قتال قطاع الطرق
لم تكن هجمات كلاود هوك بلا رحمة فحسب ، بل أيضًا نظيفة. مثل أنه ولد بمهارات قتال في عظامه. لقد تحرك كما لو كانت غريزة ، وقتل كما لو كان الأمر طبيعيًا.
غرق عالمهم في الظلام الخانق. أعمتهم الرمال. من المستحيل رؤية المكان الذي تختبئ فيه أهدافهم.
لم تستطع ورقة الخريف تصديق عينيها. كيف يمكن لجندي بهذه القدرات أن يوجد؟ من إطلاق النار على أهداف متحركة بدقة تامة ، إلى القفز من على ظهر ثور هائج إلى آخر ، حدث كل ذلك في ثوانٍ. في الوقت الذي سيستغرقه الأمر لبصق لعنة ، مات عشرون أو قطعوا إلى قطع صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعا كلاود هوك أودبول مرة أخرى ثم رفع يده. اندلع سيل من الرمال الذهبية من كفه مثل العاصفة. انتشر على الرمال أدناه ويبدو أنه يبث الحياة فيها. وبينما اللصوص يندفعون وراءهم تموجت الرمال مثل بحر غاضب. تم القبض على الوحوش التي ركبوها على حين غرة وألقت بركابها وهم مذعورين.
لم تبدو كلمة “الرائع” مناسبة في وصف ما فعله.
حدقت ورقة الخريف في الرجل بخوف. سيطر كلاود هوك عليه ، ولكن هناك جو حوله جعلها غير مرتاحة. عاش هذا المجنون نصف حياته في الأراضي الحدودية ، وقتل وقام بكل أنواع الأعمال الحقيرة. من المحتمل أن عددًا لا يحصى من الأبرياء ماتوا بيده ، لذلك لا عجب أن الموت معلق عليه مثل الشال.
لم تكن هجمات كلاود هوك بلا رحمة فحسب ، بل أيضًا نظيفة. مثل أنه ولد بمهارات قتال في عظامه. لقد تحرك كما لو كانت غريزة ، وقتل كما لو كان الأمر طبيعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجلاً قوي البنية ، عضلاته متشابكة وعروق منتفخة. أمتلك عين واحدة مخفية خلف رقعة عين حمراء ، وأمتلك عش من الشعر الأحمر الأشعث بلون اللهب فوق رأسه. مع التعبير المجنون الذي يلوي وجهه ، لن يُنسى وجهه بسهولة.
في قبيلة ورقة الخريف ، كان أقوى محارب لهم هو والدها الراحل. ومع ذلك ، في أقوى حالاته ، لم يقترب والدها من هذا الشاب. كان أكبر منها ببضع سنوات فقط. كيف تعلم حتى كل هذا؟ لم يكن أقل من لا يصدق. علاوة على ذلك ، لديه قوى صائد الشياطين مثل والدتها ، وكان قادرًا على إنجاز مآثر غير عادية.
“صائد شياطين؟” كان اللصوص من النوع القاسي. لم تزعجه تهديدات كلاود هوك. “تحت قيادة بلاك فايند سنمزق سكايكلود يومًا ما. عندما يكون هو حاكم كل الأرض القاحلة ، فإن صائدي الشياطين الأوغاد مثلك سيكونون عبيده! “
رائع! مذهل للغاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجلاً قوي البنية ، عضلاته متشابكة وعروق منتفخة. أمتلك عين واحدة مخفية خلف رقعة عين حمراء ، وأمتلك عش من الشعر الأحمر الأشعث بلون اللهب فوق رأسه. مع التعبير المجنون الذي يلوي وجهه ، لن يُنسى وجهه بسهولة.
شعرت ورقة الخريف بهزة تمر عبر جسدها. علمت أنه لم يكن سهلًا ، لكن القوة التي عرضتها كلاود هوك الآن تجاوزت توقعاتها الأكثر جموحًا. إذا استطاعت إقناعه بالعودة إلى قبيلتها ، فربما يمكنه إنقاذهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إلقاء أربعة من قطاع الطرق من على جبالهم.
جر كلاود هوك قائد اللصوص إلى العربة الضيقة ، ومنحه بعض اللكمات القوية. ترك الضرب الرجل ملطخاً بالدماء ، لكن قطاع الطرق من سلالة قوية. في الواقع ، لم يكن الرجل القوي خائفًا بعد وحاول الرد. قام بسحب ذراعه للخلف وسحب سكين صيد من حزامه ، ثم حاول دفنه في بطن كلاود هوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إلقاء أربعة من قطاع الطرق من على جبالهم.
كان رد فعل الواردن هو ضرب كل من أكتاف الرجل. تم خلع ذراعي قطاع الطرق.
كان قطاع الطرق رائعين. يمكن للفؤوس التي تُلقى من أذرعهم المنتفخة أن تقسم رأس الرجل إلى نصفين بسهولة. اعتمد كلاود هوك على أودبول لمراقبة الهجمات القادمة ، ومع اقترابهم لم يكن لديه خيار سوى جعل صديقه ينضم إلى المعركة. انطلق شعاع من الضوء الذهبي ، أولًا طرق الفأس جانبًا ثم لوح بجناحيه بقوة. طار ريش يشبه الخنجر نحو هدفه.
في نفس اللحظة ، طار وابل من السهام والفؤوس عليهم. لم يكن لدى كلاود هوك الوقت الكافي لمنعهم جميعًا ، وضرب فأس واحدة باب العربة. حطم المعدن وتسبب في تطاير الحطام في كل اتجاه. استقر فأس آخر في أحد إطارات العربة وقطعت المطاط ، بينما اخترق سهم خزان الغاز. تدفق الوقود الثمين من الحفرة مثل دم يتدفق من جرح مفتوح.
شعرت بإحساس حارق وفرك شيء خدها. قبل أن تعرف ما يحدث ، دُفن وجه ورقة الخريف في صدر كلاود هوك . سمعت دقات قلبه في صدره. شعرت بالأمان بعد أن أصبحت على مقربة منه.
كان أحد الأسهم موجهاً نحو مؤخرة رأس ورقة الخريف . لفت كلاود هوك ذراعًا حول خصرها النحيل وسحبها.
رصدت عيون أودبول الثاقبة مجموعة أخرى قادمة من بعيد. كان هذا الحشد الثاني أكبر من الأول ويتقدم نحوهم بسرعة كبيرة. إذا اعتبرت هذه العصابة من السفاحين مزعجة ، فقد أصبحوا الآن أشبه بالبراز.
شعرت بإحساس حارق وفرك شيء خدها. قبل أن تعرف ما يحدث ، دُفن وجه ورقة الخريف في صدر كلاود هوك . سمعت دقات قلبه في صدره. شعرت بالأمان بعد أن أصبحت على مقربة منه.
“سأقولها مرة أخرى” ، صرخ كلاود هوك وسط ضجيج هدير المحرك “قل لهم أن ينسحبوا!”
“أنت ميت!” كان وجه زعيم عبارة عن فوضى من الأوساخ والدم. حدق في كلاود هوك بتحدي وحشي ، وعلى الرغم من أن ذراعيه كانتا عديمة الفائدة ، إلا أنه صرخ باستهزاء متعجرف “بلاك فايند يريدها ، ولا أحد يقف بين بلاك فايند وفريسته. ستموت ، وستُترك هنا لتتعفن! “
كان أحد الأسهم موجهاً نحو مؤخرة رأس ورقة الخريف . لفت كلاود هوك ذراعًا حول خصرها النحيل وسحبها.
كان الرجل مجنونًا ، ولم يكن خائفًا مما سيفعله كلاود هوك.
كان رجلاً قوي البنية ، عضلاته متشابكة وعروق منتفخة. أمتلك عين واحدة مخفية خلف رقعة عين حمراء ، وأمتلك عش من الشعر الأحمر الأشعث بلون اللهب فوق رأسه. مع التعبير المجنون الذي يلوي وجهه ، لن يُنسى وجهه بسهولة.
حدقت ورقة الخريف في الرجل بخوف. سيطر كلاود هوك عليه ، ولكن هناك جو حوله جعلها غير مرتاحة. عاش هذا المجنون نصف حياته في الأراضي الحدودية ، وقتل وقام بكل أنواع الأعمال الحقيرة. من المحتمل أن عددًا لا يحصى من الأبرياء ماتوا بيده ، لذلك لا عجب أن الموت معلق عليه مثل الشال.
لكن لم يكن تعبيره هو الذي أثر على كلاود هوك . لقد كانت رقعة العين -. منذ ثلاثة أعوام! في المناطق الحدودية. هل هذا هو نفس الرجل الذي حاول السطو على شركة بلومنتل؟ كان لا يزال على قيد الحياة ، هنا يرهب المناطق الحدودية كل هذه السنوات بعد ذلك.
انتفخت الأوردة في رأس الرجل وعينيه. بدت سترته وكأنها تمتد بينما يكافح مع كل نسيج من كيانه. لم يكن اللص متكافئًا ، لكنه ظل يكافح حتى تدفق الدم من كل فتحة. سقط فاقدًا للوعي بجانب ورقة الخريف .
انتظر! لم يكن ذلك صحيحًا …
كانت ورقة الخريف لا تزال تعاني من صدمة ما شهدته. أشارت إلى الرجل الذي يرقد على الرمال “ماذا عنه؟“
كان قطاع الطرق عصابة متوحشة ، لكنهم لم يكونوا جاهلين. في المرة الأولى التي التقيا فيها ، تراجع قطاع الطرق عندما علموا أن كلاود هوك يتمتع بقوة صائد الشياطين. كانت ثلاث سنوات طويلة بما يكفي لتغيير الرجل ، لكنها ليست طويلة بما يكفي لتغيير شخص ما بشكل كبير.
شعرت بإحساس حارق وفرك شيء خدها. قبل أن تعرف ما يحدث ، دُفن وجه ورقة الخريف في صدر كلاود هوك . سمعت دقات قلبه في صدره. شعرت بالأمان بعد أن أصبحت على مقربة منه.
“سأقولها مرة أخرى” ، صرخ كلاود هوك وسط ضجيج هدير المحرك “قل لهم أن ينسحبوا!”
اشتعلت نيران شريرة خلف عيون كلاود هوك. شعر اللصص بضغط هائل يضغط على عقله ، مما أدى إلى تحطيم إرادته. سيطر عليه خوف لم يعرفه من قبل. ألتوى وجه زعيم اللصوص بشكل بشع. كان هذا اعتداء على نفس الضحية ، من الصعب مقاومته ، وخاصة بالنسبة لأولئك الأضعف بكثير من كلاود هوك . حتى بعد أن فقد استخدام ذراعيه ، لم يستسلم فاطع الطريق ، لذلك على الواردن أن يجرب طريقة أخرى.
لم تكن هجمات كلاود هوك بلا رحمة فحسب ، بل أيضًا نظيفة. مثل أنه ولد بمهارات قتال في عظامه. لقد تحرك كما لو كانت غريزة ، وقتل كما لو كان الأمر طبيعيًا.
انتفخت الأوردة في رأس الرجل وعينيه. بدت سترته وكأنها تمتد بينما يكافح مع كل نسيج من كيانه. لم يكن اللص متكافئًا ، لكنه ظل يكافح حتى تدفق الدم من كل فتحة. سقط فاقدًا للوعي بجانب ورقة الخريف .
كان أحد الأسهم موجهاً نحو مؤخرة رأس ورقة الخريف . لفت كلاود هوك ذراعًا حول خصرها النحيل وسحبها.
شتم كلاود هوك وأخذ مكانه في مقعد السائق. وداست قدمه بقوة على دواسة الوقود رغم الأضرار التي لحقت بإطارها “تمسكي جيداً! يجب أن نخرج من هنا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يكفي أن يهزهم كلاود هوك. انزلق عبر الحشود المشوشة ، متسابقًا لعشرات الكيلومترات في المسافة حيث انطلقت قطع من عربتهم المحاصرة وسقطت بعيدًا. نظرًا لأن أحد الفأس الموضوعة جيدًا قد ثقب إطارًا ، فإن القيادة لم تكن سهلة. ومع ثقب خزان الوقود ، لن يتمكنوا أيضًا من الذهاب أبعد من ذلك.
لم ينزعج قطاع الطرق الآخرون من حالة قائدهم. سقطت الفؤوس تجاههم مثل الشهب.
“أنت ميت!” كان وجه زعيم عبارة عن فوضى من الأوساخ والدم. حدق في كلاود هوك بتحدي وحشي ، وعلى الرغم من أن ذراعيه كانتا عديمة الفائدة ، إلا أنه صرخ باستهزاء متعجرف “بلاك فايند يريدها ، ولا أحد يقف بين بلاك فايند وفريسته. ستموت ، وستُترك هنا لتتعفن! “
كان قطاع الطرق رائعين. يمكن للفؤوس التي تُلقى من أذرعهم المنتفخة أن تقسم رأس الرجل إلى نصفين بسهولة. اعتمد كلاود هوك على أودبول لمراقبة الهجمات القادمة ، ومع اقترابهم لم يكن لديه خيار سوى جعل صديقه ينضم إلى المعركة. انطلق شعاع من الضوء الذهبي ، أولًا طرق الفأس جانبًا ثم لوح بجناحيه بقوة. طار ريش يشبه الخنجر نحو هدفه.
تم إلقاء أربعة من قطاع الطرق من على جبالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح كلاود هوك بتكاسل بيده. لفائف من الرمل الذهبي أحاطت بساعده مثل الثعبان “أنا صائد شياطين. يجب أن تعرف عواقب محاولة قتل صائد الشياطين “.
بينما كلاود هوك يصب طاقته الروحية إليه ، امتلأ أودبول بالقوة. طار الطائر الصغير بسرعة تفوق قدرة العين على متابعته ، حيث قام بالطيران حول العربة وهي تتقدم إلى الأمام. ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون كلاود هوك و أودبول في كل مكان مرة واحدة. استمرت الفؤوس والسهام في الظهور ، مدمرة العربة قطعة قطعة.
رفع كلاود هوك ذراعه. لم يكن صوته عالياً ، لكنه ما زال يسقط كالصاعقة.
بدأت الأرض تهتز.
غرق عالمهم في الظلام الخانق. أعمتهم الرمال. من المستحيل رؤية المكان الذي تختبئ فيه أهدافهم.
رصدت عيون أودبول الثاقبة مجموعة أخرى قادمة من بعيد. كان هذا الحشد الثاني أكبر من الأول ويتقدم نحوهم بسرعة كبيرة. إذا اعتبرت هذه العصابة من السفاحين مزعجة ، فقد أصبحوا الآن أشبه بالبراز.
ألتفت شفاه كلاود هوك في ابتسامة وحشية “أراهن أنك تفكر في ما سيحدث الآن بعد أن حصلت عليك.”
“تعال!”
كانت ورقة الخريف لا تزال تعاني من صدمة ما شهدته. أشارت إلى الرجل الذي يرقد على الرمال “ماذا عنه؟“
دعا كلاود هوك أودبول مرة أخرى ثم رفع يده. اندلع سيل من الرمال الذهبية من كفه مثل العاصفة. انتشر على الرمال أدناه ويبدو أنه يبث الحياة فيها. وبينما اللصوص يندفعون وراءهم تموجت الرمال مثل بحر غاضب. تم القبض على الوحوش التي ركبوها على حين غرة وألقت بركابها وهم مذعورين.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“أرتفع!”
ألتفت شفاه كلاود هوك في ابتسامة وحشية “أراهن أنك تفكر في ما سيحدث الآن بعد أن حصلت عليك.”
رفع كلاود هوك ذراعه. لم يكن صوته عالياً ، لكنه ما زال يسقط كالصاعقة.
أطلق عدد لا يحصى من حبيبات الرمل في الهواء عشرات الأمتار. طمسوا الشمس وعرقلوا الرؤية ، انتشروا من العربة في كل الاتجاهات. توسعت عاصفة كلاود هوك الرملية من عشرة أمتار إلى عشرين ، من عشرين إلى أربعين. في نهاية المطاف ، غطى الغبار الخانق خمسين مترًا ، وهو كثيف جدًا لدرجة أن تعزيزات قطاع الطرق لم تعرف إلى أين هم ذاهبون.
بدأت الأرض تهتز.
غرق عالمهم في الظلام الخانق. أعمتهم الرمال. من المستحيل رؤية المكان الذي تختبئ فيه أهدافهم.
أطلق عدد لا يحصى من حبيبات الرمل في الهواء عشرات الأمتار. طمسوا الشمس وعرقلوا الرؤية ، انتشروا من العربة في كل الاتجاهات. توسعت عاصفة كلاود هوك الرملية من عشرة أمتار إلى عشرين ، من عشرين إلى أربعين. في نهاية المطاف ، غطى الغبار الخانق خمسين مترًا ، وهو كثيف جدًا لدرجة أن تعزيزات قطاع الطرق لم تعرف إلى أين هم ذاهبون.
كان يكفي أن يهزهم كلاود هوك. انزلق عبر الحشود المشوشة ، متسابقًا لعشرات الكيلومترات في المسافة حيث انطلقت قطع من عربتهم المحاصرة وسقطت بعيدًا. نظرًا لأن أحد الفأس الموضوعة جيدًا قد ثقب إطارًا ، فإن القيادة لم تكن سهلة. ومع ثقب خزان الوقود ، لن يتمكنوا أيضًا من الذهاب أبعد من ذلك.
بدأت الأرض تهتز.
“لا يمكننا الابتعاد هكذا” لم يكن لديهم خيار ، عليهم التخلي عن العربة. مسح كلاود هوك العرق عن جبينه “قطاع الطرق موجودون في جميع أنحاء الأراضي الحدودية. الآن بعد أن عرفوا الاتجاه الذي نتجه إليه ، يمكنني المراهنة على مؤخرتك أنهم سيستمرون في مطاردتنا. نحن بحاجة إلى إيجاد مكان لنختبئ فيه لبعض الوقت “.
حدقت ورقة الخريف في الرجل بخوف. سيطر كلاود هوك عليه ، ولكن هناك جو حوله جعلها غير مرتاحة. عاش هذا المجنون نصف حياته في الأراضي الحدودية ، وقتل وقام بكل أنواع الأعمال الحقيرة. من المحتمل أن عددًا لا يحصى من الأبرياء ماتوا بيده ، لذلك لا عجب أن الموت معلق عليه مثل الشال.
كانت ورقة الخريف لا تزال تعاني من صدمة ما شهدته. أشارت إلى الرجل الذي يرقد على الرمال “ماذا عنه؟“
أطلق عدد لا يحصى من حبيبات الرمل في الهواء عشرات الأمتار. طمسوا الشمس وعرقلوا الرؤية ، انتشروا من العربة في كل الاتجاهات. توسعت عاصفة كلاود هوك الرملية من عشرة أمتار إلى عشرين ، من عشرين إلى أربعين. في نهاية المطاف ، غطى الغبار الخانق خمسين مترًا ، وهو كثيف جدًا لدرجة أن تعزيزات قطاع الطرق لم تعرف إلى أين هم ذاهبون.
كان زعيم اللصوص المأسور في حالة من الفوضى. سال الدم من أنفه وفمه وعينيه وأذنيه بشكل خفيف ولكنه مستمر. كان أنفه مكسورًا ، و يئن من الألم. الجنون الذي استهلكه منذ لحظة مضى الآن. الأمر كما لو أن انفجار القوة النفسية التي وجهها كلاود هوك تجاهه قضى على كل شيء.
حدقت ورقة الخريف في الرجل بخوف. سيطر كلاود هوك عليه ، ولكن هناك جو حوله جعلها غير مرتاحة. عاش هذا المجنون نصف حياته في الأراضي الحدودية ، وقتل وقام بكل أنواع الأعمال الحقيرة. من المحتمل أن عددًا لا يحصى من الأبرياء ماتوا بيده ، لذلك لا عجب أن الموت معلق عليه مثل الشال.
“لن يساعدنا كثيرًا ” رفع كلاود هوك سيفه “ربما نقتله الآن “
نظر إليه قائد اللصوص لفترة طويلة ، تجفق الخوف من الداخل مرة أخرى. لم يكن يعرف السبب ، لكن هناك شيء خطير للغاية بشأن هذا الشاب.
ارتجف اللص الأعور “إذا قتلتني ، ستحدد مصيرك! لن يسمح لك بلاك فايند بالرحيل! “
انتظر! لم يكن ذلك صحيحًا …
“آه ، إذن أنت خائف من الموت” أعاد كلاود هوك المذبحة الهادئة إلى غمده. مد يده إلى أسفل وأمسك ملابس اللصص ، واستخدمها في رفعه. صفعه عدة صفعات حادة على وجهه ، مما أعاد السفاح نصف الميت إلى الواقع. عندما رأى كلاود هوك ظهر خوف ملموس في عينيه. كل ما حدث في جمجمته قبل لحظة ترك انطباعًا عميقًا.
“آه ، إذن أنت خائف من الموت” أعاد كلاود هوك المذبحة الهادئة إلى غمده. مد يده إلى أسفل وأمسك ملابس اللصص ، واستخدمها في رفعه. صفعه عدة صفعات حادة على وجهه ، مما أعاد السفاح نصف الميت إلى الواقع. عندما رأى كلاود هوك ظهر خوف ملموس في عينيه. كل ما حدث في جمجمته قبل لحظة ترك انطباعًا عميقًا.
حدقت ورقة الخريف في الرجل بخوف. سيطر كلاود هوك عليه ، ولكن هناك جو حوله جعلها غير مرتاحة. عاش هذا المجنون نصف حياته في الأراضي الحدودية ، وقتل وقام بكل أنواع الأعمال الحقيرة. من المحتمل أن عددًا لا يحصى من الأبرياء ماتوا بيده ، لذلك لا عجب أن الموت معلق عليه مثل الشال.
فاجأ رد فعل اللص كلاود هوك. من كان هذا “بلاك فايند“؟ وصفع اللص مرة أخرى على أذنه “أوقف التفوه بالهراء. إذا كنت تريد الاستمرار في التنفس ، فستبدأ في الحديث بشكل منطقي. استمر في التفوه بالهراء وسأستمر في تقطيع الأجزاء “.
ألتفت شفاه كلاود هوك في ابتسامة وحشية “أراهن أنك تفكر في ما سيحدث الآن بعد أن حصلت عليك.”
كانت ورقة الخريف لا تزال تعاني من صدمة ما شهدته. أشارت إلى الرجل الذي يرقد على الرمال “ماذا عنه؟“
نظر إليه اللص بعينه الجيدة ، وشعره الأحمر الجامح المتعثر. “أنت … أقتلني إذا استطعت، لأنه إذا تركتني على قيد الحياة ، فسوف أريك شعور الرغبة في الموت بمجرد وصول رجالي إلى هنا “.
كان زعيم اللصوص المأسور في حالة من الفوضى. سال الدم من أنفه وفمه وعينيه وأذنيه بشكل خفيف ولكنه مستمر. كان أنفه مكسورًا ، و يئن من الألم. الجنون الذي استهلكه منذ لحظة مضى الآن. الأمر كما لو أن انفجار القوة النفسية التي وجهها كلاود هوك تجاهه قضى على كل شيء.
لوح كلاود هوك بتكاسل بيده. لفائف من الرمل الذهبي أحاطت بساعده مثل الثعبان “أنا صائد شياطين. يجب أن تعرف عواقب محاولة قتل صائد الشياطين “.
لكن لم يكن تعبيره هو الذي أثر على كلاود هوك . لقد كانت رقعة العين -. منذ ثلاثة أعوام! في المناطق الحدودية. هل هذا هو نفس الرجل الذي حاول السطو على شركة بلومنتل؟ كان لا يزال على قيد الحياة ، هنا يرهب المناطق الحدودية كل هذه السنوات بعد ذلك.
“صائد شياطين؟” كان اللصوص من النوع القاسي. لم تزعجه تهديدات كلاود هوك. “تحت قيادة بلاك فايند سنمزق سكايكلود يومًا ما. عندما يكون هو حاكم كل الأرض القاحلة ، فإن صائدي الشياطين الأوغاد مثلك سيكونون عبيده! “
كان أحد الأسهم موجهاً نحو مؤخرة رأس ورقة الخريف . لفت كلاود هوك ذراعًا حول خصرها النحيل وسحبها.
فاجأ رد فعل اللص كلاود هوك. من كان هذا “بلاك فايند“؟ وصفع اللص مرة أخرى على أذنه “أوقف التفوه بالهراء. إذا كنت تريد الاستمرار في التنفس ، فستبدأ في الحديث بشكل منطقي. استمر في التفوه بالهراء وسأستمر في تقطيع الأجزاء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح كلاود هوك بتكاسل بيده. لفائف من الرمل الذهبي أحاطت بساعده مثل الثعبان “أنا صائد شياطين. يجب أن تعرف عواقب محاولة قتل صائد الشياطين “.
نظر إليه قائد اللصوص لفترة طويلة ، تجفق الخوف من الداخل مرة أخرى. لم يكن يعرف السبب ، لكن هناك شيء خطير للغاية بشأن هذا الشاب.
كان قطاع الطرق عصابة متوحشة ، لكنهم لم يكونوا جاهلين. في المرة الأولى التي التقيا فيها ، تراجع قطاع الطرق عندما علموا أن كلاود هوك يتمتع بقوة صائد الشياطين. كانت ثلاث سنوات طويلة بما يكفي لتغيير الرجل ، لكنها ليست طويلة بما يكفي لتغيير شخص ما بشكل كبير.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“تعال!”
ترجمة : Sadegyptian
لم تبدو كلمة “الرائع” مناسبة في وصف ما فعله.
بدأت الأرض تهتز.
“لا يمكننا الابتعاد هكذا” لم يكن لديهم خيار ، عليهم التخلي عن العربة. مسح كلاود هوك العرق عن جبينه “قطاع الطرق موجودون في جميع أنحاء الأراضي الحدودية. الآن بعد أن عرفوا الاتجاه الذي نتجه إليه ، يمكنني المراهنة على مؤخرتك أنهم سيستمرون في مطاردتنا. نحن بحاجة إلى إيجاد مكان لنختبئ فيه لبعض الوقت “.
“لن يساعدنا كثيرًا ” رفع كلاود هوك سيفه “ربما نقتله الآن “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات