك الخاصة. كل من يريد رؤية النهاية ، لمعرفة ما إذا كانت الانسة دو قد تزوجت من السيد الثاني باو أم لا ، يجب أن يقدموا فضتهم بطاعة “.
62
لوى فان شيان أذن فان سيشي بشدة ووبخه. “بحق الجحيم مذا ؟ تتزوج الآنسة دو بالسيد الثاني باو ! أنت لم تقرأ الكتاب مطلقًا ، والآن تتحدث عن بيعه؟”
يبدو أن غونغ ديان قد سمع شيئًا. عبس قليلا.
اشتكى فان سيشي. “الكتاب الذي بعته بالأمس في الشوارع – سألت رورو عنه بعد أن عدنا. إنه فقط … بعد قراءة بضع كلمات لم اجد الكتاب مثيرًا للغاية ، لذلك غفوت.” هذا الفان الصغير ، الذي يهتم بالمال فقط ، لم يستطع حقًا معرفة سبب انجذاب جميع النساء في العاصمة لشيء ممل مثل هذا الكتاب.
كان معبد تشينغ يستقبل عددًا أكبر من الناس مما كان عليه في اليوم السابق. من وقت لآخر ، كان الناس يذهبون للصلاة. كان فان شيان فضوليًا: لماذا كان المكان مقفرًا جدًا عندما ذهب بالأمس؟ بالطبع لم يكن هناك أي طريقة ليعرف أنه عندما يستقبل المعبد ضيفا تكون الزيارات في استراحة لمدة نصف يوم ، يتم حظر الاقتراب من المعبد . والسبب في أن فان شيان لا يزال بإمكانه الذهاب إلى البوابة والدخول في مباراة مع هذا الخصم الماهر كان كله بسبب خطة سرية لأحدهم.
“حسنًا ، لن أجادل في هذا الأمر بعد الآن.” قال فان شياز بلا حول ولا قوة. “هذه الأنواع من الأشياء معقدة. ما زلت طفلاً صغيرًا. لا يزال يتعين عليك الالتحاق بالمدرسة والحصول على التعليم. ليس لديك وقت لهذا. من الأفضل الانتظار بضع سنوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غونغ ديان لا يزال يحدق بتعبير جليدي. عندما سمع الخطوات تتقدم أكثر فأكثر ، اشتدت حدة عينيه. كان على وشك الوقوف عندما شعر بنسيم بارد من ورائه . كانت رقبته باردة .
“بضع سنوات؟ وماذا عن الضرب بينما الحديد ساخن؟” صرخ فات سيشي متفاجأ
كانت يديه مسطحة على ركبتيه. تم تقليم أظافره بدقة. كان نصله الذي كان له تصميم بسيط لكنه كان حادًا دون أن يساوي على بعد حوالي عشرة أمتار.
“ما الذي ستفعله حيال ذلك؟ ما زلت ابنًا لعائلى فان. إذا كنت تريد حقًا التخلص من خلفيتك لبدء عمل تجاري ، فهل يمكنك إخفائه عن السيدة ليو والأب؟ ، لذلك من الأفضل أن تنتبه.
كان فان شيان على جانب الطريق مع وعاء من عصير البرقوق ، يأخذ رشفات صغيرة. كان يعلم أن الشرب بسرعة كبيرة لن يروي عطشه ؛ ناهيك عن أنه قد يصيبه باضطراب في المعدة. نقيق السيكادا أزعجه بشدة. “ما هو هذا الشهر؟ الربيع لم يمر بعد ، واثار الصيف بدأت بالظهور “
أعرب فان سيشي عن ألمه. “أعرف ؛ ولهذا السبب قررت أن أستعير صاحب متجر من تشينغيو هول ليدير الواجهة بينما أختبئ وراء الكواليس.”
كانت هناك غرفة قريبة من المعبد لا تسمح بدخول ضوء الشمس ، مما يجعل الداخل أكثر برودة قليلاً. جلس غونغ ديان على كرسي أثناء ضبط تنفسه ، مما مكنه من الدخول في حالة مثالية.
كان فان شيان متفاجئًا جدًا. بخلاف كونه جامحًا ومتعجرفًا ، كان هذا الصبي الصغير الذي يقف أمامه يتمتع بهذه الموهبة في ممارسة الأعمال التجارية. لقد فكر للتو في دور المدير ، ومع ازدياد الحالة المزاجية ، أسقط اسم تشينغيو هول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بضع سنوات؟ وماذا عن الضرب بينما الحديد ساخن؟” صرخ فات سيشي متفاجأ
تنهد فان شيان برؤية تصميم الطفل. لقد أخذ مدخراته من السنوات القليلة الماضية ، إلى جانب الأموال التي قدمتها أخته الصغرى احتراما ، وسلمها إلى فان سيشي. أمر فان شيان اخاه الصغير بالذهاب ومناقشة الامر مع هؤلاء المحملون أولاً ؛ بعد كل شيء ، كان استمرارهم في الاستيلاء على أسرة قان أمرًا غير لائق.
كان فان شيان على جانب الطريق مع وعاء من عصير البرقوق ، يأخذ رشفات صغيرة. كان يعلم أن الشرب بسرعة كبيرة لن يروي عطشه ؛ ناهيك عن أنه قد يصيبه باضطراب في المعدة. نقيق السيكادا أزعجه بشدة. “ما هو هذا الشهر؟ الربيع لم يمر بعد ، واثار الصيف بدأت بالظهور “
ابتسامة راضية ظهرت على وجه فان سيشي وهو يحصي الأموال …. اكاشف أن شقيقه لديه الكثير. بالإضافة إلى المبلغ الذي ادخره ، يجب تغطية التمويل الأولي بشكل أو بآخر.
أعطى تنغ زيجينغ فان شيان نظرة اعجاب ، بعد أن اكتشف أن السيد الشاب كان بلا تعبير تمامًا.
لم يقل فان شيات أي شيء آخر ، لكنه طلب من فان سيشي توخي الحذر. “إن بناء علاقة مع المناصب العليا أثناء الضغط على عامة الناس في الأسفل لن ينجح إلا إذا كنت تتباهى باسم والدك ، لذلك سيكون من الأفضل أن تكون أكثر كرمًا مع الآخرين.”
بدا معبد تشينغ في المسافة أكثر كرامة تحت أشعة الشمس ، والتي بدت وكأنها جفت بعضًا من أناقة المعبد الأصلية. وقد رسم المعبد ببلاطه المستدير اللامع مشهدًا مقدسًا للغاية.
“من اين جاء هذا؟” ثم قال فان سيشي بشكل ضار ، “تأتي الرشاوى بشكل طبيعي. إذا حصلت في أي وقت على منصب رفيع المستوى ، فسوف يدفعون لك كل ذلك في النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس بهدوء في الغرفة ، يحدق من خلال شق ضيق أدناه ، وعيناه الباردة على مدخل المعبد.
كاد فان شيان يجرح جانبي فمه من الابتسامات المتكلفة المتكررة ، لذلك فتح الباب على عجل وغادر. كان يعتقد دائمًا أن العملات الفضية لها رائحة مميزة ، واليوم تعلم كيف يمكن أن تكون رائحة العملات النحاسية لاذعة.
ثم رفع أزرار قميصه واستدار مبتسماً. عاد إلى الكشك الذي يبيع عصير البرقوق وطلب كأسا آخر . وبينما كان يشرب ببطء ، تجول بعيدًا عن المعبد حتى وصل إلى عربة الانتظار . وتنفس الصعداء ، وصرخ ، “ارجع إلى القصر بسرعة!”
—————————————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غونغ ديان لا يزال يحدق بتعبير جليدي. عندما سمع الخطوات تتقدم أكثر فأكثر ، اشتدت حدة عينيه. كان على وشك الوقوف عندما شعر بنسيم بارد من ورائه . كانت رقبته باردة .
في وقت الظهيرة ، اشتعلت الشمس بشدة علقت الأشجار على جانبي الطريق أغصانها المتعرجة ، غير قادرة على توفير مأوى مريح للمسافرين الفقراء.
ثم رفع أزرار قميصه واستدار مبتسماً. عاد إلى الكشك الذي يبيع عصير البرقوق وطلب كأسا آخر . وبينما كان يشرب ببطء ، تجول بعيدًا عن المعبد حتى وصل إلى عربة الانتظار . وتنفس الصعداء ، وصرخ ، “ارجع إلى القصر بسرعة!”
كان فان شيان على جانب الطريق مع وعاء من عصير البرقوق ، يأخذ رشفات صغيرة. كان يعلم أن الشرب بسرعة كبيرة لن يروي عطشه ؛ ناهيك عن أنه قد يصيبه باضطراب في المعدة. نقيق السيكادا أزعجه بشدة. “ما هو هذا الشهر؟ الربيع لم يمر بعد ، واثار الصيف بدأت بالظهور “
“حسنًا ، لن أجادل في هذا الأمر بعد الآن.” قال فان شياز بلا حول ولا قوة. “هذه الأنواع من الأشياء معقدة. ما زلت طفلاً صغيرًا. لا يزال يتعين عليك الالتحاق بالمدرسة والحصول على التعليم. ليس لديك وقت لهذا. من الأفضل الانتظار بضع سنوات.”
بدا معبد تشينغ في المسافة أكثر كرامة تحت أشعة الشمس ، والتي بدت وكأنها جفت بعضًا من أناقة المعبد الأصلية. وقد رسم المعبد ببلاطه المستدير اللامع مشهدًا مقدسًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان معبد تشينغ يستقبل عددًا أكبر من الناس مما كان عليه في اليوم السابق. من وقت لآخر ، كان الناس يذهبون للصلاة. كان فان شيان فضوليًا: لماذا كان المكان مقفرًا جدًا عندما ذهب بالأمس؟ بالطبع لم يكن هناك أي طريقة ليعرف أنه عندما يستقبل المعبد ضيفا تكون الزيارات في استراحة لمدة نصف يوم ، يتم حظر الاقتراب من المعبد . والسبب في أن فان شيان لا يزال بإمكانه الذهاب إلى البوابة والدخول في مباراة مع هذا الخصم الماهر كان كله بسبب خطة سرية لأحدهم.
كان ذلك في أواخر الربيع. كان الطقس شديد الحرارة ، ومع ذلك كان غونغ ديان قد انطلق لتوه من العرق البارد.
لقد ساعده وو تشو حقًا ، حيث سمح له بالشرب والقيام بكل ما يريد. حتى الشيء البسيط مثل زيارة المعبد أدى إلى افقاد وو تشو للكثيكثير من الحراس وعيهم
ثم رفع أزرار قميصه واستدار مبتسماً. عاد إلى الكشك الذي يبيع عصير البرقوق وطلب كأسا آخر . وبينما كان يشرب ببطء ، تجول بعيدًا عن المعبد حتى وصل إلى عربة الانتظار . وتنفس الصعداء ، وصرخ ، “ارجع إلى القصر بسرعة!”
لم يكن لدى فان شيان أي فكرة عن الفوضى التي أحدثها في اليوم السابق بينما كان جالسًا على مقعد يحتسي عصير البرقوق. وضع ساقيه وانتظر تلك الفتاة.
أعطى تنغ زيجينغ فان شيان نظرة اعجاب ، بعد أن اكتشف أن السيد الشاب كان بلا تعبير تمامًا.
كانت هناك غرفة قريبة من المعبد لا تسمح بدخول ضوء الشمس ، مما يجعل الداخل أكثر برودة قليلاً. جلس غونغ ديان على كرسي أثناء ضبط تنفسه ، مما مكنه من الدخول في حالة مثالية.
62
كان في نوبة حراسة الليلة السابقة ، لكنه لم يعد إلى القصر هذا الصباح. بدلاً من ذلك ، جاء إلى المعبد ، لأنه كلما فكر أكثر في ظهور فان شيان في المعبد ، بدا الأمر غريبًا. تم التخلص من أتباع مرؤوسيه جميعًا في نفس الوقت تقريبًا من قبل شخص يتمتع بمهارات سيد كبير. هل يمكن أن يرتبط ذلك بدخول الشباب إلى المبنى؟
كاد فان شيان يجرح جانبي فمه من الابتسامات المتكلفة المتكررة ، لذلك فتح الباب على عجل وغادر. كان يعتقد دائمًا أن العملات الفضية لها رائحة مميزة ، واليوم تعلم كيف يمكن أن تكون رائحة العملات النحاسية لاذعة.
بطريقة ما ، عرف غونغ ديان أن الشاب سيظهر مرة أخرى في ذلك اليوم. ربما سيأتي هذا المعلم الكبير الماهر أيضًا.
ومع ذلك ، لم يجرؤ على سحب نصله.
كان هذا هو حدس الشخص الذي اكتسب مهارة كبيرة. على الرغم من أنه ليس بالضرورة معصومًا من الخطأ ، إلا أنه يستحق المراهنة عليه. لكن ذلك المخصي الملعون لن يصدقه ولن يسمح له بالتحقيق بعقلانية مع بقية الحراس . وبسبب ذلك جاء غونغ ديان بمفرده
بدا معبد تشينغ في المسافة أكثر كرامة تحت أشعة الشمس ، والتي بدت وكأنها جفت بعضًا من أناقة المعبد الأصلية. وقد رسم المعبد ببلاطه المستدير اللامع مشهدًا مقدسًا للغاية.
جلس بهدوء في الغرفة ، يحدق من خلال شق ضيق أدناه ، وعيناه الباردة على مدخل المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت الظهيرة ، اشتعلت الشمس بشدة علقت الأشجار على جانبي الطريق أغصانها المتعرجة ، غير قادرة على توفير مأوى مريح للمسافرين الفقراء.
في الخارج ، سئم فان شيان أخيرًا من التحمص تحت أشعة الشمس. أنهى بقية شرابه دفعة واحدة ، وفك زرين من قميصه ، ومشى نحو المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس بهدوء في الغرفة ، يحدق من خلال شق ضيق أدناه ، وعيناه الباردة على مدخل المعبد.
كانت خطى فان شيان تقترب.
كان فان شيان متفاجئًا جدًا. بخلاف كونه جامحًا ومتعجرفًا ، كان هذا الصبي الصغير الذي يقف أمامه يتمتع بهذه الموهبة في ممارسة الأعمال التجارية. لقد فكر للتو في دور المدير ، ومع ازدياد الحالة المزاجية ، أسقط اسم تشينغيو هول.
يبدو أن غونغ ديان قد سمع شيئًا. عبس قليلا.
يبدو أن غونغ ديان قد سمع شيئًا. عبس قليلا.
…
تحت أشعة الشمس ، شعرت فان شيان بالحراة في الألواح الحجرية تحت أقدامه . بدا أنه يحتقر هذا الشعور ، وتراجع خطوة إلى الوراء.
…
لوى فان شيان أذن فان سيشي بشدة ووبخه. “بحق الجحيم مذا ؟ تتزوج الآنسة دو بالسيد الثاني باو ! أنت لم تقرأ الكتاب مطلقًا ، والآن تتحدث عن بيعه؟”
تحت أشعة الشمس ، شعرت فان شيان بالحراة في الألواح الحجرية تحت أقدامه . بدا أنه يحتقر هذا الشعور ، وتراجع خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس بهدوء في الغرفة ، يحدق من خلال شق ضيق أدناه ، وعيناه الباردة على مدخل المعبد.
ثم رفع أزرار قميصه واستدار مبتسماً. عاد إلى الكشك الذي يبيع عصير البرقوق وطلب كأسا آخر . وبينما كان يشرب ببطء ، تجول بعيدًا عن المعبد حتى وصل إلى عربة الانتظار . وتنفس الصعداء ، وصرخ ، “ارجع إلى القصر بسرعة!”
ومع ذلك ، لم يجرؤ على سحب نصله.
أعطى تنغ زيجينغ فان شيان نظرة اعجاب ، بعد أن اكتشف أن السيد الشاب كان بلا تعبير تمامًا.
بدا معبد تشينغ في المسافة أكثر كرامة تحت أشعة الشمس ، والتي بدت وكأنها جفت بعضًا من أناقة المعبد الأصلية. وقد رسم المعبد ببلاطه المستدير اللامع مشهدًا مقدسًا للغاية.
———————————————————————
تنهد فان شيان برؤية تصميم الطفل. لقد أخذ مدخراته من السنوات القليلة الماضية ، إلى جانب الأموال التي قدمتها أخته الصغرى احتراما ، وسلمها إلى فان سيشي. أمر فان شيان اخاه الصغير بالذهاب ومناقشة الامر مع هؤلاء المحملون أولاً ؛ بعد كل شيء ، كان استمرارهم في الاستيلاء على أسرة قان أمرًا غير لائق.
كان غونغ ديان لا يزال يحدق بتعبير جليدي. عندما سمع الخطوات تتقدم أكثر فأكثر ، اشتدت حدة عينيه. كان على وشك الوقوف عندما شعر بنسيم بارد من ورائه . كانت رقبته باردة .
—————————————————————
كان ذلك في أواخر الربيع. كان الطقس شديد الحرارة ، ومع ذلك كان غونغ ديان قد انطلق لتوه من العرق البارد.
كان معبد تشينغ يستقبل عددًا أكبر من الناس مما كان عليه في اليوم السابق. من وقت لآخر ، كان الناس يذهبون للصلاة. كان فان شيان فضوليًا: لماذا كان المكان مقفرًا جدًا عندما ذهب بالأمس؟ بالطبع لم يكن هناك أي طريقة ليعرف أنه عندما يستقبل المعبد ضيفا تكون الزيارات في استراحة لمدة نصف يوم ، يتم حظر الاقتراب من المعبد . والسبب في أن فان شيان لا يزال بإمكانه الذهاب إلى البوابة والدخول في مباراة مع هذا الخصم الماهر كان كله بسبب خطة سرية لأحدهم.
كانت يديه مسطحة على ركبتيه. تم تقليم أظافره بدقة. كان نصله الذي كان له تصميم بسيط لكنه كان حادًا دون أن يساوي على بعد حوالي عشرة أمتار.
———————————————————————
ومع ذلك ، لم يجرؤ على سحب نصله.
كاد فان شيان يجرح جانبي فمه من الابتسامات المتكلفة المتكررة ، لذلك فتح الباب على عجل وغادر. كان يعتقد دائمًا أن العملات الفضية لها رائحة مميزة ، واليوم تعلم كيف يمكن أن تكون رائحة العملات النحاسية لاذعة.
لأنه كان يشعر بأن الشخص الذي يقف خلفه أقوى منه وأسرع منه.
كان معبد تشينغ يستقبل عددًا أكبر من الناس مما كان عليه في اليوم السابق. من وقت لآخر ، كان الناس يذهبون للصلاة. كان فان شيان فضوليًا: لماذا كان المكان مقفرًا جدًا عندما ذهب بالأمس؟ بالطبع لم يكن هناك أي طريقة ليعرف أنه عندما يستقبل المعبد ضيفا تكون الزيارات في استراحة لمدة نصف يوم ، يتم حظر الاقتراب من المعبد . والسبب في أن فان شيان لا يزال بإمكانه الذهاب إلى البوابة والدخول في مباراة مع هذا الخصم الماهر كان كله بسبب خطة سرية لأحدهم.
تحت أشعة الشمس ، شعرت فان شيان بالحراة في الألواح الحجرية تحت أقدامه . بدا أنه يحتقر هذا الشعور ، وتراجع خطوة إلى الوراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات