㊎مَشْرُوُع زَوَاجْ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بو ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بَصَقَ فمه مِنْ الماء فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهه .
㊎مَشْرُوُع زَوَاجْ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بِالتَفْكِيِر فِيْ الأَمْر بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الحَقِيِقَة يرثي لَهَا . وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن إِضْطَرَّارهَا للركض فِيْ كُلْ مكَانَ لسَيِّدَتِهَا التِي عَانَت مِنْ إصَابَة دَاوْ ، فَقَد كَانَ لَدَيْهَا أيْضَاً شَقِيق شَاْب مقَلَقْ للغَايَة كَانَ مصمِمَا عَلَيْ تزويجهَا إلَي شَخْص قَوِي وَ نَبِيِل مِنْ أجْلِ إيواءه مِنْ الرِيَاح المَاطِرة .
تَحَوَلَ وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لِشَاحِب تَمَاماً . حَتَي لـَــوْ كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، إِذَا باعت نَفَسْهَا حَقَاً ، فهَل ستنَجَحَ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ أدَاةٍ الَمُسْتَوَي التَاسِع؟
صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ كَتِفِه ، وَ قَاْلَ : “طَالَمَا أنَكَ ستتَوَقَفَ عَن دَعْوَتِي بِصهري ، فسَوْفَ أفكر فِيْ إطْلَاٌق الختم عَلَيْك”
“هاهَا ، كُنْت فَقَطْ أمزح” . قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة : “مُهِما كَانَ ، فنحن أصْدِقَاء ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فَقَطْ أَحْضَر لي المُكَوِنات” .
“سُعَال! سُعَال!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إنْدَلَعَ فِيْ نوبة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْ السُعَال ، وَ نَظَرَ إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ سَأَلَ :” مِنْ تدعو بِصِهْرِك؟”
إنْفَجِرت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الإغَاثَة ، وَ لكنَّ كَانَ وَجْههَا لَا يزَاَلُ مُضْطَّرِبَ للغَايَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ التَنَازُل عَن رُسُوُم الحُبُوُب ، إلَا أَنْ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ السَمَاوِيَةِ إحْتَاجت إلَي ثَلَاثَة مُكَوِنات مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ لَمْ تَكُنْ أرخص بكَثِيِر مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ المُسْتَوَي التَاسِع . كَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] مِثْلَهَا أَنْ تضع يَدَيْهَا عَلَيْها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لَهَا فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ لكنَّ العَالَم كٌلٌه لَمْ يقتصر فَقَطْ عَلَيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، أنْتَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لَدَيْك بَعْض الوسَائِل للحُصُول عَلَيْ هَذِهِ المُكَوِنات الثَلَاثَة الرَئِيِسية ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”.
من كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل أُفْسِدْتِ مِنْ قِبَلِ الأخَرِيِن ؟ هَل لَدَيْ أَيّ نَوْع مِنْ العِلَاقَة مَعَك ؟ لِمَاذَا يَجِب أَنْ أسَاعَدك ؟ أنْتَ جَمِيِلة جِدَاً ، لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا فِيْ الأَمْر . لَا تَعْتَقِد أَنْ كُلْ البَشَرِ فِيْ هَذَا العَالَم حمقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخِي فِيْ القَانُوُن ، مَاذَا فَعَلَت؟” طَلَبَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، .
مَعَ مِثْل هَذَا التَوْبِيِخ القاسي مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، يُمْكِن أَنْ تشعر (تشُو شُوَانْ ايــر) بِنَفَسْهَا عَلَيْ الفَوْر تُمَزَق . لَمْ تَكُنْ تَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ كَوْنِكَ جَمِيِلا كَانَ شَيْئاً يَجِب أنْ تَكُوُنَ سَعِيِدةً بـِـهِ . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ إنَهَا تمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ غَيْرَ عَادِية فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، فَإنَهَا بالتَأكِيد سَتَكُوُنُ قَدْ أصْبَحَت لُعْبَة للعب حَوْلَهَا كَمَا يحلو لهم .
إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ قَاْلَ مَعَ تَعْبِيِر غَرِيِب : “أخِي فِيْ القَانُوُن!”
لكنَّ أَمَامَ مِثْل هَذَا الشَاْب القَوِي مِثْل تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، شَعَرَت بالعجز الشَدِيِد ، لأَنَّ الأوَل كَانَ يَسْتَطِيِعُ بسُهُوُلة أَنْ يُمْسِكَ بِضْعِفهَا ، بل وَ قَدْ يَسْتَخْدِمُ وَ سَائِل قَوِيَةً للحُصُول عَلَيْ جَسَدْها!
لم يَكُنْ أحْمَق . عَلَيْ العَكس ، كَانَ شَاْباً ذكياً جِدَاً .
… لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع كرَجُل مهذب مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ .
“هاهَا ، كُنْت فَقَطْ أمزح” . قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة : “مُهِما كَانَ ، فنحن أصْدِقَاء ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فَقَطْ أَحْضَر لي المُكَوِنات” .
لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لَهَا فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ لكنَّ العَالَم كٌلٌه لَمْ يقتصر فَقَطْ عَلَيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة .
إنْفَجِرت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الإغَاثَة ، وَ لكنَّ كَانَ وَجْههَا لَا يزَاَلُ مُضْطَّرِبَ للغَايَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ التَنَازُل عَن رُسُوُم الحُبُوُب ، إلَا أَنْ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ السَمَاوِيَةِ إحْتَاجت إلَي ثَلَاثَة مُكَوِنات مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ لَمْ تَكُنْ أرخص بكَثِيِر مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ المُسْتَوَي التَاسِع . كَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] مِثْلَهَا أَنْ تضع يَدَيْهَا عَلَيْها؟
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج… ” نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عُيُونهَا الجَمِيِلة حَسَاسة وَ حَزِيِنة . حَتَي قَلْبِ مِنْ الحَجَر سَوْفَ يَذُوُبُ لَهَا .
… لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع كرَجُل مهذب مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت نية (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القِتَالِية أكثَرَ قُوَة مِنْ الحَدِيِد . قَلْبَهُ لَمْ يلين ؛ إستَّمَرَّ فِيْ التَحَدِيق بهُدُوُء فِيْ هَذَا الجَمَال العَبْقَرِي .
إِبْتَسَمَ تشُو لَونغ مُتَوَاضِعاً ، وَ التَأَكُدْ مِنْ أَنْ موَقَفَه كَانَ مُتَوَاضِعاً قدر الإمكَانَ . بِغَضِ النَظَر عَن أَيّ شَيئِ ، بالتَأكِيد لَنْ يفوتك هَذِهِ “المُبَارَاة” الرَائِعة .
أوْضَحَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) أَسْنَانهَا وَ قَاْلَت : “(تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْرِفَ مـَـا يَجِب القِيَام بـِـهِ الأنْ” ثُمَ إسْتَدَارت فِيْ الوَاقِع وَ رَحَلَت .
نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ إِبْتَسَمَ ، وَ قَاْلَ : “من ينَادَيك أحْمَق يَجِب أَنْ يَكُوْن بالتَأكِيد هُوَ الأحْمَق نَفَسْه” . وَ بإعْتِبَاره شَخْصاً عاش حيَاتِين ، فَقَد كَانَ مدركاً بطَبِيِعة الحـَـال لنَوْع الخَطَطَ الَّتِي كَانَ يُفَكِرَ بِهَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا ؛ مَاذَا عَرِفْتَ ؟ لكنَّ مِنْ يَهْتَم .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج… ” نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عُيُونهَا الجَمِيِلة حَسَاسة وَ حَزِيِنة . حَتَي قَلْبِ مِنْ الحَجَر سَوْفَ يَذُوُبُ لَهَا .
“يي ، لِمَاذَا لَمْ تغَادَر بَعْدَ؟” إكْتَسَحَ نَظَرة عَلَيْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُرَاء!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أطْلَقَ عَلَيْه وهجاً .
إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ قَاْلَ مَعَ تَعْبِيِر غَرِيِب : “أخِي فِيْ القَانُوُن!”
إِبْتَسَمَ تشُو لَونغ مُتَوَاضِعاً ، وَ التَأَكُدْ مِنْ أَنْ موَقَفَه كَانَ مُتَوَاضِعاً قدر الإمكَانَ . بِغَضِ النَظَر عَن أَيّ شَيئِ ، بالتَأكِيد لَنْ يفوتك هَذِهِ “المُبَارَاة” الرَائِعة .
بو ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بَصَقَ فمه مِنْ الماء فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهه .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً وأَعْطَاه ضَرْبَةً خَفِيِفَة بإصْبَعَهُ .
“سُعَال! سُعَال!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إنْدَلَعَ فِيْ نوبة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْ السُعَال ، وَ نَظَرَ إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ سَأَلَ :” مِنْ تدعو بِصِهْرِك؟”
من كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟
“هيهي ، أختي جَمِيِلة جِدَاً ، وَ أخي فِيْ القَانُوُن ، أنْتَ بارع جِدَاً وَ قْوَي ، لذَلِكَ إذَا لَم تَكُن زَوْجَ أختي , فَمَن ؟ من المُؤكَد أَنَّ الإثْنَيْن مِنْكُمَا مُبَارَكِيِنَ مِنَ السـَـمـَـاء ، وَ لَيْسَ هُنَاْكَ مِنْ سيَكُوْن أَفْضَل!” إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أقُرْبَ.
نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يُمَانِع أنْ يُعَانِي قَلِيِلَا الأنْ . كَانَ وَاثِقَاً للغَايَة فِيْ سحر أخته ، وَ أعْرَب عَن إعْتِقَاده التَام بِأنَّهَا بالتَأكِيد ستتَمَكَن مِنْ تَحْرِيِك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يُصْبِحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صهره ، هَل مـَـا زَاَلَ عَلَيْه القَلَقْ بشَأنْ ختمه ؟ وَ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيَعُوُدُ بطَبِيِعة الحـَـال إلَي حـَـالة مِنْ النَشَاط وَ الـصحة ، وَ مَن يَعْرِفَ عَدَدُ النِسَاء الجَمِيِلات اللواتي يَقَعُن فِيْ ذِرَاْعيه .
“هُرَاء!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أطْلَقَ عَلَيْه وهجاً .
تَحَوَلَ وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لِشَاحِب تَمَاماً . حَتَي لـَــوْ كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، إِذَا باعت نَفَسْهَا حَقَاً ، فهَل ستنَجَحَ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ أدَاةٍ الَمُسْتَوَي التَاسِع؟
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ خائِفَاً قَلِيِلَا ، وَ كَانَ لَا يزَاَلُ يَبْتَسَمُ وَ كُلْ مـَـا قَاْلَه : “يا أَخِيِ ، لَمْ تَرَي وَجْه أختي . إِذَا تَفْعَل ، فسَوْفَ تقع بالتَأكِيد فِيْ حب أختي . إنَهَا جَمِيِلة للغَايَة بحَيْثُ لَن تتَمَكَن مِنْ إبْعَادِ نَظَرة وَاحِدَة عَنْهَا”
“زَوْجُ أخْتِي ، سَأنْتَظر حَتَي تغَيْرَ رَأَيك” ، صرح تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ بثِقَة كَـَـبِيِرَة .
نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بغَرَابَةٍ . هَل كَانَ هَذَا الالأَخْ الأَصْغَر لتشو شُوَانْ ايــر أو شَخْصاً يحَاوَل طَرْدَهَا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنْتَ حَقَاً لَا تُرِيِدُ أنْ تَكُوُنَ رَجُلا؟” طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُتَفَاجِئَاً .
بِالتَفْكِيِر فِيْ الأَمْر بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الحَقِيِقَة يرثي لَهَا . وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن إِضْطَرَّارهَا للركض فِيْ كُلْ مكَانَ لسَيِّدَتِهَا التِي عَانَت مِنْ إصَابَة دَاوْ ، فَقَد كَانَ لَدَيْهَا أيْضَاً شَقِيق شَاْب مقَلَقْ للغَايَة كَانَ مصمِمَا عَلَيْ تزويجهَا إلَي شَخْص قَوِي وَ نَبِيِل مِنْ أجْلِ إيواءه مِنْ الرِيَاح المَاطِرة .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل أُفْسِدْتِ مِنْ قِبَلِ الأخَرِيِن ؟ هَل لَدَيْ أَيّ نَوْع مِنْ العِلَاقَة مَعَك ؟ لِمَاذَا يَجِب أَنْ أسَاعَدك ؟ أنْتَ جَمِيِلة جِدَاً ، لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا فِيْ الأَمْر . لَا تَعْتَقِد أَنْ كُلْ البَشَرِ فِيْ هَذَا العَالَم حمقي!”
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً وأَعْطَاه ضَرْبَةً خَفِيِفَة بإصْبَعَهُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخِي فِيْ القَانُوُن ، مَاذَا فَعَلَت؟” طَلَبَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، .
“أخِي فِيْ القَانُوُن ، مَاذَا فَعَلَت؟” طَلَبَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، .
لكنَّ أَمَامَ مِثْل هَذَا الشَاْب القَوِي مِثْل تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، شَعَرَت بالعجز الشَدِيِد ، لأَنَّ الأوَل كَانَ يَسْتَطِيِعُ بسُهُوُلة أَنْ يُمْسِكَ بِضْعِفهَا ، بل وَ قَدْ يَسْتَخْدِمُ وَ سَائِل قَوِيَةً للحُصُول عَلَيْ جَسَدْها!
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَقَد جَعَلَتك تفَقَد قدرتك مُؤَقَتاً كرَجُل” .
“أَخِيِ فِيْ القَانُوُن ، فَقَطْ تزَوْج أختي . أختي بالتَأكِيد أَفْضَل إمَرْأَة فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه . لَيْسَ فَقَطْ أنَهَا لَطِيِفة وَ جَمِيِلَة ، إنَهَا أيْضَاً أَعْظَم جَمَال فِيْ العَالَم” . وَ قَاْلَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ : “زَوْجُ أُخْتِي ، الـزَوَاج بِهَا هـُــوَ بالتَأكِيد لَيْسَ خَسَارَة” .
“ما هِيَ القُدْرَة كرَجُل؟” فِيْ البِدَايَة ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ جاهَلَا قَبِلَ أَنْ يتَحَقَق فِيْ النِهَاية . عَلَيْ الفَوْر ، كَانَ مرعوباً لدَرَجَة أَنَّه بَدَأ فِيْ الصُرَاخ : “زَوْجُ أخْتِي ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ هَذَا بي ! أنا مخلص جِدَاً لـَـكَ ولَدَيَّ النوايا الكَامِلِة فِيْ زَوَاج أختي لك!”
من كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟
صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ كَتِفِه ، وَ قَاْلَ : “طَالَمَا أنَكَ ستتَوَقَفَ عَن دَعْوَتِي بِصهري ، فسَوْفَ أفكر فِيْ إطْلَاٌق الختم عَلَيْك”
ترجمة
“الأَخْ فِيْ القَانُوُن” ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مصمم للغَايَة فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا ؛ مَاذَا عَرِفْتَ ؟ لكنَّ مِنْ يَهْتَم .
“أنْتَ حَقَاً لَا تُرِيِدُ أنْ تَكُوُنَ رَجُلا؟” طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُتَفَاجِئَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُرَاء!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أطْلَقَ عَلَيْه وهجاً .
“زَوْجُ أخْتِي ، سَأنْتَظر حَتَي تغَيْرَ رَأَيك” ، صرح تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ بثِقَة كَـَـبِيِرَة .
“هيهي ، أختي جَمِيِلة جِدَاً ، وَ أخي فِيْ القَانُوُن ، أنْتَ بارع جِدَاً وَ قْوَي ، لذَلِكَ إذَا لَم تَكُن زَوْجَ أختي , فَمَن ؟ من المُؤكَد أَنَّ الإثْنَيْن مِنْكُمَا مُبَارَكِيِنَ مِنَ السـَـمـَـاء ، وَ لَيْسَ هُنَاْكَ مِنْ سيَكُوْن أَفْضَل!” إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أقُرْبَ.
لم يَكُنْ أحْمَق . عَلَيْ العَكس ، كَانَ شَاْباً ذكياً جِدَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُرَاء!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أطْلَقَ عَلَيْه وهجاً .
من كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟
“هيهي ، أختي جَمِيِلة جِدَاً ، وَ أخي فِيْ القَانُوُن ، أنْتَ بارع جِدَاً وَ قْوَي ، لذَلِكَ إذَا لَم تَكُن زَوْجَ أختي , فَمَن ؟ من المُؤكَد أَنَّ الإثْنَيْن مِنْكُمَا مُبَارَكِيِنَ مِنَ السـَـمـَـاء ، وَ لَيْسَ هُنَاْكَ مِنْ سيَكُوْن أَفْضَل!” إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أقُرْبَ.
كَانَ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، وَ لكنَّه أصْبَحَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لَمْ يَكُنْ هُناكَ سِوَي ثَلَاثَةٍ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، وَ كَانَ أَعْظَم شَخْص فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بكَامِلَهَا ! عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ إلَي [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، وَ فِيْ الإخْتِبَار السَابِقَ لبَرَاعَة المَعَارك قَبِلَ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، حَتَي أَنَّه قـَـدَّمَ ضَرْبَة مَعَ مـَـا يقدر بعِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ بَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .
كَانَ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، وَ لكنَّه أصْبَحَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لَمْ يَكُنْ هُناكَ سِوَي ثَلَاثَةٍ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، وَ كَانَ أَعْظَم شَخْص فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بكَامِلَهَا ! عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ إلَي [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، وَ فِيْ الإخْتِبَار السَابِقَ لبَرَاعَة المَعَارك قَبِلَ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، حَتَي أَنَّه قـَـدَّمَ ضَرْبَة مَعَ مـَـا يقدر بعِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ بَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .
رَجُل مَعَ العَبْقَرِية فِيْ كُلْ مِنْ الخِيِميَاء وَ الفُنُوُن القِتَالِية ، كَمْ مِنْ أَلَاف السِنِيِن سَوْفَ تمر حَتَي يَظَهَرَ؟ هَل يُمْكِنُ أنَّ يَكُوُنَ هُنَاْكَ أَيّ مؤيد أقْوَي مِنْ هَذَا؟
كَانَ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، وَ لكنَّه أصْبَحَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لَمْ يَكُنْ هُناكَ سِوَي ثَلَاثَةٍ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، وَ كَانَ أَعْظَم شَخْص فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بكَامِلَهَا ! عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ إلَي [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، وَ فِيْ الإخْتِبَار السَابِقَ لبَرَاعَة المَعَارك قَبِلَ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، حَتَي أَنَّه قـَـدَّمَ ضَرْبَة مَعَ مـَـا يقدر بعِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ بَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .
فِيْ اللَحْظَة الَّتِي سمَعَ فِيهَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ مصمِمَا عَلَيْ أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زَوْجُ أخْتِهِ . طَالَمَا أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ شَقِيق زَوْجَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَنِ الذِيْ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه يجْرُؤ عَلَيْ لَمِسَ شَعَرَةٍ عَلَيْ رَأْسه؟
صهر خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، ألَنْ يَكُوْن ذَلِكَ أكثَرَ رَوْعَةَ مِنْ سيد طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) أو جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي!
صهر خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، ألَنْ يَكُوْن ذَلِكَ أكثَرَ رَوْعَةَ مِنْ سيد طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) أو جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي!
بِالتَفْكِيِر فِيْ الأَمْر بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الحَقِيِقَة يرثي لَهَا . وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن إِضْطَرَّارهَا للركض فِيْ كُلْ مكَانَ لسَيِّدَتِهَا التِي عَانَت مِنْ إصَابَة دَاوْ ، فَقَد كَانَ لَدَيْهَا أيْضَاً شَقِيق شَاْب مقَلَقْ للغَايَة كَانَ مصمِمَا عَلَيْ تزويجهَا إلَي شَخْص قَوِي وَ نَبِيِل مِنْ أجْلِ إيواءه مِنْ الرِيَاح المَاطِرة .
نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يُمَانِع أنْ يُعَانِي قَلِيِلَا الأنْ . كَانَ وَاثِقَاً للغَايَة فِيْ سحر أخته ، وَ أعْرَب عَن إعْتِقَاده التَام بِأنَّهَا بالتَأكِيد ستتَمَكَن مِنْ تَحْرِيِك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يُصْبِحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صهره ، هَل مـَـا زَاَلَ عَلَيْه القَلَقْ بشَأنْ ختمه ؟ وَ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيَعُوُدُ بطَبِيِعة الحـَـال إلَي حـَـالة مِنْ النَشَاط وَ الـصحة ، وَ مَن يَعْرِفَ عَدَدُ النِسَاء الجَمِيِلات اللواتي يَقَعُن فِيْ ذِرَاْعيه .
㊎مَشْرُوُع زَوَاجْ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
التسَامِح لهذه اللَحْظَة مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُؤَدِي إلَي تَأَلُق مَدَيْ الحَيَاة . كَانَ أسهَل خِيَار بِالنِسبَة لـَـهُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لَهَا فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ لكنَّ العَالَم كٌلٌه لَمْ يقتصر فَقَطْ عَلَيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة .
تمسك تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ مقُرْبَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْلما كَانَ قِطْعَة مِنْ الحلوي اللزجة ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا حَدَثَ ، رفض أَنْ ينطلق ، مِمَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) متُضَايِقاً للغَايَة . يُمْكِن أَنْ يَقْتُله ، وَ لكنَّ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ لَمْ يَفْعَل أَيّ شَيئِ سيء . كَانَ قَدْ دعا فَقَطْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِزَوْج شَقِيقَتِهِ بِضْعِ مَرَات ، وَ هَذَا لَمْ يَكُنْ إهَانَة .
إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ قَاْلَ مَعَ تَعْبِيِر غَرِيِب : “أخِي فِيْ القَانُوُن!”
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ سَأَلَ : “ما الذِيْ يجَعَلَك تتَوَقَفَ عَن دعوتي بِزَوْجِ أخْتِي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخِي فِيْ القَانُوُن ، مَاذَا فَعَلَت؟” طَلَبَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، .
“أَخِيِ فِيْ القَانُوُن ، فَقَطْ تزَوْج أختي . أختي بالتَأكِيد أَفْضَل إمَرْأَة فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه . لَيْسَ فَقَطْ أنَهَا لَطِيِفة وَ جَمِيِلَة ، إنَهَا أيْضَاً أَعْظَم جَمَال فِيْ العَالَم” . وَ قَاْلَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ : “زَوْجُ أُخْتِي ، الـزَوَاج بِهَا هـُــوَ بالتَأكِيد لَيْسَ خَسَارَة” .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً وأَعْطَاه ضَرْبَةً خَفِيِفَة بإصْبَعَهُ .
نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ إِبْتَسَمَ ، وَ قَاْلَ : “من ينَادَيك أحْمَق يَجِب أَنْ يَكُوْن بالتَأكِيد هُوَ الأحْمَق نَفَسْه” . وَ بإعْتِبَاره شَخْصاً عاش حيَاتِين ، فَقَد كَانَ مدركاً بطَبِيِعة الحـَـال لنَوْع الخَطَطَ الَّتِي كَانَ يُفَكِرَ بِهَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُرَاء!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أطْلَقَ عَلَيْه وهجاً .
إِبْتَسَمَ تشُو لَونغ مُتَوَاضِعاً ، وَ التَأَكُدْ مِنْ أَنْ موَقَفَه كَانَ مُتَوَاضِعاً قدر الإمكَانَ . بِغَضِ النَظَر عَن أَيّ شَيئِ ، بالتَأكِيد لَنْ يفوتك هَذِهِ “المُبَارَاة” الرَائِعة .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج… ” نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عُيُونهَا الجَمِيِلة حَسَاسة وَ حَزِيِنة . حَتَي قَلْبِ مِنْ الحَجَر سَوْفَ يَذُوُبُ لَهَا .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
◉ℍ???????◉
ترجمة
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل أُفْسِدْتِ مِنْ قِبَلِ الأخَرِيِن ؟ هَل لَدَيْ أَيّ نَوْع مِنْ العِلَاقَة مَعَك ؟ لِمَاذَا يَجِب أَنْ أسَاعَدك ؟ أنْتَ جَمِيِلة جِدَاً ، لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا فِيْ الأَمْر . لَا تَعْتَقِد أَنْ كُلْ البَشَرِ فِيْ هَذَا العَالَم حمقي!”
◉ℍ???????◉
أوْضَحَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) أَسْنَانهَا وَ قَاْلَت : “(تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْرِفَ مـَـا يَجِب القِيَام بـِـهِ الأنْ” ثُمَ إسْتَدَارت فِيْ الوَاقِع وَ رَحَلَت .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات