لم يُكشف إلا بعد الإنهيار (2)
قبل أربعمائة عام ، زرعت عددًا كبيرًا من البذور للسماح للبشر بالاستقرار في هذه الأرض القاحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كنت مقتنعًا أن من بينهم أحفاد الفرسان القدامى الذين اختفوا من هذا العالم ، ولم أكن بحاجة إلى أي صلاحيات خاصة لتحقيق ذلك. كانت رائحتهم مألوفة وقد أيقظت حنيني إلى الماضي.
أولئك الذين يمتلكون صفات ممتازة من بينهم تم منحهم قلوبًا ذات قيمة كبيرة.
حتى لو كانت الأموال الهائلة قد وصلت من تعويضات اللوردات المركزيين ، فقد حان الوقت لاختيار المجندين المتميزين بدلاً من تجنيد المزيد من الأنقاض.
أولئك الذين لم يستوفوا معاييري الصارمة حصلوا على قلوب مانا مناسبة للأوعية التي ستحتويهم.
* * *
وقد نمت كل هذه الأوعية اللحمية بشكل يفوق توقعاتي.
ومع ذلك ، لم تكن مهمتها مستحيلة ، حيث تم إنشاء موهونشي التي ورثتها في البحث عن الوحوش التي كانت تحكمها جونجريونج. إذا كانت محظوظة ، لكانت قادرة على كتابة قصائد أخرى يمكن أن تستخدمها بشكل متكرر أكثر من قصيدتها [البطولية].
هم الذين قضوا على جيوش الوحوش العظيمة وفتحوا الطريق للوصول إلى كوانغريونغ.
“سموك ، رسول جاء من العائلة المالكة.”
كانوا هم الذين هزموا جيش الإمبراطورية الذي كان يسير نحو مملكة ليونبرج.
شحب الرسول عند سماع كلماتي القاسية. قد يظن المرء أنني حكمت عليه بالإعدام. بالتأكيد ، باعتباره حاملاً للأخبار السيئة للملك ، يمكن أن يموت إذا واجه غضب الملك الكامل.
هؤلاء البشر موجودون حتى أتمكن من النوم بسلام ودون قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبرت الحارس ، “ألق نظرة على الآخرين ، يجب أن أذهب” ، ثم بشرت أن جالاهان وبوريس يتبعانني.
عندما استيقظت بعد نومي الذي دام أربعمائة عام ، لم يبق أحد منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقيت الرجل بلهفة. بالتأكيد ، كان أمرًا آخر بعودتي. حتى لو كنت قد أعربت عن عدم رغبتي في القيام بذلك ، فقد كان الملك مثابرًا بشكل مقزز.
اعتقدت أنهم جميعًا قد سقطوا ، وأن كل أولئك الذين يقدرون موهونشي على حلقات مانا قد رحلوا ، ولم يتركوا أي أثر بأنهم ساروا على هذه الأرض. اعتقدت أن كل شيء قد سقط في الخراب.
أولئك الذين لم يستوفوا معاييري الصارمة حصلوا على قلوب مانا مناسبة للأوعية التي ستحتويهم.
لكن لا ، كنت مخطئا ، لأن نسلهم جاءوا إلى القلعة.
لقد حرك الحارس رأسه إلى جانب واحد ، ولم يكلف نفسه عناء الكلام. رفع الرجل رمحه وأرجحه عدة مرات.
* * *
كان فحص التجنيد باردًا وغير شخصي لدرجة أنني اعتقدت أنه كان أكثر من اللازم ؛ لم يسأل الحارس حتى عن أسمائهم ، ناهيك عن مكانهم الأصلي. لقد درس أجسادهم ببساطة وقدم التخمينات لمواهبهم. إذا سقطوا عن مستوياته العالية ، فإنه يقضي بلا رحمة على إمكانية خدمتهم كجنود.
وصلت إلى الفناء الفارغ قبل القلعة ، حيث كنت أتجنب فينسينت ، الذي ظل يطاردني. توقفت دون علمي ، ورأيت من بعيد مجموعة من الشخصيات القاتمة تتجمع حول نار.
“ماالخطب؟” سألتها.
الشماليون الذين أدركوا أن النبلاء لم يعد بإمكانهم حمايتهم جاءوا إلى هنا بأعداد كبيرة للتجنيد في جيشي ، وتألفت هذه المجموعة من بعض هؤلاء الشماليين.
إذا كان هذان الشخصان قد ورثا كلًا من قلوب مانا الكاملة وشعر أسلافهما ، فلن يكون هناك أي طريقة بالنسبة لهما لخطأ الطاقات التي كنت أطلق العنان لها.
كانا رجلين ونساء ، وكان وجودهما هو الذي جعلني أتوقف.
بدلاً من الإجابة بالكلمات ، أطلقت العنان لمانا. أصبحوا على الفور متيقظين لأي تصرفات مفاجئة مني.
كانت ملابسهم رثة وأسلحتهم في حالة رهيبة. حتى لو كانوا مجندين متطوعين ، فإنهم يشبهون المتسولين ، ويتحدث مظهرهم عن غباء يتعارض مع مظهر العسكريين المحترفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بوريس أرى سمو الأمير!”
ومع ذلك ، كنت مقتنعًا أن من بينهم أحفاد الفرسان القدامى الذين اختفوا من هذا العالم ، ولم أكن بحاجة إلى أي صلاحيات خاصة لتحقيق ذلك. كانت رائحتهم مألوفة وقد أيقظت حنيني إلى الماضي.
في اللحظة التي عدت فيها إلى العاصمة ، كانت كل جهودي في الشمال ستذهب هباءً ، حيث سيتم قص أجنحتي وكسرها مرة أخرى. كان الملك على ذلك العرش يكرهني أكثر مما كان ضروريًا ،
“جلالتك!” قام أحد الحراس بتحياتي بشكل عرضي. كان صديقًا لي ، وكان أحد كبار الحراس الذين كنت أخرج معهم في دورية في كثير من الأحيان.
* * *
“الجو بارد جدا اليوم. على أي حال ، ما الذي يحدث هنا؟ “
أخبرت الحارس الذي انحنى وتراجع: “سأجري التقييم التالي”. تقدمت المرأة التي رافقت جالاهان إلى الأمام ، وهي تحمل قوسًا طويلًا مثلي.
أجاب: “أقوم بدوريات في الأرض وأصف اللحى الخضراء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا هم الذين هزموا جيش الإمبراطورية الذي كان يسير نحو مملكة ليونبرج.
“أنا هنا من أجل المتطوعين أيضًا ، لذلك لا تمانع في القيام بما عليك القيام به.”
كانت مواقفهم مؤسفة ، لكنني لم أغضب منهم. عرفت لماذا كان عليهم إخفاء تراثهم.
استدرت ، وضحك الحارس بتعاطف. ضحك لفترة قصيرة فقط ، على الرغم من أنه سرعان ما بدأ في حشد المتطوعين ، ووجهه يشبه الذئب.
هم الذين قضوا على جيوش الوحوش العظيمة وفتحوا الطريق للوصول إلى كوانغريونغ.
“مرحبًا ، أنت ، أيها الرجل الذي لا يمكنه تحمل هذا البرد متأكدًا لأن الجحيم لن يكون قادرًا على تسلق هذا الجدار ، والجندي الذي لا يستطيع تسلق جدار لا مكان له في هذه القلعة!”
قبل هجومهم الذي لا هوادة فيه ، انهار الجيش الإمبراطوري بلا حول ولا قوة. ثم كانت للإمبراطورية المهمة المخزية المتمثلة في إنشاء عاصمة جديدة في أقصى الغرب بعد احتلال عاصمتهم الشرقية الأصلية.
المتطوعون يحدقون فقط في الحارس.
لقد كان قاسياً بعض الشيء ، لكن لا شيء لم أستطع فهمه.
“آه ، أنتم جميعًا تبدو قاتمة ومظلمة! اتركوا النار ووقفوا في طابور! “
قبل هجومهم الذي لا هوادة فيه ، انهار الجيش الإمبراطوري بلا حول ولا قوة. ثم كانت للإمبراطورية المهمة المخزية المتمثلة في إنشاء عاصمة جديدة في أقصى الغرب بعد احتلال عاصمتهم الشرقية الأصلية.
واصل الحارس صراخ أوامر رقيب حفر لا معنى لها ؛ لم تكن كلماته قديسة على الإطلاق. لم أساعده في أوامره وبدلاً من ذلك جلست بجانب النار بينما اصطف المتطوعون أمام الحارس.
سواء كان فارسًا أو سيفًا ، فمن الواضح أنه كان شخصًا ماهرًا يعرف كيفية توظيف الهالات.
“اخرج. التالى! اخرج. التالى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الزائر التالي أمامي ، رجل مقنع كان يقف إلى جانب واحد. قام الآن بإزالة غطاء الرأس بزخرفة ، وكان الوجه الذي كشفه هو آخر وجه أردت أن أراه في تلك اللحظة.
كان فحص التجنيد باردًا وغير شخصي لدرجة أنني اعتقدت أنه كان أكثر من اللازم ؛ لم يسأل الحارس حتى عن أسمائهم ، ناهيك عن مكانهم الأصلي. لقد درس أجسادهم ببساطة وقدم التخمينات لمواهبهم. إذا سقطوا عن مستوياته العالية ، فإنه يقضي بلا رحمة على إمكانية خدمتهم كجنود.
وقد نمت كل هذه الأوعية اللحمية بشكل يفوق توقعاتي.
لقد كان قاسياً بعض الشيء ، لكن لا شيء لم أستطع فهمه.
هؤلاء البشر موجودون حتى أتمكن من النوم بسلام ودون قلق.
من حيث عدد القوات ، كان لدى بالاهارد الآن عدد أكبر من الجنود حتى قبل الحرب مع الوورلورد. كان الوضع المالي بحيث لم يكن من الممكن توظيف المزيد من الجنود.
لم يدرك الحارس مهارة هذا الرجل ، وصرخ في وجهه لأنه كان أحد الرعاع المتقدمين العاديين.
حتى لو كانت الأموال الهائلة قد وصلت من تعويضات اللوردات المركزيين ، فقد حان الوقت لاختيار المجندين المتميزين بدلاً من تجنيد المزيد من الأنقاض.
“إذا كنت تختبئ باسم عائلتك طوال هذه السنوات ، فستعرف بالتأكيد أصل نقاط قوتهم.”
في ظل هذه الظروف ، فقط الموهوبون لديهم أي سبب لقبولهم. لذلك أدرك كل أولئك الذين أتوا إلى هنا من بعيد وحُرموا أنهم قاموا برحلة ضائعة. بغض النظر ، فظاظة الحارس وفرت لي الوقت.
كنت أعلم أن عددًا قليلاً جدًا من الفرسان سيكون لديهم القوة حتى لسحب خيطه إلى منتصف الطريق ، لذلك عندما امتدتها تدرس طوال الطريق ، صرخت على الفور “مرر”.
“التالى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن بوريس وجالاهان قد تعرفا علي ، إلا أنهما اختاروا عدم الكشف عن أسماء عائلاتهم. يبدو أن مجرد وجود أحد أفراد العائلة المالكة اللائق لم يكن كافياً لكسب ثقتهم.
سرعان ما تم تقصير الخط ، وجاء دور الرجل والمرأة اللذين كنت أشاهدهما. الرجل تقدم أولا.
كنت في جسد ليونبيرجر ، وقد نسي ليونبيرجر خدمة ومواهب أسود الدم.
لقد حرك الحارس رأسه إلى جانب واحد ، ولم يكلف نفسه عناء الكلام. رفع الرجل رمحه وأرجحه عدة مرات.
وهكذا ، وقف كلب الإمبراطورية أمامي ، مبتسمًا ابتسامته الصغيرة اللطيفة.
“آه ، مهارة!”
“صاحب السمو ، جلالة الملك يعلم جيداً ما عاناه سموك في الشمال. يحثك على العودة إلى القصر الملكي في أسرع وقت ممكن ، لأنه يرغب في الثناء عليك وتقديم هدية قيمة لجهودك “.
جنبا إلى جنب مع مهارته الواضحة ، انتشرت رائحة المانا الكثيفة في كل مكان.
هم الذين قضوا على جيوش الوحوش العظيمة وفتحوا الطريق للوصول إلى كوانغريونغ.
كانت أنفي غارقة في تلك الرائحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن بوريس وجالاهان قد تعرفا علي ، إلا أنهما اختاروا عدم الكشف عن أسماء عائلاتهم. يبدو أن مجرد وجود أحد أفراد العائلة المالكة اللائق لم يكن كافياً لكسب ثقتهم.
واو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كنت مقتنعًا أن من بينهم أحفاد الفرسان القدامى الذين اختفوا من هذا العالم ، ولم أكن بحاجة إلى أي صلاحيات خاصة لتحقيق ذلك. كانت رائحتهم مألوفة وقد أيقظت حنيني إلى الماضي.
اهتز الرمح وهو يتوهج قليلاً. تصلب وجه الحارس أكثر وهو يشاهد هذا العرض.
كان فحص التجنيد باردًا وغير شخصي لدرجة أنني اعتقدت أنه كان أكثر من اللازم ؛ لم يسأل الحارس حتى عن أسمائهم ، ناهيك عن مكانهم الأصلي. لقد درس أجسادهم ببساطة وقدم التخمينات لمواهبهم. إذا سقطوا عن مستوياته العالية ، فإنه يقضي بلا رحمة على إمكانية خدمتهم كجنود.
“إذن ، ماذا ، كنت نوعا من الفارس؟”
كانا رجلين ونساء ، وكان وجودهما هو الذي جعلني أتوقف.
هز الرجل رأسه وقدموا نفسه على أنه مرتزق متجول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه سبب ليصاب بخيبة أمل ، لأن سلفه كان يمتلك أيضًا أقل قدر من المهارات القتالية بين أسود الدم.
سواء كان فارسًا أو سيفًا ، فمن الواضح أنه كان شخصًا ماهرًا يعرف كيفية توظيف الهالات.
“أخبرهم أنني سأعود بمفردي إذا حان الوقت ، وأخبرهم بالتوقف عن إرسال هذه الرسائل اللعينة!”
لم يدرك الحارس مهارة هذا الرجل ، وصرخ في وجهه لأنه كان أحد الرعاع المتقدمين العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبرت الحارس ، “ألق نظرة على الآخرين ، يجب أن أذهب” ، ثم بشرت أن جالاهان وبوريس يتبعانني.
“اسمك؟” سألت عندما وقفت وهزت مؤخرتي نظيفة.
“أروين ، برناردو ، عليكما أن ترافقا بوريس وتطارد معها.”
أجاب الرجل بغطرسة: “جالاهان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“أنا أعرف من هذا” ، أخبرت الحارس بعد أن طلبت منه ذلك. حسب كلماتي ، أغلق الحارس فمه ولف غضبه.
كما أن القصائد [البطولية] التي غناها أسود الدم مشتقة من مقاطع القصائد [الأسطورية] التي أنشأها قاتل التنين.
“الكنية؟” سألت ، لكن جالاهان هز رأسه في وجهي.
…………..
“لأنني عامة ، ليس لدي لقب.”
ومع ذلك ، كنت أعلم أن هذا السلف كان يمتلك موهبة خاصة تفتقر إليها أسود الدم الأخرى.
غضب الحارس جعل المجند حذرًا ، وحتى لو لم تكن نبرته متغطرسة ، فقد بدا واثقًا تمامًا من مهاراته.
لقد ورث جالاهان فروسته من الفئة S ، وكان هناك مكان في قلعة الشتاء يناسب مواهب جالاهان جيدًا.
على أي حال ، علمت أنها كانت كذبة. حتى لو ذكر أنه لا يحمل لقبًا كعامة ، كنت أعرف أن الحقيقة لم تكن بهذه البساطة.
أخبرت الحارس الذي انحنى وتراجع: “سأجري التقييم التالي”. تقدمت المرأة التي رافقت جالاهان إلى الأمام ، وهي تحمل قوسًا طويلًا مثلي.
لم يعرف الآخرون ، لكنني كنت أعرف جيدًا.
“أروين ، برناردو ، عليكما أن ترافقا بوريس وتطارد معها.”
كنت قد اخترت في العصور الماضية اثني عشر فارسا عظيما ، من ذوي الشخصية الممتازة ، لنقل شكلهم المتفوق من قلوب مانا.
“سموك ، رسول جاء من العائلة المالكة.”
تم إرسال خمسة منهم ، أسياد الحصار والدفاع ، إلى الجنوب ليكونوا دروعًا ضد الجيوش الكبيرة للإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا هم الذين هزموا جيش الإمبراطورية الذي كان يسير نحو مملكة ليونبرج.
تم تسمية هذا الدرع المكون من خمسة أفراد باسم “الأسود الفضية”. الفرسان السبعة الآخرون الذين اخترتهم ليكونوا سيفي ، وأصبحوا يعرفون باسم “أسود الدم”.
هم الذين قضوا على جيوش الوحوش العظيمة وفتحوا الطريق للوصول إلى كوانغريونغ.
حتى في هذا العصر ، يظل لقب الأسد هو اللقب الشرفي الممنوح لفرسان السلاسل الرباعية ، على الرغم من أنني لم أسمع حتى الآن أي أثر أو همسة لأسود الدم الخاصة بي السابقة.
يتم تطبيق فلسفة التدريب هذه على قدم المساواة مع بوريس. مثل أسلافها ، كانت حارسًا وقناصًا مولودًا ، لذلك تأكدت من أنها كانت دائمًا في الدوريات التي تدخل جبال بليدز إيدج. نفذت هذه الدوريات العديد من اعتداءات الكر والفر.
من المؤكد أن جالاهان كان سليلًا لأحد أسود الدم المنسية السبعة.
عندما وقفت مملكة ليونبرج بقوة ، لم يكن بوسع مثل هذه الكراهية أن تتجاوز حدودها المسورة وقلاعها العظيمة.
استدعيت شاشة حالة جالاهان لدراسة صلاحياته. أكّدت قدراته وخصائصه شكوكي ، فأمرته بالانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الرجل رأسه وقدموا نفسه على أنه مرتزق متجول.
أخبرت الحارس الذي انحنى وتراجع: “سأجري التقييم التالي”. تقدمت المرأة التي رافقت جالاهان إلى الأمام ، وهي تحمل قوسًا طويلًا مثلي.
تم تسمية هذا الدرع المكون من خمسة أفراد باسم “الأسود الفضية”. الفرسان السبعة الآخرون الذين اخترتهم ليكونوا سيفي ، وأصبحوا يعرفون باسم “أسود الدم”.
“أنا بوريس ، وأنا أيضًا ليس لدي اسم لقب” ، قدمت نفسها دون مطالبة. مرة أخرى ، عرفت أن عدم وجود اسم عائلتها كان كذبة.
“الكنية؟” سألت ، لكن جالاهان هز رأسه في وجهي.
هذه المرة ، لم تكن بحاجة إلى إظهار مهاراتها أو مانا ؛ لأن القوس الذي حملته كان من النوع الذي أعرفه جيدًا.
اعتقدت أنهم جميعًا قد سقطوا ، وأن كل أولئك الذين يقدرون موهونشي على حلقات مانا قد رحلوا ، ولم يتركوا أي أثر بأنهم ساروا على هذه الأرض. اعتقدت أن كل شيء قد سقط في الخراب.
على الرغم من أنها بدت فجة في بنائها ، فقد استخدمها ذات مرة أسد دم اسمه “جينغو”
“إذن ، ماذا ، كنت نوعا من الفارس؟”
كنت أعلم أن عددًا قليلاً جدًا من الفرسان سيكون لديهم القوة حتى لسحب خيطه إلى منتصف الطريق ، لذلك عندما امتدتها تدرس طوال الطريق ، صرخت على الفور “مرر”.
وإذا كان عليك التعامل مع الوحوش في الجبال يومًا بعد يوم ، فستظهر مواهبك الطبيعية ، حتى لو لم تكن بهذه الروعة.
عبست بوريس ، التي كان على وشك أن تفقد سهمها ، في وجهي.
“إذن ، ماذا ، كنت نوعا من الفارس؟”
“ماالخطب؟” سألتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا خرجت بوريس للبحث مع الفرسان ، ولم تكن مهمتها سهلة على الغيلان ولم يكن المتصيدون فريسة سهلة.
لم تعط أي إجابة ، ومع ذلك استطعت أن أرى أنها كانت منزعجة من حقيقة أنه تمت الموافقة عليها للخدمة قبل إظهار مهاراتها.
قيل للرسول: “لابد أنك جاهدت في رحلتك الطويلة ، فاذهب واسترح قبل عودتك” ، وتدلى كتفيه بيأس.
أخبرت الحارس ، “ألق نظرة على الآخرين ، يجب أن أذهب” ، ثم بشرت أن جالاهان وبوريس يتبعانني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لحلقات المانا إلا أن تحطم قلوب مانا إذا اصطدمت طاقاتها. كان بوريس رامي سهام وبالتالي لم تكن مضطرًا للتعامل مع فرسان الحلبة. كانت لديها موهبة كبيرة وستكون مفيدة للغاية في هذا العصر حيث هيمنت الحلقات.
أخبرتهم عندما وصلنا إلى مستودع مهجور: “الآن ، تحدثوا بصدق ، تحدثوا بالحقيقة”.
وإذا كان عليك التعامل مع الوحوش في الجبال يومًا بعد يوم ، فستظهر مواهبك الطبيعية ، حتى لو لم تكن بهذه الروعة.
“ما الحقيقة التي تتحدث عنها؟” سأل أحدهم ، وكلاهما ما زالا يحافظان على ادعائهما أنهما لا يعرفان ما هو الجحيم الذي أصابني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقيت الرجل بلهفة. بالتأكيد ، كان أمرًا آخر بعودتي. حتى لو كنت قد أعربت عن عدم رغبتي في القيام بذلك ، فقد كان الملك مثابرًا بشكل مقزز.
كانت مواقفهم مؤسفة ، لكنني لم أغضب منهم. عرفت لماذا كان عليهم إخفاء تراثهم.
قيل للرسول: “لابد أنك جاهدت في رحلتك الطويلة ، فاذهب واسترح قبل عودتك” ، وتدلى كتفيه بيأس.
بعد حروب الماضي ، تم نشر أسود الدم التي قاتلت بشدة على الجبهة الشمالية على الحدود الجنوبية. لقد كانت سيوفًا وعبرًا ، ولم تكن قادرة على الدفاع مثل الأسود الفضي.
* * *
لذلك ، قاموا بدلاً من ذلك بمهاجمة البر الرئيسي للإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا هم الذين هزموا جيش الإمبراطورية الذي كان يسير نحو مملكة ليونبرج.
لم يكونوا مجرد فرسان أو سادة سيوف. لا ، لقد كانوا بشرًا خارقين قادوا قواتهم أثناء غناء القصائد [البطولية].
“ماالخطب؟” سألتها.
قبل هجومهم الذي لا هوادة فيه ، انهار الجيش الإمبراطوري بلا حول ولا قوة. ثم كانت للإمبراطورية المهمة المخزية المتمثلة في إنشاء عاصمة جديدة في أقصى الغرب بعد احتلال عاصمتهم الشرقية الأصلية.
لقد ورث جالاهان فروسته من الفئة S ، وكان هناك مكان في قلعة الشتاء يناسب مواهب جالاهان جيدًا.
لم يكن مفاجئًا أن كره الإمبراطورية أسود الدم أكثر من أي شخص آخر.
وصلت إلى الفناء الفارغ قبل القلعة ، حيث كنت أتجنب فينسينت ، الذي ظل يطاردني. توقفت دون علمي ، ورأيت من بعيد مجموعة من الشخصيات القاتمة تتجمع حول نار.
عندما وقفت مملكة ليونبرج بقوة ، لم يكن بوسع مثل هذه الكراهية أن تتجاوز حدودها المسورة وقلاعها العظيمة.
وصلت إلى الفناء الفارغ قبل القلعة ، حيث كنت أتجنب فينسينت ، الذي ظل يطاردني. توقفت دون علمي ، ورأيت من بعيد مجموعة من الشخصيات القاتمة تتجمع حول نار.
في المقابل ، كانت المملكة الحالية غير قادرة على إقامة سياج ، ناهيك عن بناء الجدران. وبالتالي ، كان من الحكمة جدًا أن يخفي أحفاد أسود الدم هوياتهم ، ويسافرون حول العالم في غموض تام.
عبست بوريس ، التي كان على وشك أن تفقد سهمها ، في وجهي.
لقد أخطأوا ولم يكونوا بعد خطاة ، ومملكة ضعيفة مع أمراء ضعفاء لن تفعل شيئًا لحمايتهم.
تم إرسال خمسة منهم ، أسياد الحصار والدفاع ، إلى الجنوب ليكونوا دروعًا ضد الجيوش الكبيرة للإمبراطورية.
“لكن من انت؟” سألتني بوريس بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقابل ، كانت المملكة الحالية غير قادرة على إقامة سياج ، ناهيك عن بناء الجدران. وبالتالي ، كان من الحكمة جدًا أن يخفي أحفاد أسود الدم هوياتهم ، ويسافرون حول العالم في غموض تام.
بدلاً من الإجابة بالكلمات ، أطلقت العنان لمانا. أصبحوا على الفور متيقظين لأي تصرفات مفاجئة مني.
وقد نمت كل هذه الأوعية اللحمية بشكل يفوق توقعاتي.
“إذا كنت تختبئ باسم عائلتك طوال هذه السنوات ، فستعرف بالتأكيد أصل نقاط قوتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرج. التالى! اخرج. التالى!”
قلوب المانا التي كانت تنبض في صدورهم قد أهديتها لأجدادهم عندما كنت سيفًا.
حتى لو كانت الأموال الهائلة قد وصلت من تعويضات اللوردات المركزيين ، فقد حان الوقت لاختيار المجندين المتميزين بدلاً من تجنيد المزيد من الأنقاض.
كما أن القصائد [البطولية] التي غناها أسود الدم مشتقة من مقاطع القصائد [الأسطورية] التي أنشأها قاتل التنين.
لم أبالي ، لأن المعاناة تجعل الإنسان أقوى ، وكلما أسرع الإنسان يتعلم أسرع.
إذا كان هذان الشخصان قد ورثا كلًا من قلوب مانا الكاملة وشعر أسلافهما ، فلن يكون هناك أي طريقة بالنسبة لهما لخطأ الطاقات التي كنت أطلق العنان لها.
كان قلب قاتل التنين الهدية الفريدة لسلالة ليونبرجر.
كان قلب قاتل التنين الهدية الفريدة لسلالة ليونبرجر.
“أنا جالاهان ، أتعرف على روح ملك ليونبيرجر!”
كما توقعت ، جثا كلاهما أمامي ، منحنيًا رأسيهما.
“أنا بوريس أرى سمو الأمير!”
غضب الحارس جعل المجند حذرًا ، وحتى لو لم تكن نبرته متغطرسة ، فقد بدا واثقًا تمامًا من مهاراته.
كما توقعت ، جثا كلاهما أمامي ، منحنيًا رأسيهما.
غضب الحارس جعل المجند حذرًا ، وحتى لو لم تكن نبرته متغطرسة ، فقد بدا واثقًا تمامًا من مهاراته.
شعرت بالرضا الشديد عندما نظرت إليهم ، فقد شعرت كما لو أن كنزًا مألوفًا قد تجول من بعيد على قدميه ليدخل عناقتي.
قبل أربعمائة عام ، زرعت عددًا كبيرًا من البذور للسماح للبشر بالاستقرار في هذه الأرض القاحلة.
كل ما تبقى هو السؤال عن كيفية توظيفهم وجعلهم مفيدين.
لم تعط أي إجابة ، ومع ذلك استطعت أن أرى أنها كانت منزعجة من حقيقة أنه تمت الموافقة عليها للخدمة قبل إظهار مهاراتها.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الزائر التالي أمامي ، رجل مقنع كان يقف إلى جانب واحد. قام الآن بإزالة غطاء الرأس بزخرفة ، وكان الوجه الذي كشفه هو آخر وجه أردت أن أراه في تلك اللحظة.
على الرغم من أن بوريس وجالاهان قد تعرفا علي ، إلا أنهما اختاروا عدم الكشف عن أسماء عائلاتهم. يبدو أن مجرد وجود أحد أفراد العائلة المالكة اللائق لم يكن كافياً لكسب ثقتهم.
كان قلب قاتل التنين الهدية الفريدة لسلالة ليونبرجر.
كنت في جسد ليونبيرجر ، وقد نسي ليونبيرجر خدمة ومواهب أسود الدم.
كان فحص التجنيد باردًا وغير شخصي لدرجة أنني اعتقدت أنه كان أكثر من اللازم ؛ لم يسأل الحارس حتى عن أسمائهم ، ناهيك عن مكانهم الأصلي. لقد درس أجسادهم ببساطة وقدم التخمينات لمواهبهم. إذا سقطوا عن مستوياته العالية ، فإنه يقضي بلا رحمة على إمكانية خدمتهم كجنود.
كان الاثنان قادرين على التجول في العالم لأنني قضيت على عيون وآذان الإمبراطورية في الحرب الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لحلقات المانا إلا أن تحطم قلوب مانا إذا اصطدمت طاقاتها. كان بوريس رامي سهام وبالتالي لم تكن مضطرًا للتعامل مع فرسان الحلبة. كانت لديها موهبة كبيرة وستكون مفيدة للغاية في هذا العصر حيث هيمنت الحلقات.
وهكذا قررت أن آخذ الوقت الكافي وكسب ثقتهم. في الوقت الحالي ، سيتم وضعهم حيث يمكنهم تطوير أنفسهم بشكل أفضل.
كما أن القصائد [البطولية] التي غناها أسود الدم مشتقة من مقاطع القصائد [الأسطورية] التي أنشأها قاتل التنين.
في الواقع ، كانت مواهب جالاهان أقل من مواهب أروين ، ناهيك عن ذكر أديليا.
كان قلب قاتل التنين الهدية الفريدة لسلالة ليونبرجر.
لم يكن لديه سبب ليصاب بخيبة أمل ، لأن سلفه كان يمتلك أيضًا أقل قدر من المهارات القتالية بين أسود الدم.
حتى في هذا العصر ، يظل لقب الأسد هو اللقب الشرفي الممنوح لفرسان السلاسل الرباعية ، على الرغم من أنني لم أسمع حتى الآن أي أثر أو همسة لأسود الدم الخاصة بي السابقة.
ومع ذلك ، كنت أعلم أن هذا السلف كان يمتلك موهبة خاصة تفتقر إليها أسود الدم الأخرى.
أخبرت الحارس الذي انحنى وتراجع: “سأجري التقييم التالي”. تقدمت المرأة التي رافقت جالاهان إلى الأمام ، وهي تحمل قوسًا طويلًا مثلي.
كانت فروسيتها على مستوى سحري تقريبًا ، وكانت قد داست على أعدائها بينما يتدفق نهر فوق الصخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقابل ، كانت المملكة الحالية غير قادرة على إقامة سياج ، ناهيك عن بناء الجدران. وبالتالي ، كان من الحكمة جدًا أن يخفي أحفاد أسود الدم هوياتهم ، ويسافرون حول العالم في غموض تام.
لقد ورث جالاهان فروسته من الفئة S ، وكان هناك مكان في قلعة الشتاء يناسب مواهب جالاهان جيدًا.
كان من المخطط أيضًا أن يقوم جالاهان و الرماح الأسود بإجراء طلعات جوية حول مدخل الممر الجبلي للبحث عن معارك حقيقية.
“أعلم أن حراسك قليلون بعد الحرب ، كيون ، لذا لفترة من الوقت ، هل يمكنك تدريب هذا الرجل؟ سيثبت أنه مفيد جدا لك “.
“إذن ، ماذا ، كنت نوعا من الفارس؟”
كنت قد تركت جالاهان مع كيون ليتشيم ذو العين الواحدة ، الذي قاد الرماح الأسود ، مجموعة من فرسان النخبة الذين ساعدوني بشكل كبير في المعركة ضد الوورلورد. كانت حقيقة أن التدريب صعبًا بمثابة مكافأة ، وقد حرصت على إخبار كيون أن جالاهان كان طموحًا ومتغطرسًا بعض الشيء.
قبل أربعمائة عام ، زرعت عددًا كبيرًا من البذور للسماح للبشر بالاستقرار في هذه الأرض القاحلة.
بعد بضعة أيام ، وصلتني شائعة مفادها أن كيون قد أفرط في تفسير طلبي قليلاً وتغلب على جالاهان بشكل رهيب.
هذه المرة ، لم تكن بحاجة إلى إظهار مهاراتها أو مانا ؛ لأن القوس الذي حملته كان من النوع الذي أعرفه جيدًا.
لم أبالي ، لأن المعاناة تجعل الإنسان أقوى ، وكلما أسرع الإنسان يتعلم أسرع.
“مرحبًا ، أنت ، أيها الرجل الذي لا يمكنه تحمل هذا البرد متأكدًا لأن الجحيم لن يكون قادرًا على تسلق هذا الجدار ، والجندي الذي لا يستطيع تسلق جدار لا مكان له في هذه القلعة!”
يتم تطبيق فلسفة التدريب هذه على قدم المساواة مع بوريس. مثل أسلافها ، كانت حارسًا وقناصًا مولودًا ، لذلك تأكدت من أنها كانت دائمًا في الدوريات التي تدخل جبال بليدز إيدج. نفذت هذه الدوريات العديد من اعتداءات الكر والفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقيت الرجل بلهفة. بالتأكيد ، كان أمرًا آخر بعودتي. حتى لو كنت قد أعربت عن عدم رغبتي في القيام بذلك ، فقد كان الملك مثابرًا بشكل مقزز.
من نواح كثيرة ، كان تدريبها أقسى بكثير من تدريب غالاهان.
تم إرسال خمسة منهم ، أسياد الحصار والدفاع ، إلى الجنوب ليكونوا دروعًا ضد الجيوش الكبيرة للإمبراطورية.
لا يمكن لحلقات المانا إلا أن تحطم قلوب مانا إذا اصطدمت طاقاتها. كان بوريس رامي سهام وبالتالي لم تكن مضطرًا للتعامل مع فرسان الحلبة. كانت لديها موهبة كبيرة وستكون مفيدة للغاية في هذا العصر حيث هيمنت الحلقات.
حتى لو كانت الأموال الهائلة قد وصلت من تعويضات اللوردات المركزيين ، فقد حان الوقت لاختيار المجندين المتميزين بدلاً من تجنيد المزيد من الأنقاض.
بالتأكيد ، لم تكن قادرة على قتل الفرسان بنفس الطريقة التي قتل بها أسلافها ، لكن هذا كان بسبب عدم إيمانها بالقصيدة [البطولية] أكثر من أي نقص في المواهب.
إذا كان هذان الشخصان قد ورثا كلًا من قلوب مانا الكاملة وشعر أسلافهما ، فلن يكون هناك أي طريقة بالنسبة لهما لخطأ الطاقات التي كنت أطلق العنان لها.
وإذا كان عليك التعامل مع الوحوش في الجبال يومًا بعد يوم ، فستظهر مواهبك الطبيعية ، حتى لو لم تكن بهذه الروعة.
“ما الحقيقة التي تتحدث عنها؟” سأل أحدهم ، وكلاهما ما زالا يحافظان على ادعائهما أنهما لا يعرفان ما هو الجحيم الذي أصابني.
“أروين ، برناردو ، عليكما أن ترافقا بوريس وتطارد معها.”
بعد حروب الماضي ، تم نشر أسود الدم التي قاتلت بشدة على الجبهة الشمالية على الحدود الجنوبية. لقد كانت سيوفًا وعبرًا ، ولم تكن قادرة على الدفاع مثل الأسود الفضي.
أروين فهمت طلبي على الفور وقبلته. تأوه برناردو إيلي للتو. كما هو الحال دائمًا ، لم تكن شكواه المبكية على آذان صماء.
أجاب: “أقوم بدوريات في الأرض وأصف اللحى الخضراء”.
وهكذا خرجت بوريس للبحث مع الفرسان ، ولم تكن مهمتها سهلة على الغيلان ولم يكن المتصيدون فريسة سهلة.
في اللحظة التي عدت فيها إلى العاصمة ، كانت كل جهودي في الشمال ستذهب هباءً ، حيث سيتم قص أجنحتي وكسرها مرة أخرى. كان الملك على ذلك العرش يكرهني أكثر مما كان ضروريًا ،
ومع ذلك ، لم تكن مهمتها مستحيلة ، حيث تم إنشاء موهونشي التي ورثتها في البحث عن الوحوش التي كانت تحكمها جونجريونج. إذا كانت محظوظة ، لكانت قادرة على كتابة قصائد أخرى يمكن أن تستخدمها بشكل متكرر أكثر من قصيدتها [البطولية].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا خرجت بوريس للبحث مع الفرسان ، ولم تكن مهمتها سهلة على الغيلان ولم يكن المتصيدون فريسة سهلة.
كان من المخطط أيضًا أن يقوم جالاهان و الرماح الأسود بإجراء طلعات جوية حول مدخل الممر الجبلي للبحث عن معارك حقيقية.
في الواقع ، كانت مواهب جالاهان أقل من مواهب أروين ، ناهيك عن ذكر أديليا.
لذلك في غضون عام ، عرفت أن جالاهان وبوريس سيصبحان أقوياء للغاية ، حيث كانت قلعة الشتاء أفضل مكان لشخص يريد بناء الكارما الخاصة بهما.
كما أن القصائد [البطولية] التي غناها أسود الدم مشتقة من مقاطع القصائد [الأسطورية] التي أنشأها قاتل التنين.
“سموك ، رسول جاء من العائلة المالكة.”
أجاب: “أقوم بدوريات في الأرض وأصف اللحى الخضراء”.
التقيت الرجل بلهفة. بالتأكيد ، كان أمرًا آخر بعودتي. حتى لو كنت قد أعربت عن عدم رغبتي في القيام بذلك ، فقد كان الملك مثابرًا بشكل مقزز.
تم إرسال خمسة منهم ، أسياد الحصار والدفاع ، إلى الجنوب ليكونوا دروعًا ضد الجيوش الكبيرة للإمبراطورية.
“صاحب السمو ، جلالة الملك يعلم جيداً ما عاناه سموك في الشمال. يحثك على العودة إلى القصر الملكي في أسرع وقت ممكن ، لأنه يرغب في الثناء عليك وتقديم هدية قيمة لجهودك “.
لم يدرك الحارس مهارة هذا الرجل ، وصرخ في وجهه لأنه كان أحد الرعاع المتقدمين العاديين.
عن طريق فم الرسول جاء طلب أخف نبرة من الذي سبقه.
“أروين ، برناردو ، عليكما أن ترافقا بوريس وتطارد معها.”
بصقت ، “اللعنة على كل ذلك” ، لأنني لم أنخدع.
الشماليون الذين أدركوا أن النبلاء لم يعد بإمكانهم حمايتهم جاءوا إلى هنا بأعداد كبيرة للتجنيد في جيشي ، وتألفت هذه المجموعة من بعض هؤلاء الشماليين.
في اللحظة التي عدت فيها إلى العاصمة ، كانت كل جهودي في الشمال ستذهب هباءً ، حيث سيتم قص أجنحتي وكسرها مرة أخرى. كان الملك على ذلك العرش يكرهني أكثر مما كان ضروريًا ،
كل ما تبقى هو السؤال عن كيفية توظيفهم وجعلهم مفيدين.
لم يخطر ببالي حتى احتمال العودة منذ أن انتقلت إلى قلعة الشتاء.
من حيث عدد القوات ، كان لدى بالاهارد الآن عدد أكبر من الجنود حتى قبل الحرب مع الوورلورد. كان الوضع المالي بحيث لم يكن من الممكن توظيف المزيد من الجنود.
“أخبرهم أنني سأعود بمفردي إذا حان الوقت ، وأخبرهم بالتوقف عن إرسال هذه الرسائل اللعينة!”
“الجو بارد جدا اليوم. على أي حال ، ما الذي يحدث هنا؟ “
شحب الرسول عند سماع كلماتي القاسية. قد يظن المرء أنني حكمت عليه بالإعدام. بالتأكيد ، باعتباره حاملاً للأخبار السيئة للملك ، يمكن أن يموت إذا واجه غضب الملك الكامل.
لم يدرك الحارس مهارة هذا الرجل ، وصرخ في وجهه لأنه كان أحد الرعاع المتقدمين العاديين.
اتصلت أديليا بالرسول جانبا وصقلت الكلمات التي كان عليه أن ينقلها إلى الملك. كانت إرادتي هي نفسها ، وكذلك الاستنتاج بأنني لن أعود. كان الاختلاف الوحيد هو أن النغمة خفتت.
كانا رجلين ونساء ، وكان وجودهما هو الذي جعلني أتوقف.
قيل للرسول: “لابد أنك جاهدت في رحلتك الطويلة ، فاذهب واسترح قبل عودتك” ، وتدلى كتفيه بيأس.
“صاحب السمو ، جلالة الملك يعلم جيداً ما عاناه سموك في الشمال. يحثك على العودة إلى القصر الملكي في أسرع وقت ممكن ، لأنه يرغب في الثناء عليك وتقديم هدية قيمة لجهودك “.
جاء الزائر التالي أمامي ، رجل مقنع كان يقف إلى جانب واحد. قام الآن بإزالة غطاء الرأس بزخرفة ، وكان الوجه الذي كشفه هو آخر وجه أردت أن أراه في تلك اللحظة.
“مرحبًا ، أنت ، أيها الرجل الذي لا يمكنه تحمل هذا البرد متأكدًا لأن الجحيم لن يكون قادرًا على تسلق هذا الجدار ، والجندي الذي لا يستطيع تسلق جدار لا مكان له في هذه القلعة!”
“صاحب السمو ، لقد مضى وقت طويل. أنت لا تعرف مدى ارتياحي لرؤيتك ، بعد كل هذه المشاكل الأخيرة “.
كنت أعلم أن عددًا قليلاً جدًا من الفرسان سيكون لديهم القوة حتى لسحب خيطه إلى منتصف الطريق ، لذلك عندما امتدتها تدرس طوال الطريق ، صرخت على الفور “مرر”.
وهكذا ، وقف كلب الإمبراطورية أمامي ، مبتسمًا ابتسامته الصغيرة اللطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أن جالاهان كان سليلًا لأحد أسود الدم المنسية السبعة.
…………..
“سموك ، رسول جاء من العائلة المالكة.”
“التالى!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات