أول إنتصار في السهول
كان مدفع لونغسونغ رقم 6 هو المدفع الذي قام فانير بفحصه قبل الهجوم، على الرغم من أنه تلقى جولتين من الرماح إلا أنه لم يصب بأذى تقريبًا مقارنة بالمدافع التي قلبتها الوحوش الشيطانية بمجرد عودة الجنود إلى العمل يمكن أن تستأنف وظيفتها، بعد دقيقة واحدة من تلقي فانير للإحداثيات أطلق مدفع لونغسونغ ألسنة اللهب في الإتجاه المحدد، نظرًا لأن الهدف على بعد كيلومترين كان مسار القذيفة منخفض جدا كل من الجنود والشياطين قد سمعوا أزيز القذيفة أثناء مرورها، الإختلاف الوحيد هو أن الشياطين سمعت رعدًا صامتًا بعد ذلك مباشرة! تم إحياء سيد الحرب الهائل! بسبب المسافة القصيرة بين المدفع والعدو تحسنت دقة إطلاق النار بشكل كبير، سقطت القذيفة الأولى بجوار الوحش الزاحف أحدثت موجة صدمية قلبت جسم الوحش الضخم ونفخت قوقعته وكشفت الجسد تحته.
–+–
قتلت مجموعة الشياطين المجنونة التي تصادف وجودها بجانب الوحش الزاحف، من مواقع الشياطين المجانين يمكن للمرء أن يقول أنه تم نشرهم في ذلك الموقع لمنع مداهمة السحرة، لسوء الحظ تم ردعهم بقذائف الهاون تركوا بلا خيار إختبأوا تحت “العنكبوت العملاق” للهرب من القذائف المتطايرة وراء أطرافه الحجرية، مع ذلك كان هذا الفعل بلا معنى كانوا لا يزالون يعانون من موجات الإنفجار التي تنتقل من خلال الوحش الزاحف، موجات الصدمة سحقت تماما الأعضاء الداخلية وعظام الشياطين المجانين كما تموجت في أجسادهم، بحلول الوقت الذي أصبح فيه المشهد هادئًا تم إستبدال الإنفجارات بجثث شيطانية متناثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات معظمهم وهم في طريقهم لأنهم نفدوا من الضباب الأحمر لكن هذا لا يعني أن الشياطين لم تكن مستعدة تمامًا لهذه الحرب، خلال عملية التنظيف التي أعقبت الحرب عثر الجيش الأول على عشرات من وحوش الحصار التي تم تحويلها إلى أدوات نقل هذا الرقم لم يشمل حتى أولئك الذين تم تفجيرهم إلى أشلاء، كان بإمكان الشياطين إعادة شحن خزانات الضباب ببطء إذا كان البشر في وضع غير موات ومع ذلك فقد أدت هزيمتهم السريعة إلى تخريب هذه الخطة تمامًا، كان من المستحيل على الشياطين أن تنسحب إلى أنقاض تاكويلا من موقعها من خلال الإعتماد على الكمية الضئيلة من الضباب الأحمر التي يحملونها في متناول اليد.
” لقد فعلناها! ” صاحت سيلفي وهي تأرجح قبضتها ” الهدف التالي هو… 12 ‘6’… 2480 مترًا من هنا! “.
” هذا صحيح تلك الوحوش هي في الأساس أحجار سحرية مع القليل من التدريب يمكن للساحرة أيضًا التعامل معها ” قاطعت زوي ” على الرغم من أنها بطيئة بعض الشيء إلا أنها يمكن أن تحمل الكثير من الأشياء، إعتاد الإتحاد إستخدامها في النقل لمسافات طويلة بدلاً من البغال والخيول العادية “.
” لا مشكلة سيكون جاهزًا في غضون دقيقة! “.
” لا مشكلة سيكون جاهزًا في غضون دقيقة! “.
في غضون ذلك كان الشياطين الذين تحملوا آلام تعرضهم المستمر لقذائف الهاون أخيرًا في نطاق كيلومتر واحد من المعارك، فقط عندما إعتقد الجميع أن الوقت قد حان للقتال توقف الأعداء فجأة إستغرقت العملية برمتها أقل من 10 دقائق، إقترب الشيطان المجنون في الجبهة على بعد 500 متر من المنحدر الشمالي حيث وقف الخط الأول من الأسلاك الشائكة لكنه لم يتحرك أبعد من ذلك، بدون تدخل الوحوش الشيطانية إستهدفت جميع فرق المدافع الرشاشة بما في ذلك فرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات الأعداء الذين إحتشدوا، أثيرت ساحة المعركة كانت معدات الجيش الأول حاليًا أفضل بكثير مما كانت عليه عندما قاتلوا في قمة الريح الباردة.
تلقى رولاند التقرير التفصيلي بعد أربعة أيام نظرًا للعدد الكبير من الجثث فقد إستغرق الأمر من الجيش الأول وقتًا طويلاً لتنظيف ساحة المعركة، بناءً على تعليمات ساحرات تاكويلا كان عليهم أولاً حرق أجساد الشياطين قبل نزع أحجارهم السحرية فجمعهم أمر مهم بشكل خاص، لم تنته المعركة من الناحية الفنية إلا بعد أن جردوا الشياطين من الأحجار السحرية إذا إستعادت الشياطين بطريقة أو بأخرى هذه الحجارة السحرية فسرعان ما ستعيد تدويرها بإستخدامها على شياطين جديدة، النتيجة النهائية كانت مذهلة قُتل حوالي 6000 شيطان في المعركة أي أكثر من العدد الإجمالي للجيش الأول الذي شارك في الحرب وقتل أقل من نصف الشياطين مباشرة بالبنادق الآلية أو المدافع.
في ذلك الوقت تم نشر الرشاشات في المبنى بحذر شديد بسبب عددها المحدود وتم إستخدامها حصريًا لمهاجمة الأهداف التي تشكل أكبر تهديد، الآن لم يعد لدى الجيش الأول أي قيود على وصولهم إلى الأسلحة النارية وسمح لهم بإطلاق النار على الأعداء من أي مسافة، ومع ذلك فإن مثل هذا الإستخدام “عديم الضمير” للذخيرة كان من المحتمل جدًا أن يكون عرضًا لمرة واحدة فقط، أصبحت المنطقة الواقعة على بعد 500 متر من الخندق ساحة صيد لفريق القناصة، في العادة لن تواجه الشياطين أي صعوبات في المرور على من خلال الأسلاك الشائكة حيث يمكنهم القفز بسهولة فوق السياج أو إقتلاع الأعمدة الخشبية، لكن بما أن خصومهم كانوا مجموعة من القناصين من الدرجة الأولى فإن هذه الإجراءات ستكون جريئة وغبية جدًا.
قتلت مجموعة الشياطين المجنونة التي تصادف وجودها بجانب الوحش الزاحف، من مواقع الشياطين المجانين يمكن للمرء أن يقول أنه تم نشرهم في ذلك الموقع لمنع مداهمة السحرة، لسوء الحظ تم ردعهم بقذائف الهاون تركوا بلا خيار إختبأوا تحت “العنكبوت العملاق” للهرب من القذائف المتطايرة وراء أطرافه الحجرية، مع ذلك كان هذا الفعل بلا معنى كانوا لا يزالون يعانون من موجات الإنفجار التي تنتقل من خلال الوحش الزاحف، موجات الصدمة سحقت تماما الأعضاء الداخلية وعظام الشياطين المجانين كما تموجت في أجسادهم، بحلول الوقت الذي أصبح فيه المشهد هادئًا تم إستبدال الإنفجارات بجثث شيطانية متناثرة.
لم يتمكنوا من الإقتراب من نطاق الرمح وذهبوا جامحين لم يكن هذا العمل شكلاً من أشكال الإنضباط العسكري أو عرضًا للروح المعنوية للجنود بل كان أشبه بالصراع اليائس لوحش محاصر، بعد وفاة الآلاف من الشياطين حول خط الدفاع بدأ الأعداء يتراجعون بسرعة خلال العملية برمتها لم تتوقف رشاشات الجيش الأول عن إطلاق النار، تحولت البراميل إلى اللون الأحمر تمامًا ومقارنة بالقتال الشديد في الخلف بدت الجبهة هادئة نسبيًا وشعرت سيلفي أخيرًا بالإرتياح، ربما كانت الشخص الوحيد الذي فهم خطورة الموقف عندما بدأت “المبارزة” بين الطرفين كان آخر وحشين زاحفين مملوءين بالقوة السحرية وعلى وشك الضرب.
كان مدفع لونغسونغ رقم 6 هو المدفع الذي قام فانير بفحصه قبل الهجوم، على الرغم من أنه تلقى جولتين من الرماح إلا أنه لم يصب بأذى تقريبًا مقارنة بالمدافع التي قلبتها الوحوش الشيطانية بمجرد عودة الجنود إلى العمل يمكن أن تستأنف وظيفتها، بعد دقيقة واحدة من تلقي فانير للإحداثيات أطلق مدفع لونغسونغ ألسنة اللهب في الإتجاه المحدد، نظرًا لأن الهدف على بعد كيلومترين كان مسار القذيفة منخفض جدا كل من الجنود والشياطين قد سمعوا أزيز القذيفة أثناء مرورها، الإختلاف الوحيد هو أن الشياطين سمعت رعدًا صامتًا بعد ذلك مباشرة! تم إحياء سيد الحرب الهائل! بسبب المسافة القصيرة بين المدفع والعدو تحسنت دقة إطلاق النار بشكل كبير، سقطت القذيفة الأولى بجوار الوحش الزاحف أحدثت موجة صدمية قلبت جسم الوحش الضخم ونفخت قوقعته وكشفت الجسد تحته.
في الوقت نفسه تم إصلاح مدفع لونغسونغ رقم 1 ورقم 3 وبالتالي أنقذ الجميع، لو كان ذلك بعد ثانيتين أو ثلاث ثوان لكان العمود الحجري قد تسبب في إصابات أكبر للجيش الأول، ومع ذلك لقد إنتصروا في المعركة كانت البشرية تطأ قدمها مرة أخرى على هذه الأرض المنسية منذ زمن طويل وقد هزموا الشياطين أخيرًا لأول مرة منذ 400 عام.
كان مدفع لونغسونغ رقم 6 هو المدفع الذي قام فانير بفحصه قبل الهجوم، على الرغم من أنه تلقى جولتين من الرماح إلا أنه لم يصب بأذى تقريبًا مقارنة بالمدافع التي قلبتها الوحوش الشيطانية بمجرد عودة الجنود إلى العمل يمكن أن تستأنف وظيفتها، بعد دقيقة واحدة من تلقي فانير للإحداثيات أطلق مدفع لونغسونغ ألسنة اللهب في الإتجاه المحدد، نظرًا لأن الهدف على بعد كيلومترين كان مسار القذيفة منخفض جدا كل من الجنود والشياطين قد سمعوا أزيز القذيفة أثناء مرورها، الإختلاف الوحيد هو أن الشياطين سمعت رعدًا صامتًا بعد ذلك مباشرة! تم إحياء سيد الحرب الهائل! بسبب المسافة القصيرة بين المدفع والعدو تحسنت دقة إطلاق النار بشكل كبير، سقطت القذيفة الأولى بجوار الوحش الزاحف أحدثت موجة صدمية قلبت جسم الوحش الضخم ونفخت قوقعته وكشفت الجسد تحته.
…
قتلت مجموعة الشياطين المجنونة التي تصادف وجودها بجانب الوحش الزاحف، من مواقع الشياطين المجانين يمكن للمرء أن يقول أنه تم نشرهم في ذلك الموقع لمنع مداهمة السحرة، لسوء الحظ تم ردعهم بقذائف الهاون تركوا بلا خيار إختبأوا تحت “العنكبوت العملاق” للهرب من القذائف المتطايرة وراء أطرافه الحجرية، مع ذلك كان هذا الفعل بلا معنى كانوا لا يزالون يعانون من موجات الإنفجار التي تنتقل من خلال الوحش الزاحف، موجات الصدمة سحقت تماما الأعضاء الداخلية وعظام الشياطين المجانين كما تموجت في أجسادهم، بحلول الوقت الذي أصبح فيه المشهد هادئًا تم إستبدال الإنفجارات بجثث شيطانية متناثرة.
تلقى رولاند التقرير التفصيلي بعد أربعة أيام نظرًا للعدد الكبير من الجثث فقد إستغرق الأمر من الجيش الأول وقتًا طويلاً لتنظيف ساحة المعركة، بناءً على تعليمات ساحرات تاكويلا كان عليهم أولاً حرق أجساد الشياطين قبل نزع أحجارهم السحرية فجمعهم أمر مهم بشكل خاص، لم تنته المعركة من الناحية الفنية إلا بعد أن جردوا الشياطين من الأحجار السحرية إذا إستعادت الشياطين بطريقة أو بأخرى هذه الحجارة السحرية فسرعان ما ستعيد تدويرها بإستخدامها على شياطين جديدة، النتيجة النهائية كانت مذهلة قُتل حوالي 6000 شيطان في المعركة أي أكثر من العدد الإجمالي للجيش الأول الذي شارك في الحرب وقتل أقل من نصف الشياطين مباشرة بالبنادق الآلية أو المدافع.
إعتقد رولاند أنه سيكون من الجيد أن تديرها وزارة البناء حيث كان فريق البناء بحاجة حاليًا إلى بعض أدوات النقل، بالنسبة لمواصلات المدينة كانت السرعة البطيئة مفضلة في الواقع على الرغم من وجود أطنان من الأحجار السحرية إلا أنه من العار أنها قليلة الفائدة، كانت هذه الحجارة مقتصرة على الشياطين لأنهم لا يستطيعون ممارسة قوتهم إلا عندما يتصلون بكائن سحري وهكذا لم يتمكن الجيش الأول إلا من جمع هذه الأحجار معًا وتدميرها.
مات معظمهم وهم في طريقهم لأنهم نفدوا من الضباب الأحمر لكن هذا لا يعني أن الشياطين لم تكن مستعدة تمامًا لهذه الحرب، خلال عملية التنظيف التي أعقبت الحرب عثر الجيش الأول على عشرات من وحوش الحصار التي تم تحويلها إلى أدوات نقل هذا الرقم لم يشمل حتى أولئك الذين تم تفجيرهم إلى أشلاء، كان بإمكان الشياطين إعادة شحن خزانات الضباب ببطء إذا كان البشر في وضع غير موات ومع ذلك فقد أدت هزيمتهم السريعة إلى تخريب هذه الخطة تمامًا، كان من المستحيل على الشياطين أن تنسحب إلى أنقاض تاكويلا من موقعها من خلال الإعتماد على الكمية الضئيلة من الضباب الأحمر التي يحملونها في متناول اليد.
قتلت مجموعة الشياطين المجنونة التي تصادف وجودها بجانب الوحش الزاحف، من مواقع الشياطين المجانين يمكن للمرء أن يقول أنه تم نشرهم في ذلك الموقع لمنع مداهمة السحرة، لسوء الحظ تم ردعهم بقذائف الهاون تركوا بلا خيار إختبأوا تحت “العنكبوت العملاق” للهرب من القذائف المتطايرة وراء أطرافه الحجرية، مع ذلك كان هذا الفعل بلا معنى كانوا لا يزالون يعانون من موجات الإنفجار التي تنتقل من خلال الوحش الزاحف، موجات الصدمة سحقت تماما الأعضاء الداخلية وعظام الشياطين المجانين كما تموجت في أجسادهم، بحلول الوقت الذي أصبح فيه المشهد هادئًا تم إستبدال الإنفجارات بجثث شيطانية متناثرة.
” إذا كنت أتذكر بشكل صحيح يمكن للساحرة أيضًا التحكم في وحوش الحصار أليس كذلك؟ ” سأل رولاند من خلال سيجيل الإستماع.
” هذا صحيح تلك الوحوش هي في الأساس أحجار سحرية مع القليل من التدريب يمكن للساحرة أيضًا التعامل معها ” قاطعت زوي ” على الرغم من أنها بطيئة بعض الشيء إلا أنها يمكن أن تحمل الكثير من الأشياء، إعتاد الإتحاد إستخدامها في النقل لمسافات طويلة بدلاً من البغال والخيول العادية “.
” هذا صحيح تلك الوحوش هي في الأساس أحجار سحرية مع القليل من التدريب يمكن للساحرة أيضًا التعامل معها ” قاطعت زوي ” على الرغم من أنها بطيئة بعض الشيء إلا أنها يمكن أن تحمل الكثير من الأشياء، إعتاد الإتحاد إستخدامها في النقل لمسافات طويلة بدلاً من البغال والخيول العادية “.
عقد رولاند حواجبه معًا وسأل ” حجر إنتقام يغطي المخيم بأكمله؟ “.
إعتقد رولاند أنه سيكون من الجيد أن تديرها وزارة البناء حيث كان فريق البناء بحاجة حاليًا إلى بعض أدوات النقل، بالنسبة لمواصلات المدينة كانت السرعة البطيئة مفضلة في الواقع على الرغم من وجود أطنان من الأحجار السحرية إلا أنه من العار أنها قليلة الفائدة، كانت هذه الحجارة مقتصرة على الشياطين لأنهم لا يستطيعون ممارسة قوتهم إلا عندما يتصلون بكائن سحري وهكذا لم يتمكن الجيش الأول إلا من جمع هذه الأحجار معًا وتدميرها.
في غضون ذلك كان الشياطين الذين تحملوا آلام تعرضهم المستمر لقذائف الهاون أخيرًا في نطاق كيلومتر واحد من المعارك، فقط عندما إعتقد الجميع أن الوقت قد حان للقتال توقف الأعداء فجأة إستغرقت العملية برمتها أقل من 10 دقائق، إقترب الشيطان المجنون في الجبهة على بعد 500 متر من المنحدر الشمالي حيث وقف الخط الأول من الأسلاك الشائكة لكنه لم يتحرك أبعد من ذلك، بدون تدخل الوحوش الشيطانية إستهدفت جميع فرق المدافع الرشاشة بما في ذلك فرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات الأعداء الذين إحتشدوا، أثيرت ساحة المعركة كانت معدات الجيش الأول حاليًا أفضل بكثير مما كانت عليه عندما قاتلوا في قمة الريح الباردة.
” بالمناسبة كيف نجا الأعداء من مراقبة سيلفي؟ “.
في غضون ذلك كان الشياطين الذين تحملوا آلام تعرضهم المستمر لقذائف الهاون أخيرًا في نطاق كيلومتر واحد من المعارك، فقط عندما إعتقد الجميع أن الوقت قد حان للقتال توقف الأعداء فجأة إستغرقت العملية برمتها أقل من 10 دقائق، إقترب الشيطان المجنون في الجبهة على بعد 500 متر من المنحدر الشمالي حيث وقف الخط الأول من الأسلاك الشائكة لكنه لم يتحرك أبعد من ذلك، بدون تدخل الوحوش الشيطانية إستهدفت جميع فرق المدافع الرشاشة بما في ذلك فرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات الأعداء الذين إحتشدوا، أثيرت ساحة المعركة كانت معدات الجيش الأول حاليًا أفضل بكثير مما كانت عليه عندما قاتلوا في قمة الريح الباردة.
قالت أغاثا وهي تنظف حلقها ” دعني أجيب على ذلك من أجلك، بعد إنتهاء المعركة فتشنا البؤرة الإستيطانية بأكملها ووجدنا نفقًا تحت الأرض متصل بكهف على بعد كيلومترين، في الكهف إكتشفنا موقعًا للتخييم تحت الأرض بناه الشياطين حيث لم يكن هناك فقط برج تخزين ضباب ولكن أيضًا عمود حجر الإنتقام، كان موقع المخيم أكبر حتى من البؤرة الاستيطانية نفسها هذا معقلهم الحقيقي لقد خدعنا جميعًا بالفعل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات معظمهم وهم في طريقهم لأنهم نفدوا من الضباب الأحمر لكن هذا لا يعني أن الشياطين لم تكن مستعدة تمامًا لهذه الحرب، خلال عملية التنظيف التي أعقبت الحرب عثر الجيش الأول على عشرات من وحوش الحصار التي تم تحويلها إلى أدوات نقل هذا الرقم لم يشمل حتى أولئك الذين تم تفجيرهم إلى أشلاء، كان بإمكان الشياطين إعادة شحن خزانات الضباب ببطء إذا كان البشر في وضع غير موات ومع ذلك فقد أدت هزيمتهم السريعة إلى تخريب هذه الخطة تمامًا، كان من المستحيل على الشياطين أن تنسحب إلى أنقاض تاكويلا من موقعها من خلال الإعتماد على الكمية الضئيلة من الضباب الأحمر التي يحملونها في متناول اليد.
عقد رولاند حواجبه معًا وسأل ” حجر إنتقام يغطي المخيم بأكمله؟ “.
كان مدفع لونغسونغ رقم 6 هو المدفع الذي قام فانير بفحصه قبل الهجوم، على الرغم من أنه تلقى جولتين من الرماح إلا أنه لم يصب بأذى تقريبًا مقارنة بالمدافع التي قلبتها الوحوش الشيطانية بمجرد عودة الجنود إلى العمل يمكن أن تستأنف وظيفتها، بعد دقيقة واحدة من تلقي فانير للإحداثيات أطلق مدفع لونغسونغ ألسنة اللهب في الإتجاه المحدد، نظرًا لأن الهدف على بعد كيلومترين كان مسار القذيفة منخفض جدا كل من الجنود والشياطين قد سمعوا أزيز القذيفة أثناء مرورها، الإختلاف الوحيد هو أن الشياطين سمعت رعدًا صامتًا بعد ذلك مباشرة! تم إحياء سيد الحرب الهائل! بسبب المسافة القصيرة بين المدفع والعدو تحسنت دقة إطلاق النار بشكل كبير، سقطت القذيفة الأولى بجوار الوحش الزاحف أحدثت موجة صدمية قلبت جسم الوحش الضخم ونفخت قوقعته وكشفت الجسد تحته.
” صحيح ” قالت أغاثا ببطء ” يبلغ قطره حوالي خمسة أمتار وإرتفاعه 10 أمتار السطح أملس مثل جليد نظيف لم أر شيئًا كهذا من قبل ولا حتى في عصر الإتحاد إذا لم أره بنفسي لم أكن لأصدق ذلك أبدًا “.
لم يتمكنوا من الإقتراب من نطاق الرمح وذهبوا جامحين لم يكن هذا العمل شكلاً من أشكال الإنضباط العسكري أو عرضًا للروح المعنوية للجنود بل كان أشبه بالصراع اليائس لوحش محاصر، بعد وفاة الآلاف من الشياطين حول خط الدفاع بدأ الأعداء يتراجعون بسرعة خلال العملية برمتها لم تتوقف رشاشات الجيش الأول عن إطلاق النار، تحولت البراميل إلى اللون الأحمر تمامًا ومقارنة بالقتال الشديد في الخلف بدت الجبهة هادئة نسبيًا وشعرت سيلفي أخيرًا بالإرتياح، ربما كانت الشخص الوحيد الذي فهم خطورة الموقف عندما بدأت “المبارزة” بين الطرفين كان آخر وحشين زاحفين مملوءين بالقوة السحرية وعلى وشك الضرب.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات معظمهم وهم في طريقهم لأنهم نفدوا من الضباب الأحمر لكن هذا لا يعني أن الشياطين لم تكن مستعدة تمامًا لهذه الحرب، خلال عملية التنظيف التي أعقبت الحرب عثر الجيش الأول على عشرات من وحوش الحصار التي تم تحويلها إلى أدوات نقل هذا الرقم لم يشمل حتى أولئك الذين تم تفجيرهم إلى أشلاء، كان بإمكان الشياطين إعادة شحن خزانات الضباب ببطء إذا كان البشر في وضع غير موات ومع ذلك فقد أدت هزيمتهم السريعة إلى تخريب هذه الخطة تمامًا، كان من المستحيل على الشياطين أن تنسحب إلى أنقاض تاكويلا من موقعها من خلال الإعتماد على الكمية الضئيلة من الضباب الأحمر التي يحملونها في متناول اليد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات