الروح (1)
الفصل 16: الروح
كان نفس الجليد المتشبث الذي استخدمه ميساكي ذات مرة لتوسيع الجدران ممتازًا أيضًا لشل حركة الخصم . حيث تطلب معظم الجيجاكالو كمية كبيرة من الماء لتجميد جسد شخص ما في مكانه ، احتاجت ميساكي فقط إلى بضع قطرات . في اللحظة التي مرت بعد اصطدامها بالأرض المبتلة ، قامت بتجميد شعر الفونياكا وجلدها وزيها الموحد على ألواح الأرضية باستخدام جليد قوي بما يكفي لإلصاق الإنسان بجانب ناطحة سحاب.
ميساكي
رفع ميساكي المروحة لتضرب
وللمرة الثانية في ذلك اليوم ، واحهت ميساكي مجموعة الرانجيين على عتبة بابها ، لكن هذه المرة لم يكن خوفها تظاهرا . حتى في أوج حياتها ، لم تكن لتحلم بتحدي أحد أفراد القوات الخاصة لرانجا في القتال ، الآن هي في مواجهة اثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فوات الأوان ، اعتقدت ميساكي أن العالم ضبابي. بعد فوات الأوان. انفتح فكها المؤلم على مصراعيه ، لكن لم يدخل الهواء . فقط الظلام الخانق .
كان الرجل الأطول رجلاً شاهقًا بالعديد من الحروح والندوب في منتصف وجهه ، مشيرة إلى أنه نجا من العديد المعارك في الماضي . الأصغر كانت امرأة ذات نوع من الأرجل كانت ميساكي لتقتل من اجلها عندما كانت في اكادمية الفجر – طويلة ومبنية جيدا . للوهلة الأولى ، لم يكن لدى الفونياكا أي أسلحة ، لكن ميساكي لاحظت أن المرأة كانت تمتلك زوجًا من السكاكين المستقيمة الغريبة في حزامها ، واحد في كل ورك . لا ليس السكاكين أدركت ميساكي انها مراوح
بطيئ جدا. كانت اقدام الفونياكا خفيفة جدا وقفزت نطاق قوس الهجوم . دفعتها القفزة المعززة بالرياح الى الدوران في الهواء نحو ميساكي . تأرجحت إحدى تلك الأرجل الطويلة نحو السقف ثم سقط كعبها مثل المطرقة.
سخرت ميساكي ذات مرة من (يا لي) لقتالها مع مروحة قابلة للطي ، لكنها صمت بعد أن رأت كيف يمكن لمروحة تستعمل بمهارة أن تضخم الفونيا ، مما يضاعف نطاقها وقوتها . بالنسبة إلى جيجاكا ، المروحة كانت ملحقًا للأرستقراطيين الذين يستخدمون أحجار حبر رائعة وأدوات مكتبية معطرة ، بالنسبة إلى الفونياكا الماهر ، كانت الخط الفاصل بين الهجوم القوي والهجوم المدمر.
كان الرجل الأطول رجلاً شاهقًا بالعديد من الحروح والندوب في منتصف وجهه ، مشيرة إلى أنه نجا من العديد المعارك في الماضي . الأصغر كانت امرأة ذات نوع من الأرجل كانت ميساكي لتقتل من اجلها عندما كانت في اكادمية الفجر – طويلة ومبنية جيدا . للوهلة الأولى ، لم يكن لدى الفونياكا أي أسلحة ، لكن ميساكي لاحظت أن المرأة كانت تمتلك زوجًا من السكاكين المستقيمة الغريبة في حزامها ، واحد في كل ورك . لا ليس السكاكين أدركت ميساكي انها مراوح
تقدم الرانجيون ذوي الملابس السوداء إلى الأمام وتراجعت ميساكي . فقط من الفونيا المنبعثة منهم والنعمة القوية لتحركاتهم ، عرفت أن مواجهتهم في القتال لم يكن خيارًا ، الشيء الوحيد الذي كان بإمكانها فعله هو سحبهم بعيدًا عن القبو الذي كانت تحتمي به أسرتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الفونياكا يقضة ، كانت ستلاحظ أي حركة ، سواء في جسد ميساكي أو المياه المحيطة . لحسن الحظ لم تكن إبرة الدم من تسوسانو هي الإبرة الوحيدة في ترسانة ميساكي . بإصبعين ، جمعت شظيا جزيئات الماء معًا بينها وبين الفونياكا بخطوة : نسخة صغيرة من الرماح الجليدية القوية التي كان رجال تاكايوبي مغرمين بها.
استدارت ميساكي إلى أقرب ممر جانبي . لاحقتها الفونياكا الانثى بسرعة تنذر بالخطر . اللعنة على تلك الأرجل ، حطم الفونياكا الجدار لقطع طريق انسحابها . تعثرت ميساكي حتى توقفت ، بقلبها ينبض محاصرة بين مقاتلين أقوى منها بكثير . اتخذ الرجل خطوة تهديدية تجاهها بينما سحبت المرأة المراوح من حزامها .
ميساكي
مفكرة بسرعة ، سحبت ميساكي كل الماء الذي قدرت عليه من الهواء المحيط . رفعت السائل على جانبيها ، كما لو كانت مستعدة لتشكيل درع جليدي مزدوج ، كما لو كان لديها القوة الكافية لتحمل ما قد يرميها عليها . أطلقت الفونياكا الانثى ضحكة ساخرة ، انفتح أحد المراوح وضربت به
فتاة غبية ، هذا ما اعتقدته ميساكي حيث كادت ان تشعر بخيبة أمل من خصمتها الشابة . قد تتمتع الفونياكا بالسرعة والقوة إلى جانبها ، لكن هذا لا يهم ؛ كان نطاق الطعن لسيرادينيا أطول بكثير من نطاق المراوح ، ولم يكن هناك من طريقة يمكن أن يهبط بها هجوم امرأة رانجا أولاً . وجهت سيرادينيا نحو صدر ضحيتها ، نحو الزي الأسود ذي الأزرار ، متجاوزة ثدييها إلى القلب النابض تحته .
بدلاً من تعزيز دفاعاتها ، تخلت ميساكي عنه . بينما الماء يسقط ، فعلت بدورها ، مسطّحة نفسها مع الارض . في وقت مضى كانت لتفعلها بكل برودة ؛ الآن مجرد انحناء كهذا أدى إلى إجهاد عضلاتها وأرسلت فرقعة من الألم في وركها ، لكنها وضعتها فعليًا تحت مسار ضغط الهواء .
سخرت ميساكي ذات مرة من (يا لي) لقتالها مع مروحة قابلة للطي ، لكنها صمت بعد أن رأت كيف يمكن لمروحة تستعمل بمهارة أن تضخم الفونيا ، مما يضاعف نطاقها وقوتها . بالنسبة إلى جيجاكا ، المروحة كانت ملحقًا للأرستقراطيين الذين يستخدمون أحجار حبر رائعة وأدوات مكتبية معطرة ، بالنسبة إلى الفونياكا الماهر ، كانت الخط الفاصل بين الهجوم القوي والهجوم المدمر.
من المحتمل أن يكون الفونياكا الذكر قادرًا على تفادي هجوم رفيقته في معركة مفتوحة ، لكن مياه ميساكي حجبت نظره عن صاحبة المروحة حتى فوات الأوان. ضربت موجة الفونيا جسده بكامل قوتها ، وصدمته في أقرب جدار ، واستناداً إلى أصوات الاصطدام ، ربما جداران اثنان خلفه أيضًا .
صرخت المرأة قائلة: “أيتها تلخراء البحري الكايجيني” لجأت إلى الإهانات العنصرية ، مثل الكثير من المقاتلين عند الهزيمة ليست جيدة أيضًا “لقد غششت.”
“آيا-!” أطلقت الفونياكا الأنثى شهيق إنذار.
بالوصول إلى يد المرأة اليمنى ، رفعت ميساكي المروحة من بين أصابعها ، قد تكون أداة إعدام فوضوية ، لكن عضلاتها والجيا خاصتها كانت منهكة للغاية لدرجة أنها لم تعتقد أنها تستطيع تشكيل رمح جليدي أو حتى الوقوف والبحث عن سيرادينيا . عند فتح المروحة ، حاولت أن تجد قبضة مريحة على القاعدة بيدها اليسرى ؛ كانت ذراعها اليمنى ملتوية بشدة ، ولم تكن تثق في أنها تحمل سلاحًا.
كان الدافع وراء افعال ميساكي هو استغلال لحظة اندهاش عدوها وتضييق المسافة بينهما ، لكن قرعًا من الألم في وركها أخبرها أن ذلك لن يكون ممكنًا . وبدلاً من ذلك ، دقت سوطًا من الماء المغطى بالثلج على كاحلي المرأة.
ضد مقاتل أكثر صلابة ، كانت ميساكي تحاول إرخاء عضلاتها وتنزلق لتتكرر ، لكن هذه المرأة كانت مرنة جدًا ، كان الامر وكأنها تحاول الهروب من حراشف ثعبان . في نبضة قلب ، وجدت ميساكي نفسها تضرب الأرض الخشبية ، وذراعها ملتوية بشكل مؤلم خلفها ، وركبتها نحو لوحي كتفها . قبل خمسة عشر عامًا ، كانت ستنثر الجليد في أسفل قدمها وتضرب وجه المرأة بركلة مثل العقرب ، لكنها عرفت دون أن تحاول أنها لم تعد تتمتع بالمرونة في عمودها الفقري للقيام بحركة مثل هذا العمل.
بطيئ جدا. كانت اقدام الفونياكا خفيفة جدا وقفزت نطاق قوس الهجوم . دفعتها القفزة المعززة بالرياح الى الدوران في الهواء نحو ميساكي . تأرجحت إحدى تلك الأرجل الطويلة نحو السقف ثم سقط كعبها مثل المطرقة.
في اللحظة التي أدركت فيها أنه تم نزع سلاحها ، تخلت ميساكي عن قبضتها على السيف وغيرت موقفها لتوجه أصابعها المجهزة بإبرة الدم إلى عنق المرأة ، حتى مع مبادرتها اولا ، لم تكن سريعة بما يكفي . انحنت الفونياكا بعيدًا عن الهجوم ، وسحبت ميساكي بسهولة إلى قفل مفاصل .
ولت أيام ميساكي مع هذا النوع من الرشاقة المرنة ؛ كان عليها أن ترمي نفسها جانباً بطريقة خرقاء لتجنب الهجوم . سقطت الركلة بقوة مرعبة ، شقت الخشب وهزت المنزل كله . إذا لم تنكسر قدم المرأة من خلال الألواح الأرضية ، فمن المحتمل أن ميساكي لم تكن لتنجو في الدينمانو التاليين . في اللحظة التي اخذتها المرأة في إخراج ساقها من الألواح ، أعطت ميساكي وقتًا للاندفاع إلى وضعية الاستعداد ، ومع ذلك ، بالكاد تمكنت من تفادي القطع التلي . قامت شفرات المروحة بقص كمها ، مما أدى إلى تمزيق النسيج الأزرق.
بالوصول إلى يد المرأة اليمنى ، رفعت ميساكي المروحة من بين أصابعها ، قد تكون أداة إعدام فوضوية ، لكن عضلاتها والجيا خاصتها كانت منهكة للغاية لدرجة أنها لم تعتقد أنها تستطيع تشكيل رمح جليدي أو حتى الوقوف والبحث عن سيرادينيا . عند فتح المروحة ، حاولت أن تجد قبضة مريحة على القاعدة بيدها اليسرى ؛ كانت ذراعها اليمنى ملتوية بشدة ، ولم تكن تثق في أنها تحمل سلاحًا.
عندما تأرجحت الفونياكا خلال هجومها الضائع ، نقلت ميساكي جسدها من اجل قطع علوي ، بهدف الشريان العضدي° تحت ذراع المرأة الممتدة . ولكن بدلاً من محاولة إعادة الضبط ، تحركت المرأة بزخم هجومها الضائع. استدار جسدها قبل أن تصل الشفرة إليه ، وأزال هدف ميساكي.
ساخطة ، ميساكي عبست في وجه الفونياكا “تحاولين القتال بعدل بعد مطاردة أربعة أطفال” ، لهثت بلهجة شيروجيما التي كانت تعرف أن المرأة لا تستطيع فهمها.
(اسأل غوغل…)
عندما تأرجحت الفونياكا خلال هجومها الضائع ، نقلت ميساكي جسدها من اجل قطع علوي ، بهدف الشريان العضدي° تحت ذراع المرأة الممتدة . ولكن بدلاً من محاولة إعادة الضبط ، تحركت المرأة بزخم هجومها الضائع. استدار جسدها قبل أن تصل الشفرة إليه ، وأزال هدف ميساكي.
قطعت ميساكي ظهر زي النخبة دون أن تضرب اللحم ، ولكن هذا كان جمال سيف صغير مثل سيرادينيا : يمكنها تغيير اتجاهها في جزء من الثانية. في اللحظة التي اخطأت ارجحة ميساكي ، قلبت سيفها سعيا وراس رقبة خصمها
ضد مقاتل أكثر صلابة ، كانت ميساكي تحاول إرخاء عضلاتها وتنزلق لتتكرر ، لكن هذه المرأة كانت مرنة جدًا ، كان الامر وكأنها تحاول الهروب من حراشف ثعبان . في نبضة قلب ، وجدت ميساكي نفسها تضرب الأرض الخشبية ، وذراعها ملتوية بشكل مؤلم خلفها ، وركبتها نحو لوحي كتفها . قبل خمسة عشر عامًا ، كانت ستنثر الجليد في أسفل قدمها وتضرب وجه المرأة بركلة مثل العقرب ، لكنها عرفت دون أن تحاول أنها لم تعد تتمتع بالمرونة في عمودها الفقري للقيام بحركة مثل هذا العمل.
عندما أكملت المرأة دورانها ، تشققت المروحة المغلقة من جانب سيرادينيا ، مما أدى إلى خروجها عن مسارها. أعادت ميساكي ابنة الظل إلى وركها كما فعلت الفونياكا الشيء نفسه مع مروحتها المقفلة ، في لحظة غريبة تشبه المرآة ، انطلقت كلتا المرأتين بدفعة من اقدامهم الخلفية ، باحثين عن طعنة
وللمرة الثانية في ذلك اليوم ، واحهت ميساكي مجموعة الرانجيين على عتبة بابها ، لكن هذه المرة لم يكن خوفها تظاهرا . حتى في أوج حياتها ، لم تكن لتحلم بتحدي أحد أفراد القوات الخاصة لرانجا في القتال ، الآن هي في مواجهة اثنين.
فتاة غبية ، هذا ما اعتقدته ميساكي حيث كادت ان تشعر بخيبة أمل من خصمتها الشابة . قد تتمتع الفونياكا بالسرعة والقوة إلى جانبها ، لكن هذا لا يهم ؛ كان نطاق الطعن لسيرادينيا أطول بكثير من نطاق المراوح ، ولم يكن هناك من طريقة يمكن أن يهبط بها هجوم امرأة رانجا أولاً . وجهت سيرادينيا نحو صدر ضحيتها ، نحو الزي الأسود ذي الأزرار ، متجاوزة ثدييها إلى القلب النابض تحته .
وللمرة الثانية في ذلك اليوم ، واحهت ميساكي مجموعة الرانجيين على عتبة بابها ، لكن هذه المرة لم يكن خوفها تظاهرا . حتى في أوج حياتها ، لم تكن لتحلم بتحدي أحد أفراد القوات الخاصة لرانجا في القتال ، الآن هي في مواجهة اثنين.
لكن بسبب تسرعها لإنهاء القتال ، نسيت ميساكي المروحة الآخرى ، لقد ظهر بالطريقة قبل أن يلمس نصلها بصماته ، مرت سيرادينيا ، بالطبع ، عبر المعدن الرقيق ، لكن الطعنة تم تحويلها واخطأت قلب المرأة لتمزق من خلال كمها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الفونياكا يقضة ، كانت ستلاحظ أي حركة ، سواء في جسد ميساكي أو المياه المحيطة . لحسن الحظ لم تكن إبرة الدم من تسوسانو هي الإبرة الوحيدة في ترسانة ميساكي . بإصبعين ، جمعت شظيا جزيئات الماء معًا بينها وبين الفونياكا بخطوة : نسخة صغيرة من الرماح الجليدية القوية التي كان رجال تاكايوبي مغرمين بها.
حاولت ميساكي جعل نصلها حرا ، ولكن قبل أن تتمكن من تعديل موقفها للقيام بذلك ، انغلقت المروحة ، محاصرة شفرة زجاج الزيلازين بين ثناياها ، أمسكت المرأة بالمروحة المغلقة ، وافلت السيف من يدي ميساكي ، وأرسلت كلا السلاحين يدوران بعيدًا .
سيختار معظم المقاتلين رمحًا بدلا من إبرة ، لكن الشيء الجميل في الإبر هو أنها يمكن أن تنزلق من خلال القماش أو اللحم أو الهواء دون أن يلاحظها أحد ، ولا تحتاج سوى حركة صغيرة لتوجيهها . لم تلاحظ امرأة رانجا أي شيء حيث تجمدت مياه ميساكي في نقطة صعبة الملاحظة . لقد رفعت ذراع ميساكي أكثر ، مع اشتداد الألم قامت ميساكي بتوجيه إصبعين من أصابعها إلى الداخل ، وجرفت إبرة الجليد باتجاههما .
في اللحظة التي أدركت فيها أنه تم نزع سلاحها ، تخلت ميساكي عن قبضتها على السيف وغيرت موقفها لتوجه أصابعها المجهزة بإبرة الدم إلى عنق المرأة ، حتى مع مبادرتها اولا ، لم تكن سريعة بما يكفي . انحنت الفونياكا بعيدًا عن الهجوم ، وسحبت ميساكي بسهولة إلى قفل مفاصل .
وطهت المرأة وزنها على ذراع ميساكي ، وانتزعت زئير الألم من حلق ميساكي .
ضد مقاتل أكثر صلابة ، كانت ميساكي تحاول إرخاء عضلاتها وتنزلق لتتكرر ، لكن هذه المرأة كانت مرنة جدًا ، كان الامر وكأنها تحاول الهروب من حراشف ثعبان . في نبضة قلب ، وجدت ميساكي نفسها تضرب الأرض الخشبية ، وذراعها ملتوية بشكل مؤلم خلفها ، وركبتها نحو لوحي كتفها . قبل خمسة عشر عامًا ، كانت ستنثر الجليد في أسفل قدمها وتضرب وجه المرأة بركلة مثل العقرب ، لكنها عرفت دون أن تحاول أنها لم تعد تتمتع بالمرونة في عمودها الفقري للقيام بحركة مثل هذا العمل.
الكلمات غير المتوقعة جعلت ميساكي تتوقف مؤقتًا من ىدينما. لقد كان خطأ
وطهت المرأة وزنها على ذراع ميساكي ، وانتزعت زئير الألم من حلق ميساكي .
انشق الألم من خلال صدر ميساكي وجانبيها حيث بدأت رئتيها في الانهيار . أعميت من الذعر ، وضربت مرة أخرى ، وقادت المروحة بعمق شديد في عنق المرأة لدرجة أنها اصطدمت بعمودها الفقري وعلقت هناك. تشددت يد الفونياكا حول وجه ميساكي ، وارتعشت … ثم انزلق أخيرًا بعيدًا
فكري يا ميساكي! فكري قبل أن تكسر ذراعك!
ميساكي
كانت هذه الفونياكا يقضة ، كانت ستلاحظ أي حركة ، سواء في جسد ميساكي أو المياه المحيطة . لحسن الحظ لم تكن إبرة الدم من تسوسانو هي الإبرة الوحيدة في ترسانة ميساكي . بإصبعين ، جمعت شظيا جزيئات الماء معًا بينها وبين الفونياكا بخطوة : نسخة صغيرة من الرماح الجليدية القوية التي كان رجال تاكايوبي مغرمين بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت ميساكي اتساع عين المرأة عندما شعرت بالبرد القارس وأدركت أنها لا تستطيع الحركة . التوى وجهها في زمجرة. قامت الفونيا بجلد شعر ميساكي والكيمونو ، ولكن بدون أطراف المقاتلة لإعطائها القوة ، لم تكن الريح أكثر من هبة نسيم .
سيختار معظم المقاتلين رمحًا بدلا من إبرة ، لكن الشيء الجميل في الإبر هو أنها يمكن أن تنزلق من خلال القماش أو اللحم أو الهواء دون أن يلاحظها أحد ، ولا تحتاج سوى حركة صغيرة لتوجيهها . لم تلاحظ امرأة رانجا أي شيء حيث تجمدت مياه ميساكي في نقطة صعبة الملاحظة . لقد رفعت ذراع ميساكي أكثر ، مع اشتداد الألم قامت ميساكي بتوجيه إصبعين من أصابعها إلى الداخل ، وجرفت إبرة الجليد باتجاههما .
[الفووياكا ترى حاليا بعين واخدة لذا ادراكها للعمق وبعد الهدف قد اختل ]
اطلقت الفونياكا صرخة مُرضية بقدر ما كانت فظيعة ؛ سمحت لميساكي بمعرفة أن هجومها قد وجد مكانا في مقلة الفونياكا . عندما تحررت من قبضتها الشبيهة بالأفعى ، تدحرجت ميساكي ووقفت على قدميها.
مفكرة بسرعة ، سحبت ميساكي كل الماء الذي قدرت عليه من الهواء المحيط . رفعت السائل على جانبيها ، كما لو كانت مستعدة لتشكيل درع جليدي مزدوج ، كما لو كان لديها القوة الكافية لتحمل ما قد يرميها عليها . أطلقت الفونياكا الانثى ضحكة ساخرة ، انفتح أحد المراوح وضربت به
بشكل مثير للإعجاب ، وجدت الفونياكا وسيلة لتقف أيضًا ، بيد فوق عينها التي تنزف . صراخها من الألم ارتفع إلى حد الغضب ، واندفعت نحو ميساكي . ومضت المروحة المتبقية للأمام ولولا تشويش المرأة وفقدانها للعمق° ، لكانت ميساكي قد تم تقطيعها إلى أشلاء في نوبة القطع والصراخ التي تلت ذلك . كما هو الحال ، كان عليها أن تحيد بعض الهجمات بساعديها ، مما مزق أكمامها وجعل دمائها تتناثر على الأرض .
ميساكي
[الفووياكا ترى حاليا بعين واخدة لذا ادراكها للعمق وبعد الهدف قد اختل ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آيا-!” أطلقت الفونياكا الأنثى شهيق إنذار.
دفعتها المرأة خارج القاعة إلى المطبخ ، وكانت ميساكي تعلم أنه يتعين عليها إنهاء هذا بينما كانت الميزة لا تزال لها. سقطت عيناها إلى حيث احتفظت هي و سيتسوكو بالسكاكين ، لكن دماغها ألغى الفكرة قبل أن تخاطر برقبتها في محاولة الذهاب إلى الخزانة . لم تكن قادرة على قتل هذه المرأة بسيف زجاج الزيلازين اذن ما الذي سيفعله سكين المطبخ الصغير هذا؟ لن يصيبها حتى ، هذه المرأة تحركت أسرع بكثير مما فعلت ميساكي ؛ تحتاج لشل حركتها لقتلها . كانت قدرتها على التحمل على مشارف نهايتها ، وساقاها المرهقتان كانت على مشارف السقوط ، في حين بدا أن غضب الفونياكا جعلها أقوى كل دينما تمر .
كان الرجل الأطول رجلاً شاهقًا بالعديد من الحروح والندوب في منتصف وجهه ، مشيرة إلى أنه نجا من العديد المعارك في الماضي . الأصغر كانت امرأة ذات نوع من الأرجل كانت ميساكي لتقتل من اجلها عندما كانت في اكادمية الفجر – طويلة ومبنية جيدا . للوهلة الأولى ، لم يكن لدى الفونياكا أي أسلحة ، لكن ميساكي لاحظت أن المرأة كانت تمتلك زوجًا من السكاكين المستقيمة الغريبة في حزامها ، واحد في كل ورك . لا ليس السكاكين أدركت ميساكي انها مراوح
بعد أن تعثرت بسبب عدوتها المجنونة ، سقطت ميساكي على المنضدة ، حريصة على وضع نفسها مباشرة أمام الحوض . قامت المرأة بارجحة مراوحها ، وأطلقت موجة من الفونيا تجنبتها ميساكي بشكل جانبي ، مما سمح لضغط الهواء بالانتقال إلى الحوض . انفجرت المياه في الغرفة ، وتدفقت من الصنبور المكسور على الأرض وتناثر عالياً في الهواء .
“أنت تفكرين في الأمر بشكل خاطئ “
أطلقت الفونياكا صرخة متفاجئة حيث اصابها الرذاذ في عينيها الجيدة . استفادت ميساكي من لحظة فقدان البصر للمرأة وقفزت إليها ، لم تكن تثق في عضلاتها المهتزة لتقوم بركلة أو أي من الحركات الاكثر تقدمًا في ذخيرتها ، وجهت جسدها بالكامل للأمام وصدمت جسدها ، المقاتلة الأطول كانت ذات عضلات جيدة لدرجة ان ميساكي شعرت وكأنها تضرب كتفها في صخرة صلبة ، لكن زخم ميساكي نجح في إسقاطها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لديها أطفال … حسنًا ، فما كان عليها أن تسافر فوق المحيط لقتل أطفال آخرين . لم يكن لديها من تلومه إلا نفسها
سقطت كلتا المرأتين على الأرض حيث انتشر الماء من تحتهما وسقط . بدلاً من محاولة تثبيت المرأة الأقوى بوزنها ، هبطت ميساكي وكفيها على جانبي ضحيتها وأجبرت الجيا المنهكة على الحركة. عندما انفتحت عين الفونياكا الجيدة ، شددت قبضتها على مروحتها ورمت بفونيا إلى – ولكن بعد فوات الأوان… انتهى القتال .
كان الدافع وراء افعال ميساكي هو استغلال لحظة اندهاش عدوها وتضييق المسافة بينهما ، لكن قرعًا من الألم في وركها أخبرها أن ذلك لن يكون ممكنًا . وبدلاً من ذلك ، دقت سوطًا من الماء المغطى بالثلج على كاحلي المرأة.
كان نفس الجليد المتشبث الذي استخدمه ميساكي ذات مرة لتوسيع الجدران ممتازًا أيضًا لشل حركة الخصم . حيث تطلب معظم الجيجاكالو كمية كبيرة من الماء لتجميد جسد شخص ما في مكانه ، احتاجت ميساكي فقط إلى بضع قطرات . في اللحظة التي مرت بعد اصطدامها بالأرض المبتلة ، قامت بتجميد شعر الفونياكا وجلدها وزيها الموحد على ألواح الأرضية باستخدام جليد قوي بما يكفي لإلصاق الإنسان بجانب ناطحة سحاب.
بشكل مثير للإعجاب ، وجدت الفونياكا وسيلة لتقف أيضًا ، بيد فوق عينها التي تنزف . صراخها من الألم ارتفع إلى حد الغضب ، واندفعت نحو ميساكي . ومضت المروحة المتبقية للأمام ولولا تشويش المرأة وفقدانها للعمق° ، لكانت ميساكي قد تم تقطيعها إلى أشلاء في نوبة القطع والصراخ التي تلت ذلك . كما هو الحال ، كان عليها أن تحيد بعض الهجمات بساعديها ، مما مزق أكمامها وجعل دمائها تتناثر على الأرض .
شاهدت ميساكي اتساع عين المرأة عندما شعرت بالبرد القارس وأدركت أنها لا تستطيع الحركة . التوى وجهها في زمجرة. قامت الفونيا بجلد شعر ميساكي والكيمونو ، ولكن بدون أطراف المقاتلة لإعطائها القوة ، لم تكن الريح أكثر من هبة نسيم .
بمجرد أن خرجت الكلمات من فمها ، جعلتها فكرة تتوقف وتحدق في الفونياكا . كانت بالتأكيد أصغر من ميساكي ، لكنها لم تكن أصغر من أن تنجب أطفالًا … لقد توقفت عن الكفاح . بدلاً من ذلك ، استلقيت تحت ميساكي ، باستثناء صعود وهبوط صدرها ، ثبت فكها بحزم . كان مظهر امرأة تحتضر ، نظرة امرأة كانت تعرف – تعرف دائمًا – ما كانت ستصل إليه .
بالوصول إلى يد المرأة اليمنى ، رفعت ميساكي المروحة من بين أصابعها ، قد تكون أداة إعدام فوضوية ، لكن عضلاتها والجيا خاصتها كانت منهكة للغاية لدرجة أنها لم تعتقد أنها تستطيع تشكيل رمح جليدي أو حتى الوقوف والبحث عن سيرادينيا . عند فتح المروحة ، حاولت أن تجد قبضة مريحة على القاعدة بيدها اليسرى ؛ كانت ذراعها اليمنى ملتوية بشدة ، ولم تكن تثق في أنها تحمل سلاحًا.
حاولت ميساكي مقاومة السحب ، وحاولت توسيع رئتيها في نفس عميق ، ولكن في اللحظة التي فعلت فيها ذلك ، كاد ألم شق الأضلاع أن يغمى عليها. في دينمانو اصبحت رئتيها فارغتين ، ووحولتا إلى أنسجة مجعدة . بسبب عدم قدرتها على رفع يد الثيونايت القوية من وجهها ، قامت بجر المروحة ذات الشفرات في حلق المرأة ، تدفق الدم من عنق الفونياكا وسقط جسدها على الجليد .
صرخت المرأة قائلة: “أيتها تلخراء البحري الكايجيني” لجأت إلى الإهانات العنصرية ، مثل الكثير من المقاتلين عند الهزيمة ليست جيدة أيضًا “لقد غششت.”
سيختار معظم المقاتلين رمحًا بدلا من إبرة ، لكن الشيء الجميل في الإبر هو أنها يمكن أن تنزلق من خلال القماش أو اللحم أو الهواء دون أن يلاحظها أحد ، ولا تحتاج سوى حركة صغيرة لتوجيهها . لم تلاحظ امرأة رانجا أي شيء حيث تجمدت مياه ميساكي في نقطة صعبة الملاحظة . لقد رفعت ذراع ميساكي أكثر ، مع اشتداد الألم قامت ميساكي بتوجيه إصبعين من أصابعها إلى الداخل ، وجرفت إبرة الجليد باتجاههما .
ساخطة ، ميساكي عبست في وجه الفونياكا “تحاولين القتال بعدل بعد مطاردة أربعة أطفال” ، لهثت بلهجة شيروجيما التي كانت تعرف أن المرأة لا تستطيع فهمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لديها أطفال … حسنًا ، فما كان عليها أن تسافر فوق المحيط لقتل أطفال آخرين . لم يكن لديها من تلومه إلا نفسها
بمجرد أن خرجت الكلمات من فمها ، جعلتها فكرة تتوقف وتحدق في الفونياكا . كانت بالتأكيد أصغر من ميساكي ، لكنها لم تكن أصغر من أن تنجب أطفالًا … لقد توقفت عن الكفاح . بدلاً من ذلك ، استلقيت تحت ميساكي ، باستثناء صعود وهبوط صدرها ، ثبت فكها بحزم . كان مظهر امرأة تحتضر ، نظرة امرأة كانت تعرف – تعرف دائمًا – ما كانت ستصل إليه .
بدلاً من تعزيز دفاعاتها ، تخلت ميساكي عنه . بينما الماء يسقط ، فعلت بدورها ، مسطّحة نفسها مع الارض . في وقت مضى كانت لتفعلها بكل برودة ؛ الآن مجرد انحناء كهذا أدى إلى إجهاد عضلاتها وأرسلت فرقعة من الألم في وركها ، لكنها وضعتها فعليًا تحت مسار ضغط الهواء .
إذا كان لديها أطفال … حسنًا ، فما كان عليها أن تسافر فوق المحيط لقتل أطفال آخرين . لم يكن لديها من تلومه إلا نفسها
كان الدافع وراء افعال ميساكي هو استغلال لحظة اندهاش عدوها وتضييق المسافة بينهما ، لكن قرعًا من الألم في وركها أخبرها أن ذلك لن يكون ممكنًا . وبدلاً من ذلك ، دقت سوطًا من الماء المغطى بالثلج على كاحلي المرأة.
رفع ميساكي المروحة لتضرب
–+–
“أنت تفكرين في الأمر بشكل خاطئ “
كان الدافع وراء افعال ميساكي هو استغلال لحظة اندهاش عدوها وتضييق المسافة بينهما ، لكن قرعًا من الألم في وركها أخبرها أن ذلك لن يكون ممكنًا . وبدلاً من ذلك ، دقت سوطًا من الماء المغطى بالثلج على كاحلي المرأة.
الكلمات غير المتوقعة جعلت ميساكي تتوقف مؤقتًا من ىدينما. لقد كان خطأ
ساخطة ، ميساكي عبست في وجه الفونياكا “تحاولين القتال بعدل بعد مطاردة أربعة أطفال” ، لهثت بلهجة شيروجيما التي كانت تعرف أن المرأة لا تستطيع فهمها.
في تلك اللحظة من التردد تحركت المرأة ، واطلقت صرخة حيوانية تمزق الهواء حيث مزقت ذراعها الأيمن من الجليد ، تاركة وراءها كمها ومعظم جلدها . في حالة من الرعب ، أدركت ميساكي أن المرأة لم تكن تجهز نفسها للموت ولكن لأسوأ ألم يمكن تخيله .
سيختار معظم المقاتلين رمحًا بدلا من إبرة ، لكن الشيء الجميل في الإبر هو أنها يمكن أن تنزلق من خلال القماش أو اللحم أو الهواء دون أن يلاحظها أحد ، ولا تحتاج سوى حركة صغيرة لتوجيهها . لم تلاحظ امرأة رانجا أي شيء حيث تجمدت مياه ميساكي في نقطة صعبة الملاحظة . لقد رفعت ذراع ميساكي أكثر ، مع اشتداد الألم قامت ميساكي بتوجيه إصبعين من أصابعها إلى الداخل ، وجرفت إبرة الجليد باتجاههما .
بزئير من الألم ، أمسكت الفونياكا بوجه ميساكي بقبضة حديدية ، بأصابعها الملطخة بالدماء . حاولت ميساكي أن تسحب رأسها للخلف ، لكن الشابة كانت قوية جدًا . حفرت أصابعها القوية ، ورفعت فكها مفتوحًا ، سحبت – ليس على جسد ميساكي ، ولكن الهواء بداخله.
فتاة غبية ، هذا ما اعتقدته ميساكي حيث كادت ان تشعر بخيبة أمل من خصمتها الشابة . قد تتمتع الفونياكا بالسرعة والقوة إلى جانبها ، لكن هذا لا يهم ؛ كان نطاق الطعن لسيرادينيا أطول بكثير من نطاق المراوح ، ولم يكن هناك من طريقة يمكن أن يهبط بها هجوم امرأة رانجا أولاً . وجهت سيرادينيا نحو صدر ضحيتها ، نحو الزي الأسود ذي الأزرار ، متجاوزة ثدييها إلى القلب النابض تحته .
اندفعت الأنفاس من رئتي ميساكي ، مما أصابها بالدوار ، كان ألم حاد يمر عبر صدرها مثل السكاكين . سادها الذعر لأنها أدركت ما كان يحدث لها : لاتشاو لينغهون ، اطلق عليها الرانجيون – استخراج الروح – تقنية سلالة نادرة مثل نصل الهمي ومخيفة مثل متلاعب الدمى ، لقد تطلب الأمر قدرًا هائلاً من القوة لتفريغ الهواء من جسم ثيونايت آخر ، ولكن مع التدريب الكافي ، كان هناك أعضاء من سلالات معينة يمكنهم القيام بذلك. وفي ظل غضبها الشديد ، لا يبدو أن القوة تمثل مشكلة بالنسبة لهذه المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت ميساكي اتساع عين المرأة عندما شعرت بالبرد القارس وأدركت أنها لا تستطيع الحركة . التوى وجهها في زمجرة. قامت الفونيا بجلد شعر ميساكي والكيمونو ، ولكن بدون أطراف المقاتلة لإعطائها القوة ، لم تكن الريح أكثر من هبة نسيم .
حاولت ميساكي مقاومة السحب ، وحاولت توسيع رئتيها في نفس عميق ، ولكن في اللحظة التي فعلت فيها ذلك ، كاد ألم شق الأضلاع أن يغمى عليها. في دينمانو اصبحت رئتيها فارغتين ، ووحولتا إلى أنسجة مجعدة . بسبب عدم قدرتها على رفع يد الثيونايت القوية من وجهها ، قامت بجر المروحة ذات الشفرات في حلق المرأة ، تدفق الدم من عنق الفونياكا وسقط جسدها على الجليد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فوات الأوان ، اعتقدت ميساكي أن العالم ضبابي. بعد فوات الأوان. انفتح فكها المؤلم على مصراعيه ، لكن لم يدخل الهواء . فقط الظلام الخانق .
بشكل مرعب ، تسبب موتها في شد قبضتها فقط ، وسحب أظافرها الدموية من خدي ميساكي ، واشتد السحب . كان الأمر كما لو أن روح الفونياكا نفسها قد حفرت مخالبها في ميساكي في طريقها للخروج من العالم الحي ، مصممة على جرها معها .
بشكل مثير للإعجاب ، وجدت الفونياكا وسيلة لتقف أيضًا ، بيد فوق عينها التي تنزف . صراخها من الألم ارتفع إلى حد الغضب ، واندفعت نحو ميساكي . ومضت المروحة المتبقية للأمام ولولا تشويش المرأة وفقدانها للعمق° ، لكانت ميساكي قد تم تقطيعها إلى أشلاء في نوبة القطع والصراخ التي تلت ذلك . كما هو الحال ، كان عليها أن تحيد بعض الهجمات بساعديها ، مما مزق أكمامها وجعل دمائها تتناثر على الأرض .
انشق الألم من خلال صدر ميساكي وجانبيها حيث بدأت رئتيها في الانهيار . أعميت من الذعر ، وضربت مرة أخرى ، وقادت المروحة بعمق شديد في عنق المرأة لدرجة أنها اصطدمت بعمودها الفقري وعلقت هناك. تشددت يد الفونياكا حول وجه ميساكي ، وارتعشت … ثم انزلق أخيرًا بعيدًا
سخرت ميساكي ذات مرة من (يا لي) لقتالها مع مروحة قابلة للطي ، لكنها صمت بعد أن رأت كيف يمكن لمروحة تستعمل بمهارة أن تضخم الفونيا ، مما يضاعف نطاقها وقوتها . بالنسبة إلى جيجاكا ، المروحة كانت ملحقًا للأرستقراطيين الذين يستخدمون أحجار حبر رائعة وأدوات مكتبية معطرة ، بالنسبة إلى الفونياكا الماهر ، كانت الخط الفاصل بين الهجوم القوي والهجوم المدمر.
بعد فوات الأوان ، اعتقدت ميساكي أن العالم ضبابي. بعد فوات الأوان. انفتح فكها المؤلم على مصراعيه ، لكن لم يدخل الهواء . فقط الظلام الخانق .
كان الرجل الأطول رجلاً شاهقًا بالعديد من الحروح والندوب في منتصف وجهه ، مشيرة إلى أنه نجا من العديد المعارك في الماضي . الأصغر كانت امرأة ذات نوع من الأرجل كانت ميساكي لتقتل من اجلها عندما كانت في اكادمية الفجر – طويلة ومبنية جيدا . للوهلة الأولى ، لم يكن لدى الفونياكا أي أسلحة ، لكن ميساكي لاحظت أن المرأة كانت تمتلك زوجًا من السكاكين المستقيمة الغريبة في حزامها ، واحد في كل ورك . لا ليس السكاكين أدركت ميساكي انها مراوح
–+–
عندما أكملت المرأة دورانها ، تشققت المروحة المغلقة من جانب سيرادينيا ، مما أدى إلى خروجها عن مسارها. أعادت ميساكي ابنة الظل إلى وركها كما فعلت الفونياكا الشيء نفسه مع مروحتها المقفلة ، في لحظة غريبة تشبه المرآة ، انطلقت كلتا المرأتين بدفعة من اقدامهم الخلفية ، باحثين عن طعنة
ميساكي ….
بطيئ جدا. كانت اقدام الفونياكا خفيفة جدا وقفزت نطاق قوس الهجوم . دفعتها القفزة المعززة بالرياح الى الدوران في الهواء نحو ميساكي . تأرجحت إحدى تلك الأرجل الطويلة نحو السقف ثم سقط كعبها مثل المطرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (اسأل غوغل…)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات