㊎دُخُوُلُ العَوَالِمِ الغَامِضَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيرَاً حَقَاً!
㊎دُخُوُلُ العَوَالِمِ الغَامِضَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
عَلَيْ الطَرِيْق ، أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ مَسَارِ أخَرُ . عِنْدَمَا حان الوَقْت ، كَانَ قَد أدْخَلَ الإثْنَيْن دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) وَ سَيَدْخُل إلَي العَالَم الغَامِض بإسْتِخْدَامِ المُفْتَاح السري . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يَرَيد أَنْ يَكُوْن هدفاً للجَمِيْع . كَانَ توريث القُصُوُر الاثني عَشَرَ سَاحِقاً للغَايَة ، حَتَي أَنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ يمدُونَ أيَدَيْهم بَيْنَما يتِجَاهَلَون الهُوِيَة الخِيِمْيَائِيَة .
عِنْدَمَا وَصَلَ أعْضَاءُ (القَمَر الشِتْوِي) ، رَأَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِـيِنْـجْ يـَـــانْ . بَعْدَ عَام وَاحِد ، تَقَدُمَ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ أيْضَاً إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، حَتَي أنَّهُ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة الثَانِية . كَانَت سُرْعَةُ تَقَدُمِهِ مُرَوِعَةَ نَوْعاً مـَـا .
هذه المَرَة كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد المُتَدَرِبِيِنَنَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الَذِيِنَ دَخَلُوُا ، مِثْلَ (آو فـِـيـنْج) مِنْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ؛؛ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] لَا يُمْكِن إعْتِبَارُهَا مِنْ طَبَقَة النُخْبَة الَّتِي لَمْ تَكُنْ تبْلَغَ مِنْ العُمْرِ خَمْسِيِن عَاماً ، وَ الَّتِي تتوافق مَعَ شروط الدُخُولُ إلَي العَوَالِم الغَامِضَةُ الإثْنَي عَشَرَ.
يَبْدُو أَنْ دَمـُـهُ قَدْ تطور بالفِعْل . كَانَت القُوَة البرية لِسُلَالَة القِرْدِ الوَحْشِي تَصِلُ إلَ [طَبَقَةُ تَحْطِيِمِ الفَرَاغِ] فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة ، وعِنْدَمَا إسْتَيْقَظت سلالتهَا ، كَانَ لَهَا فوائد عَظِيِمة فِيْ تَحْسِيِن الْفِنُوُن القِتَالِية ؛ بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْه أيْضَاً سَيِداً رُوُحِياً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِنه جَلْبُ موارد لَا نِهَائِيَةَ لَهُ .
㊎دُخُوُلُ العَوَالِمِ الغَامِضَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
قبل [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ مَقُبُوُلا بِغَضِ النَظَر عَن سُرْعَة تطور المَرْأ ، لكنَّ إِذَا كَانَ كذَلِكَ بَعْدَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَإِنَّه سيَكُوْن مُخِيِفاً حَقَاً .
تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن نَظَرته . بَعْدَ أَنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، إِسْتَخْدَمت إمْدَادَاً لَا نِهَايَةَ لَهُ مِنْ طَاقَةِ الأَصْل ، لِذَا حَتَي بِالنِسبَة لـَـهُ ، تَرَاجَعت سُرْعَتُه فِيْ التَدْرِيِب إلَي ثَلَاثَة أشَهْر فِي مَرْحَلَةٍ وَاحِدَة .
كَمَا رَأَي فِـيِنْـجْ يـَـــانْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ كَشْفَ عَن نَظَرة مَعَقدة ، لكنَّه تَحَوَلَ عَلَيْ الفَوْر ، مَعَ نية القَتْل القَاتَلة .
㊎دُخُوُلُ العَوَالِمِ الغَامِضَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
من الوَاضِح أَنَّه يَعْرِفَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ عَادَة مـَـا كَانَ يَتَكَلَم ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ فُرْصَة للثأر فِيْ هَذَا العُمْرِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إرْتَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة وَ لَمْ يكتسب القُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يمْتَلَكَهَا الخِيِمْيَائِيون مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه فُرْصَة .
بِالطَبْع ، إِذَا كَانَ العَدِيِد مِنْ فَنَانين القِتَالِي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، أو نُخَب [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، تليهَا جِهَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَمِنَ الوَاضِح أنَّ الوَضْع سيَكُوْن مُخْتَلِفاً .
قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سـِـرَاً ، وَ خَاصَة فِيْ العَالَم الغَامِضَ… مَنْ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يَعْرِفَ؟
ترجمة
هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع لَمْ يحضر مَعَارِكَ المُعْجِزَات؟
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الضَبَاب فِيْ الوَادِي قَدْ تفرق بالفِعْل ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ الدُخُولُ . وَ قَدْ تَرَدُد أَنَّه قَبِلَ فَتَحَ العَالَم الغَامِض رَسْمِيَاً ، كَانَ الوَادِي عِنْدَمَا يَتفرق الضَبَاب مشؤوماً إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . مِنْ المرجح أَنْ يَتِمُ قَتْل أوَلئِكَ الذِيْن دَخَلَوا ، لِذَا يُفَضَل الجَمِيْع البَقَاء بِالخَارِجَ فَتْرَة أطْوَل .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِه وَ خمن أَنْ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ كَانَ فِيْ التَدْرِيِب ، وَ عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنْ يَخْتَرِقُ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] – وَ هـُــوَ السَبَب الذِيْ جَعَلَه لَا يَفْعَل ذَلِكَ فِيْ الوَقْت المُنَاسِب .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الضَبَاب فِيْ الوَادِي قَدْ تفرق بالفِعْل ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ الدُخُولُ . وَ قَدْ تَرَدُد أَنَّه قَبِلَ فَتَحَ العَالَم الغَامِض رَسْمِيَاً ، كَانَ الوَادِي عِنْدَمَا يَتفرق الضَبَاب مشؤوماً إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . مِنْ المرجح أَنْ يَتِمُ قَتْل أوَلئِكَ الذِيْن دَخَلَوا ، لِذَا يُفَضَل الجَمِيْع البَقَاء بِالخَارِجَ فَتْرَة أطْوَل .
الجَمِيْع جَاءَ ليعرب عَن إحْتِرَامِهِ إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ خِيِمْيَائِيَاً كِرِيِمَاً مِن دَرَجَة السـَـمـَـاء وَ يُمْكِن القَوْل أَنَّ هَذَا أعْلَيَ مكَانَة فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ الوَقْت الرَاهِن . حَتَي لـَــوْ جَاءَ سادة أَكْبَرَ ثَلَاثَ طَوَائِف فِيْ الوَادِي ، عَلَيْهِم أَنْ يَكُوْنوا مُحْتَرَمين أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
تسيطر القَوِي الرَئِيِسية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بشَكْلٍ مشتَرَك عَلَيْ هَذَا العَالَم الغَامِض ، وَ لَا يُمْكِن لِأيِ شَخْص الدُخُولُ بِدُونَ حِصَّة دُخُولُ صادرة عَنهم .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ أقْوَي المُتَدَرِبِيِنَنَ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؛ حَتَي النُخْبَة الأقْوَي لَا يُمْكِن أَنْ تَأتِي مِنْ دُونَ صُعُوبَة . وَ هَكَذَا ، بِالنِسبَة إلَي المُتَدَرِبِيِنَ بـ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، سَوَاء كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) أو (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لَمْ يَكُنْ لـَـهُ أَيّ فرق .
بِالطَبْع ، إِذَا كَانَ العَدِيِد مِنْ فَنَانين القِتَالِي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، أو نُخَب [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، تليهَا جِهَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَمِنَ الوَاضِح أنَّ الوَضْع سيَكُوْن مُخْتَلِفاً .
كَانَ هَذَا يُسَمَي : عِنْدَمَا كَانَت القطة بَعِيِدة ، كَانَت أَلْفِئران تلعب – وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة كذَلِكَ . كَانَ المُحَارِبون الرُوُحِيون مِنْ الفِئَة الأُوُلَي هم الأقْوَي فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، مِثْلما هـُــوَ الحـَـال مَعَ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، لِذَا لَمْ يَكُوْنوا بالضرورة فِيْ حَاجَة إلَي الخَوْف مِنْ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) .
㊎دُخُوُلُ العَوَالِمِ الغَامِضَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بِالطَبْع ، إِذَا كَانَ العَدِيِد مِنْ فَنَانين القِتَالِي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، أو نُخَب [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، تليهَا جِهَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَمِنَ الوَاضِح أنَّ الوَضْع سيَكُوْن مُخْتَلِفاً .
تسيطر القَوِي الرَئِيِسية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بشَكْلٍ مشتَرَك عَلَيْ هَذَا العَالَم الغَامِض ، وَ لَا يُمْكِن لِأيِ شَخْص الدُخُولُ بِدُونَ حِصَّة دُخُولُ صادرة عَنهم .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الضَبَاب فِيْ الوَادِي قَدْ تفرق بالفِعْل ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ الدُخُولُ . وَ قَدْ تَرَدُد أَنَّه قَبِلَ فَتَحَ العَالَم الغَامِض رَسْمِيَاً ، كَانَ الوَادِي عِنْدَمَا يَتفرق الضَبَاب مشؤوماً إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . مِنْ المرجح أَنْ يَتِمُ قَتْل أوَلئِكَ الذِيْن دَخَلَوا ، لِذَا يُفَضَل الجَمِيْع البَقَاء بِالخَارِجَ فَتْرَة أطْوَل .
عَلَيْ الطَرِيْق ، أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ مَسَارِ أخَرُ . عِنْدَمَا حان الوَقْت ، كَانَ قَد أدْخَلَ الإثْنَيْن دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) وَ سَيَدْخُل إلَي العَالَم الغَامِض بإسْتِخْدَامِ المُفْتَاح السري . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يَرَيد أَنْ يَكُوْن هدفاً للجَمِيْع . كَانَ توريث القُصُوُر الاثني عَشَرَ سَاحِقاً للغَايَة ، حَتَي أَنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ يمدُونَ أيَدَيْهم بَيْنَما يتِجَاهَلَون الهُوِيَة الخِيِمْيَائِيَة .
بَعْدَ مُرُوُر شَهْر كَامِلِ ، دَخَلَ الجَمِيْع الوَادِي وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .
“هَل هَذَا عَالَم صَغِيِر؟” تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعِيِداً . فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة ، كَانَ هُنَاْكَ مُتَدَرِبُونَ أقْوَياًء يَسْتَطِيِعُون فصل المَدَيْنة ، وَ حَتَي عَن مكَانَ أَكْبَرَ مِنْ العَالَم ، يتدَاخلِون مَعَ العَالَم الحـَـالِي وَ يشَكْلَون أرْضَاً غَامِضَة – وَ هُوَ إنْجَاز عَظِيِمٌ جِدَاً .
تسيطر القَوِي الرَئِيِسية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بشَكْلٍ مشتَرَك عَلَيْ هَذَا العَالَم الغَامِض ، وَ لَا يُمْكِن لِأيِ شَخْص الدُخُولُ بِدُونَ حِصَّة دُخُولُ صادرة عَنهم .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الضَبَاب فِيْ الوَادِي قَدْ تفرق بالفِعْل ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ الدُخُولُ . وَ قَدْ تَرَدُد أَنَّه قَبِلَ فَتَحَ العَالَم الغَامِض رَسْمِيَاً ، كَانَ الوَادِي عِنْدَمَا يَتفرق الضَبَاب مشؤوماً إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . مِنْ المرجح أَنْ يَتِمُ قَتْل أوَلئِكَ الذِيْن دَخَلَوا ، لِذَا يُفَضَل الجَمِيْع البَقَاء بِالخَارِجَ فَتْرَة أطْوَل .
عَلَيْ الطَرِيْق ، أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ مَسَارِ أخَرُ . عِنْدَمَا حان الوَقْت ، كَانَ قَد أدْخَلَ الإثْنَيْن دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) وَ سَيَدْخُل إلَي العَالَم الغَامِض بإسْتِخْدَامِ المُفْتَاح السري . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يَرَيد أَنْ يَكُوْن هدفاً للجَمِيْع . كَانَ توريث القُصُوُر الاثني عَشَرَ سَاحِقاً للغَايَة ، حَتَي أَنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ يمدُونَ أيَدَيْهم بَيْنَما يتِجَاهَلَون الهُوِيَة الخِيِمْيَائِيَة .
بِالطَبْع ، إِذَا كَانَ العَدِيِد مِنْ فَنَانين القِتَالِي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، أو نُخَب [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، تليهَا جِهَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَمِنَ الوَاضِح أنَّ الوَضْع سيَكُوْن مُخْتَلِفاً .
و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فبالنَظَر إلَي الْفَرص المتاحة دَاخلِ المالَوقِع تَارِيِخٌي ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَضْطَرُ لأَنَّ يعطي أَيّ شَخْص وَجْهه ، وَ أسْوَأ مـَـا يُمْكِن أَنْ يَقْتُله… وَ إِذَا إسْتَطَاعَوا التخلص مِنْ الشُهُوُد ، فمَاذَا لـَــوْ فِعلوا ؟
عِنْدَمَا عَادَ للظُهُوُر مَرَة أُخْرَي ، كَانَ فِيْ مكَانَ غَيْرَ مَألُوُف . كَانَت أرْضَاً قاحلة ذات صُخُوُر مستديرة فِيْ كُلْ مكَانَ ، حقل رمَادِي .
هذه المَرَة كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد المُتَدَرِبِيِنَنَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الَذِيِنَ دَخَلُوُا ، مِثْلَ (آو فـِـيـنْج) مِنْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ؛؛ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] لَا يُمْكِن إعْتِبَارُهَا مِنْ طَبَقَة النُخْبَة الَّتِي لَمْ تَكُنْ تبْلَغَ مِنْ العُمْرِ خَمْسِيِن عَاماً ، وَ الَّتِي تتوافق مَعَ شروط الدُخُولُ إلَي العَوَالِم الغَامِضَةُ الإثْنَي عَشَرَ.
تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن نَظَرته . بَعْدَ أَنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، إِسْتَخْدَمت إمْدَادَاً لَا نِهَايَةَ لَهُ مِنْ طَاقَةِ الأَصْل ، لِذَا حَتَي بِالنِسبَة لـَـهُ ، تَرَاجَعت سُرْعَتُه فِيْ التَدْرِيِب إلَي ثَلَاثَة أشَهْر فِي مَرْحَلَةٍ وَاحِدَة .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت (طَائِفَة الوُحُوش) ، (وَادِي شعلة الـدَم) ، وما إلَي ذَلِكَ ، مِثْل هَؤُلَاء العَبَاقِرَة الذِيْن تَمَ تَصْنِيِفهَم بشَكْلٍ كَبِيِر عَلَيْ لائحة المُعْجِزَاتْ قَبِلَ عِشْرِيِن عَام . لِذَا ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَخْتَرِقُوا الثَمَانينيات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجَمِيْع جَاءَ ليعرب عَن إحْتِرَامِهِ إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ خِيِمْيَائِيَاً كِرِيِمَاً مِن دَرَجَة السـَـمـَـاء وَ يُمْكِن القَوْل أَنَّ هَذَا أعْلَيَ مكَانَة فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ الوَقْت الرَاهِن . حَتَي لـَــوْ جَاءَ سادة أَكْبَرَ ثَلَاثَ طَوَائِف فِيْ الوَادِي ، عَلَيْهِم أَنْ يَكُوْنوا مُحْتَرَمين أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
مَعَ المُنَافسين مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَكُوْن أكثَرَ توافقا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجَمِيْع جَاءَ ليعرب عَن إحْتِرَامِهِ إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ خِيِمْيَائِيَاً كِرِيِمَاً مِن دَرَجَة السـَـمـَـاء وَ يُمْكِن القَوْل أَنَّ هَذَا أعْلَيَ مكَانَة فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ الوَقْت الرَاهِن . حَتَي لـَــوْ جَاءَ سادة أَكْبَرَ ثَلَاثَ طَوَائِف فِيْ الوَادِي ، عَلَيْهِم أَنْ يَكُوْنوا مُحْتَرَمين أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
أخَذَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (كَايُو يِي) ، وَ الأخَرِيِن مَسَارِ وَاحِد بَعِيِدَاً عَنِ (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ طُوُل ، متوَجْهيِنَ إلَي أسْفَل الوَادِي حَيْثُ كَانَ مدَخَلَ العَالَم الغَامِض ، فِيْ حِيِن جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي غَابَة كَثِيِفَةٍ دَاخلِ الوَادِي مَعَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ بِرُؤيَة أَنَّه لَا يوجد أَحَدُ فِيْ المَنَاطِق المُحِيِطة بـِـهِ ، قَامَ بِتَخْزِيِن الإثْنَيْن دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) وأخَرُجَ مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس . وَ ينغ ، أضَاءَ المُفْتَاح مُبَاشِرَة كَمَا لـَــوْ نَشَأَ إتِصَالٌ بنَوْع مِنْ القُوَة فِيْ الوَادِي. ونغ ، وَمَضَة مِنْ التَأَلُق إلْتَفَّت حَوْلَه ، كَمَا إخـْـتَـفيْ جَسَدُهُ عَلَيْ الفَوْر.
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ أقْوَي المُتَدَرِبِيِنَنَ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؛ حَتَي النُخْبَة الأقْوَي لَا يُمْكِن أَنْ تَأتِي مِنْ دُونَ صُعُوبَة . وَ هَكَذَا ، بِالنِسبَة إلَي المُتَدَرِبِيِنَ بـ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، سَوَاء كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) أو (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لَمْ يَكُنْ لـَـهُ أَيّ فرق .
عِنْدَمَا عَادَ للظُهُوُر مَرَة أُخْرَي ، كَانَ فِيْ مكَانَ غَيْرَ مَألُوُف . كَانَت أرْضَاً قاحلة ذات صُخُوُر مستديرة فِيْ كُلْ مكَانَ ، حقل رمَادِي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
“هَل هَذَا عَالَم صَغِيِر؟” تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعِيِداً . فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة ، كَانَ هُنَاْكَ مُتَدَرِبُونَ أقْوَياًء يَسْتَطِيِعُون فصل المَدَيْنة ، وَ حَتَي عَن مكَانَ أَكْبَرَ مِنْ العَالَم ، يتدَاخلِون مَعَ العَالَم الحـَـالِي وَ يشَكْلَون أرْضَاً غَامِضَة – وَ هُوَ إنْجَاز عَظِيِمٌ جِدَاً .
عِنْدَمَا عَادَ للظُهُوُر مَرَة أُخْرَي ، كَانَ فِيْ مكَانَ غَيْرَ مَألُوُف . كَانَت أرْضَاً قاحلة ذات صُخُوُر مستديرة فِيْ كُلْ مكَانَ ، حقل رمَادِي .
مِثْل هَذَا العَمَل الذِيْ يَتَحَدِي السـَـمـَـاء ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد لَا يَسْتَطِيِعُ أَنْ يَفْعَل ذَلِكَ حَتَي فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِه وَ خمن أَنْ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ كَانَ فِيْ التَدْرِيِب ، وَ عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنْ يَخْتَرِقُ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] – وَ هـُــوَ السَبَب الذِيْ جَعَلَه لَا يَفْعَل ذَلِكَ فِيْ الوَقْت المُنَاسِب .
تَمَاماً كَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ جَلْبِ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِن دَاخِلِ مِسَاحَةِ البُرْجِ الأسْوَدِ، كَانَ مُنْدَهِشا ، لأَنـَّـه لَيْسَ بَعِيِداً عَنه ، تَمَ نقلُ شَخْص مـَـا فِيْ الدَاخلِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مِثْل هَذَا العَمَل الذِيْ يَتَحَدِي السـَـمـَـاء ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد لَا يَسْتَطِيِعُ أَنْ يَفْعَل ذَلِكَ حَتَي فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة .
تم نَقْل الَنَاس بشَكْلٍ عَشوَائِي بَعْدَ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، وظُهُوُرهم فِيْ أماكن مُخْتَلِفة .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ أقْوَي المُتَدَرِبِيِنَنَ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؛ حَتَي النُخْبَة الأقْوَي لَا يُمْكِن أَنْ تَأتِي مِنْ دُونَ صُعُوبَة . وَ هَكَذَا ، بِالنِسبَة إلَي المُتَدَرِبِيِنَ بـ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، سَوَاء كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) أو (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لَمْ يَكُنْ لـَـهُ أَيّ فرق .
كَانَ ذَلِكَ جَمَالا رَائِعاً ، بَشْرَتُها بَيْضَاء ومتَأَلُقة كَمَا لـَــوْ كَانَت مِنْ الَيشم عَالِي الجَودَة . كَانَت طَوِيِلة مَعَ سِيْقَان طَوِيِلة وَ نُهُوُدٍ وافرة ، آسرَةٌ للغَايَة . كَانَ مِنْ الوَاضِح أنَهَا كَانَت مَذْهُوُلَةً إلَي حَد مـَـا ، وَ لكنَّهَا سُرْعَانَ مـَـا كونت نَفَسْهَا ، وَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، اكْتَشِف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِر يقظ .
عَلَيْ الطَرِيْق ، أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ مَسَارِ أخَرُ . عِنْدَمَا حان الوَقْت ، كَانَ قَد أدْخَلَ الإثْنَيْن دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) وَ سَيَدْخُل إلَي العَالَم الغَامِض بإسْتِخْدَامِ المُفْتَاح السري . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يَرَيد أَنْ يَكُوْن هدفاً للجَمِيْع . كَانَ توريث القُصُوُر الاثني عَشَرَ سَاحِقاً للغَايَة ، حَتَي أَنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ يمدُونَ أيَدَيْهم بَيْنَما يتِجَاهَلَون الهُوِيَة الخِيِمْيَائِيَة .
كَانَ الجَمِيْع يَخْتَبِئَون فِيْ كنوزٍ فِيْ العَالَم الغَامِضَ ، عَدُوْاً خفياً ، فمَاذَا لـَــوْ كَانَ عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ؟ هُنَا ، كَانَ الشَيئِ الأكثَرَ أَهَمُية هـِــيَ حِمَايَة النَفَسْ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيرَاً حَقَاً!
و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فبالنَظَر إلَي الْفَرص المتاحة دَاخلِ المالَوقِع تَارِيِخٌي ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَضْطَرُ لأَنَّ يعطي أَيّ شَخْص وَجْهه ، وَ أسْوَأ مـَـا يُمْكِن أَنْ يَقْتُله… وَ إِذَا إسْتَطَاعَوا التخلص مِنْ الشُهُوُد ، فمَاذَا لـَــوْ فِعلوا ؟
تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن نَظَرته . بَعْدَ أَنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، إِسْتَخْدَمت إمْدَادَاً لَا نِهَايَةَ لَهُ مِنْ طَاقَةِ الأَصْل ، لِذَا حَتَي بِالنِسبَة لـَـهُ ، تَرَاجَعت سُرْعَتُه فِيْ التَدْرِيِب إلَي ثَلَاثَة أشَهْر فِي مَرْحَلَةٍ وَاحِدَة .
تَمَاماً كَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ جَلْبِ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِن دَاخِلِ مِسَاحَةِ البُرْجِ الأسْوَدِ، كَانَ مُنْدَهِشا ، لأَنـَّـه لَيْسَ بَعِيِداً عَنه ، تَمَ نقلُ شَخْص مـَـا فِيْ الدَاخلِ .
هَذَا فِيْ الوَاقِع لَمْ يَكُنْ بَطِيِئا . بَعْدَ عَامَيّْنِ ، سيخَرَجَ مِنْ رُتَبُة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . كَانَت قَاعِدَتَهُ مَتِيِنة جِدَاً ، وكَوْنُهُ لَا يُقهر فِيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي ، كَانَ هُنَاْكَ ثَمَن يَجِب دَفْعَه .
و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فبالنَظَر إلَي الْفَرص المتاحة دَاخلِ المالَوقِع تَارِيِخٌي ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَضْطَرُ لأَنَّ يعطي أَيّ شَخْص وَجْهه ، وَ أسْوَأ مـَـا يُمْكِن أَنْ يَقْتُله… وَ إِذَا إسْتَطَاعَوا التخلص مِنْ الشُهُوُد ، فمَاذَا لـَــوْ فِعلوا ؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
㊎دُخُوُلُ العَوَالِمِ الغَامِضَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ترجمة
هَذَا فِيْ الوَاقِع لَمْ يَكُنْ بَطِيِئا . بَعْدَ عَامَيّْنِ ، سيخَرَجَ مِنْ رُتَبُة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . كَانَت قَاعِدَتَهُ مَتِيِنة جِدَاً ، وكَوْنُهُ لَا يُقهر فِيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي ، كَانَ هُنَاْكَ ثَمَن يَجِب دَفْعَه .
◉ℍ???????◉
عِنْدَمَا وَصَلَ أعْضَاءُ (القَمَر الشِتْوِي) ، رَأَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِـيِنْـجْ يـَـــانْ . بَعْدَ عَام وَاحِد ، تَقَدُمَ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ أيْضَاً إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، حَتَي أنَّهُ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة الثَانِية . كَانَت سُرْعَةُ تَقَدُمِهِ مُرَوِعَةَ نَوْعاً مـَـا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات