الفصل 568
[برعاية مجهول]
*Sou*
[هناك المزيد]
ربما لا يزال بإمكان البشر التكيف بسرعة مع مثل هذه الحالة ، ولكن هل يمكن أنهم كالجبال؟ على الرغم من أن أحصنة الشبح الشيطانية كانت أفضل بكثير وأقوى من أي خيول حرب عادية ، إلا أنها كانت لا تزال مندهشة من أصوات الانفجارات الهائلة. تمامًا مثل ذلك ، تباطأت سرعة انسحابهم بشكل كبير ، وكادت أن تتوقف.
رفع مينغ يو رأسه لينظر إلى تشو وي تشينغ في السماء ، ولم يسعه إلا أن يوبخ داخليًا: هل هذا الشقي الصغير إنسان حقًا؟ ما مقدار الطاقة السماوية التي يجب أن يضيعها ؟! بعد كل شيء ، بالنسبة إلى سيد الجوهرة السماوية المرصع بستة جواهر لهزيمة سيد الجوهرة السماوية التسع ، كان هذا بالفعل إنجازًا مثيرًا للإعجاب. ومع ذلك ، كان لا يزال قادرًا على إطلاق دفق مستمر من المهارات الهجومية في واسعة النطاق الآن … وحتى إلى حد استخدام لآلئ البرق تلك هنا مرة أخرى! كان هذا حقا لا يمكن تصوره. في ذهن مينغ يو ، لا يمكن إلا لمرحلة الملك السماوي أن تفعل شيئًا كهذا ، حتى أصحاب التسع جواهر يجب ألا يكونوا قادرين على الاستمرار لفترة طويلة في إطلاق العديد من المهارات العالية القوية! في الواقع .. القوة التجديدية لتشكيل الضوء الإلهي السداس ، وأجنحة تحول النمر التنيني ، وتقنية الآلهة الخالد … كل هذه مجتمعة لتحقيق القدرات القتالية المستمرة الوحشية لـ تشو وي تشينغ. كان هذا شيئًا يتحدى المنطق والفطرة السليمة حقًا!
في المقام الأول ، لم تكن سرعة جنود الكتيبة منقطعة النظير بطيئة ، ومع هذا التأخير القصير من تشو وي تشينغ ، كان التطويق كاملاً وكان تشكيل الحرس الشخصي لـ مينغ يو محاطًا بالكامل.
لأول مرة ، كشف الفيلق منقطع النظير عن أنيابه في إمبراطورية فاي لي ، تاركًا انطباعًا دائمًا حقًا.
الهجوم! الهجوم كواحد!
تم تأجيل قبائل الغراب الذهبي والعمالقة لفترة طويلة جدًا. فيما يتعلق بمستوى تدريب ، ربما لم يكونوا يضاهي نخب سرية منقطعة النظير الرئيسية الأولى، ولكن من حيث القوة الشاملة … يمكن لهاتين القبائل القويتين الضحك على طول الطريق!
تحول مشهد المعركة إلى مضحك بشكل غريب إلى حد ما. كان السبب بسيطًا – أسلحة هاتين القبيلتين القويتين. بغض النظر عن الصولجان الكبيرة المسننة أو فؤوس المعركة الضخمة ، عندما كانت ملفوفة بكمية كبيرة من القماش ، بدت جميعها مثل حلوى قطنية عملاقة ممسوكة في أيدي الفرسان الثقيلين من الكتيبة منقطعة النظير. ومع ذلك ، كان لهذه الحلوى العملاقة ذات المظهر المضحك تأثير مرعب حقًا.
أمام حارس مينغ يو الشخصي ، كان هناك سيد جوهرة سماوي بأربع جواهر مع خاصية القوة ، وكان دائمًا فخورًا بقوته الجسدية. ومع ذلك ، في اللحظة التي اشتبك فيها مع إحدى محاربات قبيلة الغرب الذهبي ، أدرك أخيرًا المعنى الحقيقي للقوة.
عندما اصطدم كلا الجانبين ببعضهما البعض ، لم يكن هناك سوى كلمتين يمكن وصفها: القمع المطلق. في الواقع ، قمع مطلق حقًا.
بالنسبة لقبائل الغراب الذهبي أو العمالقة ، لم يزعج أي من محاربيهم الدفاع عن أنفسهم. لا يمكن حتى اختراق الدروع السميكة والمتينة التي كانوا يرتدونها من قبل خمس سادة الجواهر السماوية الستة بسهولة. من ناحية أخرى ، عندما ضربوا بأسلحتهم حسب الرغبة ، لا شيء يمكن أن يوقفهم وبراعتهم الجسدية الخالصة.
كان الاختلاف في المعدات وحدها ضخمًا جدًا. قد تكون النتيجة النهائية للقتال مفاجئة بعض الشيء ، لكن المفاجأة الحقيقية كانت في الفجوة الهائلة والتفاوت بين الجانبين … كان ذلك شيئًا غير متوقع حقًا. ربما لم تكن الفجوة في القوة وحدها كبيرة جدًا ، لكن إضافة القوة والمعدات هي التي جعلت التمييز حقيقي.
إلى جانب تشو وي تشينغ ، من الذي سيكون مستعدًا بالفعل لتفاخر الكثير من الأموال على فرقة واحدة من الجنود؟ لاستخدام التيتانيوم مثل المعادن العادية؟ ناهيك عن تلك التكلفة المرعبة لهؤلاء الفرسان الثقيلين … في كل مرة يضرب فيها أي منهم ، كان الأمر بمثابة ضربة لأكثر من ألف جين!
في الوقت الذي تلا الاصطدام بين الطرفين … انتهت المعركة بأكملها في غضون خمس دقائق فقط.
انتصار مطلق صريح ، بدون تشويق أو شك في النتيجة على الإطلاق.
من حيث القتال القريب ، لن يحاول جنود كتيبة منقطعة النظير أبدًا خطف القتال بعيدًا عن جنود فرسان الثقيلين. كان هؤلاء الرفاق جميعًا جنودًا متوحشين ، وكانت مهاراتهم في المراقبة مميتة للغاية. وبطبيعة الحال ، كان بإمكانهم أن يروا أن هؤلاء الحراس الشخصيين لمينغ يو لم يكن من السهل التعامل معهم ، خاصة وأن لديهم الكثير من سادة الجواهر. إذا لم يكونوا حذرين ، فقد يتعرضون لبعض الإصابات.
ونتيجة لذلك ، لم يفعل هؤلاء الزملاء الوقحون إلا ما هو مطلوب منهم ، لمنع خصومهم من التحرر من حصارهم. أما بالنسبة للقتال الفعلي ، فقد تركوه للفرسان الثقيلين للقبيلتين ، الذين أطلقوا عليه الآن اسم “علب الصفيح”.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يغامر فيها الفرسان الثقيلين في ساحة المعركة منذ أن تم تجهيزهم بالكامل. في الواقع ، لم يخيب هذا الظهور الأول آمال تشو وي تشينغ على الإطلاق. براعتهم القتالية في ساحة المعركة ، جنبًا إلى جنب مع هذا الدرع المرعب ، حتى لو اشتبكوا مع نخبة فوج الماموث ، كان واثقًا من قدرتهم على الصمود.
أي نوع من الوجود كانت قبيلة الغراب الذهبي؟ كان متوسط وزنهم وحده أكثر من ستمائة جين ، تزن عظامهم وزن الذهب ولكنها أقوى بكثير. كانت قوتهم هائلة مثل وزنهم.
ماذا عن قبيلة العمالقة؟ كما أطلقوا عليهم لقب قبيلة “الجبار”. من حيث الطول والشكل والمكانة ، كانوا أكثر رعبا من قبيلة الغراب الذهبي ، بمتوسط ارتفاع مذهل يبلغ مترين نقطتين متر واحد ، مع ارتفاع يصل إلى اثنين فاصل سبعة أمتار! لم يكن وزنهم مشابهًا لقبيلة الغراب الذهبي ، ولكن لم يكن من الممكن الاستهزاء به أيضًا. ربما كان الشيء الأكثر فظاعة هو أن قوتهم الجسدية النقية كانت أكبر من قوة قبيلة الغراب الذهبي ، وحتى أكثر من ذلك عندما استخدموا مهارتهم الفطرية الهائج!
باختصار ، كان لكلتا القبائل نقاط قوتها ومزاياها ، لكن النقطة الأكثر شيوعًا كانت القوة البدنية. القوة النقية.
عندما جهزهم تشو وي تشينغ بهذا الدرع الثقيل ، يمكن اعتبارهم آلات قتل مطلقة في ساحة المعركة. حتى لو كانت أسلحتهم كلها مقيدة بقطعة قماش سميكة ، بحلول الوقت الذي انتهت فيه المعركة ، أصيب جميع الحراس الشخصيين لمينغ يو البالغ عددهم سبعمائة ، بما في ذلك مينغ يو نفسه.
كانت نظرة مينغ يو الحالية بائسة إلى حد ما. عندما ظهر تشو وي تشينغ مبتسمًا أمام الجنرال فاي لي الإلهي العام ، رأى درعه في حالة من الفوضى ، حتى أن مرآة القلب الموجودة في صدره قد اختفت ، وبدت رثة. حتى خوذته كانت قد اختفت ، وكان نصف وجهه منتفخًا ومصابًا بكدمات. بدون شك ، لا بد أنه تم “دفعه” بواسطة إحد “علب الصفيح”.
لحسن الحظ ، لا يبدو أنه يعاني من أي إصابات خطيرة. في الحقيقة ، كان مينغ يو سيد جوهرة سماوية الستة ، وإذا كان سيقاتل مع أي من أعضاء الغراب الذهبي أو قبيلة العمالقة العاديين في معركة واحد مقابل واحد ، فمن المحتمل أن يظل قادرًا على الفوز. بالطبع ، كان هذا إذا لم يواجه أيًا من سادة الجواهر السماويين النادرين ، والذين كانوا أكثر رعبًا.
بعد كل شيء ، كان لدى مينغ يو العديد من المعدات المدمجة الأخرى والمهارات المخزنة.
للأسف ، في ساحة المعركة ، كان الأمر مختلفًا للغاية. عندما اجتمع مائتا جندي من الفرسان معًا كواحد ، كان الأمر أشبه بجبل صغير يسقط عليهم ، وليس شيئًا يمكن أن يؤثر فيه شخص واحد. كان الزخم الهائل والقوة التي لا هوادة فيها من هذا القبيل لدرجة أن قوة الشخص الواحد كانت مجرد رمز تافه. كانت قوة تشو وي تشينغ طاغية ومتعجرفة مثل أي من أعضاء الغراب الذهبي أو قبيلة العمالقة، وربما أكثر من ذلك. ومع ذلك ، حتى لو كان هو نفسه ، فلن يكون مستعدًا لمواجهة هجوم خمسين من جنود فرسان الثقيلين بسهولة. كان ذلك زخمًا مرعبًا وتأثيرًا لأكثر من عشرات الآلاف من جين! حتى لو كان لديه المجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” ، كان هناك حد لمقدار طاقته وقوته السماوية الشخصية. إذا اصطدم به خمسون منهم ، لن يكون من السهل القيام به.
…
أخيرًا ، انتهى القتال ، وتم إصلاح جنود كتيبة منقطع النظير إلى تشكيلهم المعتاد المرتب ، والوقوف خلف تشو وي تشينغ مرة أخرى. عند هذه النقطة ، امتلأ موقع التدريب بأكمله بصمت مخيف ، وكان المشهد أمامهم مرعبًا.
كانت “البؤس المرعب” عبارة مناسبة جدًا لاستخدامها لوصف كتيبة الحرس الشخصي الحالية التابعة لمينغ يو. على الرغم من ارتداء القماش المربوط وأوامر تشو وي تشينغ لهم بالتراجع والتأكد من عدم وقوع إصابات ، لم يمت أي من الحراس الشخصيين ، وقد أصيبوا جميعًا بشكل من أشكال الإصابات ، ولم يعد أي منهم في حالة تأهب قصوى. كيف يمكن مقارنتهم بجميع معداتهم الجميلة المظهر مع الكتيبة منقطعة النظير ، وبدلاً من ذلك تبدو أشبه بالورق. تم كسر معظم المعدات أو إتلافها في الاشتباك. بالنسبة للإصابات ، لم يعرف أحد عدد العظام المكسورة ، أو ربما بشكل أكثر دقة ، لم يعرف أحد عدد العظام المكسورة التي لم تكن موجودة! أقل من ثلث الحراس الشخصيين يمكن أن يقفوا ، وحتى مع الدفاعات القوية لـ أحصنة الشبح الشيطانية ، كان العديد منهم ملقى على الأرض.
لم يكن هذا هو الشيء الوحيد. حاليًا ، كان مينغ يو أمام تشو وي تشينغ مباشرةً. هذه المرة ، كان يمشي على قدميه. وبصورة أدق ، تم أسره … على كتفيه لا يزال هناك صولجان كبيران مسننان يستريحان هناك. كان ما كون ينظر إلى هذا الجنرال فاي لي الإلهي بابتسامة شريرة على وجهه.
قفز تشو وي تشينغ من حصانه ، وهبط بجوار مينغ يو مباشرة ، مبتسمًا كما قال: “هيه هيه ، كيف كان ذلك؟ سيدي الجنرال الإلهي ، الفيلق منقطع النظير ليس سيئًا للغاية ، أليس كذلك؟ “
لدهشة تشو وي تشينغ ، لم يبدو مينغ يو مكتئبًا على الإطلاق بسبب هذه الخسارة. بدلاً من ذلك ، كان ينظر إلى محاربي الكتيبة منقطعة النظير مثل المنحرف الذي ينظر إلى الجمال ، ويبتلع لعابه كما فعل ذلك. عندما سمع كلمات تشو وي تشينغ ، لم يتردد في الإيماء بفارغ الصبر. “إنهم ليسوا سيئين حقًا! ما نوع هذه المعدات؟ ما هي المواد التي استخدمتها؟ كيف يكون دفاعهم بهذه القوة؟ هل قمت بإنشائها بنفسك؟ كم أنفقت من المال! لا عجب أنك الوغد الصغير ، كنت جريئًا للغاية لتحدي الأميرة كاي كاي ، لقد كان لديك مثل هذا الآس في جعبتك. ليس سيئًا حقًا … أمام القوة المطلقة ، فإن أي هيمنة تمنحها الإستراتيجية والتكتيكات الجيدة تضعف إلى حد كبير. ومع ذلك ، هذا بعد كل شيء لا يزال في مناطق التدريب ، وليس ساحة معركة فعلية. إذا كانت في ساحة معركة فعلية ، وكان لدي ما يكفي من الوقت والمعلومات للاستعداد ، وسأظل قادرًا على هزيمة هؤلاء المحاربين منكم. بعد كل شيء … هم فقط سبعمائة … “
بينما كان مينغ يو يقول ، ضحك تشو وي تشينغ فجأة وقال: “هل قلت إنهم يبلغ عددهم سبعمائة فقط؟ علاوة على ذلك … هل تعتقد حقًا أنك رأيت كل القوة التي يمتلكونها؟ “
بسماع كلماته ، بدأ مينغ يو للحظات. بعد فترة ، حدق في تشو وي تشينغ بنظرة نارية. “لديك المزيد من هؤلاء المحاربين؟ كم أكثر؟ ما نوع القوة الكاملة التي تشير إليها؟ بسرعة … أخبرني … “
نظر تشو وي تشينغ إلى نظرة مينغ يو العاجلة والشغوفة ، ولم يسعه إلا أن يبتسم من الداخل. لقد وجد أخيرًا نقطة ضعف مينغ يو. كان لدى هذا الزميل حقًا هوس شديد فيما يتعلق بالمسائل العسكرية ، وخاصة القوى الهجومية للجنود في ساحة المعركة! “هذا سر كبير في جيشي ، لماذا يجب أن أخبرك؟ بالنسبة للأرقام … حسنًا ، أعتقد أن هذا الجزء جيد لإخباركم به. أرقامنا الإجمالية … بالمقارنة مع تلك التي أحضرتها … يجب أن تكون حوالي عشر مرات أو نحو ذلك … “
“مستحيل …” صرخ مينغ يو دون وعي ، عيناه مليئة بالصدمة.
لتهيئة وتدريب مثل هذه المجموعة المكونة من سبعمائة ، يجب أن تكون قد كلفت بالفعل مبلغًا فلكيًا. لم يكن هذا هو الشيء الوحيد ، فقد رأى بالفعل كيف أن جميع الجنود السبعمائة كانوا أسياد جواهر ، ومتوسط مستوى تدريبهم كان بالفعل في مرحلة الجواهر الخمس! للعثور على مثل هذا العدد من الأشخاص من هذه النوعية ، كان الأمر مرعبًا بالفعل…. عشر مرات أكثر ؟! أي نوع من الفكرة كان ذلك؟
ضحك تشو وي تشينغ بحرارة وقال: “إذا كنت لا تصدقني ، فليكن. على أي حال ، لا أريدك أن تصدقني “.
رفض مينغ يو ترك الأمر يذهب ، وبنبرة خافتة ، سأل على وجه السرعة: “لديك حقًا عشرة أضعاف هذا العدد من المحاربين مثل هذا ؟! إذا كان هذا صحيحًا حقًا ، ألن تكون قادرًا على اجتياز البر الرئيسي بأكمله؟ “
ضحك تشو وي تشينغ بحرارة وقال: “ليس هذا مبالغًا فيه. الأشخاص الذين أحضرت معي هنا هم بطبيعة الحال أفضل النخب “.
عند سماع كلماته ، تنفس مينغ يو الصعداء. لقد درب القوات لسنوات عديدة ، وكان يعلم مدى صعوبة تشكيل جيش من القوة الحقيقية. لم يكن الأمر مجرد ذهب وإمدادات! في المقام الأول ، كان العثور على الكثير من المحاربين الموهوبين أكثر صعوبة!
ومع ذلك ، كادت الكلمات التالية لـ تشو وي تشينغ أن تجعله يتقيأ من الدم.
“هؤلاء المحاربين العاديين … عند مقارنتهم بنخبتي … يجب أن يكون لديهم فرق بنسبة عشرين إلى ثلاثين بالمائة على ما أعتقد؟ يجب أن تكون حوالي ثلاثة إلى أربعة مستوى الجواهر في المتوسط. حسنًا … نعم ، بعد إجراء بعض الحسابات ، أعتقد أن الرقم يجب أن يزيد قليلاً عن عشر مرات. ألم تسمع الأميرة كاي كاي تقدمني سابقًا ، أنا الآن قائد فوج؟ قوتنا الإجمالية للأرقام قريبة من تشكيل مناسب لفوج … فوجنا منقطع النظير! “
الفصل 568 [برعاية مجهول] *Sou* [هناك المزيد] ربما لا يزال بإمكان البشر التكيف بسرعة مع مثل هذه الحالة ، ولكن هل يمكن أنهم كالجبال؟ على الرغم من أن أحصنة الشبح الشيطانية كانت أفضل بكثير وأقوى من أي خيول حرب عادية ، إلا أنها كانت لا تزال مندهشة من أصوات الانفجارات الهائلة. تمامًا مثل ذلك ، تباطأت سرعة انسحابهم بشكل كبير ، وكادت أن تتوقف. رفع مينغ يو رأسه لينظر إلى تشو وي تشينغ في السماء ، ولم يسعه إلا أن يوبخ داخليًا: هل هذا الشقي الصغير إنسان حقًا؟ ما مقدار الطاقة السماوية التي يجب أن يضيعها ؟! بعد كل شيء ، بالنسبة إلى سيد الجوهرة السماوية المرصع بستة جواهر لهزيمة سيد الجوهرة السماوية التسع ، كان هذا بالفعل إنجازًا مثيرًا للإعجاب. ومع ذلك ، كان لا يزال قادرًا على إطلاق دفق مستمر من المهارات الهجومية في واسعة النطاق الآن … وحتى إلى حد استخدام لآلئ البرق تلك هنا مرة أخرى! كان هذا حقا لا يمكن تصوره. في ذهن مينغ يو ، لا يمكن إلا لمرحلة الملك السماوي أن تفعل شيئًا كهذا ، حتى أصحاب التسع جواهر يجب ألا يكونوا قادرين على الاستمرار لفترة طويلة في إطلاق العديد من المهارات العالية القوية! في الواقع .. القوة التجديدية لتشكيل الضوء الإلهي السداس ، وأجنحة تحول النمر التنيني ، وتقنية الآلهة الخالد … كل هذه مجتمعة لتحقيق القدرات القتالية المستمرة الوحشية لـ تشو وي تشينغ. كان هذا شيئًا يتحدى المنطق والفطرة السليمة حقًا! في المقام الأول ، لم تكن سرعة جنود الكتيبة منقطعة النظير بطيئة ، ومع هذا التأخير القصير من تشو وي تشينغ ، كان التطويق كاملاً وكان تشكيل الحرس الشخصي لـ مينغ يو محاطًا بالكامل. لأول مرة ، كشف الفيلق منقطع النظير عن أنيابه في إمبراطورية فاي لي ، تاركًا انطباعًا دائمًا حقًا. الهجوم! الهجوم كواحد! تم تأجيل قبائل الغراب الذهبي والعمالقة لفترة طويلة جدًا. فيما يتعلق بمستوى تدريب ، ربما لم يكونوا يضاهي نخب سرية منقطعة النظير الرئيسية الأولى، ولكن من حيث القوة الشاملة … يمكن لهاتين القبائل القويتين الضحك على طول الطريق! تحول مشهد المعركة إلى مضحك بشكل غريب إلى حد ما. كان السبب بسيطًا – أسلحة هاتين القبيلتين القويتين. بغض النظر عن الصولجان الكبيرة المسننة أو فؤوس المعركة الضخمة ، عندما كانت ملفوفة بكمية كبيرة من القماش ، بدت جميعها مثل حلوى قطنية عملاقة ممسوكة في أيدي الفرسان الثقيلين من الكتيبة منقطعة النظير. ومع ذلك ، كان لهذه الحلوى العملاقة ذات المظهر المضحك تأثير مرعب حقًا. أمام حارس مينغ يو الشخصي ، كان هناك سيد جوهرة سماوي بأربع جواهر مع خاصية القوة ، وكان دائمًا فخورًا بقوته الجسدية. ومع ذلك ، في اللحظة التي اشتبك فيها مع إحدى محاربات قبيلة الغرب الذهبي ، أدرك أخيرًا المعنى الحقيقي للقوة. عندما اصطدم كلا الجانبين ببعضهما البعض ، لم يكن هناك سوى كلمتين يمكن وصفها: القمع المطلق. في الواقع ، قمع مطلق حقًا. بالنسبة لقبائل الغراب الذهبي أو العمالقة ، لم يزعج أي من محاربيهم الدفاع عن أنفسهم. لا يمكن حتى اختراق الدروع السميكة والمتينة التي كانوا يرتدونها من قبل خمس سادة الجواهر السماوية الستة بسهولة. من ناحية أخرى ، عندما ضربوا بأسلحتهم حسب الرغبة ، لا شيء يمكن أن يوقفهم وبراعتهم الجسدية الخالصة. كان الاختلاف في المعدات وحدها ضخمًا جدًا. قد تكون النتيجة النهائية للقتال مفاجئة بعض الشيء ، لكن المفاجأة الحقيقية كانت في الفجوة الهائلة والتفاوت بين الجانبين … كان ذلك شيئًا غير متوقع حقًا. ربما لم تكن الفجوة في القوة وحدها كبيرة جدًا ، لكن إضافة القوة والمعدات هي التي جعلت التمييز حقيقي. إلى جانب تشو وي تشينغ ، من الذي سيكون مستعدًا بالفعل لتفاخر الكثير من الأموال على فرقة واحدة من الجنود؟ لاستخدام التيتانيوم مثل المعادن العادية؟ ناهيك عن تلك التكلفة المرعبة لهؤلاء الفرسان الثقيلين … في كل مرة يضرب فيها أي منهم ، كان الأمر بمثابة ضربة لأكثر من ألف جين! في الوقت الذي تلا الاصطدام بين الطرفين … انتهت المعركة بأكملها في غضون خمس دقائق فقط. انتصار مطلق صريح ، بدون تشويق أو شك في النتيجة على الإطلاق. من حيث القتال القريب ، لن يحاول جنود كتيبة منقطعة النظير أبدًا خطف القتال بعيدًا عن جنود فرسان الثقيلين. كان هؤلاء الرفاق جميعًا جنودًا متوحشين ، وكانت مهاراتهم في المراقبة مميتة للغاية. وبطبيعة الحال ، كان بإمكانهم أن يروا أن هؤلاء الحراس الشخصيين لمينغ يو لم يكن من السهل التعامل معهم ، خاصة وأن لديهم الكثير من سادة الجواهر. إذا لم يكونوا حذرين ، فقد يتعرضون لبعض الإصابات. ونتيجة لذلك ، لم يفعل هؤلاء الزملاء الوقحون إلا ما هو مطلوب منهم ، لمنع خصومهم من التحرر من حصارهم. أما بالنسبة للقتال الفعلي ، فقد تركوه للفرسان الثقيلين للقبيلتين ، الذين أطلقوا عليه الآن اسم “علب الصفيح”. كانت هذه هي المرة الأولى التي يغامر فيها الفرسان الثقيلين في ساحة المعركة منذ أن تم تجهيزهم بالكامل. في الواقع ، لم يخيب هذا الظهور الأول آمال تشو وي تشينغ على الإطلاق. براعتهم القتالية في ساحة المعركة ، جنبًا إلى جنب مع هذا الدرع المرعب ، حتى لو اشتبكوا مع نخبة فوج الماموث ، كان واثقًا من قدرتهم على الصمود. أي نوع من الوجود كانت قبيلة الغراب الذهبي؟ كان متوسط وزنهم وحده أكثر من ستمائة جين ، تزن عظامهم وزن الذهب ولكنها أقوى بكثير. كانت قوتهم هائلة مثل وزنهم. ماذا عن قبيلة العمالقة؟ كما أطلقوا عليهم لقب قبيلة “الجبار”. من حيث الطول والشكل والمكانة ، كانوا أكثر رعبا من قبيلة الغراب الذهبي ، بمتوسط ارتفاع مذهل يبلغ مترين نقطتين متر واحد ، مع ارتفاع يصل إلى اثنين فاصل سبعة أمتار! لم يكن وزنهم مشابهًا لقبيلة الغراب الذهبي ، ولكن لم يكن من الممكن الاستهزاء به أيضًا. ربما كان الشيء الأكثر فظاعة هو أن قوتهم الجسدية النقية كانت أكبر من قوة قبيلة الغراب الذهبي ، وحتى أكثر من ذلك عندما استخدموا مهارتهم الفطرية الهائج! باختصار ، كان لكلتا القبائل نقاط قوتها ومزاياها ، لكن النقطة الأكثر شيوعًا كانت القوة البدنية. القوة النقية. عندما جهزهم تشو وي تشينغ بهذا الدرع الثقيل ، يمكن اعتبارهم آلات قتل مطلقة في ساحة المعركة. حتى لو كانت أسلحتهم كلها مقيدة بقطعة قماش سميكة ، بحلول الوقت الذي انتهت فيه المعركة ، أصيب جميع الحراس الشخصيين لمينغ يو البالغ عددهم سبعمائة ، بما في ذلك مينغ يو نفسه. كانت نظرة مينغ يو الحالية بائسة إلى حد ما. عندما ظهر تشو وي تشينغ مبتسمًا أمام الجنرال فاي لي الإلهي العام ، رأى درعه في حالة من الفوضى ، حتى أن مرآة القلب الموجودة في صدره قد اختفت ، وبدت رثة. حتى خوذته كانت قد اختفت ، وكان نصف وجهه منتفخًا ومصابًا بكدمات. بدون شك ، لا بد أنه تم “دفعه” بواسطة إحد “علب الصفيح”. لحسن الحظ ، لا يبدو أنه يعاني من أي إصابات خطيرة. في الحقيقة ، كان مينغ يو سيد جوهرة سماوية الستة ، وإذا كان سيقاتل مع أي من أعضاء الغراب الذهبي أو قبيلة العمالقة العاديين في معركة واحد مقابل واحد ، فمن المحتمل أن يظل قادرًا على الفوز. بالطبع ، كان هذا إذا لم يواجه أيًا من سادة الجواهر السماويين النادرين ، والذين كانوا أكثر رعبًا. بعد كل شيء ، كان لدى مينغ يو العديد من المعدات المدمجة الأخرى والمهارات المخزنة. للأسف ، في ساحة المعركة ، كان الأمر مختلفًا للغاية. عندما اجتمع مائتا جندي من الفرسان معًا كواحد ، كان الأمر أشبه بجبل صغير يسقط عليهم ، وليس شيئًا يمكن أن يؤثر فيه شخص واحد. كان الزخم الهائل والقوة التي لا هوادة فيها من هذا القبيل لدرجة أن قوة الشخص الواحد كانت مجرد رمز تافه. كانت قوة تشو وي تشينغ طاغية ومتعجرفة مثل أي من أعضاء الغراب الذهبي أو قبيلة العمالقة، وربما أكثر من ذلك. ومع ذلك ، حتى لو كان هو نفسه ، فلن يكون مستعدًا لمواجهة هجوم خمسين من جنود فرسان الثقيلين بسهولة. كان ذلك زخمًا مرعبًا وتأثيرًا لأكثر من عشرات الآلاف من جين! حتى لو كان لديه المجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” ، كان هناك حد لمقدار طاقته وقوته السماوية الشخصية. إذا اصطدم به خمسون منهم ، لن يكون من السهل القيام به. … أخيرًا ، انتهى القتال ، وتم إصلاح جنود كتيبة منقطع النظير إلى تشكيلهم المعتاد المرتب ، والوقوف خلف تشو وي تشينغ مرة أخرى. عند هذه النقطة ، امتلأ موقع التدريب بأكمله بصمت مخيف ، وكان المشهد أمامهم مرعبًا. كانت “البؤس المرعب” عبارة مناسبة جدًا لاستخدامها لوصف كتيبة الحرس الشخصي الحالية التابعة لمينغ يو. على الرغم من ارتداء القماش المربوط وأوامر تشو وي تشينغ لهم بالتراجع والتأكد من عدم وقوع إصابات ، لم يمت أي من الحراس الشخصيين ، وقد أصيبوا جميعًا بشكل من أشكال الإصابات ، ولم يعد أي منهم في حالة تأهب قصوى. كيف يمكن مقارنتهم بجميع معداتهم الجميلة المظهر مع الكتيبة منقطعة النظير ، وبدلاً من ذلك تبدو أشبه بالورق. تم كسر معظم المعدات أو إتلافها في الاشتباك. بالنسبة للإصابات ، لم يعرف أحد عدد العظام المكسورة ، أو ربما بشكل أكثر دقة ، لم يعرف أحد عدد العظام المكسورة التي لم تكن موجودة! أقل من ثلث الحراس الشخصيين يمكن أن يقفوا ، وحتى مع الدفاعات القوية لـ أحصنة الشبح الشيطانية ، كان العديد منهم ملقى على الأرض. لم يكن هذا هو الشيء الوحيد. حاليًا ، كان مينغ يو أمام تشو وي تشينغ مباشرةً. هذه المرة ، كان يمشي على قدميه. وبصورة أدق ، تم أسره … على كتفيه لا يزال هناك صولجان كبيران مسننان يستريحان هناك. كان ما كون ينظر إلى هذا الجنرال فاي لي الإلهي بابتسامة شريرة على وجهه. قفز تشو وي تشينغ من حصانه ، وهبط بجوار مينغ يو مباشرة ، مبتسمًا كما قال: “هيه هيه ، كيف كان ذلك؟ سيدي الجنرال الإلهي ، الفيلق منقطع النظير ليس سيئًا للغاية ، أليس كذلك؟ “ لدهشة تشو وي تشينغ ، لم يبدو مينغ يو مكتئبًا على الإطلاق بسبب هذه الخسارة. بدلاً من ذلك ، كان ينظر إلى محاربي الكتيبة منقطعة النظير مثل المنحرف الذي ينظر إلى الجمال ، ويبتلع لعابه كما فعل ذلك. عندما سمع كلمات تشو وي تشينغ ، لم يتردد في الإيماء بفارغ الصبر. “إنهم ليسوا سيئين حقًا! ما نوع هذه المعدات؟ ما هي المواد التي استخدمتها؟ كيف يكون دفاعهم بهذه القوة؟ هل قمت بإنشائها بنفسك؟ كم أنفقت من المال! لا عجب أنك الوغد الصغير ، كنت جريئًا للغاية لتحدي الأميرة كاي كاي ، لقد كان لديك مثل هذا الآس في جعبتك. ليس سيئًا حقًا … أمام القوة المطلقة ، فإن أي هيمنة تمنحها الإستراتيجية والتكتيكات الجيدة تضعف إلى حد كبير. ومع ذلك ، هذا بعد كل شيء لا يزال في مناطق التدريب ، وليس ساحة معركة فعلية. إذا كانت في ساحة معركة فعلية ، وكان لدي ما يكفي من الوقت والمعلومات للاستعداد ، وسأظل قادرًا على هزيمة هؤلاء المحاربين منكم. بعد كل شيء … هم فقط سبعمائة … “ بينما كان مينغ يو يقول ، ضحك تشو وي تشينغ فجأة وقال: “هل قلت إنهم يبلغ عددهم سبعمائة فقط؟ علاوة على ذلك … هل تعتقد حقًا أنك رأيت كل القوة التي يمتلكونها؟ “ بسماع كلماته ، بدأ مينغ يو للحظات. بعد فترة ، حدق في تشو وي تشينغ بنظرة نارية. “لديك المزيد من هؤلاء المحاربين؟ كم أكثر؟ ما نوع القوة الكاملة التي تشير إليها؟ بسرعة … أخبرني … “ نظر تشو وي تشينغ إلى نظرة مينغ يو العاجلة والشغوفة ، ولم يسعه إلا أن يبتسم من الداخل. لقد وجد أخيرًا نقطة ضعف مينغ يو. كان لدى هذا الزميل حقًا هوس شديد فيما يتعلق بالمسائل العسكرية ، وخاصة القوى الهجومية للجنود في ساحة المعركة! “هذا سر كبير في جيشي ، لماذا يجب أن أخبرك؟ بالنسبة للأرقام … حسنًا ، أعتقد أن هذا الجزء جيد لإخباركم به. أرقامنا الإجمالية … بالمقارنة مع تلك التي أحضرتها … يجب أن تكون حوالي عشر مرات أو نحو ذلك … “ “مستحيل …” صرخ مينغ يو دون وعي ، عيناه مليئة بالصدمة. لتهيئة وتدريب مثل هذه المجموعة المكونة من سبعمائة ، يجب أن تكون قد كلفت بالفعل مبلغًا فلكيًا. لم يكن هذا هو الشيء الوحيد ، فقد رأى بالفعل كيف أن جميع الجنود السبعمائة كانوا أسياد جواهر ، ومتوسط مستوى تدريبهم كان بالفعل في مرحلة الجواهر الخمس! للعثور على مثل هذا العدد من الأشخاص من هذه النوعية ، كان الأمر مرعبًا بالفعل…. عشر مرات أكثر ؟! أي نوع من الفكرة كان ذلك؟ ضحك تشو وي تشينغ بحرارة وقال: “إذا كنت لا تصدقني ، فليكن. على أي حال ، لا أريدك أن تصدقني “. رفض مينغ يو ترك الأمر يذهب ، وبنبرة خافتة ، سأل على وجه السرعة: “لديك حقًا عشرة أضعاف هذا العدد من المحاربين مثل هذا ؟! إذا كان هذا صحيحًا حقًا ، ألن تكون قادرًا على اجتياز البر الرئيسي بأكمله؟ “ ضحك تشو وي تشينغ بحرارة وقال: “ليس هذا مبالغًا فيه. الأشخاص الذين أحضرت معي هنا هم بطبيعة الحال أفضل النخب “. عند سماع كلماته ، تنفس مينغ يو الصعداء. لقد درب القوات لسنوات عديدة ، وكان يعلم مدى صعوبة تشكيل جيش من القوة الحقيقية. لم يكن الأمر مجرد ذهب وإمدادات! في المقام الأول ، كان العثور على الكثير من المحاربين الموهوبين أكثر صعوبة! ومع ذلك ، كادت الكلمات التالية لـ تشو وي تشينغ أن تجعله يتقيأ من الدم. “هؤلاء المحاربين العاديين … عند مقارنتهم بنخبتي … يجب أن يكون لديهم فرق بنسبة عشرين إلى ثلاثين بالمائة على ما أعتقد؟ يجب أن تكون حوالي ثلاثة إلى أربعة مستوى الجواهر في المتوسط. حسنًا … نعم ، بعد إجراء بعض الحسابات ، أعتقد أن الرقم يجب أن يزيد قليلاً عن عشر مرات. ألم تسمع الأميرة كاي كاي تقدمني سابقًا ، أنا الآن قائد فوج؟ قوتنا الإجمالية للأرقام قريبة من تشكيل مناسب لفوج … فوجنا منقطع النظير! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات