الغابة المتآكلة
“إلقاء التعويذة اللحظية ، تعويذات الجرع ، القطع الأثرية السحرية كلها عوامل تعزيز كبيرة لقوة معركة المساعد!”
تحت ضغط طلب الفيكونت جاكسون القوي ، سرعان ما وافق المساعدين الآخرين أيضًا.
كانت شجرة واسعة ذابلة ملقاة على الأرض. كان لديه شعور إسفنجي للغاية عند الدوس عليه.
بعد كل شيء ، لقد ظلوا في أراضيه لفترة طويلة ، وكان أيضًا فارسًا كبيرًا ، لذلك سيكون من المحرج أن يتراجعوا.
“مستوى الخطر هنا يمكن مقارنته بأكاديمية غابة العظام السحيقة ، على الرغم من صغر حجمها. على الأقل ، إذا كان الإنسان العادي سيكون أكثر يقظة ، فيمكنه الدخول والمغادرة هنا كما يحلو له عند جمع الأعشاب! ”
ومع ذلك ، كان هناك استثناء ، وهو المساعد مع حب الشباب ، الذي رآه ليلين من قبل ، رفض دون تردد.
“أوراق البنفسج المنتفخة؟” ومضت عيون ليلين. كانت هذه مفاجأة غير متوقعة. وقدر أن هذا العرض هو الحد الأقصى للفيكونت جاكسون. بدا ليلين وكأنه “يكافح” على السطح ، قبل أن يوافق في النهاية.
أخيرًا ، ركزت نظرة الفيكونت على ليلين ، “ماذا عنك يا سيد ليلين؟”
سمع ليلين كلمات همس بها بعض الجنود فيما بينهم.
كان لدى الفيكونت جاكسون بعض التحفظ تجاه ليلين. كان هذا لأن توقيت وصول ليلين كان مصادفة مما جعله يخمن أن هذا المساعد هو المبعوث الذي قبل مهمة العائلة المالكة.
من داخل نصله ، اتسعت دائرة متألقة من الضوء على شكل نصل. تم خطها عبر رقبة السحلية.
من المؤسف أنه منذ وصول ليلين ، قضى معظم وقته في القصر ، ونادرًا ما غادر المكان. لم يكن هناك أي ماجوس قدموا طلبًا للانتقام منه ، لذلك بدا أن هذا المساعد كان منعزلاً حقًا.
[بييب! كائن غير معروف. القوة: 5.5 ، الرشاقة: 4 (6-7) ، الحيوية: 5 ، القوة الروحية: 3. التشابه مع السحلية الزرقاء 67.4٪ ومع ثعبان الأرض 45.8٪]
إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن ليلين أعطى أوامره لإنطلاق مهمة إلى الغابة المتآكلة ، لكان الفيكونت جاكسون سيصاب بخيبة أمل تامة.(المهمة التي قدمها لمرؤوسيه)
بعد ذلك ، وضع المساعدون خططًا لوقت محدد للقاء ، قبل أن يغادروا على عجل لإجراء الاستعدادات.
“بعد كل شيء ، يجب القيام بذلك ، والدخول كمجموعة أفضل!”
تحت ضغط طلب الفيكونت جاكسون القوي ، سرعان ما وافق المساعدين الآخرين أيضًا.
فكر ليلين بعمق ، ومع ذلك بدا على السطح مترددًا للغاية ، “لقد كنت أبحث مؤخرًا عن الجرعات ، وأنا مشغول للغاية. وصلت بعض تجاربي إلى مرحلة حاسمة … ”
من المؤسف أنه منذ وصول ليلين ، قضى معظم وقته في القصر ، ونادرًا ما غادر المكان. لم يكن هناك أي ماجوس قدموا طلبًا للانتقام منه ، لذلك بدا أن هذا المساعد كان منعزلاً حقًا.
“ما زلت أتوسل للسيد ليلين أن يأخذ بعض الوقت لهذا!” قال الفيكونت جاكسون فجأة ، “أعلم أنك اشتريت أوراق البنفسج المنتفخة بأعداد كبيرة مؤخرًا. هذا المكون نادر إلى حد ما ، والمدن الأخرى أيضًا لا تحتوي على الكثير من هذا في احتياطياتها. ومع ذلك ، فإن قلعتنا بها مخزن. إذا وافق السيد ليلين على الذهاب في هذه الرحلة الكشفية ، فأنا على استعداد لتقديم تلك الموجودة في احتياطياتنا كمكافأة! ”
“بعد كل شيء ، يجب القيام بذلك ، والدخول كمجموعة أفضل!”
“أوراق البنفسج المنتفخة؟” ومضت عيون ليلين. كانت هذه مفاجأة غير متوقعة. وقدر أن هذا العرض هو الحد الأقصى للفيكونت جاكسون. بدا ليلين وكأنه “يكافح” على السطح ، قبل أن يوافق في النهاية.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن ليلين أعطى أوامره لإنطلاق مهمة إلى الغابة المتآكلة ، لكان الفيكونت جاكسون سيصاب بخيبة أمل تامة.(المهمة التي قدمها لمرؤوسيه)
بعد ذلك ، وضع المساعدون خططًا لوقت محدد للقاء ، قبل أن يغادروا على عجل لإجراء الاستعدادات.
فكر ليلين بعمق ، ومع ذلك بدا على السطح مترددًا للغاية ، “لقد كنت أبحث مؤخرًا عن الجرعات ، وأنا مشغول للغاية. وصلت بعض تجاربي إلى مرحلة حاسمة … ”
بالنسبة لهذه المجموعة من المساعدين ، الذين أرادوا بكل إخلاص التقاعد والعيش مثل الأمراء ، لم يقدر ليلين كثيرا براعتهم في المعارك الفعلية.
من المؤسف أنه منذ وصول ليلين ، قضى معظم وقته في القصر ، ونادرًا ما غادر المكان. لم يكن هناك أي ماجوس قدموا طلبًا للانتقام منه ، لذلك بدا أن هذا المساعد كان منعزلاً حقًا.
“ومع ذلك ، عندما يتم قول وفعل كل شيء ، فهم لا يزالون مساعدين. تعويذاتهم الأساسية ، بمجرد الإدلاء بها ، يجب أن تظل شيئًا ما “. عزى ليلين نفسه.
ربت ليلين على درعه الجلدي. تحتها كانت الجلباب الرمادي لأكاديمية العظام السحيقة بمثابة طبقة ثانية من الدفاع. حتى أنه أزال عن عمد شارة الأكاديمية في وقت سابق.
في هذه اللحظة ، سار مورفي الذي ودع الآخرين إلى جانب ليلين بعبوس على وجهه ، “أيها الشاب ، عندما نصل إلى الغابة المتآكلة ، عليك أن تحميني.”
من داخل نصله ، اتسعت دائرة متألقة من الضوء على شكل نصل. تم خطها عبر رقبة السحلية.
“سيدي! أنت في المستوى 3! مساعد مستوى 3! بينما أنا مجرد مساعد من المستوى 2! ” اتسعت عيون ليلين.
“ألم يذكر أن هذا المخلوق مات بالفعل؟ لماذا لا يزال هناك واحد؟ ” كان ليلين مرتابا ، لكنه لا يزال ينشط الرقاقة.
“تنهد … أنا بالفعل كبير في السن على هذا. لقد نسيت الكثير من التعويذات الخاصة بي. أنت تفهم أن تشكيل نموذج التعويذة هو عمل دقيق ، خطوة صغيرة ، والانفجار لن يترك وراءه جثة حتى! ” كان لدى مورفي تعبير عاجز.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن ليلين أعطى أوامره لإنطلاق مهمة إلى الغابة المتآكلة ، لكان الفيكونت جاكسون سيصاب بخيبة أمل تامة.(المهمة التي قدمها لمرؤوسيه)
“أنت ، ما هي المدة التي مرت منذ آخر مرة ألقيت فيها تعويذة؟” فجأة كان لدى ليلين هاجس سيئ.
كان هذا الفرد سريعًا للغاية. فتح فكه المليء بالأنياب البيضاء الثلجية. خرج لسان أحمر اللون.
“يبدو أنه ما يقرب من 30 إلى 40 عامًا! كما تعلم ، كنت أعتبر نفسي دائمًا باحثًا! ” قال مورفي ببراءة شديدة.
بذل مزيد من القوة في راحة يده ، تحول الغصين على الفور إلى غبار أبيض ، وتسلل عبر الفجوات في أصابعه وطفو نحو الأرض.
“اللعنة!” شعر ليلين فجأة بالأسف إلى حد ما .
“الأمر مختلف هنا الآن! اعتادت عائلتي أن يكونوا صيادين. في السنوات الماضية ، كانت هناك حيوانات تتجول في هذه المنطقة. كان هناك العديد من الخضروات البرية والأعشاب الطازجة …. ”
بعد يومين. في الصباح ، فتحت بوابات مدينة إكستريم نايت. من خلال تلك البوابات جاء سرب من الجنود يرافقون مجموعة في المنتصف. غادرت المجموعة محيط المدينة بوتيرة سريعة.
كان هذا الفرد سريعًا للغاية. فتح فكه المليء بالأنياب البيضاء الثلجية. خرج لسان أحمر اللون.
“لم أعتقد أبدًا أن الفيكونت جاكسون سيأتي معنا أيضًا!” بدا مورفي سعيدًا جدًا. وجود فارس كبير حوله ، جعله مطمئنًا إلى حد كبير.
بذل مزيد من القوة في راحة يده ، تحول الغصين على الفور إلى غبار أبيض ، وتسلل عبر الفجوات في أصابعه وطفو نحو الأرض.
كان الفيكونت جاكسون جالسًا بجانبه يرتدي درعًا فولاذيًا أسود اللون مع خوذة تغطي وجهه بالكامل.
علاوة على ذلك ، شعر الجميع أن أجسادهم تزداد ثقلًا وكأن هناك ظل يخيم على قلوبهم. شعور بقمع شديد.
“كيف هي استعداداتك؟” وجد ليلين وقتًا مناسبًا وهمس في أذني مورفي.
“بعد كل شيء ، يجب القيام بذلك ، والدخول كمجموعة أفضل!”
أجاب مورفي بهدوء: “لقد ركزت في اليومين الماضيين ، وبالكاد يمكنني استخدام تعويذتين”.
“تنهد … أنا بالفعل كبير في السن على هذا. لقد نسيت الكثير من التعويذات الخاصة بي. أنت تفهم أن تشكيل نموذج التعويذة هو عمل دقيق ، خطوة صغيرة ، والانفجار لن يترك وراءه جثة حتى! ” كان لدى مورفي تعبير عاجز.
“هذا جيد!” كانت محادثتهم من قبل ذات طبيعة ساخرة. لن يصدق ليلين أبدًا أن هذا الرجل العجوز الماكر لم يكن لديه أي أوراق رابحة تحافظ على حياته في أكمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * سو سو! * لف اللسان حول أحد الحراس المناوبين في الأمام وسحب لسانه.
عالم الماجوس ليس مكانًا سلميًا. بدون مهارات كافية ،كان مورفي سيموت منذ فترة طويلة. فكيف استطاع أن يعيش حتى الآن كمجرد باحث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان يفتقر إليه المساعدون المرافقون هو التركيبات الدفاعية سريعة الزوال التي وضعها الماجوس حول أنفسهم أثناء خوضهم المعركة. غالبًا ما كان النصر يدور فقط حول ما إذا كانت التعاويذ المدلى بها قد تمكنت من ضرب الخصم.
“ومع ذلك ، حتى حراس الحديد الأسود تم تنشيطهم؟ يبدو أن هناك سربين صغيرين ، حوالي 20 رجلاً! ”
علاوة على ذلك ، شعر الجميع أن أجسادهم تزداد ثقلًا وكأن هناك ظل يخيم على قلوبهم. شعور بقمع شديد.
“بالطبع ، هذه كلها قوات النخبة في المدينة!” قال مورفي. في الواقع ، كان هو و ليلين يعلمان أنه في الغابة المتآكلة ، خدم هذان السربان غرضًا واحدًا فقط. علف المدافع!
على طول الطريق ، شعر ليلين أن قوة الحياة في غابة الليل المظلم تتضاءل. على الرغم من أنه كان الربيع ، يبدو أن الغابة تفتقر إلى الحيوية.
لم تكن غابة الليل المظلم بعيدة عن المدينة. بعد السفر لمدة نصف ساعة تقريبًا ، تمكنت المجموعة من الوصول إلى أطراف الغابة.
“مستوى الخطر هنا يمكن مقارنته بأكاديمية غابة العظام السحيقة ، على الرغم من صغر حجمها. على الأقل ، إذا كان الإنسان العادي سيكون أكثر يقظة ، فيمكنه الدخول والمغادرة هنا كما يحلو له عند جمع الأعشاب! ”
كان ليلين في قلب المجموعة. عندما رأى السربان يمهدان الطريق في المقدمة ، تجول عقله.
كان ليلين في قلب المجموعة. عندما رأى السربان يمهدان الطريق في المقدمة ، تجول عقله.
رن صوت رقاقة A.I.
على طول الطريق ، شعر ليلين أن قوة الحياة في غابة الليل المظلم تتضاءل. على الرغم من أنه كان الربيع ، يبدو أن الغابة تفتقر إلى الحيوية.
“أرغ!” دقت الصيحات البائسة. كان الحارس ، المحاصر في لفة اللسان قد اختفى بالفعل في ثقب أسود. تم قطعه إلى نصفين. دم أحمر طازج و أحشاء متناثرة على الأرض.
علاوة على ذلك ، شعر الجميع أن أجسادهم تزداد ثقلًا وكأن هناك ظل يخيم على قلوبهم. شعور بقمع شديد.
“لم تمتد منطقة الذبول إلى هذه النقطة ، ولكن هذه مجرد فرضية!” لهث ليلين.
نظر ليلين حوله. أظهرت جذور الأشجار علامات الذبول. حتى أن بعض البراعم الطازجة تحولت إلى اللون الأصفر الباهت.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن ليلين أعطى أوامره لإنطلاق مهمة إلى الغابة المتآكلة ، لكان الفيكونت جاكسون سيصاب بخيبة أمل تامة.(المهمة التي قدمها لمرؤوسيه)
“لم تمتد منطقة الذبول إلى هذه النقطة ، ولكن هذه مجرد فرضية!” لهث ليلين.
ومع ذلك ، كان هناك استثناء ، وهو المساعد مع حب الشباب ، الذي رآه ليلين من قبل ، رفض دون تردد.
“الأمر مختلف هنا الآن! اعتادت عائلتي أن يكونوا صيادين. في السنوات الماضية ، كانت هناك حيوانات تتجول في هذه المنطقة. كان هناك العديد من الخضروات البرية والأعشاب الطازجة …. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!” شعر ليلين فجأة بالأسف إلى حد ما .
سمع ليلين كلمات همس بها بعض الجنود فيما بينهم.
سمع ليلين كلمات همس بها بعض الجنود فيما بينهم.
“رقاقة! أي تغيير في الجو هنا؟ ”
“بعد كل شيء ، يجب القيام بذلك ، والدخول كمجموعة أفضل!”
[يتم المسح. مقارنة بقاعدة البيانات! الخلاصة: انخفاض كثافة / مستويات الأكسجين بنسبة 3.7٪ ، وزيادة كثافة النيتروجين. ظهر غاز بارز غير معروف. يمثل حاليًا 1.2٪ لكن كثافته مستمرة في الارتفاع!]
كان ليلين في قلب المجموعة. عندما رأى السربان يمهدان الطريق في المقدمة ، تجول عقله.
رن صوت رقاقة A.I.
“تنهد … أنا بالفعل كبير في السن على هذا. لقد نسيت الكثير من التعويذات الخاصة بي. أنت تفهم أن تشكيل نموذج التعويذة هو عمل دقيق ، خطوة صغيرة ، والانفجار لن يترك وراءه جثة حتى! ” كان لدى مورفي تعبير عاجز.
“هل يمكن أن يكون هذا الغاز البارز الخامل هو الجاني في حدث الغابة المتآكلة هذا؟” قام ليلين بضرب ذقنه ، مما سمح لـرقاقة A.I. بالمتابعة.
“أرغ!” دقت الصيحات البائسة. كان الحارس ، المحاصر في لفة اللسان قد اختفى بالفعل في ثقب أسود. تم قطعه إلى نصفين. دم أحمر طازج و أحشاء متناثرة على الأرض.
“احذروا! لقد دخلنا مجال الذبول! ” صرخ الفيكونت جاكسون من طليعة المجموعة.
“بالطبع ، هذه كلها قوات النخبة في المدينة!” قال مورفي. في الواقع ، كان هو و ليلين يعلمان أنه في الغابة المتآكلة ، خدم هذان السربان غرضًا واحدًا فقط. علف المدافع!
ربت ليلين على درعه الجلدي. تحتها كانت الجلباب الرمادي لأكاديمية العظام السحيقة بمثابة طبقة ثانية من الدفاع. حتى أنه أزال عن عمد شارة الأكاديمية في وقت سابق.
“هذا جيد!” كانت محادثتهم من قبل ذات طبيعة ساخرة. لن يصدق ليلين أبدًا أن هذا الرجل العجوز الماكر لم يكن لديه أي أوراق رابحة تحافظ على حياته في أكمامه.
ما كان يفتقر إليه المساعدون المرافقون هو التركيبات الدفاعية سريعة الزوال التي وضعها الماجوس حول أنفسهم أثناء خوضهم المعركة. غالبًا ما كان النصر يدور فقط حول ما إذا كانت التعاويذ المدلى بها قد تمكنت من ضرب الخصم.
“بالطبع ، هذه كلها قوات النخبة في المدينة!” قال مورفي. في الواقع ، كان هو و ليلين يعلمان أنه في الغابة المتآكلة ، خدم هذان السربان غرضًا واحدًا فقط. علف المدافع!
“إلقاء التعويذة اللحظية ، تعويذات الجرع ، القطع الأثرية السحرية كلها عوامل تعزيز كبيرة لقوة معركة المساعد!”
بعد ذلك ، وضع المساعدون خططًا لوقت محدد للقاء ، قبل أن يغادروا على عجل لإجراء الاستعدادات.
مد ليلين ثيابه وأخرج جرعة من حقيبة جلدية مربوطة حول الخصر.
فكر ليلين بعمق ، ومع ذلك بدا على السطح مترددًا للغاية ، “لقد كنت أبحث مؤخرًا عن الجرعات ، وأنا مشغول للغاية. وصلت بعض تجاربي إلى مرحلة حاسمة … ”
في وادي براي ، قام بتجديد مكوناته وصنع العديد من الجرعات المتفجرة كذخيرة لهذه الرحلة الاستكشافية.
فكر ليلين بعمق ، ومع ذلك بدا على السطح مترددًا للغاية ، “لقد كنت أبحث مؤخرًا عن الجرعات ، وأنا مشغول للغاية. وصلت بعض تجاربي إلى مرحلة حاسمة … ”
مع تقدم المجموعة ، بدأت البيئة تتغير.
“يبدو أنه ما يقرب من 30 إلى 40 عامًا! كما تعلم ، كنت أعتبر نفسي دائمًا باحثًا! ” قال مورفي ببراءة شديدة.
المزيد والمزيد من النباتات والأشجار المجففة تملأ الغابة. أطلقوا هالة من الموت والانحلال.
كان ليلين في قلب المجموعة. عندما رأى السربان يمهدان الطريق في المقدمة ، تجول عقله.
كان ماراً مد ليلين يده وأمسك غصينًا. ومضت عينيه ، “لقد فقدت بالفعل كل محتواها المائي ، وحتى….”
من المؤسف أنه منذ وصول ليلين ، قضى معظم وقته في القصر ، ونادرًا ما غادر المكان. لم يكن هناك أي ماجوس قدموا طلبًا للانتقام منه ، لذلك بدا أن هذا المساعد كان منعزلاً حقًا.
بذل مزيد من القوة في راحة يده ، تحول الغصين على الفور إلى غبار أبيض ، وتسلل عبر الفجوات في أصابعه وطفو نحو الأرض.
“حتى الهيكل الداخلي تم تدميره بالكامل!” شعر قلب ليلين بالثقل نوعًا ما. قوة مثل هذه تجاوزت بالفعل توقعاته.
“هل يمكن أن يكون هذا الغاز البارز الخامل هو الجاني في حدث الغابة المتآكلة هذا؟” قام ليلين بضرب ذقنه ، مما سمح لـرقاقة A.I. بالمتابعة.
“أين من المفترض أن نذهب؟” سأل الفيكونت جاكسون مورفي من كان بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * سو سو! * لف اللسان حول أحد الحراس المناوبين في الأمام وسحب لسانه.
“قلب الغابة! فقط من خلال الوصول إلى وسط هذه المنطقة المتآكلة ، يمكن أن يكون تأثير تعويذتي كافيًا! ” كان لمورفي تعبير مهيب للغاية. سحب قطعة تشبه النظارة وعلقها على أنفه.
“أرغ!” دقت الصيحات البائسة. كان الحارس ، المحاصر في لفة اللسان قد اختفى بالفعل في ثقب أسود. تم قطعه إلى نصفين. دم أحمر طازج و أحشاء متناثرة على الأرض.
كانت شجرة واسعة ذابلة ملقاة على الأرض. كان لديه شعور إسفنجي للغاية عند الدوس عليه.
من المؤسف أنه منذ وصول ليلين ، قضى معظم وقته في القصر ، ونادرًا ما غادر المكان. لم يكن هناك أي ماجوس قدموا طلبًا للانتقام منه ، لذلك بدا أن هذا المساعد كان منعزلاً حقًا.
[تحذير! تحذير! كائن خطير أمامنا!] انطلق إنذار الرقاقة فجأة وحاول ليلين التفكير في عذر لاستخدامه حتى يتمكن من تحذير الآخرين.
“الأمر مختلف هنا الآن! اعتادت عائلتي أن يكونوا صيادين. في السنوات الماضية ، كانت هناك حيوانات تتجول في هذه المنطقة. كان هناك العديد من الخضروات البرية والأعشاب الطازجة …. ”
* هو! * فجأة طارت الأغصان و كروم ذات لون بني. إنقض شكل أسود نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن غابة الليل المظلم بعيدة عن المدينة. بعد السفر لمدة نصف ساعة تقريبًا ، تمكنت المجموعة من الوصول إلى أطراف الغابة.
كان هذا الفرد سريعًا للغاية. فتح فكه المليء بالأنياب البيضاء الثلجية. خرج لسان أحمر اللون.
علاوة على ذلك ، شعر الجميع أن أجسادهم تزداد ثقلًا وكأن هناك ظل يخيم على قلوبهم. شعور بقمع شديد.
* سو سو! * لف اللسان حول أحد الحراس المناوبين في الأمام وسحب لسانه.
علاوة على ذلك ، شعر الجميع أن أجسادهم تزداد ثقلًا وكأن هناك ظل يخيم على قلوبهم. شعور بقمع شديد.
* با! * سقط رمح الحارس.
“احذر!” في هذه اللحظة ، أعطى الفيكونت جاكسون تحذيرًا.
“احذر!” في هذه اللحظة ، أعطى الفيكونت جاكسون تحذيرًا.
“سيدي! أنت في المستوى 3! مساعد مستوى 3! بينما أنا مجرد مساعد من المستوى 2! ” اتسعت عيون ليلين.
“أرغ!” دقت الصيحات البائسة. كان الحارس ، المحاصر في لفة اللسان قد اختفى بالفعل في ثقب أسود. تم قطعه إلى نصفين. دم أحمر طازج و أحشاء متناثرة على الأرض.
فكر ليلين بعمق ، ومع ذلك بدا على السطح مترددًا للغاية ، “لقد كنت أبحث مؤخرًا عن الجرعات ، وأنا مشغول للغاية. وصلت بعض تجاربي إلى مرحلة حاسمة … ”
“عليك اللعنة!” صرخ الفيكونت جاكسون بغضب ولوح بالسيف العريض الذي كان يتدلى من خصره. ذهب على الفور واشتبك مع الشكل الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى الفيكونت جاكسون بعض التحفظ تجاه ليلين. كان هذا لأن توقيت وصول ليلين كان مصادفة مما جعله يخمن أن هذا المساعد هو المبعوث الذي قبل مهمة العائلة المالكة.
“تعويذة التباطئ!” لوح صاحب المتجر ذي الشعر الأحمر بيديه. تم إطلاق ضوء أصفر-أخضر. تحولت إلى حلقة دائرية أغلقت على الشكل الأسود. بدأ المساعدون الآخرون في التفاعل وبدأوا تعويذاتهم الخاصة.
“ومع ذلك ، عندما يتم قول وفعل كل شيء ، فهم لا يزالون مساعدين. تعويذاتهم الأساسية ، بمجرد الإدلاء بها ، يجب أن تظل شيئًا ما “. عزى ليلين نفسه.
* سسسيي! * مع هسهسة المخلوق ، تباطأت سرعة الشكل الأسود أخيرًا لتكشف عن مظهره للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب مورفي بهدوء: “لقد ركزت في اليومين الماضيين ، وبالكاد يمكنني استخدام تعويذتين”.
كان جسمه أصفر طيني اللون. له أربع أرجل ، لسان يشبه الأفعى وقرن صغير على جبينه.
“الأمر مختلف هنا الآن! اعتادت عائلتي أن يكونوا صيادين. في السنوات الماضية ، كانت هناك حيوانات تتجول في هذه المنطقة. كان هناك العديد من الخضروات البرية والأعشاب الطازجة …. ”
“ألم يذكر أن هذا المخلوق مات بالفعل؟ لماذا لا يزال هناك واحد؟ ” كان ليلين مرتابا ، لكنه لا يزال ينشط الرقاقة.
بالنسبة لهذه المجموعة من المساعدين ، الذين أرادوا بكل إخلاص التقاعد والعيش مثل الأمراء ، لم يقدر ليلين كثيرا براعتهم في المعارك الفعلية.
[بييب! كائن غير معروف. القوة: 5.5 ، الرشاقة: 4 (6-7) ، الحيوية: 5 ، القوة الروحية: 3. التشابه مع السحلية الزرقاء 67.4٪ ومع ثعبان الأرض 45.8٪]
كان ماراً مد ليلين يده وأمسك غصينًا. ومضت عينيه ، “لقد فقدت بالفعل كل محتواها المائي ، وحتى….”
“إنه مخلوق قوي نوعًا ما. بصرف النظر عن قوته الروحية المنخفضة ، ليس لديه أي عيوب واضحة. كما أن أعدادهم غير معروفة. لا عجب أن جاكسون لم يكن قادرًا على التعامل معهم بمفرده! ”
مد ليلين ثيابه وأخرج جرعة من حقيبة جلدية مربوطة حول الخصر.
ومع ذلك ، مع دخول تعويذة التباطئ حيز التنفيذ ، من الواضح أن سرعة هذه السحلية الغريبة قد تأثرت. بعد تبادل قصير للضربات ، صرخ الفيكونت ، “قوس الموت من النور!”
“إلقاء التعويذة اللحظية ، تعويذات الجرع ، القطع الأثرية السحرية كلها عوامل تعزيز كبيرة لقوة معركة المساعد!”
من داخل نصله ، اتسعت دائرة متألقة من الضوء على شكل نصل. تم خطها عبر رقبة السحلية.
علاوة على ذلك ، شعر الجميع أن أجسادهم تزداد ثقلًا وكأن هناك ظل يخيم على قلوبهم. شعور بقمع شديد.
“أسلوب قتل من طراز فارس! لها نفس خصائص ضربتي المتقاطعة . ومع ذلك ، يستخدمه جاكسون بسهولة. لم يستخدم حتى أي تقنية فارس سرية “.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن ليلين أعطى أوامره لإنطلاق مهمة إلى الغابة المتآكلة ، لكان الفيكونت جاكسون سيصاب بخيبة أمل تامة.(المهمة التي قدمها لمرؤوسيه)
* بانغ! * مر الاثنان ببعضهما البعض. تابعت السحلية الضخمة بضع خطوات أخرى قبل أن تتحطم فجأة على الأرض.
“عليك اللعنة!” صرخ الفيكونت جاكسون بغضب ولوح بالسيف العريض الذي كان يتدلى من خصره. ذهب على الفور واشتبك مع الشكل الأسود.
* سسسيي! * حراشف صفراء طينية سقطت على الأرض واحدا تلو الآخر. كان هناك قطع كبير حول منطقة عنق السحلية . أراقت دماء حمراء داكنة على الأرض.
كان الفيكونت جاكسون جالسًا بجانبه يرتدي درعًا فولاذيًا أسود اللون مع خوذة تغطي وجهه بالكامل.
“كلكم انظروا!” صرخ مساعد فجأة.
[تحذير! تحذير! كائن خطير أمامنا!] انطلق إنذار الرقاقة فجأة وحاول ليلين التفكير في عذر لاستخدامه حتى يتمكن من تحذير الآخرين.
مع موت السحلية ، استمر جسدها في الانحناء إلى داخل الكهف ، مع استمرار تساقط المقاييس وتناثرها الأرض. وسرعان ما تبخر الدم أيضًا. في غضون بضع دقائق قصيرة ، لم يكن هناك سوى هيكل عظمي أبيض وبعض الحراشف الصفراء بقيت على الأرض.
“تنهد … أنا بالفعل كبير في السن على هذا. لقد نسيت الكثير من التعويذات الخاصة بي. أنت تفهم أن تشكيل نموذج التعويذة هو عمل دقيق ، خطوة صغيرة ، والانفجار لن يترك وراءه جثة حتى! ” كان لدى مورفي تعبير عاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!” شعر ليلين فجأة بالأسف إلى حد ما .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات