You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 79

“كم من الوقت لتبدأ الجنازة ؟”

كان منظر المعبد لايزال جميلاً .

“حوالي الساعة .”

مازالت تتسائل فيما كان يفكر فيه بحق الجحيم في تبني طفلة كهذه ، لكن من ناحية أخرى ، كان أمراً جيداً .

“إذاً ، دعونا نتمشى .”

“أوه ، هكذا إذاً . خذي قسطاً من الراحة و إذهبي .”

استدارت آستر المنزعجة نحو الحديقة بدلاً من الذهاب بشكل مباشر إلى المعبد حيث ستقام الجنازة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أصدق أنها إبنة الدوق الأكبر ، إنها سهلة الٱستخدام.’

كان منظر المعبد لايزال جميلاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تباطأت آستر ، التي كانت تنظر حولها ببرود وتفكر فيما سيحدث إن أصبح هذا المكان خراباً .

راڤيان التي استدارت ،وجدت آستر أيضاً و اقتربت منها بعيون مندهشة .

كان وجه الكاهن الذي يسير في الجانب الآخر مألوفاً . كان الكاهن الذي رأته حين غادرت من المعبد .

راڤيان التي استدارت ،وجدت آستر أيضاً و اقتربت منها بعيون مندهشة .

كان هناك طريق واحد فقط ، لذا لم يكن أمامهما خيار سوى اللقاء . كان الكاهن ينظر إلى آستر من بعيد .

كان الأمر مؤكداً حتى عندما فكرت في مدى الطبيعية التي أتت بها وهي تتظاهر بأنهما مقربتين .

‘هل يتذكرني ؟’

أومأ دي هين برأسه قائلاً أنه يفهم .

بينما كان قلبها ينبض ، جاء الكاهن أمامها بشكل مباشر .

“لقد أعطيتكِ الإذن لأنكِ أردتِ المجيء ، لكنني لم أرغب في ذلك حقاً . هذا يذكرني بالوقت الذي قابلتكِ فيه في المعبد .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنتِ زائرة ؟ هل تبحثين عن المعبد؟”

“لا تقلق .تفضل .”

يبدوا أنه أخطأ في اعتبارها شخصاً قد ضل الطريق إلى المعبد . ولقد مات يبتسم بشكل ودود .

قد لا تكون هذه هي الحقيقة ، لكن ما الغرض من الترحيب بها بينما تتظاهر أنها تعرفها ؟ ضاقت عيون آستر .

آستر التي كانت مرحشة كات لديها تعبير لم تظهره من قبل ، ضحكت على هذا المشهد الغير مألوف .

أشارت لها راڤيان كما لو أنها تريد منها الخروج .

“لا ، كنت في طريقي إلى الحديقة .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، بدأت المراسم على الفور لذا لم أستطع السؤال ، هل حدثَ شيء أثناء مجيئكِ ؟”

“أوه ، هكذا إذاً . خذي قسطاً من الراحة و إذهبي .”

أومأت آستر للحظة ثم نهضت و ذهبت إلى المكان الذي اختفت فيه راڤيان .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الطريقة التي تم طردها بها لا تزال حية في رأسها ، لكنها شعرت بالصدمة من كونه كان شخصاً ودوداً .

“لقد أعطيتكِ الإذن لأنكِ أردتِ المجيء ، لكنني لم أرغب في ذلك حقاً . هذا يذكرني بالوقت الذي قابلتكِ فيه في المعبد .”

عندما حدقت آستر في ظهر الكاهن إبتسم ڤيكتور و سأل .

يبدوا أنه أخطأ في اعتبارها شخصاً قد ضل الطريق إلى المعبد . ولقد مات يبتسم بشكل ودود .

“هل تعرفينه ؟”

ابتسمت بشجاعة لڤيكتور الذي كان عليه الإنتظار في الخارج ثم أظهرت بطاقة هويتها للكاهن .

“….لا أعرفه .”

بعد ذلك .

كان صوت آستر بارداً .

“نعم ، بالتأكيد .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد إلقاء نظرة حول الحديقة ، هدأت و توجهت إلى المعبد لحضور الجنازة .

قد لا تكون هذه هي الحقيقة ، لكن ما الغرض من الترحيب بها بينما تتظاهر أنها تعرفها ؟ ضاقت عيون آستر .

توقفت آستر التي كانت تمشي بسرعة لأن لديها وقت أقل مما كانت تعتقد ، بينما كانت تتجول في الردهة .

أومأت آستر و ابتسمت بشكل مشرق على الرغم من أنها كانت في المعبد . إلا أنها تمكنت من الإبتسام بشكل صحيح لأنها كانت بجوار دي هين .

‘راڤيان .’

‘هل يتذكرني ؟’

كانت راڤيان واقفة أمام عينيهما مع كبار الكهنة .

“لقد كنت محظوظة فقط . لابدَ أنني لفتت إنتباه الدوق الأكبر .”

راڤيان التي استدارت ،وجدت آستر أيضاً و اقتربت منها بعيون مندهشة .

حتى أنها قد غيرت إسمها لذا اعتقدت أنها شخص آخر و كادت تفقدها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد اعتقدت أنهما قد يلتقيان و قد فعلا حقاً ، لذا كان ذهنها مشوشاً .

ابتسمت راڤيان على نطاق واسع و مدت يدها إلى آستر .

“أنتِ …. داينا ، صحيح ؟”

“كم من الوقت لتبدأ الجنازة ؟”

تعرفت راڤيان على الفور على آستر التي لم يتعرف عليها الكاهن من قبل .

تتظاهر أنها طيبة لكن مشاعر عدم الإحترام وصلت إلى آستر .

تذكرت إسمها و كانت سعيدة جداً أنها التقت بصديقة قد فقدتها .

‘هل يتذكرني ؟’

آستر ، التي لم تكن تعرف أنها سوف تتظاهر بمعرفتها أولاً ، شعرت بالحرج لكنها انحنت بدون إظهار الأمر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أصدق أنها إبنة الدوق الأكبر ، إنها سهلة الٱستخدام.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد مرت فترة ، آنسة راڤيان .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لديها أى خطة لفعل أى شيء في الوقت الحالي ، لذا لن تكون فكرة سيئة أن تراقبها .

“نعم . لقد مرّ أكثر من عام عندما رأيتكِ تغادرين المعبد ؟ من الجيد أن أراكِ مرة أخرى .”

“أنا أيضاً .”

“أنا أيضاً .”

أومأت آستر للحظة ثم نهضت و ذهبت إلى المكان الذي اختفت فيه راڤيان .

قد لا تكون هذه هي الحقيقة ، لكن ما الغرض من الترحيب بها بينما تتظاهر أنها تعرفها ؟ ضاقت عيون آستر .

“إذاً ، دعونا نتمشى .”

“هل أنتِ هنا لحضور الجنازة ؟ بما أن المراسم سوف تبدأ قريباً فلا يُمكننا إجراء محادثة الآن . هل ترغبين الإلتقاء بشكل منفصل لاحقاً ؟”

‘راڤيان .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألتها راڤيان بإبتسامة على وجهها التي خدعت آستر في الماضي .

كان وجه الكاهن الذي يسير في الجانب الآخر مألوفاً . كان الكاهن الذي رأته حين غادرت من المعبد .

ووافقت آستر عن طيب خاطر لمعرفة السبب .

ابتسمت بشجاعة لڤيكتور الذي كان عليه الإنتظار في الخارج ثم أظهرت بطاقة هويتها للكاهن .

“نعم ، لنفعل .”

استدارت آستر المنزعجة نحو الحديقة بدلاً من الذهاب بشكل مباشر إلى المعبد حيث ستقام الجنازة .

“إذاً أراكِ لاحقاً .”

‘إذا كانت أفضل قليلاً فمن الواضح أنني سأموت ، هاه .’

بعد الإنتهاء من المحادثة الودية للغاية ركضت راڤيان إلى الكهنة اللذين كانوا بنتظرونها .

أشارت لها راڤيان كما لو أنها تريد منها الخروج .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدقت آستر بهدوء إلى لحظة إختفاءها في المعبد و أمسكت بحافة الرداء .

كان يرغب في التحدث مع آستر أكثر لكن بدى أن الأمر لن يكون مناسباً لأن هناكَ الكثير من العيون .

‘إنها تعلم أن الدوق الأكبر تبناني .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أصدق أنها إبنة الدوق الأكبر ، إنها سهلة الٱستخدام.’

تعرفت راڤيان على آستر في لحظة و هو الشيء الذي لم يلاحظه الكاهن ،ولم تتفاجئ من التغيرات التي حدثت لها .

‘ماذا هناك ؟ لقد سمعت أن الطفلة التي تقرأ هي إبنة الدوق براونز …’

كان الأمر مؤكداً حتى عندما فكرت في مدى الطبيعية التي أتت بها وهي تتظاهر بأنهما مقربتين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر و نظرت إلى دي هين ، كانت عيناه جادة للغاية .

تساءلت كيف ستتصرف راڤيان إن اكتشفت أنها متبناة ، لكن كان الأمر نفسه .

“إذاً ، دعونا نتمشى .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس لديها أى خطة لفعل أى شيء في الوقت الحالي ، لذا لن تكون فكرة سيئة أن تراقبها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر و نظرت إلى دي هين ، كانت عيناه جادة للغاية .

“ڤيكتور ، سأدخل الآن .”

أومأت آستر و ابتسمت بشكل مشرق على الرغم من أنها كانت في المعبد . إلا أنها تمكنت من الإبتسام بشكل صحيح لأنها كانت بجوار دي هين .

“هل أنتِ بخير ؟”

***

“نعم ، بالتأكيد .”

‘هل يتذكرني ؟’

ابتسمت بشجاعة لڤيكتور الذي كان عليه الإنتظار في الخارج ثم أظهرت بطاقة هويتها للكاهن .

“لقد أعطيتكِ الإذن لأنكِ أردتِ المجيء ، لكنني لم أرغب في ذلك حقاً . هذا يذكرني بالوقت الذي قابلتكِ فيه في المعبد .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بنبرة مهذبة للغاية أظهر لآستر مكان جلوسها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لطالما كانت القديسة شخصاً لطيفاً و دافئاً . كانت أكثر شخص أُعجبت به ، وكانت الشخص الذي أردت أن أكون مثله .”

“بمجرد دخولكِ ، إستديري يساراً و إذهبي مباشرة إلى الداخل . صاحب الجلالة الدوق الأكبر في إنتظاركِ .”

بعد الإنتهاء من المحادثة الودية للغاية ركضت راڤيان إلى الكهنة اللذين كانوا بنتظرونها .

لقد كان المعبد لا يسمح مطلقاً بدخول المرشحين من الأيتام ، لكن كان من السهل جداً على إبنة الدوق الأكبر الدخول .

“لقد كنت محظوظة فقط . لابدَ أنني لفتت إنتباه الدوق الأكبر .”

***

“أعني ، لا يُمكنني أن أسأل بشكل صحيح لأن هناك الكثير من العيون . ماذا حدث ، داينا ؟ لا تعرفين ما مدى دهشتي عندما سمعت أنه تم تبنيكِ .”

ف

“إذاً ، دعونا نتمشى .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ي هذه اللحظة .

“أنا أيضاً .”

وضعت راڤيان التي دخلت إلى المعبد أولاً تعبيراً كئيباً لتظهره للناس .

“حوالي الساعة .”

ولكن في أعماق قلبها كانت تفكر في آستر التي قابلتها للتو و ليس القديسة سيسبيا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ زائرة ؟ هل تبحثين عن المعبد؟”

لو لم تقم بالتحقق مسبقاً لما عرفت ، كيف تغيرت هكذا ؟ لقد كانت شخصاً مختلفاً تماماً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقدت أنهما قد يلتقيان و قد فعلا حقاً ، لذا كان ذهنها مشوشاً .

لقد كان فرقاً بين السماء و الأرض عندما كانت نحيفة و مظهرها قبيح .

توقفت آستر التي كانت تمشي بسرعة لأن لديها وقت أقل مما كانت تعتقد ، بينما كانت تتجول في الردهة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى جوها قد تغير و قد بدت أنها فتاة نبيلة تماماً .

تعرفت راڤيان على آستر في لحظة و هو الشيء الذي لم يلاحظه الكاهن ،ولم تتفاجئ من التغيرات التي حدثت لها .

ومع ذلك ، فإن حقيقة أنها كانت يتيمة لا تختفي ، ولكن حتى لو كانت راڤيان مشغولة لم تستطع تجاهل آستر التي أصبحت إبنة الدوق الأكبر .

***

‘إذا كانت أفضل قليلاً فمن الواضح أنني سأموت ، هاه .’

لو لم تقم بالتحقق مسبقاً لما عرفت ، كيف تغيرت هكذا ؟ لقد كانت شخصاً مختلفاً تماماً .

لم تكن تعرف ماذا تفعل لأنها كانت تتحدث معها من حين لآخر .

لقد اعتقدت أنها إن تظاهرت بالإعتناء بها ، فسيكون لديها نية طيبة مثل ذلك الوقت .

لقد اعتقدت أنها إن تظاهرت بالإعتناء بها ، فسيكون لديها نية طيبة مثل ذلك الوقت .

شعر دي هين الذي كان جالساً بغرابة في عيون آستر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا أصدق أنها إبنة الدوق الأكبر ، إنها سهلة الٱستخدام.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت آستر بهدوء إلى لحظة إختفاءها في المعبد و أمسكت بحافة الرداء .

ضحكت بشكل عفوي .

كان وجه الكاهن الذي يسير في الجانب الآخر مألوفاً . كان الكاهن الذي رأته حين غادرت من المعبد .

كم كان الأمر رائعاً عندما عرفت أنها أصبحت إبنة الدوق الأكبر .

إفترض دي هين أن لها علاقة بها و قرر سؤال آستر لاحقاً .

حتى أنها قد غيرت إسمها لذا اعتقدت أنها شخص آخر و كادت تفقدها .

“لقد كنت محظوظة فقط . لابدَ أنني لفتت إنتباه الدوق الأكبر .”

مازالت تتسائل فيما كان يفكر فيه بحق الجحيم في تبني طفلة كهذه ، لكن من ناحية أخرى ، كان أمراً جيداً .

حتى أنها قد غيرت إسمها لذا اعتقدت أنها شخص آخر و كادت تفقدها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مازالت ترغب في مقابلتها مرة أخرى ، لكنها كانت تعتقد أن الأمور تسير على ما يرام عندما أتت للمعبد وحدها .

قد لا تكون هذه هي الحقيقة ، لكن ما الغرض من الترحيب بها بينما تتظاهر أنها تعرفها ؟ ضاقت عيون آستر .

جلست راڤيان و كبار الكهنة بجوار النعش .

لقد كان فرقاً بين السماء و الأرض عندما كانت نحيفة و مظهرها قبيح .

ثم نظرت إلى الأشخاص اللذين حضرو الجنازة بفخر ، بطريقة منمقة للغاية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مازالت ترغب في مقابلتها مرة أخرى ، لكنها كانت تعتقد أن الأمور تسير على ما يرام عندما أتت للمعبد وحدها .

***

يتبع …

في منتصف الجنازة ، وقفت راڤيان على المنصة . كان من المقرر أن تقوم بقراءة تحية للقديسة.

ومع ذلك ، فإن حقيقة أنها كانت يتيمة لا تختفي ، ولكن حتى لو كانت راڤيان مشغولة لم تستطع تجاهل آستر التي أصبحت إبنة الدوق الأكبر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لطالما كانت القديسة شخصاً لطيفاً و دافئاً . كانت أكثر شخص أُعجبت به ، وكانت الشخص الذي أردت أن أكون مثله .”

“أنا أيضاً .”

كان صوتاً مثيراً للشفقة ممزوجاً بالبكاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقدت أنهما قد يلتقيان و قد فعلا حقاً ، لذا كان ذهنها مشوشاً .

لم تستطع آستر أن ترفع عينيها عن راڤيان التي كانت تتحدث ، و اجتاحتها الكثير من المشاعر .

ولكن في أعماق قلبها كانت تفكر في آستر التي قابلتها للتو و ليس القديسة سيسبيا .

شعر دي هين الذي كان جالساً بغرابة في عيون آستر .

تتظاهر أنها طيبة لكن مشاعر عدم الإحترام وصلت إلى آستر .

‘ماذا هناك ؟ لقد سمعت أن الطفلة التي تقرأ هي إبنة الدوق براونز …’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر و نظرت إلى دي هين ، كانت عيناه جادة للغاية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دي هين الذي كان يشعر بعدم الإرتياح تذكر الإسم الذي سمعه من آستر في اليوم المُمطر .

“عندما أتيتِ للمنزل للمرة الأولى ، كنتِ تكرهين الأيام الممطرة . أنا أتذكر الإسم الذي قلتيه في ذلك الوقت .”

‘هل إسم راڤيان يُشير حقاً إلى إبنة الدوق براونز ؟’

عندما حدقت آستر في ظهر الكاهن إبتسم ڤيكتور و سأل .

إفترض دي هين أن لها علاقة بها و قرر سؤال آستر لاحقاً .

بعد ذلك .

بعد ذلك .

شعر دي هين الذي كان جالساً بغرابة في عيون آستر .

أُعطيت لهم استراحة لمدة ثلاثين دقيقة . عندما بدأت البيئة المحيطة تصبح صاخبة واجه دي هين آستر .

عندما تركت وحدها ، نظرت حولها و رأت الكثير من الأشخاص داخل المعبد بحيث لا يوجد مكان فارغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسناً ، بدأت المراسم على الفور لذا لم أستطع السؤال ، هل حدثَ شيء أثناء مجيئكِ ؟”

بدو مثيرين للشفقة ، ثم التقت عيونها براڤيان .

“حسناً ، لقد أتيت بشكل مريح .”

عيون دي هين كانت هادئة و خافتة .

أومأت آستر و ابتسمت بشكل مشرق على الرغم من أنها كانت في المعبد . إلا أنها تمكنت من الإبتسام بشكل صحيح لأنها كانت بجوار دي هين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت آستر بهدوء إلى لحظة إختفاءها في المعبد و أمسكت بحافة الرداء .

“لقد أعطيتكِ الإذن لأنكِ أردتِ المجيء ، لكنني لم أرغب في ذلك حقاً . هذا يذكرني بالوقت الذي قابلتكِ فيه في المعبد .”

أومأت آستر و ابتسمت بشكل مشرق على الرغم من أنها كانت في المعبد . إلا أنها تمكنت من الإبتسام بشكل صحيح لأنها كانت بجوار دي هين .

عيون دي هين كانت هادئة و خافتة .

أومأ دي هين برأسه قائلاً أنه يفهم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعلم أنه لم تكن لديكِ ذكريات جيدة في المعبد ، صحيح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرت فترة ، آنسة راڤيان .”

“لدىّ علاقة مع القديسة بسبب زيارتي الأخيرة للمعبد . و أردت رؤيتك في الطريق .”

استدارت آستر المنزعجة نحو الحديقة بدلاً من الذهاب بشكل مباشر إلى المعبد حيث ستقام الجنازة .

أومأ دي هين برأسه قائلاً أنه يفهم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ؟ فهمت .”

حتى عندما كانت تتحدث اتبعت عيون آستر راڤيان بدون إدراك . عند رؤية هذا ، سأل دي هين .

“أيها الدوق ، هل لديكَ لحظة ؟ لقد اجتمعنا جميعاً هناك و نريد التحدث .”

“عندما أتيتِ للمنزل للمرة الأولى ، كنتِ تكرهين الأيام الممطرة . أنا أتذكر الإسم الذي قلتيه في ذلك الوقت .”

‘إنها تعلم أن الدوق الأكبر تبناني .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جفلت آستر و نظرت إلى دي هين ، كانت عيناه جادة للغاية .

مازالت تتسائل فيما كان يفكر فيه بحق الجحيم في تبني طفلة كهذه ، لكن من ناحية أخرى ، كان أمراً جيداً .

“هل هذه هي الطفلة ؟ إبنة الدوق برانز ؟”

لم تكن تعرف أن هناك باباً يؤدي إلى الحديقة ، عندما خرجت رأت مساحة واسعة .

“…………”

“هنا .”

كانت آستر مضطربة لأنها لم تستطع الإجابة ، في ذلك الوقت تحدث أحد النبلاء مع دي هين .

لم تكن تعرف ماذا تفعل لأنها كانت تتحدث معها من حين لآخر .

“أيها الدوق ، هل لديكَ لحظة ؟ لقد اجتمعنا جميعاً هناك و نريد التحدث .”

‘راڤيان .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الآن ؟ فهمت .”

“إذاً أراكِ لاحقاً .”

كان يرغب في التحدث مع آستر أكثر لكن بدى أن الأمر لن يكون مناسباً لأن هناكَ الكثير من العيون .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أصدق أنها إبنة الدوق الأكبر ، إنها سهلة الٱستخدام.’

نظراً لأنه كان حدثاً رسمياً ، كان لدى دي هين عملاً يجب عليه القيام به ، لذا قال وهو يربت على شعر آستر تاركاً وراءه مشاعر الندم .

في منتصف الجنازة ، وقفت راڤيان على المنصة . كان من المقرر أن تقوم بقراءة تحية للقديسة.

“دعينا ننهي الحديث عندما نعود للمنزل . أحتاج للذهاب لبعض الوقت ، هل لا بأس بترككِ بمفردك ؟”

“أوه ، هكذا إذاً . خذي قسطاً من الراحة و إذهبي .”

“لا تقلق .تفضل .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت آستر أنها محظوظة وتركت دي هين يذهب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتقدت آستر أنها محظوظة وتركت دي هين يذهب .

كان الأمر مؤكداً حتى عندما فكرت في مدى الطبيعية التي أتت بها وهي تتظاهر بأنهما مقربتين .

عندما تركت وحدها ، نظرت حولها و رأت الكثير من الأشخاص داخل المعبد بحيث لا يوجد مكان فارغ .

“بمجرد دخولكِ ، إستديري يساراً و إذهبي مباشرة إلى الداخل . صاحب الجلالة الدوق الأكبر في إنتظاركِ .”

كان نصفهم حاولو بطريقة ما ربط صِلاتهم بالمعبد .

‘ماذا هناك ؟ لقد سمعت أن الطفلة التي تقرأ هي إبنة الدوق براونز …’

بدو مثيرين للشفقة ، ثم التقت عيونها براڤيان .

آستر ، التي لم تكن تعرف أنها سوف تتظاهر بمعرفتها أولاً ، شعرت بالحرج لكنها انحنت بدون إظهار الأمر .

أشارت لها راڤيان كما لو أنها تريد منها الخروج .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل فعلت هذا ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، آستر . قولي شيئاً .”

أومأت آستر للحظة ثم نهضت و ذهبت إلى المكان الذي اختفت فيه راڤيان .

عندما حدقت آستر في ظهر الكاهن إبتسم ڤيكتور و سأل .

لم تكن تعرف أن هناك باباً يؤدي إلى الحديقة ، عندما خرجت رأت مساحة واسعة .

ثم نظرت إلى الأشخاص اللذين حضرو الجنازة بفخر ، بطريقة منمقة للغاية .

لم يكن هناك مكان يمكن رؤية راڤيان منه وبينما كانت تنظر حولها أمسكت بمعصم آستر يد من خلف العمود .

***

“هنا .”

آستر التي كانت مرحشة كات لديها تعبير لم تظهره من قبل ، ضحكت على هذا المشهد الغير مألوف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت راڤيان لآستر بعيون أرنب و ابتسمت .

كانت راڤيان واقفة أمام عينيهما مع كبار الكهنة .

“أعني ، لا يُمكنني أن أسأل بشكل صحيح لأن هناك الكثير من العيون . ماذا حدث ، داينا ؟ لا تعرفين ما مدى دهشتي عندما سمعت أنه تم تبنيكِ .”

آستر ، التي لم تكن تعرف أنها سوف تتظاهر بمعرفتها أولاً ، شعرت بالحرج لكنها انحنت بدون إظهار الأمر .

كما اعتقدت آستر ، لقد كانت راڤيان تعرف كل شيء بالفعل .

‘ماذا هناك ؟ لقد سمعت أن الطفلة التي تقرأ هي إبنة الدوق براونز …’

“أوه ، أنظري إلى عقلي . لم تعودي داينا ، سمعت أن إسمكِ قد تغير …..”

“أوه ، هكذا إذاً . خذي قسطاً من الراحة و إذهبي .”

“آستر .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل فعلت هذا ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، آستر . قولي شيئاً .”

قد لا تكون هذه هي الحقيقة ، لكن ما الغرض من الترحيب بها بينما تتظاهر أنها تعرفها ؟ ضاقت عيون آستر .

“لقد كنت محظوظة فقط . لابدَ أنني لفتت إنتباه الدوق الأكبر .”

“نعم ، بالتأكيد .”

لم تكن نبرة صوت آستر لطيفة كما كانت من قبل ، لذلك كانت راڤيان في حيرة من أمرها قليلاً . ومع ذلك ، لم تفقد الإبتسامة و تصرفت بهدوء.

آستر التي كانت مرحشة كات لديها تعبير لم تظهره من قبل ، ضحكت على هذا المشهد الغير مألوف .

“حسناً ، على أى حال لقد نجح الأمر حقاً . إنها فرصة لن تحصلي عليها أبداً مرة أخرى ، أيتها اليتيمة .”

ف

تتظاهر أنها طيبة لكن مشاعر عدم الإحترام وصلت إلى آستر .

“…………”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أننا سنرى بعضنا البعض في الكثير من الأحيان لذا دعينا نتعرف على بعضنا البعض مرة أخرى ، أرجوكِ إعتني بي .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أننا سنرى بعضنا البعض في الكثير من الأحيان لذا دعينا نتعرف على بعضنا البعض مرة أخرى ، أرجوكِ إعتني بي .”

ابتسمت راڤيان على نطاق واسع و مدت يدها إلى آستر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ زائرة ؟ هل تبحثين عن المعبد؟”

يتبع …

كان وجه الكاهن الذي يسير في الجانب الآخر مألوفاً . كان الكاهن الذي رأته حين غادرت من المعبد .

أُعطيت لهم استراحة لمدة ثلاثين دقيقة . عندما بدأت البيئة المحيطة تصبح صاخبة واجه دي هين آستر .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط