㊎المَعْبَدُ الخَالِدْ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أدَخَلَ ، بِالطَبْع أدَخَلَ!”قَاْلَ (يُوُي كَاي يـُـو) عَلَيْ عَجَل .
㊎المَعْبَدُ الخَالِدْ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت قُوَة الإلْتِهَام صَادِمة . بَعْدَ عَشَرَ دقائق إخـْـتَـفت البُحَيْرَة بالكَامِلِ تَمَاماً ، وَ تَحَوَلَت إلَي حُفْرَة ضَخْمة . كَانَ مَعَبدا خــَــالـِــدْاً منتصباً ، يَبعثُ ضَوْءاً ذَهَبَياً سَافَرَاً كَمَا لـَــوْ كَانَ مزوّداً مِنْ ذَهَبَ نَقَي .
كَانَ هَذَا سَطْحِاً مدبباً وَ كَانَ السَطْحِ بأكْمَله كَامِلَا ، بِلَا بِلَاط ، وَ كذَلِكَ ذَهَبَ بالكَامِلِ .
الأرْوَاح الحية مِنْ عَالَم خَالِد ؟
لِمَاذَا لَا يُمْكِن تَخْزِيِنهَا دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد)؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ مُفَاجَئَةً . دَاخلِ المبني , ظَهَرَت المَزِيِد مِنْ أجْزَاء المبني . كَانَت الجُدْرَان الذَهَبَية مُخْتَلِفة تَمَاماً عَن الصروح الأُخْرَي ، وَ بَعْدَ حفرهَا لحَوَالَي ثَلَاثَة أقْدَام ، لَمْ يَتِمُ الكَشْفَ عَن المبني بالكَامِلِ بَعْدَ .
فَرَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كلتا يَدَيْه ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، الْغُيُوُم مِنْ الطمي تناثَرَت فِيْ القاع كَمَا لـَــوْ كَانَ تنين الْفِيضانات الملتوي , القاع بأكْمَلَهِ فِيْ فَوْضَي غَامِضَه . كَانَ مِنْ الصَعْب رُؤيَة حَتَي الأصَابِع الخَمْسةَ .
غَادَر الأرْبَعة وَ تسلقوا عَلَيْ طُوُل جُدْرَان البُحَيْرَة . كَانَ هَذَا أَلْفِ قـَـدَّمَ ، وَ الأنْ جفت المِيَاه ، وَ كَشْفَت عَن صُخُوُر بَيْضَاء نَقَية . إِذَا كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يقَفَزَ ، فَإِنَّ السُقُوُط فِيْ أجْزَاء وقَطْع سيَكُوْن أَكْبَرَ الإحْتِمَالْات .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ مُفَاجَئَةً . دَاخلِ المبني , ظَهَرَت المَزِيِد مِنْ أجْزَاء المبني . كَانَت الجُدْرَان الذَهَبَية مُخْتَلِفة تَمَاماً عَن الصروح الأُخْرَي ، وَ بَعْدَ حفرهَا لحَوَالَي ثَلَاثَة أقْدَام ، لَمْ يَتِمُ الكَشْفَ عَن المبني بالكَامِلِ بَعْدَ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أدَخَلَ ، بِالطَبْع أدَخَلَ!”قَاْلَ (يُوُي كَاي يـُـو) عَلَيْ عَجَل .
والـشَيئِ الغَامِض هـُــوَ أَنَّ هَذَا المبني كَانَ فِيْ الوَاقِع مِثْلثاً . كُلَّمَا إِتَجَهنا نَحْو القاع ، كَانَت مِسَاحَة سَطْحِ المبني أَكْبَرَ . فِيْ وَقْت سَابِقَ ، كَانَ السقف الظَاهِرُ فَقَطْ مخروط مدبب .
㊎المَعْبَدُ الخَالِدْ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
الشَيئِ الغَامِض هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ ير نافذة وَاحِدَة ، كَمَا لـَــوْ أَنَّه حَفَرَ قِطْعَة مِنْ المَعَدن ، إلَا إنَهَا كَانَت كَـَـبِيِرَة للغَايَة .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَذِرَاً للغَايَة . الَنَاس الذِيْن إمـْـتَصَّوا فِيْ المَعَبد الخــَــالـِــدْ فِيْ وَقْت سَابِقَ لَمْ يَظَهَرَوا حَتَي!
أصْبَحَ فُضُوُلِيَاً أكثَرَ وَ أكثَرَ ، وَ أصْبَحَت المَرْأَة عَلَيْ الجَانِب مُهْتَمة أيْضَاً ، وحفرا الطَرَف الأخَرُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ مُفَاجَئَةً . دَاخلِ المبني , ظَهَرَت المَزِيِد مِنْ أجْزَاء المبني . كَانَت الجُدْرَان الذَهَبَية مُخْتَلِفة تَمَاماً عَن الصروح الأُخْرَي ، وَ بَعْدَ حفرهَا لحَوَالَي ثَلَاثَة أقْدَام ، لَمْ يَتِمُ الكَشْفَ عَن المبني بالكَامِلِ بَعْدَ .
كَانَ الطمي فِيْ البُحَيْرَة ناعَمَا بالفِعْل ، وَ مَعَ القَوِي الكُبْرَي لمُقَاتَليِن [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] ، تَمَ حَفَرَ ثَلَاثَمَائَة قـَـدَّمَ ، وَ تَمَ عـَـرْض المَزِيِد مِنْ المبني الذَهَبَي .
㊎المَعْبَدُ الخَالِدْ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ الجُزْء السفلي مِنْه ، وَ لَمْ يَكُنْ بالمبني نوافذ أو أبواب .
“يا شَبَاب ستَدْخُلُوُنَ أم لا؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (يُوُي كَاي يـُـو) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) . لَقَد سَارَ (لـِي سـِي تشَانْ) أيْضَاً .
غَرِيِب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أدَخَلَ ، بِالطَبْع أدَخَلَ!”قَاْلَ (يُوُي كَاي يـُـو) عَلَيْ عَجَل .
تم سَحَبَ المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الأسْمَاك البَارِدْة ذَاتُ الزعانِفِ الزَرْقَاء المُتَبَقِيَة ، لذَلِكَ بَعْدَ خِلَاف قَصِيِر ، تَوَقَفَ الجَمِيْع عَن “صيد الأسْمَاك” ، مِمَا أدي إلَي تَحَوَلَ نَظَرهم إلَي هُنَا .
كَانَت قُوَة الإلْتِهَام صَادِمة . بَعْدَ عَشَرَ دقائق إخـْـتَـفت البُحَيْرَة بالكَامِلِ تَمَاماً ، وَ تَحَوَلَت إلَي حُفْرَة ضَخْمة . كَانَ مَعَبدا خــَــالـِــدْاً منتصباً ، يَبعثُ ضَوْءاً ذَهَبَياً سَافَرَاً كَمَا لـَــوْ كَانَ مزوّداً مِنْ ذَهَبَ نَقَي .
كَانَ مِنْ الغَامِض حَقَاً أَنْ هُنَاْكَ مِثْل هَذَا المبني تَحْتَ الماء .
وَ عَلَيْ الجَانِب الأخَرُ ، لَا يُمْكِن أَنْ يسَاعَد شَخْص مـَـا فِيْ الضَغْط عَلَيْ البَاب الكَبِيِر . هونغ ، عَلَيْ الفَوْر فَتَحَتِ الأبواب الثَلَاثَة الكبار فِيْ وَقْت وَاحِد ، وَ كَشْفَت عَن ثَلَاثَة ممَرَات قَاتِمة . تدفقت مِيَاه البُحَيْرَة عَلَيْ الفَوْر ، وَ إرْتَفَعَت إلَي المَعَبد الخــَــالـِــدْ .
بدا الجَمِيْع فِيْ الحَفَرَ.
بَعْدَ بِضْعِ دقائق فَقَطْ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أوَل مِنْ وَصَلَ إلَي البُحَيْرَة . عِنْدَمَا خفّض (لـِي سـِي تشَانْ) إلَي أسْفَل ، تَمَ مسح خدود الجَمَال ، وَ كَانَت عيْنَاهَا مِثْل مِيَاه الينابيع ، متلألئة وَ جَمِيِلة .
بَعْدَ عِدَة أَلَاف مِنْ الأقْدَام ، حفروا إلَي أسْفَل ، وَ كَشْفُوُا عَن ميزات المبني بأكْمَله .
مَعَ ضيق الوَقْت ، جَاءَ عَدَدُ أَكْبَرَ مِنْ الَنَاس مِنْ بَعِيِد ، وَ زَادَ عَدَدُ الأشخَاْص مَرَة أُخْرَي .
“مَعَبد خــَــالـِــدْ!”رتَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ رَأَي وصفاً لمبني مشَاْبه فِيْ السِجِلَات الَقَدِيِمة . هَذِهِ الصروح المِثْلثية موُجَودَة فِيْ عَالَم الذَهَب ، وَ مَعَظمهَا للقرابَيْنَ ، وَ لكنَّ أيْضَاً لأغراض أُخْرَي .
كَانَ فُضُوُلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَحْتَرِق بإستَّمَرَّار . قَرَرَ الدُخُولُ للاستكشاف . لَمْ يَكُنْ الوَحِيِد الذِيْ فكر بَذَلَكَ ، حَيْثُ بَدَأ العَدِيِد مِنْ الأشخَاْص فِيْ تَشْكِيِل الأرَاضِي ، ودُخُولُهم كمَجْمُوعَة . قَدْ يَكُوْن الأَمْر خَطِيِراً للغَايَة فِيْ الدَاخلِ ، وَ إِذَا كَانَت هُنَاْكَ كنوز ، فَإِنَّ فرص الفَوْزِ بِهَا سَتَكُوُن أَكْبَرَ .
كَانَ المَعَبد الخــَــالـِــدْ الذَهَبَي ضَخْماً ومفعَمَا ، موُجُوداً عَلَيْ الرَغْم مِنْ إِرْتِفَاعه إلَي أَلْفِ قـَـدَّمَ . لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْرِفَ مـَـا إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يَتَمَتَعُ بِقُدْرَة البِنَاء هَذِهِ موُجُوداً فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَ فِيْ عَالَم الذَهَبَ ، فَإِنَّ ذَلِكَ سيَكُوْن قصة مُخْتَلِفة .
كَانَ فُضُوُلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَحْتَرِق بإستَّمَرَّار . قَرَرَ الدُخُولُ للاستكشاف . لَمْ يَكُنْ الوَحِيِد الذِيْ فكر بَذَلَكَ ، حَيْثُ بَدَأ العَدِيِد مِنْ الأشخَاْص فِيْ تَشْكِيِل الأرَاضِي ، ودُخُولُهم كمَجْمُوعَة . قَدْ يَكُوْن الأَمْر خَطِيِراً للغَايَة فِيْ الدَاخلِ ، وَ إِذَا كَانَت هُنَاْكَ كنوز ، فَإِنَّ فرص الفَوْزِ بِهَا سَتَكُوُن أَكْبَرَ .
عَلَيْ كُلْ مِنْ الجوانب الثَلَاثَة للمَعَبد الخــَــالـِــدْ كَانَت الأبواب ، عَشَرَة أقْدَام عَالِيَة وَ خَمْسَةَ أقْدَام وَاسِعَة . كَانَ البَاب الذَهَبَي وَ الـجُدْرَان قَدْ انصهرت تقَرِيِباً ، وَ إِذَا لَمْ تَكُنْ مِنْ أجْلِ طواطم الحَيُوَانْات المنَحْوتة عَلَيْ الأبواب ، فسيَكُوْن مِنْ الصَعْب إكتشافهَا حَقَاً .
بَعْدَ بِضْعِ دقائق فَقَطْ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أوَل مِنْ وَصَلَ إلَي البُحَيْرَة . عِنْدَمَا خفّض (لـِي سـِي تشَانْ) إلَي أسْفَل ، تَمَ مسح خدود الجَمَال ، وَ كَانَت عيْنَاهَا مِثْل مِيَاه الينابيع ، متلألئة وَ جَمِيِلة .
وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَمَامَ بَاب كَبِيِر فِي أحَدِ الجَانِبيْنَ . جَاءَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بالفِعْل ، عَلَيْ حَد سَوَاء .
كَانَ المَعَبد الخــَــالـِــدْ كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ تَحَوَلَ إلَي حوت ضَخْم يبتلع السـَـمـَـاء ، مِمَا ينتج قُوَة شفط قَوِيَةً . عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس لَمْ يَكُوْنوا عَلَيْ أَهِبَةِ الإسْتِعْدَاد وإمـْـتَصَّوا عَلَيْ الفَوْر فِيْ المَعَبد الخــَــالـِــدْ ، فِيْ حِيِن أَنْ مَعَظم الَنَاس دَفْعَوا بِسُرْعَةٍ ضِدْ الماء ، إرْتَفَعُوُا نَحْوسَطْحِ البُحَيْرَة .
العَدِيِد مِنْ الحَيُوَانْات عَلَيْ البَاب الكَبِيِر كَانَت أشْيَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يرها !
كَانَت قُوَة الإلْتِهَام صَادِمة . بَعْدَ عَشَرَ دقائق إخـْـتَـفت البُحَيْرَة بالكَامِلِ تَمَاماً ، وَ تَحَوَلَت إلَي حُفْرَة ضَخْمة . كَانَ مَعَبدا خــَــالـِــدْاً منتصباً ، يَبعثُ ضَوْءاً ذَهَبَياً سَافَرَاً كَمَا لـَــوْ كَانَ مزوّداً مِنْ ذَهَبَ نَقَي .
الأرْوَاح الحية مِنْ عَالَم خَالِد ؟
أي وَاحِد كَانَ ؟
وَ عَلَيْ الجَانِب الأخَرُ ، لَا يُمْكِن أَنْ يسَاعَد شَخْص مـَـا فِيْ الضَغْط عَلَيْ البَاب الكَبِيِر . هونغ ، عَلَيْ الفَوْر فَتَحَتِ الأبواب الثَلَاثَة الكبار فِيْ وَقْت وَاحِد ، وَ كَشْفَت عَن ثَلَاثَة ممَرَات قَاتِمة . تدفقت مِيَاه البُحَيْرَة عَلَيْ الفَوْر ، وَ إرْتَفَعَت إلَي المَعَبد الخــَــالـِــدْ .
الأرْوَاح الحية مِنْ عَالَم خَالِد ؟
كَانَ المَعَبد الخــَــالـِــدْ كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ تَحَوَلَ إلَي حوت ضَخْم يبتلع السـَـمـَـاء ، مِمَا ينتج قُوَة شفط قَوِيَةً . عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس لَمْ يَكُوْنوا عَلَيْ أَهِبَةِ الإسْتِعْدَاد وإمـْـتَصَّوا عَلَيْ الفَوْر فِيْ المَعَبد الخــَــالـِــدْ ، فِيْ حِيِن أَنْ مَعَظم الَنَاس دَفْعَوا بِسُرْعَةٍ ضِدْ الماء ، إرْتَفَعُوُا نَحْوسَطْحِ البُحَيْرَة .
“يا شَبَاب ستَدْخُلُوُنَ أم لا؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (يُوُي كَاي يـُـو) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) . لَقَد سَارَ (لـِي سـِي تشَانْ) أيْضَاً .
كَانَت قُوَة الإلْتِهَام صَادِمة . بَعْدَ عَشَرَ دقائق إخـْـتَـفت البُحَيْرَة بالكَامِلِ تَمَاماً ، وَ تَحَوَلَت إلَي حُفْرَة ضَخْمة . كَانَ مَعَبدا خــَــالـِــدْاً منتصباً ، يَبعثُ ضَوْءاً ذَهَبَياً سَافَرَاً كَمَا لـَــوْ كَانَ مزوّداً مِنْ ذَهَبَ نَقَي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ مُفَاجَئَةً . دَاخلِ المبني , ظَهَرَت المَزِيِد مِنْ أجْزَاء المبني . كَانَت الجُدْرَان الذَهَبَية مُخْتَلِفة تَمَاماً عَن الصروح الأُخْرَي ، وَ بَعْدَ حفرهَا لحَوَالَي ثَلَاثَة أقْدَام ، لَمْ يَتِمُ الكَشْفَ عَن المبني بالكَامِلِ بَعْدَ .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ مشاهدي الْفِنُوُن القِتَالِية كَانَوا ينَظَرون إلَي الذَهَبَ وَ الفِضَة عَلَيْ أنَهُما مِنْ الأوساخ ، وَ لكنَّ بَعْدَ ذَلِكَ كَانَ هُنَاْكَ كتلة ضَخْمة مِنْ الأوساخ الَّتِي تعلو أَمَامَهَا ، مـَـا يجَعَلَهم يَشْعُرون بالدَهْشَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العَدِيِد مِنْ الحَيُوَانْات عَلَيْ البَاب الكَبِيِر كَانَت أشْيَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يرها !
عِنْدَمَا إخـْـتَـفت جَمِيْع مِيَاه البُحَيْرَة ، لَمْ يَعُد المَعَبد الخــَــالـِــدْ ينتج قُوَة شفط ، منتصباً بصمت كَأَنَّهُ نصب تذكأرَيْ ، مِمَا يجَعَلَ الَنَاس يَشْعُرون بالوقار الغريزي مِنْ أسْفَل قُلُوبهم .
أي وَاحِد كَانَ ؟
صرخ الجَمِيْع فِيْ مُفَاجَئَة . لَمْ يظنوا أبَدَاً أَنْ مبني مَهِيِب وَ غَيْرَ مَألُوُف سَوْفَ يُخفِيْ دُونَ أَنْ يخلد إلَي البُحَيْرَة .
عَلَيْ كُلْ مِنْ الجوانب الثَلَاثَة للمَعَبد الخــَــالـِــدْ كَانَت الأبواب ، عَشَرَة أقْدَام عَالِيَة وَ خَمْسَةَ أقْدَام وَاسِعَة . كَانَ البَاب الذَهَبَي وَ الـجُدْرَان قَدْ انصهرت تقَرِيِباً ، وَ إِذَا لَمْ تَكُنْ مِنْ أجْلِ طواطم الحَيُوَانْات المنَحْوتة عَلَيْ الأبواب ، فسيَكُوْن مِنْ الصَعْب إكتشافهَا حَقَاً .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَذِرَاً للغَايَة . الَنَاس الذِيْن إمـْـتَصَّوا فِيْ المَعَبد الخــَــالـِــدْ فِيْ وَقْت سَابِقَ لَمْ يَظَهَرَوا حَتَي!
مَاذَا يُمْكِن أَنْ يعَني هَذَا ؟
مَاذَا يُمْكِن أَنْ يعَني هَذَا ؟
بَعْدَ بِضْعِ دقائق فَقَطْ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أوَل مِنْ وَصَلَ إلَي البُحَيْرَة . عِنْدَمَا خفّض (لـِي سـِي تشَانْ) إلَي أسْفَل ، تَمَ مسح خدود الجَمَال ، وَ كَانَت عيْنَاهَا مِثْل مِيَاه الينابيع ، متلألئة وَ جَمِيِلة .
أوَلَا ، كَانَ الأَمْر خَطِيِراً للغَايَة وَ كَانَوا محاصرين أو حَتَي متُوُفِيَن . ثَانِيَاً ، كَانَ للمَعَبد الخــَــالـِــدْ الكَثِيِر مِنْ الكنَّوز ، لِذَا كَانَ هَؤُلَاء الَنَاس يجمَعَونه ، وَ لَمْ يُفَكِرَوا أبَدَاً فِيْ الخُرُوُج .
مَاذَا يُمْكِن أَنْ يعَني هَذَا ؟
أي وَاحِد كَانَ ؟
كَانَت قُوَة الإلْتِهَام صَادِمة . بَعْدَ عَشَرَ دقائق إخـْـتَـفت البُحَيْرَة بالكَامِلِ تَمَاماً ، وَ تَحَوَلَت إلَي حُفْرَة ضَخْمة . كَانَ مَعَبدا خــَــالـِــدْاً منتصباً ، يَبعثُ ضَوْءاً ذَهَبَياً سَافَرَاً كَمَا لـَــوْ كَانَ مزوّداً مِنْ ذَهَبَ نَقَي .
كَانَ فُضُوُلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَحْتَرِق بإستَّمَرَّار . قَرَرَ الدُخُولُ للاستكشاف . لَمْ يَكُنْ الوَحِيِد الذِيْ فكر بَذَلَكَ ، حَيْثُ بَدَأ العَدِيِد مِنْ الأشخَاْص فِيْ تَشْكِيِل الأرَاضِي ، ودُخُولُهم كمَجْمُوعَة . قَدْ يَكُوْن الأَمْر خَطِيِراً للغَايَة فِيْ الدَاخلِ ، وَ إِذَا كَانَت هُنَاْكَ كنوز ، فَإِنَّ فرص الفَوْزِ بِهَا سَتَكُوُن أَكْبَرَ .
لِمَاذَا لَا يُمْكِن تَخْزِيِنهَا دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد)؟
مَعَ ضيق الوَقْت ، جَاءَ عَدَدُ أَكْبَرَ مِنْ الَنَاس مِنْ بَعِيِد ، وَ زَادَ عَدَدُ الأشخَاْص مَرَة أُخْرَي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ عِدَة أَلَاف مِنْ الأقْدَام ، حفروا إلَي أسْفَل ، وَ كَشْفُوُا عَن ميزات المبني بأكْمَله .
“يا شَبَاب ستَدْخُلُوُنَ أم لا؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (يُوُي كَاي يـُـو) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) . لَقَد سَارَ (لـِي سـِي تشَانْ) أيْضَاً .
“يا شَبَاب ستَدْخُلُوُنَ أم لا؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (يُوُي كَاي يـُـو) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) . لَقَد سَارَ (لـِي سـِي تشَانْ) أيْضَاً .
“أدَخَلَ ، بِالطَبْع أدَخَلَ!”قَاْلَ (يُوُي كَاي يـُـو) عَلَيْ عَجَل .
كَانَت قُوَة الإلْتِهَام صَادِمة . بَعْدَ عَشَرَ دقائق إخـْـتَـفت البُحَيْرَة بالكَامِلِ تَمَاماً ، وَ تَحَوَلَت إلَي حُفْرَة ضَخْمة . كَانَ مَعَبدا خــَــالـِــدْاً منتصباً ، يَبعثُ ضَوْءاً ذَهَبَياً سَافَرَاً كَمَا لـَــوْ كَانَ مزوّداً مِنْ ذَهَبَ نَقَي .
و قَاْلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ): “إِذَا دَخَلَ سيد هـَــانْ ، فسأتبعه بالتَأكِيد” .
مَاذَا يُمْكِن أَنْ يعَني هَذَا ؟
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “حَسَنَاً ، دَعْنَا ندَخَلَ ونلقي نَظَرة” . كَانَ لَدَيْه (البُرْج الأسْوَد) فِيْ متَنَاوُلِ اليَّدَ ، حَتَي يتَمَكَن مِنْ الحِفَاظ عَلَيْ سَلَامة الجَمِيْع
كَانَ مِنْ الغَامِض حَقَاً أَنْ هُنَاْكَ مِثْل هَذَا المبني تَحْتَ الماء .
“لنذَهَبَ!”
“لنذَهَبَ!”
غَادَر الأرْبَعة وَ تسلقوا عَلَيْ طُوُل جُدْرَان البُحَيْرَة . كَانَ هَذَا أَلْفِ قـَـدَّمَ ، وَ الأنْ جفت المِيَاه ، وَ كَشْفَت عَن صُخُوُر بَيْضَاء نَقَية . إِذَا كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يقَفَزَ ، فَإِنَّ السُقُوُط فِيْ أجْزَاء وقَطْع سيَكُوْن أَكْبَرَ الإحْتِمَالْات .
غَرِيِب .
كَانَن لي سِي شَأْنِ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] وَ تسلقت بَطِيِئة جِدَاً . قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَّه قَدْ يُمْسِكَهَا مِنْ الخِصْر وَ يصعد بها بيد وَاحِدَة ، لكنَّه قَفَزَ أكثَرَ ببَرَاعَة مِنْ غوانغ يُوَانْ وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، مُتَجِهَا نَحْو البُحَيْرَة فِيْ وَ تيرة سَرِيِعة بشَكْلٍ مُثِيِر للدَهْشَة .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “حَسَنَاً ، دَعْنَا ندَخَلَ ونلقي نَظَرة” . كَانَ لَدَيْه (البُرْج الأسْوَد) فِيْ متَنَاوُلِ اليَّدَ ، حَتَي يتَمَكَن مِنْ الحِفَاظ عَلَيْ سَلَامة الجَمِيْع
كَانَت البُحَيْرَة الأنْ هاوية . كَانَ هَذَا جرفاً ، وَ لكنَّ جرفاً منقوعاً ، وَ صَنَعَ فِيْ الغَالِبِ مِنْ الطين ؛ قَدْ يتَسَبَبَ خَطَأ وَاحِد فِيْ سُقُوُط أَحَدُهم .
كَانَت قُوَة الإلْتِهَام صَادِمة . بَعْدَ عَشَرَ دقائق إخـْـتَـفت البُحَيْرَة بالكَامِلِ تَمَاماً ، وَ تَحَوَلَت إلَي حُفْرَة ضَخْمة . كَانَ مَعَبدا خــَــالـِــدْاً منتصباً ، يَبعثُ ضَوْءاً ذَهَبَياً سَافَرَاً كَمَا لـَــوْ كَانَ مزوّداً مِنْ ذَهَبَ نَقَي .
بَعْدَ بِضْعِ دقائق فَقَطْ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أوَل مِنْ وَصَلَ إلَي البُحَيْرَة . عِنْدَمَا خفّض (لـِي سـِي تشَانْ) إلَي أسْفَل ، تَمَ مسح خدود الجَمَال ، وَ كَانَت عيْنَاهَا مِثْل مِيَاه الينابيع ، متلألئة وَ جَمِيِلة .
عِنْدَمَا إخـْـتَـفت جَمِيْع مِيَاه البُحَيْرَة ، لَمْ يَعُد المَعَبد الخــَــالـِــدْ ينتج قُوَة شفط ، منتصباً بصمت كَأَنَّهُ نصب تذكأرَيْ ، مِمَا يجَعَلَ الَنَاس يَشْعُرون بالوقار الغريزي مِنْ أسْفَل قُلُوبهم .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ فُضُوُلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَحْتَرِق بإستَّمَرَّار . قَرَرَ الدُخُولُ للاستكشاف . لَمْ يَكُنْ الوَحِيِد الذِيْ فكر بَذَلَكَ ، حَيْثُ بَدَأ العَدِيِد مِنْ الأشخَاْص فِيْ تَشْكِيِل الأرَاضِي ، ودُخُولُهم كمَجْمُوعَة . قَدْ يَكُوْن الأَمْر خَطِيِراً للغَايَة فِيْ الدَاخلِ ، وَ إِذَا كَانَت هُنَاْكَ كنوز ، فَإِنَّ فرص الفَوْزِ بِهَا سَتَكُوُن أَكْبَرَ .
ترجمة
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَذِرَاً للغَايَة . الَنَاس الذِيْن إمـْـتَصَّوا فِيْ المَعَبد الخــَــالـِــدْ فِيْ وَقْت سَابِقَ لَمْ يَظَهَرَوا حَتَي!
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العَدِيِد مِنْ الحَيُوَانْات عَلَيْ البَاب الكَبِيِر كَانَت أشْيَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يرها !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات