اختبار السموم
تجاهلت استفزاز الدكتور وو وعدت لفحص الجثة. لقد انزعج من هذا وداس على الأرض بقوة وأمسك كتفي وقال “هل أنت أصم يا فتى؟ ألم تسمع ما قلته؟ ما السم الذي اكتشفته؟ ”
بمجرد أن انتهينا من كتابة إجاباتنا ، أظهر لي الدكتور وو يده التي كانت عليها كلمة “بابافيرين”.
“إذا أخبرتك الآن ، ألن تقلد ما أقوله وتحصل على الفضل؟”
“إذا أخبرتك الآن ، ألن تقلد ما أقوله وتحصل على الفضل؟”
انفجر الدكتور وو في الضحك بصوت عالٍ لدرجة أن أذني آلمتني
“الدكتور. وو … “همس النقيب شينغ.
“هل تعتقد أن طبيب شرعي مثلي سوف يقلدك؟” رد. “حسنًا ، لماذا لا نكتب السم الذي اكتشفناه على راحة أيدينا ونكشفه معًا بعد ذلك؟”
“هذا مستحيل!” فجأة تدخل الشاب الغني. “لقد تناولت تلك الحبة أيضًا!”
“حسنا!” أومأت. “ولكن إذا اتضح أنك ارتكبت خطأ ، يجب أن تعتذر لي”.
“هل الضحية صديقتك؟” انا سألت.
“لا مشكلة!” أجاب بازدراء. ” حتى أنني سأنزل على ركبتي إذا أردت.”
“جيد جدا!”
“جيد جدا!”
“هل تعتقد أن طبيب شرعي مثلي سوف يقلدك؟” رد. “حسنًا ، لماذا لا نكتب السم الذي اكتشفناه على راحة أيدينا ونكشفه معًا بعد ذلك؟”
بناءً على نبرته ، بدا واثقًا للغاية في نتائج اختباره.
بناءً على نبرته ، بدا واثقًا للغاية في نتائج اختباره.
“ولكن ماذا لو أخطأت؟” سأل.
“إذا أخبرتك الآن ، ألن تقلد ما أقوله وتحصل على الفضل؟”
“سأركع على ركبتي وأطرق رأسي ثلاث مرات على الأرض!” أجبت دون تردد.
نظرت إليه وقلت ، “ماذا تقصد ، بلمس؟” صدقني ، لقد أخطأ في كل شيء! ”
لوح الدكتور وو بيده الكبيرة حول الغرفة وصرخ ، “هل سمع الجميع ذلك؟ أنا ، وو يوي ، كممثل للطب الشرعي الحديث ، سأثبت لكم اليوم أن الأطباء الشرعيين التقليديين ليسوا سوى دجالين! ”
قال النقيب شينغ: “بعبارة أخرى ، كان القاتل قد صنع هذا المشهد عن قصد لتأطير هذا الرجل. لكن أليست هذه الخطة شديدة الخطورة؟ ماذا لو أحضر معه واقيًا ذكريًا واستخدمه بدلاً من ذلك؟ ”
“الدكتور. وو … “همس النقيب شينغ.
“هذا مستحيل!” فجأة تدخل الشاب الغني. “لقد تناولت تلك الحبة أيضًا!”
تجاهله الدكتور وو. قد يبدو وكأنه رجل ساخنا ، ولكن مما رأيته ، ربما لم يكن ماكرا مثل الدكتور تشين.
وكان هذا هو الجواب. كان القاتل ماكرًا مثل الثعلب. لقد وضع خطته عمدًا مثل لعبة شطرنج ، سيتلاعب بالرجل ليختار الواقي الذكري المسموم دون وعي!
ومع ذلك ، فإن ادعاءاته بأن الأطباء الشرعيين التقليديين كانوا مجرد دجالين أغضبني.
بمجرد أن انتهينا من كتابة إجاباتنا ، أظهر لي الدكتور وو يده التي كانت عليها كلمة “بابافيرين”.
جادلت: “أنا أعترف بحقيقة أن الطب الشرعي الحديث مذهل”. “لكنني لست متأكدًا مما إذا كنت جيدًا بما يكفي لتمثيله”
“الدكتور. وو … “همس النقيب شينغ.
بمجرد أن أدليت بهذا البيان ، رأيت عددًا قليلاً من الأشخاص يضحكون سراً خلف ظهر الدكتور وو.
“ولكن ماذا لو أخطأت؟” سأل.
“لقد كنت طبيبًا طبيًا منذ عشرين عامًا ،” صرخ الدكتور وو ، واحمر خديه من الغضب. “لقد حصلت أيضًا على درجتي دكتوراه. أنت تقول إنني لست مؤهلاً لتمثيل الطب الشرعي الحديث؟ ماذا عنك يا فتى؟ ما هي المؤهلات التي لديك؟ هل لديك حتى شهادة واحدة لإظهارها لي؟ ”
“لا لا!” سرعان ما نفى. “إنها … إنها مثير للشهوة الجنسية. اشتريتها عندما كنت في كوريا الجنوبية. لا أعرف ماذا يوجد بداخلها “.
أجبته بلا مبالاة: “ليس لدي أي شهادات لأظهرها لك”. “كل ما لدي هو نصف دزينة من قضايا القتل التي قمت بحلها لإثبات جداري.”
عندما رأى النقيب شينغ أن الدكتور وو قد صمت لفترة من الوقت ، سأل ، “ما هو الخطأ ، دكتور وو؟”
تحول وجه الدكتور وو أكثر احمرارا. ربما كان يعلم أنني قد قمت بحل سبع قضايا في أقل من نصف عام ، بمعدل نجاح 100٪ . كان هذا شيئًا بعيدًا حتى عن متناول رئيس التحقيقات الجنائية في قوة الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أدليت بهذا البيان ، رأيت عددًا قليلاً من الأشخاص يضحكون سراً خلف ظهر الدكتور وو.
أجاب: “حسناً”. “لكن استعد يا فتى! سوف امسح الابتسامة المتعجرفة عن وجهك اليوم! شياولي ، أحضر لي قلمًا! ”
قال الدكتور وو: “أعتقد أن كل شيء أصبح واضحًا الآن”. “الضحية تناولت جرعة زائدة من البابافيرين في نظامها ، مما أدى إلى فشل القلب والرئة. ماذا لديك لتقوله ، سونغ يانغ؟ ”
أخذ كل منا قلم تحديد وكتبنا إجاباتنا على راحة أيدينا.
فأجاب: “ليس بالضبط …”.
“يا صاح ،” همس دالي. “هل أنت متأكد من أنك لا تقضم أكثر مما يمكنك مضغه هذه المرة؟ هذا الرجل استخدم معدات عالية التقنية لإجراء اختباراته ، بعد كل شيء! في هذه الأثناء ، كل ما فعلته هو لمس الجثة “.
سألت الرجل كيف انتهى به الأمر بالبقاء في هذه الغرفة فأجاب: “لم أكن أخطط أن أكون هنا على الإطلاق اليوم ، لكن شياوين اتصلت فجأة وقالت إنها حجزت بالفعل غرفة ، لذلك أسرعت. لقد تساءلت في ذلك الوقت عن سبب اختيارها فندقًا رخيصًا! لكننا طلبنا للتو الوجبات الجاهزة وقفزنا إلى الفراش بعد الوجبة … ثم حدث هذا … ”
نظرت إليه وقلت ، “ماذا تقصد ، بلمس؟” صدقني ، لقد أخطأ في كل شيء! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي لأظهر للجميع إجابتي وقلت ، “الجاني الحقيقي هو النتريت ، وهو مادة سامة شائعة. الجرعة المميتة هي ثلاثة جرامات ، وهي كمية يمكن إذابتها بسهولة في الماء. يشبه طعمه ومظهره إلى حد كبير ملح الطعام ، مما تسبب في العديد من حالات التسمم العرضي بالنتريت. إنه أيضًا دواء للقلب والأوعية الدموية يمكن الحصول عليه من أي مستشفى كبير “.
ظل دالي متشككًا ، لكنني علمت أن الدكتور وو قد توصل إلى نتيجة خاطئة لأنه اختبر الحبوب التي وجدها في هذه الغرفة. لا يهم مدى دقة الآلات إذا تم إجراء الاختبار على جسم غير ذي صلة تمامًا!
إلى جانب ذلك ، لم تكن المواد الأفيونية غريبة جدًا في حياتنا اليومية. تضيف العديد من أكشاك الأواني الساخنة بذور الخشخاش التي تحتوي على آثار من الأفيون من أجل جعل العملاء يدمنون على طعامهم. حتى أن كوكا كولا ترددت أنها تحتوي على آثار للمخدرات أيضا، لكن ثلاثة أشخاص فقط في العالم يعرفون الوصفة السرية.
بمجرد أن انتهينا من كتابة إجاباتنا ، أظهر لي الدكتور وو يده التي كانت عليها كلمة “بابافيرين”.
ثم أخذ حبة من جيبه.
وأعلن الدكتور وو أن “سبب وفاة الضحية هو الإفراط في تناول عقار بابافيرين”. “وهذا هو الدليل!”
صدم الجميع. ضحك الدكتور وو وسخر ، “هل اكتشفت ذلك لأنك تذوقته بفمك؟”
ثم أخذ حبة من جيبه.
“هذا مستحيل!” فجأة تدخل الشاب الغني. “لقد تناولت تلك الحبة أيضًا!”
“هذا مستحيل!” فجأة تدخل الشاب الغني. “لقد تناولت تلك الحبة أيضًا!”
“هل أنت مدمن مخدرات ، يا فتى؟” سأل النقيب شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الواقي الذكري!” أجبت ببساطة.
“لا لا!” سرعان ما نفى. “إنها … إنها مثير للشهوة الجنسية. اشتريتها عندما كنت في كوريا الجنوبية. لا أعرف ماذا يوجد بداخلها “.
“ماذا تقصد؟”
“كم حبة تناول كل منكما؟” سأل الدكتور وو.
نظرت إليه وقلت ، “ماذا تقصد ، بلمس؟” صدقني ، لقد أخطأ في كل شيء! ”
أجاب الشاب: “أخذت واحدة وأخذت شياوين اثنين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأعلن الدكتور وو أن “سبب وفاة الضحية هو الإفراط في تناول عقار بابافيرين”. “وهذا هو الدليل!”
هززت رأسي وضحكت. لذا فقد أخطأ الدكتور وو حقًا!
تحول وجه الدكتور وو أكثر احمرارا. ربما كان يعلم أنني قد قمت بحل سبع قضايا في أقل من نصف عام ، بمعدل نجاح 100٪ . كان هذا شيئًا بعيدًا حتى عن متناول رئيس التحقيقات الجنائية في قوة الشرطة.
قال الدكتور وو: “أعتقد أن كل شيء أصبح واضحًا الآن”. “الضحية تناولت جرعة زائدة من البابافيرين في نظامها ، مما أدى إلى فشل القلب والرئة. ماذا لديك لتقوله ، سونغ يانغ؟ ”
ظل دالي متشككًا ، لكنني علمت أن الدكتور وو قد توصل إلى نتيجة خاطئة لأنه اختبر الحبوب التي وجدها في هذه الغرفة. لا يهم مدى دقة الآلات إذا تم إجراء الاختبار على جسم غير ذي صلة تمامًا!
“حسنًا ،” بدأت بسخرية. “لدي بعض الأسئلة ، في الواقع. ما هي الجرعة المميتة من بابافيرين؟ ولماذا يكون أحدهما بخير تمامًا بينما مات الآخر على الفور تقريبًا إذا تناول كلاهما نفس الدواء؟ ”
“أنا … أعتقد أنني ربما أكون قد فهمت الأمر كله بشكل خاطئ!” قال الدكتور وو. ثم أشار إلي فجأة واستمر ، “لكنني أرفض أن أصدق أن هذا الطفل سيفهم الأمر بشكل صحيح! ليس لديه أي معدات! من المستحيل عليه أن يصحح الأمر! ”
“حسنًا ، الجرعة المميتة هي …” توقف الدكتور وو مؤقتًا وبدأ في التعرق. ربما أدرك ذلك الآن. حتى لو كانت الحبوب 100٪ بابافيرين نقي ، فكم غرام يمكن أن تزن حبتان صغيرتان؟ لن يكون حتى بالقرب من الجرعة المميتة على الإطلاق. عندما استخدم الناس في العصور القديمة الأفيون ، وهو عقار مشابه لبابافيرين ، للانتحار ، فإنهم سيحتاجون إلى حوالي مائتي جرام من المخدر حتى يعمل.(كنت بعمل بحث للتأهيل العسكري عن المخدرات وأثناء بحثي وقع تحت ايدي كتاب عن أنواع المخدرات وكيفية تصنيفها وكيفية الصنع هههههههه-ساعات بحس ان مؤلفين الكتب عشان يزودوا المصداقية بيزودوا جامد في المعلومات)
قال النقيب شينغ: “بعبارة أخرى ، كان القاتل قد صنع هذا المشهد عن قصد لتأطير هذا الرجل. لكن أليست هذه الخطة شديدة الخطورة؟ ماذا لو أحضر معه واقيًا ذكريًا واستخدمه بدلاً من ذلك؟ ”
إلى جانب ذلك ، لم تكن المواد الأفيونية غريبة جدًا في حياتنا اليومية. تضيف العديد من أكشاك الأواني الساخنة بذور الخشخاش التي تحتوي على آثار من الأفيون من أجل جعل العملاء يدمنون على طعامهم. حتى أن كوكا كولا ترددت أنها تحتوي على آثار للمخدرات أيضا، لكن ثلاثة أشخاص فقط في العالم يعرفون الوصفة السرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة شعرت بحدس أن الضحية ربما خططت لتكون في هذه الغرفة مع شخص آخر ، ولكن لسبب ما ألغى الشخص الآخر موعده لذا دعت هذا الرجل كبديل.
لا بد أن الدكتور وو قد اختبر البابافيرين من الحبوب وتوصل إلى استنتاج سريع مفاده أنه اكتشف شيئاً مفيد في التحقيق وركض إلى هنا ليتباهى باكتشافه دون التفكير مليًا في الأمر أولاً.
بدأت أشرح: “علامات التسمم بالنتريت هي وجود أوعية دموية بنية داكنة” ، “وزرقة بالقرب من الشفاه والأظافر ، وتسرب كمية صغيرة من البول. يمكنك فحص الجسم بحثًا عن العلامات بنفسك ، أو يمكنك اختباره باستخدام أجهزتك الموثوقة مرة أخرى إذا أردت “.
عندما رأى النقيب شينغ أن الدكتور وو قد صمت لفترة من الوقت ، سأل ، “ما هو الخطأ ، دكتور وو؟”
فأجاب: “ليس بالضبط …”.
“أنا … أعتقد أنني ربما أكون قد فهمت الأمر كله بشكل خاطئ!” قال الدكتور وو. ثم أشار إلي فجأة واستمر ، “لكنني أرفض أن أصدق أن هذا الطفل سيفهم الأمر بشكل صحيح! ليس لديه أي معدات! من المستحيل عليه أن يصحح الأمر! ”
تجاهله الدكتور وو. قد يبدو وكأنه رجل ساخنا ، ولكن مما رأيته ، ربما لم يكن ماكرا مثل الدكتور تشين.
رفعت يدي لأظهر للجميع إجابتي وقلت ، “الجاني الحقيقي هو النتريت ، وهو مادة سامة شائعة. الجرعة المميتة هي ثلاثة جرامات ، وهي كمية يمكن إذابتها بسهولة في الماء. يشبه طعمه ومظهره إلى حد كبير ملح الطعام ، مما تسبب في العديد من حالات التسمم العرضي بالنتريت. إنه أيضًا دواء للقلب والأوعية الدموية يمكن الحصول عليه من أي مستشفى كبير “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم حبة تناول كل منكما؟” سأل الدكتور وو.
صدم الجميع. ضحك الدكتور وو وسخر ، “هل اكتشفت ذلك لأنك تذوقته بفمك؟”
“ماذا ؟” تمتم الجميع في الغرفة.(كما توقعت-مؤلف الرواية دي غير طبيعي عايز يكرهنا في كل شيء)
بدأت أشرح: “علامات التسمم بالنتريت هي وجود أوعية دموية بنية داكنة” ، “وزرقة بالقرب من الشفاه والأظافر ، وتسرب كمية صغيرة من البول. يمكنك فحص الجسم بحثًا عن العلامات بنفسك ، أو يمكنك اختباره باستخدام أجهزتك الموثوقة مرة أخرى إذا أردت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم حبة تناول كل منكما؟” سأل الدكتور وو.
بدأت حبات كبيرة من العرق تتشكل على جبين الدكتور وو. اعتقدت أنه بصفتي طبيبًا طبيًا متمرسًا ، لم يكن هناك أي طريقة لم يمر بها دون أن يلاحظها أحد.
عندما رأى النقيب شينغ أن الدكتور وو قد صمت لفترة من الوقت ، سأل ، “ما هو الخطأ ، دكتور وو؟”
“ولكن كيف تم تسميم الضحية؟” سأل النقيب شينغ.
أجاب الشاب: “أخذت واحدة وأخذت شياوين اثنين”.
“الواقي الذكري!” أجبت ببساطة.
بدأت أشرح: “علامات التسمم بالنتريت هي وجود أوعية دموية بنية داكنة” ، “وزرقة بالقرب من الشفاه والأظافر ، وتسرب كمية صغيرة من البول. يمكنك فحص الجسم بحثًا عن العلامات بنفسك ، أو يمكنك اختباره باستخدام أجهزتك الموثوقة مرة أخرى إذا أردت “.
“ماذا ؟” تمتم الجميع في الغرفة.(كما توقعت-مؤلف الرواية دي غير طبيعي عايز يكرهنا في كل شيء)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، الجرعة المميتة هي …” توقف الدكتور وو مؤقتًا وبدأ في التعرق. ربما أدرك ذلك الآن. حتى لو كانت الحبوب 100٪ بابافيرين نقي ، فكم غرام يمكن أن تزن حبتان صغيرتان؟ لن يكون حتى بالقرب من الجرعة المميتة على الإطلاق. عندما استخدم الناس في العصور القديمة الأفيون ، وهو عقار مشابه لبابافيرين ، للانتحار ، فإنهم سيحتاجون إلى حوالي مائتي جرام من المخدر حتى يعمل.(كنت بعمل بحث للتأهيل العسكري عن المخدرات وأثناء بحثي وقع تحت ايدي كتاب عن أنواع المخدرات وكيفية تصنيفها وكيفية الصنع هههههههه-ساعات بحس ان مؤلفين الكتب عشان يزودوا المصداقية بيزودوا جامد في المعلومات)
شرحت “القاتل لطخ السم على سطح الواقي الذكري ووضعه سرا في غرفة الفندق”. هناك طبقة مخاطية داخل المهبل أمتصت الدواء. وهكذا ماتت الضحية في منتصف الجماع “.
انفجر الدكتور وو في الضحك بصوت عالٍ لدرجة أن أذني آلمتني
نظر النقيب شينغ إلى طاولة السرير وعلق قائلاً ، “لكن هناك ثلاث علب من الواقي الذكري هنا. كيف عرف القاتل أيهما سيستخدم؟ هل العبوات الثلاث مسمومة؟ ”
بمجرد أن انتهينا من كتابة إجاباتنا ، أظهر لي الدكتور وو يده التي كانت عليها كلمة “بابافيرين”.
التفت إلى الرجل الثري وسألته: “لماذا اخترت هذا؟”
“هذا مستحيل!” فجأة تدخل الشاب الغني. “لقد تناولت تلك الحبة أيضًا!”
كان لا يزال في حالة صدمة ، لكنه هز نفسه من الذهول وأجاب: “أتذكر أن أحدهما كان مفتوحًا والآخر بدا متسخًا. لهذا السبب اخترت هذا دون التفكير كثيرًا في ذلك الوقت “.
أجاب الشاب: “أخذت واحدة وأخذت شياوين اثنين”.
وكان هذا هو الجواب. كان القاتل ماكرًا مثل الثعلب. لقد وضع خطته عمدًا مثل لعبة شطرنج ، سيتلاعب بالرجل ليختار الواقي الذكري المسموم دون وعي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم حبة تناول كل منكما؟” سأل الدكتور وو.
عبس النقيب شينغ.
لا بد أن الدكتور وو قد اختبر البابافيرين من الحبوب وتوصل إلى استنتاج سريع مفاده أنه اكتشف شيئاً مفيد في التحقيق وركض إلى هنا ليتباهى باكتشافه دون التفكير مليًا في الأمر أولاً.
قال النقيب شينغ: “بعبارة أخرى ، كان القاتل قد صنع هذا المشهد عن قصد لتأطير هذا الرجل. لكن أليست هذه الخطة شديدة الخطورة؟ ماذا لو أحضر معه واقيًا ذكريًا واستخدمه بدلاً من ذلك؟ ”
“حسنا!” أومأت. “ولكن إذا اتضح أنك ارتكبت خطأ ، يجب أن تعتذر لي”.
سألت الرجل كيف انتهى به الأمر بالبقاء في هذه الغرفة فأجاب: “لم أكن أخطط أن أكون هنا على الإطلاق اليوم ، لكن شياوين اتصلت فجأة وقالت إنها حجزت بالفعل غرفة ، لذلك أسرعت. لقد تساءلت في ذلك الوقت عن سبب اختيارها فندقًا رخيصًا! لكننا طلبنا للتو الوجبات الجاهزة وقفزنا إلى الفراش بعد الوجبة … ثم حدث هذا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مشكلة!” أجاب بازدراء. ” حتى أنني سأنزل على ركبتي إذا أردت.”
فجأة شعرت بحدس أن الضحية ربما خططت لتكون في هذه الغرفة مع شخص آخر ، ولكن لسبب ما ألغى الشخص الآخر موعده لذا دعت هذا الرجل كبديل.
التفت إلى الرجل الثري وسألته: “لماذا اخترت هذا؟”
“هل الضحية صديقتك؟” انا سألت.
نظر النقيب شينغ إلى طاولة السرير وعلق قائلاً ، “لكن هناك ثلاث علب من الواقي الذكري هنا. كيف عرف القاتل أيهما سيستخدم؟ هل العبوات الثلاث مسمومة؟ ”
فأجاب: “ليس بالضبط …”.
بدأت أشرح: “علامات التسمم بالنتريت هي وجود أوعية دموية بنية داكنة” ، “وزرقة بالقرب من الشفاه والأظافر ، وتسرب كمية صغيرة من البول. يمكنك فحص الجسم بحثًا عن العلامات بنفسك ، أو يمكنك اختباره باستخدام أجهزتك الموثوقة مرة أخرى إذا أردت “.
“ماذا تقصد؟”
عندما رأى النقيب شينغ أن الدكتور وو قد صمت لفترة من الوقت ، سأل ، “ما هو الخطأ ، دكتور وو؟”
“حسنًا ،” بدأ ببعض التردد ، “دعنا نضع الأمر على هذا النحو: إنها واحدة من العديد من النساء لدي ، وأنا واحد من رجالها العديدين.”
“ماذا تقصد؟”
“آه ، كلاكما صديقان بمزايا!”(ودي منتشرة بشكل بسيط في المجتمع الغربي وبين الأغنياء غنى فاحش—-لا حول ولا قوة الا بالله)
أجاب الشاب: “أخذت واحدة وأخذت شياوين اثنين”.
أجاب: “حسناً”. “لكن استعد يا فتى! سوف امسح الابتسامة المتعجرفة عن وجهك اليوم! شياولي ، أحضر لي قلمًا! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات