محاربة النار بالنار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فشل في نقلها إلى بر الأمان ، فلن يعرف المزيد عن والده أو يكتشف أي شيء عن تلك الصورة. حتى لو لم تكن تعرف الكثير ، كان هان سين حريص على متابعة اي طريق يمكن أن يجدها حتي لو لم يكن مضمون ، طالما يعني ذلك تأمين ولو قليل من التقدم في حله للألغاز التي أحاطت بوالده.
الفصل 1348: محاربة النار بالنار
بعد إطلاق الخروف نحو رئيس هضبة اليشم– الذي نصب نفسه بنفسه – رأى هان سين الرئيس يرفع يديه اتجاهه . توسلت الخروف على الفور ، “رئيس ، لا تقتلني! أنا قادم لخدمتك ولطاعتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فشل في نقلها إلى بر الأمان ، فلن يعرف المزيد عن والده أو يكتشف أي شيء عن تلك الصورة. حتى لو لم تكن تعرف الكثير ، كان هان سين حريص على متابعة اي طريق يمكن أن يجدها حتي لو لم يكن مضمون ، طالما يعني ذلك تأمين ولو قليل من التقدم في حله للألغاز التي أحاطت بوالده.
فوجئ هان سين . كان يعتقد أن الخروف الشائن الزلق ، ذا اللسان الدودي ، يحاول خداعه
**غالباً دا اطول وصف واكبر كمية اهانات قالها هان سين في نفس الوقت 🙂
بعد إطلاق الخروف نحو رئيس هضبة اليشم– الذي نصب نفسه بنفسه – رأى هان سين الرئيس يرفع يديه اتجاهه . توسلت الخروف على الفور ، “رئيس ، لا تقتلني! أنا قادم لخدمتك ولطاعتك “.
بعد الركض لفترة من الوقت ، تتبعت عيون هان سين خروف يجري بعيداً . الشرير الرقيق تمكن من الفرار بينما كان مشغول بفحص الطاهية.
بالنظر إلى الشكل الأحمر الذي ظهر للتو على السهل ، لاحظ أنه كان الطاهية. لسوء حظها ، بدت في حالة مؤسفة للغاية ، وكان اللون الأحمر هو الدم الذي غمر جسدها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
**رائع.. واخيراً نجي احدهم من لعنة هان جينشي…اتمني الا تتحول الي وغد صامت مثل الطفل الشبح -_-
بانغ!
**غالباً دا اطول وصف واكبر كمية اهانات قالها هان سين في نفس الوقت 🙂
انهارت الطاهية على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
مع العلم أنها لم تكن تمثل تهديد . يمكن أن يتنفس هان سين الصعداء . لكنه أيضاً ابتسم قليلاً وهو يفكر في الانتقام منها.
بعد أن نادى الخروف بذلك ، عبس الرئيس. لم يكن منبهر . أمسك بالخروف وألقى به كحجر.
سحب هان سين قرنيه ، جاهزاً لإنهائها . لكنها تمكنت ، بجهد كبير ، من ايجاد بضع كلمات وغمغمت قالت ، “هان … جين … شي …”
سحب هان سين قرنيه ، جاهزاً لإنهائها . لكنها تمكنت ، بجهد كبير ، من ايجاد بضع كلمات وغمغمت قالت ، “هان … جين … شي …”
**جثة اخري تنضم للعنة هان جينشي + لا اعرف ما يحدث لكن المترجم الانجليزي غير اسم هان جينغشي الي هان جينشي وانا فقط اتبع الترجمة لذا لا تعتقدو انه خطئي 🙂
رأى الخروف أن هان سين كان على وشك أن يتفوق عليه ، فاستدعى قرنه وأطلقهم اتجاهه. عندما رأى هان سين البومارينج يأتي من أجله ، استخدم تقنيات طائر العنقاء الخاصة به للانقضاض على الخروف.
سحب هان سين أسلحته على الفور وانحنى بالقرب منها. اسرع ليسأل ، “ماذا قلتي للتو؟”
كررت بهدوء ما قالته ، وتوقفت ، وكل شيء. “هان … جين … شي …”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
عرف هان سين الآن أنه لم يكن مخطئ ، عندما سمع ما قالته.
الغريب أنه لم يحدث شيء واستمرت الوحوش في مطاردته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فشل في نقلها إلى بر الأمان ، فلن يعرف المزيد عن والده أو يكتشف أي شيء عن تلك الصورة. حتى لو لم تكن تعرف الكثير ، كان هان سين حريص على متابعة اي طريق يمكن أن يجدها حتي لو لم يكن مضمون ، طالما يعني ذلك تأمين ولو قليل من التقدم في حله للألغاز التي أحاطت بوالده.
ثم تذكر الرجل الذي مات ساقطاً عند مدخل مأوي تحت الأرض. بعد فحص الشخص ، اكتشف هان سين ورفاقه ساعة جيب معه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك صورة قديمة بالداخل تظهر رجل مجهول في منتصف العمر ووالده عندما كان طفل. سأل هان سين والدته من هو الرجل ، لكنها لم تعرف من هو أيضاً.
“لا يمكنني القيام به! هل أنت أعمى عن الجيش الذي يطاردنا يا صاح؟ ” لم يكن الخروف على استعداد لاتباع الأمر وببساطة استمر في الركض.
الآن بعد أن تكلمت باسم هان جينشي ، فكر هان سين في نفسه ، “ما هي الصلة التي تربطها بهان جينشي ؟ قد تعرف من كان الرجل الذي يحمل والدي ؛ نفس الشخص الذي مات خارج باب الشجرة؟ “
بعد إطلاق الخروف نحو رئيس هضبة اليشم– الذي نصب نفسه بنفسه – رأى هان سين الرئيس يرفع يديه اتجاهه . توسلت الخروف على الفور ، “رئيس ، لا تقتلني! أنا قادم لخدمتك ولطاعتك “.
مع العلم أنها لم تكن تمثل تهديد . يمكن أن يتنفس هان سين الصعداء . لكنه أيضاً ابتسم قليلاً وهو يفكر في الانتقام منها.
أراد هان سين أن يسألها المزيد من الأسئلة ، لكنها فقدت الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
**رائع.. واخيراً نجي احدهم من لعنة هان جينشي…اتمني الا تتحول الي وغد صامت مثل الطفل الشبح -_-
الآن بعد أن تكلمت باسم هان جينشي ، فكر هان سين في نفسه ، “ما هي الصلة التي تربطها بهان جينشي ؟ قد تعرف من كان الرجل الذي يحمل والدي ؛ نفس الشخص الذي مات خارج باب الشجرة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمنى هان سين إيقاظها ، ولكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، شعر بحضور مخيف يقترب بسرعة – كان رئيس هضبة اليشم.
**رائع.. واخيراً نجي احدهم من لعنة هان جينشي…اتمني الا تتحول الي وغد صامت مثل الطفل الشبح -_-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ويتبعه الكثير من الوحوش مثل سرب من الجراد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ هان سين . كان يعتقد أن الخروف الشائن الزلق ، ذا اللسان الدودي ، يحاول خداعه
بعد الركض لفترة من الوقت ، تتبعت عيون هان سين خروف يجري بعيداً . الشرير الرقيق تمكن من الفرار بينما كان مشغول بفحص الطاهية.
التقط هان سين الطاهية وبدأ بالركض. كان سيقتلها بسعادة في وقت سابق ، لكن كان هناك احتمال أن يكون لديها معلومات قيمة. لن يتركها تموت الآن.
بعد إطلاق الخروف نحو رئيس هضبة اليشم– الذي نصب نفسه بنفسه – رأى هان سين الرئيس يرفع يديه اتجاهه . توسلت الخروف على الفور ، “رئيس ، لا تقتلني! أنا قادم لخدمتك ولطاعتك “.
إذا فشل في نقلها إلى بر الأمان ، فلن يعرف المزيد عن والده أو يكتشف أي شيء عن تلك الصورة. حتى لو لم تكن تعرف الكثير ، كان هان سين حريص على متابعة اي طريق يمكن أن يجدها حتي لو لم يكن مضمون ، طالما يعني ذلك تأمين ولو قليل من التقدم في حله للألغاز التي أحاطت بوالده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تذكر الرجل الذي مات ساقطاً عند مدخل مأوي تحت الأرض. بعد فحص الشخص ، اكتشف هان سين ورفاقه ساعة جيب معه .
الغريب أنه لم يحدث شيء واستمرت الوحوش في مطاردته.
ركض هان سين كالمجنون ، والطاهية على كتفيه. لسوء الحظ ، لم يكن قادر على السير بخطى سريعة بما يكفي للتخلص من مد الوحوش خلفه والروح القوية التي أمرتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الركض لفترة من الوقت ، تتبعت عيون هان سين خروف يجري بعيداً . الشرير الرقيق تمكن من الفرار بينما كان مشغول بفحص الطاهية.
عرف هان سين أنه لن يستمع ، لذلك بذل المزيد من الطاقة لمحاولة التفوق على الخروف. كانت الوحوش تلحق بهم أيضاً ، ولم يبدو كما لو كانو على وشك الانهيار في أي وقت قريب.
كان مخلوق بطيئ ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يلحق به هان سين .
” الزعيم بوب ، لا تقتلني! “سأفعل ما تريد” ، توسل الخروف وترجي ، حيث حملته أرجله الصغيرة بأسرع ما يمكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ هان سين . كان يعتقد أن الخروف الشائن الزلق ، ذا اللسان الدودي ، يحاول خداعه
الآن بعد أن تكلمت باسم هان جينشي ، فكر هان سين في نفسه ، “ما هي الصلة التي تربطها بهان جينشي ؟ قد تعرف من كان الرجل الذي يحمل والدي ؛ نفس الشخص الذي مات خارج باب الشجرة؟ “
“قف هناك ، إذن!” صاح هان سين .
تمنى هان سين إيقاظها ، ولكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، شعر بحضور مخيف يقترب بسرعة – كان رئيس هضبة اليشم.
“لا يمكنني القيام به! هل أنت أعمى عن الجيش الذي يطاردنا يا صاح؟ ” لم يكن الخروف على استعداد لاتباع الأمر وببساطة استمر في الركض.
“اذهب واجعله رئيسك!” صرخ هان سين .
” اللعنة عليك!” قال هان سين ، وركض لمواكبة الخروف.
الغريب أنه لم يحدث شيء واستمرت الوحوش في مطاردته.
” اللعنة عليك!” قال هان سين ، وركض لمواكبة الخروف.
عبر هذا الامتداد الزمردي ، كان الخروف يقود المطاردة. كان هان سين خلفه مباشرتاً ، بينما طارده سرب هائل من المخلوقات بعيداً عنه بخطوات قليلة.
**جثة اخري تنضم للعنة هان جينشي + لا اعرف ما يحدث لكن المترجم الانجليزي غير اسم هان جينغشي الي هان جينشي وانا فقط اتبع الترجمة لذا لا تعتقدو انه خطئي 🙂
سحب هان سين قرنيه ، جاهزاً لإنهائها . لكنها تمكنت ، بجهد كبير ، من ايجاد بضع كلمات وغمغمت قالت ، “هان … جين … شي …”
“توقف الآن!”
سحب هان سين قرنيه ، جاهزاً لإنهائها . لكنها تمكنت ، بجهد كبير ، من ايجاد بضع كلمات وغمغمت قالت ، “هان … جين … شي …”
ويتبعه الكثير من الوحوش مثل سرب من الجراد.
“لا.”
“اذهب واجعله رئيسك!” صرخ هان سين .
“قف!”
“لا يمكنني القيام به! هل أنت أعمى عن الجيش الذي يطاردنا يا صاح؟ ” لم يكن الخروف على استعداد لاتباع الأمر وببساطة استمر في الركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قف هناك ، إذن!” صاح هان سين .
“لا.”
ويتبعه الكثير من الوحوش مثل سرب من الجراد.
عرف هان سين أنه لن يستمع ، لذلك بذل المزيد من الطاقة لمحاولة التفوق على الخروف. كانت الوحوش تلحق بهم أيضاً ، ولم يبدو كما لو كانو على وشك الانهيار في أي وقت قريب.
**رائع.. واخيراً نجي احدهم من لعنة هان جينشي…اتمني الا تتحول الي وغد صامت مثل الطفل الشبح -_-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **لما حد يأمن بيك اكتر من نفسك J
رأى الخروف أن هان سين كان على وشك أن يتفوق عليه ، فاستدعى قرنه وأطلقهم اتجاهه. عندما رأى هان سين البومارينج يأتي من أجله ، استخدم تقنيات طائر العنقاء الخاصة به للانقضاض على الخروف.
عبر هذا الامتداد الزمردي ، كان الخروف يقود المطاردة. كان هان سين خلفه مباشرتاً ، بينما طارده سرب هائل من المخلوقات بعيداً عنه بخطوات قليلة.
لم يكن الخروف بارع للغاية عندما يتعلق الأمر بالقتال ، وبعد أن قفز نحوه ، أمسك هان سين الخروف من رقبتها وألقى بها على سرب المخلوقات خلفه.
سحب هان سين قرنيه ، جاهزاً لإنهائها . لكنها تمكنت ، بجهد كبير ، من ايجاد بضع كلمات وغمغمت قالت ، “هان … جين … شي …”
“اذهب واجعله رئيسك!” صرخ هان سين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر هان سين أن الخروف قد ينجح بالفعل.
كانت هناك صورة قديمة بالداخل تظهر رجل مجهول في منتصف العمر ووالده عندما كان طفل. سأل هان سين والدته من هو الرجل ، لكنها لم تعرف من هو أيضاً.
**لما حد يأمن بيك اكتر من نفسك J
فكر هان سين أن الخروف قد ينجح بالفعل.
فكر هان سين أن الخروف قد ينجح بالفعل.
بعد إطلاق الخروف نحو رئيس هضبة اليشم– الذي نصب نفسه بنفسه – رأى هان سين الرئيس يرفع يديه اتجاهه . توسلت الخروف على الفور ، “رئيس ، لا تقتلني! أنا قادم لخدمتك ولطاعتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تذكر الرجل الذي مات ساقطاً عند مدخل مأوي تحت الأرض. بعد فحص الشخص ، اكتشف هان سين ورفاقه ساعة جيب معه .
انهارت الطاهية على الأرض.
بعد أن نادى الخروف بذلك ، عبس الرئيس. لم يكن منبهر . أمسك بالخروف وألقى به كحجر.
عبر هذا الامتداد الزمردي ، كان الخروف يقود المطاردة. كان هان سين خلفه مباشرتاً ، بينما طارده سرب هائل من المخلوقات بعيداً عنه بخطوات قليلة.
ركض هان سين كالمجنون ، والطاهية على كتفيه. لسوء الحظ ، لم يكن قادر على السير بخطى سريعة بما يكفي للتخلص من مد الوحوش خلفه والروح القوية التي أمرتهم.
كان هان سين ، الذي رأى الخروف الحقير يكسب لنفسه رئيس آخر ، كان يأمل أن يقتله اي شخص او اي شئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
الغريب أنه لم يحدث شيء واستمرت الوحوش في مطاردته.
فكر هان سين أن الخروف قد ينجح بالفعل.
كان هان سين يختبرهم للتو. لم يكن يعتقد أن موت القادة كان نوع من اللعنة أو قدرة كان يمتلكها الخروف الحقير . لكنه كان فضوليا . لذلك لم يكن لديه خيار سوى الاستمرار في الجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجو القمعي المنطلق من الروح التي تطارده قوي بشكل لا يصدق ، لن يستطع هان سين مواكبة سرعتهم لفترة طويلة . كان يعلم أنه لن يكون قادر على الهروب ، بغض النظر عن الي اين او حتي متي ركض ، لذا صر على أسنانه وأطلق نفسه نحو رئيس هضبة اليشم.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحب هان سين أسلحته على الفور وانحنى بالقرب منها. اسرع ليسأل ، “ماذا قلتي للتو؟”
ويتبعه الكثير من الوحوش مثل سرب من الجراد.
بعد الركض لفترة من الوقت ، تتبعت عيون هان سين خروف يجري بعيداً . الشرير الرقيق تمكن من الفرار بينما كان مشغول بفحص الطاهية.
كانت هناك صورة قديمة بالداخل تظهر رجل مجهول في منتصف العمر ووالده عندما كان طفل. سأل هان سين والدته من هو الرجل ، لكنها لم تعرف من هو أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف هان سين الآن أنه لم يكن مخطئ ، عندما سمع ما قالته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات