لقاء قطاع الطرق مرة أخرى
تصاعد الدخان من الصحراء ، وامتد تيار من الأرض ليلتقي بغروب الشمس.
فحصت ورقة الخريف السيارة بدقة. كانت عربة الكثبان الرملية صغيرة ، بما يكفي لشخصين ، ولا يوجد مكان لإخفاء علبة غاز إضافية. كان الوقود نادرًا ، فأين من المفترض أن يجد المزيد؟
أنتشر الضوء القرمزي للشمس المحتضرة في الأفق البعيد في خط أحمر ضبابي. كانت مساحة الصحراء اللامحدودة محملة بشعور من الخراب. الغسق في الأراضي القاحلة مهيب بقدر ما كان برياً ، وكانت صافرة الريح المهيبة رفيق المرء الوحيد. لقد كان التمثيل المثالي للحياة والموت في عالم ما بعد الحرب .
صرخ رئيس العصابة “قال الرئيس أننا نحتاجها على قيد الحياة! أبتعدوا عن الطريق ، لا تدعوهم يقتلون أنفسهم! “
كسر صوت المحركات الصمت التام.
اتسعت عيون ورقة الخريف عندما شاهدت كلاود هوك يقفز من السيارة المتحركة. كانت بمفردها الآن بينما العربة تتجه نحو الأفق بنفس السرعة. كادت أن تنفجر من البكاء “آآآآآه! ماذا أفعل؟ لا أستطيع القيادة! “
انطلقت مركبة من أعلى الكثبان الرملية ، ورفعت عمودًا طويلًا من الدخان في أعقابها. تبع ذلك صوت صرخات مرعبة لامرأة. تخبطت العجلات الأربع الضخمة للماكينة في الرمال مثل أسنان صرير ، وتقترن مع هدير حلقي للمحرك مثل الوحش المعدني. في لمح البصر انطلق إلى الأمام عشرة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا رائع ، أليس كذلك؟ صدقيني ، سيدتي ، أنتِ لم تري شيئًا بعد “.
قفزت السيارة من الكثبان الرملية إلى الكثبان الرملية بعدها مثل الوحش الهائج. قفزت ونزلت فوق الأرض القاحلة الوعرة ، حتى توقفت مع أنين مثير للشفقة على منحدر الصعود التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة ، حتى عندما كنت صغيرًا وغبيًا ، كان لا يزال لدي إحساس أكثر منك. على الأقل كنت ذكيًا بما يكفي لعدم إلقاء الرمل على من يساعدونني والصراخ عليهم باستمرار ” تنحى كلاود هوك عن العرب. أخذ نفس آخر من السيجارة ثم رماها في الرمال وأطفأها بحذاءه. لم تستطع ورقة الخريف تصديق أن الرجل البغيض حسن التصرف كما ادعى في السابق. قال: “دعينا نراهن“.
فُتح باب عربة الكثبان الرملية. أمتد زوج من الأرجل البيضاء بحذر.
“ك …. كيف فعلت ذلك؟” لم تصدق عينيها “يمكنك سحب الأشياء من فراغ؟“
خرجت فتاة جميلة ، شعرها فوضى أشعث فوق رأسها. كان وجهها شاحبًا مثل ملاءة ، وارتجفت ساقاها. عجزت عن تحمّل الصرير في أحشائها ، فأنحدرت وأفرغت محتويات معدتها بعنف في الرمال. عندما تعافت ، امتلأ وجهها بغضب مرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح باب عربة الكثبان الرملية. أمتد زوج من الأرجل البيضاء بحذر.
العربة كانت تحتوي على مقعدين فقط. كان السائق شابًا قصير الشعر يرتدي زوجًا من النظارات الواقية على وجهه لحمايته من أشعة الشمس والرمال. تدلت سيجارة سميكة من التبغ البري من زاوية فمه. يمكن وصف مظهره وأفعاله بالتباهي ، لكن ملامحه مظهر شاب رقيق.
حاول قطاع الطرق محاصرتهم.
“أيها الوغد! فعلت ذلك عن قصد!” تمكنت ورقة الخريف من النهوض على أرجل مهتزة وألقت حفنة من الرمال على السائق “سأقتلك أيها السفاح!”
لم تكن الوحوش بحاجة للغاز ، كان هذا صحيحًا. لكنهم شعروا بالعطش والجوع والتعب. تلك قيود لا تنطبق على الآلة. طالما لديه غاز ، سيتحركون. تأكد كلاود هوك من حزم ما يكفي لرحلتهم إلى مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ.
بدت حفنة من الحبيبات وكأنها ستصيب الرجل على حين غرة ، لكن الغريب أن كل شيء توقف في الجو كما لو كان عالقًا في هلام. حدقت ورقة الخريف لمفاجأة. وبينما تقف بغباء ، تطايرت الرمال نحوها وتناثرت على وجهها وملابسها. تمكن البعض من شق طريقه إلى فمها وأنفها. أصبح شعرها عبارة عن فوضى رملية. غير مستقرة بالفعل ، دفعتها الصدمة تترنح إلى الوراء وسقطت على الرمال. لم تكن أبدًا مرتبكة أو أكثر غضبًا طوال حياتها.
خرجت فتاة جميلة ، شعرها فوضى أشعث فوق رأسها. كان وجهها شاحبًا مثل ملاءة ، وارتجفت ساقاها. عجزت عن تحمّل الصرير في أحشائها ، فأنحدرت وأفرغت محتويات معدتها بعنف في الرمال. عندما تعافت ، امتلأ وجهها بغضب مرير.
رفع الشاب نظارته الواقية ووقف على إطار العربة. ألقت الشمس المغيبة وجهه في ضوء صارخ وظل درامي. عبر عينيه تعبير غريب وهو ينظر إلى الصحراء. شعر بالسوط الحار والجاف وهو يرقص على التضاريس الوعرة. شعر وكأنه في حلم. لقد مرت سنوات منذ أن نظر إلى مشهد كهذا. مثل ذكرى من حياة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الشاب نظارته الواقية ووقف على إطار العربة. ألقت الشمس المغيبة وجهه في ضوء صارخ وظل درامي. عبر عينيه تعبير غريب وهو ينظر إلى الصحراء. شعر بالسوط الحار والجاف وهو يرقص على التضاريس الوعرة. شعر وكأنه في حلم. لقد مرت سنوات منذ أن نظر إلى مشهد كهذا. مثل ذكرى من حياة أخرى.
كان مختلفا. مزاجه وتفكيره. بدا غروب الشمس والخراب الذي يلفه جميلاً بالنسبة له الآن.
“أراهن أنه يمكنني الاستمرار في تشغيل هذا الشيء.”
“أنا ألومك. أنت! هذا كله خطأك! ” وقت ورقة الخريف بغضب من الحفرة الرملية “لماذا يجب أن نستخدم هذه الأداة الغريبة؟ لماذا لم تستمع إلي وتشتري جمل؟! “
التقط كلاود هوك السيجار من فمه. نظر إليها كما لو كانت حمقاء “هذه الأشياء بطيئة مثل البراز ، وليست مرضية للقيادة. هذه هي الطريقة التي نتنقل بها هنا “.
فحصت ورقة الخريف السيارة بدقة. كانت عربة الكثبان الرملية صغيرة ، بما يكفي لشخصين ، ولا يوجد مكان لإخفاء علبة غاز إضافية. كان الوقود نادرًا ، فأين من المفترض أن يجد المزيد؟
“ألم تكن تعلم أن السيارات تحتاج إلى غاز؟ الغاز الذي ليس لدينا؟ لا يزال الطريق طويلا ، ماذا يفترض بنا أن نفعل الآن! “
طوال الوقت ، تحرك سيف كلاود هوك بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن للعين البشرية أن تتبعه. أولئك المؤسفون بما يكفي لمقابلة سيفه تم قطعهم ، بسهولة مثل قطع الجزر.
“بصراحة ، حتى عندما كنت صغيرًا وغبيًا ، كان لا يزال لدي إحساس أكثر منك. على الأقل كنت ذكيًا بما يكفي لعدم إلقاء الرمل على من يساعدونني والصراخ عليهم باستمرار ” تنحى كلاود هوك عن العرب. أخذ نفس آخر من السيجارة ثم رماها في الرمال وأطفأها بحذاءه. لم تستطع ورقة الخريف تصديق أن الرجل البغيض حسن التصرف كما ادعى في السابق. قال: “دعينا نراهن“.
لم تكن الوحوش بحاجة للغاز ، كان هذا صحيحًا. لكنهم شعروا بالعطش والجوع والتعب. تلك قيود لا تنطبق على الآلة. طالما لديه غاز ، سيتحركون. تأكد كلاود هوك من حزم ما يكفي لرحلتهم إلى مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ.
“رهان؟“
نظرت ورقة الخريف إلى الأفق باتجاه عاصفة رملية. هناك رأت مجموعة من لافتات الدم الحمراء عليها صورة جمجمة ثور مزخرفة. شرسة ومخيفة ، جعلتها ترتجف. تحتها ما يقرب من مائة رجل كبير راكبين على جميع أنواع الوحوش. مجهزين بدروع سميكة تحمي أكثر مناطقها حيوية ، تاركة أذرعها العضلية مكشوفة. تم رسم الأوشام الغريبة على كل بوصة من الجلد لتكون بمثابة دليل على حبهم للعنف. كل منهم معبأ بالأسلحة.
“أراهن أنه يمكنني الاستمرار في تشغيل هذا الشيء.”
العربة كانت تحتوي على مقعدين فقط. كان السائق شابًا قصير الشعر يرتدي زوجًا من النظارات الواقية على وجهه لحمايته من أشعة الشمس والرمال. تدلت سيجارة سميكة من التبغ البري من زاوية فمه. يمكن وصف مظهره وأفعاله بالتباهي ، لكن ملامحه مظهر شاب رقيق.
فحصت ورقة الخريف السيارة بدقة. كانت عربة الكثبان الرملية صغيرة ، بما يكفي لشخصين ، ولا يوجد مكان لإخفاء علبة غاز إضافية. كان الوقود نادرًا ، فأين من المفترض أن يجد المزيد؟
اتسعت عيون ورقة الخريف عندما شاهدت كلاود هوك يقفز من السيارة المتحركة. كانت بمفردها الآن بينما العربة تتجه نحو الأفق بنفس السرعة. كادت أن تنفجر من البكاء “آآآآآه! ماذا أفعل؟ لا أستطيع القيادة! “
“مائة خشبة. إذا فزت ، فهذه هي جائزتي. إذا خسرت ، فسأقطع ذلك مما تديني لي به “.
أعاد كلاود هوك ملء العربة بالغاز ، بما يكفي لإبقائها تعمل لمدة أربع أو خمس ساعات أخرى. كان على وشك وضع العلبة بعيدًا عندما شعر كلاود هوك بهزة طفيفة عبر الرمال تحت قدميه. لوى عبوس وجهه.
عرفت ورقة الخريف أن هذا الوغد لديه بعض الحيلة في جعبته. ومع ذلك ، شعرت بالفضول لمعرفة كيف سيفعل ذلك. أجابت بسعادة “حسناً! مائة فقط؟ صفقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا رائع ، أليس كذلك؟ صدقيني ، سيدتي ، أنتِ لم تري شيئًا بعد “.
“لديك جيوب عميقة!” قال كلاود هوك.
“ألم تكن تعلم أن السيارات تحتاج إلى غاز؟ الغاز الذي ليس لدينا؟ لا يزال الطريق طويلا ، ماذا يفترض بنا أن نفعل الآن! “
وضع يده على صدره للحظة ، وراقبته ورقة الخريف بفضول لمعرفة ما سيفعله. بعد لحظات قليلة ضهر ضوء بين أصابعه. لمع من كفه ، وبينما يمد ذراعه بدأ الضوء في التموج مثل سطح البركة. مده كلاود هوك. عندما تراجع ، ظهرت علبة غاز ثقيلة من الفضاء المموج وأمسكها بيده.
فتحها وبدأ بإعادة ملء خزان العربة “مائة . لا تنسى “.
كسر صوت المحركات الصمت التام.
“ك …. كيف فعلت ذلك؟” لم تصدق عينيها “يمكنك سحب الأشياء من فراغ؟“
التقط كلاود هوك السيجار من فمه. نظر إليها كما لو كانت حمقاء “هذه الأشياء بطيئة مثل البراز ، وليست مرضية للقيادة. هذه هي الطريقة التي نتنقل بها هنا “.
“أنا رائع ، أليس كذلك؟ صدقيني ، سيدتي ، أنتِ لم تري شيئًا بعد “.
العربة كانت تحتوي على مقعدين فقط. كان السائق شابًا قصير الشعر يرتدي زوجًا من النظارات الواقية على وجهه لحمايته من أشعة الشمس والرمال. تدلت سيجارة سميكة من التبغ البري من زاوية فمه. يمكن وصف مظهره وأفعاله بالتباهي ، لكن ملامحه مظهر شاب رقيق.
لم تكن الوحوش بحاجة للغاز ، كان هذا صحيحًا. لكنهم شعروا بالعطش والجوع والتعب. تلك قيود لا تنطبق على الآلة. طالما لديه غاز ، سيتحركون. تأكد كلاود هوك من حزم ما يكفي لرحلتهم إلى مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ.
فتحها وبدأ بإعادة ملء خزان العربة “مائة . لا تنسى “.
فوجت ورقة الخريف بأساليبه الغريبة. لقد سمعت عن أشخاص يتمتعون بقدرات غريبة مثل هذه ، أولئك الذين أطلق عليهم اسم صائدي الشياطين. هل هذا الرجل الحقير أحدهم؟ لطالما قال شيوخها إنها يجب أن تبتعد عن صائدي الشياطين ، لأنهم لا يستطيعون العيش معًا في سلام.
طوال الوقت ، تحرك سيف كلاود هوك بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن للعين البشرية أن تتبعه. أولئك المؤسفون بما يكفي لمقابلة سيفه تم قطعهم ، بسهولة مثل قطع الجزر.
من هذا الرجل الغامض؟
قفزت السيارة من الكثبان الرملية إلى الكثبان الرملية بعدها مثل الوحش الهائج. قفزت ونزلت فوق الأرض القاحلة الوعرة ، حتى توقفت مع أنين مثير للشفقة على منحدر الصعود التالي.
أعاد كلاود هوك ملء العربة بالغاز ، بما يكفي لإبقائها تعمل لمدة أربع أو خمس ساعات أخرى. كان على وشك وضع العلبة بعيدًا عندما شعر كلاود هوك بهزة طفيفة عبر الرمال تحت قدميه. لوى عبوس وجهه.
انطلقت مركبة من أعلى الكثبان الرملية ، ورفعت عمودًا طويلًا من الدخان في أعقابها. تبع ذلك صوت صرخات مرعبة لامرأة. تخبطت العجلات الأربع الضخمة للماكينة في الرمال مثل أسنان صرير ، وتقترن مع هدير حلقي للمحرك مثل الوحش المعدني. في لمح البصر انطلق إلى الأمام عشرة أمتار.
“ما هذا؟” سألت ورقة الخريف عندما رأت تعبيره.
“رهان؟“
وضع كلاود هوك العلبة على الأرض “شيء ما قادم.”
صرخ رئيس العصابة “قال الرئيس أننا نحتاجها على قيد الحياة! أبتعدوا عن الطريق ، لا تدعوهم يقتلون أنفسهم! “
نظرت ورقة الخريف إلى الأفق باتجاه عاصفة رملية. هناك رأت مجموعة من لافتات الدم الحمراء عليها صورة جمجمة ثور مزخرفة. شرسة ومخيفة ، جعلتها ترتجف. تحتها ما يقرب من مائة رجل كبير راكبين على جميع أنواع الوحوش. مجهزين بدروع سميكة تحمي أكثر مناطقها حيوية ، تاركة أذرعها العضلية مكشوفة. تم رسم الأوشام الغريبة على كل بوصة من الجلد لتكون بمثابة دليل على حبهم للعنف. كل منهم معبأ بالأسلحة.
بدت حفنة من الحبيبات وكأنها ستصيب الرجل على حين غرة ، لكن الغريب أن كل شيء توقف في الجو كما لو كان عالقًا في هلام. حدقت ورقة الخريف لمفاجأة. وبينما تقف بغباء ، تطايرت الرمال نحوها وتناثرت على وجهها وملابسها. تمكن البعض من شق طريقه إلى فمها وأنفها. أصبح شعرها عبارة عن فوضى رملية. غير مستقرة بالفعل ، دفعتها الصدمة تترنح إلى الوراء وسقطت على الرمال. لم تكن أبدًا مرتبكة أو أكثر غضبًا طوال حياتها.
مجموعة يبدو أن كلاود هوك واجهها من قبل. بعد لحظة عادت الذكريات ، عن وقته لأول مرة عبر الأراضي الحدودية. كان هؤلاء هم قطاع الطرق ، أكبر منظمة قطاع الطرق في المنطقة. ثلاث سنوات و لا يزالون أقوياء ، دليل على مثابرتهم. كما يوحي اسمهم.
رمي قطاع الطرق بأنفسهم إلى أي من الجانبين. انزلق كلاود هوك كسكين زبدة ساخنة. عندما مرعبر الرجال المزمجرون ، رفع قوسه وأطلق على الحشد.
“سلم الفتاة وسندعك تموت بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت ورقة الخريف أن هذا الوغد لديه بعض الحيلة في جعبته. ومع ذلك ، شعرت بالفضول لمعرفة كيف سيفعل ذلك. أجابت بسعادة “حسناً! مائة فقط؟ صفقة.”
صرخ بالتهديد من بعيد.
عبس كلاود هوك على الحشد النازل ، في حيرة “لذا هنا من أجلكِ. كيف عرفوا أين نحن؟ “
“مائة خشبة. إذا فزت ، فهذه هي جائزتي. إذا خسرت ، فسأقطع ذلك مما تديني لي به “.
لم تشهد ورقة الخريف قط مجموعة مثل هؤلاء الرجال المرعبين. خجولة بطبيعتها ، كاد المشهد يصيبها بالذعر “ماذا علينا ان نفعل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح باب عربة الكثبان الرملية. أمتد زوج من الأرجل البيضاء بحذر.
دفعها كلاود هوك في العربة وسحب قوسًا . أقترب قطاع الطرق في هذه اللحظة ، فداس على دواسة البنزين. قفزت عرباتهم إلى الحركة. تحولت من سرعة خاملة إلى سرعة عالية.
“أنا ألومك. أنت! هذا كله خطأك! ” وقت ورقة الخريف بغضب من الحفرة الرملية “لماذا يجب أن نستخدم هذه الأداة الغريبة؟ لماذا لم تستمع إلي وتشتري جمل؟! “
حاول قطاع الطرق محاصرتهم.
صرخ رئيس العصابة “قال الرئيس أننا نحتاجها على قيد الحياة! أبتعدوا عن الطريق ، لا تدعوهم يقتلون أنفسهم! “
اتجه كلاود هوك نحوهم مباشرة ، بهدف القيادة مباشرة عبر قطاع الطرق. مع تقلص المسافة بينهما ، نما الرعب في قلب ورقة الخريف . كانت غارقة في العرق البارد لكن صراخها توقف. لم يكن هناك نقص في الرجال مثل الثيران على الجانب الآخر. يبدو أن الاصطدام المباشر متجهًا إلى تمزيق ورقة الخريف و كلاود هوك إلى أشلاء.
التقط كلاود هوك السيجار من فمه. نظر إليها كما لو كانت حمقاء “هذه الأشياء بطيئة مثل البراز ، وليست مرضية للقيادة. هذه هي الطريقة التي نتنقل بها هنا “.
لكن كلاود هوك لم يتباطأ. بل أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقع عشرات الرجال على الأرض الوعرة.
فقط في اللحظة التي كانوا على وشك الركض بتهور في الحشد …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح باب عربة الكثبان الرملية. أمتد زوج من الأرجل البيضاء بحذر.
صرخ رئيس العصابة “قال الرئيس أننا نحتاجها على قيد الحياة! أبتعدوا عن الطريق ، لا تدعوهم يقتلون أنفسهم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقع عشرات الرجال على الأرض الوعرة.
رمي قطاع الطرق بأنفسهم إلى أي من الجانبين. انزلق كلاود هوك كسكين زبدة ساخنة. عندما مرعبر الرجال المزمجرون ، رفع قوسه وأطلق على الحشد.
“رهان؟“
وقع عشرات الرجال على الأرض الوعرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة ، حتى عندما كنت صغيرًا وغبيًا ، كان لا يزال لدي إحساس أكثر منك. على الأقل كنت ذكيًا بما يكفي لعدم إلقاء الرمل على من يساعدونني والصراخ عليهم باستمرار ” تنحى كلاود هوك عن العرب. أخذ نفس آخر من السيجارة ثم رماها في الرمال وأطفأها بحذاءه. لم تستطع ورقة الخريف تصديق أن الرجل البغيض حسن التصرف كما ادعى في السابق. قال: “دعينا نراهن“.
عندما مر كلاود هوك بينهما – قاد العربة بيد واحدة وأطلق القوس باليد الأخرى – فعل كلاهما بدقة تامة. لكن اللصوص كانوا عنيفين ولا يخشون الموت ، لذا فإن هجماته الوقحة لم تؤد إلا إلى إثارة غضبهم. بدأوا في القتال. طارت السهام والفؤوس بينما تهبط على العربة الصغيرة.
رمي قطاع الطرق بأنفسهم إلى أي من الجانبين. انزلق كلاود هوك كسكين زبدة ساخنة. عندما مرعبر الرجال المزمجرون ، رفع قوسه وأطلق على الحشد.
بعبوس ، دفع كلاود هوك القوس إلى الأسفل وضغط على دواسة الوقود . سحب نفسه ، قفز في الهواء ، ولوح بسيفه حركة واحدة. بسيفه ألقى الواردن الفؤوس والسهام جانباً ، وقتل أحد اللصوص.
فحصت ورقة الخريف السيارة بدقة. كانت عربة الكثبان الرملية صغيرة ، بما يكفي لشخصين ، ولا يوجد مكان لإخفاء علبة غاز إضافية. كان الوقود نادرًا ، فأين من المفترض أن يجد المزيد؟
لم يعرف اللص حتى ما الذي أصابه. تم قطع رأسه عندما تحرك سيف كلاود هوك .
فوجت ورقة الخريف بأساليبه الغريبة. لقد سمعت عن أشخاص يتمتعون بقدرات غريبة مثل هذه ، أولئك الذين أطلق عليهم اسم صائدي الشياطين. هل هذا الرجل الحقير أحدهم؟ لطالما قال شيوخها إنها يجب أن تبتعد عن صائدي الشياطين ، لأنهم لا يستطيعون العيش معًا في سلام.
اتسعت عيون ورقة الخريف عندما شاهدت كلاود هوك يقفز من السيارة المتحركة. كانت بمفردها الآن بينما العربة تتجه نحو الأفق بنفس السرعة. كادت أن تنفجر من البكاء “آآآآآه! ماذا أفعل؟ لا أستطيع القيادة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم بهتم كلاود هوك بها. ركض فوق الجبل الذي يشبه الثور ، وقتل اللصوص الذين يريدون قتله ثم ضغط بقدمه على جانب الجبل.
لم بهتم كلاود هوك بها. ركض فوق الجبل الذي يشبه الثور ، وقتل اللصوص الذين يريدون قتله ثم ضغط بقدمه على جانب الجبل.
“مائة خشبة. إذا فزت ، فهذه هي جائزتي. إذا خسرت ، فسأقطع ذلك مما تديني لي به “.
كسرت القوة العديد من ضلوع المخلوق ، وسقط على الفور على الأرض. ركله بقوة وطار في الهواء بينما يصرخ المخلوق من الألم. قفز كلاود هوك إلى الهدف التالي. حافظ على مسافة من العربة الصغيرة بينما يندفع من عدو إلى آخر ، متسلقًا على حواملهم ويتحرك بسرعة ورشاقة مثل الطير. داس على العديد من الأعضاء بشدة حتى تحطمت العظام ، في غضون ذلك ، لم يفقد كلاود هوك الزخم أبدًا. أولئك الذين وقعوا – إذا لم يكونوا قد ماتوا فسيتركون خلفه – ارتطمت قدميه بالأرض وتركوا علامات وراءهم.
تصاعد الدخان من الصحراء ، وامتد تيار من الأرض ليلتقي بغروب الشمس.
طوال الوقت ، تحرك سيف كلاود هوك بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن للعين البشرية أن تتبعه. أولئك المؤسفون بما يكفي لمقابلة سيفه تم قطعهم ، بسهولة مثل قطع الجزر.
“رهان؟“
أدرك كلاود هوكأنه من غير الواقعي تصديق أنه يمكن أن يقتل ما يقرب من مائة قاطع طرق بمفرده. لذا بدلاً من ذلك ، ركز انتباهه على قائدهم. قفز في الهواء ، محلقًا فوق الآخرين مثل طائر جارح ، ثم أطاح بقائد اللصوص عن جبله. أصابته الضربة في رأسه وأوقعته على الأرض الحجرية بدوار ، لكنه تمكن من الوقوف مرة أخرى على قدميه. بحلول ذلك الوقت ، كانت الشفرة السوداء قد وصلت بالفعل إلى رقبته.
أعاد كلاود هوك ملء العربة بالغاز ، بما يكفي لإبقائها تعمل لمدة أربع أو خمس ساعات أخرى. كان على وشك وضع العلبة بعيدًا عندما شعر كلاود هوك بهزة طفيفة عبر الرمال تحت قدميه. لوى عبوس وجهه.
“لا تتحركوا شبراً واحداً ” أمسك كلاود هوك بأسيره ، وضغط على الفولاذ القوي للجلد المكشوف ، وسحبه إلى فوق جبله. ثم قفز من على المخلوق ، وضغط عليه لمسافة متر واحد على الأقل في الأرض ، حيث عاد هو وزعيم اللصوص إلى العربة الصغيرة. أمسك كلاود هوك الرجل سريعًا من ملابسه ووجه لكمة قوية بيده “اسمع! قل لهؤلاء المتسكعون أن يتراجعوا ، أو سأقطع قضيبك وأضعه في فمك! سأجعلك تأكله أمامي! “.
لكن كلاود هوك لم يتباطأ. بل أسرع.
[ المترجم: احم… غشيم كلاود هوك… ].
أنتشر الضوء القرمزي للشمس المحتضرة في الأفق البعيد في خط أحمر ضبابي. كانت مساحة الصحراء اللامحدودة محملة بشعور من الخراب. الغسق في الأراضي القاحلة مهيب بقدر ما كان برياً ، وكانت صافرة الريح المهيبة رفيق المرء الوحيد. لقد كان التمثيل المثالي للحياة والموت في عالم ما بعد الحرب .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة ، حتى عندما كنت صغيرًا وغبيًا ، كان لا يزال لدي إحساس أكثر منك. على الأقل كنت ذكيًا بما يكفي لعدم إلقاء الرمل على من يساعدونني والصراخ عليهم باستمرار ” تنحى كلاود هوك عن العرب. أخذ نفس آخر من السيجارة ثم رماها في الرمال وأطفأها بحذاءه. لم تستطع ورقة الخريف تصديق أن الرجل البغيض حسن التصرف كما ادعى في السابق. قال: “دعينا نراهن“.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح باب عربة الكثبان الرملية. أمتد زوج من الأرجل البيضاء بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بالتهديد من بعيد.
اتسعت عيون ورقة الخريف عندما شاهدت كلاود هوك يقفز من السيارة المتحركة. كانت بمفردها الآن بينما العربة تتجه نحو الأفق بنفس السرعة. كادت أن تنفجر من البكاء “آآآآآه! ماذا أفعل؟ لا أستطيع القيادة! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات