129
كانت يي غويبين امرأة مرحة مع لمسة من السذاجة لكنها بدت مهيبة في غضبها ، وهكذا هدأ القصر بأكمله قام فان شيان بتطهير حلقه “عمتي … سيدتي ، أنا سعيد للذهاب لوحدي . ابق مع ابنة عمك ودردشي بعض الوقت.”
كان هناك العديد من الأشياء في هذا العالم التي لا معنى لها ، ولكن أن تُعتبر ابناً صالحًا بعد مجرد قول بضع كلمات ، فان شيان البالغ من العمر 17 عامًا صنفه على أنه امر غير منطقي بشكل خاص . كان القصر الملكي مختلفًا بالفعل مقارنة بالأماكن الأخرى . كانت أحكام النبلاء النبيلة تبدو دائمًا عشوائية للغاية ، وتعتمد على تفضيلاتهم الخاصة
في تلك اللحظة ، تسللت ابتسامة خجولة على وجه فان شيان وهو يستجيب لكلمات جويبين.
على الرغم من أن فان شيان لم يكن على علم بالعلاقة الأسرية بين السيدة ليو ويي غويبين ، إلا أن ذلك لم يمنعه من إدراك كلمات لين وان اير أن يي جويبين كانت المحظية الأكثر تفضيلًا . وإلا لما كانت لتلد هذا الأمير البالغ من العمر ثماني سنوات ، والذي نشأ بموجب تعليمات الإمبراطور لتنمية نفسه عقليًا وروحانيًا وتجنب كل الأشياء المخنثة .
وقالت “ما حدث في شارع نيولان كان غريبا حقا” . قالت ببرود: “لا أستطيع أن أصدق أنك كنت قادرًا على قتل سيد المستوى الثامن”. “تبدو نحيفًا وضعيفًا للغاية . لا يبدو الأمر كما لو كان لديك تنشئة عسكرية” فوجئ فان شيان . هل يمكن أنه مثلما انتصر كعالم كان عليه أيضًا أن ينتصر كمحارب؟ لكنها كانت امرأة في الأربعين من عمرها ، كانت هناك اختلافات بين الأسياد والخدم و بين الرجال والنساء . لن تذهب إلى حد محاولة مهاجمته ، أليس كذلك؟ “ولكن بما أن يي لينج إير قد اعترفت بأنها لا تستطيع أن تتطابق معك ، فسوف أقبلها على مضض أيضًا . حسنًا في هذه الحالة ذهب إلى القصور الأخرى . لا تتوانى” بعد أن قالت هذا ، لم تقل اي شيئًا أكثر من ذلك وقادته للخارج.
بدت يي جيوبين ، التي كانت تتحدث مكتوفة الأيدي في القصر ، وكأنها تحب فان شيان حقًا ، وبدت أكثر سعادة ، كان فان شيان مدركًا للحاجة في أن يكون لبقًا ، وقد أخبر بعض النكات التي يتذكرها من حياته السابقة ، رداً على ذلك اندلعت قاعة القصر فجأة بصوت الضحك الذي كان يرن مثل الأجراس الفضية . اكتشف فان شيان أن المحظية يي جويبين تتمتع بمزاج منفتح وصريح تمامًا . لم يكن يعرف كيف يمكنها الاحتفاظ بهذا النوع من التصرف داخل قصر حيث لا تستطيع إظهار وجهها ، وشعر بقدر من المفاجأة والتقدير لذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك فان شيان مؤخرة رأسه وحدق في الباب الخشبي المغلق . كان جلالة الملك حقًا رجلًا محظوظًا لأنه كان قادرًا على الاستلقاء بجانب مثل هذه المجموعة الملونة من النساء . كان هناك يي جويبين المبتهجة الساذجة ، المحظية اللطيفة والذكية شو ، ثم كان هناك غير المتحضرة نينغ الموهوبة؟ لكنه كان يعلم مسبقًا أن المحظية شو كانت امرأة ذكية تمامًا ، ربما كانت نينغ الموهوبة خشنة من الخارج ولكنها حساسة من الداخل . ثم كانت هناك الإمبراطورة الغامضة . لكي يعيش جلالة الملك في وئام لسنوات عديدة في القصر مع كل هؤلاء النساء ، أظهر أن إمبراطور تشينغ كان رجلاً يتمتع ببعض المهارة .
بعد أن تبادلوا بعض المجاملات ، كانت الشمس قد أشرقت بالفعل “والأمير الثالث؟” سألت السيدة ليو بابتسامة . تنهدت يي جويبين “لا يزال هذا الطفل خائفًا تمامًا من الغرباء بمجرد أن يستيقظ ينسحب إلى الجزء الخلفي من قاعة القصر ويرفض الخروج . لا يمكن إقناعه بإظهار وجهه الا عندما يحين وقت تناول الطعام”. السيدة ليو سخرت “بالطبع ، الأمير الثالث لا يزال خجولا معنا”
فاجأ فان شيان . أجاب بحزم ، وبهذا كنقطة انطلاق جلس وتلقى خطابا مع القرينة الإمبراطورية ؛ تحدثوا عن عدد لا يحصى من الاسطر من مختلف الكتب المقدسة ، حتى وجد كلاهما أفواههم تشعر بالعطش ، وبعد ذلك لم يقلوا شيئًا ، لكنهم شعروا بتفاهم متبادل هادئ ، كان لدى فان شيان بعض المخاوف المستمرة ، لم يكن يتوقع أن تكون والدة الأمير الثاني امرأة ذكية تتمتع بمثل هذه المعرفة الشرسة للغاية . كاد يجد صعوبة في التعامل معه ، لم يستطع إلا أن يتساءل عن نوع الابن الأمير الذي يمكن لمثل هذه المرأة أن تربته .
على الرغم من الاختلافات في وضعهم ، كان للسيدة ليو ويي غويبين علاقة أخوية ، لذلك لم يبدو خطابهم رسميًا بشكل خاص . مددت يي جويبين سبابتها النحيلة ووجهت ضفر اصبعها المطلي باللون الأحمر الجميل ، إلى فان شيان . “أليس الخاص بعائلتك خجول أيضا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبوا بين الزهور والأشجار ، ودوسوا على الخصى والعشب ، كان القصر كبيرًا ، لكنهم وصلوا في النهاية إلى وجهتهم ؛ على الرغم من وجود العديد من القاعات ، إلا أنها لم تكن جميعها كبيرة لدرجة تثير الرهبة . عند النظر إلى الساحات الهادئة ، تنهد فان شيان بعمق ، متابعًا تشينغ’اير خادمة القصر , كان هذا مقر إقامة المحظية شو ، والدة الأمير الثاني . يبدو أنها كانت مولعة بشكل خاص بالسلام والهدوء ، وكان فناءها مزينًا ببساطة ولكن بأناقة ، باستثناء عدد قليل من الأشجار المزهرة ، لم يكن هناك زخارف أخرى . كان الممر مغطى بالخيزران بستائر معلقة غطت كل ما بداخله ، لكن الستائر المعلقة لم تستطع إخفاء رائحة البخور المحترق .
في تلك اللحظة ، تسللت ابتسامة خجولة على وجه فان شيان وهو يستجيب لكلمات جويبين.
على أقل تقدير ، فكر فان شيان فيما إذا كان يمتلك مثل هذه المهارات أم لا .
“جيد جدا. الأخت ، هل ستبقيني انت ورورو في صحبتكم؟” كانت يي غويبين على ما يبدو مدركة أن السيدة ليو لا ترغب في رؤية الإمبراطورة والأميرة الكبرى ، وقررت أن تطلب منها البقاء لبعض الوقت كضيف “أولئك الموجودين في القصر سيكونون سعداء إذا قادت تشينغ اير فان شيان للداخل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعته يقول هذا ، وافقت السيدة ليو ، ورافقته فتاة القصر المسماة تشينغ اير إلى خارج القاعة . مذكرة اياه ببعض الأمور التي يجب أن يلاحظها ، غير ملاحظة أنه كان يعطيها كتفًا باردًا ، تحدثت بصوت مثل البعوضة. “تم ترتيب كل شيء في القصر . شخص ما سيكون هناك ليحييك في كل قصر ، لذلك لا داعي للقلق كثيرًا.”
تجعد جبين السيدة ليو قليلاً ، وتحدثت باحترام “لن يكون ذلك ممكنًا . تلقينا اليوم أمرًا إمبراطوريًا بدخول القصر أخشى أن زيارة المحظية جيوبين أولاً ستثير بلا شك غضب رفقاء آخرين ، لذلك يجب أن أدخل المكان . إن عدم زيارة الآخرين سيكون أمرًا غير محترم .” عند سماع ذلك ، شممت يي غويبين ونظفت حلقها . “أستطيع أن أرى أنك لا ترغبين في الذهاب . الاستدعاء كان لفان شيان. ابقي هنا وتحدثي معي ، سأحرص على عدم إبداء أي شخص في القصر أي ملاحظات طائشة”
أحب فان شيان هذا الشعور بالكفاءة . أجاب بسعادة: “لا تقلقي سموك”.
كانت يي غويبين امرأة مرحة مع لمسة من السذاجة لكنها بدت مهيبة في غضبها ، وهكذا هدأ القصر بأكمله قام فان شيان بتطهير حلقه “عمتي … سيدتي ، أنا سعيد للذهاب لوحدي . ابق مع ابنة عمك ودردشي بعض الوقت.”
“سيد فان ، من فضلك اجلس”
عندما سمعته يقول هذا ، وافقت السيدة ليو ، ورافقته فتاة القصر المسماة تشينغ اير إلى خارج القاعة . مذكرة اياه ببعض الأمور التي يجب أن يلاحظها ، غير ملاحظة أنه كان يعطيها كتفًا باردًا ، تحدثت بصوت مثل البعوضة. “تم ترتيب كل شيء في القصر . شخص ما سيكون هناك ليحييك في كل قصر ، لذلك لا داعي للقلق كثيرًا.”
شعر فان شيان بقشعريرة تنزل إلى أسفل عموده الفقري. كان يعلم أن هذه كانت هدية سخية ؛ كان يعلم أن القرينو الإمبراطوري كانت ترسل هذه الهدية نيابة عن الأمير الثاني ، لم يقل شيئًا وغادر باحترام شديد .
شعر فان شيان بقشعريرة ، وعندما رد ، استدار ليرى أن أخته الصغيرة قد تبعته وكانت تنظر إليه بتعبير مشجع لسبب ما ، شعر بالدفء ، ابتسم وقال “حماتي تريد لقاء بزوج ابنتها . كلما زاد عدد الأشخاص الذين يرونني ، زاد إعجابهم بي ، لا يمكن قول شيء حول وسيمتي. لا يمكن أن يكون من الصعب جدًا التعامل مع عدد قليل من النساء اللاتي يشتكين في القصر . “
شعر فان شيان بقشعريرة تنزل إلى أسفل عموده الفقري. كان يعلم أن هذه كانت هدية سخية ؛ كان يعلم أن القرينو الإمبراطوري كانت ترسل هذه الهدية نيابة عن الأمير الثاني ، لم يقل شيئًا وغادر باحترام شديد .
بمجرد أن غادر صهر الإمبراطور المحتمل غرفة يي جيوبين ، قالت السيدة ليو بضع كلمات تحذير لـ فان رورو ، ثم ذهبت إلى غرفة داخلية مع جيوبين. نظرت يي جويبين في عينيها بضعف “قبل أربع سنوات ، حثتك على عدم الاستماع إلى نصائح القصر . الآن ، لا يزال فان شيان حيا ، لكنك تسببت في برودة في قلب الكونت سنان . أنت حقًا ذكية . لماذا تورطت في مثل هذه الفوضى؟” كانت السيدة ليو في حيرة من أمرها ، ولم تقل شيئًا لفترة طويلة أظهر تعبيرها تدريجياً المزيد والمزيد من المرارة الخفية وهي تتحدث بهدوء . “أنتي تعلمين ، كأمهات ، ألا نفكر في أطفالنا؟ الأمير الثالث صغير ، ولا يزال بإمكانك البقاء بعيدًا عنه . في غضون بضع سنوات ، ربما ستفهمين سبب ارتكابي للخطأ حينها. “
بدت يي جيوبين ، التي كانت تتحدث مكتوفة الأيدي في القصر ، وكأنها تحب فان شيان حقًا ، وبدت أكثر سعادة ، كان فان شيان مدركًا للحاجة في أن يكون لبقًا ، وقد أخبر بعض النكات التي يتذكرها من حياته السابقة ، رداً على ذلك اندلعت قاعة القصر فجأة بصوت الضحك الذي كان يرن مثل الأجراس الفضية . اكتشف فان شيان أن المحظية يي جويبين تتمتع بمزاج منفتح وصريح تمامًا . لم يكن يعرف كيف يمكنها الاحتفاظ بهذا النوع من التصرف داخل قصر حيث لا تستطيع إظهار وجهها ، وشعر بقدر من المفاجأة والتقدير لذلك .
كانت تشين اير فتاة شابة جميلة الوجه ، ربما كانت في حوالي 13 أو 14 عامًا ، عندما سار فان شيان بجانبها في أراضي القصر ، وجد أنها أبقت رأسها منخفضًا . لم يستطع إلا أن يسأل “هل يمكنك أن تري إلى أين أنت ذاهبة؟” ضاحك اشينغ’اير ، كشفت عن أسنانها مثل شظايا من اليشم “سيد فان ، نحن لا نتحدث داخل القصر”. أجبر فان شيان على الابتسام وهز رأسه . كان يعلم أن عادات القصر صارمة ، لكنه لم يتخيل أنه حتى هذه الفتاة الصغيرة ستلتزم بها بصرامة .
تجعد جبين السيدة ليو قليلاً ، وتحدثت باحترام “لن يكون ذلك ممكنًا . تلقينا اليوم أمرًا إمبراطوريًا بدخول القصر أخشى أن زيارة المحظية جيوبين أولاً ستثير بلا شك غضب رفقاء آخرين ، لذلك يجب أن أدخل المكان . إن عدم زيارة الآخرين سيكون أمرًا غير محترم .” عند سماع ذلك ، شممت يي غويبين ونظفت حلقها . “أستطيع أن أرى أنك لا ترغبين في الذهاب . الاستدعاء كان لفان شيان. ابقي هنا وتحدثي معي ، سأحرص على عدم إبداء أي شخص في القصر أي ملاحظات طائشة”
تبع فان شيان تشينغ اير ، ونظر إلى الملابس التي كانت ترتديها كخادمة في القصر . سقطت نظرته على خصرها الذي لا يزال غير مكتمل ، وانتقل بسرعة إلى مباني أراضي القصر كانت هناك ابتسامة على وجهه ، لكن عقله تحرك بسرعة وهو يحاول أن يلتزم بجميع المسارات والآراء التي لا تعد ولا تحصى في الذاكرة استعدادًا للمستقبل.
“أنا هو ، سموك.”
ذهبوا بين الزهور والأشجار ، ودوسوا على الخصى والعشب ، كان القصر كبيرًا ، لكنهم وصلوا في النهاية إلى وجهتهم ؛ على الرغم من وجود العديد من القاعات ، إلا أنها لم تكن جميعها كبيرة لدرجة تثير الرهبة . عند النظر إلى الساحات الهادئة ، تنهد فان شيان بعمق ، متابعًا تشينغ’اير خادمة القصر , كان هذا مقر إقامة المحظية شو ، والدة الأمير الثاني . يبدو أنها كانت مولعة بشكل خاص بالسلام والهدوء ، وكان فناءها مزينًا ببساطة ولكن بأناقة ، باستثناء عدد قليل من الأشجار المزهرة ، لم يكن هناك زخارف أخرى . كان الممر مغطى بالخيزران بستائر معلقة غطت كل ما بداخله ، لكن الستائر المعلقة لم تستطع إخفاء رائحة البخور المحترق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبوا بين الزهور والأشجار ، ودوسوا على الخصى والعشب ، كان القصر كبيرًا ، لكنهم وصلوا في النهاية إلى وجهتهم ؛ على الرغم من وجود العديد من القاعات ، إلا أنها لم تكن جميعها كبيرة لدرجة تثير الرهبة . عند النظر إلى الساحات الهادئة ، تنهد فان شيان بعمق ، متابعًا تشينغ’اير خادمة القصر , كان هذا مقر إقامة المحظية شو ، والدة الأمير الثاني . يبدو أنها كانت مولعة بشكل خاص بالسلام والهدوء ، وكان فناءها مزينًا ببساطة ولكن بأناقة ، باستثناء عدد قليل من الأشجار المزهرة ، لم يكن هناك زخارف أخرى . كان الممر مغطى بالخيزران بستائر معلقة غطت كل ما بداخله ، لكن الستائر المعلقة لم تستطع إخفاء رائحة البخور المحترق .
“لقد جئت لأقدم احترامي للقرينة الإمبراطورية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك فان شيان مؤخرة رأسه وحدق في الباب الخشبي المغلق . كان جلالة الملك حقًا رجلًا محظوظًا لأنه كان قادرًا على الاستلقاء بجانب مثل هذه المجموعة الملونة من النساء . كان هناك يي جويبين المبتهجة الساذجة ، المحظية اللطيفة والذكية شو ، ثم كان هناك غير المتحضرة نينغ الموهوبة؟ لكنه كان يعلم مسبقًا أن المحظية شو كانت امرأة ذكية تمامًا ، ربما كانت نينغ الموهوبة خشنة من الخارج ولكنها حساسة من الداخل . ثم كانت هناك الإمبراطورة الغامضة . لكي يعيش جلالة الملك في وئام لسنوات عديدة في القصر مع كل هؤلاء النساء ، أظهر أن إمبراطور تشينغ كان رجلاً يتمتع ببعض المهارة .
“سيد فان ، من فضلك اجلس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نينغ الموهوبة تقترب من الأربعينيات من عمرها ، لكنها كانت لا تزال جذابة للغاية ، كان وجهها يظهر النعومة التي كانت تتمتع بها نساء دونجي . على مدى السنوات القليلة الماضية ، كان الأمير العظيم يحارب البرابرة على الحدود الغربية ، لم يكن لديها أطفال آخرون ، وشعرت حتما بالوحدة إلى حد ما . لحسن الحظ ، كانت لين وان إير تأتي كثيرًا إلى قصرها للعب ، لذا فإن مشاعرها تجاه لين وان إير لم تكن مثل المحظيات الأخرى . نظرت إلى فان شيان بعيونها الأنيقة اللوزية وتحدثت ببرود . “إذن أنت فان شيان.” عرف فان شيان أن هذه المرأة أنقذت حياة الإمبراطور في ساحة المعركة ، وانجبت امير حرب رائعًا ، كانت بالفعل امرأة رائعة ، لكنه لم يشعر بمفاجأة كبيرة وأجاب بهدوء
لم تكن هناك مجاملات غير ضرورية ، جلس فان شيان والمحظية شو ، مفصولة بحاجز معلق ؛ لم يكن هناك فأل لها. فجأة ، تحدثت المحظية شو بصوت واضح. “الخريف الحزين … سيد فان ، في شبابك قضيت معظم وقتك في دانتشو . هل يمكن أنك تظن نفسك مجرد ضيف في العاصمة؟”
شعر فان شيان بقطرة من العرق البارد تتساقط على ظهره ، على الرغم من أنه كان لديه تفاهم بالفعل ، إلا أنه اليوم فقط شعر حقًا بموقع خطيبته داخل القصر . كانت المحظية شو لطيفة ومعتدلة ، وبدت راضية تمامًا عن أسلوب محادثة فان شيان ، بعد أن أمضت منتصف النهار معه ، سمحت لـ فان شيان بالمغادرة ، لكن قبل أن يتركها ، تحدثت إليه بهدوء “في القصر نحن مغرمون بالقراءة ، وقد جمع جلالته لي بعض الكتب الثمينة لقد سمحت لأهل القصر باختيار بعض هذه الكتب الثمينة لنسخها . سيد فان لأنك ستزور الآن محظيات أخرى ، يجب أن يكون لدي شخص ما يرسل واحدة إلى يي غويبين “.
فاجأ فان شيان . أجاب بحزم ، وبهذا كنقطة انطلاق جلس وتلقى خطابا مع القرينة الإمبراطورية ؛ تحدثوا عن عدد لا يحصى من الاسطر من مختلف الكتب المقدسة ، حتى وجد كلاهما أفواههم تشعر بالعطش ، وبعد ذلك لم يقلوا شيئًا ، لكنهم شعروا بتفاهم متبادل هادئ ، كان لدى فان شيان بعض المخاوف المستمرة ، لم يكن يتوقع أن تكون والدة الأمير الثاني امرأة ذكية تتمتع بمثل هذه المعرفة الشرسة للغاية . كاد يجد صعوبة في التعامل معه ، لم يستطع إلا أن يتساءل عن نوع الابن الأمير الذي يمكن لمثل هذه المرأة أن تربته .
كانت يي غويبين امرأة مرحة مع لمسة من السذاجة لكنها بدت مهيبة في غضبها ، وهكذا هدأ القصر بأكمله قام فان شيان بتطهير حلقه “عمتي … سيدتي ، أنا سعيد للذهاب لوحدي . ابق مع ابنة عمك ودردشي بعض الوقت.”
“لا تقلق” كانت المحظية شو من النوع اللطيف ، ومن خلال الشاشة المعلقة المصنوعة من الخيزران ، استطاع فان شيان رؤية مشبك شعر خشبي على رأسها ، ودقتها البسيطة لا تتوافق تمامًا مع القصر الفخم . “لقد نشأت وان اير في القصر . قبل أن يتبناها جلالة الملك ابنة له تعاملنا معها وكأنها واحدة من بناتنا . لا يوجد أحد في القصر لا يشعر بالولع بها ، بما أنك ترغب في الزواج من هذه الجوهرة الثمينة في القصر ، فلا يسعنا إلا أن نراقبها بعناية “
تجعد جبين السيدة ليو قليلاً ، وتحدثت باحترام “لن يكون ذلك ممكنًا . تلقينا اليوم أمرًا إمبراطوريًا بدخول القصر أخشى أن زيارة المحظية جيوبين أولاً ستثير بلا شك غضب رفقاء آخرين ، لذلك يجب أن أدخل المكان . إن عدم زيارة الآخرين سيكون أمرًا غير محترم .” عند سماع ذلك ، شممت يي غويبين ونظفت حلقها . “أستطيع أن أرى أنك لا ترغبين في الذهاب . الاستدعاء كان لفان شيان. ابقي هنا وتحدثي معي ، سأحرص على عدم إبداء أي شخص في القصر أي ملاحظات طائشة”
شعر فان شيان بقطرة من العرق البارد تتساقط على ظهره ، على الرغم من أنه كان لديه تفاهم بالفعل ، إلا أنه اليوم فقط شعر حقًا بموقع خطيبته داخل القصر . كانت المحظية شو لطيفة ومعتدلة ، وبدت راضية تمامًا عن أسلوب محادثة فان شيان ، بعد أن أمضت منتصف النهار معه ، سمحت لـ فان شيان بالمغادرة ، لكن قبل أن يتركها ، تحدثت إليه بهدوء “في القصر نحن مغرمون بالقراءة ، وقد جمع جلالته لي بعض الكتب الثمينة لقد سمحت لأهل القصر باختيار بعض هذه الكتب الثمينة لنسخها . سيد فان لأنك ستزور الآن محظيات أخرى ، يجب أن يكون لدي شخص ما يرسل واحدة إلى يي غويبين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعته يقول هذا ، وافقت السيدة ليو ، ورافقته فتاة القصر المسماة تشينغ اير إلى خارج القاعة . مذكرة اياه ببعض الأمور التي يجب أن يلاحظها ، غير ملاحظة أنه كان يعطيها كتفًا باردًا ، تحدثت بصوت مثل البعوضة. “تم ترتيب كل شيء في القصر . شخص ما سيكون هناك ليحييك في كل قصر ، لذلك لا داعي للقلق كثيرًا.”
شعر فان شيان بقشعريرة تنزل إلى أسفل عموده الفقري. كان يعلم أن هذه كانت هدية سخية ؛ كان يعلم أن القرينو الإمبراطوري كانت ترسل هذه الهدية نيابة عن الأمير الثاني ، لم يقل شيئًا وغادر باحترام شديد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك فان شيان مؤخرة رأسه وحدق في الباب الخشبي المغلق . كان جلالة الملك حقًا رجلًا محظوظًا لأنه كان قادرًا على الاستلقاء بجانب مثل هذه المجموعة الملونة من النساء . كان هناك يي جويبين المبتهجة الساذجة ، المحظية اللطيفة والذكية شو ، ثم كان هناك غير المتحضرة نينغ الموهوبة؟ لكنه كان يعلم مسبقًا أن المحظية شو كانت امرأة ذكية تمامًا ، ربما كانت نينغ الموهوبة خشنة من الخارج ولكنها حساسة من الداخل . ثم كانت هناك الإمبراطورة الغامضة . لكي يعيش جلالة الملك في وئام لسنوات عديدة في القصر مع كل هؤلاء النساء ، أظهر أن إمبراطور تشينغ كان رجلاً يتمتع ببعض المهارة .
بعد مغادرة فناء المحظية شو ، مسح فان شيان العرق البارد من جبينه . شعرت تشينغ اير -خادمة القصر التي تعمل كمرشدة له- بأنها مألوفة إلى حد ما ، وهي ترتد على رؤوس أصابعها ، استدارت لتنظر إلى وجهه “ألست دافئا اليوم؟” سألت بفضول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعته يقول هذا ، وافقت السيدة ليو ، ورافقته فتاة القصر المسماة تشينغ اير إلى خارج القاعة . مذكرة اياه ببعض الأمور التي يجب أن يلاحظها ، غير ملاحظة أنه كان يعطيها كتفًا باردًا ، تحدثت بصوت مثل البعوضة. “تم ترتيب كل شيء في القصر . شخص ما سيكون هناك ليحييك في كل قصر ، لذلك لا داعي للقلق كثيرًا.”
أجبر فان شيان على الابتسام وهز رأسه . كان يفترض أن زيارته للقصر اليوم كانت مسألة آداب . لم يكن يتوقع أن يجد نفسه أكثر توتراً مما لو كان يتقدم للامتحانات الإمبراطورية . افترض أن المحظيات كانوا فضوليين لمعرفة من سيتزوج لين وان إير ، وبالتالي سيرغب في النظر في قدرات فان شيان الأدبية والعسكرية … مضى الاثنان قدما إلى والدة الأمير العظيم ، نينغ الموهوبة . عرف فان شيان أنه على الرغم من أن مكانتها لم تكن عالية ، وكانت مجرد مرتبة “موهوبة” ، فقد علم من وان’ اير أن هذا كان لأنها كانت من دونجيي ، ولذا فقد بذل فان شيان جهدًا لإظهار أقصى درجات الاحترام لها.
“أنا هو ، سموك.”
كانت نينغ الموهوبة تقترب من الأربعينيات من عمرها ، لكنها كانت لا تزال جذابة للغاية ، كان وجهها يظهر النعومة التي كانت تتمتع بها نساء دونجي . على مدى السنوات القليلة الماضية ، كان الأمير العظيم يحارب البرابرة على الحدود الغربية ، لم يكن لديها أطفال آخرون ، وشعرت حتما بالوحدة إلى حد ما . لحسن الحظ ، كانت لين وان إير تأتي كثيرًا إلى قصرها للعب ، لذا فإن مشاعرها تجاه لين وان إير لم تكن مثل المحظيات الأخرى . نظرت إلى فان شيان بعيونها الأنيقة اللوزية وتحدثت ببرود . “إذن أنت فان شيان.” عرف فان شيان أن هذه المرأة أنقذت حياة الإمبراطور في ساحة المعركة ، وانجبت امير حرب رائعًا ، كانت بالفعل امرأة رائعة ، لكنه لم يشعر بمفاجأة كبيرة وأجاب بهدوء
كانت تشين اير فتاة شابة جميلة الوجه ، ربما كانت في حوالي 13 أو 14 عامًا ، عندما سار فان شيان بجانبها في أراضي القصر ، وجد أنها أبقت رأسها منخفضًا . لم يستطع إلا أن يسأل “هل يمكنك أن تري إلى أين أنت ذاهبة؟” ضاحك اشينغ’اير ، كشفت عن أسنانها مثل شظايا من اليشم “سيد فان ، نحن لا نتحدث داخل القصر”. أجبر فان شيان على الابتسام وهز رأسه . كان يعلم أن عادات القصر صارمة ، لكنه لم يتخيل أنه حتى هذه الفتاة الصغيرة ستلتزم بها بصرامة .
“أنا هو ، سموك.”
أجبر فان شيان على الابتسام وهز رأسه . كان يفترض أن زيارته للقصر اليوم كانت مسألة آداب . لم يكن يتوقع أن يجد نفسه أكثر توتراً مما لو كان يتقدم للامتحانات الإمبراطورية . افترض أن المحظيات كانوا فضوليين لمعرفة من سيتزوج لين وان إير ، وبالتالي سيرغب في النظر في قدرات فان شيان الأدبية والعسكرية … مضى الاثنان قدما إلى والدة الأمير العظيم ، نينغ الموهوبة . عرف فان شيان أنه على الرغم من أن مكانتها لم تكن عالية ، وكانت مجرد مرتبة “موهوبة” ، فقد علم من وان’ اير أن هذا كان لأنها كانت من دونجيي ، ولذا فقد بذل فان شيان جهدًا لإظهار أقصى درجات الاحترام لها.
“ممتاز”. نظرت الموهوبة نينغ إلى فان شيان صعودًا ونزولا ، ولدهشته قالت القليل جدًا حيث قالت ببرود: “عامل وان اير جيدًا”.
“لقد جئت لأقدم احترامي للقرينة الإمبراطورية”
أحب فان شيان هذا الشعور بالكفاءة . أجاب بسعادة: “لا تقلقي سموك”.
أحب فان شيان هذا الشعور بالكفاءة . أجاب بسعادة: “لا تقلقي سموك”.
وقالت “ما حدث في شارع نيولان كان غريبا حقا” . قالت ببرود: “لا أستطيع أن أصدق أنك كنت قادرًا على قتل سيد المستوى الثامن”. “تبدو نحيفًا وضعيفًا للغاية . لا يبدو الأمر كما لو كان لديك تنشئة عسكرية” فوجئ فان شيان . هل يمكن أنه مثلما انتصر كعالم كان عليه أيضًا أن ينتصر كمحارب؟ لكنها كانت امرأة في الأربعين من عمرها ، كانت هناك اختلافات بين الأسياد والخدم و بين الرجال والنساء . لن تذهب إلى حد محاولة مهاجمته ، أليس كذلك؟ “ولكن بما أن يي لينج إير قد اعترفت بأنها لا تستطيع أن تتطابق معك ، فسوف أقبلها على مضض أيضًا . حسنًا في هذه الحالة ذهب إلى القصور الأخرى . لا تتوانى” بعد أن قالت هذا ، لم تقل اي شيئًا أكثر من ذلك وقادته للخارج.
كان هناك العديد من الأشياء في هذا العالم التي لا معنى لها ، ولكن أن تُعتبر ابناً صالحًا بعد مجرد قول بضع كلمات ، فان شيان البالغ من العمر 17 عامًا صنفه على أنه امر غير منطقي بشكل خاص . كان القصر الملكي مختلفًا بالفعل مقارنة بالأماكن الأخرى . كانت أحكام النبلاء النبيلة تبدو دائمًا عشوائية للغاية ، وتعتمد على تفضيلاتهم الخاصة
فرك فان شيان مؤخرة رأسه وحدق في الباب الخشبي المغلق . كان جلالة الملك حقًا رجلًا محظوظًا لأنه كان قادرًا على الاستلقاء بجانب مثل هذه المجموعة الملونة من النساء . كان هناك يي جويبين المبتهجة الساذجة ، المحظية اللطيفة والذكية شو ، ثم كان هناك غير المتحضرة نينغ الموهوبة؟ لكنه كان يعلم مسبقًا أن المحظية شو كانت امرأة ذكية تمامًا ، ربما كانت نينغ الموهوبة خشنة من الخارج ولكنها حساسة من الداخل . ثم كانت هناك الإمبراطورة الغامضة . لكي يعيش جلالة الملك في وئام لسنوات عديدة في القصر مع كل هؤلاء النساء ، أظهر أن إمبراطور تشينغ كان رجلاً يتمتع ببعض المهارة .
أجبر فان شيان على الابتسام وهز رأسه . كان يفترض أن زيارته للقصر اليوم كانت مسألة آداب . لم يكن يتوقع أن يجد نفسه أكثر توتراً مما لو كان يتقدم للامتحانات الإمبراطورية . افترض أن المحظيات كانوا فضوليين لمعرفة من سيتزوج لين وان إير ، وبالتالي سيرغب في النظر في قدرات فان شيان الأدبية والعسكرية … مضى الاثنان قدما إلى والدة الأمير العظيم ، نينغ الموهوبة . عرف فان شيان أنه على الرغم من أن مكانتها لم تكن عالية ، وكانت مجرد مرتبة “موهوبة” ، فقد علم من وان’ اير أن هذا كان لأنها كانت من دونجيي ، ولذا فقد بذل فان شيان جهدًا لإظهار أقصى درجات الاحترام لها.
على أقل تقدير ، فكر فان شيان فيما إذا كان يمتلك مثل هذه المهارات أم لا .
كان هناك العديد من الأشياء في هذا العالم التي لا معنى لها ، ولكن أن تُعتبر ابناً صالحًا بعد مجرد قول بضع كلمات ، فان شيان البالغ من العمر 17 عامًا صنفه على أنه امر غير منطقي بشكل خاص . كان القصر الملكي مختلفًا بالفعل مقارنة بالأماكن الأخرى . كانت أحكام النبلاء النبيلة تبدو دائمًا عشوائية للغاية ، وتعتمد على تفضيلاتهم الخاصة
[ارضى بالقليل يا شيان … ارضى بالقليل]
لم تكن هناك مجاملات غير ضرورية ، جلس فان شيان والمحظية شو ، مفصولة بحاجز معلق ؛ لم يكن هناك فأل لها. فجأة ، تحدثت المحظية شو بصوت واضح. “الخريف الحزين … سيد فان ، في شبابك قضيت معظم وقتك في دانتشو . هل يمكن أنك تظن نفسك مجرد ضيف في العاصمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق” كانت المحظية شو من النوع اللطيف ، ومن خلال الشاشة المعلقة المصنوعة من الخيزران ، استطاع فان شيان رؤية مشبك شعر خشبي على رأسها ، ودقتها البسيطة لا تتوافق تمامًا مع القصر الفخم . “لقد نشأت وان اير في القصر . قبل أن يتبناها جلالة الملك ابنة له تعاملنا معها وكأنها واحدة من بناتنا . لا يوجد أحد في القصر لا يشعر بالولع بها ، بما أنك ترغب في الزواج من هذه الجوهرة الثمينة في القصر ، فلا يسعنا إلا أن نراقبها بعناية “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات