معركة الدفاع الجوي في البلدة 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف شيئًا عن المبادئ الكامنة وراء أداة التصويب هذه لكنه يعلم أنه منذ أن صممها جلالة الملك ستكون رائعة مثل الأشياء العبقرية الأخرى التي صنعها الملك، أمضى ليلة كاملة في حفظ كل خطوة يحتاجها قبل إطلاق السلاح وتذكر أن الخطوة الأولى هي تحريك المؤشر نحو نموذج الوحش الشيطاني بحيث يكون موازيًا للهدف، في فترة زمنية قصيرة يتماشى العدو في الهواء مع الفتحة الصغيرة في حلقة التصويب بعد ذلك مباشرة نظر إلى النموذج وصرخ لشريكه بجانبه.
” تم تأكيد الأهداف الشياطين قادمون! “.
الجنود المسلحين بالبنادق إنضموا أيضا وفتحوا صوب الوحوش الشيطانية المقتربة كل البنادق أطلقت بإستمرار على الحائط، تم بالفعل إسقاط أربع شياطين ومع ذلك منذ أن أدرك الأعداء هجومهم وبدأوا في تفادي الطلقات نجح عدد قليل من الرصاصات في ضربهم، في هذه اللحظة لاحظ فيشبول الوحش الشيطاني في السماء متوجها نحوه، عندما زمجر الوحش المشوه كان بإمكانه أن يرى بصوت خافت أن الشيطان المجنون قد رفع رمحًا عظميًا ووجهه نحوه، قشعريرة خارقة إرتفعت على الفور من باطن قدميه وتسللت عبر جسده متسببة في إرتعاش يديه بشكل لا إرادي.
” إنهم يتجهون إلى هذا الطريق! “.
–+–
” إنهم قادمون من إتجاهين تم رصد الشياطين أيضًا في إتجاه الساعة 12! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن كان الشيطان في رؤيته أكبر من النموذج لم يكن مضطرًا لتقدير مدى وجود الشيطان بعد الآن، لأن هذه المسافة قصيرة بما يكفي للرصاص الذي أطلقه (مارك 1) للحفاظ على مسار مستقيم تمامًا عبر الهواء، كل ما عليه فعله الآن هو رفع الكمامة والتصويب والإستمرار في إطلاق النار حتى يتم إختراق جسد الشيطان بالرصاص، لكن هذا الرمح سيخترق جسده أيضًا دون رحمة يبدو أن ظل فيشبول الجبان قد أمسك به من يديه.
تناوب مراقبوا الفرق المختلفة على مشاهدة أهدافهم من خلال المنظار وإعطاء الإنذارات بإستمرار، تم لصق عيون فيشبول على المجموعة الثانية من الأعداء التي ظهرت في منطقة الرماية التي تم تعيينه لها، كانت الشياطين في مجال رؤيته صغيرة مثل الأوراق التي تتطاير في مهب الريح وفقط عندما يرفرف الوحش بجناحيه علم الفرق بينه وبين الطيور العادية، بعد أن تعلم عن ظهر قلب إجراءات إطلاق النار وضع فيشبول أحد الشياطين في شبكة التصويب الخاصة به ثم قام بتعديل المؤشر الرئيسي لأداة التصويب، بدت أداة التصويب الجديدة أعلى الرشاش غريبة جدًا فهي تحتوي على حلقتين متحدتين في المركز: إحداهما مجهزة بنموذج الوحش الشيطاني الذي يمكن أن يدور والآخري تتألف من عدة ثقوب صغيرة يمكن أن تدور مع النموذج.
” أطلق النار! ” صاح المراقب ” كل المدفعيين أطلقوا النار كما تريدون! “.
لم يكن يعرف شيئًا عن المبادئ الكامنة وراء أداة التصويب هذه لكنه يعلم أنه منذ أن صممها جلالة الملك ستكون رائعة مثل الأشياء العبقرية الأخرى التي صنعها الملك، أمضى ليلة كاملة في حفظ كل خطوة يحتاجها قبل إطلاق السلاح وتذكر أن الخطوة الأولى هي تحريك المؤشر نحو نموذج الوحش الشيطاني بحيث يكون موازيًا للهدف، في فترة زمنية قصيرة يتماشى العدو في الهواء مع الفتحة الصغيرة في حلقة التصويب بعد ذلك مباشرة نظر إلى النموذج وصرخ لشريكه بجانبه.
” فرقة الدفاع الجوي كل شيء لكم الآن! “.
” الربع! “.
” إستخدم الفتحة الخامسة! ” في هذه اللحظة صاح زميله في الفريق خلفه.
هذا يعني أن مساحة الهدف على تلك الخاصة بالنموذج كانت من أربعة إلى واحد مما يشير إلى أن الشيطان في نطاق الرماية، اللورد منجم نجم التشتت الذي ساعد في تدريب الفرق أكد أن أي مسافات تحكمها العين المجردة لا بد أن تؤدي إلى عدم دقة يمكن أن تكون فقط بمثابة تقدير تقريبي لمدى للعدو، لضمان أقصى قدر من الفعالية (لمارك 1) سيكون من الآمن لهم تقريب المسافة لأعلى بدا ذلك سهلاً بما يكفي لفيشبول ليفهمه.
الجنود المسلحين بالبنادق إنضموا أيضا وفتحوا صوب الوحوش الشيطانية المقتربة كل البنادق أطلقت بإستمرار على الحائط، تم بالفعل إسقاط أربع شياطين ومع ذلك منذ أن أدرك الأعداء هجومهم وبدأوا في تفادي الطلقات نجح عدد قليل من الرصاصات في ضربهم، في هذه اللحظة لاحظ فيشبول الوحش الشيطاني في السماء متوجها نحوه، عندما زمجر الوحش المشوه كان بإمكانه أن يرى بصوت خافت أن الشيطان المجنون قد رفع رمحًا عظميًا ووجهه نحوه، قشعريرة خارقة إرتفعت على الفور من باطن قدميه وتسللت عبر جسده متسببة في إرتعاش يديه بشكل لا إرادي.
الإطلاق المبكر لأوانه من (مارك 1) قد يضيع الرصاص فقط، بعد إجراء المكالمة إحتاج فيشبول فقط إلى إنتظار شريكه للعثور على الرقم المقابل على طاولة الرماية قبل أن يقوم بسحب الزناد، لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوان لإنهاء هذا الإجراء لكن العملية إستهلكت وقتا طويلا للغاية بالنسبة له، أثناء حدوث ذلك بدا أن كل شيء حول فيشبول يتباطأ وبدأت أصوات صراخ زملائه الجنود في الخلفية تتلاشى، للحظة حتى أنه سمع دقات قلبه السريعة وتنفسه الثقيل بوضوح يمكن أن يشعر بقدر طفيف من الرطوبة في راحة يده، كان يعلم أن فيشبول الجبان لا يزال بداخله في مكان ما لكن هذا ساعده فقط على تثبيت نفسه لما سيأتي وبينما كانت الشياطين تطير بثبات نحو الحائط صعدوا تدريجياً متبعين نفس النمط الذي أعدوه قبل خمسة أيام الآن، بعد أن أصبحوا على بعد 800 أو 900 متر على الأقل قاموا بمد أجنحتهم بالكامل بحيث تمددت أجسادهم قدر الإمكان، جعلهم هذا أهدافًا ضعيفة لدرجة أنه حتى رماة فريق القناصة سيكونون قادرين على ضمان إطلاق النار عليهم.
” إنهم قادمون من إتجاهين تم رصد الشياطين أيضًا في إتجاه الساعة 12! “.
‘ لكننا مختلفون ‘ فكر فيشبول.
” بمجرد أن يصبح الأعداء قريبين بما يكفي لرمي الرماح فأنت حر في التصويب وإطلاق النار ولكن قبل أن يصلوا إلى هذا النطاق لا داعي للقلق بشأن ضرب الأعداء، بدلاً من ذلك أرسل أكبر عدد ممكن من الرصاص في طريقهم وإنتظر حتى يصيبهم “.
أخبره العالم بالعديد من المبادئ معظمها كان ما وراء فهم فيشبول لكنه تذكر نقطة واحدة بوضوح شديد.
” تعال أقتل تلك الأشياء السيئة! “.
” بمجرد أن يصبح الأعداء قريبين بما يكفي لرمي الرماح فأنت حر في التصويب وإطلاق النار ولكن قبل أن يصلوا إلى هذا النطاق لا داعي للقلق بشأن ضرب الأعداء، بدلاً من ذلك أرسل أكبر عدد ممكن من الرصاص في طريقهم وإنتظر حتى يصيبهم “.
” آه ———! ” في اللحظة التالية صرخ فيشبول ” إبتعد لم أعد ———! “.
” إستخدم الفتحة الخامسة! ” في هذه اللحظة صاح زميله في الفريق خلفه.
–+–
أخذ فيشبول نفسًا عميقًا ورفع الكمامة “مستهدفا” الشيطان المجنون الذي يصوب إليه في الحفرة الخامسة وسحب الزناد بأقصى ما يمكن، ومضت شرارة لهب من الكمامة مع صوت إطلاق للنار يخترق الأذن وبدا أنه إستأنف تدفق الوقت الذي تباطأ في السابق، في نفس الوقت تقريبًا بدأت الفرق الأخرى أيضًا في إطلاق النار إرتفعت درجة حرارة المنطقة الواقعة أعلى سور المدينة على الفور، شعر فيشبول بغرابة كل ذلك فكمامة (مارك 1) لم تكن موجهة نحو الشياطين بل كانت هناك مساحة شاغرة أمامهم.
على بعد متر واحد فقط أمام فيشبول تحطم رمح العظم الذي يشبه الظل أثناء تحليقه إلى حاجز شبه شفاف ظهر من اللامكان، إهتز الحاجز قليلاً لكنه بقي على حاله وأخير أدرك فيشبول أن ساحرة قصيرة الشعر ظهرت على الأسوار وسدت الرمح بقوتها المذهلة.
لا أحد يعرف ما إذا كانوا سيصيبون الهدف كل ما يمكن أن يفعلوه هو إبقاء أصابعهم على الزناد والصلاة من أجل الأفضل، لأن صندوق الخرطوشة تم إفراغه برصاصة تلو الأخرى لكن لحسن الحظ هذا لم يدم هذا طويلاً، بعد ثلاث ثوانٍ أو نحو ذلك “زهرة” حمراء إزدهرت بين مجموعة الشياطين في إتجاه الساعة 12 ظهرًا جنبًا إلى جنب مع إنفجار اللون الأحمر يمكن أن يرى فيشبول أيضًا أجزاء نصف مكسورة من الأجنحة والجسد تتطاير في كل مكان، مثل قطع الورق الرقيقة التي يتم تجعيدها عندها فقط حصل فيشبول على نظرة تقريبية لمظهر الشيطان، ومع ذلك من الأطراف المتناثرة لم يلاحظ أي أجزاء من الجسم تشبه تلك الخاصة بالشياطين المجانين.
” تم تأكيد الأهداف الشياطين قادمون! “.
يجب أن يكون هذا الشيطان غير المحظوظ أحد المسؤولين عن حمل عبوات الضباب الأحمر، لم يستطع فيش بول أن يعرف من حركتهم ما إذا كانوا يتفادون على وجه السرعة الرصاص أو أصيبوا بجروح خطيرة، لكنهم فشلوا في إستعادة سرعتهم وتحطموا مباشرة على الأراضي العشبية على ما يبدو كان المشهد مصدر إلهام للجنود الذين بدأوا يهتفون بحماس.
” يحيا الملك رولاند! “.
” سقط شخص آخر! شريك أحسنت! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الشياطين شعرت بشيء خطأ وتفرقوا متجهين نحو الحائط دون أي علامة على التراجع!.
” فرقة الدفاع الجوي كل شيء لكم الآن! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن كان الشيطان في رؤيته أكبر من النموذج لم يكن مضطرًا لتقدير مدى وجود الشيطان بعد الآن، لأن هذه المسافة قصيرة بما يكفي للرصاص الذي أطلقه (مارك 1) للحفاظ على مسار مستقيم تمامًا عبر الهواء، كل ما عليه فعله الآن هو رفع الكمامة والتصويب والإستمرار في إطلاق النار حتى يتم إختراق جسد الشيطان بالرصاص، لكن هذا الرمح سيخترق جسده أيضًا دون رحمة يبدو أن ظل فيشبول الجبان قد أمسك به من يديه.
” تعال أقتل تلك الأشياء السيئة! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما الذي قلته؟ ” أطلقت نفسا طويلا وسحبت يديها ببطء ثم إستدارت وإبتسمت له ” بالطبع أنت لست كذلك “.
” يحيا الملك رولاند! “.
” إنهم قادمون من إتجاهين تم رصد الشياطين أيضًا في إتجاه الساعة 12! “.
بدا أن الشياطين شعرت بشيء خطأ وتفرقوا متجهين نحو الحائط دون أي علامة على التراجع!.
” ثلاثة أرباع! ” أمسك فيشبول بمقبض الرشاش بإحكام وإستمر في تعديل إتجاه إطلاق النار ” لا… أربعة أرباع! “.
تناوب مراقبوا الفرق المختلفة على مشاهدة أهدافهم من خلال المنظار وإعطاء الإنذارات بإستمرار، تم لصق عيون فيشبول على المجموعة الثانية من الأعداء التي ظهرت في منطقة الرماية التي تم تعيينه لها، كانت الشياطين في مجال رؤيته صغيرة مثل الأوراق التي تتطاير في مهب الريح وفقط عندما يرفرف الوحش بجناحيه علم الفرق بينه وبين الطيور العادية، بعد أن تعلم عن ظهر قلب إجراءات إطلاق النار وضع فيشبول أحد الشياطين في شبكة التصويب الخاصة به ثم قام بتعديل المؤشر الرئيسي لأداة التصويب، بدت أداة التصويب الجديدة أعلى الرشاش غريبة جدًا فهي تحتوي على حلقتين متحدتين في المركز: إحداهما مجهزة بنموذج الوحش الشيطاني الذي يمكن أن يدور والآخري تتألف من عدة ثقوب صغيرة يمكن أن تدور مع النموذج.
كان العدو في رؤيته بنفس حجم النموذج مما يعني أن العدو أصبح الآن في نطاق رمي الرمح.
” تعال أقتل تلك الأشياء السيئة! “.
” أطلق النار! ” صاح المراقب ” كل المدفعيين أطلقوا النار كما تريدون! “.
” جبان! “.
الجنود المسلحين بالبنادق إنضموا أيضا وفتحوا صوب الوحوش الشيطانية المقتربة كل البنادق أطلقت بإستمرار على الحائط، تم بالفعل إسقاط أربع شياطين ومع ذلك منذ أن أدرك الأعداء هجومهم وبدأوا في تفادي الطلقات نجح عدد قليل من الرصاصات في ضربهم، في هذه اللحظة لاحظ فيشبول الوحش الشيطاني في السماء متوجها نحوه، عندما زمجر الوحش المشوه كان بإمكانه أن يرى بصوت خافت أن الشيطان المجنون قد رفع رمحًا عظميًا ووجهه نحوه، قشعريرة خارقة إرتفعت على الفور من باطن قدميه وتسللت عبر جسده متسببة في إرتعاش يديه بشكل لا إرادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن كان الشيطان في رؤيته أكبر من النموذج لم يكن مضطرًا لتقدير مدى وجود الشيطان بعد الآن، لأن هذه المسافة قصيرة بما يكفي للرصاص الذي أطلقه (مارك 1) للحفاظ على مسار مستقيم تمامًا عبر الهواء، كل ما عليه فعله الآن هو رفع الكمامة والتصويب والإستمرار في إطلاق النار حتى يتم إختراق جسد الشيطان بالرصاص، لكن هذا الرمح سيخترق جسده أيضًا دون رحمة يبدو أن ظل فيشبول الجبان قد أمسك به من يديه.
الآن بعد أن كان الشيطان في رؤيته أكبر من النموذج لم يكن مضطرًا لتقدير مدى وجود الشيطان بعد الآن، لأن هذه المسافة قصيرة بما يكفي للرصاص الذي أطلقه (مارك 1) للحفاظ على مسار مستقيم تمامًا عبر الهواء، كل ما عليه فعله الآن هو رفع الكمامة والتصويب والإستمرار في إطلاق النار حتى يتم إختراق جسد الشيطان بالرصاص، لكن هذا الرمح سيخترق جسده أيضًا دون رحمة يبدو أن ظل فيشبول الجبان قد أمسك به من يديه.
” آه ———! ” في اللحظة التالية صرخ فيشبول ” إبتعد لم أعد ———! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الشياطين شعرت بشيء خطأ وتفرقوا متجهين نحو الحائط دون أي علامة على التراجع!.
في نفس اللحظة أطلقت فوهة الرشاش نيران الموت إتجاه الشيطان، الرصاص المنطلق من الرشاش صفر إتجاه الشيطان ومزق عضلاته وحطم عظامه ثم إرتد في جسد الشيطان قبل الخروج من الجانب الآخر، كان التأثير شديدًا لدرجة أن جسده تضخم قليلاً حيث تحطمت أحشاءه إلى قطع صغيرة، ألقى الشيطان المجنون الرمح العظمي في اللحظة التي طارت فيها الرصاصة كما توقع فيشبول، كانت نهايته عندما ضغط على الزناد لكنه لم يترك إصبعه لقد وقف ثابتًا على الرغم من أنه يرتجف بعنف من الخوف.
” تعال أقتل تلك الأشياء السيئة! “.
” جبان! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما الذي قلته؟ ” أطلقت نفسا طويلا وسحبت يديها ببطء ثم إستدارت وإبتسمت له ” بالطبع أنت لست كذلك “.
على بعد متر واحد فقط أمام فيشبول تحطم رمح العظم الذي يشبه الظل أثناء تحليقه إلى حاجز شبه شفاف ظهر من اللامكان، إهتز الحاجز قليلاً لكنه بقي على حاله وأخير أدرك فيشبول أن ساحرة قصيرة الشعر ظهرت على الأسوار وسدت الرمح بقوتها المذهلة.
” أطلق النار! ” صاح المراقب ” كل المدفعيين أطلقوا النار كما تريدون! “.
” ما الذي قلته؟ ” أطلقت نفسا طويلا وسحبت يديها ببطء ثم إستدارت وإبتسمت له ” بالطبع أنت لست كذلك “.
” سقط شخص آخر! شريك أحسنت! “.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون هذا الشيطان غير المحظوظ أحد المسؤولين عن حمل عبوات الضباب الأحمر، لم يستطع فيش بول أن يعرف من حركتهم ما إذا كانوا يتفادون على وجه السرعة الرصاص أو أصيبوا بجروح خطيرة، لكنهم فشلوا في إستعادة سرعتهم وتحطموا مباشرة على الأراضي العشبية على ما يبدو كان المشهد مصدر إلهام للجنود الذين بدأوا يهتفون بحماس.
” بمجرد أن يصبح الأعداء قريبين بما يكفي لرمي الرماح فأنت حر في التصويب وإطلاق النار ولكن قبل أن يصلوا إلى هذا النطاق لا داعي للقلق بشأن ضرب الأعداء، بدلاً من ذلك أرسل أكبر عدد ممكن من الرصاص في طريقهم وإنتظر حتى يصيبهم “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات