النداء الغامض
كان دومونت رأس الرمح الانتحاري وجذب معظم إطلاق النار. قام المدفعي بضربه ، لكن الرصاص الذي يمكن أن يخترق الفولاذ والحديد لم يترك حتى علامة على القلعة التي تسير على الأقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى الأقواس العسكرية مثل هذه القدرة على التوقف تمامًا مثل الأسلحة النارية التي اعتاد عليها. استخدموا الهواء المضغوط لإطلاق السهام بسرعة عالية وجعبة دقيقة تغذي السهام في آلية الإطلاق تلقائيًا. الجعبة القياسية تحمل خمسين سهماً ، وهو ما يكفي لمدة دقيقة من إطلاق النار المستمر. كانت مكافئاتها في الأراضي القاحلة إما محملة يدويًا أو شبه آلية ، لذلك لا يمكن مقارنتها مع هذا النوع من المعدات الإليسية القياسية. علاوة على ذلك ، كانوا هادئين عند إطلاقهم على عكس البندقية ويمكن أن يستوعبوا أنواعًا مختلفة من السهام. يمكن تبديل هذه السهام للآخرين أكثر ملاءمة لعدو معين ، مما يجعل القوس والنشاب خيارًا متعدد الاستخدامات.
أبقت ناتيسا الضغط على وولفبلايد .صفر سوطها السماوي في الهواء ، وبسرعة كل ما يمكن للمرء أن يراه كان صورًا لاحقة – مئات الأفاعي الشريرة تتنافس على اللدغة الأولى بينما استمرت الضربات في التساقط عليه ، انحرف وولفبلايد عن كل واحدة بسيفه. استمر الجمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق إطلاق النار على الأرض ، وفي تلك اللحظة قام أودبول بإخراج رأسه الرقيق من ملابس كلاود هوك .
كانت الخصائص المميزة للرياح هي السرعة والشفافية.
فجأة ، تسلل عليه ظل. رفع رأسه وانتشرت ابتسامة مريرة على وجهه. كيف ينسى؟ علقت الأجسام السوداء المتثاقلة لمنطاد دارك أتوم فوقهم. وكان كل واحد منهم محملا بأبراج المدافع الرشاشة وقاذفات الصواريخ. حتى أن أحدهم لديه مدفع نبضي ، تكنولوجيا لم يستطع الإنسان الحديث أن يبدأ في فهمها.
لقد كانت صائدة شياطين مخضرمة في المعركة ، ومتخصصة في عنصر الرياح ، أقوى حتى من داون بولاريس . تحول سوطها الغامض بسلاسة من طويل إلى قصير ، ومن الصلب إلى الناعم ، مما يجعل كل هجوم مختلفًا. كان نهجها مختلفًا في كل مرة ، ولا يمكن تحديده.
عندما انفجرت القوارير ، تم إطلاق محتوياتها ، واشتعلت النيران عند ملامستها للهواء. فبدلاً من اللونين الأحمر والبرتقالي الذي قد يتوقعه المرء ، أياً كان الخليط البغيض ، فقد تم حرقه باللون الأخضر المروع. تداعت ألسنة اللهب من الأعلى.
من ناحية أخرى ، كان وولفبلايد تكتيكيًا دقيقًا أكثر دقة من الكمبيوتر. يمكنه التأكد من النتيجة الأكثر مثالية حتى من أكثر البيانات فظاظة. تطاير سيفه الكهربائي حوله مثل ثعبان واقٍ ، في حين أن شفرة الجسيمات تقطع الذرات الموجودة في الهواء.
شعر وكأن سكين بارد يسير على طول عموده الفقري ، لم يكن هناك شيء على ما يرام. صوت خافت من مكان ما إلى الجانب ، يتلوى عبر المكان والزمان ، من مكان غير معروف. كان يناديه. حجر الطور احترق على صدره.
المدربين الآخرين أندفعوا تجاه المجمع ، والمساعدين في السحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضة من الفضة. تم رفع ذراعين معدنيين لدرء ضربة القاطع.
بالطبع ، لن يقف غزاة دارك أتوم مكتوفي الأيدي. قام الرجل الضخم الذي حاول قبل لحظات بإطلاق عشرات الثقوب في ناتيسا ، بتغيير الأهداف. فجأة جاء سيل من مئات الآلاف من الرصاص في الهواء ، باتجاه الجنود الإليسيين الزائرين. كاد المشهد أن يجعل رأس كلاود هوك منتفخًا من جمجمته. نظر إلى الجنود على كلا الجانبين ، شتم في سره. لم يكن هناك مكان يذهب إليه.
إذا كان هذا صحيحًا ، فعليه أن يكتشف ما عليه. بغض النظر عن المخاطر.
‘يا لها من نكتة لعينة! كل هؤلاء المتسكعون الباقون لديهم دروع ، أو على الأقل دروع سميكة‘
في مكان قريب ، أطلق أحد جنود دارك أتوم مدفعًا في اتجاههم.
كلاود هوك؟ كان يرتدي زي رفيع. بدا وكأنه أحمق بلا شيء سوى قوس ونشاب بينه وبين جدار من الرصاص. لقد ابتعد عن الحشد مثل إبهام مؤلم ، دون أي نوع من الحماية ، تعريف علف المدافع. كانوا يرسلونه إلى موته!
المدربين الآخرين أندفعوا تجاه المجمع ، والمساعدين في السحب.
تدفق إطلاق النار على الأرض ، وفي تلك اللحظة قام أودبول بإخراج رأسه الرقيق من ملابس كلاود هوك .
إذا كان هذا صحيحًا ، فعليه أن يكتشف ما عليه. بغض النظر عن المخاطر.
علم أن البشر رفيعي المستوى قادرين على استخدام جميع أنواع الأسلحة ، وهو ما كان واضحًا بشكل خاص مع الأدوات بعيدة المدى. هيلفلاور أفضل مثال على ذلك ، سيدة سلاح حقيقية. الرجل الذي أمام كلاود هوك الآن هو على الأقل مساوٍ لها ، وربما أفضل قليلاً. على الرغم من أن بندقيته تنفث الرصاص بشكل أسرع مما يستطيع أن يلفظ الكلمات البذيئة ، فقد تم وضع كل منها بالضبط في هدفها. لم يضيع أحد.
كان المدرب كتر خلفه تمامًا مثل الظل ، يحاكي كل حركة له. امتص دومونت النار حتى أغلقوا بما يكفي ليقفز من الخلف. وضع ساقيه على زميله المدرب وقفز ، وميض سيفه. جاء محطما على العدو مثل موجة المد.
أسقط المحاربون رؤوسهم ورفعوا دروعهم ، لكن الصلب الإليسي لم يستطع حماية كل شبر منهم. على الرغم من صلابة دروعهم ، إلا أنها لم تستطع تحمل أكثر من ثلاث رصاصات. بدأوا يسقطون مثل الذباب.
فجأة ، تسلل عليه ظل. رفع رأسه وانتشرت ابتسامة مريرة على وجهه. كيف ينسى؟ علقت الأجسام السوداء المتثاقلة لمنطاد دارك أتوم فوقهم. وكان كل واحد منهم محملا بأبراج المدافع الرشاشة وقاذفات الصواريخ. حتى أن أحدهم لديه مدفع نبضي ، تكنولوجيا لم يستطع الإنسان الحديث أن يبدأ في فهمها.
تباطأ كلاود هوك حتى كان في الجزء الخلفي من المجموعة. للأسف ، كان المدفعي حريصًا على مشاركة هداياه القاتلة بالتساوي. أي هدف يمسك رأسه برصاصة أو ستة تصوب في طريقه. كانت أسرع من الطلقات من مسدس ، لذلك لم تستطع عيون كلاود هوك الشديدة معرفة إلى أين يذهبون بالضبط. عليه أن يعتمد على إحساسه بالخطر ليوجهه.
أسقط المحاربون رؤوسهم ورفعوا دروعهم ، لكن الصلب الإليسي لم يستطع حماية كل شبر منهم. على الرغم من صلابة دروعهم ، إلا أنها لم تستطع تحمل أكثر من ثلاث رصاصات. بدأوا يسقطون مثل الذباب.
بركاته الوحيدة حشد من الجنود يقف بينه وبين الرصاص.
قام أحدهم بإمساك عميل دارك أتوم غير مرتاب.
مع مثل هذا الهدف الكبير ، لم تكن نيران المدفعي مركزة بشكل خاص. كان كلاود هوك ممتنًا لهذه الحقيقة ، لأنه بخلاف ذلك لم يكن لينجو أكثر من بضع ثوانٍ. من المؤكد أنها لم تكن نزهة ، لأن عضو دارك أتوم أكثر من مجرد مطلق نار مجنون. ربما هناك عشرين رماة أكثر من جميع الأنواع ، كل واحد منهم أكثر خطورة من أي قناص أرض قاحلة.
كان أحدهم رجلًا عجوزًا يحمل سلاحًا من نوع المقلاع. استخدمها لقذف عدة قوارير من المواد الكيميائية الخضراء تجاههم. ومع ذلك ، لم يكن هؤلاء المحاربون القدامى عاديين. ردوا بإطلاق النار بأقواسهم وأطلقوا النار على الأوعية من الهواء.
ثم حدث ما هو غير متوقع.
كان العديد من الجنود ذوي الرتب العالية قد فتحوا الأبواب بالفعل. معظم الجنود الذين يبلغ عددهم عدة مئات في جيش وادي الجحيم مشغولين بـ دارك أتوم ، ولم يتبق سوى بضع عشرات للتعامل مع الجزء الداخلي للمجمع. كان كلاود هوك أحدهم. لم يكن حريصًا على إحباط مؤامراتهم الشائنة ، بالطبع ، تصور أن معظم القتال يدور في الخارج. ناهيك عن أن تلك المناطيد اللعينة تنتظر فقط لقتله. من المؤكد أن التواجد داخل المجمع الخيار الأكثر أمانًا.
عندما انفجرت القوارير ، تم إطلاق محتوياتها ، واشتعلت النيران عند ملامستها للهواء. فبدلاً من اللونين الأحمر والبرتقالي الذي قد يتوقعه المرء ، أياً كان الخليط البغيض ، فقد تم حرقه باللون الأخضر المروع. تداعت ألسنة اللهب من الأعلى.
فجأة ، تسلل عليه ظل. رفع رأسه وانتشرت ابتسامة مريرة على وجهه. كيف ينسى؟ علقت الأجسام السوداء المتثاقلة لمنطاد دارك أتوم فوقهم. وكان كل واحد منهم محملا بأبراج المدافع الرشاشة وقاذفات الصواريخ. حتى أن أحدهم لديه مدفع نبضي ، تكنولوجيا لم يستطع الإنسان الحديث أن يبدأ في فهمها.
اشتعلت كرة من النار في وجه أحد المحاربين القدامى. انغلقت الأعصاب التي نجت من أي عدد من الجروح الخطيرة حيث ذاب جلده من العظم. تشبث بوجهه المدمر وسقط وهو يصرخ مع انتشار النيران. حتى عندما تم حرقه باللون الأسود ظلوا يحترقون.
لم يشهد كلاود هوك مثل هذا السلاح من أسلحة الدمار الشامل من قبل. لقد أدرك أنها مشابهة لهجمات يدي جولم ، ولكن على نطاق أوسع بكثير. ربما تم حفرهم من نفس الحفرة. لاحظ كلاود هوك أنه منذ بداية القتال ، تم استخدامه عدة مرات فقط. أثبت هذا أنه لا يمكن إطلاقه بشكل مستمر أو في كثير من الأحيان. نأمل أن يكون هناك ما يكفي من التباطؤ بالنسبة له للحصول على فرصة للهروب.
كل ما كان في هذه الأشياء الجهنمية كان لغزا ، لكن كل ما عليه فعله هو لمس الجلد وكان ذلك كافيا. لا توجد طرق تقليدية تعمل على إخماد هذه الحرائق ، مما أرعبهم. لكن الجنود الآخرين احتفظوا برؤوسهم وظلوا مختبئين وراء الدروع . طالما أن النيران لا تلمس الجلد فهم بخير ، فإنها تنطفئ بسرعة ضد المواد غير العضوية. قلق معظم الجنود بشأن وجوههم فقط ، ولكن ليس كلاود هوك. كان يرقص تحت مطر النار.
كان دومونت رأس الرمح الانتحاري وجذب معظم إطلاق النار. قام المدفعي بضربه ، لكن الرصاص الذي يمكن أن يخترق الفولاذ والحديد لم يترك حتى علامة على القلعة التي تسير على الأقدام.
لم يشهد كلاود هوك مثل هذا السلاح من أسلحة الدمار الشامل من قبل. لقد أدرك أنها مشابهة لهجمات يدي جولم ، ولكن على نطاق أوسع بكثير. ربما تم حفرهم من نفس الحفرة. لاحظ كلاود هوك أنه منذ بداية القتال ، تم استخدامه عدة مرات فقط. أثبت هذا أنه لا يمكن إطلاقه بشكل مستمر أو في كثير من الأحيان. نأمل أن يكون هناك ما يكفي من التباطؤ بالنسبة له للحصول على فرصة للهروب.
في مكان قريب ، أطلق أحد جنود دارك أتوم مدفعًا في اتجاههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضة من الفضة. تم رفع ذراعين معدنيين لدرء ضربة القاطع.
تعامل دومونت مع الانفجار وجهاً لوجه ، ومما أثار دهشة الجميع ، لم تسببت طلقة المدفع ولا الانفجار الذي تسببت فيه في إبطائه. كان درعه لا ينضب ، ولم تجعله أي من هجماتهم يدق عينيه.
كان المدرب كتر خلفه تمامًا مثل الظل ، يحاكي كل حركة له. امتص دومونت النار حتى أغلقوا بما يكفي ليقفز من الخلف. وضع ساقيه على زميله المدرب وقفز ، وميض سيفه. جاء محطما على العدو مثل موجة المد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضة من الفضة. تم رفع ذراعين معدنيين لدرء ضربة القاطع.
ومضة من الفضة. تم رفع ذراعين معدنيين لدرء ضربة القاطع.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها كلاود هوك سلاحًا كهذا ، لكنه تمكن من السيطرة عليه جيدًا. لم يكن من الصعب عليه معرفة كيفية عملها.
توقف في مساراته وسيفه عالق بين ذراعي الجولم. مد الجولم يداه ، إحداهما باتجاه كتر والأخرى تواجه دومونت. تجمع الضوء الأزرق المتقطع في كفيه بينما اتخذ الرجلان مواقف دفاعية.
كان العديد من الجنود ذوي الرتب العالية قد فتحوا الأبواب بالفعل. معظم الجنود الذين يبلغ عددهم عدة مئات في جيش وادي الجحيم مشغولين بـ دارك أتوم ، ولم يتبق سوى بضع عشرات للتعامل مع الجزء الداخلي للمجمع. كان كلاود هوك أحدهم. لم يكن حريصًا على إحباط مؤامراتهم الشائنة ، بالطبع ، تصور أن معظم القتال يدور في الخارج. ناهيك عن أن تلك المناطيد اللعينة تنتظر فقط لقتله. من المؤكد أن التواجد داخل المجمع الخيار الأكثر أمانًا.
انفجارات!
ثم حدث ما هو غير متوقع.
رشقتان ، واحدة تلو الأخرى. كلا الرجلين ترنحا إلى الوراء نصف خطوة.
المدربين الآخرين أندفعوا تجاه المجمع ، والمساعدين في السحب.
كان الجولم المعدني لغزا ، لم يعرف أحد كيف تم التحكم فيه. لا يبدو أن هناك أي زوايا في بنائه ، مما لا يترك مجالًا للهب أو الماء للتسلل من خلال السيف. سريع وقوي … ربما أكثر مما يمكن للمدربين معًا التعامل معه.
قام أحدهم بإمساك عميل دارك أتوم غير مرتاب.
صرخ كتر بأمر آخر لقواته “اتركوا هذا اللعين لنا! اضغط على الهجوم! “
لا عجب أن الإليسيين نظروا بإزدراء إلى الأسلحة النارية القاحلة. كانت الأسلحة مثل أسلحة الرجل الضخم قليلة ومتباعدة.
اشتبك غزاة دارك أتوم وجيش الجحيم في حرب شاملة. وجه كلاود هوك قوسه المستعرض الثقيل نحو العدو وضغط الزناد. تبع ذلك رذاذ من السهام وهسيس من الهواء المضغوط.
شعر وكأن سكين بارد يسير على طول عموده الفقري ، لم يكن هناك شيء على ما يرام. صوت خافت من مكان ما إلى الجانب ، يتلوى عبر المكان والزمان ، من مكان غير معروف. كان يناديه. حجر الطور احترق على صدره.
شو شو شو شو شو!
انفجارات!
قام أحدهم بإمساك عميل دارك أتوم غير مرتاب.
علم أن البشر رفيعي المستوى قادرين على استخدام جميع أنواع الأسلحة ، وهو ما كان واضحًا بشكل خاص مع الأدوات بعيدة المدى. هيلفلاور أفضل مثال على ذلك ، سيدة سلاح حقيقية. الرجل الذي أمام كلاود هوك الآن هو على الأقل مساوٍ لها ، وربما أفضل قليلاً. على الرغم من أن بندقيته تنفث الرصاص بشكل أسرع مما يستطيع أن يلفظ الكلمات البذيئة ، فقد تم وضع كل منها بالضبط في هدفها. لم يضيع أحد.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها كلاود هوك سلاحًا كهذا ، لكنه تمكن من السيطرة عليه جيدًا. لم يكن من الصعب عليه معرفة كيفية عملها.
كان العديد من الجنود ذوي الرتب العالية قد فتحوا الأبواب بالفعل. معظم الجنود الذين يبلغ عددهم عدة مئات في جيش وادي الجحيم مشغولين بـ دارك أتوم ، ولم يتبق سوى بضع عشرات للتعامل مع الجزء الداخلي للمجمع. كان كلاود هوك أحدهم. لم يكن حريصًا على إحباط مؤامراتهم الشائنة ، بالطبع ، تصور أن معظم القتال يدور في الخارج. ناهيك عن أن تلك المناطيد اللعينة تنتظر فقط لقتله. من المؤكد أن التواجد داخل المجمع الخيار الأكثر أمانًا.
كان لدى الأقواس العسكرية مثل هذه القدرة على التوقف تمامًا مثل الأسلحة النارية التي اعتاد عليها. استخدموا الهواء المضغوط لإطلاق السهام بسرعة عالية وجعبة دقيقة تغذي السهام في آلية الإطلاق تلقائيًا. الجعبة القياسية تحمل خمسين سهماً ، وهو ما يكفي لمدة دقيقة من إطلاق النار المستمر. كانت مكافئاتها في الأراضي القاحلة إما محملة يدويًا أو شبه آلية ، لذلك لا يمكن مقارنتها مع هذا النوع من المعدات الإليسية القياسية. علاوة على ذلك ، كانوا هادئين عند إطلاقهم على عكس البندقية ويمكن أن يستوعبوا أنواعًا مختلفة من السهام. يمكن تبديل هذه السهام للآخرين أكثر ملاءمة لعدو معين ، مما يجعل القوس والنشاب خيارًا متعدد الاستخدامات.
ماذا … ماذا كان؟ كانت هناك أسرار مخبأة هنا ، أسرار تتعلق بطريقة ما بـ كلاود هوك – أو بشكل أكثر تحديدًا الحجر المعلق حول عنقه.
لا عجب أن الإليسيين نظروا بإزدراء إلى الأسلحة النارية القاحلة. كانت الأسلحة مثل أسلحة الرجل الضخم قليلة ومتباعدة.
أسقط المحاربون رؤوسهم ورفعوا دروعهم ، لكن الصلب الإليسي لم يستطع حماية كل شبر منهم. على الرغم من صلابة دروعهم ، إلا أنها لم تستطع تحمل أكثر من ثلاث رصاصات. بدأوا يسقطون مثل الذباب.
أبقى القادة الثلاثة أقوى انشغال للعدو ، وفي الوقت نفسه كان كل من مساعديهم قادرًا مثل أي نخبة من دارك أتوم. رجل لرجل كان كلا الجانبين متطابقين ، على الرغم من أن جنود جيش وداي الجحيم متفوقين على الإرهابيين. كانت لديهم ميزة واضحة الآن أنهم يقاتلون وجهاً لوجه.
لم يسرع كلاود هوك لمدحهم.
أبقت ناتيسا الضغط على وولفبلايد .صفر سوطها السماوي في الهواء ، وبسرعة كل ما يمكن للمرء أن يراه كان صورًا لاحقة – مئات الأفاعي الشريرة تتنافس على اللدغة الأولى بينما استمرت الضربات في التساقط عليه ، انحرف وولفبلايد عن كل واحدة بسيفه. استمر الجمود.
فجأة ، تسلل عليه ظل. رفع رأسه وانتشرت ابتسامة مريرة على وجهه. كيف ينسى؟ علقت الأجسام السوداء المتثاقلة لمنطاد دارك أتوم فوقهم. وكان كل واحد منهم محملا بأبراج المدافع الرشاشة وقاذفات الصواريخ. حتى أن أحدهم لديه مدفع نبضي ، تكنولوجيا لم يستطع الإنسان الحديث أن يبدأ في فهمها.
كان دومونت رأس الرمح الانتحاري وجذب معظم إطلاق النار. قام المدفعي بضربه ، لكن الرصاص الذي يمكن أن يخترق الفولاذ والحديد لم يترك حتى علامة على القلعة التي تسير على الأقدام.
فقاعة!
بالطبع ، لن يقف غزاة دارك أتوم مكتوفي الأيدي. قام الرجل الضخم الذي حاول قبل لحظات بإطلاق عشرات الثقوب في ناتيسا ، بتغيير الأهداف. فجأة جاء سيل من مئات الآلاف من الرصاص في الهواء ، باتجاه الجنود الإليسيين الزائرين. كاد المشهد أن يجعل رأس كلاود هوك منتفخًا من جمجمته. نظر إلى الجنود على كلا الجانبين ، شتم في سره. لم يكن هناك مكان يذهب إليه.
شق عمود ثاقب من الضوء الأزرق السماء. تم رش دماء عشرات الجنود الإليسيين أو أكثر على الجدران مثل الطلاء الرهيب. ما لم يتفكك على الفور محترقًا على الأرض في أكوام من الخبث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما كان في هذه الأشياء الجهنمية كان لغزا ، لكن كل ما عليه فعله هو لمس الجلد وكان ذلك كافيا. لا توجد طرق تقليدية تعمل على إخماد هذه الحرائق ، مما أرعبهم. لكن الجنود الآخرين احتفظوا برؤوسهم وظلوا مختبئين وراء الدروع . طالما أن النيران لا تلمس الجلد فهم بخير ، فإنها تنطفئ بسرعة ضد المواد غير العضوية. قلق معظم الجنود بشأن وجوههم فقط ، ولكن ليس كلاود هوك. كان يرقص تحت مطر النار.
لم يشهد كلاود هوك مثل هذا السلاح من أسلحة الدمار الشامل من قبل. لقد أدرك أنها مشابهة لهجمات يدي جولم ، ولكن على نطاق أوسع بكثير. ربما تم حفرهم من نفس الحفرة. لاحظ كلاود هوك أنه منذ بداية القتال ، تم استخدامه عدة مرات فقط. أثبت هذا أنه لا يمكن إطلاقه بشكل مستمر أو في كثير من الأحيان. نأمل أن يكون هناك ما يكفي من التباطؤ بالنسبة له للحصول على فرصة للهروب.
كان الجولم المعدني لغزا ، لم يعرف أحد كيف تم التحكم فيه. لا يبدو أن هناك أي زوايا في بنائه ، مما لا يترك مجالًا للهب أو الماء للتسلل من خلال السيف. سريع وقوي … ربما أكثر مما يمكن للمدربين معًا التعامل معه.
“حسنًا ، الفريق الأول. سنبقيك مغطى أثناء دخولك إلى المجمع! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ كتر بأمر آخر لقواته “اتركوا هذا اللعين لنا! اضغط على الهجوم! “
كان العديد من الجنود ذوي الرتب العالية قد فتحوا الأبواب بالفعل. معظم الجنود الذين يبلغ عددهم عدة مئات في جيش وادي الجحيم مشغولين بـ دارك أتوم ، ولم يتبق سوى بضع عشرات للتعامل مع الجزء الداخلي للمجمع. كان كلاود هوك أحدهم. لم يكن حريصًا على إحباط مؤامراتهم الشائنة ، بالطبع ، تصور أن معظم القتال يدور في الخارج. ناهيك عن أن تلك المناطيد اللعينة تنتظر فقط لقتله. من المؤكد أن التواجد داخل المجمع الخيار الأكثر أمانًا.
لقد كانت صائدة شياطين مخضرمة في المعركة ، ومتخصصة في عنصر الرياح ، أقوى حتى من داون بولاريس . تحول سوطها الغامض بسلاسة من طويل إلى قصير ، ومن الصلب إلى الناعم ، مما يجعل كل هجوم مختلفًا. كان نهجها مختلفًا في كل مرة ، ولا يمكن تحديده.
ثم دخل إلى الداخل وتجمد.
كلاود هوك؟ كان يرتدي زي رفيع. بدا وكأنه أحمق بلا شيء سوى قوس ونشاب بينه وبين جدار من الرصاص. لقد ابتعد عن الحشد مثل إبهام مؤلم ، دون أي نوع من الحماية ، تعريف علف المدافع. كانوا يرسلونه إلى موته!
شعر وكأن سكين بارد يسير على طول عموده الفقري ، لم يكن هناك شيء على ما يرام. صوت خافت من مكان ما إلى الجانب ، يتلوى عبر المكان والزمان ، من مكان غير معروف. كان يناديه. حجر الطور احترق على صدره.
لم يشهد كلاود هوك مثل هذا السلاح من أسلحة الدمار الشامل من قبل. لقد أدرك أنها مشابهة لهجمات يدي جولم ، ولكن على نطاق أوسع بكثير. ربما تم حفرهم من نفس الحفرة. لاحظ كلاود هوك أنه منذ بداية القتال ، تم استخدامه عدة مرات فقط. أثبت هذا أنه لا يمكن إطلاقه بشكل مستمر أو في كثير من الأحيان. نأمل أن يكون هناك ما يكفي من التباطؤ بالنسبة له للحصول على فرصة للهروب.
ماذا … ماذا كان؟ كانت هناك أسرار مخبأة هنا ، أسرار تتعلق بطريقة ما بـ كلاود هوك – أو بشكل أكثر تحديدًا الحجر المعلق حول عنقه.
لقد كانت صائدة شياطين مخضرمة في المعركة ، ومتخصصة في عنصر الرياح ، أقوى حتى من داون بولاريس . تحول سوطها الغامض بسلاسة من طويل إلى قصير ، ومن الصلب إلى الناعم ، مما يجعل كل هجوم مختلفًا. كان نهجها مختلفًا في كل مرة ، ولا يمكن تحديده.
إذا كان هذا صحيحًا ، فعليه أن يكتشف ما عليه. بغض النظر عن المخاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقاعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضة من الفضة. تم رفع ذراعين معدنيين لدرء ضربة القاطع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات