68
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك المرحلة ، توقف العلماء في الحديقة عن النظر إلى فان شيان بازدراء وارتباك ، لكنهم كانوا مليئين بالرهبة. لكي يكتب فان شيان مثل هذه القصيدة في العاشرة من عمره – هل كان عبقريًا؟
كانت يي لينج’اير هي الابنة الوحيدة لـ يي شونج ، رئيس حامية المدينة – لسوء الحظ ، بسبب مساعي عائلتها العسكرية ، لم تكن تمتلك مزاجًا لطيفًا وراقًا. يي ليويون ، أحد كبار العظماء الأربعة ، كان عمها الأكبر. احتلت عائلة يي مكانة خاصة في مملكة تشينغ ، لكن الشابة لم تكن من النوع الاستبدادي وغير المعقول. لقد اهتمت بعمق° بملكة جمال لين ، التي كانت محصورة كل يوم على فراشها المرضي ، وأجبرت على الزواج من صبي لم تره من قبل. لذلك بدت يي لينج إير قلقة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن النساء كن يعرفن أن الآنسة فان كانت شاعرة ماهرة ، إلا أن سماع حديثها بهذه الطريقة كان غير متوقع إلى حد ما. عادت فان رورة ، وأخذت فرشاة أحجار الحبر وفرشاة رفيعة ، ولوح معصمها فوق الورقة ، وكتبت بضع كلمات. بعد أن انتهت ، نقلته إلى خادمة. قالت لها: “خذ هذه الابيات هناك”.
[اشم رائحة امر غريب… تعرفونه]
“قصيدة رائعة. الآنسة فان أثبتت نفسها حقًا.” كان هي زونغوي من بين الأشخاص الذين تجمعوا حوله ، وكان صوت مدحه مرتفعًا بشكل خاص ، كما لو كان يريد أن يصل إلى الجانب الآخر من البحيرة. “إنها تكتب بمثل هذه الرهبة من مشهد البحيرة. إنه تعليق رائع على الطبيعة.”
خلال الأيام القليلة الماضية ، انتشرت أنباء بين العديد من المنازل° العظيمة في العاصمة تفيد بأن القصر كان يستعد لتزويج الانسة لين إلى ابن عائلة فان من دانتشو البعيدة. عندما وصل الخبر ، أصيبت الآنسة لين بالخوف. أصيبت بقشعريرة أثناء الليل ، وسعلت الدم وتفاقم حالتها الصحية المتدهورة بالفعل. كانت يي لينج’اير مقيمة مع شقيقها في دينغتشو ؛ عندما سمعت الخبر ، هرعت عائدة إلى العاصمة ، وكان هذا هو المكان الذي رآها فيه فان شيان ، خارج أبواب المدينة.
خلال الأيام القليلة الماضية ، انتشرت أنباء بين العديد من المنازل° العظيمة في العاصمة تفيد بأن القصر كان يستعد لتزويج الانسة لين إلى ابن عائلة فان من دانتشو البعيدة. عندما وصل الخبر ، أصيبت الآنسة لين بالخوف. أصيبت بقشعريرة أثناء الليل ، وسعلت الدم وتفاقم حالتها الصحية المتدهورة بالفعل. كانت يي لينج’اير مقيمة مع شقيقها في دينغتشو ؛ عندما سمعت الخبر ، هرعت عائدة إلى العاصمة ، وكان هذا هو المكان الذي رآها فيه فان شيان ، خارج أبواب المدينة.
بعد بضعة أيام ، انتشرت شائعة في العاصمة مفادها أن الابن الأساسي لعائلة فان قد وصل بالفعل إلى العاصمة ، وأنه كان مثل فان سيشي – فتى مغرور وعدواني. ملأت الأخبار يي لينج’اير بالغضب. في اليوم السابق ، ذهبت لرؤية الآنسة لين ووجدتها خجولة إلى حد ما. طرحت عليها بعض الأسئلة ، وعلى الرغم من أنها لم تحصل على إجابة أبدًا ، فقد خمنت أن الآنسة لين وقعت في حب شخص ما.
“الأطباء الإمبراطوريون لم يحالفهم الحظ في علاجها. هذا الطبيب الشهير الذي تتحدث عنه …” أعاقت يي لينج’اير نفسها. لقد أرادت أن تبدو محتقرًا أمام الأميرة. أوضحت فان رورو بأدب: “الطبيب هو تلميذ ماستر غوي”.
لم تستطع تحمل رؤية الشابة المنكسرة القلب ، فذهبت لتجد والدها وتسأل عما إذا كان بإمكانه التوسط في القصر وإقناعهم بفسخ الخطبة. لم تكن تتوقع أن يثير السؤال غضب والدها. مع عدم وجود خيارات أخرى ، دعت فان رورو لزيارتها في قصر العائلة ، على أمل معرفة ما إذا كان هناك أي طريقة لإلغاء الخطوبة. كانت تعلم دائمًا أن الفرص كانت ضئيلة ، لكن الأمر كان لا يزال يستحق المحاولة ، باستخدام كل النوايا الحسنة الشقيقة التي شاركوها.
نظرت يي لينج’اير إلى رو جيا الحيادية ، ثم إلى تعبير فان رورو الهادئ على ما يبدو. لقد أدركت أخيرًا أن الآنسة رورو ، التي كانت دائمًا غير مبالية بسمعتها الجيدة ، اعطتها بعض الوجه . عندما اقترحت عليها رورو أن تقدم الآنسة لين إلى طبيب ماهر ، تمتمت يي لينج’اير بضعف ، “لا فائدة من ذلك”.
كانت يي لينج’اير هي الابنة الوحيدة لـ يي شونج ، رئيس حامية المدينة – لسوء الحظ ، بسبب مساعي عائلتها العسكرية ، لم تكن تمتلك مزاجًا لطيفًا وراقًا. يي ليويون ، أحد كبار العظماء الأربعة ، كان عمها الأكبر. احتلت عائلة يي مكانة خاصة في مملكة تشينغ ، لكن الشابة لم تكن من النوع الاستبدادي وغير المعقول. لقد اهتمت بعمق° بملكة جمال لين ، التي كانت محصورة كل يوم على فراشها المرضي ، وأجبرت على الزواج من صبي لم تره من قبل. لذلك بدت يي لينج إير قلقة للغاية.
لم تكن يي لينج’اير على استعداد للتخلي عن الأمر. إبتسمت. “إذا كنت تشعر حقًا بعمق تجاهها ، فما الضرر الذي يمكن أن يحدث إذا سمحت لطبيب مشهور برؤيتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن النساء كن يعرفن أن الآنسة فان كانت شاعرة ماهرة ، إلا أن سماع حديثها بهذه الطريقة كان غير متوقع إلى حد ما. عادت فان رورة ، وأخذت فرشاة أحجار الحبر وفرشاة رفيعة ، ولوح معصمها فوق الورقة ، وكتبت بضع كلمات. بعد أن انتهت ، نقلته إلى خادمة. قالت لها: “خذ هذه الابيات هناك”.
“الأطباء الإمبراطوريون لم يحالفهم الحظ في علاجها. هذا الطبيب الشهير الذي تتحدث عنه …” أعاقت يي لينج’اير نفسها. لقد أرادت أن تبدو محتقرًا أمام الأميرة. أوضحت فان رورو بأدب: “الطبيب هو تلميذ ماستر غوي”.
بعد بضعة أيام ، انتشرت شائعة في العاصمة مفادها أن الابن الأساسي لعائلة فان قد وصل بالفعل إلى العاصمة ، وأنه كان مثل فان سيشي – فتى مغرور وعدواني. ملأت الأخبار يي لينج’اير بالغضب. في اليوم السابق ، ذهبت لرؤية الآنسة لين ووجدتها خجولة إلى حد ما. طرحت عليها بعض الأسئلة ، وعلى الرغم من أنها لم تحصل على إجابة أبدًا ، فقد خمنت أن الآنسة لين وقعت في حب شخص ما.
يي لينج’اير يبدو وكأنه موافقة. لمع عيناها ، وسحبت يد فان رورو تجاهها. “سأسألها عما إذا كان ذلك ممكناً”.
ومض الغضب في عيون ولي العهد الأمير جينغ. لم تكن هذه طريقة للناس للتصرف في حضور أمير. قام بقبض قبضته بلطف ، متسائلاً عما إذا كان سيعلم هذا الزميل درسًا ، لكن عندما نظر إلى فان شيان ، شعر أنه حصل على الاستجابة الصحيحة ، وأنه من الأفضل عدم استخدام قبضتيه.
بعد الانتهاء من الدردشة ، عادت الفتيات الثلاث إلى داخل الجناح. عندما رأت الفتيات الأخريات التعبيرات الهادئة على هذين الاثنين ، افترضوا أنه تم التعامل مع الأمر ، وتنفسوا الصعداء. إلى جانبهم وقفت الخادمات ترعاهن وخادمة نسخت القصائد التي كتبوها قبل أن تأخذهم إلى الجانب الآخر من البحيرة.
لكنها كانت قصيدة جميلة ، فامتدحها الناس من حوله ؛ لم يتفق أي شخص آخر مع غوه باوكون. بينما كان الأمير يفكر ، أرسل بعض الأشخاص بالفعل تعليقاتهم إلى الجانب الآخر من البحيرة ، وقد عاد تفسير الآنسة فان بالفعل.
بعد مرور بعض الوقت ، وصلت إليهم نسخ من القصائد التي كتبها العلماء على الجانب الآخر من البحيرة. نظرت السيدات من خلالها ، وهتفن أحيانًا بإعجاب .اسندت فان رورو ذقنها في يديها وحدقت في الجانب الآخر من البحيرة ، متسائلة عما قد يفكرون فيه. قبلت يي لينج’اير بفضول اللفائف ، وقراءتها من البداية إلى النهاية ، لكنها لم ترَ نقشًا كتب عليه “فات”. “ماذا عن قصيدة السيد الشاب فان؟” سألت مندهشة.
بعد مرور بعض الوقت ، وصلت إليهم نسخ من القصائد التي كتبها العلماء على الجانب الآخر من البحيرة. نظرت السيدات من خلالها ، وهتفن أحيانًا بإعجاب .اسندت فان رورو ذقنها في يديها وحدقت في الجانب الآخر من البحيرة ، متسائلة عما قد يفكرون فيه. قبلت يي لينج’اير بفضول اللفائف ، وقراءتها من البداية إلى النهاية ، لكنها لم ترَ نقشًا كتب عليه “فات”. “ماذا عن قصيدة السيد الشاب فان؟” سألت مندهشة.
نظرًا لأنهم أرسلوا الشاب إلى هنا ليصنع اسمًا لنفسه ، فقد اعتقدت أنه لا يوجد سبب يدعوه إلى إخفاء نفسه بعيدًا. أوضحت الخادمة باحترام أن ماستر فان لم يكتب قصيدة. نظر رو جيا إلى فان رورو بجانب الدرابزين ، ومرت نظرة حيرة على وجهها البريء. كانت تفحص المشهد بالتفصيل. أدركت الفتيات في الجناح أن معركة الكلمات على الجانب الآخر من البحيرة كانت مدببة تمامًا كما كانت في هذا الجانب.
أضاءت عينا ولي العهد بإلقاء نظرة خاطفة عليها. “جيد جدا!” صاح.
ابتسم رو جيا بلطف. “رورو ، ألن تأتي لترى قصيدة هذا العالم؟”
بدأت النساء في الدردشة فيما بينهن. سمعت رورو أن شقيقها تعرض للإذلال. أدارت رأسها بعيدًا عن السور ، مختبئة في عينيها الهادئة أثر الغضب. “هل يستطيع هؤلاء حتى كتابة الشعر؟” قالت ببرود.
68
على الرغم من أن النساء كن يعرفن أن الآنسة فان كانت شاعرة ماهرة ، إلا أن سماع حديثها بهذه الطريقة كان غير متوقع إلى حد ما. عادت فان رورة ، وأخذت فرشاة أحجار الحبر وفرشاة رفيعة ، ولوح معصمها فوق الورقة ، وكتبت بضع كلمات. بعد أن انتهت ، نقلته إلى خادمة. قالت لها: “خذ هذه الابيات هناك”.
نظر إليه المساعد بجانبه وأومأ برأسه. “ليس سيئًا على الإطلاق ، لكن …” شعر أن هذه القصيدة ، التي كتبها امرأة ، كان لها مقاربة غير طبيعية بعض الشيء. لكن بعد التفكير في العلاقة بين عائلة ولي العهد وعائلة فان ، التزم الصمت.
فعلت الخادمة ما قيل لها.
68
——————————————————————————
بعد بضعة أيام ، انتشرت شائعة في العاصمة مفادها أن الابن الأساسي لعائلة فان قد وصل بالفعل إلى العاصمة ، وأنه كان مثل فان سيشي – فتى مغرور وعدواني. ملأت الأخبار يي لينج’اير بالغضب. في اليوم السابق ، ذهبت لرؤية الآنسة لين ووجدتها خجولة إلى حد ما. طرحت عليها بعض الأسئلة ، وعلى الرغم من أنها لم تحصل على إجابة أبدًا ، فقد خمنت أن الآنسة لين وقعت في حب شخص ما.
في هذه الأثناء ، على الجانب الآخر من البحيرة ، كان هناك صمت غير مريح بسبب حالة فان شيان الخبيثة تجاه غوه باوكون.
——————————————————————————
ومض الغضب في عيون ولي العهد الأمير جينغ. لم تكن هذه طريقة للناس للتصرف في حضور أمير. قام بقبض قبضته بلطف ، متسائلاً عما إذا كان سيعلم هذا الزميل درسًا ، لكن عندما نظر إلى فان شيان ، شعر أنه حصل على الاستجابة الصحيحة ، وأنه من الأفضل عدم استخدام قبضتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن النساء كن يعرفن أن الآنسة فان كانت شاعرة ماهرة ، إلا أن سماع حديثها بهذه الطريقة كان غير متوقع إلى حد ما. عادت فان رورة ، وأخذت فرشاة أحجار الحبر وفرشاة رفيعة ، ولوح معصمها فوق الورقة ، وكتبت بضع كلمات. بعد أن انتهت ، نقلته إلى خادمة. قالت لها: “خذ هذه الابيات هناك”.
جعل الكونت سنان فان شيان يحضر مسابقة الشعر لسبب بسيط – للتعريف بنفسه واكتساب بعض الشهرة حتى يتمكن من اكتساب “مشاعر” الأميرة الكبرى. لكن يبدو أن فان شيان غير قلق على الإطلاق. تساءل الناس من حوله عما قد يفكر فيه على الأرض. بعد فترة وجيزة من إرسال قصائدهم إلى الجناح ، جاءت الخادمة برد ، حيث أعطت القصيدة التي كتبتها الآنسة فان إلى ولي العهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك المرحلة ، توقف العلماء في الحديقة عن النظر إلى فان شيان بازدراء وارتباك ، لكنهم كانوا مليئين بالرهبة. لكي يكتب فان شيان مثل هذه القصيدة في العاشرة من عمره – هل كان عبقريًا؟
أضاءت عينا ولي العهد بإلقاء نظرة خاطفة عليها. “جيد جدا!” صاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن النساء كن يعرفن أن الآنسة فان كانت شاعرة ماهرة ، إلا أن سماع حديثها بهذه الطريقة كان غير متوقع إلى حد ما. عادت فان رورة ، وأخذت فرشاة أحجار الحبر وفرشاة رفيعة ، ولوح معصمها فوق الورقة ، وكتبت بضع كلمات. بعد أن انتهت ، نقلته إلى خادمة. قالت لها: “خذ هذه الابيات هناك”.
نظر إليه المساعد بجانبه وأومأ برأسه. “ليس سيئًا على الإطلاق ، لكن …” شعر أن هذه القصيدة ، التي كتبها امرأة ، كان لها مقاربة غير طبيعية بعض الشيء. لكن بعد التفكير في العلاقة بين عائلة ولي العهد وعائلة فان ، التزم الصمت.
بعد بضعة أيام ، انتشرت شائعة في العاصمة مفادها أن الابن الأساسي لعائلة فان قد وصل بالفعل إلى العاصمة ، وأنه كان مثل فان سيشي – فتى مغرور وعدواني. ملأت الأخبار يي لينج’اير بالغضب. في اليوم السابق ، ذهبت لرؤية الآنسة لين ووجدتها خجولة إلى حد ما. طرحت عليها بعض الأسئلة ، وعلى الرغم من أنها لم تحصل على إجابة أبدًا ، فقد خمنت أن الآنسة لين وقعت في حب شخص ما.
كان الناس من حوله فضوليين. اجتمعوا معًا لرؤية الكلمات ، المكتوبة بأحرف صغيرة وأنيقة: “في أغسطس ، كانت مياه البحيرة هادئة ، واختلط السفن والأفق معًا. ينتقل البخار عبر بركة الأحلام الملبدة بالغيوم ، والأمواج تهز جدران مدينة دانتشو. أنا أرغب في العبور ، لكن ليس لدي قارب ولا مجذاف ؛ أيها الحكيم ، سيكون من العار أن ابقى جالسًا أرى صيادًا ، رفاقه يغارون من سمكته “.
لكنها كانت قصيدة جميلة ، فامتدحها الناس من حوله ؛ لم يتفق أي شخص آخر مع غوه باوكون. بينما كان الأمير يفكر ، أرسل بعض الأشخاص بالفعل تعليقاتهم إلى الجانب الآخر من البحيرة ، وقد عاد تفسير الآنسة فان بالفعل.
“قصيدة رائعة. الآنسة فان أثبتت نفسها حقًا.” كان هي زونغوي من بين الأشخاص الذين تجمعوا حوله ، وكان صوت مدحه مرتفعًا بشكل خاص ، كما لو كان يريد أن يصل إلى الجانب الآخر من البحيرة. “إنها تكتب بمثل هذه الرهبة من مشهد البحيرة. إنه تعليق رائع على الطبيعة.”
ابتسم رو جيا بلطف. “رورو ، ألن تأتي لترى قصيدة هذا العالم؟”
عبس قوه باوكون. “البحيرة صغيرة جدًا. لا يمكنك القول أن هناك بخارًا. علاوة على ذلك ، تقع بركة الأحلام الملبدة بالغيوم في الجنوب ، ودانتشو بجانب البحر. الآنسة فان تكتب كلمات جميلة فقط ، لكنها تفتقر تمامًا”.
——————————————————————————
اتخذ ولي العهد الأمير جينغ معنى مختلفا من الشعر. الرغبة في العبور بدون قارب ولا مجذاف ، عار على الاستقرار والجلوس ورؤية الصياد الذي كان رفاقه يغارون من سمكته … على الرغم من أنه كان غامضًا ، فقد أظهر الكاتب لم يستسلم للسرية ، وأراد اتخاذ إجراء . كان نمط القصيدة التي يرغب فيها الكاتب في تقديم خدماته. أدار رأسه لينظر إلى فان شيان ، الذي جلس بهدوء في منطقة بعيدة. تساءل … ربما كتبه؟
“البحيرة هي جسم مائي ، كما هو البحر الأحلام الملبدة بالغيوم تذكرنا ببحر الشرق. نشأ أخي في دانتشو. قلبه في الأنهار والمحيط ، فلماذا لا نستخدمه كما يشاء المرء؟ هذا قصيدة كتبها أخي عندما كان في العاشرة من عمره. وقد قمت بنسخها اليوم من أجل إمتاع الجميع “.
لكنها كانت قصيدة جميلة ، فامتدحها الناس من حوله ؛ لم يتفق أي شخص آخر مع غوه باوكون. بينما كان الأمير يفكر ، أرسل بعض الأشخاص بالفعل تعليقاتهم إلى الجانب الآخر من البحيرة ، وقد عاد تفسير الآنسة فان بالفعل.
يي لينج’اير يبدو وكأنه موافقة. لمع عيناها ، وسحبت يد فان رورو تجاهها. “سأسألها عما إذا كان ذلك ممكناً”.
“البحيرة هي جسم مائي ، كما هو البحر الأحلام الملبدة بالغيوم تذكرنا ببحر الشرق. نشأ أخي في دانتشو. قلبه في الأنهار والمحيط ، فلماذا لا نستخدمه كما يشاء المرء؟ هذا قصيدة كتبها أخي عندما كان في العاشرة من عمره. وقد قمت بنسخها اليوم من أجل إمتاع الجميع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من الدردشة ، عادت الفتيات الثلاث إلى داخل الجناح. عندما رأت الفتيات الأخريات التعبيرات الهادئة على هذين الاثنين ، افترضوا أنه تم التعامل مع الأمر ، وتنفسوا الصعداء. إلى جانبهم وقفت الخادمات ترعاهن وخادمة نسخت القصائد التي كتبوها قبل أن تأخذهم إلى الجانب الآخر من البحيرة.
لم يعروا اهتمامًا للجزء الأول ، لكنهم أدركوا أخيرًا أن هذه القصيدة لم تكتبها الآنسة فان … بل كتبها فان شيان قليل الكلام!
[اشم رائحة امر غريب… تعرفونه]
في تلك المرحلة ، توقف العلماء في الحديقة عن النظر إلى فان شيان بازدراء وارتباك ، لكنهم كانوا مليئين بالرهبة. لكي يكتب فان شيان مثل هذه القصيدة في العاشرة من عمره – هل كان عبقريًا؟
ابتسم رو جيا بلطف. “رورو ، ألن تأتي لترى قصيدة هذا العالم؟”
ومض الغضب في عيون ولي العهد الأمير جينغ. لم تكن هذه طريقة للناس للتصرف في حضور أمير. قام بقبض قبضته بلطف ، متسائلاً عما إذا كان سيعلم هذا الزميل درسًا ، لكن عندما نظر إلى فان شيان ، شعر أنه حصل على الاستجابة الصحيحة ، وأنه من الأفضل عدم استخدام قبضتيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات