التحقق من جديد
“رقاقة! إعرض إحصائياتي الحالية! ” أمر ليلين داخليا.
عند رؤية نفس الفتحة المظلمة في الكهف ، ابتسم ليلين ودخل.
[بييب! ليلين فارليير ، مساعد المستوى 3. القوة: 3.1 ، الرشاقة: 3.3 ، الحيوية: 3.5 ، القوة الروحية: 10.1 ، القوة السحرية: 10 – (القوة السحرية في تزامن مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
* بانغ! * اتجه الظل الأسود إلى الأمام ، وابتعد ليلين بجسده. صفعت الكروم السميكة الأرض ، وتطايرت القطع الحجرية في الهواء ، وكشفت عن حفرة ضخمة.
عرضت رقاقة A.I. البيانات أمام أعين ليلين. بصرف النظر عنه ، لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، بعد أن ركض ليلين حول الفيلا ، كانت المنطقة المحيطة مبعثرة بالفعل بالمسحوق الأسود.
أغلق ليلين عينيه ، ومع ذلك كان عقله يعمل ويفكر بسرعة.
أخذ ليلين فاكهة حمراء اللون من كيسه ، “بالنسبة لك ، لا يمكن مقارنة معمل التجارب بأكمله بهذا المكون في يدي!”
”انن! زادت حيويتي بمقدار 0.3 ، وهو ما يجب أن يكون مرتبطًا باستخدام الإكسير التفاعلي. أيضًا ، لم تزد قوتي الروحية إلى 10.1 فحسب ، بل يمكنني أن أشعر أن قوتي الروحية تمتلئ بمزيد من الطاقة مقارنة بما كانت عليه من قبل. لقد زاد إدراكي تجاه جزيئات الطاقة في الهواء أيضًا ، لذا يجب أن يكون إلقاء تعاويذ الرتبة 0 الآن أسهل! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت الغيوم السوداء أكثر كثافة ، وأخيراً حجبت ما كان يحدث في الداخل.
“عالم المساعد من المستوى 3 ليس في الواقع شيئًا يمكن لمساعد المستوى 2 مقارنته به. ومع ذلك ، فإن عملية التقدم محفوفة بالمخاطر! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت الغيوم السوداء أكثر كثافة ، وأخيراً حجبت ما كان يحدث في الداخل.
وضع ليلين تعبيرا يدل على الخوف المستمر. بغض النظر عما إذا كان وعيه محاصرًا في الفضاء الأسود ، أو رد الفعل العنيف من الإكسير التفاعلي ، فقد كانت جميعها تطورات لم يكن يتوقعها.
……
بالنسبة إلى ليلين ، كانت جميع البيانات والمعلومات التي حصل عليها لا تزال قليلة جدًا. على الرغم من أن الرقاقة لديها قدرات حساب هائلة للغاية ، إذا لم تكن المعلومات الأساسية موجودة ، فإن القدرة على محاكاة تقنية التقدم الصحيحة كانت تعتبر بالفعل غير سيئة.
بالنسبة إلى ليلين ، كانت جميع البيانات والمعلومات التي حصل عليها لا تزال قليلة جدًا. على الرغم من أن الرقاقة لديها قدرات حساب هائلة للغاية ، إذا لم تكن المعلومات الأساسية موجودة ، فإن القدرة على محاكاة تقنية التقدم الصحيحة كانت تعتبر بالفعل غير سيئة.
أما الانتكاسة التي حدثت خلال فترة التقدم ، بسبب الاختلافات المتنوعة في الحيوية بين الناس إضافة إلى نقص المعلومات ، حتى رقاقة A.I.كان غير قادر على التنبؤ بهم.
“تنهد….” أعاد ليلين الفاكهة إلى كيسه وتنهد ، “اعتقدت أنني لن أضطر إلى اللجوء للعنف!”
“بعد كل شيء ، في المكتبة التي فتحتها أكاديمية العظام السحيقة لطلابها ، تم تقييد الكثير من المعلومات. لم يتم حتى نشر بعض المعلومات عالية المستوى ليقرأها المساعدون! “
طارت طبقة من الضوء الأخضر إلى الكرمة في الهواء ، وتحولت إلى كرة من الضوء ، وغطت الزهرة والكرمة تمامًا. انخفضت سرعة هجوم الكرمة.
“أيضًا ، حتى لو كانت قدرات رقاقة A.I. الحسابية قابلة للمقارنة مع 10 أجهزة حاسوب عملاقة ، لدى عالم الماجوس ، على الأقل ، عشرات الآلاف من السنين من التاريخ. من خلال مئات الآلاف من تجارب المساعدين ، ستتجاوز النتائج والنماذج قدرات رقاقة A.I. الحسابية! “
تجعدت حواجب ليلين وأخذ مسحوقًا أسود من كيسه ، قبل نثره على الأرض.
“كنت محظوظًا حقًا. التقدم ، هذه المرة ، لعب الحظ عاملاً مهمًا فيه!”
كان ممر النفق الأسود قصيرًا جدًا ، وكان السطح لامعًا للغاية ، مما يعكس شخصية ليلين ذات الجلباب الأسود. تم إسقاطه حتى من زوايا متعددة على الحائط خلف ليلين.
اصبح وجه ليلين إلى مهيبًا ، “لا يمكنني الاستمرار على هذا النحو في المرة القادمة! هذا فقط للتقدم إلى المستوى 3 مساعد! في المستقبل ، عندما أتقدم إلى ماجوس رسمي ، لن أكون محظوظًا جدًا إذا حدث شيء كهذا مرة أخرى! “
”دخيل! موت!” كان وجه الإنسان الذي تكون من بتلات الزهور يزأر ، ويتغير باستمرار ، أحيانًا يكون صوت ذكر ، وأحيانًا يكون له وجه أنثى.
صعوبة التقدم من مساعد من المستوى 3 إلى ماجوس رسمي تجاوزت بكثير صعوبة التقدم من إنسان عادي إلى مساعد المستوى 3.
* سسسيي! * من الضوضاء المسموعة ، أصبح ليلين يتذكر عملية التحلل لرجل يأكل النبات.
وإذا كان هناك في ذلك الوقت بعض الأخطاء أو سهو بسبب الإهمال ، حتى لو كان لليلين العديد من الأرواح ، فلن يكون ذلك كافيًا لإنقاذه.
تجعدت حواجب ليلين وأخذ مسحوقًا أسود من كيسه ، قبل نثره على الأرض.
“بعد العودة ، يجب أن أستفسر كثيرًا عن جميع التفاصيل المتعلقة بالتقدم إلى ماجوس رسمي ، وألا أحاول الاختراق بشكل أعمى مرة أخرى!”
بعد 5 دقائق ، تبدد الدخان الأسود ، وكشف عن الفيلا مرة أخرى.
أعطى ليلين لنفسه هذه المهمة من أجل المستقبل.
* بانغ! * اتجه الظل الأسود إلى الأمام ، وابتعد ليلين بجسده. صفعت الكروم السميكة الأرض ، وتطايرت القطع الحجرية في الهواء ، وكشفت عن حفرة ضخمة.
“التالي هو الانتظار حتى يتكيف جسدي مع الزيادة المفاجئة في القوة الروحية ، و جمع عدد قليل من تعاويذ الرتبة 0 التي لا يمكن أن يتعلمها سوى مساعدي المستوى 3 ، ثم العودة مرة أخرى لإعادة فحص هذا المختبر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من تعويذة استبدادية! سحابة الآخرة ، تعويذة من الرتبة 0 يستطيع مساعد المستوى 3 فقط حشدها. كل استخدام يكلف 5 قوة روحية و 5 قوى سحرية ، لكن الأمر يستحق ذلك! “
فتح ليلين عينيه وأرسل آنا والخادمتين الأخريين بعيدًا. بعد إعداد دائرة تحذير بتشكيل تعويذة ، جر جسده المرهق إلى السرير على الجانب الآخر ودخل في سبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى ليلين إلى الأمام وطرق الباب الخشبي.
……
في هذه اللحظة ، كان سطح الفيلا قد تعرض للتآكل الشديد ، وبدا كما لو أنه سينهار في أي لحظة.
في غمضة عين ، مضى نصف شهر على هذا النحو.
اصبح وجه ليلين إلى مهيبًا ، “لا يمكنني الاستمرار على هذا النحو في المرة القادمة! هذا فقط للتقدم إلى المستوى 3 مساعد! في المستقبل ، عندما أتقدم إلى ماجوس رسمي ، لن أكون محظوظًا جدًا إذا حدث شيء كهذا مرة أخرى! “
الليلة سطع ضوء القمر على الأرض. كانت ليلة اكتمال القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، بينما نثر المسحوق ، هتف ليلين بسرعة تعويذة.
بالقرب من الغابة المتآكلة ، بجانب نفس الصخرة الجرانيتية السوداء الكبيرة ، تمتم ليلين تعويذة وكرر نفس الإجراء كما كان من قبل.
“الدفاع الأول! لوحة الإلتهام! ” ابتسم ليلين وألقى بقطعة من الأشياء السوداء في الفم الضخم.
عند رؤية نفس الفتحة المظلمة في الكهف ، ابتسم ليلين ودخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * هههه! هاها! *
بعد ملاحظة استكشافه السابق ، كان قد فهم بالفعل القواعد التي كانت تحكم تشكيل التعويذة. علاوة على ذلك ، سجل كل الخطر في الداخل وكان لديه طرق لمواجهتها.
“تنهد….” أعاد ليلين الفاكهة إلى كيسه وتنهد ، “اعتقدت أنني لن أضطر إلى اللجوء للعنف!”
علاوة على ذلك ، كان قد تقدم بالفعل إلى مساعد المستوى 3 وكان لديه ثقة أكبر لكسر الآليات الدفاعية التي وضعها الماجوس المجهول.
بعد 5 دقائق ، تبدد الدخان الأسود ، وكشف عن الفيلا مرة أخرى.
كان ممر النفق الأسود قصيرًا جدًا ، وكان السطح لامعًا للغاية ، مما يعكس شخصية ليلين ذات الجلباب الأسود. تم إسقاطه حتى من زوايا متعددة على الحائط خلف ليلين.
”دخيل! هذا مكان ما كان يجب أن تأتي إليه! ” فتحت البتلات الشفتين و أغلقتهما أثناء حديث الأنثى.
الفيلا التي رآها ليلين من قبل كانت في مؤخرة النفق. لا تزال كؤمة الشيطان و الزهور آكلة العظام متناثرة على الأرض. كانت هناك حتى ألواح رمادية على الأرض ، وداخلها يوجد لوح الإلتهام.
“الدفاع الأول! لوحة الإلتهام! ” ابتسم ليلين وألقى بقطعة من الأشياء السوداء في الفم الضخم.
على باب الفيلا كان هناك ثقب دائري. على جانبها كانت هناك جثة ومفكرة سوداء التي كانت تضيء بريقًا بجانب الجثة. عند رؤية هذا الكتاب الذي يحتوي على سجلات عن الخيمياء ، بدأ قلب ليلين في الخفقان بشكل أسرع.
بالقرب من الغابة المتآكلة ، بجانب نفس الصخرة الجرانيتية السوداء الكبيرة ، تمتم ليلين تعويذة وكرر نفس الإجراء كما كان من قبل.
في نظر ليلين ، تم تجهيز الجزء الخارجي من الفيلا بهالة خطيرة من الضوء قادمة من تعاويذ سحرية ، ولم يكن معروفًا عدد الفخاخ التي تم إخفاؤها تحت الضوء الساطع.
“تنهد….” أعاد ليلين الفاكهة إلى كيسه وتنهد ، “اعتقدت أنني لن أضطر إلى اللجوء للعنف!”
* هههه! هاها! *
“كنت محظوظًا حقًا. التقدم ، هذه المرة ، لعب الحظ عاملاً مهمًا فيه!”
مثلما خطت قدم ليلين اليمنى على اللوح الحجري ، بدت ضحكة طفولية. فتحت الألواح على الأرض وكشفت عن فم مليء بالأسنان الحادة ، إنفجرت بشراسة في ليلين!
على باب الفيلا كان هناك ثقب دائري. على جانبها كانت هناك جثة ومفكرة سوداء التي كانت تضيء بريقًا بجانب الجثة. عند رؤية هذا الكتاب الذي يحتوي على سجلات عن الخيمياء ، بدأ قلب ليلين في الخفقان بشكل أسرع.
“الدفاع الأول! لوحة الإلتهام! ” ابتسم ليلين وألقى بقطعة من الأشياء السوداء في الفم الضخم.
بالقرب من الغابة المتآكلة ، بجانب نفس الصخرة الجرانيتية السوداء الكبيرة ، تمتم ليلين تعويذة وكرر نفس الإجراء كما كان من قبل.
* كا تشا! * التهم الفم الضخم الكتلة السوداء.
ومع ذلك ، كانت هناك أصوات عرضية لزهرة تآكل العظام التي تضاءلت باستمرار و إختفت أخيرًا ، تاركة وراءها أصوات تحلل فقط ، مما يجعل الناس يرتعدون.
* بو! * مضغ الفم الرمادي ، وعلى الفور بصق البقايا السوداء. ومض لسان أحمر باستمرار للخارج وبصق بصاق أخضر مصفر.
الليلة سطع ضوء القمر على الأرض. كانت ليلة اكتمال القمر.
بدا هذا المشهد إلى حد كبير كإنسان عادي يأكل شيئًا مقرفًا ويبصقه.
“دخيل عنيد ، الموت فقط سيكون نهايتك!”
“مع الزهرة النتنة ، براز فرس النبي ، والعشب الفاسد كمكونات لمسحوق القيء! إنها حقًا لعنة للوحة الإلتهام! ” نظر ليلين إلى القيء الرمادي مرة أخرى ، والذي نما على الفور ساقين صغيرتين أثناء هربه ، وجعل المشهد ليلين يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا هذا المشهد إلى حد كبير كإنسان عادي يأكل شيئًا مقرفًا ويبصقه.
“بالنسبة إلى الماجوس المجهول ، يجب أن يكون هذا معملًا مؤقتًا لأن التعويذة تميل نحو الإخفاء. أما بالنسبة لمقاومته فيجب أن يكون هناك 3 طبقات فقط! علاوة على ذلك ، باستخدام مجموعة لوحة الإلتهام و كرمة الشيطان و الزهور آكلة العظام ، هذه هي الإجراءات الدفاعية للعلامة التجارية لمدرسة مايكل للفكر! “
* بو! * مضغ الفم الرمادي ، وعلى الفور بصق البقايا السوداء. ومض لسان أحمر باستمرار للخارج وبصق بصاق أخضر مصفر.
سار ليلين نحو الباب الأمامي ، وأمسك على الفور المذكرات السوداء بيديه.
فتح ليلين عينيه وأرسل آنا والخادمتين الأخريين بعيدًا. بعد إعداد دائرة تحذير بتشكيل تعويذة ، جر جسده المرهق إلى السرير على الجانب الآخر ودخل في سبات.
كانت ثقيلة للغاية ، وكان حملها يبدو كحمل قرميد. ربما كان مصنوعًا من مواد خاصة.
“الماجوس هناك مات بالفعل ، سأرث ثروته! أما أنت ، فسأحافظ على وجودك حياً ، وأعطيك كل التغذية التي تحتاجها للتطور ، كيف ذلك؟ “
احتفظ ليلين بالمذكرات في ثيابه وسار باتجاه الباب الكبير.
تجعدت حواجب ليلين وأخذ مسحوقًا أسود من كيسه ، قبل نثره على الأرض.
طبقة من الكروم ذات اللون الأخضر الداكن لفت على الفور حول الباب ، وتفتح عليها العديد من البتلات الحمراء. تجمعت البتلات ، و فعليا شكلت وجه أنثى.
“الحريه!” ضرب تردد و تأمل على وجه المرأة.
”دخيل! هذا مكان ما كان يجب أن تأتي إليه! ” فتحت البتلات الشفتين و أغلقتهما أثناء حديث الأنثى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، بعد أن ركض ليلين حول الفيلا ، كانت المنطقة المحيطة مبعثرة بالفعل بالمسحوق الأسود.
“الماجوس هناك مات بالفعل ، سأرث ثروته! أما أنت ، فسأحافظ على وجودك حياً ، وأعطيك كل التغذية التي تحتاجها للتطور ، كيف ذلك؟ “
“مع الزهرة النتنة ، براز فرس النبي ، والعشب الفاسد كمكونات لمسحوق القيء! إنها حقًا لعنة للوحة الإلتهام! ” نظر ليلين إلى القيء الرمادي مرة أخرى ، والذي نما على الفور ساقين صغيرتين أثناء هربه ، وجعل المشهد ليلين يضحك.
أخذ ليلين فاكهة حمراء اللون من كيسه ، “بالنسبة لك ، لا يمكن مقارنة معمل التجارب بأكمله بهذا المكون في يدي!”
“مع ذلك ، يمكنك حتى المغادرة في المستقبل ، واستعادة حريتك ، والعودة مرة أخرى إلى الغابة التي أتيت منها …” تحدث ليلين بهدوء ، مع مسحة من التضليل.
على باب الفيلا كان هناك ثقب دائري. على جانبها كانت هناك جثة ومفكرة سوداء التي كانت تضيء بريقًا بجانب الجثة. عند رؤية هذا الكتاب الذي يحتوي على سجلات عن الخيمياء ، بدأ قلب ليلين في الخفقان بشكل أسرع.
“الحريه!” ضرب تردد و تأمل على وجه المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع ذلك ، يمكنك حتى المغادرة في المستقبل ، واستعادة حريتك ، والعودة مرة أخرى إلى الغابة التي أتيت منها …” تحدث ليلين بهدوء ، مع مسحة من التضليل.
“لا أستطيع أن أخون الوعد من قبل! دخيل ، يرجى المغادرة! ” كافحت المرأة ، لكنها ما زالت ترفض اقتراح ليلين. كرمة خضراء تتلوى باستمرار ، كما لو كانت ستضرب في أي وقت.
* كا تشا! * التهم الفم الضخم الكتلة السوداء.
“تنهد….” أعاد ليلين الفاكهة إلى كيسه وتنهد ، “اعتقدت أنني لن أضطر إلى اللجوء للعنف!”
“مع الزهرة النتنة ، براز فرس النبي ، والعشب الفاسد كمكونات لمسحوق القيء! إنها حقًا لعنة للوحة الإلتهام! ” نظر ليلين إلى القيء الرمادي مرة أخرى ، والذي نما على الفور ساقين صغيرتين أثناء هربه ، وجعل المشهد ليلين يضحك.
“دخيل عنيد ، الموت فقط سيكون نهايتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد العودة ، يجب أن أستفسر كثيرًا عن جميع التفاصيل المتعلقة بالتقدم إلى ماجوس رسمي ، وألا أحاول الاختراق بشكل أعمى مرة أخرى!”
صرخت الزهرة آكلة العظام ، هذه المرة تغيرت إلى وجه رجل ، وكثير من الكروم الأسود جلد على الفور إلى الأمام.
بعد ملاحظة استكشافه السابق ، كان قد فهم بالفعل القواعد التي كانت تحكم تشكيل التعويذة. علاوة على ذلك ، سجل كل الخطر في الداخل وكان لديه طرق لمواجهتها.
* بانغ! * اتجه الظل الأسود إلى الأمام ، وابتعد ليلين بجسده. صفعت الكروم السميكة الأرض ، وتطايرت القطع الحجرية في الهواء ، وكشفت عن حفرة ضخمة.
عند رؤية نفس الفتحة المظلمة في الكهف ، ابتسم ليلين ودخل.
“لا تكن متسرعًا ، ماذا لو ألحقت الضرر بمعمل التجارب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، بعد أن ركض ليلين حول الفيلا ، كانت المنطقة المحيطة مبعثرة بالفعل بالمسحوق الأسود.
طارت طبقة من الضوء الأخضر إلى الكرمة في الهواء ، وتحولت إلى كرة من الضوء ، وغطت الزهرة والكرمة تمامًا. انخفضت سرعة هجوم الكرمة.
طارت طبقة من الضوء الأخضر إلى الكرمة في الهواء ، وتحولت إلى كرة من الضوء ، وغطت الزهرة والكرمة تمامًا. انخفضت سرعة هجوم الكرمة.
تجعدت حواجب ليلين وأخذ مسحوقًا أسود من كيسه ، قبل نثره على الأرض.
“رقاقة! إعرض إحصائياتي الحالية! ” أمر ليلين داخليا.
علاوة على ذلك ، بينما نثر المسحوق ، هتف ليلين بسرعة تعويذة.
“بعد كل شيء ، في المكتبة التي فتحتها أكاديمية العظام السحيقة لطلابها ، تم تقييد الكثير من المعلومات. لم يتم حتى نشر بعض المعلومات عالية المستوى ليقرأها المساعدون! “
”دخيل! موت!” كان وجه الإنسان الذي تكون من بتلات الزهور يزأر ، ويتغير باستمرار ، أحيانًا يكون صوت ذكر ، وأحيانًا يكون له وجه أنثى.
الفيلا التي رآها ليلين من قبل كانت في مؤخرة النفق. لا تزال كؤمة الشيطان و الزهور آكلة العظام متناثرة على الأرض. كانت هناك حتى ألواح رمادية على الأرض ، وداخلها يوجد لوح الإلتهام.
* بانغ!بانغ!بانغ! *
* بانغ! * اتجه الظل الأسود إلى الأمام ، وابتعد ليلين بجسده. صفعت الكروم السميكة الأرض ، وتطايرت القطع الحجرية في الهواء ، وكشفت عن حفرة ضخمة.
لوحت الكروم الخضراء المسودة بشكل مستمر واصطدمت بالعديد من الثقوب في الجدران المحيطة بالكهف.
في هذه اللحظة توقف الهتاف. أشار ليلين بإصبعه إلى وجه الإنسان ، “اذهب إلى الجحيم! سحابة الآخرة! “
اعتمد ليلين على إحصائيات الفارس للمراوغة ، ولم تتوقف تعويذته أبدًا.
وضع ليلين تعبيرا يدل على الخوف المستمر. بغض النظر عما إذا كان وعيه محاصرًا في الفضاء الأسود ، أو رد الفعل العنيف من الإكسير التفاعلي ، فقد كانت جميعها تطورات لم يكن يتوقعها.
أخيرًا ، بعد أن ركض ليلين حول الفيلا ، كانت المنطقة المحيطة مبعثرة بالفعل بالمسحوق الأسود.
* بانغ!بانغ!بانغ! *
في هذه اللحظة توقف الهتاف. أشار ليلين بإصبعه إلى وجه الإنسان ، “اذهب إلى الجحيم! سحابة الآخرة! “
بالنسبة إلى ليلين ، كانت جميع البيانات والمعلومات التي حصل عليها لا تزال قليلة جدًا. على الرغم من أن الرقاقة لديها قدرات حساب هائلة للغاية ، إذا لم تكن المعلومات الأساسية موجودة ، فإن القدرة على محاكاة تقنية التقدم الصحيحة كانت تعتبر بالفعل غير سيئة.
* بووم! *
“مع الزهرة النتنة ، براز فرس النبي ، والعشب الفاسد كمكونات لمسحوق القيء! إنها حقًا لعنة للوحة الإلتهام! ” نظر ليلين إلى القيء الرمادي مرة أخرى ، والذي نما على الفور ساقين صغيرتين أثناء هربه ، وجعل المشهد ليلين يضحك.
ذاب المسحوق الأسود باستمرار ، وتحول إلى جسم غازي ، شكل سحابة سوداء مشؤومة اجتاحت الفيلا بأكملها.
بعد 5 دقائق ، تبدد الدخان الأسود ، وكشف عن الفيلا مرة أخرى.
* سسسيي! * من الضوضاء المسموعة ، أصبح ليلين يتذكر عملية التحلل لرجل يأكل النبات.
بعد 5 دقائق ، تبدد الدخان الأسود ، وكشف عن الفيلا مرة أخرى.
نمت الغيوم السوداء أكثر كثافة ، وأخيراً حجبت ما كان يحدث في الداخل.
* كا تشا! * التهم الفم الضخم الكتلة السوداء.
ومع ذلك ، كانت هناك أصوات عرضية لزهرة تآكل العظام التي تضاءلت باستمرار و إختفت أخيرًا ، تاركة وراءها أصوات تحلل فقط ، مما يجعل الناس يرتعدون.
“كنت محظوظًا حقًا. التقدم ، هذه المرة ، لعب الحظ عاملاً مهمًا فيه!”
بعد 5 دقائق ، تبدد الدخان الأسود ، وكشف عن الفيلا مرة أخرى.
كانت ثقيلة للغاية ، وكان حملها يبدو كحمل قرميد. ربما كان مصنوعًا من مواد خاصة.
في هذه اللحظة ، كان سطح الفيلا قد تعرض للتآكل الشديد ، وبدا كما لو أنه سينهار في أي لحظة.
أعطى ليلين لنفسه هذه المهمة من أجل المستقبل.
اختفت كروم الشيطان وزهرة آكلة العظام منذ فترة طويلة ، ولم يتبق منها سوى القليل من البقايا.
“دخيل عنيد ، الموت فقط سيكون نهايتك!”
“يا لها من تعويذة استبدادية! سحابة الآخرة ، تعويذة من الرتبة 0 يستطيع مساعد المستوى 3 فقط حشدها. كل استخدام يكلف 5 قوة روحية و 5 قوى سحرية ، لكن الأمر يستحق ذلك! “
في هذه اللحظة ، كان سطح الفيلا قد تعرض للتآكل الشديد ، وبدا كما لو أنه سينهار في أي لحظة.
أومأ ليلين برأسه موافقًا.
أما الانتكاسة التي حدثت خلال فترة التقدم ، بسبب الاختلافات المتنوعة في الحيوية بين الناس إضافة إلى نقص المعلومات ، حتى رقاقة A.I.كان غير قادر على التنبؤ بهم.
مع استخدام واحد لـ سحابة الآخرة ، لم تختف فقط كروم الشيطان و زهرة آكلة العظام ، بل عانت الفيلا من التآكل الشديد ، تاركة وراءها جزءًا فقط من الدفاع ، والذي يمكن القول أنه لم يعد يشكل تهديدًا لـ ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى ليلين إلى الأمام وطرق الباب الخشبي.
علاوة على ذلك ، فإن سحابة الآخرة كانت تعويذة ظل ، و العنصر المظلم و كانت الأقل تدميراً. لقد كان شيئًا اختاره ليلين خصيصًا من أجل تدمير تشكيل التعويذة على الفيلا ، وفي نفس الوقت تاركًا وراءه بناء الفيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتفظ ليلين بالمذكرات في ثيابه وسار باتجاه الباب الكبير.
“هذا فقط…. يبدو أن الفيلا قد تعرضت للتآكل ، ولا يمكنها البقاء منتصبة لفترة أطول! “
مثلما خطت قدم ليلين اليمنى على اللوح الحجري ، بدت ضحكة طفولية. فتحت الألواح على الأرض وكشفت عن فم مليء بالأسنان الحادة ، إنفجرت بشراسة في ليلين!
مشى ليلين إلى الأمام وطرق الباب الخشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، كان قد تقدم بالفعل إلى مساعد المستوى 3 وكان لديه ثقة أكبر لكسر الآليات الدفاعية التي وضعها الماجوس المجهول.
* تحطم! * انهار الباب الخشبي على الفور إلى قطع كثيرة وسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتفظ ليلين بالمذكرات في ثيابه وسار باتجاه الباب الكبير.
“الحريه!” ضرب تردد و تأمل على وجه المرأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات