سوط
3654 – سوط
كانت يده عادية. لم تكن أبدية أو بها تدفق الوقت، تفتقر إلى قوانين خاصة. لم تكن كـ يد السماء العالية أيضًا. ومع ذلك، فهي تنتمي إلى لي تشي. جعل هذا من الممكن لها الاستحواذ على أي شيء.
لي تشي شكل في نهاية المطاف مودرا وهتف، تفعلت تعويذة قوية من أجل إزالة الختم على الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأبدية ليست أكثر من طرفة عين.” قال: “ربما يكون مجرد انتظار طويل حتى اللحظة المناسبة.”
هذا الختم العظيم لم يكن لديه فرصة لإيقاف هتاف لي تشي. انهار تدريجيا حتى سمع ضجيج. تشتت الأحرف الرونية والأضواء عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الداو الكبير العظيم، قوانين الجدارة منقطعة النظير، الكنوز التي لا يمكن المساس بها لن تكون قادرة على إيقاف هذه الشعلة. كان كل شيء هشًا مثل الفروع الجافة.
سمح هذا للضوء الخالد من الداخل أن يصبح أكثر إشراقًا.
3654 – سوط
“نقر.” فتح لي تشي الصندوق ونظر إلى العنصر الموجود بداخله.
ثم أخذ نفسًا عميقًا ومد قدمًا ببطء للإمساك بالمقبض.
خرجت العديد من الأشعة المتألقة بعد ذلك. تناثرت الجسيمات إلى الأسفل، لما يكفي لابتلاع الأراضي المقفرة الثمانية.
كان المقبض أبيض كالثلج، مصنوع من قطعة واحدة من اليشم الأبيض. بالطبع، لم تكن هذه قطعة عادية من اليشم، بل كانت كنزًا رائعًا.
الغريب أن الأشعة المقدسة لم تكن تسبب العمى. كانوا إلى حد ما لطيفين ومريحين. هم لم يؤذوا لي تشي ايضًا على الرغم من كونهم أقوياء جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأبدية ليست أكثر من طرفة عين.” قال: “ربما يكون مجرد انتظار طويل حتى اللحظة المناسبة.”
لا شيء في العالم يجب أن يكون قادرًا على إيقافهم. التقارب الهجومي هنا لا علاقة له بحدتهم بل بزخم لا ينضب.
ثم أخذ نفسًا عميقًا ومد قدمًا ببطء للإمساك بالمقبض.
تبين أن مصدر الأشعة هو سوط حصان مع خيوطها.
“نقر.” فتح لي تشي الصندوق ونظر إلى العنصر الموجود بداخله.
(كما قلت سابقًا السوط هنا ليس سوطًا جلديًا بل سوطًا في نهايته شعر)
“نقر.” فتح لي تشي الصندوق ونظر إلى العنصر الموجود بداخله.
كما قال لي تشي سابقًا، لم يكن هذا سلاحًا، بل مجرد عنصر عادي لمسح الغبار أو طرد البعوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الداو الكبير العظيم، قوانين الجدارة منقطعة النظير، الكنوز التي لا يمكن المساس بها لن تكون قادرة على إيقاف هذه الشعلة. كان كل شيء هشًا مثل الفروع الجافة.
كان المقبض أبيض كالثلج، مصنوع من قطعة واحدة من اليشم الأبيض. بالطبع، لم تكن هذه قطعة عادية من اليشم، بل كانت كنزًا رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هنا، لم يكن هناك جمال أو قبح، ولا نور أو ظلام، ولا قوانين داو أو أي ذرة من الوجود.
كانت القطعة نادرة للغاية. حتى لوردات الداو سيجدون صعوبة في العثور على واحدة. سيكون تشكيلها في مرجل مثاليًا للكيمياء. ومع ذلك، فقد تم اختيارها لتكون سوطًا بسبب طبيعتها الجميلة.
لا شيء في العالم يجب أن يكون قادرًا على إيقافهم. التقارب الهجومي هنا لا علاقة له بحدتهم بل بزخم لا ينضب.
بدا السوط وكأنه ثلج ذائب، لا يزال يتدفق على الرغم من كونه صلبًا. الخطوط المتدفقة المشتقة تحجب العمق الأساسي، وهو ما يكفي لإبهار أي متفرج.
لي تشي شكل في نهاية المطاف مودرا وهتف، تفعلت تعويذة قوية من أجل إزالة الختم على الصندوق.
أما بالنسبة للخيوط، فقد كانت مصنوعة من خيوط إمبراطورة شديدة القسوة. من المؤكد أن العالم لم يكن لديه أي فكرة عن هذا الاسم أو ما كان عليه.
سمح هذا للضوء الخالد من الداخل أن يصبح أكثر إشراقًا.
كان لي تشي استثناءً واحدًا. على الرغم من أنه عاش عبر العصور وسافر عبر العوالم، إلا أنه رأى هذا الشيء مرتين أو ثلاث مرات فقط.
“بوووم!” اندلعت شعلة رهيبة عبر العوالم التي لا تعد ولا تحصى، أكثر من كافية لجعل العوالم التي لا تقهر إلى رماد.
بدون أخذ المواد في الاعتبار، كان الشيء الوحيد المميز في السوط إشراقه. لا شيء آخر كان من الملاحظ. قد يعتقد الناس أن أسلاف شيونغ ضيعوا وقتهم وجهدهم لختم هذا السوط.
يبدو أن هذا هو المصدر الأصلي للجميع. جلس لي تشي هناك، غير مندهش.
واصل لي تشي التحديق في هذا السوط وبدأ في التفكير.
الغريب أن الأشعة المقدسة لم تكن تسبب العمى. كانوا إلى حد ما لطيفين ومريحين. هم لم يؤذوا لي تشي ايضًا على الرغم من كونهم أقوياء جدا.
يجب أن تكون اليد التي تمسك بالمقبض هي اليد الخالدة – بيضاء نقية أو تمتلك توهج النجوم، أو ربما تمتلك تدفق الوقت…
كان لي تشي شخصًا آخر قادرًا على استخدام هذا السوط. كان من الممكن أن يتحول المتدربون العاديون إلى غبار بمجرد لمسهم المقبض.
بشكل عام، لم يكن لدى الفانين أي فرصة لاستخدام هذا السوط. بدا محجوزًا للخالدين ولم يستخدم إلا كعنصر زخرفي.
ربما كانت هذه أضعف حالة للخصم، لكنها قد تكون أقوى حالة له أيضًا. ربما كان هؤلاء هم أنفسهم في المستقبل يجتمعون في هذا المجال الفريد.
فقط الكائنات العظيمة كانت مطابقة لهذا السوط. بالطبع، لم يفكر سيده الفعلي كثيرًا في ذلك.
سمح هذا للضوء الخالد من الداخل أن يصبح أكثر إشراقًا.
أما بالنسبة للعالم، فمن الطبيعي أن يروا أنه سلاح منقطع النظير.
عرف لي تشي على الفور سيد هذا السوط بعد رؤية المقبض. كان اثنان أو ثلاثة وجودات فقط في الوجود تستحق هذا السوط.
سمح هذا للضوء الخالد من الداخل أن يصبح أكثر إشراقًا.
لم يكن السوط له ولا للسماء الخسيسة. إذن لمن؟
لا شيء في العالم يجب أن يكون قادرًا على إيقافهم. التقارب الهجومي هنا لا علاقة له بحدتهم بل بزخم لا ينضب.
لم يهتم لي تشي بقوته أو مواده، فقط لما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال لي تشي سابقًا، لم يكن هذا سلاحًا، بل مجرد عنصر عادي لمسح الغبار أو طرد البعوض.
“الأبدية ليست أكثر من طرفة عين.” قال: “ربما يكون مجرد انتظار طويل حتى اللحظة المناسبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الداو الكبير العظيم، قوانين الجدارة منقطعة النظير، الكنوز التي لا يمكن المساس بها لن تكون قادرة على إيقاف هذه الشعلة. كان كل شيء هشًا مثل الفروع الجافة.
كان سيد السوط، والسماء الخسيسة، ولي تشي هم الوحيدون الذين يفهمون أهمية هذه الأسرار الخفية.
كانت القطعة نادرة للغاية. حتى لوردات الداو سيجدون صعوبة في العثور على واحدة. سيكون تشكيلها في مرجل مثاليًا للكيمياء. ومع ذلك، فقد تم اختيارها لتكون سوطًا بسبب طبيعتها الجميلة.
*هممم*
*هممم*
ثم أخذ نفسًا عميقًا ومد قدمًا ببطء للإمساك بالمقبض.
بشكل عام، لم يكن لدى الفانين أي فرصة لاستخدام هذا السوط. بدا محجوزًا للخالدين ولم يستخدم إلا كعنصر زخرفي.
“بوووم!” اندلعت شعلة رهيبة عبر العوالم التي لا تعد ولا تحصى، أكثر من كافية لجعل العوالم التي لا تقهر إلى رماد.
إذا ضربت هذه الشعلة المقفرات الثمانية، فإن كل الكائنات وكتل اليابسة ستختفي من الوجود. على الرغم من أن لي تشي كان في بُعد عميق، إلا أن العديد من الأبعاد القريبة قد ذابت على الفور. للأسف, إذا كان بعض الآلهة أو الأباطرة سافروا عبر هذه الأبعاد، فسوف يسقطون أيضًا.
الداو الكبير العظيم، قوانين الجدارة منقطعة النظير، الكنوز التي لا يمكن المساس بها لن تكون قادرة على إيقاف هذه الشعلة. كان كل شيء هشًا مثل الفروع الجافة.
هذا الفكر يمثل كل شيء. نبعت قوته من قلب الداو الذي لا يقهر.
إذا ضربت هذه الشعلة المقفرات الثمانية، فإن كل الكائنات وكتل اليابسة ستختفي من الوجود. على الرغم من أن لي تشي كان في بُعد عميق، إلا أن العديد من الأبعاد القريبة قد ذابت على الفور. للأسف, إذا كان بعض الآلهة أو الأباطرة سافروا عبر هذه الأبعاد، فسوف يسقطون أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال لي تشي سابقًا، لم يكن هذا سلاحًا، بل مجرد عنصر عادي لمسح الغبار أو طرد البعوض.
اختفى لي تشي في هذا الجزء من الثانية، وحل محله إرادة لا تقهر تدوم إلى الأبد. يمكن أن يتحول أحد أفكاره إلى ثلاثة آلاف عالم وكل الأشياء بداخله.
كان لي تشي شخصًا آخر قادرًا على استخدام هذا السوط. كان من الممكن أن يتحول المتدربون العاديون إلى غبار بمجرد لمسهم المقبض.
هذا الفكر يمثل كل شيء. نبعت قوته من قلب الداو الذي لا يقهر.
كانت القطعة نادرة للغاية. حتى لوردات الداو سيجدون صعوبة في العثور على واحدة. سيكون تشكيلها في مرجل مثاليًا للكيمياء. ومع ذلك، فقد تم اختيارها لتكون سوطًا بسبب طبيعتها الجميلة.
من المؤكد أن الشعلة يمكن أن تقضي على جميع الدفاعات. ومع ذلك، فإن قلب الداو الذي لا يقهر هو الوحيد القادر على البقاء في ظل الظروف القاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط الكائنات العظيمة كانت مطابقة لهذا السوط. بالطبع، لم يفكر سيده الفعلي كثيرًا في ذلك.
خمدت الشعلة المدمرة في النهاية وعاد لي تشي مرة أخرى مع السوط في قبضته.
كانت يده عادية. لم تكن أبدية أو بها تدفق الوقت، تفتقر إلى قوانين خاصة. لم تكن كـ يد السماء العالية أيضًا. ومع ذلك، فهي تنتمي إلى لي تشي. جعل هذا من الممكن لها الاستحواذ على أي شيء.
لم يكن الأمر غريبًا عندما كانت يده ممسكة بالسوط أيضًا. في الواقع، بدا أن الاثنين متطابقان تمامًا. كان من الممكن أن يساء فهم السوط على أنه تم إنشاؤه من أجله فقط.
بدا السوط وكأنه ثلج ذائب، لا يزال يتدفق على الرغم من كونه صلبًا. الخطوط المتدفقة المشتقة تحجب العمق الأساسي، وهو ما يكفي لإبهار أي متفرج.
كان لي تشي شخصًا آخر قادرًا على استخدام هذا السوط. كان من الممكن أن يتحول المتدربون العاديون إلى غبار بمجرد لمسهم المقبض.
كانوا يعرفون قصة وحكاية بعضهم البعض ولكن بالنسبة لأفكارهم الدقيقة، ظل هذا لغزا. ربما لم يعرفوا هم أنفسهم خطط وأفكار أنفسهم في المستقبل.
سقط الصمت حيث يبدو أن كل من المقبض ولي تشي لم يعودا موجودين. السلام والفراغ المكتشفان حديثًا يمكن أن يهدئ كل القلوب المضطربة.
كان المقبض أبيض كالثلج، مصنوع من قطعة واحدة من اليشم الأبيض. بالطبع، لم تكن هذه قطعة عادية من اليشم، بل كانت كنزًا رائعًا.
هنا، لم يكن هناك جمال أو قبح، ولا نور أو ظلام، ولا قوانين داو أو أي ذرة من الوجود.
بشكل عام، كان من المستحيل معرفة الفترة الزمنية لهذين الاثنين.
يبدو أن هذا هو المصدر الأصلي للجميع. جلس لي تشي هناك، غير مندهش.
بشكل عام، كان من المستحيل معرفة الفترة الزمنية لهذين الاثنين.
عند هذه النقطة، جلس شخص ما أمامه مباشرة. لم يكن هناك سوى شخصية باهتة ولا يمكن تقييم جنسها.
كانت يده عادية. لم تكن أبدية أو بها تدفق الوقت، تفتقر إلى قوانين خاصة. لم تكن كـ يد السماء العالية أيضًا. ومع ذلك، فهي تنتمي إلى لي تشي. جعل هذا من الممكن لها الاستحواذ على أي شيء.
كانوا على بعد بوصات فقط، لكن المسافة بدت مثل مليارات ومليارات السنين. يبدو أن هذه نسخة سابقة من هذه الشخصية التي تحدق في لي تشي الحالي. أو، قد يكون لي تشي في المستقبل ينظر إلى الذات الحالية للشخصية.
لم يكن الأمر غريبًا عندما كانت يده ممسكة بالسوط أيضًا. في الواقع، بدا أن الاثنين متطابقان تمامًا. كان من الممكن أن يساء فهم السوط على أنه تم إنشاؤه من أجله فقط.
بشكل عام، كان من المستحيل معرفة الفترة الزمنية لهذين الاثنين.
لي تشي شكل في نهاية المطاف مودرا وهتف، تفعلت تعويذة قوية من أجل إزالة الختم على الصندوق.
حدقوا في بعضهم البعض، مدركين لقواهم الحالية وبطاقاتهم الرابحة. كلاهما لم يرغب في الهجوم بلا مبالاة لأنه بسبب الظروف الحالية، لم يكن لديهما معرفة بحالة الخصم وشكله.
كان لي تشي شخصًا آخر قادرًا على استخدام هذا السوط. كان من الممكن أن يتحول المتدربون العاديون إلى غبار بمجرد لمسهم المقبض.
ربما كانت هذه أضعف حالة للخصم، لكنها قد تكون أقوى حالة له أيضًا. ربما كان هؤلاء هم أنفسهم في المستقبل يجتمعون في هذا المجال الفريد.
بشكل عام، كان من المستحيل معرفة الفترة الزمنية لهذين الاثنين.
بالطبع، لم يكن هذا لقاء مصادفة. علم الاثنان أن هذا اليوم سيأتي. كانت فقط مسالة وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت العديد من الأشعة المتألقة بعد ذلك. تناثرت الجسيمات إلى الأسفل، لما يكفي لابتلاع الأراضي المقفرة الثمانية.
كانوا يعرفون قصة وحكاية بعضهم البعض ولكن بالنسبة لأفكارهم الدقيقة، ظل هذا لغزا. ربما لم يعرفوا هم أنفسهم خطط وأفكار أنفسهم في المستقبل.
لم يكن السوط له ولا للسماء الخسيسة. إذن لمن؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط الكائنات العظيمة كانت مطابقة لهذا السوط. بالطبع، لم يفكر سيده الفعلي كثيرًا في ذلك.
صراحة فصل معقد جدًا ليست لدي أدنى فكرة
يبدو أن هذا هو المصدر الأصلي للجميع. جلس لي تشي هناك، غير مندهش.
ترجمة:Ghost Emperor
إذا ضربت هذه الشعلة المقفرات الثمانية، فإن كل الكائنات وكتل اليابسة ستختفي من الوجود. على الرغم من أن لي تشي كان في بُعد عميق، إلا أن العديد من الأبعاد القريبة قد ذابت على الفور. للأسف, إذا كان بعض الآلهة أو الأباطرة سافروا عبر هذه الأبعاد، فسوف يسقطون أيضًا.
كانوا يعرفون قصة وحكاية بعضهم البعض ولكن بالنسبة لأفكارهم الدقيقة، ظل هذا لغزا. ربما لم يعرفوا هم أنفسهم خطط وأفكار أنفسهم في المستقبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات