معنى الصداقة!
الفصل 70: معنى الصداقة!
لكنني لم أفكر أبدًا في إيقافك! ودت لينغ لان حقًا أن تقول ذلك ، لكنها للأسف كانت خائفة من أن يبدأ الصغير أربعة في البكاء بدموعه اللانهائية- وهذا القدر من الدموع سيكون بالتأكيد كافيًا لتحويل فضائها الذهني إلى محيط لا نهاية له … وقد فعلت ذلك لأنها لا تريد أن تغرق حتى الموت.
وسرعان ما ثبت أن حكم هان جيجيون كان دقيقًا للغاية – لم يكن لين تشونغ تشينغ شخصًا يتراجع بسهولة.
كان قرار لين تشونغ تشينغ مدعومًا من قبل العديد من الطلاب في الفصل الأول – حتى المعلم تشنغ يوان كان مليئًا بالموافقة – لكن لينغ لان أزعجت بسببه.
الفصل 70: معنى الصداقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لرفضه رسميًا وشفهيًا لأول مرة ، لم يعد بإمكان لين تشونغ تشينغ الحفاظ على ابتسامته. سقط وجهه ونظر إلى لينغ لان بتعبير مضطرب. ومع ذلك ، هذه المرة لم يستمر في التشبث بالكلمات ، لكنه انحنى بأدب للينغ لان قبل أن يستدير ويغادر.
اللعين! لعنت لينغ لان بطريقة غير مألوفة للغاية ، وازدراء للغاية الأشخاص الذين دعموا طريقة لين تشونغ تشينغ في القيام بالأشياء. هل كان يتسبب في المتاعب للآخرين حقًا شيء يمكن أن يفعله رجل حقيقي؟
حسنًا ، ربما لو كانت فتى حقًا ، فلن تشعر بالارتباك حيال ذلك. لكن اللعنة ، لقد كانت فتاة ، بالتأكيد فتاة ، وستظل فتاة إلى الأبد … إذا سمحت لصبي بان يخدمها من مسافة قريبة ، وإذا ظهرت الحقيقة ، فكيف ستتزوج في المستقبل؟ لم تتخل لينغ لان بعد عن فكرة الزواج على أنها نفسها الحقيقية في المستقبل ، وذلك في المقام الأول لأنها أرادت حقًا أن تنجب طفلاً خاصًا بها لتلعب معه.
بجمع أعمار كل من حياتها ، كانت بالفعل سيدة تبلغ من العمر أكثر من 30 عامًا. كان عمرها العقلي بالتأكيد في تلك المرحلة بالذات حيث أرادت بشدة أن تتزوج وتنجب أطفالًا. ومع ذلك ، كانت لينغ لان لا تزال عقلانية وتعرف أنها لا تستطيع التفكير في الأمر إلا في الوقت الحالي. إذا كانت تريد حقًا إنجاب طفل ، فستظل بحاجة إلى الانتظار حتى ينضج هذا الجسد ، ومن أجل ذلك ، ستظل بحاجة إلى الانتظار لمدة عشر سنوات تقريبًا … أم أنه عشرين عامًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اصطدم المفهوم المروع لمدة عشرين عامًا كاملة بوعي لينغ لان ، تحولت لينغ لان على الفور إلى البكاء. كيف كان لها أن تمضي أيامها من الآن فصاعدا؟ هل كان عليها حقًا الانتظار حتى يصل عمرها العقلي بالفعل إلى مستوى الملك القرد الكبير ، سون ووكونغ ، قبل أن تتمكن من الزواج وإنجاب الأطفال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر تشي لونغ والآخرون إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين من كيفية رد فعلهم. طوال حياتهم ، لم يلتقوا مطلقًا بمثل هذا الطفل اللطيف – لم يتمكنوا من العثور عليه في أنفسهم لمواصلة رفض لين تشونغ تشينغ في مواجهة ابتسامته غير المحجوزة. حتى هان جيجيون صاحب القلب البارد لم يكن لديه ما يقوله.
بينما كانت لينغ لان لا تزال عالقة في تأملاتها الحزينة واستيائها اللامتناهي من السحب القاسي للوقت ، المفقودة تمامًا في عقلها ، ظهر هذا الشخص المزعج للغاية في حياتها الآن مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفرت لينغ لان نفسا هادئا. حسنًا ، لقد وجدت أيضًا أنه من المستحيل الاستمرار في رفض مثل هذا الطفل المرن ، لذلك قالت ، “دعونا نتعرف عليه بشكل أفضل قليلاً. نحن الأربعة ، ضد واحد – بغض النظر عن كيفية نظرنا للأمر، فلن نخسر”.
“زميل الدراسة لينغ لان ، هذه هي الملاحظات الخاصة بفصل النظرية السابق الذي قضيت طوال الليل في تجميعه.” بكل احترام ، جاء لين تشونغ تشينغ لتسليم محرك أقراص Blu-ray USB من هذا العالم. كان محرك التخزين متقدمًا للغاية – كان على المرء فقط محاذاة جهاز اتصال معصمه لمواجهة محرك الأقراص وتشغيل وظيفة blu-ray لنقل جميع البيانات الموجودة داخل محرك الأقراص إلى جهاز الاتصال ، لتتم قراءتها حسب راحة المستخدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن لينغ لان متأكدة مما إذا كان تضحك أم تبكي على نوايا لين تشونغ تشينغ الحسنة. لم تكن بحاجة إلى أي ملاحظات على الإطلاق ، حيث كان لدى الصغير أربعة القدرة على تسجيل محاضرة المعلم بأكملها ، وهي متاحة لها للاطلاع عليها متى احتجت إليها.
بالطبع ، لا يمكن تحقيق تفوق الصغير أربعة بالكامل إلا خلال هذه الفترة الزمنية – عندما يتعلق الأمر بالنصف الثاني من العام ، سيتم السماح لطلاب الصف الأول بدخول العالم الافتراضي للدراسة ، لذلك لن يضطروا إلى ذلك بعد الآن. حيث يخافون من أن يُتركوا عاجزين عندما لا يستطيعون فهم دروسهم.
ومع ذلك ، داخليًا ، كانت لينغ لان أكثر يقظة من أي وقت مضى. كان لين تشونغ تشينغ هذا متسامحًا بشكل لا يصدق – ما أراده لا يجب أن يكون تافهًا.
في العالم الافتراضي ، كان لجميع دورات الأكاديمية عالم افتراضي مكافئ. ومع ذلك ، في كل مرة يصل فيها المرء إلى هذه الفئات الافتراضية ، يتعين على المرء إنفاق الاعتمادات (أي المال) ، أو استخدام نقاط المعركة لاسترداد الاعتمادات لاستخدامها.
كانت طريقة لين تشونغ تشينغ في فعل الأشياء مجرد إزعاج لـ لينغ لان ، لكن شقيًا صغيرًا معينًا قد دفعه تمامًا إلى الحائط.
في هذه اللحظة ، كانت لينغ لان مدفوعة بكل الكلمات الجميلة المنمقة التي يمكن أن تحشدها ، فقط حتى تتمكن من التخلص من نية قتل الصغير أربعة. كل هذا لإنقاذ “قروي” غير ذي صلة على الإطلاق – لماذا كانت الحياة صعبة للغاية؟
********
عندما سمعت لينغ لان هذا ، رفعت على الفور مستوى السكر ، وتملقت من الصغير أربعة حتى عاد يبتسم مرة أخرى ، ولم يعد يفكر في فقدان مركزه الأول في المتابعين. عندها فقط استطاعت لينغ لان الاسترخاء وتحويل انتباهها إلى مشكلة لين تشونغ تشينغ اللزج. عندما قيل وفعل كل شيء ، كان أصل كل المشاكل هو لين تشونغ تشينغ.
لكنني لم أفكر أبدًا في إيقافك! ودت لينغ لان حقًا أن تقول ذلك ، لكنها للأسف كانت خائفة من أن يبدأ الصغير أربعة في البكاء بدموعه اللانهائية- وهذا القدر من الدموع سيكون بالتأكيد كافيًا لتحويل فضائها الذهني إلى محيط لا نهاية له … وقد فعلت ذلك لأنها لا تريد أن تغرق حتى الموت.
داخل الفضاء الذهني ، كان الصغير أربعة يرمي نوبة غضب عنيفة. لقد شعر أن لين تشونغ تشينغ كان يسخر منه ، متحديًا إياه لمنصبه العزيزة بصفته تابع لينغ لان الأول. رفع الصغير أربعة الغاضب سكين المطبخ في يده عالياً (من يعرف من أين حصل عليه) ، وأرجحه بحماسة. تسبب هذا في ارتعاش جفن لينغ لان بعصبية ، خوفًا من أن يجرح الصغير أربعة نفسه عن طريق الخطأ.
بعنف ، قام الصغير أربعة بأرجحة سكين المطبخ أمامه ، “سأقتله. يجب أن أقتله. رئيس ، لا تمنعيني!”
بجانبها ، يبدو أن هان جيجيون قد التقط مزاج لينغ لان ، لذلك تحدث ، “لين تشونغ تشينغ ، نحن لا نرحب بك معنا، ولسنا بحاجة إلى ما يسمى بخدمتك. نأمل ألا تفعل ذلك تعال وابحث عن رئيسنا لان بعد الآن “.
لكنني لم أفكر أبدًا في إيقافك! ودت لينغ لان حقًا أن تقول ذلك ، لكنها للأسف كانت خائفة من أن يبدأ الصغير أربعة في البكاء بدموعه اللانهائية- وهذا القدر من الدموع سيكون بالتأكيد كافيًا لتحويل فضائها الذهني إلى محيط لا نهاية له … وقد فعلت ذلك لأنها لا تريد أن تغرق حتى الموت.
وسرعان ما ثبت أن حكم هان جيجيون كان دقيقًا للغاية – لم يكن لين تشونغ تشينغ شخصًا يتراجع بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بألم في رأسها وقالت بلا حول ولا قوة ، “الصغير أربعة ، هل أنت قادر على قتله حقا؟” الجحيم ، كيف يمكن للصغير أربعة ذو الجسد الافتراضي أن يقتل لين تشونغ تشينغ من لحم ودم؟ لا تذكر أشياء مستحيلة ؛ سوف يضحك الناس عليك فقط.
إدراكًا لمدى غباء أفعاله حتى الآن ، رمى الصغير أربعة سكين مطبخه الصغير ، وانقض على لينغ لان للتشبث بفخذها وهو يئن ، “الرئيس ، ستساعدني بالتأكيد ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان هذا ما شعرت به الشائعات عن “تعانق الفخذين”؟ ، إنه شعور جيد حقًا. حك الصغير أربعة وجهه على فخذ لينغ لان. على الرغم من أن الصغير أربعة كان لا يزال مجرد حبة صغيرة في الوقت الحالي ، إلا أن أفعاله كانت تتحرك بالفعل نحو أن يصبح منحرفًا قليلاً.
ومع ذلك ، فإن كلمات لينغ لان أثرت عليه مرة أخرى. هل يمكن أنه لم يكن مناسبًا لإعداد الشخصية هذا بعد كل شيء؟ كلما فكر هان جيجيون في الأمر ، زاد شعوره بعدم الأمان ، وانخفض مزاجه بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعين! لعنت لينغ لان بطريقة غير مألوفة للغاية ، وازدراء للغاية الأشخاص الذين دعموا طريقة لين تشونغ تشينغ في القيام بالأشياء. هل كان يتسبب في المتاعب للآخرين حقًا شيء يمكن أن يفعله رجل حقيقي؟
غير مدركة أنها كانت تستغل، حدقت لينغ لان في تصرفات الصغير أربعة المخزية وخفق الوريد على جبينها. لقد تمنت بشدة لو تمسك بالصغير أربعة وتضربه جيدًا. لسوء الحظ ، كانت قد وعدت بالفعل الصغير أربعة بأنها لن تلجأ إلى العنف ، لذلك يجب ترك هذه الرغبة دون تحقيق. جعل هذا لينغ لان تشعر بأنها وافقت على عجل في البداية. إذا كانت قد عرفت حينها فقط مدى القلق الذي قد يسببه لها الصغير أربعة ، فلن توافق أبدًا على هذا الشرط لمجرد ابتهاجه حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعين! لعنت لينغ لان بطريقة غير مألوفة للغاية ، وازدراء للغاية الأشخاص الذين دعموا طريقة لين تشونغ تشينغ في القيام بالأشياء. هل كان يتسبب في المتاعب للآخرين حقًا شيء يمكن أن يفعله رجل حقيقي؟
ومع ذلك ، فإن الكلمات التالية لـ الصغير أربعة قد طردت تمامًا كل هذه الأفكار من عقل لينغ لان. بدأ العرق البارد يتدفق بحرية من مسامها ، وحتى ساقيها شعرت بالضعف قليلاً. “رئيس! فقط انتظر ، لحظة دخوله إلى العالم الافتراضي ، سأريه بالتأكيد! سأتأكد من موته بصمت في العالم الافتراضي ، ههههه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألمت لينغ لان على الفور ، وهي تتعرق داخليًا وهي تقدم اعتذارًا صامتًا: آسفة أيها الإخوة الأعزاء ، من أجل السلام العالمي وسلامة البشرية ، سيتعين عليكم جميعًا تحمل هذا الأمر.
تسبب السلوك الشرير لـ الصغير أربعة في وقوف الشعر على ظهر لينغ لان – كيف نسيت قوى الصغير أربعة داخل العالم الافتراضي؟ أخيرًا ، أدركت لينغ لان أن كلمات الصغير أربعة لم تكن مجرد تهديدات خاملة.
لأنها لم تتخيل أبدًا أنها ستحبط هذا “السلاح النووي” على هذا العالم – كانت مذنبة!
نظرت لينغ لان إليه بهدوء ، ولم تقل شيئًا. لم يكن لدى لينغ لان بالفعل المزيد من الصبر لمواصلة التحرك ذهابًا وإيابًا مع لين تشونغ تشينغ.
هذا صحيح. على الرغم من أنها شعرت أن لين تشونغ تشينغ كان مزعجًا ، وأرادت أيضًا التخلص من هذا الإزعاج – هذا لا يعني أنها تريده أن يموت! بغض النظر عن ذلك ، كان لين تشونغ تشينغ لا يزال طفلاً صغيرًا رائعًا … على الرغم من أنها لم تحب هذا الطفل كثيرًا لأنه كان معقدًا بعض الشيء.
جعلت كلمات لينغ لان الصغير أربعة يحمر خجلاً على الفور. سألها بخجل ، وهو يهز مؤخرته الصغيرة ، “أعز؟!! ، وأهم ؟، انا رقم واحد ، أليس كذلك؟”
سارعت إلى التحدث إلى الصغير أربعة ، وتحدثت بلطف في محاولة لتبديد هذه الفكرة المرعبة من عقل الصغير أربعة. “الصغير أربعة ، لا تقلق ، هذا الأحمق لا يمثل تهديدًا لك. سيظل الصغير أربعة إلى الأبد أعز أتباعي.”
أجاب لوه لانغ بشكل غير مؤكد ، “من المحتمل. لقد قلنا ذلك بالفعل بوضوح.”
في هذه اللحظة ، كانت لينغ لان مدفوعة بكل الكلمات الجميلة المنمقة التي يمكن أن تحشدها ، فقط حتى تتمكن من التخلص من نية قتل الصغير أربعة. كل هذا لإنقاذ “قروي” غير ذي صلة على الإطلاق – لماذا كانت الحياة صعبة للغاية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعلت كلمات لينغ لان الصغير أربعة يحمر خجلاً على الفور. سألها بخجل ، وهو يهز مؤخرته الصغيرة ، “أعز؟!! ، وأهم ؟، انا رقم واحد ، أليس كذلك؟”
رفعت لينغ لان رأسها ، ورأت لين تشونغ تشينغ يلوح لهم بحماس بابتسامة عريضة على وجهه ، تمامًا كما لو أن هذا الموقف المحرج في وقت سابق من بعد ظهر ذلك اليوم لم يحدث على الإطلاق. لقد تأثرت تمامًا بجلد لين تشونغ تشينغ السميك. بعد أن طردوه بالفعل بلا قلب ، كيف يمكنه أن يرحب بهم بكل هذه الحماسة؟ كانت مرونة هذا الطفل قوية جدًا حقًا.
أومأ لينغ لان بشكل حاسم. “هذا صحيح. إن الصغير أربعة هو أثمن وأهم أتباع لي – لا أحد يستطيع أن يأخذ مكانك. لذا ، يمكنك الاستمتاع بمشاهدة المتابعين الآخرين الذين يقاتلون تحتك …”
إلى جانب ذلك ، كانوا جميعًا في الوقت الحالي مجرد أطفال يبلغون من العمر ست سنوات ، ولم يشاركوا في الكثير من الصراعات على السلطة من أجل الثروة أو النفوذ السياسي. بغض النظر عن مقدار تآمر لين تشونغ تشينغ ، فلن يلحق الكثير من الضرر بـ لينغ لان. كان هذا سببًا آخر لعدم نفاد صبر لينغ لان على الإطلاق ، ويمكنه فقط تجاهل لين تشونغ تشينغ.
ومع ذلك ، داخليًا ، كانت لينغ لان أكثر يقظة من أي وقت مضى. كان لين تشونغ تشينغ هذا متسامحًا بشكل لا يصدق – ما أراده لا يجب أن يكون تافهًا.
لم تفكر أبدًا في الاستمرار في جمع المتابعين على الرغم من … لماذا اتخذت المحادثة مثل هذا المنعطف الغريب لأنها كانت تتحدث مع الصغير أربعة؟ اللعنة ، يجب أن يكون خطأ الصغير أربعة. لا بد أن لديه قدرة غريبة على تشويه موضوع المحادثة. ألقت لينغ لان كل اللوم على الصغير أربعة.
متحيرا من رحيل لين تشونغ تشينغ المفاجئ قال كي لونغ. “ماذا يقصد بذلك؟ ألن يزعجنا بعد الآن؟”
بعد اتخاذ القرار ، أومأت لينغ لان مرة أخرى بحزم. في ذهنها ، تشكل مشهد حيث كان كي لونغ و هان جيجيون و لو لانغ وآخرون يطاردون الصغير أربعة وهم يصرخون “ يا أخي الكبير ” ، بينما كان الصغير أربعة يديه الصغيرتين على خصره ، يضحك ورأسه مرفوع نحو السماء.
لم يكن لدى الصغير أربعة أي فكرة عما كان يفكر فيه لينغ لان ، ولكن عند سماعه لما قاله لينغ لان ، بدا أنه توصل إلى بعض الإدراك. “بوس ، أنا أفهم الآن. تقصد ، هؤلاء المتابعون الآخرون هم جميعًا أتباع هذا التابع!” قال مشيرا إلى نفسه بابتهاج.
جعلت كلمات لينغ لان الصغير أربعة يحمر خجلاً على الفور. سألها بخجل ، وهو يهز مؤخرته الصغيرة ، “أعز؟!! ، وأهم ؟، انا رقم واحد ، أليس كذلك؟”
كادت لينغ لان تبكي. لم يكن هذا حقًا ما قصدته ، أليس كذلك؟! لسوء الحظ ، في تلك اللحظة ، لم تجرؤ على عدم الإيماء. إذا أصيب الصغير أربعة بالجنون مرة أخرى ، فيمكن تتوقع أنه بعد نصف عام ، سيموت عدد كبير من طلاب الفئة الأولى الخاصة. سيؤدي ذلك بالتأكيد إلى ثورة مرعبة ، وستكون على الأرجح متورطة. لذلك ، احتاجت إلى إيقاف الصغير أربعة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا ، لم تكن لينغ لان حقًا تحب دور القديس أو الشخصية الرئيسة ؛ في النهاية ، كانت لا تزال تهتم بمظهرها.
بعد اتخاذ القرار ، أومأت لينغ لان مرة أخرى بحزم. في ذهنها ، تشكل مشهد حيث كان كي لونغ و هان جيجيون و لو لانغ وآخرون يطاردون الصغير أربعة وهم يصرخون “ يا أخي الكبير ” ، بينما كان الصغير أربعة يديه الصغيرتين على خصره ، يضحك ورأسه مرفوع نحو السماء.
رفعت لينغ لان رأسها ، ورأت لين تشونغ تشينغ يلوح لهم بحماس بابتسامة عريضة على وجهه ، تمامًا كما لو أن هذا الموقف المحرج في وقت سابق من بعد ظهر ذلك اليوم لم يحدث على الإطلاق. لقد تأثرت تمامًا بجلد لين تشونغ تشينغ السميك. بعد أن طردوه بالفعل بلا قلب ، كيف يمكنه أن يرحب بهم بكل هذه الحماسة؟ كانت مرونة هذا الطفل قوية جدًا حقًا.
أومأت لينغ لان. “أجل. تمسكه بي ليس لأنه خسر التحدي ، ولكن لغرض آخر.”
تألمت لينغ لان على الفور ، وهي تتعرق داخليًا وهي تقدم اعتذارًا صامتًا: آسفة أيها الإخوة الأعزاء ، من أجل السلام العالمي وسلامة البشرية ، سيتعين عليكم جميعًا تحمل هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، لم تعد لينغ لان تريد الرفض دبلوماسياً. دفعت محرك USB للخلف مباشرة ، وقالت ببرود ، “لست بحاجة إليه.” حتى أنها امتنعت عن التعامل معه بأدب أكثر – هل ترى مقدار الجهد الذي كانت تبذله لإنقاذ هذا الزميل؟ حتى كي لونغ والآخرين اضطروا إلى دفع ثمن “مؤلم” لهذا الهدف ، على الرغم من أنهم لم يكونوا على علم بذلك …
لأنها لم تتخيل أبدًا أنها ستحبط هذا “السلاح النووي” على هذا العالم – كانت مذنبة!
كانت هناك فترة واحدة فقط من دروس الماندرين (اللغة الصينية-زي دروس اللغة العربية عندنا) في وقت مبكر من بعد الظهر ، وبعد ذلك كان كل وقت الفراغ حتى وقت الغداء. وبصفته المساعد الشخصي لـ لينغ لان ، احتاج لين تشونغ تشينغ إلى معرفة ما كانت ستفعله لينغ لان بعد ذلك.
وأخيرًا ، يبدو أن الصغير أربعة أصيب بصواريخ لينغ لان المغلفة بالحلوى. صرح ببراعة أنه سيكون رحيمًا ، وترك لين تشونغ تشينغ يذهب هذه المرة.
********
عندما سمعت لينغ لان هذا ، رفعت على الفور مستوى السكر ، وتملقت من الصغير أربعة حتى عاد يبتسم مرة أخرى ، ولم يعد يفكر في فقدان مركزه الأول في المتابعين. عندها فقط استطاعت لينغ لان الاسترخاء وتحويل انتباهها إلى مشكلة لين تشونغ تشينغ اللزج. عندما قيل وفعل كل شيء ، كان أصل كل المشاكل هو لين تشونغ تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
********
هذه المرة ، لم تعد لينغ لان تريد الرفض دبلوماسياً. دفعت محرك USB للخلف مباشرة ، وقالت ببرود ، “لست بحاجة إليه.” حتى أنها امتنعت عن التعامل معه بأدب أكثر – هل ترى مقدار الجهد الذي كانت تبذله لإنقاذ هذا الزميل؟ حتى كي لونغ والآخرين اضطروا إلى دفع ثمن “مؤلم” لهذا الهدف ، على الرغم من أنهم لم يكونوا على علم بذلك …
لم يكن هان جيجيون وحده هو من وثق في لينغ لان – حتى تشي لونغ ولو لانغ كانا متشابهين ، وأومأوا برأسهم لإظهار فهمهم.
أدى رفض لينغ لان الفاضح إلى تجميد تعبير لين تشونغ تشينغ ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه. لقد استعاد محرك أقراص Blu-ray USB بتردد ، وتظاهر بعدم ملاحظة طرد لينغ لان اللطيف ، واستمر في السؤال بابتسامة ، ” لينغ لان ، إلى أين ستذهبون جميعًا لاحقًا؟”
شاهد هان جيجيون شخصية لين تشونغ تشينغ المغادرة تدريجياً ، وجعد حاجبه عندما قال ، “الرئيس لان ، هذا الشخص … ربما ليس من السهل طرده بعيدا.”
كانت هناك فترة واحدة فقط من دروس الماندرين (اللغة الصينية-زي دروس اللغة العربية عندنا) في وقت مبكر من بعد الظهر ، وبعد ذلك كان كل وقت الفراغ حتى وقت الغداء. وبصفته المساعد الشخصي لـ لينغ لان ، احتاج لين تشونغ تشينغ إلى معرفة ما كانت ستفعله لينغ لان بعد ذلك.
رفعت لينغ لان رأسها ، ورأت لين تشونغ تشينغ يلوح لهم بحماس بابتسامة عريضة على وجهه ، تمامًا كما لو أن هذا الموقف المحرج في وقت سابق من بعد ظهر ذلك اليوم لم يحدث على الإطلاق. لقد تأثرت تمامًا بجلد لين تشونغ تشينغ السميك. بعد أن طردوه بالفعل بلا قلب ، كيف يمكنه أن يرحب بهم بكل هذه الحماسة؟ كانت مرونة هذا الطفل قوية جدًا حقًا.
بجمع أعمار كل من حياتها ، كانت بالفعل سيدة تبلغ من العمر أكثر من 30 عامًا. كان عمرها العقلي بالتأكيد في تلك المرحلة بالذات حيث أرادت بشدة أن تتزوج وتنجب أطفالًا. ومع ذلك ، كانت لينغ لان لا تزال عقلانية وتعرف أنها لا تستطيع التفكير في الأمر إلا في الوقت الحالي. إذا كانت تريد حقًا إنجاب طفل ، فستظل بحاجة إلى الانتظار حتى ينضج هذا الجسد ، ومن أجل ذلك ، ستظل بحاجة إلى الانتظار لمدة عشر سنوات تقريبًا … أم أنه عشرين عامًا؟
نظرت لينغ لان إليه بهدوء ، ولم تقل شيئًا. لم يكن لدى لينغ لان بالفعل المزيد من الصبر لمواصلة التحرك ذهابًا وإيابًا مع لين تشونغ تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بجانبها ، يبدو أن هان جيجيون قد التقط مزاج لينغ لان ، لذلك تحدث ، “لين تشونغ تشينغ ، نحن لا نرحب بك معنا، ولسنا بحاجة إلى ما يسمى بخدمتك. نأمل ألا تفعل ذلك تعال وابحث عن رئيسنا لان بعد الآن “.
لم تستطع لينغ لان سوى تعميق ابتسامتها السخيفة وتقول ، “في الواقع ، لست متأكدة. إنه فقط في كل مرة ينظر فيها لين تشونغ تشينغ إلي ، تعطيني نظرته هذا النوع من الشعور … ربما أنا افكر كثيرا “.
نظرًا لرفضه رسميًا وشفهيًا لأول مرة ، لم يعد بإمكان لين تشونغ تشينغ الحفاظ على ابتسامته. سقط وجهه ونظر إلى لينغ لان بتعبير مضطرب. ومع ذلك ، هذه المرة لم يستمر في التشبث بالكلمات ، لكنه انحنى بأدب للينغ لان قبل أن يستدير ويغادر.
أومأ لينغ لان بشكل حاسم. “هذا صحيح. إن الصغير أربعة هو أثمن وأهم أتباع لي – لا أحد يستطيع أن يأخذ مكانك. لذا ، يمكنك الاستمتاع بمشاهدة المتابعين الآخرين الذين يقاتلون تحتك …”
متحيرا من رحيل لين تشونغ تشينغ المفاجئ قال كي لونغ. “ماذا يقصد بذلك؟ ألن يزعجنا بعد الآن؟”
ترجمة : Elwakeel
أجاب لوه لانغ بشكل غير مؤكد ، “من المحتمل. لقد قلنا ذلك بالفعل بوضوح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت طريقة لين تشونغ تشينغ في فعل الأشياء مجرد إزعاج لـ لينغ لان ، لكن شقيًا صغيرًا معينًا قد دفعه تمامًا إلى الحائط.
شاهد هان جيجيون شخصية لين تشونغ تشينغ المغادرة تدريجياً ، وجعد حاجبه عندما قال ، “الرئيس لان ، هذا الشخص … ربما ليس من السهل طرده بعيدا.”
أومأت لينغ لان. “أجل. تمسكه بي ليس لأنه خسر التحدي ، ولكن لغرض آخر.”
ومع ذلك ، فإن كلمات لينغ لان أثرت عليه مرة أخرى. هل يمكن أنه لم يكن مناسبًا لإعداد الشخصية هذا بعد كل شيء؟ كلما فكر هان جيجيون في الأمر ، زاد شعوره بعدم الأمان ، وانخفض مزاجه بشكل كبير.
كان هان جيجيون مذهولًا. “ما الغرض؟” لم يشعر بأي شيء على الإطلاق ، معتقدًا أن لين تشونغ تشينغ كان يفعل ذلك ببساطة حتى يتمكن من الوفاء برهانه ، لإظهار مدى جدارة بالثقة وكسب بعض النقاط في عيون المعلمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن تعبير لينغ لان بالغت فيه بعض الشيء لدرجة الشك ، إلا أن هذه الكلمات لم تكن في الواقع أكاذيب. إنها حقًا لا تزال غير متأكدة من دوافع لين تشونغ تشينغ في محاولتها الجادة للحصول على جانبها الجيد. ومع ذلك ، لم يكن لينغ لان قلقًا. كانت تعتقد أنه بمرور الوقت ، ستتعلم بشكل طبيعي خطة الآخر.
هل كان هذا ما شعرت به الشائعات عن “تعانق الفخذين”؟ ، إنه شعور جيد حقًا. حك الصغير أربعة وجهه على فخذ لينغ لان. على الرغم من أن الصغير أربعة كان لا يزال مجرد حبة صغيرة في الوقت الحالي ، إلا أن أفعاله كانت تتحرك بالفعل نحو أن يصبح منحرفًا قليلاً.
في هذه اللحظة ، شعر هان جيجيون بالضياع قليلاً ؛ لقد صنف نفسه على أنه الاستراتيجي الذكي في مجموعة لينغ لان. لقد صنف نفسه بهذه الطريقة لأن قدرته القتالية لم تكن مطابقة لـ كي لونغ – كان كي لونغ مقاتلًا بالفطرة ، ومن المؤكد أنه سيكون مشغل ميكانيكي رفيع المستوى في المستقبل. كان هان جيجيون مدركًا بالفعل للبراعة القتالية الفائقة لـ كي لونغ ، وكان مستعدًا عقليًا ، وبالتالي لم يكن مكتئبًا جدًا. لكنه لم يتوقع أبدًا أن يكون لو لانغ ، الذي انضم لاحقًا ، أقوى منه في القدرة القتالية. أدى ذلك إلى فقدانه فجأة لمكانه الذي حدده بنفسه ، لذلك لم يكن لديه خيار سوى البحث عن منصب مختلف يمكنه شغلها. وسرعان ما لاحظ أن مجموعتهم لا تزال تفتقر إلى استراتيجي حكيم. فيما يتعلق بإعداد الشخصية هذا ، شعر هان جيجيون أنه مناسب تمامًا لهذه المهمة. لذلك ، على الرغم من أنه لم يذكر ذلك صراحة أمام رفاقه ، إلا أن أفعاله ودورات التعلم التي اختارها كلها بدأت تميل في هذا الاتجاه ، وهي علامة واضحة على تصميمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زميل الدراسة لينغ لان ، هذه هي الملاحظات الخاصة بفصل النظرية السابق الذي قضيت طوال الليل في تجميعه.” بكل احترام ، جاء لين تشونغ تشينغ لتسليم محرك أقراص Blu-ray USB من هذا العالم. كان محرك التخزين متقدمًا للغاية – كان على المرء فقط محاذاة جهاز اتصال معصمه لمواجهة محرك الأقراص وتشغيل وظيفة blu-ray لنقل جميع البيانات الموجودة داخل محرك الأقراص إلى جهاز الاتصال ، لتتم قراءتها حسب راحة المستخدم.
ومع ذلك ، فإن كلمات لينغ لان أثرت عليه مرة أخرى. هل يمكن أنه لم يكن مناسبًا لإعداد الشخصية هذا بعد كل شيء؟ كلما فكر هان جيجيون في الأمر ، زاد شعوره بعدم الأمان ، وانخفض مزاجه بشكل كبير.
بينما كانت لينغ لان لا تزال عالقة في تأملاتها الحزينة واستيائها اللامتناهي من السحب القاسي للوقت ، المفقودة تمامًا في عقلها ، ظهر هذا الشخص المزعج للغاية في حياتها الآن مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برؤية تغيير تعبير هان جيجيون ، شعرت لينغ لان بالصداع قادم مرة أخرى. لماذا كل هؤلاء الزملاء الصغار إلى جانبها يحتاجون إلى الكثير من العناية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تستطع لينغ لان سوى تعميق ابتسامتها السخيفة وتقول ، “في الواقع ، لست متأكدة. إنه فقط في كل مرة ينظر فيها لين تشونغ تشينغ إلي ، تعطيني نظرته هذا النوع من الشعور … ربما أنا افكر كثيرا “.
وسرعان ما ثبت أن حكم هان جيجيون كان دقيقًا للغاية – لم يكن لين تشونغ تشينغ شخصًا يتراجع بسهولة.
ومع ذلك ، فإن كلمات لينغ لان أثرت عليه مرة أخرى. هل يمكن أنه لم يكن مناسبًا لإعداد الشخصية هذا بعد كل شيء؟ كلما فكر هان جيجيون في الأمر ، زاد شعوره بعدم الأمان ، وانخفض مزاجه بشكل كبير.
على الرغم من أن تعبير لينغ لان بالغت فيه بعض الشيء لدرجة الشك ، إلا أن هذه الكلمات لم تكن في الواقع أكاذيب. إنها حقًا لا تزال غير متأكدة من دوافع لين تشونغ تشينغ في محاولتها الجادة للحصول على جانبها الجيد. ومع ذلك ، لم يكن لينغ لان قلقًا. كانت تعتقد أنه بمرور الوقت ، ستتعلم بشكل طبيعي خطة الآخر.
إلى جانب ذلك ، كانوا جميعًا في الوقت الحالي مجرد أطفال يبلغون من العمر ست سنوات ، ولم يشاركوا في الكثير من الصراعات على السلطة من أجل الثروة أو النفوذ السياسي. بغض النظر عن مقدار تآمر لين تشونغ تشينغ ، فلن يلحق الكثير من الضرر بـ لينغ لان. كان هذا سببًا آخر لعدم نفاد صبر لينغ لان على الإطلاق ، ويمكنه فقط تجاهل لين تشونغ تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألمت لينغ لان على الفور ، وهي تتعرق داخليًا وهي تقدم اعتذارًا صامتًا: آسفة أيها الإخوة الأعزاء ، من أجل السلام العالمي وسلامة البشرية ، سيتعين عليكم جميعًا تحمل هذا الأمر.
نظر تشي لونغ والآخرون إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين من كيفية رد فعلهم. طوال حياتهم ، لم يلتقوا مطلقًا بمثل هذا الطفل اللطيف – لم يتمكنوا من العثور عليه في أنفسهم لمواصلة رفض لين تشونغ تشينغ في مواجهة ابتسامته غير المحجوزة. حتى هان جيجيون صاحب القلب البارد لم يكن لديه ما يقوله.
سمحت كلمات لينغ لان لـ هان جيجيون بإبعاد عدم اليقين في قلبه مؤقتًا. وقال بتعبير جاد ، “بما أن بوس لان (من موقعي هذا ءأقول للمترجم السابق والقراء اني مش هلتزم بألفاظه-لإني هتجننمن أخطائه واخطائي اللي بعملها بقصد عشان أسلوب القراءة ميختلش عند القراء)قال ذلك ، فلا بد أن هناك خطأ ما في لين تشونغ تشينغ. نحن بحاجة إلى أن نكون أكثر حذرا.” على الرغم من أن تفسير لينغ لان كان غامضا إلى حد ما والذي يتضمن “الحدس “، قرر هان جيجيون وضع إيمانه بها بكل إخلاص ، وبدأ في تحذير الآخرين ليكونوا أكثر يقظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
لم تستطع لينغ لان سوى تعميق ابتسامتها السخيفة وتقول ، “في الواقع ، لست متأكدة. إنه فقط في كل مرة ينظر فيها لين تشونغ تشينغ إلي ، تعطيني نظرته هذا النوع من الشعور … ربما أنا افكر كثيرا “.
لم يكن هان جيجيون وحده هو من وثق في لينغ لان – حتى تشي لونغ ولو لانغ كانا متشابهين ، وأومأوا برأسهم لإظهار فهمهم.
فاجأ إيمان رفاقها الذي لا يرقى إليه الشك لينغ لان قليلاً ، وارتفعت دفء لا يوصف داخل قلبها. فهل هذا هو المقصود بثقة الأصدقاء؟
في هذه اللحظة ، شعر هان جيجيون بالضياع قليلاً ؛ لقد صنف نفسه على أنه الاستراتيجي الذكي في مجموعة لينغ لان. لقد صنف نفسه بهذه الطريقة لأن قدرته القتالية لم تكن مطابقة لـ كي لونغ – كان كي لونغ مقاتلًا بالفطرة ، ومن المؤكد أنه سيكون مشغل ميكانيكي رفيع المستوى في المستقبل. كان هان جيجيون مدركًا بالفعل للبراعة القتالية الفائقة لـ كي لونغ ، وكان مستعدًا عقليًا ، وبالتالي لم يكن مكتئبًا جدًا. لكنه لم يتوقع أبدًا أن يكون لو لانغ ، الذي انضم لاحقًا ، أقوى منه في القدرة القتالية. أدى ذلك إلى فقدانه فجأة لمكانه الذي حدده بنفسه ، لذلك لم يكن لديه خيار سوى البحث عن منصب مختلف يمكنه شغلها. وسرعان ما لاحظ أن مجموعتهم لا تزال تفتقر إلى استراتيجي حكيم. فيما يتعلق بإعداد الشخصية هذا ، شعر هان جيجيون أنه مناسب تمامًا لهذه المهمة. لذلك ، على الرغم من أنه لم يذكر ذلك صراحة أمام رفاقه ، إلا أن أفعاله ودورات التعلم التي اختارها كلها بدأت تميل في هذا الاتجاه ، وهي علامة واضحة على تصميمه.
سارعت إلى التحدث إلى الصغير أربعة ، وتحدثت بلطف في محاولة لتبديد هذه الفكرة المرعبة من عقل الصغير أربعة. “الصغير أربعة ، لا تقلق ، هذا الأحمق لا يمثل تهديدًا لك. سيظل الصغير أربعة إلى الأبد أعز أتباعي.”
في حياتها السابقة ، كانت لينغ لان عالقة دائمًا في المشفى ، وتكافح باستمرار على الحدود بين الحياة والموت. لم تختبر أبدًا ما يعنيه مصطلح “صديق” ، لكن الآن ، شعرت لينغ لان كما لو أنها فهمت ذلك بشكل أفضل قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسرعان ما ثبت أن حكم هان جيجيون كان دقيقًا للغاية – لم يكن لين تشونغ تشينغ شخصًا يتراجع بسهولة.
حسنًا ، ربما لو كانت فتى حقًا ، فلن تشعر بالارتباك حيال ذلك. لكن اللعنة ، لقد كانت فتاة ، بالتأكيد فتاة ، وستظل فتاة إلى الأبد … إذا سمحت لصبي بان يخدمها من مسافة قريبة ، وإذا ظهرت الحقيقة ، فكيف ستتزوج في المستقبل؟ لم تتخل لينغ لان بعد عن فكرة الزواج على أنها نفسها الحقيقية في المستقبل ، وذلك في المقام الأول لأنها أرادت حقًا أن تنجب طفلاً خاصًا بها لتلعب معه.
لم يكن لدى الصغير أربعة أي فكرة عما كان يفكر فيه لينغ لان ، ولكن عند سماعه لما قاله لينغ لان ، بدا أنه توصل إلى بعض الإدراك. “بوس ، أنا أفهم الآن. تقصد ، هؤلاء المتابعون الآخرون هم جميعًا أتباع هذا التابع!” قال مشيرا إلى نفسه بابتهاج.
في الظهيرة ، كانت لينغ لان والآخرين قد دخلوا للتو إلى مقصف (كافيتريا) المدرسة عندما سمعوا صوتًا مألوفًا يصرخ ، ” لينغ لان ، الى هنا ، الى هنا”.
ومع ذلك ، فإن كلمات لينغ لان أثرت عليه مرة أخرى. هل يمكن أنه لم يكن مناسبًا لإعداد الشخصية هذا بعد كل شيء؟ كلما فكر هان جيجيون في الأمر ، زاد شعوره بعدم الأمان ، وانخفض مزاجه بشكل كبير.
رفعت لينغ لان رأسها ، ورأت لين تشونغ تشينغ يلوح لهم بحماس بابتسامة عريضة على وجهه ، تمامًا كما لو أن هذا الموقف المحرج في وقت سابق من بعد ظهر ذلك اليوم لم يحدث على الإطلاق. لقد تأثرت تمامًا بجلد لين تشونغ تشينغ السميك. بعد أن طردوه بالفعل بلا قلب ، كيف يمكنه أن يرحب بهم بكل هذه الحماسة؟ كانت مرونة هذا الطفل قوية جدًا حقًا.
رفعت لينغ لان رأسها ، ورأت لين تشونغ تشينغ يلوح لهم بحماس بابتسامة عريضة على وجهه ، تمامًا كما لو أن هذا الموقف المحرج في وقت سابق من بعد ظهر ذلك اليوم لم يحدث على الإطلاق. لقد تأثرت تمامًا بجلد لين تشونغ تشينغ السميك. بعد أن طردوه بالفعل بلا قلب ، كيف يمكنه أن يرحب بهم بكل هذه الحماسة؟ كانت مرونة هذا الطفل قوية جدًا حقًا.
لم يكن لدى الصغير أربعة أي فكرة عما كان يفكر فيه لينغ لان ، ولكن عند سماعه لما قاله لينغ لان ، بدا أنه توصل إلى بعض الإدراك. “بوس ، أنا أفهم الآن. تقصد ، هؤلاء المتابعون الآخرون هم جميعًا أتباع هذا التابع!” قال مشيرا إلى نفسه بابتهاج.
نظر تشي لونغ والآخرون إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين من كيفية رد فعلهم. طوال حياتهم ، لم يلتقوا مطلقًا بمثل هذا الطفل اللطيف – لم يتمكنوا من العثور عليه في أنفسهم لمواصلة رفض لين تشونغ تشينغ في مواجهة ابتسامته غير المحجوزة. حتى هان جيجيون صاحب القلب البارد لم يكن لديه ما يقوله.
كان قرار لين تشونغ تشينغ مدعومًا من قبل العديد من الطلاب في الفصل الأول – حتى المعلم تشنغ يوان كان مليئًا بالموافقة – لكن لينغ لان أزعجت بسببه.
زفرت لينغ لان نفسا هادئا. حسنًا ، لقد وجدت أيضًا أنه من المستحيل الاستمرار في رفض مثل هذا الطفل المرن ، لذلك قالت ، “دعونا نتعرف عليه بشكل أفضل قليلاً. نحن الأربعة ، ضد واحد – بغض النظر عن كيفية نظرنا للأمر، فلن نخسر”.
ومع ذلك ، فإن كلمات لينغ لان أثرت عليه مرة أخرى. هل يمكن أنه لم يكن مناسبًا لإعداد الشخصية هذا بعد كل شيء؟ كلما فكر هان جيجيون في الأمر ، زاد شعوره بعدم الأمان ، وانخفض مزاجه بشكل كبير.
تمت الموافقة على هذه الكلمات بالإجماع من قبل جميع رفاقها الثلاثة ، وبالتالي توجهوا نحو لين تشونغ تشينغ.
ومع ذلك ، داخليًا ، كانت لينغ لان أكثر يقظة من أي وقت مضى. كان لين تشونغ تشينغ هذا متسامحًا بشكل لا يصدق – ما أراده لا يجب أن يكون تافهًا.
لم تستطع إلا أن تتنهد مرة أخرى. كان أطفال هذا العالم بالتأكيد غير طبيعين… حتى مع وجود حياتين من الخبرة ، لم تستطع البقاء في المقدمة إلا قليلاً. إذا قارنت نفسها الحقيقية البالغة من العمر ست سنوات من عالمها السابق بهؤلاء الأطفال ، فإنها بلا شك ستخسر طوال الطريق إلى سيبيريا.(كناية عن صعوبة المشي في طريق جليدي وانت حافي القدمين)
********
كان قرار لين تشونغ تشينغ مدعومًا من قبل العديد من الطلاب في الفصل الأول – حتى المعلم تشنغ يوان كان مليئًا بالموافقة – لكن لينغ لان أزعجت بسببه.
ترجمة : Elwakeel
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعين! لعنت لينغ لان بطريقة غير مألوفة للغاية ، وازدراء للغاية الأشخاص الذين دعموا طريقة لين تشونغ تشينغ في القيام بالأشياء. هل كان يتسبب في المتاعب للآخرين حقًا شيء يمكن أن يفعله رجل حقيقي؟
مترجم روايات : Netheworld Investigator/Emperor Of Soloplay /Croosing To The Future/Elixir supplier
بجمع أعمار كل من حياتها ، كانت بالفعل سيدة تبلغ من العمر أكثر من 30 عامًا. كان عمرها العقلي بالتأكيد في تلك المرحلة بالذات حيث أرادت بشدة أن تتزوج وتنجب أطفالًا. ومع ذلك ، كانت لينغ لان لا تزال عقلانية وتعرف أنها لا تستطيع التفكير في الأمر إلا في الوقت الحالي. إذا كانت تريد حقًا إنجاب طفل ، فستظل بحاجة إلى الانتظار حتى ينضج هذا الجسد ، ومن أجل ذلك ، ستظل بحاجة إلى الانتظار لمدة عشر سنوات تقريبًا … أم أنه عشرين عامًا؟
شاهد هان جيجيون شخصية لين تشونغ تشينغ المغادرة تدريجياً ، وجعد حاجبه عندما قال ، “الرئيس لان ، هذا الشخص … ربما ليس من السهل طرده بعيدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح. على الرغم من أنها شعرت أن لين تشونغ تشينغ كان مزعجًا ، وأرادت أيضًا التخلص من هذا الإزعاج – هذا لا يعني أنها تريده أن يموت! بغض النظر عن ذلك ، كان لين تشونغ تشينغ لا يزال طفلاً صغيرًا رائعًا … على الرغم من أنها لم تحب هذا الطفل كثيرًا لأنه كان معقدًا بعض الشيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات