اللورد (4)
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 105 – اللورد (4)
هل أفعالنا صحيحة حقًا؟
قال اللورد أنه سيتعين عليهم الانتظار لفترة أطول قليلاً حتى يجتمع باقي أنصاف الآلهة.
“… هل يمكن أن يتغيروا حقًا؟ يا لورد ، أنصاف الآلهة؟
ثم أمر الرُسل بالمغادرة لأنه أراد مناقشة شيء ما مع الأبوكاليبس.
‘شيء قادم.’
لم يكن من الممكن أن يعصوه ، لذلك توجه الرسل الخمسة إلى قبو القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قد يغادر الباقون. ريكي ، أود التحدث معك للحظة.]
كان فراي هو الذي عمل كمرشد ، وكان ذلك طبيعيًا لأن فراي وريكي كانا أول من وصل إلى هناك.
[ثم ستسقط في السبات. ربما لمدة 100 عام. هذا ليس وقتًا طويلاً بالنسبة لنا ، لذا خذ قيلولة طويلة. في غضون ذلك ، سأحميك. وعندما تستيقظ ، أؤكد لك. لن يتبقى لك شيء تقلق بشأنه.]
كان الطابق السفلي كبيرًا جدًا ، ولكن نظرًا لأنه كان يستخدم لإيواء العبيد ، فقد كان كئيبًا وقذرًا.
القائد الذي سيرشد هؤلاء الناس الذين لم يعرفوا كيف يتحكمون بقواهم الفائقة.
لم يكلف فراي وريكي عناء تنظيفه لأنهما بقيا في الطوابق العليا فقط.
“ماذا عن الشرب؟”
بفضل ذلك ، امتلأت الغرفة بأكملها برائحة كريهة.
“هذا صحيح.”
“…”
وجد كل منهم ركنًا للجلوس بهدوء.
ومع ذلك ، لا يبدو أن أيًا من الرسل قد انزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
حتى سيدة عائلة بليك ،ليتيا أمسكت كرسيًا خشبيًا قديمًا وغرست أردافها عليه دون تردد. (المترجم الأجنبي: كلمات المؤلف … وليست كلماتي …)
“هذا جيد.”
كان الباقي نفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا لا بد أن يكونوا غير راضين عن فراي الذي لم يكشف عن وجهه مثل أي شخص آخر.
وجد كل منهم ركنًا للجلوس بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد اللورد عاطفيا.
“هل لديك ما تأكله؟”
اختفت عيناه الثاقبتان مرة أخرى.
كان الشيطان هو الذي طرح هذا السؤال بصوت عميق.
… إذا كان ذلك ممكنًا ، فسيكون منطقيًا أكثر بكثير من محاولة القتال ضد أنصاف الآلهة بمفرده.
نظر إليه فراي للحظة قبل الإجابة.
في الوقت الحالي ، قرر عدم التفكير في ذلك.
“لدي خبز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن هذا.”
“ماذا عن الشرب؟”
“هل تنوي خلعه بالقوة؟”
“جعة.”
‘فهمت.’
“هذا جيد.”
كانت تنظر إليه أيضًا.
“…”
كان من الواضح أنه أمر.
ثم صعد فراي إلى الطابق العلوي إلى مخزن المواد الغذائية وأعاد أربع حصص من الخبز والبيرة لتقديمها للجميع.
نظر إليه ريكي بريبة.
“لا احتاج.”
“هل سيقبل النصف الآخر من الآلهة شيئًا كهذا؟”
كانت ليتيا هي الوحيدة التي لم تقبل.
لم يستطع إنكار ذلك.
كما لم يأكل فراي أي شيء.
الطريقة الوحيدة لإلقاء نظرة خاطفة على مشاعره كانت من خلال صوته ، لكن حتى ذلك كان يتحول إلى رتابة.
لم يكن جائعًا ، ولم يرغب في نزع القناع عن وجهه.
كان من الواضح أنه أمر.
بعد الوجبة القصيرة ، اقترب جينتا من فراي ، الذي كان جالسًا في الزاوية.
كان السبب في حصوله على الوعي قبل الآخرين هو أنه سيكون هناك دائمًا رائد يجب أن يعاني بسبب نوعه.
“اخلع قناعك.”
لذلك ذهب إلى أبعد من ذلك.
كان من الواضح أنه أمر.
“ماذا لو لم أفعل؟”
لم يتفاجأ فراي. بدلا من ذلك ، توقع حدوث شيء كهذا.
كانت الكلمات التي كان يقولها الآن صادقة حقًا.
كانوا لا بد أن يكونوا غير راضين عن فراي الذي لم يكشف عن وجهه مثل أي شخص آخر.
لم يستطع حتى أن يتذكر منذ متى كانت.
“ماذا لو لم أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع ، لم يكن مضطرًا للرد ، لكن فراي اختار استفزازه.
أحد الأشياء الجيدة هو أنه لم يشعر بأي شك أو عداء في نظرها.
“هل تنوي خلعه بالقوة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا فقط لا أريد أن يسمع أي شخص حديثنا. أنت تعلم أن نوزدوغ و أنانتا ليس لديهما أي مشاعر إيجابية تجاهك حاليًا. لا تبدو ليرين مشبوهة … لكنها فضولية بالتأكيد.]
“لا أرى لما لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في اللورد بالكفر.
“توقف عن هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد الذي تغير على مر السنين.
لم يكن فراي من قال ذلك.
“…”
كان الشيطان الذي كان يمزق الخبز بشراسة.
بغض النظر عن مدى اهتمامه بريكي ، فإنه لن يتهم أو يعدم عضوًا بريئًا من عرقه.
كانت بشرته حمراء وعيناه بلا حدقة ، وبدا أنه لا ينوي الاختباء وراء قناع.
كان لديه القدرة على حكم العالم ، لكن لم يكن لديه أي هدف.
أكل كل من جينتا و فينيكس خبزهما بينما كانا يحاولان تغطية وجوههما قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتوقف؟ ألا تشعر بالفضول بشأن هوية هذا الرجل؟ ”
لقد شعر أنه حتى لو عملت كل هذه الكائنات معًا للقتال ضده ، فسيظل قادرًا على الفوز دون صعوبة.
“بالطبع أنا فضولي. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن نقلق بشأنه “.
كان من المقرر أن يكون قائدهم.
“…”
خلاف ذلك ، لكانت قد كشفت بالفعل عن هويته.
“لا يمكنك فعل الكثير حيال فضولك. خاصة عندما يكون أنصاف الآلهة في الجوار “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا لا بد أن يكونوا غير راضين عن فراي الذي لم يكشف عن وجهه مثل أي شخص آخر.
لم يقل جينتا أي شيء آخر. استدار ببساطة ، وعاد إلى ركنه وجلس.
…حق.
تنهد فراي للداخل قبل أن يتجه إلى الشيطان.
…حق.
مستشعرًا بنظرته ، التفت الشيطان أيضًا لإلقاء نظرة على فراي.
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 105 – اللورد (4)
إلى جانب ذلك ، كانت هناك أيضًا شخص آخر ينظر إلى فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
فينيكس.
كانوا ، مثله ، مرتبكين في البداية.
كانت تنظر إليه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى سيدة عائلة بليك ،ليتيا أمسكت كرسيًا خشبيًا قديمًا وغرست أردافها عليه دون تردد. (المترجم الأجنبي: كلمات المؤلف … وليست كلماتي …)
أدار فراي رأسه وقابل بصرها ، لكن الجميع ظلوا هادئين.
* * *
‘إنه لأمر محبط للغاية عدم القدرة على استخدام التخاطر.’
ربما لم يفهم فراي سبب تصرفه بهذه الطريقة ، لكنه احتاج إلى خلق موقف يمنع لورد من أن يصبح لينًا مرة أخرى.
تساءل كيف أصبحت بالضبط رسول أجني وما الذي كان يدور في ذهنها بالضبط في تلك اللحظة.
تساءل كيف أصبحت بالضبط رسول أجني وما الذي كان يدور في ذهنها بالضبط في تلك اللحظة.
أحد الأشياء الجيدة هو أنه لم يشعر بأي شك أو عداء في نظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
خلاف ذلك ، لكانت قد كشفت بالفعل عن هويته.
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 105 – اللورد (4)
كان فراي يأمل بصدق أن يكون لها لم شمل سعيد معها. ومع ذلك ، كان هذا يتناقض تمامًا مع لم الشمل الذي كان يتصوره.
…حق.
في الوقت الحالي ، قرر عدم التفكير في ذلك.
هذه النظرة السلبية تجاه اللورد غيرت طريقة تفكيره وبدأت تجعله يشكك في وجود أنصاف الآلهة.
* * *
[قبل 4000 سنة. لم أشاهدك أبدًا غاضبًا كما فعلت بعد أن قتلت ذلك الفارس.]
[هذا كل ما يجب أن أقوله الآن.]
خلاف ذلك ، لكانت قد كشفت بالفعل عن هويته.
عندما قال اللورد ذلك ، أومأ النصف الآخر.
عندما مر أنانتا ، أطلق على ريكي نظرة ساخرة.
[قد يغادر الباقون. ريكي ، أود التحدث معك للحظة.]
بفضل ذلك ، امتلأت الغرفة بأكملها برائحة كريهة.
“… مفهوم.”
“…”
‘شيء قادم.’
[هذا صحيح. لذلك … هذا أمر مؤسف ، لكن علينا خداعهم.]
طاف هذا الفكر في رأس ريكي بينما غادر النصف الآخرون من الآلهة الغرفة ببطء.
لذلك ذهب إلى أبعد من ذلك.
عندما مر أنانتا ، أطلق على ريكي نظرة ساخرة.
“هل تسامحني لقتل نوعنا؟”
كان على يقين من أن اللورد سيولي الآن اهتمامًا وثيقًا لريكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطابق السفلي كبيرًا جدًا ، ولكن نظرًا لأنه كان يستخدم لإيواء العبيد ، فقد كان كئيبًا وقذرًا.
لم يمض وقت طويل سوى لورد وريكي في القاعة.
“لا يمكنك فعل الكثير حيال فضولك. خاصة عندما يكون أنصاف الآلهة في الجوار “.
صافحه اللورد قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا فقط لا أريد أن يسمع أي شخص حديثنا. أنت تعلم أن نوزدوغ و أنانتا ليس لديهما أي مشاعر إيجابية تجاهك حاليًا. لا تبدو ليرين مشبوهة … لكنها فضولية بالتأكيد.]
وو وونغ.
[هذا صحيح.]
فجأة أصبحت الغرفة مغطاة بطبقات من الحواجز.
كان تصريحًا غير متوقع ، لكن صوت لورد كان مليئًا بالحنين لدرجة أنه لم يستجوبه.
تصلب تعبير ريكي لأنه شعر بقوة الحواجز.
مستشعرًا بنظرته ، التفت الشيطان أيضًا لإلقاء نظرة على فراي.
كان على يقين من أنه لن يكون قادرًا على الهروب منها ما لم يستخدم قوته الكاملة.
إذا كان سيقع في حالة سبات ، فسيؤدي ذلك إلى إزالة شك أنانتا ونوزدوج.
[ليست هناك حاجة للشعور بالتوتر ، ريكي.]
[ليست هناك حاجة للشعور بالتوتر ، ريكي.]
تكلم اللورد بهدوء.
“… هل يمكن أن يتغيروا حقًا؟ يا لورد ، أنصاف الآلهة؟
ثم أدرك ريكي أنه وضع يده دون وعي على مقبض سيفه.
نظر ريكي إلى اللورد بنظرة حازمة.
[أنا فقط لا أريد أن يسمع أي شخص حديثنا. أنت تعلم أن نوزدوغ و أنانتا ليس لديهما أي مشاعر إيجابية تجاهك حاليًا. لا تبدو ليرين مشبوهة … لكنها فضولية بالتأكيد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جائعًا ، ولم يرغب في نزع القناع عن وجهه.
“…”
“…”
كانت هناك بالتأكيد فرصة لمحاولة التنصت على هذه المحادثة.
ثم أدرك ريكي أنه وضع يده دون وعي على مقبض سيفه.
ولكن الآن بعد أن أقام لورد طبقات متعددة من الحواجز ، فلن يكونوا قادرين على ذلك.
وبدأ يشعر بالنفور مما كانوا يفعلونه.
“ماذا تريد أن نتحدث عن؟”
ثم سقطت قطعة أخرى من إرادة العالم.
[ريكي ، أخي الأكبر ، ما زلت أتذكر الفرحة التي شعرت بها عندما رأيتك للمرة الأولى.]
بالطبع ، لم يكن مضطرًا للرد ، لكن فراي اختار استفزازه.
كان تصريحًا غير متوقع ، لكن صوت لورد كان مليئًا بالحنين لدرجة أنه لم يستجوبه.
هل أفعالنا صحيحة حقًا؟
فكر اللورد للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع حتى أن يتذكر منذ متى كانت.
فكر اللورد للحظة.
في الأيام الخوالي ، لم يتعلم البشر والمخلوقات البشرية الأخرى حتى الآن استخدام الأدوات المناسبة ، كان التنين ببساطة وحوشًا كبيرة ، وكانت تضاريس القارة مختلفة تمامًا.
[ريكي ، أريد أن أعامل جميع نوعي بإنصاف ، وأنا أحاول فعل ذلك. لكن … أشعر أن هناك بعض الحقيقة في شكوى نوزدوج.]
كان ذلك عندما قطع اللورد. قطعة صغيرة مكسورة انفصلت عن إرادة العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل بصيرته ، كان لورد قادرًا على ملاحظة أدق التفاصيل.
لقد استغرق الأمر مئات السنين حتى يكتسب الوعي الذاتي.
لم يكن فراي من قال ذلك.
في ذلك الوقت ، لم يستغرق اللورد وقتًا طويلاً حتى أدرك أنه أقوى من أي شخص آخر على قيد الحياة ، وأنه كان متفوقًا على كل الأجناس الأخرى.
“لا احتاج.”
لقد شعر أنه حتى لو عملت كل هذه الكائنات معًا للقتال ضده ، فسيظل قادرًا على الفوز دون صعوبة.
[ليست هناك حاجة للشعور بالتوتر ، ريكي.]
لكن هذه الحقيقة لم تبهر اللورد.
“هل تنوي خلعه بالقوة؟”
ماذا يهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جائعًا ، ولم يرغب في نزع القناع عن وجهه.
لم يكن يعرف حتى لماذا كانت لديه مثل هذه القوة المطلقة.
فكر اللورد للحظة.
كان لديه القدرة على حكم العالم ، لكن لم يكن لديه أي هدف.
القائد الذي سيرشد هؤلاء الناس الذين لم يعرفوا كيف يتحكمون بقواهم الفائقة.
لم يكن يعرف حتى سبب وجوده في المقام الأول. وبمرور الوقت ، استهلك ببطء شعور عميق بالوحدة.
[ريكي ، أريد أن أعامل جميع نوعي بإنصاف ، وأنا أحاول فعل ذلك. لكن … أشعر أن هناك بعض الحقيقة في شكوى نوزدوج.]
ثم سقطت قطعة أخرى من إرادة العالم.
تكلم اللورد بهدوء.
[لن تفهم الفرحة المطلقة التي شعرت بها لأني وجدت أخيرًا شخصًا آخر في هذا العالم يشبهني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يهم؟
لم يكن في النهاية وحده.
بدلاً من ذلك ، كان يتوقع هذا.
هذه الحقيقة وحدها أعطت اللورد فجأة إرادة الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت اللورد على كتف ريكي وغادر الغرفة.
بدون غرض؟
ربما لم يفهم فراي سبب تصرفه بهذه الطريقة ، لكنه احتاج إلى خلق موقف يمنع لورد من أن يصبح لينًا مرة أخرى.
ثم عليه فقط أن يصنع واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشك في أن اللورد عرف أنه خائن.
كان لديه القدرة على فعل ما يريد بعد كل شيء.
كان الشيطان الذي كان يمزق الخبز بشراسة.
لم يكن هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى سيدة عائلة بليك ،ليتيا أمسكت كرسيًا خشبيًا قديمًا وغرست أردافها عليه دون تردد. (المترجم الأجنبي: كلمات المؤلف … وليست كلماتي …)
بعد ظهور ريكي ، بدأ المزيد من أنصاف الآلهة فى الظهور واحدا تلو الآخر.
بدا صوت اللورد مرة أخرى.
كانوا ، مثله ، مرتبكين في البداية.
خلاف ذلك ، لكانت قد كشفت بالفعل عن هويته.
لقد عانوا من نفس الشعور بالوحدة والارتباك الذي شعر به.
“هل تسامحني لقتل نوعنا؟”
كان ذلك عندما أدرك اللورد ما هو هدفه.
ربما لم يفهم فراي سبب تصرفه بهذه الطريقة ، لكنه احتاج إلى خلق موقف يمنع لورد من أن يصبح لينًا مرة أخرى.
كان من المقرر أن يكون قائدهم.
ولكن الآن بعد أن أقام لورد طبقات متعددة من الحواجز ، فلن يكونوا قادرين على ذلك.
القائد الذي سيرشد هؤلاء الناس الذين لم يعرفوا كيف يتحكمون بقواهم الفائقة.
كان ذلك لأن هذه كانت المرة الأولى التي يظهر فيها تفكير سلبي تجاه اللورد في ذهنه.
كان السبب في حصوله على الوعي قبل الآخرين هو أنه سيكون هناك دائمًا رائد يجب أن يعاني بسبب نوعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يمكنه العمل مع اللورد لتغيير أنصاف الآلهة من الداخل؟
منذ ذلك الحين ، كان لورد يقود أنصاف الآلهة بطريقة رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن لورد قد فكر في كل شيء لضمان سير الخطة بسلاسة.
“لماذا تخبرني بهذا؟”
لم يكلف فراي وريكي عناء تنظيفه لأنهما بقيا في الطوابق العليا فقط.
[ريكي ، أريد أن أعامل جميع نوعي بإنصاف ، وأنا أحاول فعل ذلك. لكن … أشعر أن هناك بعض الحقيقة في شكوى نوزدوج.]
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 105 – اللورد (4)
“…”
نظر ريكي إلى اللورد بنظرة حازمة.
[كما قال ، أنا رقيق جدًا تجاهك. لقد سمحت لك بالابتعاد عن أشياء لم يجرؤ عليها أنصاف الآلهة الآخرون. عدم تلبية حصتك ، ولا إدارة منطقتك ، وتجاهل طلباتي …]
لم يكن يعرف حتى سبب وجوده في المقام الأول. وبمرور الوقت ، استهلك ببطء شعور عميق بالوحدة.
عندما صمت ، ظهرت عيون على وجه اللورد.
كان تصريحًا غير متوقع ، لكن صوت لورد كان مليئًا بالحنين لدرجة أنه لم يستجوبه.
أدار هذه العيون لينظر إلى ريكي.
“جعة.”
[قتل نوعنا].
[إذن أنت تقول أنك في الوقت الحالي؟]
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد اللورد عاطفيا.
لم يكن ريكي متفاجئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما أدرك اللورد ما هو هدفه.
بدلاً من ذلك ، كان يتوقع هذا.
مستشعرًا بنظرته ، التفت الشيطان أيضًا لإلقاء نظرة على فراي.
كان يشك في أن اللورد عرف أنه خائن.
بغض النظر عن مدى اهتمامه بريكي ، فإنه لن يتهم أو يعدم عضوًا بريئًا من عرقه.
لكن عندما طلب منهم اللورد أن يكشفوا عن رسلهم للآخرين ، كان متأكداً.
في ذلك الوقت ، لم يستغرق اللورد وقتًا طويلاً حتى أدرك أنه أقوى من أي شخص آخر على قيد الحياة ، وأنه كان متفوقًا على كل الأجناس الأخرى.
لذلك ذهب إلى أبعد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد فراي للداخل قبل أن يتجه إلى الشيطان.
ربما لم يفهم فراي سبب تصرفه بهذه الطريقة ، لكنه احتاج إلى خلق موقف يمنع لورد من أن يصبح لينًا مرة أخرى.
إذا كان سيقع في حالة سبات ، فسيؤدي ذلك إلى إزالة شك أنانتا ونوزدوج.
لم يكن يعرف أين انزلق أو متى اكتشف اللورد ذلك ، لكن ريكي كان يعلم أنه لن يعرف كل التفاصيل الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فراي يأمل بصدق أن يكون لها لم شمل سعيد معها. ومع ذلك ، كان هذا يتناقض تمامًا مع لم الشمل الذي كان يتصوره.
بفضل بصيرته ، كان لورد قادرًا على ملاحظة أدق التفاصيل.
كان السبب في حصوله على الوعي قبل الآخرين هو أنه سيكون هناك دائمًا رائد يجب أن يعاني بسبب نوعه.
بدا صوت اللورد مرة أخرى.
فكر اللورد للحظة.
[قتل شعبنا أمر لا يغتفر ، ريكي.]
لم يكلف فراي وريكي عناء تنظيفه لأنهما بقيا في الطوابق العليا فقط.
“أعرف.”
إذا كان سيقع في حالة سبات ، فسيؤدي ذلك إلى إزالة شك أنانتا ونوزدوج.
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أفضل من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
لقد عانوا من نفس الشعور بالوحدة والارتباك الذي شعر به.
“هذا واضح يا لورد.”
كان فراي هو الذي عمل كمرشد ، وكان ذلك طبيعيًا لأن فراي وريكي كانا أول من وصل إلى هناك.
نظر ريكي إلى اللورد بنظرة حازمة.
نظر إليه ريكي بريبة.
“هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
يبدو أنه استعاد رباطة جأشه.
[إذن أنت تقول أنك في الوقت الحالي؟]
كان الشيطان الذي كان يمزق الخبز بشراسة.
“هذا صحيح.”
عندما قال اللورد ذلك ، أومأ النصف الآخر.
تنهد اللورد عاطفيا.
“… هل يمكن أن يتغيروا حقًا؟ يا لورد ، أنصاف الآلهة؟
اختفت عيناه الثاقبتان مرة أخرى.
كان فراي هو الذي عمل كمرشد ، وكان ذلك طبيعيًا لأن فراي وريكي كانا أول من وصل إلى هناك.
تغيرت ملامح لورد فقط عندما كان هناك تغيير كبير في عواطفه.
تساءل كيف أصبحت بالضبط رسول أجني وما الذي كان يدور في ذهنها بالضبط في تلك اللحظة.
يبدو أنه استعاد رباطة جأشه.
كانت الكلمات التي كان يقولها الآن صادقة حقًا.
[ربما هذا كله خطأي.]
ومع ذلك ، لا يبدو أن أيًا من الرسل قد انزعج.
“ماذا؟”
لم يكن يعرف حتى سبب وجوده في المقام الأول. وبمرور الوقت ، استهلك ببطء شعور عميق بالوحدة.
[قبل 4000 سنة. لم أشاهدك أبدًا غاضبًا كما فعلت بعد أن قتلت ذلك الفارس.]
لكن عندما طلب منهم اللورد أن يكشفوا عن رسلهم للآخرين ، كان متأكداً.
“…”
نهض اللورد من مقعده.
لم يستطع إنكار ذلك.
هذه الحقيقة وحدها أعطت اللورد فجأة إرادة الحياة.
كان ذلك لأن هذه كانت المرة الأولى التي يظهر فيها تفكير سلبي تجاه اللورد في ذهنه.
الطريقة الوحيدة لإلقاء نظرة خاطفة على مشاعره كانت من خلال صوته ، لكن حتى ذلك كان يتحول إلى رتابة.
كانت تلك بداية كل شيء.
“هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
هذه النظرة السلبية تجاه اللورد غيرت طريقة تفكيره وبدأت تجعله يشكك في وجود أنصاف الآلهة.
[قتل شعبنا أمر لا يغتفر ، ريكي.]
وبدأ يشعر بالنفور مما كانوا يفعلونه.
لقد عانوا من نفس الشعور بالوحدة والارتباك الذي شعر به.
هل أفعالنا صحيحة حقًا؟
في ذلك الوقت ، لم يستغرق اللورد وقتًا طويلاً حتى أدرك أنه أقوى من أي شخص آخر على قيد الحياة ، وأنه كان متفوقًا على كل الأجناس الأخرى.
[ثم دعونا نتظاهر بأن هذا لم يحدث أبدًا.]
لم يستطع حتى أن يتذكر منذ متى كانت.
“…ماذا؟”
هل أفعالنا صحيحة حقًا؟
كان ذلك غير متوقع على الإطلاق.
كان الباقي نفس الشيء.
نظر إليه ريكي بريبة.
[ربما هذا كله خطأي.]
ومع ذلك ، كان من المستحيل قراءة نوايا لورد عندما كان في حالة لا ملامح لها.
وقف ريكي كما لو كان مسمرًا في تلك البقعة.
الطريقة الوحيدة لإلقاء نظرة خاطفة على مشاعره كانت من خلال صوته ، لكن حتى ذلك كان يتحول إلى رتابة.
ثم سقطت قطعة أخرى من إرادة العالم.
[سأغفر لك يا ريكي. لأن هذا خطأي بقدر ما هو خطأك.]
كانت تنظر إليه أيضًا.
“هل تسامحني لقتل نوعنا؟”
ثم صعد فراي إلى الطابق العلوي إلى مخزن المواد الغذائية وأعاد أربع حصص من الخبز والبيرة لتقديمها للجميع.
[هذا صحيح.]
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم منهم.]
لم يكن ريكي يتوقع مثل هذه النتيجة ، لكنه كان يعلم أن لورد لم يكن يحاول خداعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الكلمات التي كان يقولها الآن صادقة حقًا.
لقد عانوا من نفس الشعور بالوحدة والارتباك الذي شعر به.
كان اللورد على استعداد أن يغفر له رغم أنه قتل الكثير من شعبهم.
“اخلع قناعك.”
“هل سيقبل النصف الآخر من الآلهة شيئًا كهذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار فراي رأسه وقابل بصرها ، لكن الجميع ظلوا هادئين.
[هذا صحيح. لذلك … هذا أمر مؤسف ، لكن علينا خداعهم.]
عندما قال اللورد ذلك ، أومأ النصف الآخر.
“خداع؟”
ولكن الآن بعد أن أقام لورد طبقات متعددة من الحواجز ، فلن يكونوا قادرين على ذلك.
[لأنني وعدت بالعثور على الخائن دون قيد أو شرط. قد لا يقول الآخرون أي شيء ، لكن نوزدوج وأنانتا لن يقتنعوا.]
“…”
“…من المؤكد.”
أو بالأحرى ، شعرت أنه كان يبتسم.
ابتسم اللورد.
في الوقت الحالي ، قرر عدم التفكير في ذلك.
أو بالأحرى ، شعرت أنه كان يبتسم.
بدا صوت اللورد مرة أخرى.
[لقد اخترت مرشحًا مناسبًا من أنصاف الآلهة الذين سيأتون إلى هذا الاجتماع. لن يكون هناك شك ، وسيسير كل شيء بسلاسة. لن يكون لديك ما يدعو للقلق.]
“لا أرى لما لا.”
هذه الكلمات جعلت ريكي عاجزا عن الكلام.
“هل تنوي خلعه بالقوة؟”
حدق في اللورد بالكفر.
بحلول ذلك الوقت ، كانت الحواجز قد اختفت بالفعل.
“… هل ستتهم نصف إله بريء وتقتله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشك في أن اللورد عرف أنه خائن.
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم منهم.]
الطريقة الوحيدة لإلقاء نظرة خاطفة على مشاعره كانت من خلال صوته ، لكن حتى ذلك كان يتحول إلى رتابة.
تجمد نبض ريكي في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد اللورد عاطفيا.
‘فهمت.’
[إذن أنت تقول أنك في الوقت الحالي؟]
لم يكن الوحيد الذي تغير على مر السنين.
لم يمض وقت طويل سوى لورد وريكي في القاعة.
لو كان هو رب الماضي ، لما قدم مثل هذا الاقتراح.
لم يكن يعرف حتى لماذا كانت لديه مثل هذه القوة المطلقة.
بغض النظر عن مدى اهتمامه بريكي ، فإنه لن يتهم أو يعدم عضوًا بريئًا من عرقه.
“ماذا تريد أن نتحدث عن؟”
[بالطبع ، سيتطلب الأمر بعض التصرف من جانبك.]
منذ ذلك الحين ، كان لورد يقود أنصاف الآلهة بطريقة رائعة.
“…”
كان تصريحًا غير متوقع ، لكن صوت لورد كان مليئًا بالحنين لدرجة أنه لم يستجوبه.
[لا بالشيء الكثير. فقط اقتل رسولك.]
“هذا صحيح.”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا واضح يا لورد.”
[ثم ستسقط في السبات. ربما لمدة 100 عام. هذا ليس وقتًا طويلاً بالنسبة لنا ، لذا خذ قيلولة طويلة. في غضون ذلك ، سأحميك. وعندما تستيقظ ، أؤكد لك. لن يتبقى لك شيء تقلق بشأنه.]
إذن هل سيظل بحاجة لقتلهم؟
…حق.
في ذلك الوقت ، لم يستغرق اللورد وقتًا طويلاً حتى أدرك أنه أقوى من أي شخص آخر على قيد الحياة ، وأنه كان متفوقًا على كل الأجناس الأخرى.
إذا كان سيقع في حالة سبات ، فسيؤدي ذلك إلى إزالة شك أنانتا ونوزدوج.
منذ ذلك الحين ، كان لورد يقود أنصاف الآلهة بطريقة رائعة.
كان من الواضح أن لورد قد فكر في كل شيء لضمان سير الخطة بسلاسة.
لم يكن هذا كل شيء.
ربما يقتنع حتى أنصاف الآلهة الذى سيتم تأطيره.
“لا أرى لما لا.”
[أنصاف الآلهة الذى سوف يأخذ اللوم عنك سيكون “أور”. سيستغرق الأمر بضعة أيام حتى يصل إلى هنا. اقتل الرسول الخاص بك بعد وصوله مباشرة. سأتعامل مع الباقي.]
لم يتفاجأ فراي. بدلا من ذلك ، توقع حدوث شيء كهذا.
نهض اللورد من مقعده.
بدا صوت اللورد مرة أخرى.
[هذا كل ما أردت أن أقوله ، ريكي. ضع في اعتبارك ، إذا اخترت قبول هذا ، فيمكننا البدء من جديد. تمامًا مثلما ستصلب الأرض بعد المطر ، يمكننا بناء علاقة أقوى بثقة أكبر من ذي قبل.]
كان ذلك غير متوقع على الإطلاق.
ربت اللورد على كتف ريكي وغادر الغرفة.
هذه الحقيقة وحدها أعطت اللورد فجأة إرادة الحياة.
بحلول ذلك الوقت ، كانت الحواجز قد اختفت بالفعل.
[بالطبع ، سيتطلب الأمر بعض التصرف من جانبك.]
“… هل يمكن أن يتغيروا حقًا؟ يا لورد ، أنصاف الآلهة؟
…حق.
منذ أن تغير ، لم يكن هناك ما يمنع الآخرين من التغيير أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما أدرك اللورد ما هو هدفه.
إذن هل سيظل بحاجة لقتلهم؟
وقف ريكي كما لو كان مسمرًا في تلك البقعة.
ألا يمكنه العمل مع اللورد لتغيير أنصاف الآلهة من الداخل؟
[ريكي ، أريد أن أعامل جميع نوعي بإنصاف ، وأنا أحاول فعل ذلك. لكن … أشعر أن هناك بعض الحقيقة في شكوى نوزدوج.]
… إذا كان ذلك ممكنًا ، فسيكون منطقيًا أكثر بكثير من محاولة القتال ضد أنصاف الآلهة بمفرده.
[قتل نوعنا].
“…”
[ريكي ، أريد أن أعامل جميع نوعي بإنصاف ، وأنا أحاول فعل ذلك. لكن … أشعر أن هناك بعض الحقيقة في شكوى نوزدوج.]
حتى بعد التفكير لفترة طويلة ، لم تأت الإجابة بسهولة.
هل أفعالنا صحيحة حقًا؟
وقف ريكي كما لو كان مسمرًا في تلك البقعة.
[بالطبع ، سيتطلب الأمر بعض التصرف من جانبك.]
أحد الأشياء الجيدة هو أنه لم يشعر بأي شك أو عداء في نظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في اللورد بالكفر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات