ليس واحداً، لكن العديد (1)
من بين الجنيات وحتى الوورلورد، كانت خطوات الأقدام والأفعال طبيعية للغاية. لا أحد يمكنه إيقافهم. لا أحد تجرأ على فعل ذلك.
لم يستطع ريختير ليشتاين تخمين ماذا بحق الجحيم يدور في رأس الأمير الأول. حتى في منتصف مقاتلة وحش كهذا، كان ينفخ بوق الحرب خاصته كلما سنحت الفرصة.
“ما أولئك الحمقى الذين هناك!”
في كل جانب من المعركة، تميزوا عن أي أحد آخر من مشاة أو رماة.
كان لوردات وقادة الجيش المركزي مسحوقين من الهدير الهائل للوورلورد، ذلك الصوت الذي لم يسبق سماعه في هذا العصر. كانت المشكلة هي الجنود المهترئين. ربما كانوا قادرين على الدفاع عن الخط، لكن معنوياتهم كانت في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الإدراك، وهذه القصيدة، قد نشات بداخلي بينما حملت العربة جسدي المهترئ وعقلي المحطم.
“الأوركس المدفوعين للخلف بواسطة التعزيزات الشمالية سيأتون من هذا الطريق. عندها، نحن نفتقد الأعداد لدفعهم للخلف مرة أخرى.”تحدث القائد للأمير الثاني. كان الرجال يصدون الأوركس بالكاد، لكن كان من الواضح أن الأوركس سيتم إبادتهم إذا تم تطبيق التكتيات الصحيحة.
لكنه لا ينبغي أن ينسى.
مع ذلك، معرفة هذا لم تكن نفس الشيء كفعله. على وجه الخصوص عندما يتعلق الأمر بالحرب.
“سوف تموت ميتة بائسة، مثل حشرة ضئيلة.”
“اسحب الفارس الملكي والفرسان. سوف آخذ مكانهم ضد الوورلورد!” صاح الأمير الأول، كما لو كان يعلم مخاوفهم.
بووووووووو!
مع ذلك، كان من الصعب قبول أمره.
كان المتبقي هو جعل أولئك الأوركس يدفعون ثمن كل قطرة سفكوها من الدماء.
لقد كان فقط بعد أن قاد الكونت ريختر ليشتاين فرسانه ضد الأوركس أن دخل الوورلورد في المعركة. تردد الكونت قبل أن يسحب الفرسان من المعركة.
كانت معنوياتهم في السماء. لم يترنح أي أحد من الجوالة منذ الانضمام للمعركة. كان نفس الأمر للفرسان الشماليين، الذين كانوا كذلك أقل من المائة. مع ذلك، استمروا في تشجيع الجنود بأغانيهم القتالية.
في تلك اللحظة، وقفت الجنيات بجانب الأمير الأول، كما لو كانوا ينتظرون. كان تسعة عشر منهم فقط من قادوا طريق الأمير الأول عبر الجسر وعبر الكتلة الخضراء الهائلة. لقد قال بعض أن واحدة فقط من تلك الجنيات كانت تساوي تسعة عشر فارس معاً.
اتسعت عيون الكونت ليشتاين والفرسان عندما رأوا الراية العسكرية المرفرفة.
انسحب الفرسان لخطوط المعركة الأخرى. بدأ فرسان السلسلة الحديدية الحمراء بقطع الأوركس الذين يعبرون الجسر في الحال. كانت ساحة المعركة تصفى بسرعة.
منذ تلك اللحظة، بدأ وضع الحرب يتغير جذرياً.
“تشكيلة المربع! للأمام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوحش الهائل مغطى بدمائه الخاصة، كان يحدق بي والموت في عيونه. المشاعر التي تعمقت في عيونه كانت مألوفة بشكل مفاجئ لي.
“هااا!”
في تلك اللحظة، شعرتُ بالكراهية للحاكم الذي خان وهجر أكثر فرسانه شجاعة وإخلاصاً للثلوج الباردة للشمال والأفواه الجائعة للأوركس.
تحرك الجنود للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الإدراك، وهذه القصيدة، قد نشات بداخلي بينما حملت العربة جسدي المهترئ وعقلي المحطم.
وقف ماكسميليان في المقدمة.
في كل جانب من المعركة، تميزوا عن أي أحد آخر من مشاة أو رماة.
“للأمام، استعداد…..هجوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، رن بوق الحرب.
قاد أسلال العائلة الملكية من المقدمة، غير مباليين بالراحة وأي شيء آخر. اشتعلت شجاعة الجنود حيث انتشرت الروح القتالية إلى السماء مرة أخرى.
الان فقط وأنني أصبحت رجلاً أحمق، أنني رغبت في استعادة مجدي.
من وقت لآخر، مزقت الأسهم نحو الأوركس، قاطعةً نحو الرؤوس مباشرةً.
مع ذلك، معرفة هذا لم تكن نفس الشيء كفعله. على وجه الخصوص عندما يتعلق الأمر بالحرب.
“انظروا، إنهم جوالة بالاهارد!”
الطاقة العظيمة الحمراء التي تدفقت حول رمحه، وتلك الحماسة الجبارة خاصته، ارتفعت للأعلى كما لو ستستهلك العالم بأكمله.
كان الرماة النخبة لبالاهارد قد شكلوا صفوفهم بالفعل وكانوا يطلقون المقذوفات الآن. سمع ماكسميليان أصوات كلماتهم وكأنها هلوسة. لقد جئنا. أنتم لستم وحدكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر الكونت برادنبرج حيث تقدم للأمام. انطلقت الأسهم من الأقواس الطويلة للصقور الحديدية. انفجرت رؤوس الأوركس بدقة، سقطت رؤوس الآخرين من على الأجساد. أيا كان ما حدث، تم الدوس على كل شيء من قبل الفرسان. واصل الأوركس الهياج غير مباليين بأي شيء عالق في رقابهم أو أجسادهم. كانوا وحوش ناهمة بدون أي شعور. ضغطوا فقط للأمام.
“الصقور الحديدية! إطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غضبي موجهاً نحو الوورلورد الذي أخذ ما كان عزيزاً لي.
أمر الكونت برادنبرج حيث تقدم للأمام. انطلقت الأسهم من الأقواس الطويلة للصقور الحديدية. انفجرت رؤوس الأوركس بدقة، سقطت رؤوس الآخرين من على الأجساد. أيا كان ما حدث، تم الدوس على كل شيء من قبل الفرسان. واصل الأوركس الهياج غير مباليين بأي شيء عالق في رقابهم أو أجسادهم. كانوا وحوش ناهمة بدون أي شعور. ضغطوا فقط للأمام.
كان الوورلورد يتنفس بشكل منخفض الان، رمحه في وضع الاستعداد بينما ينظر إلى ساحة المعركة. اتبعتُ نظرته ورأيتُ ما رأى.
جنون الأوركس تمكن بطريقة ما من إطفاء شعلة الأمل التي قد أضاءت في قلوب الرجال.
بوووووو ووووووو!
“الجنود لا يساعدون الفرسان!” أمكن سماع صياح ضابط.
لم يشك الوورلورد أبداً أن قواتي ستسحق في مؤخرته وتذيب آماله مثل ثلوج حائمة.
مهما كانت الشراسة التي أبداها الفرسان في القتال، لم يظهر الخط الأمامي للمشاة أي نية للتقدم ومساعدتهم. كان الفرسان المتقدمين معزولين عن معسكرهم وكانوا يسحقون تحت فؤوس ورماح الأوركس. تم الإمساك ببعض الجنود المرهقين وسحبهم إلى معسكر العدو. لو استمرت الأمور بهذه الطريقة، كان سيموت جميع الفرسان قبل حتى أن تتشكل الصفوف.
جنون الأوركس تمكن بطريقة ما من إطفاء شعلة الأمل التي قد أضاءت في قلوب الرجال.
بووووووووو!
الشيء الوحيد المؤكد،
رن صوت بوق الحرب.
الشيء الوحيد المؤكد،
بوووووو ووووووو!
كان أول صوت يصنعه ليس هديراً.
استجابت التعزيزات الشمالية على الجانب الآخر من الراينيثيس بالأغاني القتالية الثقيلة.
تظاهر بأنه فارس شاب وسيم بينما يقطع ساق أمامية لتنين.
اتسعت عيون الكونت ليشتاين والفرسان عندما رأوا الراية العسكرية المرفرفة.
لقد كان فقط بعد أن قاد الكونت ريختر ليشتاين فرسانه ضد الأوركس أن دخل الوورلورد في المعركة. تردد الكونت قبل أن يسحب الفرسان من المعركة.
بوووووووووو!
الأغرب بين كل شيء،
مرة أخرى، رن بوق الحرب.
أصبح عالمي بأكمله ضبابياً مظلماً، وشعرتُ فقط بألم تمزق قلبي وتناثر روحي.
ارتفع صوت الأغاني القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كياني اللامع، تم رميي إلى الظلال، مثلما كان يتم رمي الجثث المتعفنة في القمامة.
جرررررر!
كان الأوركس أشبه بجنود مهزومين، يتأوهون بينما تتدفق الدماء من أجسادهم.
هدر الوورلورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صوت حاد رن عبر النهر. كانت مقذوفة مطلقة من الخطوط الدفاعية بواسطة سلاح حصار مثبت.
في تلك اللحظة، حدث تغيير في الأوركس.
“إذا لم يكن لديك تابعين، فهل لا زلتَ ملكاً؟”
الأوركس الذين كانوا هائجين وناهمين عند قدوم الملك، كانت حواسهم مقموعة الان. غادر الجنون أعينهم. كانت عيونهم ممتلئة بالارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كووووووو!
كانت معنوياتهم في السماء. لم يترنح أي أحد من الجوالة منذ الانضمام للمعركة. كان نفس الأمر للفرسان الشماليين، الذين كانوا كذلك أقل من المائة. مع ذلك، استمروا في تشجيع الجنود بأغانيهم القتالية.
هدر الوورلورد مجدداً.
كانت أول قصيدة صنعتها من الكراهية، وليس من الكرما.
كما لو ينتظر، أطلق الأمير الأول البوق مرة أخرى. صدمت الجنيات أنصال بعضهم البعض. أمكن سماع همهمات ونبرات واضحة فيها، خمد زئير الوورلورد، وانتعش صوت البوق إلى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المربع الأول، هجوم!”
منذ تلك اللحظة، بدأ وضع الحرب يتغير جذرياً.
لم يكن وحيداً في هذا الخزي.
تلاشى الجنون تماماً من عيون الأوركس.
رأى بشراً بمعنويات متجددة يدفعون الأوركس للخلف بقوة.
لم يعد بالإمكان رؤية تلك الوحوش الهائجة التي لا تخشى الموت بعد الان. في هذه اللحظة، إذا ضرب سهم أورك واحد، فسيهرب من حوله. كانت الفجوات تظهر في الجدار السميك للأوركس حيث بدأ البعض بالهرب بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأوركس في الصفوف الأمامية قاتلوا بشراسة، لكن من كانوا في الصفوف الثانية بدأوا ينظرون حولهم.
مهما كانت الشراسة التي أبداها الفرسان في القتال، لم يظهر الخط الأمامي للمشاة أي نية للتقدم ومساعدتهم. كان الفرسان المتقدمين معزولين عن معسكرهم وكانوا يسحقون تحت فؤوس ورماح الأوركس. تم الإمساك ببعض الجنود المرهقين وسحبهم إلى معسكر العدو. لو استمرت الأمور بهذه الطريقة، كان سيموت جميع الفرسان قبل حتى أن تتشكل الصفوف.
“لقد جاءت تلك اللحظة! ادفعوهم!” صاح القائد.
في تلك اللحظة، حدث تغيير في الأوركس.
بدأ الفرسان والجنود الهجوم مباشرةً.
بدا أنه أدرك الان فقط ما كنتُ أحاول فعله، لكن كان الوقت متأخراً بالفعل.
“المربع الأول، هجوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاااا!”
الطاقة العظيمة الحمراء التي تدفقت حول رمحه، وتلك الحماسة الجبارة خاصته، ارتفعت للأعلى كما لو ستستهلك العالم بأكمله.
انطلق الكونت ليشتاين أيضاً عن هذا الأمر، سيفه في وضع الاستعداد. حلقت عشرات الرماح إلى صفوف الأوركس مثل سرب هائل من الدبابير الغاضبة. أطلق الصقور الحديدية الوابل تلو الآخر.
“‘إذا كنت الملك….”
“إنهم يتراجعون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كياني اللامع، تم رميي إلى الظلال، مثلما كان يتم رمي الجثث المتعفنة في القمامة.
حتى الان، كانت الصفوف البشرية هي ما تحطمت. وللمرة الأولى في المعركة، استجمع الجنود شجاعتهم، ملهمين بحقيقة أن صفوف الأوركس كانت تنهار. هرع المشاة للأمام بينما يدفعون الرماح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غضبي موجهاً نحو الوورلورد الذي أخذ ما كان عزيزاً لي.
“الفرسان!”
من بين الجنيات وحتى الوورلورد، كانت خطوات الأقدام والأفعال طبيعية للغاية. لا أحد يمكنه إيقافهم. لا أحد تجرأ على فعل ذلك.
هدر الفرسان بصيحات الحرب حيث سحقوا في الصفوف الأمامية للأوركس. ركزوا على البقعة التي بدأ منها انهيار الصفوف. رقص الفرسان بدموية بينما سقط الأوركس بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كياني اللامع، تم رميي إلى الظلال، مثلما كان يتم رمي الجثث المتعفنة في القمامة.
هز الكونت ليشتاين الدماء من نصله بينما ينسحب من القتال. كان من المستحيل عليه المواصلة لأن طاقات الوورلورد الحمراء قد غزت عميقاً في حلقاته. كان بحاجة للوقت للراحة واستعادة تدفق المانا خاصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر الكونت برادنبرج حيث تقدم للأمام. انطلقت الأسهم من الأقواس الطويلة للصقور الحديدية. انفجرت رؤوس الأوركس بدقة، سقطت رؤوس الآخرين من على الأجساد. أيا كان ما حدث، تم الدوس على كل شيء من قبل الفرسان. واصل الأوركس الهياج غير مباليين بأي شيء عالق في رقابهم أو أجسادهم. كانوا وحوش ناهمة بدون أي شعور. ضغطوا فقط للأمام.
لحسن الحظ، تحول تيار المعركة للنقطة التي يستطيع فيها الفارس العجوز التراجع للخلف. لقد كان مستعداً للموت فقط قبل لحظات مضت. تغير كل شيء بسرعة هائلة. على ساحة المعركة هذه، بالقوى المريعة لوحش مثل الوورلورد، لم يكن بالإمكان التنبؤ بأي شيء بشكل مؤكد بعد وصول التعزيزات الشمالية.
كم كانت مقاومة البشر الضعفاء سخيفة!
الأغرب بين كل شيء،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأوركس الذين كانوا هائجين وناهمين عند قدوم الملك، كانت حواسهم مقموعة الان. غادر الجنون أعينهم. كانت عيونهم ممتلئة بالارتباك.
كان الشخص الذي قاد التعزيزات وكأنه ملاك الخلاص. كان الأمير الأول إدريان ليونبيرجر، والمعروف كذلك بخزي العائلة الملكية. من كان ليتخيل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه، أعلم أن السؤال يبدو صعباً.”
درس الكونت ليشتاين المعركة بعد أن تراجع. بعد أن سحب الفرسان أيديهم من كل شيء، تحول الوحش الذي قلب تيار المعركة تماماً للقتال ضد الأمير الأول وتسعة عشرة من الجنيات. نفخ الأمير في بوقه بالمانا ثم انتقل بين الجنيات بينما يضرب نحو الأورك بسيفه.
كان تعداد جوالة بالاهارد أقل من مائة في الوقت الحالي، مع ذلك كانوا قادرين على اكتساح الأوركس تماماً. أطلقوا الأسهم والمقذوفات من بعيد، وعندما اقترب المدى مع العدو، سحبوا الخناجر الخاصة. إذا استدعى الأمر، كان يتم تحطيم رؤوس الأوركس بالدروع.
ذلك أحمق شجاع ما.
اللهب الذي كان يشتعل على الشفق كاد يتجمد.
لما لم يوقفه أحد؟
جنون الأوركس تمكن بطريقة ما من إطفاء شعلة الأمل التي قد أضاءت في قلوب الرجال.
ضحك الكونت ليشتاين لعقم كل هذا حيث تبعت عيونه الأمير الأول.
ارتفع صوت الأغاني القتالية.
لم تستطع سيوف الجنيات اختراق الطاقات الحمراء المتشابكة، التي غطت الوحش كالدرع. الشيء الوحيد الذي تمكنوا من فعله كان قطع قماش ملابس الوورلورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد أسلال العائلة الملكية من المقدمة، غير مباليين بالراحة وأي شيء آخر. اشتعلت شجاعة الجنود حيث انتشرت الروح القتالية إلى السماء مرة أخرى.
فقط سيف الأمير الأول هو ما اجتاح الطاقة الحمراء بعيداً، حيث سجل قطعاً عميقاً في لحم الأورك.
“أليست ملكي، تلك الجدران العالية،
كان الوورلورد نفسه مدركاً لمن كان عدوه الحقيقي. كان مركزاً على نصل واحد أكثر بكثير من التسعة عشر الآخرين.
لطالما كان الكونت برادنبرج فخوراً للغاية برماة الصقور الحديدية خاصته، معتقداً أنهم أعلى من رماة بالاهارد العجزة العاديين.
كافح ليشتاين لتصديق ذلك، على الرغم من أنه كان يرى بعينيه هاتين. حتى بنصل الهالة خاصته، لم يتمكن من إلحاق أي ضرر بالوورلورد، وكان جميع الفرسان النخبة عاجزين عن اخترق الطاقة الحمراء.
جرررررر!
لكن الان، كان فتى لم يحظى حتى بمراسم البلوغ يحقق شيئا لم يتمكن أحد من فعله.
على الجانب الآخر، كنتُ مرتاحاً أنه ترك لي حصتي.
لا، للحديث بدقة. ليس أنه لم يتمكن أحد من فعل ذلك.
انسحب الفرسان لخطوط المعركة الأخرى. بدأ فرسان السلسلة الحديدية الحمراء بقطع الأوركس الذين يعبرون الجسر في الحال. كانت ساحة المعركة تصفى بسرعة.
الكونت بالاهارد السابق قد فاق مجرد اختراق ذلك الحاجز الأحمر، متقدماً لانتزاع إحدى ذراعيه بشكل نظيف. لوحده، بدون أي مساعدة.
“سوف تموت ميتة بائسة، مثل حشرة ضئيلة.”
أدرك ليشتاين الان من كان البطل الحقيقي وشعر بالحرج لحديثه عن الكونت بالاهارد السابق أمام النبلاء في بضعة مناسبات. وبخ ريختير ليشتاين نفسه على تغطرسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صوت حاد رن عبر النهر. كانت مقذوفة مطلقة من الخطوط الدفاعية بواسطة سلاح حصار مثبت.
لم يكن وحيداً في هذا الخزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه، أعلم أن السؤال يبدو صعباً.”
لطالما كان الكونت برادنبرج فخوراً للغاية برماة الصقور الحديدية خاصته، معتقداً أنهم أعلى من رماة بالاهارد العجزة العاديين.
كان هجومه منبعه اليأس، كما لو أن قتلي وحدي سوف ينهي هذه المعركة وسيحميه من الدمار.
أثبتت افتراضاته أنها ليست سوى أوهام غبية.
كان المتبقي هو جعل أولئك الأوركس يدفعون ثمن كل قطرة سفكوها من الدماء.
كان تعداد جوالة بالاهارد أقل من مائة في الوقت الحالي، مع ذلك كانوا قادرين على اكتساح الأوركس تماماً. أطلقوا الأسهم والمقذوفات من بعيد، وعندما اقترب المدى مع العدو، سحبوا الخناجر الخاصة. إذا استدعى الأمر، كان يتم تحطيم رؤوس الأوركس بالدروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى الجنون تماماً من عيون الأوركس.
في كل جانب من المعركة، تميزوا عن أي أحد آخر من مشاة أو رماة.
انطلق الكونت ليشتاين أيضاً عن هذا الأمر، سيفه في وضع الاستعداد. حلقت عشرات الرماح إلى صفوف الأوركس مثل سرب هائل من الدبابير الغاضبة. أطلق الصقور الحديدية الوابل تلو الآخر.
عندما أطلقوا أسهمهم، كانوا قناصين بارعين يضربون أهدافاً مستحيلة بالنسبة لرماة الصقور الحديدية.
』أنت تغني الأغنية [الغير عادية] لـ [شعر الملك المهزوم]『
عندما يضربوا بالسكاكين، كانوا أكثر رشاقة وشراسة من العديد من السيافين.
هاجم الفرسان الذين يقودهم كيون ليتشيم تحت وابل الصلب الساقط
بدروعهم، وقفوا أصلب من أي مشاة ثقيلة في الجيش المركزي.
“هل أنت ملك لأنك تحكم، أم تحكم لأنك ملك؟” سألته.
كانت معنوياتهم في السماء. لم يترنح أي أحد من الجوالة منذ الانضمام للمعركة. كان نفس الأمر للفرسان الشماليين، الذين كانوا كذلك أقل من المائة. مع ذلك، استمروا في تشجيع الجنود بأغانيهم القتالية.
هدر الوورلورد بعدم راحة.
وهناك، في منتصف كل ذلك، كان الأمير الأول.
لقد اعتقد أنه سيحطم عبر دفاعات الراينيثيس في لا وقت، كما فعل عدة مرات من قبل.
لم يستطع ريختير ليشتاين تخمين ماذا بحق الجحيم يدور في رأس الأمير الأول. حتى في منتصف مقاتلة وحش كهذا، كان ينفخ بوق الحرب خاصته كلما سنحت الفرصة.
“الأوركس المدفوعين للخلف بواسطة التعزيزات الشمالية سيأتون من هذا الطريق. عندها، نحن نفتقد الأعداد لدفعهم للخلف مرة أخرى.”تحدث القائد للأمير الثاني. كان الرجال يصدون الأوركس بالكاد، لكن كان من الواضح أن الأوركس سيتم إبادتهم إذا تم تطبيق التكتيات الصحيحة.
الشيء الوحيد المؤكد،
لقد اعتقد أنه سيحطم عبر دفاعات الراينيثيس في لا وقت، كما فعل عدة مرات من قبل.
كان أن في كل مرة يرن ذلك البوق، تهتز الرايات الشمالية استجابة له.
ارتفع صوت الأغاني القتالية.
مع رفرفة الرايات نحو السماء، قاتل رجال الشمال بقوة أكبر حتى، وأصبح الأوركس أقل وأقل وحشية.
كان الأمر يستحق معرفة ذلك. حظى بإثارة القدرة على الدوس على البشر وقلاعهم ومدنهم. كان تحقيق طموحه في تأسيس مملكة جديدة في الأرض الجنوبية يكاد يكون في المتناول.
كان الأوركس أشبه بجنود مهزومين، يتأوهون بينما تتدفق الدماء من أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المتبقي هو جعل أولئك الأوركس يدفعون ثمن كل قطرة سفكوها من الدماء.
لقد ولدتُ في أكثر ترب هذا العالم ظلمة وبرودة.
***
“….فأنا مغتصب السلطة.”
أول ما لاحظته كان افتقاده لذراع. بينما أحدق في البقعة الفارغة تحت كتف الوورلورد، أتت الصورة لخالي إلى ذهني.
“للأمام، استعداد…..هجوم!”
تظاهر بأنه فارس شاب وسيم بينما يقطع ساق أمامية لتنين.
“للأمام، استعداد…..هجوم!”
كنت مبهوراً أن الخال، الذي تم تركه في الخلف أثناء الهرب، لم يكن عبثاً، وأنه نجح في حصد ذراع ملك الأوركس.
هدر الوورلورد بشراسة.
على الجانب الآخر، كنتُ مرتاحاً أنه ترك لي حصتي.
بووووووووو!
هدر الوورلورد بعدم راحة.
“أليست ملكي، تلك الجدران العالية،
كان الوحش الهائل مغطى بدمائه الخاصة، كان يحدق بي والموت في عيونه. المشاعر التي تعمقت في عيونه كانت مألوفة بشكل مفاجئ لي.
كانت معنوياتهم في السماء. لم يترنح أي أحد من الجوالة منذ الانضمام للمعركة. كان نفس الأمر للفرسان الشماليين، الذين كانوا كذلك أقل من المائة. مع ذلك، استمروا في تشجيع الجنود بأغانيهم القتالية.
ذلك كان شعور الفقدان والغضب – شعور الخسارة العظيمة بسبب الغطرسة كان واحداً أعرفه جيداً. كان كما لو كنتُ أنظر إلى مرآة.
هدر الوورلورد بشراسة.
كان قلب هذا الوحش وروحي الخاصة متشابهين للغاية. كان ذلك مضحك. حتى أننا تشاركنا نفس نية القتل لتمزيق بعضنا البعض إرباً. كان الفارق الوحيد بين كلينا أنه كان يرى لقاءنا وكأنه صدفة، بينما كنتُ أعلم أنه كان واجهة محتومة من مصيري الذي قادني إلى هنا.
“الجنود لا يساعدون الفرسان!” أمكن سماع صياح ضابط.
“هل أنت ملك لأنك تحكم، أم تحكم لأنك ملك؟” سألته.
الأوركس في الصفوف الأمامية قاتلوا بشراسة، لكن من كانوا في الصفوف الثانية بدأوا ينظرون حولهم.
هو نخر فقط وفجر الهواء أمامه برمحه. كان وجهه غير مبالي بأي من أسئلتي.
“أليست ملكي، تلك الجدران العالية،
“اه، أعلم أن السؤال يبدو صعباً.”
كان تعداد جوالة بالاهارد أقل من مائة في الوقت الحالي، مع ذلك كانوا قادرين على اكتساح الأوركس تماماً. أطلقوا الأسهم والمقذوفات من بعيد، وعندما اقترب المدى مع العدو، سحبوا الخناجر الخاصة. إذا استدعى الأمر، كان يتم تحطيم رؤوس الأوركس بالدروع.
سألتُه بطريقة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا الان، ألم تعد ملكاً؟” سألته مرة أخرى.
“إذا لم يكن لديك تابعين، فهل لا زلتَ ملكاً؟”
في تلك اللحظة، شعرتُ بالكراهية للحاكم الذي خان وهجر أكثر فرسانه شجاعة وإخلاصاً للثلوج الباردة للشمال والأفواه الجائعة للأوركس.
كان الوورلورد يتنفس بشكل منخفض الان، رمحه في وضع الاستعداد بينما ينظر إلى ساحة المعركة. اتبعتُ نظرته ورأيتُ ما رأى.
كانت معنوياتهم في السماء. لم يترنح أي أحد من الجوالة منذ الانضمام للمعركة. كان نفس الأمر للفرسان الشماليين، الذين كانوا كذلك أقل من المائة. مع ذلك، استمروا في تشجيع الجنود بأغانيهم القتالية.
رأى بشراً بمعنويات متجددة يدفعون الأوركس للخلف بقوة.
[لقد كنتُ ملك الملوك منذ ولدت. وسأكون كذلك دائماً.]
رأى العباءات المرفرفة للجنيات وهم يساعدون الجيش البشري.
هاجم الفرسان الذين يقودهم كيون ليتشيم تحت وابل الصلب الساقط
رأى الجيش البشري الآخر الذي هاجم بشراسة وبشكل مفاجئ، ورأى انقضاضهم الوحشي على الأوركس.
على الجانب الآخر، كنتُ مرتاحاً أنه ترك لي حصتي.
قواته الخاصة كان يتم إبادتها من جميع الجوانب.
كووووووو!
حدق الوورلورد بي، بوجه متصلب كالحجر.
لحسن الحظ، تحول تيار المعركة للنقطة التي يستطيع فيها الفارس العجوز التراجع للخلف. لقد كان مستعداً للموت فقط قبل لحظات مضت. تغير كل شيء بسرعة هائلة. على ساحة المعركة هذه، بالقوى المريعة لوحش مثل الوورلورد، لم يكن بالإمكان التنبؤ بأي شيء بشكل مؤكد بعد وصول التعزيزات الشمالية.
بدا أنه أدرك الان فقط ما كنتُ أحاول فعله، لكن كان الوقت متأخراً بالفعل.
***
لقد كان متغطرساً وواثقاً بشكل مفرط، معمياً بسلسلة الانتصارات التي ظفر بها.
“لا تأبه بالشرف أبداً، إنه بلا فائدة.”
كم كانت مقاومة البشر الضعفاء سخيفة!
لم يشك الوورلورد أبداً أن قواتي ستسحق في مؤخرته وتذيب آماله مثل ثلوج حائمة.
كان الأمر يستحق معرفة ذلك. حظى بإثارة القدرة على الدوس على البشر وقلاعهم ومدنهم. كان تحقيق طموحه في تأسيس مملكة جديدة في الأرض الجنوبية يكاد يكون في المتناول.
كافح ليشتاين لتصديق ذلك، على الرغم من أنه كان يرى بعينيه هاتين. حتى بنصل الهالة خاصته، لم يتمكن من إلحاق أي ضرر بالوورلورد، وكان جميع الفرسان النخبة عاجزين عن اخترق الطاقة الحمراء.
لقد اعتقد أنه سيحطم عبر دفاعات الراينيثيس في لا وقت، كما فعل عدة مرات من قبل.
“‘إذا كنت الملك….”
لم يشك الوورلورد أبداً أن قواتي ستسحق في مؤخرته وتذيب آماله مثل ثلوج حائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما لاحظته كان افتقاده لذراع. بينما أحدق في البقعة الفارغة تحت كتف الوورلورد، أتت الصورة لخالي إلى ذهني.
“ماذا الان، ألم تعد ملكاً؟” سألته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص الذي قاد التعزيزات وكأنه ملاك الخلاص. كان الأمير الأول إدريان ليونبيرجر، والمعروف كذلك بخزي العائلة الملكية. من كان ليتخيل؟
حدق الوورلورد بي، ثم تحدث أخيراً.
كان المتبقي هو جعل أولئك الأوركس يدفعون ثمن كل قطرة سفكوها من الدماء.
[لقد كنتُ ملك الملوك منذ ولدت. وسأكون كذلك دائماً.]
أدرك ليشتاين الان من كان البطل الحقيقي وشعر بالحرج لحديثه عن الكونت بالاهارد السابق أمام النبلاء في بضعة مناسبات. وبخ ريختير ليشتاين نفسه على تغطرسه.
كان أول صوت يصنعه ليس هديراً.
في تلك اللحظة، حدث تغيير في الأوركس.
[هذا هو المصير الذي منحته.] تحدث بصوت عميق. [أنا مازلت الملك.]
كان هجومه منبعه اليأس، كما لو أن قتلي وحدي سوف ينهي هذه المعركة وسيحميه من الدمار.
ضحكتُ فحسب.
من وقت لآخر، مزقت الأسهم نحو الأوركس، قاطعةً نحو الرؤوس مباشرةً.
“‘إذا كنت الملك….”
تنين لم يمكن قطعه بواسطة أي سيف،
في تلك اللحظة، ومضت ملايين الأفكار في عقلي. استهزاء بهذا الحاكم الأخضر المظلم والسخرية من نفسي، أنا الأحمق.
لكن الان، كان فتى لم يحظى حتى بمراسم البلوغ يحقق شيئا لم يتمكن أحد من فعله.
لقد حققتُ العديد من الأعمال العظيمة على مر العصور، لكن لا شيء منها كان ملكي حقاً.
تنين لم يمكن قطعه بواسطة أي سيف،
أنا الملك الذي لم يحصل على السلطة أبداً، ملك السيوف.
أصبح عالمي بأكمله ضبابياً مظلماً، وشعرتُ فقط بألم تمزق قلبي وتناثر روحي.
بعد كياني اللامع، تم رميي إلى الظلال، مثلما كان يتم رمي الجثث المتعفنة في القمامة.
“هل أنت ملك لأنك تحكم، أم تحكم لأنك ملك؟” سألته.
الان فقط وأنني أصبحت رجلاً أحمق، أنني رغبت في استعادة مجدي.
انطلق الكونت ليشتاين أيضاً عن هذا الأمر، سيفه في وضع الاستعداد. حلقت عشرات الرماح إلى صفوف الأوركس مثل سرب هائل من الدبابير الغاضبة. أطلق الصقور الحديدية الوابل تلو الآخر.
“….فأنا مغتصب السلطة.”
بدأ الفرسان والجنود الهجوم مباشرةً.
هدرتُ بشراسة نحو الملك الأحمق الغير كفء الذي كانت مؤخرته تجلس على عرش مصنوع من عظم التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن صوت بوق الحرب.
في تلك اللحظة، شعرتُ بالكراهية للحاكم الذي خان وهجر أكثر فرسانه شجاعة وإخلاصاً للثلوج الباردة للشمال والأفواه الجائعة للأوركس.
هدر الوورلورد بشراسة.
كان غضبي موجهاً نحو الوورلورد الذي أخذ ما كان عزيزاً لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، للحديث بدقة. ليس أنه لم يتمكن أحد من فعل ذلك.
』أنت تغني الأغنية [الغير عادية] لـ [شعر الملك المهزوم]『
كان هجومه منبعه اليأس، كما لو أن قتلي وحدي سوف ينهي هذه المعركة وسيحميه من الدمار.
“أليست ملكي، تلك الجدران العالية،
ذلك أحمق شجاع ما.
أو ذلك العرش المبجل؟
كان الأوركس أشبه بجنود مهزومين، يتأوهون بينما تتدفق الدماء من أجسادهم.
لا يوجد شيء ليس بمقعد لي.”
الكونت بالاهارد السابق قد فاق مجرد اختراق ذلك الحاجز الأحمر، متقدماً لانتزاع إحدى ذراعيه بشكل نظيف. لوحده، بدون أي مساعدة.
ذلك الإدراك، وهذه القصيدة، قد نشات بداخلي بينما حملت العربة جسدي المهترئ وعقلي المحطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوحش الهائل مغطى بدمائه الخاصة، كان يحدق بي والموت في عيونه. المشاعر التي تعمقت في عيونه كانت مألوفة بشكل مفاجئ لي.
كانت أول قصيدة صنعتها من الكراهية، وليس من الكرما.
“هل أنت ملك لأنك تحكم، أم تحكم لأنك ملك؟” سألته.
“لا تأبه بالشرف أبداً، إنه بلا فائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى الجنون تماماً من عيون الأوركس.
اللهب الذي كان يشتعل على الشفق كاد يتجمد.
درس الكونت ليشتاين المعركة بعد أن تراجع. بعد أن سحب الفرسان أيديهم من كل شيء، تحول الوحش الذي قلب تيار المعركة تماماً للقتال ضد الأمير الأول وتسعة عشرة من الجنيات. نفخ الأمير في بوقه بالمانا ثم انتقل بين الجنيات بينما يضرب نحو الأورك بسيفه.
“سوف تموت ميتة بائسة، مثل حشرة ضئيلة.”
“هااا!”
تحول اللهب المتجمد لنصلي إلى وهج أزرق مظلم، ذلك النوع من الزرقة الذي يمكن رؤيته حائماً في أعماق المحيط.
“‘إذا كنت الملك….”
كووووووووووووووو!
الأغرب بين كل شيء،
هدر الوورلورد بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر الكونت برادنبرج حيث تقدم للأمام. انطلقت الأسهم من الأقواس الطويلة للصقور الحديدية. انفجرت رؤوس الأوركس بدقة، سقطت رؤوس الآخرين من على الأجساد. أيا كان ما حدث، تم الدوس على كل شيء من قبل الفرسان. واصل الأوركس الهياج غير مباليين بأي شيء عالق في رقابهم أو أجسادهم. كانوا وحوش ناهمة بدون أي شعور. ضغطوا فقط للأمام.
الطاقة العظيمة الحمراء التي تدفقت حول رمحه، وتلك الحماسة الجبارة خاصته، ارتفعت للأعلى كما لو ستستهلك العالم بأكمله.
كان الأمر يستحق معرفة ذلك. حظى بإثارة القدرة على الدوس على البشر وقلاعهم ومدنهم. كان تحقيق طموحه في تأسيس مملكة جديدة في الأرض الجنوبية يكاد يكون في المتناول.
كانت الجنيات تهمم بأغانيهم طوال هذا الوقت، مع ذلك توقفوا عن ذلك الان. رقصاتهم التي كانت تتدفق مثل المياة فوق الصخور اهتزت وترنحت. تراجعت الجنيات للخلف.
ذلك أحمق شجاع ما.
في تلك اللحظة، ركزتُ نفسي على البرودة التي تسارعت في جسدي. بدا وكأنه تم تجميدي من أعمق أعماق روحي حتى حافة أطراف أصابعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صوت حاد رن عبر النهر. كانت مقذوفة مطلقة من الخطوط الدفاعية بواسطة سلاح حصار مثبت.
اه، لقد مر وقت طويل بالفعل.
』أنت تغني الأغنية [الغير عادية] لـ [شعر الملك المهزوم]『
كان فقط الان أنني شعرتُ وأنني مكتمل. كانت هذه البرودة المطلقة قريبة جداً من جوهري الحقيقي.
“الجنود لا يساعدون الفرسان!” أمكن سماع صياح ضابط.
لقد ولدتُ في أكثر ترب هذا العالم ظلمة وبرودة.
لكنه لا ينبغي أن ينسى.
كووووووووو!
سألتُه بطريقة أخرى.
حلقت موجات حماسة الوورلورد الحمراء نحوي، ونحوي أنا فقط.
لقد اعتقد أنه سيحطم عبر دفاعات الراينيثيس في لا وقت، كما فعل عدة مرات من قبل.
كان هجومه منبعه اليأس، كما لو أن قتلي وحدي سوف ينهي هذه المعركة وسيحميه من الدمار.
هدر الوورلورد بعدم راحة.
لكنه لا ينبغي أن ينسى.
أو ذلك العرش المبجل؟
الكره الذي كنت أحمله في قلبي لم يكن ملكي وحدي، تماما مثلما لم تكن هذه المعركة بيننا نحن الاثنان فقط.
ووووش!
ووووش!
[هذا هو المصير الذي منحته.] تحدث بصوت عميق. [أنا مازلت الملك.]
كان هناك صوت حاد رن عبر النهر. كانت مقذوفة مطلقة من الخطوط الدفاعية بواسطة سلاح حصار مثبت.
هدر الوورلورد بشراسة.
“الرماحين السود هنا!” صاح أحدهم.
وهناك، في منتصف كل ذلك، كان الأمير الأول.
هاجم الفرسان الذين يقودهم كيون ليتشيم تحت وابل الصلب الساقط
ارتفع صوت الأغاني القتالية.
“هجوم! هجوم!”
في تلك اللحظة، وقفت الجنيات بجانب الأمير الأول، كما لو كانوا ينتظرون. كان تسعة عشر منهم فقط من قادوا طريق الأمير الأول عبر الجسر وعبر الكتلة الخضراء الهائلة. لقد قال بعض أن واحدة فقط من تلك الجنيات كانت تساوي تسعة عشر فارس معاً.
قطع الرماحين السود في الطاقة الحمراء حيث ركزوا المانا على أنصال الرماح.
لم يعد بالإمكان رؤية تلك الوحوش الهائجة التي لا تخشى الموت بعد الان. في هذه اللحظة، إذا ضرب سهم أورك واحد، فسيهرب من حوله. كانت الفجوات تظهر في الجدار السميك للأوركس حيث بدأ البعض بالهرب بالفعل.
لو لم أكن هناك، كان ذلك الهجوم الطائش ليكون عابراً، وكان الوورلورد ليحصدهم جميعاً في بضعة ثواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع سيوف الجنيات اختراق الطاقات الحمراء المتشابكة، التي غطت الوحش كالدرع. الشيء الوحيد الذي تمكنوا من فعله كان قطع قماش ملابس الوورلورد.
مع ذلك، لم تكن لدي نية الان لأفقدهم بعجز كما حدث في الماضي.
تحرك الجنود للأمام.
“قطعت الحراشف من تنين،
تنين لم يمكن قطعه بواسطة أي سيف،
تنين لم يمكن قطعه بواسطة أي سيف،
كان تعداد جوالة بالاهارد أقل من مائة في الوقت الحالي، مع ذلك كانوا قادرين على اكتساح الأوركس تماماً. أطلقوا الأسهم والمقذوفات من بعيد، وعندما اقترب المدى مع العدو، سحبوا الخناجر الخاصة. إذا استدعى الأمر، كان يتم تحطيم رؤوس الأوركس بالدروع.
وشربتُ دماءه الساخنة.”
كما لو ينتظر، أطلق الأمير الأول البوق مرة أخرى. صدمت الجنيات أنصال بعضهم البعض. أمكن سماع همهمات ونبرات واضحة فيها، خمد زئير الوورلورد، وانتعش صوت البوق إلى الحياة.
“نحن نغني [قصيدة التنين الحقيقي]!”
لم يشك الوورلورد أبداً أن قواتي ستسحق في مؤخرته وتذيب آماله مثل ثلوج حائمة.
اندلعت أغنية الحرب الأسطورية في الأنحاء.
كان الوورلورد نفسه مدركاً لمن كان عدوه الحقيقي. كان مركزاً على نصل واحد أكثر بكثير من التسعة عشر الآخرين.
أصبح عالمي بأكمله ضبابياً مظلماً، وشعرتُ فقط بألم تمزق قلبي وتناثر روحي.
تحرك الجنود للأمام.
في ذلك العالم، استطعتُ فقط رؤية خط أزرق مظلم خافت، وقد قطع نحو طاقة الوورلورد الحمراء.
“الأوركس المدفوعين للخلف بواسطة التعزيزات الشمالية سيأتون من هذا الطريق. عندها، نحن نفتقد الأعداد لدفعهم للخلف مرة أخرى.”تحدث القائد للأمير الثاني. كان الرجال يصدون الأوركس بالكاد، لكن كان من الواضح أن الأوركس سيتم إبادتهم إذا تم تطبيق التكتيات الصحيحة.
ثم، انقسم البحر الأحمر أمامي.
ذلك كان شعور الفقدان والغضب – شعور الخسارة العظيمة بسبب الغطرسة كان واحداً أعرفه جيداً. كان كما لو كنتُ أنظر إلى مرآة.
وقف ماكسميليان في المقدمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
