مخاوف غو تشينغ شان
721 مخاوف غو تشينغ شان
721 مخاوف غو تشينغ شان
من الان فصاعدا ارجو الانتباه: الالهة او الاله الي ما احط جنبهم Gods اعرفوا على طول انهم Divinities.
——– بالتأكيد، كانت سلسلة من الدرج المتجه إلى الأسفل بين الأنقاض.
_________
بعد التحرك مرة واحدة، بقيت النملة ثابتة.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت شي الصغيرة “إذن أنت تعرف؟ انتظر لحظة! عندما أخذت السلاح الإلهي، هل تركت أثراً عمداً ليدمر المبنى؟”
استمرت كرة من الضوء الحارق تشبه الشمس في الاحتراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط واحد آخر حتى ينتهي كل شيء.
تحت ضوء التعويذة المدمر، انهارت المكتبة كلها ببطء وتحولت إلى رماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثانيا، آلهة الشيطان السبعة لم يموتوا في الواقع، لكنهم ما زالوا كما كانوا قبل كل تلك السنوات وليست لديهم القدرة على ختم المخلوق”
وقف المشعوذ بين الحطام غاضباً بشكل لا يصدق.
“لقد سرقت أرواحنا وسيطرت على أجسادنا”
اللعنة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت ضوء التعويذة المدمر، انهارت المكتبة كلها ببطء وتحولت إلى رماد.
تم الاستيلاء على سلاح إلهي!
“لقد سرقت أرواحنا وسيطرت على أجسادنا”
أنا أعرف بالفعل أن المبنى تحت بركة الآلهة يمكن أن يحجب إحساسي، لكنني لم أعتقد أنهم سيدفنوه داخل الجدار.
واحدة تلو الأخرى، انهارت الهياكل.
لكن الآن بعد أن عرفت عن ذلك——
بوووم!
المشعوذ استخدم صولجانه.
تم الاستيلاء على سلاح إلهي!
تحت تلاعبه، أطلقت كرة الضوء أشعة الضوء في جميع الاتجاهات، ضربت المباني المحيطة.
بوووم!
بوووم!
وقف المشعوذ بين الحطام غاضباً بشكل لا يصدق.
بوووم!
“ما الذي تتردد فيه؟” سألت شي الصغيرة بشك. “أعتقد أن شيئا ما يبدو غريبا بعض الشيء” قال غو تشينغ شان لها. “ما هو؟” “شي الصغيرة، لقد قلتي بأنه لختم هذا المخلوق، كان عليكِ أن تستنفذِ قواك، لهذا تم تقييدك وختمك من قبل الآلهة، أهذا صحيح؟” “نعم” “هذا ما يبدو غريبا” هتف غو تشينغ شان ببطء “في ذلك الوقت، تجاوزت قواكي قدرات الآلهة، ومع ذلك كان عليكِ أن تستهلكي كل شيء من أجل ختم المخلوق بعيدا —— لكن الآن، الآلهة لا توجد في أي مكان، كل ما تبقى هي ثلاث أسلحة إلهية ليس لها مالك، لذلك كيف يمكن أن تختم المخلوق بعيدا؟” تجمدت شي الصغيرة لفترة وجيزة قبل التفكير “ربما خلال السنوات التي تم ختمي فيها، أصبحت آلهة الشيطان السبعة أقوى وتمكنوا من ختم هذا المخلوق بسهولة” “هذا أقل منطقية، إذا كانت آلهة الشيطان السبعة قد أصبحت قوية حقا، كيف ماتوا في المقام الأول” بقول ذلك، تعبير غو تشينغ شان تحول إلى تعبير جاد. “بسبب نقص المعلومات، لا يسعني إلا افتراض ظرف واحد من ثلاثة ظروف” “أولاً، آلهة الشيطان السبعة لم يموتوا في الواقع، لقد أصبحوا أقوياء جداً بحيث يمكنهم الآن ختم هذا المخلوق بسهولة. إذاً لماذا لم يظهروا؟ أعتقد أنه قد يكون بسبب أن لديهم نوعا من الأجندة الخفية، لذلك اختبأوا في الظل، يستعدون لشيء ما. مما يعني أن هذه الأسلحة الإلهية الثلاثة هي في الواقع تحت سيطرتهم، وهذه هي الطريقة التي يخططون فيها لختم المخلوق”
بوووم!
المهارة الإلهية، [تحول الظل]!
واحدة تلو الأخرى، انهارت الهياكل.
—إلى أن فتح باب الرواق مرة أخرى.
لكن كان لا يزال هناك الكثير من المباني المتبقية وأكثر من ذلك على الجبل البعيد.
هذه المرة ذهبت مباشرة حيث كان برج الجرس يقف.
استمر المشعوذ في إلقاء التعاويذ الواحدة تلو الأخرى.
ظهرت ندفة ثلج حيث كانت النملة في الأصل بينما حلت النملة محل ندفة الثلج مختبئة بصمت تحت بطانية سميكة أخرى من الثلج.
ضوء تعويذته أضاء كامل بنية المتاهة بأكملها.
بعد التحرك مرة واحدة، بقيت النملة ثابتة.
استمر مشهد المذبحة تحت هبوب الريح والثلج.
ظهرت ندفة ثلج حيث كانت النملة في الأصل بينما حلت النملة محل ندفة الثلج مختبئة بصمت تحت بطانية سميكة أخرى من الثلج.
—إلى أن فتح باب الرواق مرة أخرى.
إذا كان أي شخص آخر، لكانوا قد انطلقوا بجنون نحو السلاح الإلهي النهائي وختموا الوحش بسرعة بعيدا.
ظهر الرجل ذو البشرة السوداء.
——– بالتأكيد، كانت سلسلة من الدرج المتجه إلى الأسفل بين الأنقاض.
المشعوذ توقف لينظر إليه.
ضحك المشعوذ فجأة “اللعناء ماتوا، الأحياء سيعيشون بشكل طبيعي”
“أيها اللقيط، أطلق سراح زوجتي وطفلي” صاح الرجل ذو البشرة السوداء بشراسة.
لكن المسار كان طويلاً، بعد بضع دقائق فقط، أصبح شديد الانحدار لدرجة أنه كاد أن يصبح جرف. شعرت النملة بقليل من نفاذ الصبر فقفزت من الجدار، سقطت بحرية على الطريق. بعد لحظات قليلة، هبطت على الأرض في القاع. كان هذا المكان منشأة تخزين بدائية نسبيا تحتوي على أدوات كيميائية مختلفة. بعد سنوات لا تحصى من البلى، كانت هذه الأدوات قديمة بالفعل ولم تكن في حالة لاستخدامها مرة أخرى. تجنبت النملة بخفة الأدوات بينما كانت تزحف الى وسط المخزن وتوسع احاسيسها. سرعان ما وجد ما جاء من أجله. طوب متواضع في زاوية الغرفة. زحفت النملة ولمست الطوب بقرنيَّتها لتستشعر هالة خلق الآلهة (Gods). بعد التأكد، تراجعت النملة قليلا. فجأة ظهر سيف من العدم فوق النملة ونقر الطوب برفق. أطلق الحجر موجة خافتة غير مرئية كما لو أنه يشعر بنوع المخلوق الذي جاء منه الهجوم. شا! ثم تحطم الطوب الى حبات صغيرة من الرمل الناعم وسقط على الأرض.
أجاب المشعوذ ببرود “اعادتك الآلهة الى هنا، ما علاقتي بذلك؟”
القاتل تسلل عائدا إلى الظل.
“لقد سرقت أرواحنا وسيطرت على أجسادنا”
“لقد سرقت أرواحنا وسيطرت على أجسادنا”
ضحك المشعوذ فجأة “اللعناء ماتوا، الأحياء سيعيشون بشكل طبيعي”
وفقا لما قالته شخصية الضوء، سيتم ختم المخلوق مرة أخرى، وبما أن غو تشينغ شان هو الذي حصل على الأسلحة الإلهية، فإنه سيتلقى مديحا وشرفا لا يوصف ——— سيصبح نصف إله.
فوجئ الرجل ذو البشرة السوداء قليلا، لم يستطع فهم ما يقوله.
لم يقل أي شيء آخر وقفز إلى الأمام، مهاجماً المشعوذ.
استمر المشعوذ في إلقاء التعاويذ الواحدة تلو الأخرى.
على جانب آخر من المتاهة.
معظم المباني هنا تم تدميرها بالفعل من قبل التعاويذ.
في منطقة منعزلة، كانت فراشة تختبئ وراء غصن شجرة معينة.
سحبت أجنحتها للخلف، ممسكة بإحكام بالجانب الخلفي للورقة للتأكد من أنها لن تفجرها الرياح الثلجية.
كان هذا غو تشينغ شان.
راقب بصمت المشعوذ يدمر المباني الواحدة تلو الأخرى حتى وصل الرجل ذو البشرة السوداء.
“اللعناء ماتوا، الأحياء سيعيشون بشكل طبيعي”
فكر بصمت في أقواله.
ماذا يعني “اللعناء ماتوا”؟
وما هو “الأحياء”؟
ما هو المعيار الذي يستخدمه المخلوق ليحدد ما إذا كان شخص ما حي أو ميت؟
بينما كان غو تشينغ شان يفكر في هذا، نادته شي الصغيرة فجأة في ذهنه.
“غو تشينغ شان، إذا دمّرت جميع الهياكل هنا، هل السلاحان الإلهيان المتبقيان سيتحطمان أيضاً؟”
بدت شي الصغيرة قلقة قليلاً.
استعاد غو تشينغ شان تركيزه وقال لها “سمعت أن المشعوذ يستخرج قوته من موجة القانون، وبالتالي فإن كل هجمة من هجماتهم لا تقل قوة عن هجماتها السابقة، بما يكفي لتدمير كل شيء”
“ثالثًا، آلهة الشيطان السبعة قد ماتوا بالفعل، قوتهم ليست كافية لمحاربة المخلوقات الآثمة الأقوى التي ظهرت لاحقًا. وفقًا لهذا النمط من التفكير، يمكننا افتراض أنها لم تصبح في الواقع بهذا القدر من القوة، مما يعني أنها لا تزال ليست بنفس قوة ماضيكي”
فوجئت شي الصغيرة “إذن أنت تعرف؟ انتظر لحظة! عندما أخذت السلاح الإلهي، هل تركت أثراً عمداً ليدمر المبنى؟”
استمرت كرة من الضوء الحارق تشبه الشمس في الاحتراق.
أجاب غو تشينغ شان “نعم، لكني أحتاجه أن يكون غاضباً أكثر من أن يكون هادئاً، لأنه بغض النظر عمن هو أو ما هو، عندما يغضب فإنه يكشف بشكل لاشعوري أكثر عن نفسه بطريقة أو بأخرى، مما يسمح لنا بفهمه بشكل أفضل”
قالت شي الصغيرة “ماذا عن هذه المباني؟ الأسلحة الإلهية قد تكون بالفعل ——– لا إنتظر! أنت تعرف بالفعل أين هم السلاحان الإلهيان الآخران!”
أجاب غو تشينغ شان “السلاح الإلهي الثاني تحت برج الجرس مباشرة، والمخلوق ساعدنا فقط على تسوييته بالأرض. هناك، المبنى الثاني على يسارنا، هو نتاج الكيمياء الذي لم يكن له مدخل، لكن كان هناك مسار مخفي تحت الأرض، والآن يمكننا النزول مباشرة من هنا بدلا من ذلك ”
شي الصغيرة “أنت … استخدمت المخلوق لتدخل …”
“لنذهب، حان الوقت للحصول على السلاح الإلهي الثاني” قال غو تشينغ شان.
انتهزت الفراشة الفرصة وخفقت برفق بجناحيها، هبطت على ندفة ثلج انجرفت نحو غطاء ثلجي سميك في الاسفل.
ثم إختفت الفراشة بدون أثر.
ظهرت شامة تحت طبقة الثلج.
توقفت عن التنفس، فركت مخالبها معا لتفعيل ختم إخفاء الوجود، ثم بعد قليل من التردد، تحولت إلى نملة أصغر.
نشّطت النملة مهارتها باتجاه برج الجرس.
اختفت فجأة.
السلحان الإلهيان ممددان في الداخل بصمت.
ظهرت ندفة ثلج حيث كانت النملة في الأصل بينما حلت النملة محل ندفة الثلج مختبئة بصمت تحت بطانية سميكة أخرى من الثلج.
——– بالتأكيد، كانت سلسلة من الدرج المتجه إلى الأسفل بين الأنقاض.
من الخارج، يبدو أن الثلج لا يزال كما هو وكأن شيئاً لم يحدث على الإطلاق.
إذا كان أي شخص آخر، لكانوا قد انطلقوا بجنون نحو السلاح الإلهي النهائي وختموا الوحش بسرعة بعيدا.
المهارة الإلهية، [تحول الظل]!
القاتل يحمل خنجرين طويلين بينما كان يتسلل ببطء خلف الرجل ذو البشرة السوداء في خطوات قليلة.
في الأصل، كانت النملة أصغر بالفعل من طرف مسمار، الآن بعد أن كان لديها تعزيز من ختم إخفاء الوجود، فضلا عن استخدام [تحول الظل] للتحرك، كانت جيدة كما غير موجودة.
اللعنة!
بعد التحرك مرة واحدة، بقيت النملة ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
كانت على مقربة من الأرض، تصغي بصمت.
“اذا كان هذا هو الحالة الاولى، فلا يجب أن نفعل شيئا ونفعل ما نؤمر به ؛ لكن إذا كان الوضع الثاني أو الثالث، فإن هذه الأسلحة الإلهية الثلاثة يجب أن يكون لها نوع من الاستخدام غير المعروف”
على الجانب الآخر من المتاهة، أصبحت المعركة شديدة للغاية.
هذه المرة، اختار قاتلاً نحيفاً غامضًا.
سرعان ما كان المشعوذ غير قادر على تحمل هجمات الرجل ذو البشرة السوداء المكثفة، تراجع وعاد إلى تمثال.
أنا أعرف بالفعل أن المبنى تحت بركة الآلهة يمكن أن يحجب إحساسي، لكنني لم أعتقد أنهم سيدفنوه داخل الجدار.
بعد ثانية، ظهر مراقب هاوية الخطيئة آخر.
“اذا كان هذا هو الحالة الاولى، فلا يجب أن نفعل شيئا ونفعل ما نؤمر به ؛ لكن إذا كان الوضع الثاني أو الثالث، فإن هذه الأسلحة الإلهية الثلاثة يجب أن يكون لها نوع من الاستخدام غير المعروف”
——المخلوق قد غير أجسادا للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
هذه المرة، اختار قاتلاً نحيفاً غامضًا.
“لقد سرقت أرواحنا وسيطرت على أجسادنا”
القاتل يحمل خنجرين طويلين بينما كان يتسلل ببطء خلف الرجل ذو البشرة السوداء في خطوات قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر.
وهج بارد.
بدأت المعركة من جديد.
كيه!
عندما رأت شي الصغيرة تعابير وجهه، شجعته “ما الذي يقلقك؟ لاتقلق حول ذلك. الآلهة قد تحب القيام بكل أنواع الترتيبات الخفية، لكنهم لن يكلفوا أنفسهم عناء فعل أي شيء ضد فانٍ مثلك. في الواقع، إنهم يحبون البشر أمثالك الذين يساعدونهم على ختم المخلوقات الآثمة”
اصطدم الذيل والخنجر بصوت حاد خارق للأذن.
اللعنة!
القاتل تسلل عائدا إلى الظل.
وقف المشعوذ بين الحطام غاضباً بشكل لا يصدق.
زأر الرجل بغضب وطارده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيه!
بدأت المعركة من جديد.
هذه المرة، اختار قاتلاً نحيفاً غامضًا.
على الجانب الآخر.
القاتل تسلل عائدا إلى الظل.
بقيت النملة جالسة تحت الثلج تنتظر نفسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب المشعوذ ببرود “اعادتك الآلهة الى هنا، ما علاقتي بذلك؟”
حالما اشتبك القاتل والرجل ذو البشرة السوداء مرة اخرى، نشَّطت النملة [تحول الظل].
حالما اشتبك القاتل والرجل ذو البشرة السوداء مرة اخرى، نشَّطت النملة [تحول الظل].
هذه المرة ذهبت مباشرة حيث كان برج الجرس يقف.
بوووم!
——– بالتأكيد، كانت سلسلة من الدرج المتجه إلى الأسفل بين الأنقاض.
لكن غو تشينغ شان لم يفعل ذلك.
اتبعت النملة الدرج للأسفل.
لكن المسار كان طويلاً، بعد بضع دقائق فقط، أصبح شديد الانحدار لدرجة أنه كاد أن يصبح جرف. شعرت النملة بقليل من نفاذ الصبر فقفزت من الجدار، سقطت بحرية على الطريق. بعد لحظات قليلة، هبطت على الأرض في القاع. كان هذا المكان منشأة تخزين بدائية نسبيا تحتوي على أدوات كيميائية مختلفة. بعد سنوات لا تحصى من البلى، كانت هذه الأدوات قديمة بالفعل ولم تكن في حالة لاستخدامها مرة أخرى. تجنبت النملة بخفة الأدوات بينما كانت تزحف الى وسط المخزن وتوسع احاسيسها. سرعان ما وجد ما جاء من أجله. طوب متواضع في زاوية الغرفة. زحفت النملة ولمست الطوب بقرنيَّتها لتستشعر هالة خلق الآلهة (Gods). بعد التأكد، تراجعت النملة قليلا. فجأة ظهر سيف من العدم فوق النملة ونقر الطوب برفق. أطلق الحجر موجة خافتة غير مرئية كما لو أنه يشعر بنوع المخلوق الذي جاء منه الهجوم. شا! ثم تحطم الطوب الى حبات صغيرة من الرمل الناعم وسقط على الأرض.
لكن المسار كان طويلاً، بعد بضع دقائق فقط، أصبح شديد الانحدار لدرجة أنه كاد أن يصبح جرف.
شعرت النملة بقليل من نفاذ الصبر فقفزت من الجدار، سقطت بحرية على الطريق.
بعد لحظات قليلة، هبطت على الأرض في القاع.
كان هذا المكان منشأة تخزين بدائية نسبيا تحتوي على أدوات كيميائية مختلفة.
بعد سنوات لا تحصى من البلى، كانت هذه الأدوات قديمة بالفعل ولم تكن في حالة لاستخدامها مرة أخرى.
تجنبت النملة بخفة الأدوات بينما كانت تزحف الى وسط المخزن وتوسع احاسيسها.
سرعان ما وجد ما جاء من أجله.
طوب متواضع في زاوية الغرفة.
زحفت النملة ولمست الطوب بقرنيَّتها لتستشعر هالة خلق الآلهة (Gods).
بعد التأكد، تراجعت النملة قليلا.
فجأة ظهر سيف من العدم فوق النملة ونقر الطوب برفق.
أطلق الحجر موجة خافتة غير مرئية كما لو أنه يشعر بنوع المخلوق الذي جاء منه الهجوم.
شا!
ثم تحطم الطوب الى حبات صغيرة من الرمل الناعم وسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل، كانت النملة أصغر بالفعل من طرف مسمار، الآن بعد أن كان لديها تعزيز من ختم إخفاء الوجود، فضلا عن استخدام [تحول الظل] للتحرك، كانت جيدة كما غير موجودة.
ظهر صندوق جميل بحجم اليد تقريبا.
قام غو تشينغ شان بتبديد [سر سواسية جميع الكائنات] ووضع الصندوق بعيدًا.
أخرج لوحة التكوين، رتّب العديد من تكوينات إخفاء الوجود ومحو الأثر قبل إعداد تكوين إلتواء.
بعد تجهيز كل شيء، أخرج الصندوقين.
صندوقين.
واحد جاء من المكتبة، والآخر جاء من برج الجرس.
كانت على مقربة من الأرض، تصغي بصمت.
غو تشينغ شان حدّق في الصناديق وصمت.
هذه المرة، اختار قاتلاً نحيفاً غامضًا.
“ما الذي تتردد فيه؟” سألت شي الصغيرة بشك.
“أعتقد أن شيئا ما يبدو غريبا بعض الشيء” قال غو تشينغ شان لها.
“ما هو؟”
“شي الصغيرة، لقد قلتي بأنه لختم هذا المخلوق، كان عليكِ أن تستنفذِ قواك، لهذا تم تقييدك وختمك من قبل الآلهة، أهذا صحيح؟”
“نعم”
“هذا ما يبدو غريبا” هتف غو تشينغ شان ببطء “في ذلك الوقت، تجاوزت قواكي قدرات الآلهة، ومع ذلك كان عليكِ أن تستهلكي كل شيء من أجل ختم المخلوق بعيدا —— لكن الآن، الآلهة لا توجد في أي مكان، كل ما تبقى هي ثلاث أسلحة إلهية ليس لها مالك، لذلك كيف يمكن أن تختم المخلوق بعيدا؟”
تجمدت شي الصغيرة لفترة وجيزة قبل التفكير “ربما خلال السنوات التي تم ختمي فيها، أصبحت آلهة الشيطان السبعة أقوى وتمكنوا من ختم هذا المخلوق بسهولة”
“هذا أقل منطقية، إذا كانت آلهة الشيطان السبعة قد أصبحت قوية حقا، كيف ماتوا في المقام الأول”
بقول ذلك، تعبير غو تشينغ شان تحول إلى تعبير جاد.
“بسبب نقص المعلومات، لا يسعني إلا افتراض ظرف واحد من ثلاثة ظروف”
“أولاً، آلهة الشيطان السبعة لم يموتوا في الواقع، لقد أصبحوا أقوياء جداً بحيث يمكنهم الآن ختم هذا المخلوق بسهولة. إذاً لماذا لم يظهروا؟ أعتقد أنه قد يكون بسبب أن لديهم نوعا من الأجندة الخفية، لذلك اختبأوا في الظل، يستعدون لشيء ما. مما يعني أن هذه الأسلحة الإلهية الثلاثة هي في الواقع تحت سيطرتهم، وهذه هي الطريقة التي يخططون فيها لختم المخلوق”
ظهر الرجل ذو البشرة السوداء.
“ثانيا، آلهة الشيطان السبعة لم يموتوا في الواقع، لكنهم ما زالوا كما كانوا قبل كل تلك السنوات وليست لديهم القدرة على ختم المخلوق”
“لا يمكنكِ التفكير بهذه الطريقة، شي الصغيرة. من الأفضل أن تتذكري جيدا أنه لا يمكننا أن ندع مصيرنا يعتمد على فرح أو حزن أي شخص، ولا حتى على إله” “… سأبقي ذلك في ذهني” غو تشينغ شان تمتم “الوضع الحالي هو وضع لا يمكننا فيه تخمين ما تفكر فيه الآلهة، ولا يمكننا فيه تحديد ما قد يحدث بعد جمع الأسلحة الإلهية الثلاث، لذا علينا أن نتوقف” “حقا؟” “نعم، نحن بحاجة إلى جمع المزيد من المعلومات لإعادة تقييم ظروفنا الحالية”
“ثالثًا، آلهة الشيطان السبعة قد ماتوا بالفعل، قوتهم ليست كافية لمحاربة المخلوقات الآثمة الأقوى التي ظهرت لاحقًا. وفقًا لهذا النمط من التفكير، يمكننا افتراض أنها لم تصبح في الواقع بهذا القدر من القوة، مما يعني أنها لا تزال ليست بنفس قوة ماضيكي”
القاتل تسلل عائدا إلى الظل.
“اذا كان هذا هو الحالة الاولى، فلا يجب أن نفعل شيئا ونفعل ما نؤمر به ؛ لكن إذا كان الوضع الثاني أو الثالث، فإن هذه الأسلحة الإلهية الثلاثة يجب أن يكون لها نوع من الاستخدام غير المعروف”
المشعوذ استخدم صولجانه.
أثناء الحديث، غو تشينغ شان فتح الصندوقين بالفعل.
إذا كان أي شخص آخر، لكانوا قد انطلقوا بجنون نحو السلاح الإلهي النهائي وختموا الوحش بسرعة بعيدا.
السلحان الإلهيان ممددان في الداخل بصمت.
وقف المشعوذ بين الحطام غاضباً بشكل لا يصدق.
فقط واحد آخر حتى ينتهي كل شيء.
على جانب آخر من المتاهة. معظم المباني هنا تم تدميرها بالفعل من قبل التعاويذ. في منطقة منعزلة، كانت فراشة تختبئ وراء غصن شجرة معينة. سحبت أجنحتها للخلف، ممسكة بإحكام بالجانب الخلفي للورقة للتأكد من أنها لن تفجرها الرياح الثلجية. كان هذا غو تشينغ شان. راقب بصمت المشعوذ يدمر المباني الواحدة تلو الأخرى حتى وصل الرجل ذو البشرة السوداء. “اللعناء ماتوا، الأحياء سيعيشون بشكل طبيعي” فكر بصمت في أقواله. ماذا يعني “اللعناء ماتوا”؟ وما هو “الأحياء”؟ ما هو المعيار الذي يستخدمه المخلوق ليحدد ما إذا كان شخص ما حي أو ميت؟ بينما كان غو تشينغ شان يفكر في هذا، نادته شي الصغيرة فجأة في ذهنه. “غو تشينغ شان، إذا دمّرت جميع الهياكل هنا، هل السلاحان الإلهيان المتبقيان سيتحطمان أيضاً؟” بدت شي الصغيرة قلقة قليلاً. استعاد غو تشينغ شان تركيزه وقال لها “سمعت أن المشعوذ يستخرج قوته من موجة القانون، وبالتالي فإن كل هجمة من هجماتهم لا تقل قوة عن هجماتها السابقة، بما يكفي لتدمير كل شيء”
وفقا لما قالته شخصية الضوء، سيتم ختم المخلوق مرة أخرى، وبما أن غو تشينغ شان هو الذي حصل على الأسلحة الإلهية، فإنه سيتلقى مديحا وشرفا لا يوصف ——— سيصبح نصف إله.
وغو تشينغ شان في الحقيقة يعرف بالضبط أين تم إخفاء السلاح الإلهي الثالث.
——– بالتأكيد، كانت سلسلة من الدرج المتجه إلى الأسفل بين الأنقاض.
إذا كان أي شخص آخر، لكانوا قد انطلقوا بجنون نحو السلاح الإلهي النهائي وختموا الوحش بسرعة بعيدا.
“ثالثًا، آلهة الشيطان السبعة قد ماتوا بالفعل، قوتهم ليست كافية لمحاربة المخلوقات الآثمة الأقوى التي ظهرت لاحقًا. وفقًا لهذا النمط من التفكير، يمكننا افتراض أنها لم تصبح في الواقع بهذا القدر من القوة، مما يعني أنها لا تزال ليست بنفس قوة ماضيكي”
لكن غو تشينغ شان لم يفعل ذلك.
“أيها اللقيط، أطلق سراح زوجتي وطفلي” صاح الرجل ذو البشرة السوداء بشراسة.
كان يحدق في اثنين من السلاح الإلهي مع تعبير قلق قليلا.
القاتل يحمل خنجرين طويلين بينما كان يتسلل ببطء خلف الرجل ذو البشرة السوداء في خطوات قليلة.
عندما رأت شي الصغيرة تعابير وجهه، شجعته “ما الذي يقلقك؟ لاتقلق حول ذلك. الآلهة قد تحب القيام بكل أنواع الترتيبات الخفية، لكنهم لن يكلفوا أنفسهم عناء فعل أي شيء ضد فانٍ مثلك. في الواقع، إنهم يحبون البشر أمثالك الذين يساعدونهم على ختم المخلوقات الآثمة”
“لا يمكنكِ التفكير بهذه الطريقة، شي الصغيرة. من الأفضل أن تتذكري جيدا أنه لا يمكننا أن ندع مصيرنا يعتمد على فرح أو حزن أي شخص، ولا حتى على إله” “… سأبقي ذلك في ذهني” غو تشينغ شان تمتم “الوضع الحالي هو وضع لا يمكننا فيه تخمين ما تفكر فيه الآلهة، ولا يمكننا فيه تحديد ما قد يحدث بعد جمع الأسلحة الإلهية الثلاث، لذا علينا أن نتوقف” “حقا؟” “نعم، نحن بحاجة إلى جمع المزيد من المعلومات لإعادة تقييم ظروفنا الحالية”
“لا يمكنكِ التفكير بهذه الطريقة، شي الصغيرة. من الأفضل أن تتذكري جيدا أنه لا يمكننا أن ندع مصيرنا يعتمد على فرح أو حزن أي شخص، ولا حتى على إله”
“… سأبقي ذلك في ذهني”
غو تشينغ شان تمتم “الوضع الحالي هو وضع لا يمكننا فيه تخمين ما تفكر فيه الآلهة، ولا يمكننا فيه تحديد ما قد يحدث بعد جمع الأسلحة الإلهية الثلاث، لذا علينا أن نتوقف”
“حقا؟”
“نعم، نحن بحاجة إلى جمع المزيد من المعلومات لإعادة تقييم ظروفنا الحالية”
أجاب غو تشينغ شان “نعم، لكني أحتاجه أن يكون غاضباً أكثر من أن يكون هادئاً، لأنه بغض النظر عمن هو أو ما هو، عندما يغضب فإنه يكشف بشكل لاشعوري أكثر عن نفسه بطريقة أو بأخرى، مما يسمح لنا بفهمه بشكل أفضل” قالت شي الصغيرة “ماذا عن هذه المباني؟ الأسلحة الإلهية قد تكون بالفعل ——– لا إنتظر! أنت تعرف بالفعل أين هم السلاحان الإلهيان الآخران!” أجاب غو تشينغ شان “السلاح الإلهي الثاني تحت برج الجرس مباشرة، والمخلوق ساعدنا فقط على تسوييته بالأرض. هناك، المبنى الثاني على يسارنا، هو نتاج الكيمياء الذي لم يكن له مدخل، لكن كان هناك مسار مخفي تحت الأرض، والآن يمكننا النزول مباشرة من هنا بدلا من ذلك ” شي الصغيرة “أنت … استخدمت المخلوق لتدخل …” “لنذهب، حان الوقت للحصول على السلاح الإلهي الثاني” قال غو تشينغ شان. انتهزت الفراشة الفرصة وخفقت برفق بجناحيها، هبطت على ندفة ثلج انجرفت نحو غطاء ثلجي سميك في الاسفل. ثم إختفت الفراشة بدون أثر. ظهرت شامة تحت طبقة الثلج. توقفت عن التنفس، فركت مخالبها معا لتفعيل ختم إخفاء الوجود، ثم بعد قليل من التردد، تحولت إلى نملة أصغر. نشّطت النملة مهارتها باتجاه برج الجرس. اختفت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل، كانت النملة أصغر بالفعل من طرف مسمار، الآن بعد أن كان لديها تعزيز من ختم إخفاء الوجود، فضلا عن استخدام [تحول الظل] للتحرك، كانت جيدة كما غير موجودة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات