صفقة عظيمة
بعد الظهر ، خططنا للذهاب إلى وكالة العقارات وجمع بعض المعلومات عن مالك القصر. عندما وصلنا ، رحب بنا مندوب المبيعات بحرارة وسألنا عما إذا كنا نتطلع للشراء أو الإيجار. أظهرت له شياوتاو شارة الشرطة الخاصة بها وأجابت: “لا. لكننا نود أن نسألك بعض الأسئلة! ”
تجمدت شياوتاو للحظة ثم رد ، “نعم!”
حينها دعانا مندوب المبيعات إلى أحد المكاتب. بعد توضيح نوايانا ، أخرج مندوب المبيعات كتابًا سميكًا بغلاف مقوى وقلبه.
أجاب: “بدون سبب معين”. “لدي حدس أن فقاعة العقارات في الصين سوف تنفجر قريبًا ، لذلك اضطررت إلى بيع المنزل على الأقل مقابل بعض المال قبل أن يتحول إلى غبار في حوزتي”.
“أنا آسف أيها الضباط ، لكن القصر الذي تستفسرون عنه لم يعد تحت إدارتنا”.
رفض “لا ، لا يمكنني الذهاب”. “لدي الكثير من العمل لأقوم به.”
قبل أيام ، اتصل المالك فجأة وطلب خفض سعر القصر الأصلي من ثلاثة ملايين إلى مليون. من خلال القيام بذلك ، ستتلقى الشركة عمولات أقل ، لذلك كنا بطبيعة الحال غير مستعدين للموافقة على طلب المالك. ولدهشتهم ، دفع المالك للشركة عشرين ألف يوان نقدًا على الفور لإنهاء العقد.
“ماذا عن العقد؟” انا سألت.
سألت شياوتاو ، “هل لديك معلومات الاتصال بمالك القصر؟”
عبس جين باوشان. “المعذرة أيها الضباط. لكن أليس هذا من أعمالي الشخصية؟ ”
“نعم. من فضلك أعطيني ثانية “. قام مندوب المبيعات بسحب كتاب آخر وقلبه.
كل ما قاله كان صحيحًا ، لكنني شعرت أن شيئًا ما لا يزال مفقودًا.
كان اسم المالك جين باوشان. كان بالضبط نفس الاسم الذي وجده لاو ياو.
كما توقعت ، كان يعرف الضحيتين. في البداية ، اشترى هذا القصر بسبب عملية احتيال مع المالك الأخير دون أن يدرك أن المنزل كان ذا سمعة سيئة. في اللحظة التي دخل فيها المنزل ، أدرك بسرعة أنه منزل مسكون.
ذهبنا إلى شركته مباشرة. في الطريق ، قال دالي: “مليون يوان فقط لقصر من طابقين! يا لها من صفقة عظيمة! ”
كان مجرد تكتيك لإخافته بالطبع. كان هناك أكثر من دزينة من آثار الأحذية في مسرح الجريمة ، ولم نتمكن من تحليلها جميعًا بعد. حدقت في عيني جين باوشان وسألت مرة أخرى ، “هل ذهبت إلى مسرح الجريمة ، سيد جين؟”
أجبته “نعم”. “يجب أن يكون هناك سبب وراء التغيير المفاجئ في قلب جين باوشان.”
سخرت شياوتاو ، “ليس للشرطة علاقة بالمبلغ الذي يدفعه الناس لمنزل أو بكم يبيعون منازلهم ، ولكن عندما يتم العثور على جثة داخل المنزل ، يصبح هذا من شأننا!”
وصلنا إلى شركة جي باوشان واستقبلنا من قبل الرجل نفسه. كان رجلاً معتدلاً في منتصف العمر وظل هادئًا حتى بعد أن علم أننا مع الشرطة. ابتسم وسأل: كيف لي أن أساعدكم أيها الضباط؟
كل ما قاله كان صحيحًا ، لكنني شعرت أن شيئًا ما لا يزال مفقودًا.
“هل أنت صاحب العقار رقم 81 ، شارع شينجيان؟” سأل شياوتاو.
وصف جين باوشان: “إنه رجل سمين ذو بشرة بيضاء”. “لديه ندبة على وجهه.”
أجاب جين باوشان: “اعتدت على ذلك ، لكنني بعته منذ يومين”.
كل ما قاله كان صحيحًا ، لكنني شعرت أن شيئًا ما لا يزال مفقودًا.
“بكم اشتريته ، وبكم بعته؟”
إلى جانب ذلك ، بدوا موثوقين لأنهم تحدثوا عن الـ فنغ شوي والمجالات المغناطيسية والطاقة الروحية وكل هذه الأشياء. في النهاية ، عرضوا البقاء في القصر لبضع ليال.
عبس جين باوشان. “المعذرة أيها الضباط. لكن أليس هذا من أعمالي الشخصية؟ ”
لقد كان عنيدًا حقًا. هددته شياوتاو ، “إذا كان هذا هو الحال ، فعد معنا إلى مركز الشرطة من فضلك.”
“نحتاج فقط إلى مساعدتك لفهم موقف معين. نأمل أن تتمكن من التعاون! ” حثته شياوتاو بحزم.
صُدم جين باوشان. “ماذا؟ جثة؟ لا بد أنكي تمزحين! ”
قال جين باوشان إنه اشتراها بسعر مليوني يوان وباعه بثلاثة ملايين يوان. كان من السهل رؤية هذه الكذبة لدرجة أنني لم أكن بحاجة إلى رؤية الكهف.
وصلنا إلى شركة جي باوشان واستقبلنا من قبل الرجل نفسه. كان رجلاً معتدلاً في منتصف العمر وظل هادئًا حتى بعد أن علم أننا مع الشرطة. ابتسم وسأل: كيف لي أن أساعدكم أيها الضباط؟
أخبرته شياوتاو أننا ذهبنا بالفعل إلى وكالة العقارات. أجاب جين باوشان بهدوء ، “حسنًا ، أعترف أنني أبرمت صفقة كلفتني بعض المال. لكن هذا خطأي لأنني أردت أن أجرب يدي في الاستثمار العقاري حتى عندما كان يجب أن أعرف أنني لست خبيرًا في مجال الأعمال بما فيه الكفاية. أعترف أنني كنت غير محظوظ. لكن أليس هذا من أعمالي الشخصية؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع فجأة في عرق بارد. “لقد غمرني العمل مؤخرًا. لا يوجد سبب يجعلني أضيع وقتي في الذهاب إلى هناك! ”
سخرت شياوتاو ، “ليس للشرطة علاقة بالمبلغ الذي يدفعه الناس لمنزل أو بكم يبيعون منازلهم ، ولكن عندما يتم العثور على جثة داخل المنزل ، يصبح هذا من شأننا!”
ذهبنا إلى شركته مباشرة. في الطريق ، قال دالي: “مليون يوان فقط لقصر من طابقين! يا لها من صفقة عظيمة! ”
صُدم جين باوشان. “ماذا؟ جثة؟ لا بد أنكي تمزحين! ”
كان مجرد تكتيك لإخافته بالطبع. كان هناك أكثر من دزينة من آثار الأحذية في مسرح الجريمة ، ولم نتمكن من تحليلها جميعًا بعد. حدقت في عيني جين باوشان وسألت مرة أخرى ، “هل ذهبت إلى مسرح الجريمة ، سيد جين؟”
لقد راقبته بتكتم من خلال رؤية الكهف الخاصة بي. كانت تلك المفاجأة مزيفة تمامًا ، لكنه كان متوترًا بعض الشيء.
ظل جين باوشان يحاول السؤال عن الجثث ، لكننا بطبيعة الحال لم نكشف عن أي معلومات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع فجأة في عرق بارد. “لقد غمرني العمل مؤخرًا. لا يوجد سبب يجعلني أضيع وقتي في الذهاب إلى هناك! ”
“السيد. جين ، أود أن أعرف لماذا خفضت السعر فجأة بشكل كبير “.
ذهبنا إلى شركته مباشرة. في الطريق ، قال دالي: “مليون يوان فقط لقصر من طابقين! يا لها من صفقة عظيمة! ”
أجاب: “بدون سبب معين”. “لدي حدس أن فقاعة العقارات في الصين سوف تنفجر قريبًا ، لذلك اضطررت إلى بيع المنزل على الأقل مقابل بعض المال قبل أن يتحول إلى غبار في حوزتي”.
وقف جين باوشان فجأة. “لماذا علي أن أوضح ذلك؟ هناك عدد كبير من الناس في الشوارع يرتدون حذاء مقاس 39! لماذا يجب أن أكون أنا من أوضح لك! انتهى المطاف بهاتين الجثتين بطريقة ما في منزلي ، لكن لا علاقة لهما بي! ”
من الواضح أنها كانت إجابة مختلقة ، ولكن بغض النظر عن كيفية استجواب شياوتاو له ، استمر في قيادتنا في دائرة. لقد لاحظت أن الرجل كان ماكرًا جدًا. ظهرت فكرة في ذهني وأعطيت شياوتاو نظرة ، في إشارة إلى أنني أريد طرح سؤال.
كان مجرد تكتيك لإخافته بالطبع. كان هناك أكثر من دزينة من آثار الأحذية في مسرح الجريمة ، ولم نتمكن من تحليلها جميعًا بعد. حدقت في عيني جين باوشان وسألت مرة أخرى ، “هل ذهبت إلى مسرح الجريمة ، سيد جين؟”
“السيد. جين ، ما هو مقاس حذائك؟ ” سألت بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع فجأة في عرق بارد. “لقد غمرني العمل مؤخرًا. لا يوجد سبب يجعلني أضيع وقتي في الذهاب إلى هناك! ”
بدا جين باوشان مضطربًا بشكل واضح. ”حجم حذائي؟ ما علاقة ذلك ببيع ممتلكاتي ، أيها الضابط؟ ”
“كيف يبدو شكله؟”
ظل يرفض الإجابة. نظرت تحت الطاولة وخاطرت بتخمين. “إنها 39 ، أليس كذلك؟”
ذهبنا إلى شركته مباشرة. في الطريق ، قال دالي: “مليون يوان فقط لقصر من طابقين! يا لها من صفقة عظيمة! ”
أخفى جين باوشان قدميه على الفور. سألت شياوتاو عمدًا ، “ألم نجد حجم طبعة الحذاء 39 في مسرح الجريمة؟”
كان مجرد تكتيك لإخافته بالطبع. كان هناك أكثر من دزينة من آثار الأحذية في مسرح الجريمة ، ولم نتمكن من تحليلها جميعًا بعد. حدقت في عيني جين باوشان وسألت مرة أخرى ، “هل ذهبت إلى مسرح الجريمة ، سيد جين؟”
تجمدت شياوتاو للحظة ثم رد ، “نعم!”
لقد راقبته بتكتم من خلال رؤية الكهف الخاصة بي. كانت تلك المفاجأة مزيفة تمامًا ، لكنه كان متوترًا بعض الشيء.
كان مجرد تكتيك لإخافته بالطبع. كان هناك أكثر من دزينة من آثار الأحذية في مسرح الجريمة ، ولم نتمكن من تحليلها جميعًا بعد. حدقت في عيني جين باوشان وسألت مرة أخرى ، “هل ذهبت إلى مسرح الجريمة ، سيد جين؟”
رفض “لا ، لا يمكنني الذهاب”. “لدي الكثير من العمل لأقوم به.”
اندلع فجأة في عرق بارد. “لقد غمرني العمل مؤخرًا. لا يوجد سبب يجعلني أضيع وقتي في الذهاب إلى هناك! ”
“هل لديك صورته؟”
لقد كان عنيدًا حقًا. هددته شياوتاو ، “إذا كان هذا هو الحال ، فعد معنا إلى مركز الشرطة من فضلك.”
“فلماذا ترتعش ساقيك؟ لماذا تفرك يداك ركبتيك باستمرار؟ ”
رفض “لا ، لا يمكنني الذهاب”. “لدي الكثير من العمل لأقوم به.”
لقد كان عنيدًا حقًا. هددته شياوتاو ، “إذا كان هذا هو الحال ، فعد معنا إلى مركز الشرطة من فضلك.”
“ثم وضح لنا سبب وجود طبعة حذاء مقاس 39 في مسرح الجريمة.”
“نحتاج فقط إلى مساعدتك لفهم موقف معين. نأمل أن تتمكن من التعاون! ” حثته شياوتاو بحزم.
وقف جين باوشان فجأة. “لماذا علي أن أوضح ذلك؟ هناك عدد كبير من الناس في الشوارع يرتدون حذاء مقاس 39! لماذا يجب أن أكون أنا من أوضح لك! انتهى المطاف بهاتين الجثتين بطريقة ما في منزلي ، لكن لا علاقة لهما بي! ”
صُدم جين باوشان. “ماذا؟ جثة؟ لا بد أنكي تمزحين! ”
ابتسمت. “إذا لم تكن قد ذهبت إلى القصر ، فكيف علمت أننا وجدنا جثتين هناك؟”
خدش جين باوشان رأسه وقال إن رين فاساي كان يريد منذ فترة طويلة شراء منزله ، لكنه ادعى أنه منزل مسكون ، لذا حاول خفض السعر بشكل منخفض للغاية. اختلف جين باوشان في البداية ، ولم يتصلوا ببعضهم البعض مرة أخرى. بشكل غريب ، بعد اكتشافه للجثتين ، اتصل به رين فاساي مرة أخرى وسأل عن القصر. ولأنه كان يائسًا ، وافق جين باوشان على بيعه بسعر منخفض جنائيًا يبلغ 500000 يوان.
وسّع جين باوشان عينيه وأدرك أنه قال شيئًا لا يجب أن يقوله. اعترف بأنه ذهب إلى القصر منذ يومين ووجد جثتين ملقاة في منزله. كان يعتقد أنه إذا تم الكشف عن هذا الأمر ، فلن يتم تقليل قيمة منزله فحسب ، بل قد يهبط في الماء الساخن مع الشرطة أيضًا! لذلك قام بسرعة بتخفيض السعر وبيعه بسرعة.
وقف جين باوشان فجأة. “لماذا علي أن أوضح ذلك؟ هناك عدد كبير من الناس في الشوارع يرتدون حذاء مقاس 39! لماذا يجب أن أكون أنا من أوضح لك! انتهى المطاف بهاتين الجثتين بطريقة ما في منزلي ، لكن لا علاقة لهما بي! ”
ما قاله كان معقولًا ، لكنني وجدت أنه لا يزال يكذب. وهكذا حذرته: “توقف عن تغطية الحقيقة. أخبرنا بكل شيء ، وإلا ستقضي الليلة في السجن … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جين باوشان إنه اشتراها بسعر مليوني يوان وباعه بثلاثة ملايين يوان. كان من السهل رؤية هذه الكذبة لدرجة أنني لم أكن بحاجة إلى رؤية الكهف.
جادل جين باوشان بمرارة ،” كل ما قلته كان صحيحًا ، أيها الضابط! ”
كل ما قاله كان صحيحًا ، لكنني شعرت أن شيئًا ما لا يزال مفقودًا.
“فلماذا ترتعش ساقيك؟ لماذا تفرك يداك ركبتيك باستمرار؟ ”
كان اسم المالك جين باوشان. كان بالضبط نفس الاسم الذي وجده لاو ياو.
ركز الأشخاص الذين حاولوا إخفاء حقيقة أنهم يكذبون بشكل عام على تعابير وجوههم وتجاهلوا أجزاء أخرى من الجسم ، مثل أيديهم وأقدامهم. هذا يعني أن هذه الأجزاء من أجسادهم غالبًا ما تكشف عن ضميرهم.
“العقد مغلق في خزنة في منزلي. إذا كنت تريد رؤيته ، فعليك الانتظار حتى أعود إلى المنزل بعد العمل “. نظر جين باوشان إلى ساعته.
رضخ جين باوشان أخيرًا وأخبرنا الحقيقة.
“بكم اشتريته ، وبكم بعته؟”
كما توقعت ، كان يعرف الضحيتين. في البداية ، اشترى هذا القصر بسبب عملية احتيال مع المالك الأخير دون أن يدرك أن المنزل كان ذا سمعة سيئة. في اللحظة التي دخل فيها المنزل ، أدرك بسرعة أنه منزل مسكون.
“لكن ألم يذهب هذا المشتري يومًا لرؤية القصر بعد شرائه؟ سيكون في حالة مفاجأة إذا وجد “الهدايا المجانية” التي تركتها له بالداخل! ” سخرت.
لم يجرؤ على العيش فيه ، ومع ذلك لم يستأجره أحد منه ، لذلك كان في مأزق.
أخبرته شياوتاو أننا ذهبنا بالفعل إلى وكالة العقارات. أجاب جين باوشان بهدوء ، “حسنًا ، أعترف أنني أبرمت صفقة كلفتني بعض المال. لكن هذا خطأي لأنني أردت أن أجرب يدي في الاستثمار العقاري حتى عندما كان يجب أن أعرف أنني لست خبيرًا في مجال الأعمال بما فيه الكفاية. أعترف أنني كنت غير محظوظ. لكن أليس هذا من أعمالي الشخصية؟ ”
منذ ذلك الحين ، أصبح هذا القصر شوكة في جسده. في الآونة الأخيرة ، وجد عمًا وابن أخ أطلقوا على أنفسهم لقب صائدي الاشباح. لقد زعموا أنهم تعاملوا مع عدد لا يحصى من المنازل المسكونة وكانوا دائمًا قادرين على “تطهيرها” من الأرواح الشريرة ، مما يجعلها صالحة للسكن مرة أخرى!
وصف جين باوشان: “إنه رجل سمين ذو بشرة بيضاء”. “لديه ندبة على وجهه.”
على الرغم من أن القصر كان يعتبر ملكية ثمينة ، إلا أنه إذا كنت تمتلك منزلاً لن يشتريه أحد ، فإنه لا يختلف عن القمامة التي لا قيمة لها. قرر أن يجرب أمرا للمرة الأخيرة ودفع رسومًا باهظة إلى “صائدي الاشباح” الذين نصبوا أنفسهم “لتطهير” المنزل.
ما قاله كان معقولًا ، لكنني وجدت أنه لا يزال يكذب. وهكذا حذرته: “توقف عن تغطية الحقيقة. أخبرنا بكل شيء ، وإلا ستقضي الليلة في السجن … ”
إلى جانب ذلك ، بدوا موثوقين لأنهم تحدثوا عن الـ فنغ شوي والمجالات المغناطيسية والطاقة الروحية وكل هذه الأشياء. في النهاية ، عرضوا البقاء في القصر لبضع ليال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز الأشخاص الذين حاولوا إخفاء حقيقة أنهم يكذبون بشكل عام على تعابير وجوههم وتجاهلوا أجزاء أخرى من الجسم ، مثل أيديهم وأقدامهم. هذا يعني أن هذه الأجزاء من أجسادهم غالبًا ما تكشف عن ضميرهم.
كانت الليالي القليلة الأولى على ما يرام ، لكن في صباح اليوم الرابع ، لم يتصل الرجلان بجين باوشان كالمعتاد. ذهب إلى القصر للاطمئنان عليهم ، لكن كل ما رآه كان نفس الشيء الذي شهدناه تلك الليلة – جثتان متفحمتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت صاحب العقار رقم 81 ، شارع شينجيان؟” سأل شياوتاو.
أصيب بالذعر لفترة ، ولكن بمجرد أن هدأ ، قرر عدم إبلاغ الشرطة بوفاتهم. حيث انه في اللحظة التي يتم فيها تسريب هذه القضية للجمهور ، سيتم الانتهاء من قصره. لذا قام بتخفيض سعره إلى ثلث السعر الأصلي ، وفي أي وقت قصير، سرعان ما وجد مشتريًا.
أخفى جين باوشان قدميه على الفور. سألت شياوتاو عمدًا ، “ألم نجد حجم طبعة الحذاء 39 في مسرح الجريمة؟”
كل ما قاله كان صحيحًا ، لكنني شعرت أن شيئًا ما لا يزال مفقودًا.
“أنا آسف أيها الضباط ، لكن القصر الذي تستفسرون عنه لم يعد تحت إدارتنا”.
“من هو المشتري؟” انا سألت.
كان اسم المالك جين باوشان. كان بالضبط نفس الاسم الذي وجده لاو ياو.
“اسمه رين فاساي ، من سكان وينتشو. وينوي الاستقرار في مدينة نانجيانغ بشكل دائم “. رد جين باوشان بدون تفكير.
حينها دعانا مندوب المبيعات إلى أحد المكاتب. بعد توضيح نوايانا ، أخرج مندوب المبيعات كتابًا سميكًا بغلاف مقوى وقلبه.
“كيف يبدو شكله؟”
قبل أيام ، اتصل المالك فجأة وطلب خفض سعر القصر الأصلي من ثلاثة ملايين إلى مليون. من خلال القيام بذلك ، ستتلقى الشركة عمولات أقل ، لذلك كنا بطبيعة الحال غير مستعدين للموافقة على طلب المالك. ولدهشتهم ، دفع المالك للشركة عشرين ألف يوان نقدًا على الفور لإنهاء العقد.
وصف جين باوشان: “إنه رجل سمين ذو بشرة بيضاء”. “لديه ندبة على وجهه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت. “إذا لم تكن قد ذهبت إلى القصر ، فكيف علمت أننا وجدنا جثتين هناك؟”
“هل لديك صورته؟”
تجمدت شياوتاو للحظة ثم رد ، “نعم!”
“لا.” هز جين باوشان رأسه.
“السيد. جين ، ما هو مقاس حذائك؟ ” سألت بصراحة.
“ماذا عن العقد؟” انا سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جين باوشان إنه اشتراها بسعر مليوني يوان وباعه بثلاثة ملايين يوان. كان من السهل رؤية هذه الكذبة لدرجة أنني لم أكن بحاجة إلى رؤية الكهف.
“العقد مغلق في خزنة في منزلي. إذا كنت تريد رؤيته ، فعليك الانتظار حتى أعود إلى المنزل بعد العمل “. نظر جين باوشان إلى ساعته.
وصف جين باوشان: “إنه رجل سمين ذو بشرة بيضاء”. “لديه ندبة على وجهه.”
“لكن ألم يذهب هذا المشتري يومًا لرؤية القصر بعد شرائه؟ سيكون في حالة مفاجأة إذا وجد “الهدايا المجانية” التي تركتها له بالداخل! ” سخرت.
كما توقعت ، كان يعرف الضحيتين. في البداية ، اشترى هذا القصر بسبب عملية احتيال مع المالك الأخير دون أن يدرك أن المنزل كان ذا سمعة سيئة. في اللحظة التي دخل فيها المنزل ، أدرك بسرعة أنه منزل مسكون.
خدش جين باوشان رأسه وقال إن رين فاساي كان يريد منذ فترة طويلة شراء منزله ، لكنه ادعى أنه منزل مسكون ، لذا حاول خفض السعر بشكل منخفض للغاية. اختلف جين باوشان في البداية ، ولم يتصلوا ببعضهم البعض مرة أخرى. بشكل غريب ، بعد اكتشافه للجثتين ، اتصل به رين فاساي مرة أخرى وسأل عن القصر. ولأنه كان يائسًا ، وافق جين باوشان على بيعه بسعر منخفض جنائيًا يبلغ 500000 يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جين باوشان إنه اشتراها بسعر مليوني يوان وباعه بثلاثة ملايين يوان. كان من السهل رؤية هذه الكذبة لدرجة أنني لم أكن بحاجة إلى رؤية الكهف.
“نصف مليون؟” صرخت. إذا لم أكن مخطئًا ، فقد دفع جين باوشان 20 ألف يوان للوكالة العقارية! لقد كانت صفقة رهيبة من جميع النواحي للرجل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. من فضلك أعطيني ثانية “. قام مندوب المبيعات بسحب كتاب آخر وقلبه.
أضاف جين باوشان بشكل محرج ، “لقد كذبت عليك سابقًا لإنقاذ غروري! من ذا الذي سيبيع قصرًا من طابقين مقابل نصف مليون يوان؟ إنه جنون ، لكنني كنت يائسًا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جين باوشان إنه اشتراها بسعر مليوني يوان وباعه بثلاثة ملايين يوان. كان من السهل رؤية هذه الكذبة لدرجة أنني لم أكن بحاجة إلى رؤية الكهف.
شكوكي سقطت مباشرة على هذا المشتري المظلل. قد يكون هو فقط الشخص الذي تسبب في وفاة اثنين من صائدي الاشباح!
أجاب: “بدون سبب معين”. “لدي حدس أن فقاعة العقارات في الصين سوف تنفجر قريبًا ، لذلك اضطررت إلى بيع المنزل على الأقل مقابل بعض المال قبل أن يتحول إلى غبار في حوزتي”.
بعد الظهر ، خططنا للذهاب إلى وكالة العقارات وجمع بعض المعلومات عن مالك القصر. عندما وصلنا ، رحب بنا مندوب المبيعات بحرارة وسألنا عما إذا كنا نتطلع للشراء أو الإيجار. أظهرت له شياوتاو شارة الشرطة الخاصة بها وأجابت: “لا. لكننا نود أن نسألك بعض الأسئلة! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات