You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 83

الحكماء الذين اختاروا الخلود لا الخلود (3)

الحكماء الذين اختاروا الخلود لا الخلود (3)

ما كنت أحمله في يدي كان قلب الظلام نفسه ، وطوال ذلك الوقت ، ارتعدت السماء الزرقاء الداكنة والظلمة العظيمة التي غطتها.

* * *

“انظر إلى ما لدي هنا في يدي ، وخطو أبعد قليلاً ،” قلت بينما كنت أعصر العضو الذي أحمله.

“ما هو الغرض من كل هذا؟” سألت أوفيليا ، منزعجة بشكل رهيب.

“لا تفعل ذلك ، أيه! إية! إيه إيه ، ستفجر قلبي! ” جاء صرخة التسول من كتلة الظلام.

لم يلاحظ أي منهم وجود أوفيليا ، وحدث نفس الشيء عندما وصلنا إلى قلعة الشتاء. لم يلاحظ أحد وجودها عندما مررنا عبر البوابة ، ومررنا من جميع الحشود في الفناء ، ودخلنا الحرم نفسه.

“إيدا ههه ، تلك اللغة التي تتحدثها! جيه هيه هيه هيه! ”

لقد كانت ساحرة خلقت ستة دوائر منذ أربعة قرون ، ولم أستطع معرفة المستويات العظيمة التي وصلت إليها منذ ذلك الحين.

لقد وجدت أن هذا رد فعل مبتذل بعد المدخل المرموق الذي تم إجراؤه.

قلت: “غريب” ، وارتجف الظلام وأنا أتكلم. “أعتقد أنك عرفتني ، فلماذا لا تزال تحتفظ بظلالك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت وأومأت إلى بقعة الظلام العائمة. “تعال إلى هنا مرة واحدة ، يؤلمني أن أستمر في الصراخ ، ويؤلم رقبتي لمواصلة النظر!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ساحرة ليلية بيضاء سقطت هنا منذ أربعمائة عام.

استمر الظلام لفترة ثم نزل إلى الأرض.

“شيينك” ، جاء الصوت بينما كان كل من أديليا وأروين يستخرجان شفراتهما من الغريزة مع اقتراب الظلام منا. كانت بوريس تصوب قوسها على النقطة منذ اللحظة التي تحققت فيها. ثم جاء ضجيج كبير ، وبدا أنه يهز العالم ، كما لو كان الواقع يعاني من نوبة.

“آه ، لذلك سوف تكون متكبر حتى النهاية؟ هذا كل ما في الأمر ، “لقد شددت وضغطت على القلب في يدي مرة أخرى.

كنت أعرف أنه لا توجد إمكانية للقتال ، لأنني كنت أمسك سفينة النجاة بقوة في قبضتي. كان الظلام يدرسني فقط ، والآن يقف شامخًا أمامنا مثل ظل شجرة عظيمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور بعض الوقت ، عاد عدد قليل من الثعالب الفضية ، الذين أرسلتهم من قبلي. جاء الفرسان السريون من العائلة المالكة ، الذين أجبروا على كسر حلقاتهم بسبب خيانة أدريان ، مع المرتزقة.

قلت: “غريب” ، وارتجف الظلام وأنا أتكلم. “أعتقد أنك عرفتني ، فلماذا لا تزال تحتفظ بظلالك؟”

“هل أعطيتهم الخمر؟” لقد طلبت من أحد الثعالب الفضية ، ولكن قبل أن يتمكن المرتزق من تقديم عذره ، ابتكره أحد الفرسان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يأت جواب.

صرحت أوفيليا: “إن الجمع بين روحك وجسدك شديد الضيق بحيث لا يمكن اعتباره غريزيًا ومصطنعًا”.

“آه ، لذلك سوف تكون متكبر حتى النهاية؟ هذا كل ما في الأمر ، “لقد شددت وضغطت على القلب في يدي مرة أخرى.

“اوووههه…. أوهه! هذا يكفي!” صرخت وتوسلت إلى النقطة ، وارتجفت على الفور وبدأت تتلاشى ببطء حتى تبددت تمامًا. تم الكشف عن شخصية بركه ، لا تزال يكتنفها الظلام ، أمامنا. تحت الهوة العميقة لغطاء المحرك ، يمكن للمرء أن يرى الملامح الهزيلة لجمجمته والتوهج المشؤوم للعيون الحمراء ، ولم يكن هناك وجه مرئي في الظلام.

“اوووههه…. أوهه! هذا يكفي!” صرخت وتوسلت إلى النقطة ، وارتجفت على الفور وبدأت تتلاشى ببطء حتى تبددت تمامًا. تم الكشف عن شخصية بركه ، لا تزال يكتنفها الظلام ، أمامنا. تحت الهوة العميقة لغطاء المحرك ، يمكن للمرء أن يرى الملامح الهزيلة لجمجمته والتوهج المشؤوم للعيون الحمراء ، ولم يكن هناك وجه مرئي في الظلام.

ربما كانت قلقة من أن الحراس سيثيرون ضجة عند رؤية الليتش ، أو ربما لم تعجب بوريس بفكرة وجود ساحر عظمي يتجول. لم تستجب أوفيليا لمثل هذا التدقيق ، بل بدت ضائعة في أفكارها ، وربما تكون قد أعدت نفسها بالفعل للمقاومة بطريقة لا يمكننا تمييزها.

كان الأمر كما لو أننا وقفنا أمام نجم كان يلمع ذات مرة في السماء بشدة ولكنه سقط بعد ذلك في أحلك ليلة.

لم يكن حتى أحد كبار السن من كبار السن الذين عاشوا منذ ألف عام قادرين على اختراق حقيقة هويتي ، وعرفت أن هذا يرجع إلى أوفيليا [عين العقل] ، وهي موهبة ولدت بها وسمحت لها برؤيتها في الطبيعة الحقيقية للأشياء.

“لقد مرت فترة ، أوفيليا.”

لقد تنهدت. “حسنًا ، لقد وجدت وعاء حياتي ، مما يعني أنه ليس لدي خيار كبير في هذا الشأن. حقًا ، أنت لم تتغير على الإطلاق منذ أربعمائة عام “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت ساحرة ليلية بيضاء سقطت هنا منذ أربعمائة عام.

“لا تفعل ذلك ، أيه! إية! إيه إيه ، ستفجر قلبي! ” جاء صرخة التسول من كتلة الظلام.

تنهدت بعمق. “على الرغم من تغير قشرتها الدموية ، إلا أن مزاجها السيئ لا يزال كما هو.”

استمر الظلام لفترة ثم نزل إلى الأرض.

ضحكت من طلاقة لغتها ولهجتها القديمة ، وكما توقعت ، تعرفت على هويتي في الحال.

“انظر إلى ما لدي هنا في يدي ، وخطو أبعد قليلاً ،” قلت بينما كنت أعصر العضو الذي أحمله.

لم يكن حتى أحد كبار السن من كبار السن الذين عاشوا منذ ألف عام قادرين على اختراق حقيقة هويتي ، وعرفت أن هذا يرجع إلى أوفيليا [عين العقل] ، وهي موهبة ولدت بها وسمحت لها برؤيتها في الطبيعة الحقيقية للأشياء.

قلت: “غريب” ، وارتجف الظلام وأنا أتكلم. “أعتقد أنك عرفتني ، فلماذا لا تزال تحتفظ بظلالك؟”

كان الأمر رائعًا لأنني كنت سعيدًا جدًا لأن شخصًا واحدًا على الأقل تذكرني وتمكن من التعرف علي.

إذا كان الحزاز يؤذي العالم ، فليس لأنه حزن ، بل بسبب عيب أصلي في شخصية الساحر. لذلك يمكن القول بشيء من اليقين أن الشائعات الشائعة عن الليتش وطرقهم الشريرة كانت مجرد هراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر مختلفًا تمامًا عن لقائي مع ذلك الجن المجنون ، لأنه على عكس شجيرين ، لم تكن أوفيليا تريد شيئًا مني.

ربما كانت قلقة من أن الحراس سيثيرون ضجة عند رؤية الليتش ، أو ربما لم تعجب بوريس بفكرة وجود ساحر عظمي يتجول. لم تستجب أوفيليا لمثل هذا التدقيق ، بل بدت ضائعة في أفكارها ، وربما تكون قد أعدت نفسها بالفعل للمقاومة بطريقة لا يمكننا تمييزها.

ضحكت بفرح وأنا أفكر في مثل هذه الأشياء.

لم يكن حتى أحد كبار السن من كبار السن الذين عاشوا منذ ألف عام قادرين على اختراق حقيقة هويتي ، وعرفت أن هذا يرجع إلى أوفيليا [عين العقل] ، وهي موهبة ولدت بها وسمحت لها برؤيتها في الطبيعة الحقيقية للأشياء.

“ما هو الغرض من كل هذا؟” سألت أوفيليا ، منزعجة بشكل رهيب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحزاز هو مجرد معالج تم تعليقه من الموت لفترة حتى يتمكنوا من إكمال أعمال حياتهم. بعد تحقيق ما رغبوا في تحقيقه ، دمر معظمهم رموز الخلود الخاصة بهم وعادوا إلى غبار وأوساخ العالم. حتى لو كانوا الأموات الذين غزوا عالم الأحياء ، فلن يؤذوا أي شخص أبدًا لأنهم كانوا لا يزالون سحرة حكماء وصالحين.

“تعالي معي ، أوفيليا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يأت جواب.

لقد تنهدت. “حسنًا ، لقد وجدت وعاء حياتي ، مما يعني أنه ليس لدي خيار كبير في هذا الشأن. حقًا ، أنت لم تتغير على الإطلاق منذ أربعمائة عام “.

“إيدا ههه ، تلك اللغة التي تتحدثها! جيه هيه هيه هيه! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد ندمت على مصيرها مرارًا وتكرارًا.
“إنه لأمر قبيح حقًا أن أكون متورطتًا معك مرة أخرى. آخر مرة لم تعمل بشكل جيد على الإطلاق! والآن تجبرني على التحرك ضد رغباتي … آه “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت وأومأت إلى بقعة الظلام العائمة. “تعال إلى هنا مرة واحدة ، يؤلمني أن أستمر في الصراخ ، ويؤلم رقبتي لمواصلة النظر!”

“حسنا ، صاحب السمو؟” سمعت أحدهم يسأل ، وأدركت أن أروين والآخرين ما زالوا يحملون أسلحتهم على أهبة الاستعداد.

“إنها مجرد بوابة إلى اللغز ، إلى كل الألغاز.”

“يمكنك غمد سيوفك!” كانوا سيتبعون أوامري تحت أي ظرف آخر ، لكن كائناتهم كلها رفضت كلامي في هذا اليوم. بالنظر إلى الشائعات العامة حول الليتش ، لم يكن غريبًا أنهم كانوا مترددين جدًا في تخزين أسلحتهم.

لم نر بعضنا بعضًا لبعض الوقت ، لكن مباشرتها لم تكن غريبة على الإطلاق. كان السحرة عمومًا كائنات ذات تفكير أصيل ، لأنهم فضلوا العثور على إجابات بأنفسهم بدلاً من سؤال الآخرين عن الحقيقة.

الحزاز في عيون عامة الناس هو الرمز النهائي لمعالج شرير ، وحش رهيب يحتقر كل الأشياء الحية.

“وفاء!” جاء نداء الحراس ، والتقينا بهم في دوريتهم. قال الحارس الرئيسي بوجه سعيد: “سمعنا أنك دخلت جبال فروست ، لذلك يسعدنا أن نرى أنك بأمان”. نظرت خلفي دون تفكير واعي ورأيت أن جمجمة أوفيليا لا يزال من الممكن رؤيتها بوضوح ، لكن الحراس لم يستجيبوا لمظهرها الثأري على الإطلاق.

هذا لم يكن صحيحا على الإطلاق.

ربما كانت قلقة من أن الحراس سيثيرون ضجة عند رؤية الليتش ، أو ربما لم تعجب بوريس بفكرة وجود ساحر عظمي يتجول. لم تستجب أوفيليا لمثل هذا التدقيق ، بل بدت ضائعة في أفكارها ، وربما تكون قد أعدت نفسها بالفعل للمقاومة بطريقة لا يمكننا تمييزها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الحزاز هو مجرد معالج تم تعليقه من الموت لفترة حتى يتمكنوا من إكمال أعمال حياتهم. بعد تحقيق ما رغبوا في تحقيقه ، دمر معظمهم رموز الخلود الخاصة بهم وعادوا إلى غبار وأوساخ العالم. حتى لو كانوا الأموات الذين غزوا عالم الأحياء ، فلن يؤذوا أي شخص أبدًا لأنهم كانوا لا يزالون سحرة حكماء وصالحين.

لم يلاحظ أي منهم وجود أوفيليا ، وحدث نفس الشيء عندما وصلنا إلى قلعة الشتاء. لم يلاحظ أحد وجودها عندما مررنا عبر البوابة ، ومررنا من جميع الحشود في الفناء ، ودخلنا الحرم نفسه.

إذا كان الحزاز يؤذي العالم ، فليس لأنه حزن ، بل بسبب عيب أصلي في شخصية الساحر. لذلك يمكن القول بشيء من اليقين أن الشائعات الشائعة عن الليتش وطرقهم الشريرة كانت مجرد هراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السحرة كائنات تفكر أولاً في آلاف أو عشرات الآلاف من الكلمات التي يمكن قولها قبل قول كلمة واحدة.

فقط لأن لون شيء ما باللون الأسود لا يعني أن الظلام يسكن في قلبه ، ومجرد كون الشيء مظلمًا لا يعني أنه شرير. ومع ذلك ، حتى بعد مئات السنين ، يحكم الناس على الشيء من خلال شكله وليس جوهره.

“الوقت مرعب.” قالت أوفيليا إن حزنًا حزينًا يتسلل إلى صوتها ، لرؤية النصل الساطع ، بمجرد أن يصبح لامعًا جدًا.

طقطقت لساني وشرحت كل هذا لرفاقي ، وأخبرتهم أن أوفيليا ليست شريرة حتى لو بدا شكلها مزعجًا. ومضيت لأقول إنها تحت غطاء رأسها وجلبابها ، كانت تمتلك جسدًا كان معبودًا من قبل جميع رجال المملكة عندما كانت لا تزال على قيد الحياة ، لذا فإن معاملتها الآن مثل الوحش لن يكون بالتأكيد ممتعًا لها.

ربما أصبحت أوفيليا ساحرة عظيمة لدرجة أنها أنشأت سبع أو حتى ثماني دوائر. كانت مقيدة بسفينة النجاة الخاصة بها ، وكنت أعرف أنه إذا عاملتها بلا مبالاة ، فستجد طريقة لإغراقنا في الدمار التام. اضطررت لاستخدامه باعتدال ، إذن.

رضخت أروين والاثنان الآخران وأخفوا أسلحتهم. ومع ذلك ، لم يبقوا أيديهم بعيدًا عن مقابض شفراتهم حتى تركنا وراءنا جبال فروست ، ولم أستطع فعل أي شيء حيال ذلك.

“جئت لأنك طلبت مني الحضور ، لذا من فضلك الآن أجب على أسئلتي” ، قالت أوفيليا بخوف بعض الشيء ، بينما أغلقت باب غرفتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

* * *

“شيينك” ، جاء الصوت بينما كان كل من أديليا وأروين يستخرجان شفراتهما من الغريزة مع اقتراب الظلام منا. كانت بوريس تصوب قوسها على النقطة منذ اللحظة التي تحققت فيها. ثم جاء ضجيج كبير ، وبدا أنه يهز العالم ، كما لو كان الواقع يعاني من نوبة.

قالت لي بوريس عندما غادرنا جبال فروست وصعدنا المنحدر الأول لجبال بليد إيدج: “من هذه النقطة فصاعدًا ، ندخل المنطقة التي يقوم حراسها بدوريات”. كما أخبرتني هذا ، ظلت نظرتها ثابتة على أوفيليا.

وبينما كانت أوفيليا ترسم بحماس تصاميم سباير ، كان ماركيز مونبلييه “يجمع” الأموال التي نحتاجها في العاصمة بشغف.

ربما كانت قلقة من أن الحراس سيثيرون ضجة عند رؤية الليتش ، أو ربما لم تعجب بوريس بفكرة وجود ساحر عظمي يتجول. لم تستجب أوفيليا لمثل هذا التدقيق ، بل بدت ضائعة في أفكارها ، وربما تكون قد أعدت نفسها بالفعل للمقاومة بطريقة لا يمكننا تمييزها.

“لا تفعل ذلك ، أيه! إية! إيه إيه ، ستفجر قلبي! ” جاء صرخة التسول من كتلة الظلام.

سحر الساحر الذي اتبعت الآليات السرية للكون حتى المستوى الذي كانت عليه كان خفيًا مثل وقع أقدام لص بارع يركض على طول الجدار ليلاً.

سحر الساحر الذي اتبعت الآليات السرية للكون حتى المستوى الذي كانت عليه كان خفيًا مثل وقع أقدام لص بارع يركض على طول الجدار ليلاً.

“وفاء!” جاء نداء الحراس ، والتقينا بهم في دوريتهم. قال الحارس الرئيسي بوجه سعيد: “سمعنا أنك دخلت جبال فروست ، لذلك يسعدنا أن نرى أنك بأمان”. نظرت خلفي دون تفكير واعي ورأيت أن جمجمة أوفيليا لا يزال من الممكن رؤيتها بوضوح ، لكن الحراس لم يستجيبوا لمظهرها الثأري على الإطلاق.

“شيينك” ، جاء الصوت بينما كان كل من أديليا وأروين يستخرجان شفراتهما من الغريزة مع اقتراب الظلام منا. كانت بوريس تصوب قوسها على النقطة منذ اللحظة التي تحققت فيها. ثم جاء ضجيج كبير ، وبدا أنه يهز العالم ، كما لو كان الواقع يعاني من نوبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قلت لهم وداعا: “آه … عمل جيد ، أيها الرجال”. حتى عندما تركناهم ، لم أسمع كلمة مفاجأة واحدة من العلقة التي سارت معنا. تكرر هذا الموقف عدة مرات عندما قادتنا بوريس ، وصادفنا دورية بعد دورية من الحراس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت لهم وداعا: “آه … عمل جيد ، أيها الرجال”. حتى عندما تركناهم ، لم أسمع كلمة مفاجأة واحدة من العلقة التي سارت معنا. تكرر هذا الموقف عدة مرات عندما قادتنا بوريس ، وصادفنا دورية بعد دورية من الحراس.

لم يلاحظ أي منهم وجود أوفيليا ، وحدث نفس الشيء عندما وصلنا إلى قلعة الشتاء. لم يلاحظ أحد وجودها عندما مررنا عبر البوابة ، ومررنا من جميع الحشود في الفناء ، ودخلنا الحرم نفسه.

“إنها مجرد بوابة إلى اللغز ، إلى كل الألغاز.”

“جئت لأنك طلبت مني الحضور ، لذا من فضلك الآن أجب على أسئلتي” ، قالت أوفيليا بخوف بعض الشيء ، بينما أغلقت باب غرفتي.

“اوووههه…. أوهه! هذا يكفي!” صرخت وتوسلت إلى النقطة ، وارتجفت على الفور وبدأت تتلاشى ببطء حتى تبددت تمامًا. تم الكشف عن شخصية بركه ، لا تزال يكتنفها الظلام ، أمامنا. تحت الهوة العميقة لغطاء المحرك ، يمكن للمرء أن يرى الملامح الهزيلة لجمجمته والتوهج المشؤوم للعيون الحمراء ، ولم يكن هناك وجه مرئي في الظلام.

لم نر بعضنا بعضًا لبعض الوقت ، لكن مباشرتها لم تكن غريبة على الإطلاق. كان السحرة عمومًا كائنات ذات تفكير أصيل ، لأنهم فضلوا العثور على إجابات بأنفسهم بدلاً من سؤال الآخرين عن الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الضروري حقًا إعطائها سوى ثلاثة طوابق !؟” جاءها سؤال غريب نوعا ما. أخبرتها مرة أخرى بالتفاصيل الدقيقة للمعاهدة وكيف أن المملكة ليس لديها خيار سوى الموافقة عليها.

صرحت أوفيليا: “إن الجمع بين روحك وجسدك شديد الضيق بحيث لا يمكن اعتباره غريزيًا ومصطنعًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطابق الثالث أعلى ، ولكن الطابق السابع أسفل؟” سألت ، وهز فك أوفيليا العظمي وهو يضحك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

السحرة كائنات تفكر أولاً في آلاف أو عشرات الآلاف من الكلمات التي يمكن قولها قبل قول كلمة واحدة.

قالت لي بوريس عندما غادرنا جبال فروست وصعدنا المنحدر الأول لجبال بليد إيدج: “من هذه النقطة فصاعدًا ، ندخل المنطقة التي يقوم حراسها بدوريات”. كما أخبرتني هذا ، ظلت نظرتها ثابتة على أوفيليا.

“من غير المحتمل أيضًا أن تكون قضيتك هي حالة تناسخ الأرواح. ماذا حدث لك؟”

لم نر بعضنا بعضًا لبعض الوقت ، لكن مباشرتها لم تكن غريبة على الإطلاق. كان السحرة عمومًا كائنات ذات تفكير أصيل ، لأنهم فضلوا العثور على إجابات بأنفسهم بدلاً من سؤال الآخرين عن الحقيقة.

لم يكن سؤالها الأول عن سبب بحثي عنها ، بل بالأحرى لماذا لم أعد سيفًا. شرحت لها قصتي بالكامل ، ولم تعلق عليها ، وخزنت الحكاية في أفكارها مثل أي جزء آخر من البيانات. لقد تركت الأمر عند هذا الحد ، فبعض جوانب قصتي ظلت لغزا حتى بالنسبة لي. صفقت يدي معًا ولفتت انتباه أوفيليا إلي مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مختلفًا تمامًا عن لقائي مع ذلك الجن المجنون ، لأنه على عكس شجيرين ، لم تكن أوفيليا تريد شيئًا مني.

أخبرتها وهي تنظر إلي: “ستحقق رغبتك الشخصية في وقتك”. “هناك شيء ما عليك القيام به هنا أولاً.”

قررت أوفيليا البقاء في غرفتي لبعض الوقت ، وكان السبب المعلن لها هو أنها لا تريد أن تظهر أمام الآخرين قبل أن يبدأ بناء البرج بشكل جدي.

ثم قمت بتعليمها على الواقع السياسي للمملكة ، ومعاهدتها مع الإمبراطورية ، وخططي لبناء برج. لقد أعطت رؤيتها الخاصة بينما نمضي قدمًا.

“أو ، هل انتقلت إلى شكل آخر أكثر إنسانية ، وبذلك ، لم ترَ الجوهر الحقيقي للأشياء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل من الضروري حقًا إعطائها سوى ثلاثة طوابق !؟” جاءها سؤال غريب نوعا ما. أخبرتها مرة أخرى بالتفاصيل الدقيقة للمعاهدة وكيف أن المملكة ليس لديها خيار سوى الموافقة عليها.

رضخت أروين والاثنان الآخران وأخفوا أسلحتهم. ومع ذلك ، لم يبقوا أيديهم بعيدًا عن مقابض شفراتهم حتى تركنا وراءنا جبال فروست ، ولم أستطع فعل أي شيء حيال ذلك.

“الوقت مرعب.” قالت أوفيليا إن حزنًا حزينًا يتسلل إلى صوتها ، لرؤية النصل الساطع ، بمجرد أن يصبح لامعًا جدًا.

صرحت أوفيليا: “إن الجمع بين روحك وجسدك شديد الضيق بحيث لا يمكن اعتباره غريزيًا ومصطنعًا”.

لم أستطع الرد ، وواصلت.

الحزاز في عيون عامة الناس هو الرمز النهائي لمعالج شرير ، وحش رهيب يحتقر كل الأشياء الحية.

“أو ، هل انتقلت إلى شكل آخر أكثر إنسانية ، وبذلك ، لم ترَ الجوهر الحقيقي للأشياء؟”

إن الشعور بأن كلماتها استحضرت في داخلي فتح عيني على احتمالات أخرى.

سخريتها المفاجئة جعلتني أعبس ، لكنني اخترت عدم دفعها. لقد انتظرت فقط ، في انتظار أن تعطيني شرحًا مقنعًا لتأملاتها.

صرحت أوفيليا: “إن الجمع بين روحك وجسدك شديد الضيق بحيث لا يمكن اعتباره غريزيًا ومصطنعًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لمجرد أنه يطلق عليه برج لا يعني أنه بالفعل برج ، أو يجب أن يكون كذلك ،” قالت بسعادة وهي تنظر إلي.

“هل أعطيتهم الخمر؟” لقد طلبت من أحد الثعالب الفضية ، ولكن قبل أن يتمكن المرتزق من تقديم عذره ، ابتكره أحد الفرسان.

“إنها مجرد بوابة إلى اللغز ، إلى كل الألغاز.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *

كما قالت هذا ، أشارت أصابعها إلى السقف والسماء غير المرئية وراءها ، ثم عادت إلى الأرض.

طقطقت لساني وشرحت كل هذا لرفاقي ، وأخبرتهم أن أوفيليا ليست شريرة حتى لو بدا شكلها مزعجًا. ومضيت لأقول إنها تحت غطاء رأسها وجلبابها ، كانت تمتلك جسدًا كان معبودًا من قبل جميع رجال المملكة عندما كانت لا تزال على قيد الحياة ، لذا فإن معاملتها الآن مثل الوحش لن يكون بالتأكيد ممتعًا لها.

“ليس من الضروري حتى بناء برج ، ووضع لبنة واحدة.”

“حسنا ، صاحب السمو؟” سمعت أحدهم يسأل ، وأدركت أن أروين والآخرين ما زالوا يحملون أسلحتهم على أهبة الاستعداد.

إن الشعور بأن كلماتها استحضرت في داخلي فتح عيني على احتمالات أخرى.

أخبرتها وهي تنظر إلي: “ستحقق رغبتك الشخصية في وقتك”. “هناك شيء ما عليك القيام به هنا أولاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الطابق الثالث أعلى ، ولكن الطابق السابع أسفل؟” سألت ، وهز فك أوفيليا العظمي وهو يضحك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نطقه مشوشًا وفوضويًا ، ومع ذلك كان الاستياء المطلق الوارد فيه واضحًا للغاية.

* * *

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السحرة كائنات تفكر أولاً في آلاف أو عشرات الآلاف من الكلمات التي يمكن قولها قبل قول كلمة واحدة.

قررت أوفيليا البقاء في غرفتي لبعض الوقت ، وكان السبب المعلن لها هو أنها لا تريد أن تظهر أمام الآخرين قبل أن يبدأ بناء البرج بشكل جدي.

استمر الظلام لفترة ثم نزل إلى الأرض.

كنت أعلم أنها لم تكن أبدًا شخصًا يحب التسكع مع الناس في حياتها الأصلية ، وإلى جانب ذلك ، لم يكن لدي أي نية لفضحها في ذلك الوقت.

لم أستطع الرد ، وواصلت.

كنت أعرفها جيدًا ، وأعلم أنها تنتمي إلى فئة من الأشخاص يسعدون ويتغذون بسهولة. كلما نظرت إليها ، كانت تعمل ليل نهار ، تصوغ خططًا متنوعة لتصميم برج بإثارة كبيرة.

هذا لم يكن صحيحا على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرت أربعمائة عام ، ولم تتغير كثيرًا ، لكن هذا لا يعني أنه كان من السهل التعامل معها أو حتى التحدث معها بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الضروري حقًا إعطائها سوى ثلاثة طوابق !؟” جاءها سؤال غريب نوعا ما. أخبرتها مرة أخرى بالتفاصيل الدقيقة للمعاهدة وكيف أن المملكة ليس لديها خيار سوى الموافقة عليها.

لقد كانت ساحرة خلقت ستة دوائر منذ أربعة قرون ، ولم أستطع معرفة المستويات العظيمة التي وصلت إليها منذ ذلك الحين.

“ليس من الضروري حتى بناء برج ، ووضع لبنة واحدة.”

ربما أصبحت أوفيليا ساحرة عظيمة لدرجة أنها أنشأت سبع أو حتى ثماني دوائر. كانت مقيدة بسفينة النجاة الخاصة بها ، وكنت أعرف أنه إذا عاملتها بلا مبالاة ، فستجد طريقة لإغراقنا في الدمار التام. اضطررت لاستخدامه باعتدال ، إذن.

“إنها مجرد بوابة إلى اللغز ، إلى كل الألغاز.”

وبينما كانت أوفيليا ترسم بحماس تصاميم سباير ، كان ماركيز مونبلييه “يجمع” الأموال التي نحتاجها في العاصمة بشغف.

“ليس من الضروري حتى بناء برج ، ووضع لبنة واحدة.”

قال لي: “لقد غطيت حوالي نصف التكاليف” ، وعرفت أنه بينما لم يتم المساس بالخزانة الملكية ، كان على عدد غير قليل من النبلاء أن يدفعوا أموالهم من احتياطياتهم الشخصية.

ضحكت من طلاقة لغتها ولهجتها القديمة ، وكما توقعت ، تعرفت على هويتي في الحال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد مرور بعض الوقت ، عاد عدد قليل من الثعالب الفضية ، الذين أرسلتهم من قبلي. جاء الفرسان السريون من العائلة المالكة ، الذين أجبروا على كسر حلقاتهم بسبب خيانة أدريان ، مع المرتزقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت وأومأت إلى بقعة الظلام العائمة. “تعال إلى هنا مرة واحدة ، يؤلمني أن أستمر في الصراخ ، ويؤلم رقبتي لمواصلة النظر!”

كانوا مجموعة من واحد وعشرين رجلاً ، شعرهم متشابك وملابسهم ممزقة وفوضوية. كانوا يشبهون الفلاحين أكثر من الفرسان.

سحر الساحر الذي اتبعت الآليات السرية للكون حتى المستوى الذي كانت عليه كان خفيًا مثل وقع أقدام لص بارع يركض على طول الجدار ليلاً.

عبست ، لأن رائحة الكحول تنبعث من أجسادهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يأت جواب.

“هل أعطيتهم الخمر؟” لقد طلبت من أحد الثعالب الفضية ، ولكن قبل أن يتمكن المرتزق من تقديم عذره ، ابتكره أحد الفرسان.

“من غير المحتمل أيضًا أن تكون قضيتك هي حالة تناسخ الأرواح. ماذا حدث لك؟”

“مهلا! إذا لم أشرب الخمر ، كيف يمكنني مواجهة وجهك هذا؟ ” صرخ في وجهي ، تكسر صوته وانفجر بالعاطفة.

“لا تفعل ذلك ، أيه! إية! إيه إيه ، ستفجر قلبي! ” جاء صرخة التسول من كتلة الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان نطقه مشوشًا وفوضويًا ، ومع ذلك كان الاستياء المطلق الوارد فيه واضحًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت لهم وداعا: “آه … عمل جيد ، أيها الرجال”. حتى عندما تركناهم ، لم أسمع كلمة مفاجأة واحدة من العلقة التي سارت معنا. تكرر هذا الموقف عدة مرات عندما قادتنا بوريس ، وصادفنا دورية بعد دورية من الحراس.

وبينما كانت أوفيليا ترسم بحماس تصاميم سباير ، كان ماركيز مونبلييه “يجمع” الأموال التي نحتاجها في العاصمة بشغف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط