مراحل
فقد كلاود هوك وعيه بعد الضربة من رمح الجليد .
لكن استدعاء قوة الحجر لا يعني أنه يمكن أن ينزلق من مساحة إلى أخرى حسب الرغبة. بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان في مساحة بينية حيث يمكنه رؤية كل شيء من حوله ولكن لا يمكنه التفاعل مع العالم.
كان فروست دي وينتر أقوى مما تخيل ، وسلاحه جعله أكثر رعبا. تم رمي الرمح عليه أسرع من رصاصة من مسدس ، وتم تجميده في قوته قبل أن يتمكن من الرد. أعضائه ووعيه لم يتوقفوا ولكنهم قد يكونون كذلك.وضعه رمح الجليد في نوع من السبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم القبض عليه في منتصف المدخل. شعر بانعدام الوزن بينما دفعته قوة دافعة بعيدًا عن كتلة الجليد. طاف ببساطة بعيدًا مثل البالون.
يمكن للرجل أن يعيش لمدة أربع وعشرين ساعة في هذه الحالة. ما لم يجد مخرجًا أو إذا أطلق فروست دي وينتر سراحه ، سيموت بعد أربع وعشرين ساعة. لكن كيف يمكن أن يحصل على الحرية؟ لم تكن هناك طريقة ليقاوم بمجرد أن كان محبوسًا بالفعل في الجليد. كل خلية ، حتى الفكر ، تجمدوا على الفور. يمكنه أن يستخدم قوة السماوات وسيظل عالقًا. وحتى لو نجا بمعجزة ، فماذا في ذلك؟ لم يستطع الهروب من سجن سكايكلود الغني بالحراس.
“بحق الجحيم…؟“
ومع ذلك كان كلاود هوك بعيدًا عن كونه رجلاً عاديًا. في اللحظة التي بدأ فيها جسده يتجمد بدأ يتفاعل دون وعي. شد جلده وتم تحفيز أعضائه الداخلية ، كل ذلك كوسيلة لدرء الصدمة الكاملة. وكانت النتيجة أن أبسط قدر من الحيوية تولد في داخله. بعد أربع أو خمس ساعات من حبسه ، بدأت العناصر في دمه بالتحرك. بدأ النبض البطيء يضخ من خلاله ، وكافح قلبه لينبض عشرين نبضة في الدقيقة. كان رد فعل جسده تجاه البيئة أشبه ما يكون بحيوان من ذوات الدم البارد. بالنسبة للإنسان العادي ، سيكون الأمر أسوأ إذا لم تحدث الصدمة تمامًا. مع تقدم عمليات الجسم ببطء ، سيتحولون بسرعة إلى حالة من الفوضى وسيأتي الموت في غضون ثوانٍ.
تمامًا كما كان على وشك أن يفقد السيطرة ، اندلع الحجر بنبض إشعاع غير مرئي للعين.
لكن كلاود هوك لم يمت بعد. كان يعود إلى الحياة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
البرد! بارد جدا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب جسده بالكامل بعد تلك المحنة وكأنه يختنق. لقد استخدم الكثير من طاقته الروحية ، لدرجة أنه علم أنه لم يتبق له سوى بضع ثوانٍ أخرى. بمجرد خروجه من السجن ، رأى أن المنطقة بأكملها مكتظة بالحراس. لحسن الحظ تقدم وتجاوزهم بشكل صحيح ولم يلاحظ أحد.
كانت تلك أفكاره الأولى عندما استيقظ دماغه. تسلل البرد إلى روحه ، ولم يشعر بأي شيء سوى التجمد اللاذع. لم يستطع السمع أو الرؤية أو حتى التنفس – لم يكن هناك سوى البرد مثل حفرة سوداء لا قاع لم يستطع الزحف منها مما جعله يملتيء باليأس والرعب.
يمكن للرجل أن يعيش لمدة أربع وعشرين ساعة في هذه الحالة. ما لم يجد مخرجًا أو إذا أطلق فروست دي وينتر سراحه ، سيموت بعد أربع وعشرين ساعة. لكن كيف يمكن أن يحصل على الحرية؟ لم تكن هناك طريقة ليقاوم بمجرد أن كان محبوسًا بالفعل في الجليد. كل خلية ، حتى الفكر ، تجمدوا على الفور. يمكنه أن يستخدم قوة السماوات وسيظل عالقًا. وحتى لو نجا بمعجزة ، فماذا في ذلك؟ لم يستطع الهروب من سجن سكايكلود الغني بالحراس.
كان الاستيقاظ داخل كتلة الجليد عرضًا رائعًا للبقاء والتكيف ، لكنها لم تكن مناسبة سعيدة. بالتأكيد ، كان كلاود هوك مستيقظًا ، لكنه لم يكن لديه طريقة للخروج من داخل السجن الجليدي.بقيت أطرافه متيبسة وبدون إحساس ، كان الجليد صلبًا مثل الحديد.
يمكن للرجل أن يعيش لمدة أربع وعشرين ساعة في هذه الحالة. ما لم يجد مخرجًا أو إذا أطلق فروست دي وينتر سراحه ، سيموت بعد أربع وعشرين ساعة. لكن كيف يمكن أن يحصل على الحرية؟ لم تكن هناك طريقة ليقاوم بمجرد أن كان محبوسًا بالفعل في الجليد. كل خلية ، حتى الفكر ، تجمدوا على الفور. يمكنه أن يستخدم قوة السماوات وسيظل عالقًا. وحتى لو نجا بمعجزة ، فماذا في ذلك؟ لم يستطع الهروب من سجن سكايكلود الغني بالحراس.
‘فروست دي وينتر ، هذا اللعين! عندما أتحرر سأحرص على تمزيق جثتك والتبول عليها!‘
ترجمة : Sadegyptian
كان كلاود هوك مستاء جدا من الاستسلام. لم يمشي آلاف الأميال وعمل بجد للوصول إلى سكايكلود ، فقط لرؤية زنزانة إليسيان. لم ير سوى جزء صغير من المدينة قبل أن يؤطّره وجه الجرذ.
فتح الباب. طوفان من الضوء من الداخل ابتلع الظلمة التي أكلته.
لقد وثق في سيلين. لم تكن لتفعل أي شيء لإيذائه.
استمع كلاود هوك إلى لحن الحجر الغريب. نمت أغنيته المجردة بصوت أعلى حتى أصبح صداه في النهاية خيوطًا لا حصر لها من الضوء. ارتجفت مثل أوتار القيثارة واندمجت عند نقطة واحدة. باب … صنعوا بابًا غريبًا متلألئًا.
بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع واندفع الدم عبر عروقه. ولكن كلما عاد إلى الحياة كلما ازداد وضعه صعوبة. كان استدعاء أي قوة من آثاره أمرًا صعبًا للغاية. أمله الوحيد هو الحجر حول رقبته.
الآن ، مرة أخرى ، استيقظ من سباته.
كان مأزقه مشابهًا بشكل لافت للنظر لتلك التي وجد نفسه فيها عندما كان محبوسًا في خزان قاعدة بلاك ووتر. إذا استمع الحجر إليه ، فربما يمكنه الخروج من هنا مثل المرة السابقة. أغمض عينيه وحاول أن يفكر مرة أخرى عندما أجابه الحجر.
تمامًا كما كان على وشك أن يفقد السيطرة ، اندلع الحجر بنبض إشعاع غير مرئي للعين.
فارغ … فارغ … فارغ تماما.
نظر كلاود هوك إلى يده ثم عاد إلى الحائط.
مع كل لحظة تمر أصبح البرد أكثر شدة ، كافح الدم الساخن لتدفئته. لكنه أخرجها من عقله وحاول التركيز. في النهاية انزلق إلى حالة كاملة من الفراغ.
‘فروست دي وينتر ، هذا اللعين! عندما أتحرر سأحرص على تمزيق جثتك والتبول عليها!‘
اختفى العالم من حوله. بقي وعيه فقط.
تعثر كلاود هوك مثل رجل على وشك الغرق ، وحرك أطرافه بشكل هزلي في حركات مبالغ فيها. اندفع نحو السقف ثم ارتد مثل فقاعة الصابون. لكن مع لحظات قليلة أخرى من النضال أخطأ.
استمع كلاود هوك إلى لحن الحجر الغريب. نمت أغنيته المجردة بصوت أعلى حتى أصبح صداه في النهاية خيوطًا لا حصر لها من الضوء. ارتجفت مثل أوتار القيثارة واندمجت عند نقطة واحدة. باب … صنعوا بابًا غريبًا متلألئًا.
تمامًا كما كان على وشك أن يفقد السيطرة ، اندلع الحجر بنبض إشعاع غير مرئي للعين.
فتح الباب. طوفان من الضوء من الداخل ابتلع الظلمة التي أكلته.
رائعة!
رأى الحراس المتمركزون في الخارج من حيث يقفون ضوءًا ساطعًا من تمثال جليدي بشري حيث جسد كلاود هوك . كان يتلألأ مثل نجم تحت طبقات الصقيع ، حاملاً معه قوة قديمة وقوية.
استمع كلاود هوك إلى لحن الحجر الغريب. نمت أغنيته المجردة بصوت أعلى حتى أصبح صداه في النهاية خيوطًا لا حصر لها من الضوء. ارتجفت مثل أوتار القيثارة واندمجت عند نقطة واحدة. باب … صنعوا بابًا غريبًا متلألئًا.
أما بالنسبة إلى كلاود هوك ، فقد وجد نفسه في مكان ما.
كان فروست دي وينتر أقوى مما تخيل ، وسلاحه جعله أكثر رعبا. تم رمي الرمح عليه أسرع من رصاصة من مسدس ، وتم تجميده في قوته قبل أن يتمكن من الرد. أعضائه ووعيه لم يتوقفوا ولكنهم قد يكونون كذلك.وضعه رمح الجليد في نوع من السبات.
كان من حوله بحرًا شاسعًا ومضطربًا ، ومن داخله تحرك وعي قديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وثق في سيلين. لم تكن لتفعل أي شيء لإيذائه.
علم أن كل ما رآه من حوله كان وهمًا ، كل شيء قادم من الحجر. لم يكن البحر بحرًا على الإطلاق ، ولكن القوة الروحية لمالكه السابق التي يختمها بطريقة ما داخل العنصر الغامض. كان بإمكان كلاود هوك فقط أن يتردد صداه معها ، إلا أنه كان قادرًا على جعل هذه الإرادة الروحية ملكه – الميراث الذي تركه وراءه السيد السابق الغامض.
مع استمرار المد والجزر ، بدأت تظهر علامات التبخر. ركز الشاب القفر قدر استطاعته ، واستمر في مواجهة العذاب. شعر أنه هذه المرة يستوعب أكثر بكثير من المرتين السابقتين. عندما وصل أخيرًا إلى حدوده ، شعر أن قواه النفسية توسعت أكثر من أي وقت مضى. شعر كما لو أنه يستطيع أخيرًا أستخدام الحجر. كل ما عليه فعله هو استحضار القوة الكاملة لعقله لتحمله وسيستجيب الحجر.
الآن ، مرة أخرى ، استيقظ من سباته.
لم يتطلب التحليق في الهواء أي جهد على الإطلاق ، لكن محاولة التسلل عبر الحائط كانت أكثر صعوبة. ذهب هذا بشكل مضاعف بالنسبة للسجون المعدنية. بعد كل شيء يعد المعدن أكثر كثافة بكثير من الهواء أو الحجر. كافح وعانى ، مستخدمًا كل قوته حتى تمكن في النهاية من الانزلاق عبر الحاجز.
أصبح كلاود هوك سعيدًا لوجوده هنا مرة أخرى وركع وسط المياه المتموجة. وبينما يركز إرادته مرة أخرى ، أصبح البحر دوامة ، ينفث قوة عنيفة من دوامة.عرف كلاود هوك ما سيحدث ، والألم الذي سيجلبه. لكنه علم أيضًا أن هذا يعني أنه سيستيقظ أقوى من ذي قبل. لذلك رحب بالألم مهما كان مؤلمًا. يمكن أن تنهار عليه مثل بحر من السكاكين وسيقبلها بكل سرور.
بعد ذلك نظر كلاود هوك لأسفل إلى صدره حيث يهتز الحجر بلطف. كان كل من حوله مجالًا للقوة الغامضة التي تستنزف طاقته النفسية بسرعة. فكر للحظة ثم اتضح وضعه.
مع استمرار المد والجزر ، بدأت تظهر علامات التبخر. ركز الشاب القفر قدر استطاعته ، واستمر في مواجهة العذاب. شعر أنه هذه المرة يستوعب أكثر بكثير من المرتين السابقتين. عندما وصل أخيرًا إلى حدوده ، شعر أن قواه النفسية توسعت أكثر من أي وقت مضى. شعر كما لو أنه يستطيع أخيرًا أستخدام الحجر. كل ما عليه فعله هو استحضار القوة الكاملة لعقله لتحمله وسيستجيب الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى العالم من حوله. بقي وعيه فقط.
‘بسرعة! بسرعة!‘
كان الاستيقاظ داخل كتلة الجليد عرضًا رائعًا للبقاء والتكيف ، لكنها لم تكن مناسبة سعيدة. بالتأكيد ، كان كلاود هوك مستيقظًا ، لكنه لم يكن لديه طريقة للخروج من داخل السجن الجليدي.بقيت أطرافه متيبسة وبدون إحساس ، كان الجليد صلبًا مثل الحديد.
تمامًا كما كان على وشك أن يفقد السيطرة ، اندلع الحجر بنبض إشعاع غير مرئي للعين.
مع كل لحظة تمر أصبح البرد أكثر شدة ، كافح الدم الساخن لتدفئته. لكنه أخرجها من عقله وحاول التركيز. في النهاية انزلق إلى حالة كاملة من الفراغ.
لم تنطلق أشعة القوة بل تغلغلت عبر الزمان والمكان ، لتغرس هذا الجيب من الواقع بإرادته. تحولت زنزانة السجن إلى مصدر قوة. ثم مع وميض من الضوء ، بدأت الشقوق تظهر في جميع أنحاء التمثال الجليدي. لكن السجين في الداخل قد اختفى دون أن يترك أثرا.
[ المترجم : كلاود هوك بدأ يكتشف قوته ، مع الوقت هنشوف تطور للقوة + هوة أنا الوحيد اللي وانا بترجم الفصل حاسس إن بترجم شعر؟ تحس إن أبيات نص مش مجرد كلام ].
في لحظة تم نقل كلاود هوك إلى واقع غريب بدون صوت أو ضوء أو حياة. لم يكن هناك شيء سوى خيوط الاهتزاز. كان بعضها خطيًا والبعض الآخر عبارة عن حلقات مغلقة ولكن كل واحد منهم يهتز. مثل الأوتار من آلة موسيقية ، لكل منهم لحن فريد من نوعه ، يتم نتفه باستمرار بيد غير مرئية.
لم يتطلب التحليق في الهواء أي جهد على الإطلاق ، لكن محاولة التسلل عبر الحائط كانت أكثر صعوبة. ذهب هذا بشكل مضاعف بالنسبة للسجون المعدنية. بعد كل شيء يعد المعدن أكثر كثافة بكثير من الهواء أو الحجر. كافح وعانى ، مستخدمًا كل قوته حتى تمكن في النهاية من الانزلاق عبر الحاجز.
[ المترجم : عارفين مثلاً لما تلمس خيط الجيتار بطرف صباعك وتشده بسيط ، هوة كدا ].
أكثر من مرة اختبر كلاود هوك قوة الحجر ، توقع أن يعمل بنفس الطريقة هذه المرة. فقط ، لم يكن هذا ما حدث. الآن ظل عالقًا هنا في مكان ما بين الواقع والوهم ، في مكان ما بين الحقيقة والخطأ. كان العالم المادي لا يزال موجودًا في كل مكان من حوله ، لكنه بطريقة ما قد طرد منه.
كانوا في كل مكان حوله ، مئات الملايين من الخيوط تصل إلى مسافة لا نهائية. ومع ذلك وبينما يشاهد ، اجتمعوا معًا مثل نسيج وأعيد بناء العالم.
كان فروست دي وينتر أقوى مما تخيل ، وسلاحه جعله أكثر رعبا. تم رمي الرمح عليه أسرع من رصاصة من مسدس ، وتم تجميده في قوته قبل أن يتمكن من الرد. أعضائه ووعيه لم يتوقفوا ولكنهم قد يكونون كذلك.وضعه رمح الجليد في نوع من السبات.
‘ماذا حدث؟ أنا لم أخرج من هنا!‘
ترجمة : Sadegyptian
أكثر من مرة اختبر كلاود هوك قوة الحجر ، توقع أن يعمل بنفس الطريقة هذه المرة. فقط ، لم يكن هذا ما حدث. الآن ظل عالقًا هنا في مكان ما بين الواقع والوهم ، في مكان ما بين الحقيقة والخطأ. كان العالم المادي لا يزال موجودًا في كل مكان من حوله ، لكنه بطريقة ما قد طرد منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بسرعة! بسرعة!‘
ربما يمكن تفسير وضعه الحالي باستعارة مجازية. إذا كان بإمكانه أن يخطو من بُعد إلى آخر ، فهو عالق هنا بين الدرجات. كانت إحدى القدمين مغروسة في الواقع الذي أتى منه ، والأخرى عالقة في المساحة التي يرغب في الذهاب إليها. الآن تم القبض عليه بين المكانين ، منفصلاً عن المستوى المادي ولكن ليس عن الزمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى العالم من حوله. بقي وعيه فقط.
أو ربما يمكن وصفها بطريقة أخرى.
كان الاستيقاظ داخل كتلة الجليد عرضًا رائعًا للبقاء والتكيف ، لكنها لم تكن مناسبة سعيدة. بالتأكيد ، كان كلاود هوك مستيقظًا ، لكنه لم يكن لديه طريقة للخروج من داخل السجن الجليدي.بقيت أطرافه متيبسة وبدون إحساس ، كان الجليد صلبًا مثل الحديد.
تم القبض عليه في منتصف المدخل. شعر بانعدام الوزن بينما دفعته قوة دافعة بعيدًا عن كتلة الجليد. طاف ببساطة بعيدًا مثل البالون.
فتح الباب. طوفان من الضوء من الداخل ابتلع الظلمة التي أكلته.
“بحق الجحيم…؟“
استمع كلاود هوك إلى لحن الحجر الغريب. نمت أغنيته المجردة بصوت أعلى حتى أصبح صداه في النهاية خيوطًا لا حصر لها من الضوء. ارتجفت مثل أوتار القيثارة واندمجت عند نقطة واحدة. باب … صنعوا بابًا غريبًا متلألئًا.
طاف كلاود هوك في الهواء ملوحاً بذراعيه بشكل عاجز. اصطدمت إحدى يديه بالحائط ، ولكن لدهشته لم يشعر بأي شيء. في الواقع لم يلمس الجدار أبدًا ، فقد انزلقت يده من خلاله. بعد ذلك بوقت قصير طردته قوة مقاومة أخرى.
تمامًا كما كان على وشك أن يفقد السيطرة ، اندلع الحجر بنبض إشعاع غير مرئي للعين.
نظر كلاود هوك إلى يده ثم عاد إلى الحائط.
استمع كلاود هوك إلى لحن الحجر الغريب. نمت أغنيته المجردة بصوت أعلى حتى أصبح صداه في النهاية خيوطًا لا حصر لها من الضوء. ارتجفت مثل أوتار القيثارة واندمجت عند نقطة واحدة. باب … صنعوا بابًا غريبًا متلألئًا.
لقد رآه بأم عينيه ، وقد مرت أصابعه مباشرة لكنه لم يشعر بأي شيء. لقد مروا دون أي نوع من رد الفعل على الإطلاق ، ولم يتركوا حتى علامة على الحائط. كأنه لم يحدث قط.
فتح الباب. طوفان من الضوء من الداخل ابتلع الظلمة التي أكلته.
هل هو غير قادر على لمس أي شيء؟
كانت تلك أفكاره الأولى عندما استيقظ دماغه. تسلل البرد إلى روحه ، ولم يشعر بأي شيء سوى التجمد اللاذع. لم يستطع السمع أو الرؤية أو حتى التنفس – لم يكن هناك سوى البرد مثل حفرة سوداء لا قاع لم يستطع الزحف منها مما جعله يملتيء باليأس والرعب.
بعد ذلك نظر كلاود هوك لأسفل إلى صدره حيث يهتز الحجر بلطف. كان كل من حوله مجالًا للقوة الغامضة التي تستنزف طاقته النفسية بسرعة. فكر للحظة ثم اتضح وضعه.
كان مأزقه مشابهًا بشكل لافت للنظر لتلك التي وجد نفسه فيها عندما كان محبوسًا في خزان قاعدة بلاك ووتر. إذا استمع الحجر إليه ، فربما يمكنه الخروج من هنا مثل المرة السابقة. أغمض عينيه وحاول أن يفكر مرة أخرى عندما أجابه الحجر.
كان الحجر بمثابة بقايا سمحت له بالمرور بين الأبعاد. فقط ، كان التدرج عملية غير موثوقة وعشوائية ، لم يكن لدى كلاود هوك القدرة على التحرك بحرية من واحد إلى آخر. ومع ذلك بعد استخلاص المزيد من القوة من البحر النفسي ، أصبح أقوى – قويًا بما يكفي لاستدعاء قدرات الحجر.
‘ماذا حدث؟ أنا لم أخرج من هنا!‘
لكن استدعاء قوة الحجر لا يعني أنه يمكن أن ينزلق من مساحة إلى أخرى حسب الرغبة. بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان في مساحة بينية حيث يمكنه رؤية كل شيء من حوله ولكن لا يمكنه التفاعل مع العالم.
في لحظة تم نقل كلاود هوك إلى واقع غريب بدون صوت أو ضوء أو حياة. لم يكن هناك شيء سوى خيوط الاهتزاز. كان بعضها خطيًا والبعض الآخر عبارة عن حلقات مغلقة ولكن كل واحد منهم يهتز. مثل الأوتار من آلة موسيقية ، لكل منهم لحن فريد من نوعه ، يتم نتفه باستمرار بيد غير مرئية.
هكذا تمكن من الخروج من الكتلة الجليدية. والآن بعد أن تحرر منه تمكن من الهروب من هذا السجن. حاول كلاود هوك المضي قدمًا ، لكن في حالة انعدام الوزن هذه ظل معلق في الهواء ولم يستطع التزحزح. مع مرور الثواني وتضاءل قواه النفسية ، ازداد قلقه أكثر فأكثر. إذا لم يفكر في شيء قريبًا فلن يذهب إلى أي مكان.
كانت تلك أفكاره الأولى عندما استيقظ دماغه. تسلل البرد إلى روحه ، ولم يشعر بأي شيء سوى التجمد اللاذع. لم يستطع السمع أو الرؤية أو حتى التنفس – لم يكن هناك سوى البرد مثل حفرة سوداء لا قاع لم يستطع الزحف منها مما جعله يملتيء باليأس والرعب.
‘ العباءة!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من حوله بحرًا شاسعًا ومضطربًا ، ومن داخله تحرك وعي قديم.
وجه كلاود هوك بعض إرادته إلى العباءة. جعلت خصائصها الخاصة التحرك أسهل حتى أنه هنا يمكنه التحرك بقليل من الجهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هو غير قادر على لمس أي شيء؟
تآزر الاثنان معا بشكل جيد.
لم يضيع كلاود هوك أي وقت. مثل سباح ، حرك بيأس ذراعيه ورجليه متجهًا إلى الحائط. وصل رأسه إلى ما كان ينبغي أن يكون عقبة لا يمكن اختراقها ، ولكن داخل مجال القوة التي أنشأها الحجر ، شعر وكأنه يضغط على حافة البالون.
لم يضيع كلاود هوك أي وقت. مثل سباح ، حرك بيأس ذراعيه ورجليه متجهًا إلى الحائط. وصل رأسه إلى ما كان ينبغي أن يكون عقبة لا يمكن اختراقها ، ولكن داخل مجال القوة التي أنشأها الحجر ، شعر وكأنه يضغط على حافة البالون.
فتح الباب. طوفان من الضوء من الداخل ابتلع الظلمة التي أكلته.
“اللعنة ، اللعنة!”
أو ربما يمكن وصفها بطريقة أخرى.
مر رأس كلاود هوك عبر الحائط ثم توقف.علق باقي جسده في الجانب الآخر. ألتوى وركل وتحرك بكل أنواع الطرق التي جعلته يبدو سخيفًا تمامًا. لكن بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها ، ظل ثابتاً. اكتشف أن العائق هو طبقة الطلاء المعدني على الجانب الآخر من الجدار.
استمع كلاود هوك إلى لحن الحجر الغريب. نمت أغنيته المجردة بصوت أعلى حتى أصبح صداه في النهاية خيوطًا لا حصر لها من الضوء. ارتجفت مثل أوتار القيثارة واندمجت عند نقطة واحدة. باب … صنعوا بابًا غريبًا متلألئًا.
الآن فهم حدوده.
عظيم ، لكن لم يكن لديه وقت للفرح. عليه أن يذهب!
باستخدام قوة الحجر يمكن أن يزيح كلاود هوك نفسه من بعده. لقد جعله شبحًا فعليًا. ومع ذلك فإن كل شيء كان موجودًا في الفضاء الحقيقي قد ترك بصماته هنا في ما بين المكان ، وكلما ازدادت كتلته زادت كثافته هنا. كلما كانت الطاقة داخلها أقوى ، أصبحت أكثر إثارة للاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى العالم من حوله. بقي وعيه فقط.
لم يتطلب التحليق في الهواء أي جهد على الإطلاق ، لكن محاولة التسلل عبر الحائط كانت أكثر صعوبة. ذهب هذا بشكل مضاعف بالنسبة للسجون المعدنية. بعد كل شيء يعد المعدن أكثر كثافة بكثير من الهواء أو الحجر. كافح وعانى ، مستخدمًا كل قوته حتى تمكن في النهاية من الانزلاق عبر الحاجز.
تآزر الاثنان معا بشكل جيد.
” ال … اللعنة! كان ذلك متعبًا! “
لم يتطلب التحليق في الهواء أي جهد على الإطلاق ، لكن محاولة التسلل عبر الحائط كانت أكثر صعوبة. ذهب هذا بشكل مضاعف بالنسبة للسجون المعدنية. بعد كل شيء يعد المعدن أكثر كثافة بكثير من الهواء أو الحجر. كافح وعانى ، مستخدمًا كل قوته حتى تمكن في النهاية من الانزلاق عبر الحاجز.
أصيب جسده بالكامل بعد تلك المحنة وكأنه يختنق. لقد استخدم الكثير من طاقته الروحية ، لدرجة أنه علم أنه لم يتبق له سوى بضع ثوانٍ أخرى. بمجرد خروجه من السجن ، رأى أن المنطقة بأكملها مكتظة بالحراس. لحسن الحظ تقدم وتجاوزهم بشكل صحيح ولم يلاحظ أحد.
لم يضيع كلاود هوك أي وقت. مثل سباح ، حرك بيأس ذراعيه ورجليه متجهًا إلى الحائط. وصل رأسه إلى ما كان ينبغي أن يكون عقبة لا يمكن اختراقها ، ولكن داخل مجال القوة التي أنشأها الحجر ، شعر وكأنه يضغط على حافة البالون.
عظيم ، لكن لم يكن لديه وقت للفرح. عليه أن يذهب!
فارغ … فارغ … فارغ تماما.
تعثر كلاود هوك مثل رجل على وشك الغرق ، وحرك أطرافه بشكل هزلي في حركات مبالغ فيها. اندفع نحو السقف ثم ارتد مثل فقاعة الصابون. لكن مع لحظات قليلة أخرى من النضال أخطأ.
ومع ذلك كان كلاود هوك بعيدًا عن كونه رجلاً عاديًا. في اللحظة التي بدأ فيها جسده يتجمد بدأ يتفاعل دون وعي. شد جلده وتم تحفيز أعضائه الداخلية ، كل ذلك كوسيلة لدرء الصدمة الكاملة. وكانت النتيجة أن أبسط قدر من الحيوية تولد في داخله. بعد أربع أو خمس ساعات من حبسه ، بدأت العناصر في دمه بالتحرك. بدأ النبض البطيء يضخ من خلاله ، وكافح قلبه لينبض عشرين نبضة في الدقيقة. كان رد فعل جسده تجاه البيئة أشبه ما يكون بحيوان من ذوات الدم البارد. بالنسبة للإنسان العادي ، سيكون الأمر أسوأ إذا لم تحدث الصدمة تمامًا. مع تقدم عمليات الجسم ببطء ، سيتحولون بسرعة إلى حالة من الفوضى وسيأتي الموت في غضون ثوانٍ.
رائعة!
ربما يمكن تفسير وضعه الحالي باستعارة مجازية. إذا كان بإمكانه أن يخطو من بُعد إلى آخر ، فهو عالق هنا بين الدرجات. كانت إحدى القدمين مغروسة في الواقع الذي أتى منه ، والأخرى عالقة في المساحة التي يرغب في الذهاب إليها. الآن تم القبض عليه بين المكانين ، منفصلاً عن المستوى المادي ولكن ليس عن الزمكان.
شعر بإحساس عميق بالارتياح. شعر بشعور رائع عندما لم تستطع الجدران إيقافه!
كان الحجر بمثابة بقايا سمحت له بالمرور بين الأبعاد. فقط ، كان التدرج عملية غير موثوقة وعشوائية ، لم يكن لدى كلاود هوك القدرة على التحرك بحرية من واحد إلى آخر. ومع ذلك بعد استخلاص المزيد من القوة من البحر النفسي ، أصبح أقوى – قويًا بما يكفي لاستدعاء قدرات الحجر.
قدرة مفيدة للغاية لأولئك الذين يعملون في أعمال السرقة والقتل ، كان عليه أن يعترف. يمكنه التحرك في هذا المكان المحصن بشدة وكأنه غير موجود. لم يكن هناك سجن في العالم يمكنه حبسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ العباءة!‘
[ المترجم : كلاود هوك بدأ يكتشف قوته ، مع الوقت هنشوف تطور للقوة + هوة أنا الوحيد اللي وانا بترجم الفصل حاسس إن بترجم شعر؟ تحس إن أبيات نص مش مجرد كلام ].
طاف كلاود هوك في الهواء ملوحاً بذراعيه بشكل عاجز. اصطدمت إحدى يديه بالحائط ، ولكن لدهشته لم يشعر بأي شيء. في الواقع لم يلمس الجدار أبدًا ، فقد انزلقت يده من خلاله. بعد ذلك بوقت قصير طردته قوة مقاومة أخرى.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
طاف كلاود هوك في الهواء ملوحاً بذراعيه بشكل عاجز. اصطدمت إحدى يديه بالحائط ، ولكن لدهشته لم يشعر بأي شيء. في الواقع لم يلمس الجدار أبدًا ، فقد انزلقت يده من خلاله. بعد ذلك بوقت قصير طردته قوة مقاومة أخرى.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بسرعة! بسرعة!‘
طاف كلاود هوك في الهواء ملوحاً بذراعيه بشكل عاجز. اصطدمت إحدى يديه بالحائط ، ولكن لدهشته لم يشعر بأي شيء. في الواقع لم يلمس الجدار أبدًا ، فقد انزلقت يده من خلاله. بعد ذلك بوقت قصير طردته قوة مقاومة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات