“هل نصنع خاتماً من هذا و نتشاركه معاً ؟”
كان دي هين على وشكِ وضع آستر في العربة لكن چو-دي و دينيس اللذان ركبا مدا أيديهما في نفس الوقت .
“لماذا ؟”
إنتظرت آستر الكلمات القادمة خشية من أن يقول شيئاً سيئاً .
عندما رأى نواه التعبير الذي كان على وجه آستر أنها لم تكن تعرف السبب حقاً ، أحنى رأسه .
“…….”
“…لا ، هل يُمكنني أن آخذ هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنخبر بعضنا البعض بالأشياء التي لم نقلها .”
“لقد حصلتَ عليه لذا خذه .”
شعر نواه بالإرتياح عندما قالت آستر ذلك و لم يسأل المزيد .
“شكراً .”
‘أمير ؟’
نظرَ نواه إلى الماسة في الشمس و إلى ماكان يُفكر فيه و أعاد الماسة إلى جيبه .
ضحك ديلبرت عندما رأى أن آستر كانت تلف عينيها كما لو كانت قلقة .
‘إنها ماسة حقاً .’
كانت لاتزال قلقة لذا ألقت نظرة على اللوحة مرة أخرى وجاء ڤيكتور لأخذ آستر .
حتى نواه الذي بدى و كأنه ليس لديه رغبة في المجوهرات بدى لآستر جشعاً للماس و اومأت برأسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أريد .”
“آستر ، إنظري للسماء ، الجو مشمس جداً اليوم .”
“هل نصنع خاتماً من هذا و نتشاركه معاً ؟”
“السماء ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ ، هزت آستر رأسها بسرعة بعدما استعادت الإستقرار بشكل غير متوقع و بسرعة و حدقت في نواه .
استمعت آستر لنواه و نظرت للسماء التي لم تكن مهتمة بها .
“…من أين سمعتِ هذا ؟”
بدون غيوم ، لقد كانت السماء زرقاء بما يكفي لجعل عيونها تتألم .
“شكراً للإله .”
بينما كانت تحدق بهدوء في السماء خطرت دولوريس على بالها .
بصفته عضواً في تريزيا لقد كان غارقاً في اللوحات ، لكن ظهر شعور أكثر جوهرية .
“نواه ، هل تعلم ؟”
حتى نواه الذي بدى و كأنه ليس لديه رغبة في المجوهرات بدى لآستر جشعاً للماس و اومأت برأسها .
أدار نواه رأسه للجانب ليستمع إلى حديث آستر .
“نعم . هيا بنا .”
“ماذا ؟”
“هل أنتِ جاهزة ؟”
“هناكَ أمير لديه نفس المرض مثلكَ .”
“أنتَ فقط لم تخبرني .”
تجمد .
خرجت آستر التي أنهت ارتداء ملابسها في الصباح الباكر ، مبكراً قليلاً لتزور قاعة المعرض قبل الذهاب إلى المسيرة .
“…من أين سمعتِ هذا ؟”
“…ماذا ؟”
“عندما ذهبت لغرفة الملابس لأحضر ثوبي .”
“أحمر ! لا ، لقد رأيت الأمر بشكل خاطىء .”
“ألم تسمعي شيء آخر ؟ مثل الإسم ….”
“لا ، لا يجب عليكَ هذا .”
“لا . لم أسأل .”
نواه الذي تم رفضه أحنى رأسه وقال أنه مُستاء و لكن سرعان ما تعافى و إبتسم لآستر .
شعر نواه بالإرتياح عندما قالت آستر ذلك و لم يسأل المزيد .
“أحمر ! لا ، لقد رأيت الأمر بشكل خاطىء .”
“أعلم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أريد .”
شعرت آستر أن صوت نواه قد خمد و أدارت رأسها .
“حسناً ، يُمكننا فعل هذا لاحقاً .”
لم يبدوا فقط ضعيفاً و لكنه كان يلعق شفتيه كالشخص المتوتر .
“…لا ، هل يُمكنني أن آخذ هذا ؟”
‘هل اخطأت ؟’
“هل … ستُعجب أبي و أخواي ؟”
تراجعت آستر فجأة بسبب التغير المفاجئ في مزاج نواه .
“هذا الأمير هو أنا .”
نظر نواه لآستر لفترة طويلة بدون أن ينطق بكلمة واحدة ثم فتح فمه .
“لا . لم أسأل .”
“هناك شيء لم أخبركِ به .”
“بالتأكيد .”
كان الأمر جدياً جداً و لقد كان صوته غير مألوف ، مثل نواه الذي كان يتحدث بدون إبتسامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقدت آستر أن هناكَ شيء غريب ولمست الأرض .
لقد جعلته اللوحة بشعر بالقداسة بمجرد النظر لها و ذكرته بمعنى الأسرة .
“لا ، لا يجب عليكَ هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ليس دينيس . أمسكِ يدي .”
إذا كان هناكَ شيء لا تريد قوله فلا داع لهذا ، لقد كان لدى آستر أيضاً الكثير من الأشياء التي تخفيها عن نواه .
كان الأمر جدياً جداً و لقد كان صوته غير مألوف ، مثل نواه الذي كان يتحدث بدون إبتسامة .
“أنا أريد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن رأى دي هين آستر رفع يدها و عانقها .
لكن نواه الذي إتخذ قراره بالفعل مال نحو آستر و تحدث ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أضمن لكِ ذلك .”
“هذا الأمير هو أنا .”
غطت آستر خديها متجنبة قلق ڤيكتور ، لقد كانت تريد إخفاء تلكَ الخدود الحمراء .
“…ماذا ؟”
“سترى ، هيه ! آستر ! أنا أم دينيس إختارى بسرعة .”
“أنا الأمير السابع . أنا الآن في موقف أنني فقدت هويتي لأنه تم طردي من القصر على أى حال .”
“…قليلاً .”
لم تُتح له فرصة التحدث لكنه لم يرغب في إخفاء الأمر منذ البداية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد رأيت اللوحة .”
‘أمير ؟’
حتى بعد دخولها إلى العربة ، تكررت نفس الكلمات في أذن آستر .
نظرت آستر إلى نواه بصراحة ، متسائلة عما إن كانت قد سمعت الأمر بشكل صحيح .
“…قليلاً .”
الآن بعد أن نظرت له ، لقد بدى وجه نواه أنيقاً . لا ، لا تعرف لقد كان مغطى بالتراب بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما ذهبت لغرفة الملابس لأحضر ثوبي .”
“…….”
غطت آستر خديها متجنبة قلق ڤيكتور ، لقد كانت تريد إخفاء تلكَ الخدود الحمراء .
لا أصدق أنه تم تبنيني من قبل الدوق الأكبر و أصبحت صديقة للأمير .
“حسناً .”
كان من المفترض أن تكون عاجزة تماماً عن تخيل نفسها في الماضي .
وصفت له الفستان و لقد كان نواه حزيناً لأنه لن يستطيع أن يراه بنفسه .
“هل أنتِ متفاجئة ؟ أنا آسف لأنني لم أخبركِ .”
“…لا ، هل يُمكنني أن آخذ هذا ؟”
كان نواه مضطرباً بعد رؤية وجه آستر الخائف . لقد كان خائفاً من أن تتأذى .
“نعم ، أنا مستعدة .”
“لقد فوجئت … لكن لا بأس .”
حتى بعد دخولها إلى العربة ، تكررت نفس الكلمات في أذن آستر .
ومع ذلكَ ، هزت آستر رأسها بسرعة بعدما استعادت الإستقرار بشكل غير متوقع و بسرعة و حدقت في نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت آستر ووقف أمام أكبر اللوحات .
“أنتَ فقط لم تخبرني .”
على الرغم من أنها كانت لوحة رسمتها بشكل خاص ، إلا أنها قد إضطرت لعرضها على ديلبرت المسؤول عن كل شيء هنا .
بالتفكير في الأمر ، لم يقل نواه أبداً أنه كان أميراً ، لكن لم يقل أنه ليس أميراً .
لقد سمع عن اللوحة من آستر ، لكن عندما شاهدها بنفسه توقف كما لو أنه قد تم صعقه بالبرق .
بالنظر إلى أن دي هين هو من قدم آستر لنواه لتقوم برسمه فلقد كانت حمقاء لعدم معرفة هذا من البداية .
“هذا الأمير هو أنا .”
ولقد كان هناكَ الكثير من الأشياء التي لم تقولها آستر لنواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأنه كان اليوم الذي كانوا ينتظرونه جميعاً و يستعدون له لفترة طويلة ، كان الجو العام للدوقية الكبرى حماسياً .
“هناكَ الكثير من الأشياء التي لم أخبركَ بها أيضاً .”
“لا تقلقي . ستكونين أفضل آنسة اليوم ، فقط إفردي كتفيكِ .”
زفرت آستر و لمست الأرض . بينما كانت تشيك يدهل حفرت التربة بين أصابعها .
بعد أن شعرت بالخجل فتحت آستر فمها .
“وماذا عن هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ ، هزت آستر رأسها بسرعة بعدما استعادت الإستقرار بشكل غير متوقع و بسرعة و حدقت في نواه .
فحص نواه وضع يد آستر وزحف إلى جانبها .
“نعم . هيا بنا .”
لم يكن لديه الشجاعة لإمساك الأيدي لكن كان هناكَ مسافة صغيرة بين الأصابع الصغيرة .
“لا أريد .”
“لنخبر بعضنا البعض بالأشياء التي لم نقلها .”
“لا تقلقي . ستكونين أفضل آنسة اليوم ، فقط إفردي كتفيكِ .”
“لا أريد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً .”
أمسكت آستر بعض التربة ووضعتها على يد نواه بينما سحبت يدها و نفضت عنها التراب .
علاوة على ذلكَ ، لقد كانت مفتوحة من جميع الجوانب لذا يُمكنكَ رؤية ما في الداخل من جميع الجهات لقد كان بإمكانها رؤية من يجلس في الداخل .
“حسناً ، يُمكننا فعل هذا لاحقاً .”
نظرت آستر إلى نواه بصراحة ، متسائلة عما إن كانت قد سمعت الأمر بشكل صحيح .
نواه الذي تم رفضه أحنى رأسه وقال أنه مُستاء و لكن سرعان ما تعافى و إبتسم لآستر .
كان دي هين على وشكِ وضع آستر في العربة لكن چو-دي و دينيس اللذان ركبا مدا أيديهما في نفس الوقت .
بفضل مزاح نواه عاد الجو الذي كان محرجاً لفترة من الوقت إلى طبيعته .
لم يكن لديه الشجاعة لإمساك الأيدي لكن كان هناكَ مسافة صغيرة بين الأصابع الصغيرة .
كمأ قال نواه ، لقد كان الأمر بلا معنى معنى بالنظر إلى أصله كأمير ، الذي فقد هويته ، و آستر التي كانت يتيمة وتبناها الدوق الأكبر .
“الرقصة الأولى لها معنى ، لذا إنتظري و أرقصي معي لاحقاً .”
قررت آستر أن تعامل نواه بنفس الطريقة التي يعاملها بها .
علاوة على ذلكَ ، لقد كانت مفتوحة من جميع الجوانب لذا يُمكنكَ رؤية ما في الداخل من جميع الجهات لقد كان بإمكانها رؤية من يجلس في الداخل .
“ستُقام الحفلة قريباً ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا المدح لم يصل إلى آستر لكونها مشغولة بالتفكير بالمسيرة . سألها ڤيكتور الذي لاحظ هذا .
“نعم . الأسبوع المقبل .”
“لا . لم أسأل .”
“ماذا سوف ترتدين في ذلكَ اليوم ؟”
“هل نصنع خاتماً من هذا و نتشاركه معاً ؟”
وصفت له الفستان و لقد كان نواه حزيناً لأنه لن يستطيع أن يراه بنفسه .
كان دي هين و أبناءه التوأم اللذان يُشبهانه رائعين للغاية لدرجة أن لا أحد يُمكنه أن ينظر بعيداً عنهم ، لقد كانو مثاليين .
“لا تدعي أحد يطلب منكِ أن يكون شريكاً لكِ .”
“هل أنتَ هنا ؟”
“لماذا ؟”
كان هذا بالضيط ما وضعه دي هين في الجدول الزمني لتحية الناس في القرية أثناء التجول بالقرب من القلعة .
“الرقصة الأولى لها معنى ، لذا إنتظري و أرقصي معي لاحقاً .”
كانت جميع اللوحات معلقة فقط هذه اللوحة كانت مُغطاة .
نظرت آستر له و توهج وجهها .
اعتقدت آستر أن هناكَ شيء غريب ولمست الأرض .
“لا أعلم أنتَ لن تأتي على أى حال .”
أمسكت آستر بعض التربة ووضعتها على يد نواه بينما سحبت يدها و نفضت عنها التراب .
نهضت آستر و قامت بنفض فستانها ثم ذهبت إلى أسفل التل حيث كانت دوروثي و ڤيكتور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونواه الذي تبعها بسرعة ،
شعرت و كأنها قد قضت الكثير من الوقت مع نواه . كان من الخطر أن يكونا معاً أكثر .
على الرغم من أنها لم تعد تشعر بشعور التنافر نحوهم إلا أنها شعرت بالغرابة لوجودها بجانبهم .
لوح ڤيكتور الذي كان ينتظر آستر لها عندما رآها قادمة .
تجمد .
“لقد وضع الماس في كل مكان في العربة .”
“لا . لم أسأل .”
“نعم . هيا بنا .”
إنتظرت آستر الكلمات القادمة خشية من أن يقول شيئاً سيئاً .
“وجهكِ أحمر … هل بالغتِ ؟”
صُدم ليلة أمس عندما رفع عنها القماش لعرض اللوحة و فحص حالتها .
“أحمر ! لا ، لقد رأيت الأمر بشكل خاطىء .”
“هل يُمكنكَ أن تخبرني من فضلكَ كسف شعرت عندما رأيت اللوحة ؟”
غطت آستر خديها متجنبة قلق ڤيكتور ، لقد كانت تريد إخفاء تلكَ الخدود الحمراء .
بالتفكير في الأمر ، لم يقل نواه أبداً أنه كان أميراً ، لكن لم يقل أنه ليس أميراً .
ونواه الذي تبعها بسرعة ،
“وماذا عن هذا ؟”
“أنتِ بالتأكيد سترقصين معي ، صحيح ؟”
‘إنها ماسة حقاً .’
حتى بعد دخولها إلى العربة ، تكررت نفس الكلمات في أذن آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناكَ الكثير من الأشياء التي لم أخبركَ بها أيضاً .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أريد .”
أخيراً ، إنه عيد ميلاد التوأم .
“أنا سعيدة للغاية .”
نظراً لأنه كان اليوم الذي كانوا ينتظرونه جميعاً و يستعدون له لفترة طويلة ، كان الجو العام للدوقية الكبرى حماسياً .
***
أُقيمت حفلة عيد الميلاد في فترة بعد الظهر .
نظرت آستر إلى نواه بصراحة ، متسائلة عما إن كانت قد سمعت الأمر بشكل صحيح .
كان هذا بالضيط ما وضعه دي هين في الجدول الزمني لتحية الناس في القرية أثناء التجول بالقرب من القلعة .
‘أمير ؟’
خرجت آستر التي أنهت ارتداء ملابسها في الصباح الباكر ، مبكراً قليلاً لتزور قاعة المعرض قبل الذهاب إلى المسيرة .
مع ذلك لم تكره مدح ديلبتر و ابتسمت .
عُلقت لوحات آستر في مساحة كبيرة ، عند بدأ الحفل كان من المُقرر إفتتاح هذا المكان ايضاً .
عُلقت لوحات آستر في مساحة كبيرة ، عند بدأ الحفل كان من المُقرر إفتتاح هذا المكان ايضاً .
سارت آستر ووقف أمام أكبر اللوحات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنخبر بعضنا البعض بالأشياء التي لم نقلها .”
كانت جميع اللوحات معلقة فقط هذه اللوحة كانت مُغطاة .
شعرت و كأنها قد قضت الكثير من الوقت مع نواه . كان من الخطر أن يكونا معاً أكثر .
“آنستي .”
فحص نواه وضع يد آستر وزحف إلى جانبها .
وجد كبير الخدم ديلبرت الذي جاء لتفقد المعرض آستر و اقترب منها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل مزاح نواه عاد الجو الذي كان محرجاً لفترة من الوقت إلى طبيعته .
“هل أنتَ هنا ؟”
كانت عيون ديلبرت التي تنظر لآستر ودودة و دافئة .
“نعم ، لقد رأيت اللوحة .”
علاوة على ذلكَ ، لقد كانت مفتوحة من جميع الجوانب لذا يُمكنكَ رؤية ما في الداخل من جميع الجهات لقد كان بإمكانها رؤية من يجلس في الداخل .
على الرغم من أنها كانت لوحة رسمتها بشكل خاص ، إلا أنها قد إضطرت لعرضها على ديلبرت المسؤول عن كل شيء هنا .
“حسناً ، يُمكننا فعل هذا لاحقاً .”
“ألم تخبر أبي ؟”
“…قليلاً .”
“بالطبع ، أنا أُبقيها سراً مُطلقاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً .”
ضحك ديلبرت عندما رأى أن آستر كانت تلف عينيها كما لو كانت قلقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل مزاح نواه عاد الجو الذي كان محرجاً لفترة من الوقت إلى طبيعته .
“جلالته لا يعرف شيئاً إلا عن معرض اللوحات الخاص بالآنسة الشابة .”
‘أمير ؟’
كانت عيون ديلبرت التي تنظر لآستر ودودة و دافئة .
كان هذا هو اليوم الذي يرتدي فيه الجميع ملابسهم بعناية ، إنعكست هالتهم من خلفهم .
“هل يُمكنكَ أن تخبرني من فضلكَ كسف شعرت عندما رأيت اللوحة ؟”
على الرغم من أنها لم تعد تشعر بشعور التنافر نحوهم إلا أنها شعرت بالغرابة لوجودها بجانبهم .
“بالتأكيد .”
الآن بعد أن نظرت له ، لقد بدى وجه نواه أنيقاً . لا ، لا تعرف لقد كان مغطى بالتراب بالفعل .
إنتظرت آستر الكلمات القادمة خشية من أن يقول شيئاً سيئاً .
“سأمسك بكِ .”
“لقد كانت رائعة . لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى في حياتي أنا الذي أبلغ ال ٥٤ التي أبكي فيها أمام لوحة .”
نهضت آستر و قامت بنفض فستانها ثم ذهبت إلى أسفل التل حيث كانت دوروثي و ڤيكتور .
صُدم ليلة أمس عندما رفع عنها القماش لعرض اللوحة و فحص حالتها .
“الرقصة الأولى لها معنى ، لذا إنتظري و أرقصي معي لاحقاً .”
لقد سمع عن اللوحة من آستر ، لكن عندما شاهدها بنفسه توقف كما لو أنه قد تم صعقه بالبرق .
صُدم ليلة أمس عندما رفع عنها القماش لعرض اللوحة و فحص حالتها .
بصفته عضواً في تريزيا لقد كان غارقاً في اللوحات ، لكن ظهر شعور أكثر جوهرية .
“أراكَ لاحقاً .”
لقد جعلته اللوحة بشعر بالقداسة بمجرد النظر لها و ذكرته بمعنى الأسرة .
“ألم تسمعي شيء آخر ؟ مثل الإسم ….”
“أشكركِ على السماح لي برؤية اللوحة أردت فقط شكركِ .”
الآن بعد أن إعتادت آستر على سلوك دي هين اومأت آستر برأسها بدون ذعر .
بعد أن شعرت بالخجل فتحت آستر فمها .
حتى نواه الذي بدى و كأنه ليس لديه رغبة في المجوهرات بدى لآستر جشعاً للماس و اومأت برأسها .
“أنا سعيدة للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر أن صوت نواه قد خمد و أدارت رأسها .
مع ذلك لم تكره مدح ديلبتر و ابتسمت .
أثناء السير نحو البوابة الرئيسية حيث تكون العربة ، إمتدح ڤيكتور آستر لكونها جميلة .
“هل … ستُعجب أبي و أخواي ؟”
“لقد فوجئت … لكن لا بأس .”
“أضمن لكِ ذلك .”
يتبع …
“شكراً للإله .”
“لا أعلم أنتَ لن تأتي على أى حال .”
كانت لاتزال قلقة لذا ألقت نظرة على اللوحة مرة أخرى وجاء ڤيكتور لأخذ آستر .
“ستُقام الحفلة قريباً ، صحيح ؟”
“آنستي ، يجب أن نذهب الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ ، هزت آستر رأسها بسرعة بعدما استعادت الإستقرار بشكل غير متوقع و بسرعة و حدقت في نواه .
“حسناً .”
“ماذا ؟”
سرعان ما حان الوقت لبدأ المسيرة .
“آنستي ، يجب أن نذهب الآن .”
استدارت آستر لتغادر قاعة المعرص و ودعت ديلبرت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالته لا يعرف شيئاً إلا عن معرض اللوحات الخاص بالآنسة الشابة .”
“أراكَ لاحقاً .”
“سأمسك بكِ .”
“نعم ، أتمنى لكِ مسيرة جيدة .”
لكن نواه الذي إتخذ قراره بالفعل مال نحو آستر و تحدث ببطء .
أثناء السير نحو البوابة الرئيسية حيث تكون العربة ، إمتدح ڤيكتور آستر لكونها جميلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنخبر بعضنا البعض بالأشياء التي لم نقلها .”
لكن هذا المدح لم يصل إلى آستر لكونها مشغولة بالتفكير بالمسيرة . سألها ڤيكتور الذي لاحظ هذا .
كان الأمر جدياً جداً و لقد كان صوته غير مألوف ، مثل نواه الذي كان يتحدث بدون إبتسامة .
“هل أنتِ قلقة ؟”
لم يبدوا فقط ضعيفاً و لكنه كان يلعق شفتيه كالشخص المتوتر .
“…قليلاً .”
“…قليلاً .”
“لا تقلقي . ستكونين أفضل آنسة اليوم ، فقط إفردي كتفيكِ .”
زفرت آستر و لمست الأرض . بينما كانت تشيك يدهل حفرت التربة بين أصابعها .
عند سماع هذه النصيحة قامت آستر بتقويم أكتافها المتيبسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أصدق أنه تم تبنيني من قبل الدوق الأكبر و أصبحت صديقة للأمير .
“شكراً .”
“نواه ، هل تعلم ؟”
ابتسم ڤيكتور و أدار عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً .”
“العربة هناك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تُتح له فرصة التحدث لكنه لم يرغب في إخفاء الأمر منذ البداية .
كانت العربة المُعدة أمام الباب أكثر روعة من المعتاد .
حتى نواه الذي بدى و كأنه ليس لديه رغبة في المجوهرات بدى لآستر جشعاً للماس و اومأت برأسها .
علاوة على ذلكَ ، لقد كانت مفتوحة من جميع الجوانب لذا يُمكنكَ رؤية ما في الداخل من جميع الجهات لقد كان بإمكانها رؤية من يجلس في الداخل .
كان هذا بالضيط ما وضعه دي هين في الجدول الزمني لتحية الناس في القرية أثناء التجول بالقرب من القلعة .
كانت آستر تنظر للعربة بذهول و في نفس الوقت خرج دينيس و چو-دي و دي هين .
“ماذا ؟”
كان هذا هو اليوم الذي يرتدي فيه الجميع ملابسهم بعناية ، إنعكست هالتهم من خلفهم .
“لا تدعي أحد يطلب منكِ أن يكون شريكاً لكِ .”
كان دي هين و أبناءه التوأم اللذان يُشبهانه رائعين للغاية لدرجة أن لا أحد يُمكنه أن ينظر بعيداً عنهم ، لقد كانو مثاليين .
“لا أعلم أنتَ لن تأتي على أى حال .”
على الرغم من أنها لم تعد تشعر بشعور التنافر نحوهم إلا أنها شعرت بالغرابة لوجودها بجانبهم .
“…….”
“هل أنتِ جاهزة ؟”
تجمد .
بمجرد أن رأى دي هين آستر رفع يدها و عانقها .
كان هذا بالضيط ما وضعه دي هين في الجدول الزمني لتحية الناس في القرية أثناء التجول بالقرب من القلعة .
الآن بعد أن إعتادت آستر على سلوك دي هين اومأت آستر برأسها بدون ذعر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً .”
“نعم ، أنا مستعدة .”
كان هذا هو اليوم الذي يرتدي فيه الجميع ملابسهم بعناية ، إنعكست هالتهم من خلفهم .
كان دي هين على وشكِ وضع آستر في العربة لكن چو-دي و دينيس اللذان ركبا مدا أيديهما في نفس الوقت .
***
“سأمسك بكِ .”
نظر نواه لآستر لفترة طويلة بدون أن ينطق بكلمة واحدة ثم فتح فمه .
“لا ، ليس دينيس . أمسكِ يدي .”
كانت العربة المُعدة أمام الباب أكثر روعة من المعتاد .
عندما رأى دي هين التوأم يتجادلان لمن سيمسك يدها ، تنهد .
يتبع …
“سترى ، هيه ! آستر ! أنا أم دينيس إختارى بسرعة .”
أمسكت آستر بعض التربة ووضعتها على يد نواه بينما سحبت يدها و نفضت عنها التراب .
مد چو-دي يده بأقصى ما يستطيع ونظر لها لتختاره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر أن صوت نواه قد خمد و أدارت رأسها .
يتبع …
“لا ، لا يجب عليكَ هذا .”
“لا أريد .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
