You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 574

الفصل 574

[برعاية مجهول]

*Sou*

[هناك المزيد]

“في الحقيقة ، لغزو مثل هذه المدينة الصغيرة التي ليست مستعدة حتى لنا ، هل نحتاج حقًا إلى أي استراتيجية؟ دعني أسألك .. هل تستطيع سهامهم اختراق دفاعاتنا؟ إنه على الأرجح لا مدوي. علاوة على ذلك ، سيتم فتح بوابات المدينة قريبًا من الداخل … إلى جانب الهجوم بأسرع ما يمكن ، ماذا يمكننا أن نفعل أيضًا؟ “

تحت قيادة تشو وي تشينغ ، دخل جنود الفوج منقطع النظير تشكيلهم. كان في المقدمة جنود الغراب الذهبي وقبيلة العمالقة من الفرسان الثقيلين ، وخلفهم أربعمائة وخمسون من الفرسان منقطعين النظير. ظل تشو وي تشينغ وزملاؤه الذين أحضرهم من مدينة فاي لي خلف القوات الرئيسية. في هذه المعركة بالذات ، لن تكون هناك حاجة حتى للانضمام إليها. أراد تشو وي تشينغ السماح لهم بالتعرف على الطريقة التي قاتل بها جنود فوج منقطع النظير ، وفي نفس الوقت أظهر لهم القوة المطلقة لفوجهم منقطع النظير.

مدينة الهلال. جدران المدينة.

تجولت مجموعة من جنود الدوريات بتكاسل على أسوار المدينة. من الناحية الفنية ، كان من المفترض أن يكونوا في نوبة عمل لمدة ثماني ساعات قبل أن يتغير الحارس ، ولكن في الحقيقة ، كان يعتبر بالفعل جيدًا جدًا عندما كانت هناك ثلاث أو أربع سرايا في المجموع على الحراسة 1. كان معظم جنود كاليس يستريحون برضا عن النفس في ثكناتهم.

كانت مدينة الهلال مدينة مزدهرة ذات موقع جيد ، وبالتالي كان هناك الكثير من الزوار ، وخاصة التجار المتجولين ، وكان من دون شك أن الدخل كان جيدًا. وبغض النظر عن الضرائب ، التي كان لا بد من إعادتها إلى إمبراطورية كاليس ، فإن مجرد دفع الجنود مقابل رسوم الدخول كان بالفعل مبلغًا كبيرًا من الذهب والدخل بالنسبة لهم.

“إيه؟ هل سمعتم شيئًا ما؟ ” فجأة سأل أحد الجنود ذو الأذنين الحادة.

“أعتقد ذلك أيضًا ، أصوات الرعد المتداول … هل ستمطر؟” قال جندي آخر وهو ينظر إلى السماء. ومع ذلك ، كان الوقت حاليًا في منتصف فترة ما بعد الظهر ، وكانت السماء صافية ومشرقة ومشمسة مع عدم وجود سحابة في الأفق. كان الطقس جيدًا بالتأكيد … ما هو المطر الأن؟ “

كان جميع جنود كاليس في حيرة من أمرهم ، حيث أصبح صوت الرعد المتدحرج أكثر وضوحًا.

فجأة تغير تعبير أحد الجنود. “أيمكن أن يكون … جنود الفرسان ؟!”

وبينما كان ينطق بهذه الكلمات ، ومض من بعيد بريق لامع من أشعة الشمس المنعكسة في عيونهم.

لقد كانت دروع التيتانيوم لجنود الفرسان من الفوج منقطع النظير ، يعكس الضوء وهم يهجمون! أكثر من ذلك ، كان المئتان من جنود الفرسان الثقيلين في المقدمة مثل الوحوش المهيبة تتقدم.

كانت سرعة وحوش وحيد القرن السماوية أعلى بكثير من أي خيول حرب عادية ، حتى لو كانت تحمل آلاف جين من محاربين الغراب الذهبي و قبيلة العمالقة.

“الأعداء …! نحن نتعرض للهجوم!!” بدأت الصراخ والصيحات تتصاعد من أسوار المدينة ، وسرعان ما بدأت أجهزة الإنذار تدق أيضًا.

لفترة من الزمن ، سادت الفوضى أسوار المدينة. منذ أن قاموا بغزو واحتلال إمبراطورية القوس السماوي ، تمتع جنود كاليس هؤلاء بالسلام والهدوء في مدينة الهلال لفترة طويلة. تسبب هذا الهجوم المفاجئ من قبل جنود الفرسان المجهولين في سقوطهم في حالة من الذعر ، وألقيت أسوار المدينة في حالة من الفوضى.

كان أحد قادة السرية هادئًا نسبيًا. “لا داعي للذعر ، أسرع ، تذكر تدريبك! جهز المنجنيق ، سيتخذ الرماة مواقعهم! اسرع اسرع! أنت هناك ، اطلب من الإخوة أدناه إغلاق أبواب المدينة على الفور! “

وبينما كان يصرخ بموجة من الأوامر ، فجأة ، حدق جندي بجانبه بعنف في السماء ، وأشار وهو يصرخ: “ماذا … ما هذا ؟!”

كانت بضع عشرات من الشخصيات تطفو بطريقة ما في السماء. كان لديهم أجنحة خلف ظهورهم ، وفي تلك اللحظة ، أمطر زخات من الموت من السماء.

في وابل واحد من السهام ، سقط جميع الجنود المصطفين على طول أسوار المدينة على الأرض. قام بعض جنود إمبراطورية كاليس بردود أفعال أسرع ورفعوا أقواسهم وأطلقوا السهام.

للأسف ، كان إطلاق السهام لأسفل من موقع متميز مختلفًا عن إطلاقه لأعلى من هذه المسافة. ناهيك عن أن معظم مداها كان غير كافٍ للوصول إلى الأشكال الطائرة ، حتى لو كانت سهامهم تصل إليهم ، فكيف يمكنهم اختراق درع التيتانيوم لجنود الفوج منقطع النظير؟

من أجل الاستقرار والأمان ، لمنع المنجنيق من التسبب في أي مشاكل محتملة ، رتب تشو وي تشينغ بشكل خاص لخمسين جنديًا آخر من فوج منقطع النظير ليطيروا في الهواء لإعطاء الجنود الموجودين على سور المدينة ضربة قوية. علاوة على ذلك ، سيكون أيضًا إلهاءًا جيدًا لقوة لي زي في الداخل.

في نفس الوقت تقريبًا ، كانت بوابات المدينة في الأسفل أيضًا في حالة من الفوضى. في هذه اللحظة ، كان لي زي يقود خمسين جنديًا من الفوج منقطع النظير ، وقام بإزالة جنود إمبراطورية كاليس الذين كانوا يحرسونها كما لو كانوا يقطعون البطيخ والملفوف 2. خمسون سيد جوهرة ، أي نوع من الأفكار كان ذلك؟ كان هذا بالفعل مجموع العدد الإجمالي لأساتذة الجواهر في الماضي في إمبراطورية القوس السماوي! بالنسبة للجنود العاديين ، كان الأمر أشبه بإهدار المواهب في مهام تافهة ، مع القليل من التشويق على الإطلاق تجاه إكمال المهمة.

رن صوت تشو وي تشينغ فجأة في آذان جنود الفوج منقطع النظير. “من الأفضل أن تستمعوا جميعًا بعناية. بمجرد دخولنا المدينة ، إلى جانب جنود كاليس ، لا تقتل أحداً أو تسرق أحداً. خلاف ذلك ، سيتم التعامل معك بدقة في قانوننا العسكري. ليس الأمر أن أبيك أنا غير معقول ، لكن هذا وطني. بمجرد إحياء وطني ، وحان الوقت للهجوم المضاد وغزو إمبراطورية كاليس ، أو حتى إمبراطورية باي دا ، ستكون هناك فرصة لك لنهب وسرقة كل ما تتمناه. الآن ، أهجموا بكل قوتكم! أولئك الذين يحاولون منعكم ، إذبحوهم جميعًا! “

قمع من الجو ، السيطرة على بوابات المدينة … في النهاية ، لم تقابل حراسة جنود الفوج منقطع النظير مقاومة كبيرة على الإطلاق. كانت سهام رماة كاليس القلائل الذين تمكنوا فعليًا من إطلاق النار عليهم مجرد مزحة ، لدرجة أن جنود الفرسان الثقيلين الذين كانوا أمامهم لم يزعجوا حتى عناء تأرجح أسلحتهم على السهام ، مما سمح للسهام بالارتداد عن دروعهم .

بحلول الوقت الذي بدأت فيه القوات المحصنة في مدينة الهلال في الرد ، كان الفوج منقطع النظير قد اقتحم بالفعل من خلال بوابات المدينة المفتوحة. ما تبع ذلك كان مجرد مذبحة نقية من جانب واحد.

تجاه جنود إمبراطورية كاليس هؤلاء الذين كانوا يحتلون وطنه ، لم يكن لدى تشو وي تشينغ أي أفكار للتساهل. إذا جاء أحد ، فسيقتل واحدًا. إذا وصل اثنان ، فسيقتل الزوج.

حتى جيوش إمبراطورية وانشو القوية وبراعتها القتالية المرعبة قد فشلت في مواجهة الفوج منقطع النظير ، ناهيك عن هؤلاء الجنود العاديين من إمبراطورية كاليس. في غضون فترة قصيرة من ساعة واحدة ، مات أكثر من ألف من جنود إمبراطورية كاليس المحصنين ، واستسلم الباقون.

بالنسبة إلى كو روي و يان تشي شو ، هؤلاء الزملاء الذين تابعوا تشو وي تشينغ من أكاديمية فاي لي العسكرية ، كانوا جميعًا يحدقون في المشهد أمامهم بأفواههم مندهشة تمامًا. لقد قلبت هذه المعركة المعرفة العسكرية التي تعلموها في السنوات القليلة الماضية تمامًا!

تمامًا مثلما أخبر تشو وي تشينغ تيان اير ، كانت هذه معركة لا تحتاج إلى استراتيجية. بسيطة ومباشرة وصراع رئيسي. ومع ذلك ، كانت النتيجة انتصارًا كاملاً ، وربما يكون النصر “الساحق” أكثر ملاءمة. كما يقول المثل ، قد يكون ما تسمعه خاطئًا ، لكن ما تراه صحيح … استخدم تشو وي تشينغ الإجراءات ليثبت لهم أن اتباع هذا الأخ الكبير كان بالتأكيد الاختيار الصحيح.

بعد رعاية جميع القوات المدافعة ، أصدر تشو وي تشينغ على الفور سلسلة من الأوامر الجديدة. أغلقوا كل بوابات المدينة ، وأريد خمسين رجلاً متمركزين على جميع الجدران الأربعة. لا تدع أي شخص يغادر المدينة على الإطلاق. لي زي ، يقود فرقة من الإخوة إلى منزل الحاكم. أحضر جميع مسؤولي مدينة الهلال لرؤيتي. أنتم جميعًا ، عندما تتصرفون بناءً على هذه الأوامر ، صرخوا بهذا الشعار وأنتم تفعلون ذلك. بصوت عال ما تستطيع. عادت الأميرة ديفويا مع الفوج منقطع النظير التابع لإمبراطورية القوس السماوي لإحياء وطننا! لقد عاد القوس السماوي! “

في السابق ، حتى عندما أنشأ لأول مرة كتيبة منقطعة النظير ، كان تشو وي تشينغ قد بدأ بالفعل في الاستعداد للمستقبل ، للسبل المحتملة للهجمات لإحياء إمبراطورية القوس السماوي. في الواقع ، على الرغم من أن إمبراطورية القوس السماوي كانت تعتبر صغيرة ، إلا أنه لا يزال لديهم عدد كبير من المدن. تم اختيار مدينة الهلال هذه خصيصًا من قبل تشو وي تشينغ لتكون هدفه الأول. بالطبع ، كان التحذير من ذلك أنه بحاجة إلى الحصول على دعم إمبراطورية فاي لي أولاً. وبهذه الطريقة ، ستحمل مدينة الهلال إمبراطورية فاي لي على ظهرها ، وتضمن خطوط الإمداد ، مما يجعلها مكانًا جيدًا لتكون قاعدة أساسية.

على الرغم من أن الفوج منقطع النظير من نوعه كان قويًا للغاية ويبدو أنه مجيد في كل مكان ، إلا أنه كان لديه بالتأكيد نقاط ضعف خاصة به أيضًا. كان الأمر الأكثر وضوحًا هو أنه لم يكن لديهم فريق لوجستي وإمداد خاص بهم. في معسكر الجيش الشمالي الغربي لإمبراطورية تشونغ تيان ، كانت هذه النقطة مشكلة لأنهم حصلوا على الدعم الكامل من جيش الشمال الغربي. ومع ذلك ، الآن بعد أن كانوا في حملة كاملة لإحياء إمبراطورية القوس السماوي بمفردهم ، لم يكن من الممكن أن نأمل أن تستمر إمبراطورية تشونغ تيان في إرسال الإمدادات إليهم ، ويمكنهم الاعتماد فقط على أنفسهم. بغض النظر عن كل شيء آخر ، حتى تناول وجباتهم اليومية سيكون مشكلة.

على هذا النحو ، كانت خطة تشو وي تشينغ الأولى هي إنشاء قاعدة مستقرة وأساس لهم لرعاية أي إمدادات وقضايا لوجستية. في الوقت نفسه ، سيكون من المفيد البدء في الإعلان عن حدود إمبراطورية القوس السماوي ، لتجنيد المحاربين والمقاتلين في إمبراطورية القوس السماوي المنتشرة في جميع الأنحاء. تدريجيًا ، مع استقرار مؤسستهم ونموهم ، يمكنهم الاستمرار في المزيد من الخطط والإجراءات التالية.

أما بالنسبة للأوامر التي أصدرها للتو ، فيمكن القول إنها بسيطة إلى حد ما ولكنها بارعة. أولاً ، عدم السماح لأي شخص بمغادرة المدينة سيؤخر وصول أي قوات معادية. أما بالنسبة للشعار الذي جعل رجاله يصرخون به ، فكان من الطبيعي تهدئة الجماهير وزرع بذور خطط التجنيد الخاصة به. بعد كل شيء ، كان لديه حاليًا سبعمائة رجل فقط ، وإذا كان عليه أن يستخدمهم للحفاظ على القانون والنظام ، فهذا غير كافٍ لمدينة بأكملها. لم يستطع استخدام أفراد قبيلة الغراب الذهبي و العمالقة كقوة شرطة أيضًا ، فإن حجمهم ومكانتهم من شأنه أن يخيف معظم الناس العاديين. على هذا النحو ، كان الصراخ بمثل هذا الشعار طريقة فعالة نسبيًا. في المقام الأول ، لم يكن احتلال إمبراطورية كاليس لإمبراطورية القوس السماوي طويلاً بعد ، وقد تعاملت إمبراطورية القوس السماوي دائمًا مع مواطنيها بشكل جيد. يعتقد تشو وي تشينغ أن المشاعر العامة للناس ستظل تميل قليلاً نحو إمبراطورية القوس السماوي.

يمكن القول أن اختراق مدينة واحدة واحتلالها أمر بسيط للغاية بالنسبة لجنود الفوج منقطع النظير الحاليين. ومع ذلك ، كان استمرار السيطرة على المدينة المذكورة وصيانتها أمرًا مختلفًا تمامًا ، خاصة لاستخدامها كقاعدة مستقرة ؛ لم تكن هذه مهمة سهلة حقًا. ومع ذلك ، لم يكن تشو وي تشينغ في عجلة من أمره على الإطلاق. كل ما كان عليه فعله برجاله السبعة مائة هو تقوية دفاعاتهم ونشر الأخبار بأن الأميرة ديفويا قد عادت معه ، وقادت جيشًا قويًا لإحياء إمبراطورية القوس السماوي. في الوقت نفسه ، سيتعين عليه إنشاء خطوط إمداد مع إمبراطورية فاي لي. بمجرد ترتيب كل ذلك ، عندها فقط يمكن أن يبدأ القتال الفعلي لإحياء وطنهم.

مع تعرض المدينة للهجوم بشكل مفاجئ ، عادة ما يعلم المواطنون بمثل هذه الأخبار في وقت لاحق. لم يدرك معظمهم أن مدينة الهلال تعرضت للهجوم إلا عندما سمعوا صراخ الشعار.

الأميرة ديفويا من إمبراطورية القوس السماوي قد عادت بجيش؟ كانوا يتطلعون إلى إحياء الإمبراطورية؟ وسرعان ما انتشر الخبر في وقت قصير على كامل مدينة الهلال.

كان التأثير أفضل مما توقعه تشو وي تشينغ. سرعان ما هدأت المدينة بأكملها ، ولم تكن هناك اضطرابات على الإطلاق. لكن الزحام في المدينة كاد يختفي ، كل البيوت ذات الأبواب المغلقة والنوافذ المغلقة ، وكأنها تخشى أن تعلق في أي قتال أو معارك.

مع وضع أوامر تشو وي تشينغ الصارمة في الاعتبار ، قام جنود الفوج منقطع النظير فقط بحراسة بوابات وجدران المدينة ، ولم ينتهكوا أيًا من مصالح الناس. بالطبع ، كان الاستثناء ثلاثة آلاف جندي من إمبراطورية كاليس. بالإضافة إلى أسلحتهم ومعداتهم ، تم الاستيلاء على كل ما لديهم من ذهب. لم يحتفظ تشو وي تشينغ بأي شيء ، حيث قسم كل شيء بين رجاله.

جاء الفوج منقطع النظير من الكتائب hgths]m ، وعلى الرغم من أن ولائهم له كان مرتفعًا للغاية ، ولم يعد بحاجة إلى استخدام الثروة كأداة ملزمة ، إلا أنه لم يزيل أي معاملة جيدة لهم.

وسرعان ما تم إحضار حاكم الهلال والمسؤولين الآخرين أمام تشو وي تشينغ. بعد بعض الاستجواب ، فهم تشو وي تشينغ بسرعة الوضع الحالي والوضع الذي كانت فيه مدينة الهلال ، وأمر بإبقاء هؤلاء المسؤولين تحت الحراسة في الوقت الحالي. في الوقت نفسه ، حصل على بعض الإخطارات الرسمية ليتم نشرها في جميع أنحاء المدينة.

كانت الإخطارات بسيطة للغاية ، حيث تضم قائمة بجميع مسؤولي مدينة الهلال. كان لديه رجال متمركزون عند الإخطارات ، مما يسمح للمواطنين بتقديم تقارير عن مدى جودة أو سوء هؤلاء المسؤولين. في النهاية ، يمكنه استخدام هذه المعلومات ليقرر من يمكنه الاستمرار في استخدامه ، أو إذا كان أي منهم خائنًا أو فعل الكثير من الأعمال السيئة ، فسيقتلهم. كان بهذه البساطة.

فيما يتعلق بإدارة المدينة والحفاظ عليها ، لم يكن تشو وي تشينغ يعرف شيئًا عن القيام بذلك. ومع ذلك ، فإن العديد من المسؤولين الحاليين في المدينة لم يكونوا من إمبراطورية كاليس ، وكان العديد من المسؤولين المتوسطين إلى الأدنى في الأصل من إمبراطورية القوس السماوي. على هذا النحو ، سيحتاج فقط إلى إزالة بعض ضباط كاليس في الرتب العليا ، بالإضافة إلى التخلص من بعض الضباط الفاسدين الآخرين. ما احتاجه تشو وي تشينغ هو أن تستأنف المدينة بأكملها عملياتها المعتادة تمامًا ، وليس مجرد احتلال بسيط. في الوقت نفسه ، أرسل أيضًا أخبارًا تفيد بأنه في ظل قيادتهم الجديدة ، سيتم التنازل عن الضرائب في المدينة بأكملها لمدة عام.

الفصل 574 [برعاية مجهول] *Sou* [هناك المزيد] “في الحقيقة ، لغزو مثل هذه المدينة الصغيرة التي ليست مستعدة حتى لنا ، هل نحتاج حقًا إلى أي استراتيجية؟ دعني أسألك .. هل تستطيع سهامهم اختراق دفاعاتنا؟ إنه على الأرجح لا مدوي. علاوة على ذلك ، سيتم فتح بوابات المدينة قريبًا من الداخل … إلى جانب الهجوم بأسرع ما يمكن ، ماذا يمكننا أن نفعل أيضًا؟ “ تحت قيادة تشو وي تشينغ ، دخل جنود الفوج منقطع النظير تشكيلهم. كان في المقدمة جنود الغراب الذهبي وقبيلة العمالقة من الفرسان الثقيلين ، وخلفهم أربعمائة وخمسون من الفرسان منقطعين النظير. ظل تشو وي تشينغ وزملاؤه الذين أحضرهم من مدينة فاي لي خلف القوات الرئيسية. في هذه المعركة بالذات ، لن تكون هناك حاجة حتى للانضمام إليها. أراد تشو وي تشينغ السماح لهم بالتعرف على الطريقة التي قاتل بها جنود فوج منقطع النظير ، وفي نفس الوقت أظهر لهم القوة المطلقة لفوجهم منقطع النظير. … مدينة الهلال. جدران المدينة. تجولت مجموعة من جنود الدوريات بتكاسل على أسوار المدينة. من الناحية الفنية ، كان من المفترض أن يكونوا في نوبة عمل لمدة ثماني ساعات قبل أن يتغير الحارس ، ولكن في الحقيقة ، كان يعتبر بالفعل جيدًا جدًا عندما كانت هناك ثلاث أو أربع سرايا في المجموع على الحراسة 1. كان معظم جنود كاليس يستريحون برضا عن النفس في ثكناتهم. كانت مدينة الهلال مدينة مزدهرة ذات موقع جيد ، وبالتالي كان هناك الكثير من الزوار ، وخاصة التجار المتجولين ، وكان من دون شك أن الدخل كان جيدًا. وبغض النظر عن الضرائب ، التي كان لا بد من إعادتها إلى إمبراطورية كاليس ، فإن مجرد دفع الجنود مقابل رسوم الدخول كان بالفعل مبلغًا كبيرًا من الذهب والدخل بالنسبة لهم. “إيه؟ هل سمعتم شيئًا ما؟ ” فجأة سأل أحد الجنود ذو الأذنين الحادة. “أعتقد ذلك أيضًا ، أصوات الرعد المتداول … هل ستمطر؟” قال جندي آخر وهو ينظر إلى السماء. ومع ذلك ، كان الوقت حاليًا في منتصف فترة ما بعد الظهر ، وكانت السماء صافية ومشرقة ومشمسة مع عدم وجود سحابة في الأفق. كان الطقس جيدًا بالتأكيد … ما هو المطر الأن؟ “ كان جميع جنود كاليس في حيرة من أمرهم ، حيث أصبح صوت الرعد المتدحرج أكثر وضوحًا. فجأة تغير تعبير أحد الجنود. “أيمكن أن يكون … جنود الفرسان ؟!” وبينما كان ينطق بهذه الكلمات ، ومض من بعيد بريق لامع من أشعة الشمس المنعكسة في عيونهم. لقد كانت دروع التيتانيوم لجنود الفرسان من الفوج منقطع النظير ، يعكس الضوء وهم يهجمون! أكثر من ذلك ، كان المئتان من جنود الفرسان الثقيلين في المقدمة مثل الوحوش المهيبة تتقدم. كانت سرعة وحوش وحيد القرن السماوية أعلى بكثير من أي خيول حرب عادية ، حتى لو كانت تحمل آلاف جين من محاربين الغراب الذهبي و قبيلة العمالقة. “الأعداء …! نحن نتعرض للهجوم!!” بدأت الصراخ والصيحات تتصاعد من أسوار المدينة ، وسرعان ما بدأت أجهزة الإنذار تدق أيضًا. لفترة من الزمن ، سادت الفوضى أسوار المدينة. منذ أن قاموا بغزو واحتلال إمبراطورية القوس السماوي ، تمتع جنود كاليس هؤلاء بالسلام والهدوء في مدينة الهلال لفترة طويلة. تسبب هذا الهجوم المفاجئ من قبل جنود الفرسان المجهولين في سقوطهم في حالة من الذعر ، وألقيت أسوار المدينة في حالة من الفوضى. كان أحد قادة السرية هادئًا نسبيًا. “لا داعي للذعر ، أسرع ، تذكر تدريبك! جهز المنجنيق ، سيتخذ الرماة مواقعهم! اسرع اسرع! أنت هناك ، اطلب من الإخوة أدناه إغلاق أبواب المدينة على الفور! “ وبينما كان يصرخ بموجة من الأوامر ، فجأة ، حدق جندي بجانبه بعنف في السماء ، وأشار وهو يصرخ: “ماذا … ما هذا ؟!” كانت بضع عشرات من الشخصيات تطفو بطريقة ما في السماء. كان لديهم أجنحة خلف ظهورهم ، وفي تلك اللحظة ، أمطر زخات من الموت من السماء. في وابل واحد من السهام ، سقط جميع الجنود المصطفين على طول أسوار المدينة على الأرض. قام بعض جنود إمبراطورية كاليس بردود أفعال أسرع ورفعوا أقواسهم وأطلقوا السهام. للأسف ، كان إطلاق السهام لأسفل من موقع متميز مختلفًا عن إطلاقه لأعلى من هذه المسافة. ناهيك عن أن معظم مداها كان غير كافٍ للوصول إلى الأشكال الطائرة ، حتى لو كانت سهامهم تصل إليهم ، فكيف يمكنهم اختراق درع التيتانيوم لجنود الفوج منقطع النظير؟ من أجل الاستقرار والأمان ، لمنع المنجنيق من التسبب في أي مشاكل محتملة ، رتب تشو وي تشينغ بشكل خاص لخمسين جنديًا آخر من فوج منقطع النظير ليطيروا في الهواء لإعطاء الجنود الموجودين على سور المدينة ضربة قوية. علاوة على ذلك ، سيكون أيضًا إلهاءًا جيدًا لقوة لي زي في الداخل. في نفس الوقت تقريبًا ، كانت بوابات المدينة في الأسفل أيضًا في حالة من الفوضى. في هذه اللحظة ، كان لي زي يقود خمسين جنديًا من الفوج منقطع النظير ، وقام بإزالة جنود إمبراطورية كاليس الذين كانوا يحرسونها كما لو كانوا يقطعون البطيخ والملفوف 2. خمسون سيد جوهرة ، أي نوع من الأفكار كان ذلك؟ كان هذا بالفعل مجموع العدد الإجمالي لأساتذة الجواهر في الماضي في إمبراطورية القوس السماوي! بالنسبة للجنود العاديين ، كان الأمر أشبه بإهدار المواهب في مهام تافهة ، مع القليل من التشويق على الإطلاق تجاه إكمال المهمة. رن صوت تشو وي تشينغ فجأة في آذان جنود الفوج منقطع النظير. “من الأفضل أن تستمعوا جميعًا بعناية. بمجرد دخولنا المدينة ، إلى جانب جنود كاليس ، لا تقتل أحداً أو تسرق أحداً. خلاف ذلك ، سيتم التعامل معك بدقة في قانوننا العسكري. ليس الأمر أن أبيك أنا غير معقول ، لكن هذا وطني. بمجرد إحياء وطني ، وحان الوقت للهجوم المضاد وغزو إمبراطورية كاليس ، أو حتى إمبراطورية باي دا ، ستكون هناك فرصة لك لنهب وسرقة كل ما تتمناه. الآن ، أهجموا بكل قوتكم! أولئك الذين يحاولون منعكم ، إذبحوهم جميعًا! “ قمع من الجو ، السيطرة على بوابات المدينة … في النهاية ، لم تقابل حراسة جنود الفوج منقطع النظير مقاومة كبيرة على الإطلاق. كانت سهام رماة كاليس القلائل الذين تمكنوا فعليًا من إطلاق النار عليهم مجرد مزحة ، لدرجة أن جنود الفرسان الثقيلين الذين كانوا أمامهم لم يزعجوا حتى عناء تأرجح أسلحتهم على السهام ، مما سمح للسهام بالارتداد عن دروعهم . بحلول الوقت الذي بدأت فيه القوات المحصنة في مدينة الهلال في الرد ، كان الفوج منقطع النظير قد اقتحم بالفعل من خلال بوابات المدينة المفتوحة. ما تبع ذلك كان مجرد مذبحة نقية من جانب واحد. تجاه جنود إمبراطورية كاليس هؤلاء الذين كانوا يحتلون وطنه ، لم يكن لدى تشو وي تشينغ أي أفكار للتساهل. إذا جاء أحد ، فسيقتل واحدًا. إذا وصل اثنان ، فسيقتل الزوج. حتى جيوش إمبراطورية وانشو القوية وبراعتها القتالية المرعبة قد فشلت في مواجهة الفوج منقطع النظير ، ناهيك عن هؤلاء الجنود العاديين من إمبراطورية كاليس. في غضون فترة قصيرة من ساعة واحدة ، مات أكثر من ألف من جنود إمبراطورية كاليس المحصنين ، واستسلم الباقون. بالنسبة إلى كو روي و يان تشي شو ، هؤلاء الزملاء الذين تابعوا تشو وي تشينغ من أكاديمية فاي لي العسكرية ، كانوا جميعًا يحدقون في المشهد أمامهم بأفواههم مندهشة تمامًا. لقد قلبت هذه المعركة المعرفة العسكرية التي تعلموها في السنوات القليلة الماضية تمامًا! تمامًا مثلما أخبر تشو وي تشينغ تيان اير ، كانت هذه معركة لا تحتاج إلى استراتيجية. بسيطة ومباشرة وصراع رئيسي. ومع ذلك ، كانت النتيجة انتصارًا كاملاً ، وربما يكون النصر “الساحق” أكثر ملاءمة. كما يقول المثل ، قد يكون ما تسمعه خاطئًا ، لكن ما تراه صحيح … استخدم تشو وي تشينغ الإجراءات ليثبت لهم أن اتباع هذا الأخ الكبير كان بالتأكيد الاختيار الصحيح. بعد رعاية جميع القوات المدافعة ، أصدر تشو وي تشينغ على الفور سلسلة من الأوامر الجديدة. أغلقوا كل بوابات المدينة ، وأريد خمسين رجلاً متمركزين على جميع الجدران الأربعة. لا تدع أي شخص يغادر المدينة على الإطلاق. لي زي ، يقود فرقة من الإخوة إلى منزل الحاكم. أحضر جميع مسؤولي مدينة الهلال لرؤيتي. أنتم جميعًا ، عندما تتصرفون بناءً على هذه الأوامر ، صرخوا بهذا الشعار وأنتم تفعلون ذلك. بصوت عال ما تستطيع. عادت الأميرة ديفويا مع الفوج منقطع النظير التابع لإمبراطورية القوس السماوي لإحياء وطننا! لقد عاد القوس السماوي! “ في السابق ، حتى عندما أنشأ لأول مرة كتيبة منقطعة النظير ، كان تشو وي تشينغ قد بدأ بالفعل في الاستعداد للمستقبل ، للسبل المحتملة للهجمات لإحياء إمبراطورية القوس السماوي. في الواقع ، على الرغم من أن إمبراطورية القوس السماوي كانت تعتبر صغيرة ، إلا أنه لا يزال لديهم عدد كبير من المدن. تم اختيار مدينة الهلال هذه خصيصًا من قبل تشو وي تشينغ لتكون هدفه الأول. بالطبع ، كان التحذير من ذلك أنه بحاجة إلى الحصول على دعم إمبراطورية فاي لي أولاً. وبهذه الطريقة ، ستحمل مدينة الهلال إمبراطورية فاي لي على ظهرها ، وتضمن خطوط الإمداد ، مما يجعلها مكانًا جيدًا لتكون قاعدة أساسية. على الرغم من أن الفوج منقطع النظير من نوعه كان قويًا للغاية ويبدو أنه مجيد في كل مكان ، إلا أنه كان لديه بالتأكيد نقاط ضعف خاصة به أيضًا. كان الأمر الأكثر وضوحًا هو أنه لم يكن لديهم فريق لوجستي وإمداد خاص بهم. في معسكر الجيش الشمالي الغربي لإمبراطورية تشونغ تيان ، كانت هذه النقطة مشكلة لأنهم حصلوا على الدعم الكامل من جيش الشمال الغربي. ومع ذلك ، الآن بعد أن كانوا في حملة كاملة لإحياء إمبراطورية القوس السماوي بمفردهم ، لم يكن من الممكن أن نأمل أن تستمر إمبراطورية تشونغ تيان في إرسال الإمدادات إليهم ، ويمكنهم الاعتماد فقط على أنفسهم. بغض النظر عن كل شيء آخر ، حتى تناول وجباتهم اليومية سيكون مشكلة. على هذا النحو ، كانت خطة تشو وي تشينغ الأولى هي إنشاء قاعدة مستقرة وأساس لهم لرعاية أي إمدادات وقضايا لوجستية. في الوقت نفسه ، سيكون من المفيد البدء في الإعلان عن حدود إمبراطورية القوس السماوي ، لتجنيد المحاربين والمقاتلين في إمبراطورية القوس السماوي المنتشرة في جميع الأنحاء. تدريجيًا ، مع استقرار مؤسستهم ونموهم ، يمكنهم الاستمرار في المزيد من الخطط والإجراءات التالية. أما بالنسبة للأوامر التي أصدرها للتو ، فيمكن القول إنها بسيطة إلى حد ما ولكنها بارعة. أولاً ، عدم السماح لأي شخص بمغادرة المدينة سيؤخر وصول أي قوات معادية. أما بالنسبة للشعار الذي جعل رجاله يصرخون به ، فكان من الطبيعي تهدئة الجماهير وزرع بذور خطط التجنيد الخاصة به. بعد كل شيء ، كان لديه حاليًا سبعمائة رجل فقط ، وإذا كان عليه أن يستخدمهم للحفاظ على القانون والنظام ، فهذا غير كافٍ لمدينة بأكملها. لم يستطع استخدام أفراد قبيلة الغراب الذهبي و العمالقة كقوة شرطة أيضًا ، فإن حجمهم ومكانتهم من شأنه أن يخيف معظم الناس العاديين. على هذا النحو ، كان الصراخ بمثل هذا الشعار طريقة فعالة نسبيًا. في المقام الأول ، لم يكن احتلال إمبراطورية كاليس لإمبراطورية القوس السماوي طويلاً بعد ، وقد تعاملت إمبراطورية القوس السماوي دائمًا مع مواطنيها بشكل جيد. يعتقد تشو وي تشينغ أن المشاعر العامة للناس ستظل تميل قليلاً نحو إمبراطورية القوس السماوي. يمكن القول أن اختراق مدينة واحدة واحتلالها أمر بسيط للغاية بالنسبة لجنود الفوج منقطع النظير الحاليين. ومع ذلك ، كان استمرار السيطرة على المدينة المذكورة وصيانتها أمرًا مختلفًا تمامًا ، خاصة لاستخدامها كقاعدة مستقرة ؛ لم تكن هذه مهمة سهلة حقًا. ومع ذلك ، لم يكن تشو وي تشينغ في عجلة من أمره على الإطلاق. كل ما كان عليه فعله برجاله السبعة مائة هو تقوية دفاعاتهم ونشر الأخبار بأن الأميرة ديفويا قد عادت معه ، وقادت جيشًا قويًا لإحياء إمبراطورية القوس السماوي. في الوقت نفسه ، سيتعين عليه إنشاء خطوط إمداد مع إمبراطورية فاي لي. بمجرد ترتيب كل ذلك ، عندها فقط يمكن أن يبدأ القتال الفعلي لإحياء وطنهم. مع تعرض المدينة للهجوم بشكل مفاجئ ، عادة ما يعلم المواطنون بمثل هذه الأخبار في وقت لاحق. لم يدرك معظمهم أن مدينة الهلال تعرضت للهجوم إلا عندما سمعوا صراخ الشعار. الأميرة ديفويا من إمبراطورية القوس السماوي قد عادت بجيش؟ كانوا يتطلعون إلى إحياء الإمبراطورية؟ وسرعان ما انتشر الخبر في وقت قصير على كامل مدينة الهلال. كان التأثير أفضل مما توقعه تشو وي تشينغ. سرعان ما هدأت المدينة بأكملها ، ولم تكن هناك اضطرابات على الإطلاق. لكن الزحام في المدينة كاد يختفي ، كل البيوت ذات الأبواب المغلقة والنوافذ المغلقة ، وكأنها تخشى أن تعلق في أي قتال أو معارك. مع وضع أوامر تشو وي تشينغ الصارمة في الاعتبار ، قام جنود الفوج منقطع النظير فقط بحراسة بوابات وجدران المدينة ، ولم ينتهكوا أيًا من مصالح الناس. بالطبع ، كان الاستثناء ثلاثة آلاف جندي من إمبراطورية كاليس. بالإضافة إلى أسلحتهم ومعداتهم ، تم الاستيلاء على كل ما لديهم من ذهب. لم يحتفظ تشو وي تشينغ بأي شيء ، حيث قسم كل شيء بين رجاله. جاء الفوج منقطع النظير من الكتائب hgths]m ، وعلى الرغم من أن ولائهم له كان مرتفعًا للغاية ، ولم يعد بحاجة إلى استخدام الثروة كأداة ملزمة ، إلا أنه لم يزيل أي معاملة جيدة لهم. وسرعان ما تم إحضار حاكم الهلال والمسؤولين الآخرين أمام تشو وي تشينغ. بعد بعض الاستجواب ، فهم تشو وي تشينغ بسرعة الوضع الحالي والوضع الذي كانت فيه مدينة الهلال ، وأمر بإبقاء هؤلاء المسؤولين تحت الحراسة في الوقت الحالي. في الوقت نفسه ، حصل على بعض الإخطارات الرسمية ليتم نشرها في جميع أنحاء المدينة. كانت الإخطارات بسيطة للغاية ، حيث تضم قائمة بجميع مسؤولي مدينة الهلال. كان لديه رجال متمركزون عند الإخطارات ، مما يسمح للمواطنين بتقديم تقارير عن مدى جودة أو سوء هؤلاء المسؤولين. في النهاية ، يمكنه استخدام هذه المعلومات ليقرر من يمكنه الاستمرار في استخدامه ، أو إذا كان أي منهم خائنًا أو فعل الكثير من الأعمال السيئة ، فسيقتلهم. كان بهذه البساطة. فيما يتعلق بإدارة المدينة والحفاظ عليها ، لم يكن تشو وي تشينغ يعرف شيئًا عن القيام بذلك. ومع ذلك ، فإن العديد من المسؤولين الحاليين في المدينة لم يكونوا من إمبراطورية كاليس ، وكان العديد من المسؤولين المتوسطين إلى الأدنى في الأصل من إمبراطورية القوس السماوي. على هذا النحو ، سيحتاج فقط إلى إزالة بعض ضباط كاليس في الرتب العليا ، بالإضافة إلى التخلص من بعض الضباط الفاسدين الآخرين. ما احتاجه تشو وي تشينغ هو أن تستأنف المدينة بأكملها عملياتها المعتادة تمامًا ، وليس مجرد احتلال بسيط. في الوقت نفسه ، أرسل أيضًا أخبارًا تفيد بأنه في ظل قيادتهم الجديدة ، سيتم التنازل عن الضرائب في المدينة بأكملها لمدة عام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط