ضغط الإحتفال
وقفت أنا وكايرا على قمة الجرف المغطى بالثلوج لحراسة مدخل قرية السريع . تصدعت فروع البرق الأثري حولنا من استخدام خطوة الإله حيث استقبلنا نظرات حادة لعدة عشرات من الطيور كبيرة الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام المنقار الكبير المكسور بقرع منقاره فيما بدا وكأنه عرض للإحباط ولكنه سرعان ما أخفى عواطفه بضحكة حادة “يرغب الزوار الأبطال في الطيران بسرعة طيور منقار الرمح. ممتاز!”
حمل اثنان من طيور منقار الرمح المشوهين المنقار الكبير المكسور ، لأنه أكبر من أن يطير. بينما كنت أميل لاستخدام خطوة الإله للوصول إلى القمة ، لم أرغب في إهدار أي إيثر في حال ساءت الأمور ، لذلك قفزت أنا وكايرا ، مستخدمين بعض النتوءات الخشنة للجرف كموطئ قدم.
ألقت أضواء الشعلة الكبيرة توهجًا دافئًا فوق القرية الباردة التي بدت مخيفة ذات يوم وملأت قمة الجبل الأجوف برائحة خشبية لاذعة قليلاً.
قال الزعيم “ثلاثة” وهو يشاهد بسرور واضح قبيلته وهي تلتهم جثة زعيم القبضات الأربعة ” الزائر المحترم وافق على إحضار أربع قطع ، واتفقنا على إعطاءك الخامسة. لديك ثلاث قطع فقط “.
فجأة اندلع نشاز من الأصوات من طيور منقار الرمح عندما بدأوا في الرفرفة والزقزقة. حتى أن القليل منهم نزل إلى السماء حاملين شرائط ملونة طويلة ، تدور فوقنا بنمط معقد.
توقفت وأدركت أنني بدأت في الحديث عن أشياء لا يجب قولها.
“هل هم … يقيمون لنا حفلة؟” سألت كايرا بتردد.
شعرت أن ريجيس يلف عينيه وهو يجيب “آي آي”
همستُ قبل أن أتقدم خطوة إلى الأمام: “ابقي على أهبة الاستعداد”.
على حافة الجرف، على حجر دائر كبير وضِع زعيم القبضات الأربعة الضخم على حجر عريض مسطح. كانت يديه الأربعة قد قُطِعت ، وكذلك عيناه وأكبر أنيابه. وجلده الفضي قد تعرض للسلخ ، في حين أن جرحًا كبيرًا فُتح على بطنه وملئ بالتوت البري الكبير المستدير بينما تتراقص النار تحت اللوح الحجري.
على الفور افترق حشد طيور منقار الرمح لفتح مسار لنا ، وكشفوا عن المنقار الكبير المكسور مغطى بمعطف فرو يعكس الأضواء الوامضة التي تلقيها المشاعل.
ضحك الطائر العجوز ضحكة تردد صداها بين أفراد قبيلته وهم يحدقون فينا بفرح.
أصطف محاربو القبيلة على كل جانب من الطريق المؤدي إلى المنقار الكبير المكسور ، ويقدمون مجموعة متنوعة من الطعام.
إذا لم يكن الأمر لتحدي زعيم القبضات الأربع ، فربما نكون قد قضينا على القبيلة بأكملها قبل أن ندرك أنهم ليسوا سوى وحوش الأثير البرية. إذا لم يكن ذلك بسبب الشك المستمر الذي شعرت به بعد تلك المعركة ، فربما نكون قد انتقمنا من مخالب الظل بسبب كمينهم.
“مرحبًا ، مرحبًا بالزائرين الأقوياء!” صرخ المنقار الكبير المكسور بحماسة ، مما أثار موجة أخرى من الهتافات من قبيلته “نعم! اليوم ، نحتفل بعودة مقاتلينا “.
“الكشافة يقولون إن السريع سقط في المعركة ، لكنه كان شجاعًا ، نعم ، شجاعًا جدًا وسيحلق عالياً مع الشجعان!” صرخ المنقار الكبير المكسور وتبادلنا أنا وكايرا نظرة حذرة.
كما لو كانوا ممسوسين ، بدأت الطيور تتقلب وتتحرك بشكل غير منتظم وانقسموا إلى اثنين من طيور منقار الرمح يضربان مناقيرهما على ما يبدو أنه طبلة عملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجو هنا أكثر دفئًا من ذي قبل ” قالت وهي تهز رأسها “ربما بسبب المشاعل التي أشعلوها في الخارج من أجل الاحتفال”.
بدأ المنقار الكبير المكسور في السير نحونا ، وارتجفت ساقيه الرفيعة قليلاً عندما اتخذ خطوة بطيئة بعد خطوة بطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘طعام مسموم؟‘ تساءلت داخلياً ونظرت إلى عين المنقار الكبير المكسور ، حرصت على إبقاء وجهي مزيناً بـ ابتسامة شاكرة.
ولأنني فضولي لمعرفة ما خطط له هو وقريته ، انتظرت وصوله إلى بعد خطوة مني وعن كايرا. وضع جناحًا برفق على كل من أكتافنا وتنهد بحزن.
أطلق الزعيم سلسلة من النعيق الحادة على إحدى المجموعات خلفه قبل أن ينظر إلينا “نصل الجناح ستجلب قطعة البوابة الخاصة بنا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بتنظيف حلقي قبل أن أبتعد عن عينيها القرمزيتان “حقيقة أنني أستطيع إسكاتك في أي لحظة لم تتغير”
“الكشافة يقولون إن السريع سقط في المعركة ، لكنه كان شجاعًا ، نعم ، شجاعًا جدًا وسيحلق عالياً مع الشجعان!” صرخ المنقار الكبير المكسور وتبادلنا أنا وكايرا نظرة حذرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل خفض جناحيه الضعيفين “أخبرنا الكشافة أيضًا عن انتصارك على الأشياء البرية. سيُكتب هذا الفعل في التاريخ ليقرأه جميع أفراد قبيلتنا ، نعم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تموت؟” كررت كلمته.
أصبح موقفهم أكثر تواضعا بكثير مما كانت عليه عندما تحدثنا إليهم لأول مرة.
“كا-كايرا” حشدت من خلال أسنان صرير.
‘أنا أحب ذلك‘ فكر ريجيس .
أجبته “جيد” ولم أعد أتنفس.
على الرغم من أنه لم يعد ملفوفًا حول قدمي مثل علقة و يتحدث معي مرة أخرى ، لم يكن ريجيس قويًا بما يكفي للحفاظ على شكل مادي بعد استخدامه لرون التدمير.
بدأت أفكر في الأعذار التي يجب أن أقدمها من أجل عدم تناول أي من الطعام الذي تقدمه قبيلة طيور منقار الرمح أثناء صعودنا إلى الجرف شديد الانحدار.
“لا شيء بطولي” رفضت “نحن نفعل فقط ما يتعين علينا القيام به لمغادرة هذه المنطقة.”
“البطولية ، كلمة جيدة! وصحيح ، نعم ” قال المنقار الكبير المكسور قبل أن يشير بجناح واحد نحو طاولة الطعام “نحن لا يسعنا إلا أن ننحني برهبة لشجاعتك، يجب أن تكونوا جائعين. من فضلكم ، لقد أحضر لكم المحاربون من قبيلتي هدايا من الطعام والشراب! “
“مرحبًا ، مرحبًا بالزائرين الأقوياء!” صرخ المنقار الكبير المكسور بحماسة ، مما أثار موجة أخرى من الهتافات من قبيلته “نعم! اليوم ، نحتفل بعودة مقاتلينا “.
“هل هذا كل شيء لنا؟” سألت ونظرت عن كثب إلى العناصر الموجودة على أجنحة طيور منقار الرمح. حمل اثنان قطعًا من اللحوم ، بينما بذل ثلاثة آخرون قصارى جهدهم لحمل حفنة من الفاكهة التي تشبه التوت الأزرق الكبير. وحمل السادس حجراً أسوداً حاداً ، بينما الأخيران يحملان إبريقًا من الخزف انزلق منه الشراب عندما تحركوا.
رنت صرخات طيور منقار الرمح واندفعوا نحو الجثة ، مزقوا جسده مثل النسور. التفتت بعيدًا ، وتركت نظري ينجرف إلى القرية بالأسفل.
أومأ المنقار الكبير المكسور برأسه “نعم، هدية متواضعة من طيور منقار الرمح”
بالنظر إلى الوراء ، كان بإمكاني رؤية نبيلة ألاكريان تراقبني ، وقرنيها يلمعان تحت ضوء الشعلة.
ضغطت كايرا بمهارة على الجزء الخلفي من ذراعي مرتين ، على الرغم من أن ابتسامتها لم تتغير. حتى بدون تحضير مسبق للإشارات غير اللفظية ، عرفت ما تعنيه. إذا كانت طيور منقار الرمح ماكرة وباردة كما أخشى ، فمن الممكن أن يحاولوا التخلص منا وأخذ قطع البوابة لأنفسهم.
‘أنا أحب ذلك‘ فكر ريجيس .
كيف يمكن التخلص من عدو قوي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المنقار الكبير المكسور في السير نحونا ، وارتجفت ساقيه الرفيعة قليلاً عندما اتخذ خطوة بطيئة بعد خطوة بطيئة.
نظرت إلى الطعام مرة أخرى.
كان رئيس القرية المسن ينتظرنا ، وعينه البنفسجية تلمع بالإثارة وهو يشير بجناح واحد “هااا!”
‘طعام مسموم؟‘ تساءلت داخلياً ونظرت إلى عين المنقار الكبير المكسور ، حرصت على إبقاء وجهي مزيناً بـ ابتسامة شاكرة.
كان ذلك عندما لاحظت أنها لم تعد ترتعش من البرد ، أو حتى ترتدي رداء على كتفيها “ألا تشعرين بالبرد؟”
“بدون أي ازدراء ، لا يمكننا قبول مثل هذه الهدايا. بالتأكيد يجب السماح لمحاربيك الشجعان بالاستمتاع بهذه الغنائم بأنفسهم؟ ” قلت وضيقت عيناي قليلاً “سيكون أكثر من كاف إذا استطعنا التمتع بضيافتك مرة أخرى.”
“مرحبًا ، مرحبًا بالزائرين الأقوياء!” صرخ المنقار الكبير المكسور بحماسة ، مما أثار موجة أخرى من الهتافات من قبيلته “نعم! اليوم ، نحتفل بعودة مقاتلينا “.
وقف الطائر العجوز صامتًا بينما عينه الطيبة تتنقل إلى أعلى وأسفل ، ويشير منقاره المتشقق أينما ذهب نظره حتى تحدث أخيرًا.
ترجمة : Sadegyptian
“ممتاز! في حين أن البعض قد يرون الأمر عدم الاحترام – إلا أنني لست كذلك، لا ، ليس المنقار الكبير المكسور – لرفض هدية طيور منقار الرمح ، فإنني أرى أن صعود السريع إلى الخالق كان من الصعب تحمله ، وبالتالي حرم الزائرين من جوعهم. الأمر يثقل كاهلنا أيضًا ، جدًا… لكن الطعام سيظل موجوداً ، نعم! ” قال بإيماءة “تعال إلى كوخ المنقار الكبير المكسور ، حتى نتمكن من الجلوس والمناقشة. هناك الكثير لنتحدث عنه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تموت؟” كررت كلمته.
قادنا المنقار الكبير المكسور إلى ما وراء خط طيور منقار الرمح الذين يحملون الهدايا ، وعلى الرغم من أن التوت الكبير بدا لذيذًا ، إلا أنه ذكرني بتلك المرة مع الخطوات الثلاث ، وكنت أعلم أنه من الأفضل تجنب أي فخ محتمل وضعه الطيور الماكرون لنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت: “لقد كنت مؤدباً حتى الآن ، لكنني وصل لحدودي”.
إذا كانوا أذكياء بما يكفي لنصب كمين لإثنين من مخالب الظل الحذرة ، الذين تم تعليمهم منذ الولادة ليحترسوا من طيور منقار الرمح ، فإنهم أذكياء بما يكفي لتسميم بعض الطعام في محاولة لإضعافنا أو حتى قتلنا.
حمل اثنان من طيور منقار الرمح المشوهين المنقار الكبير المكسور ، لأنه أكبر من أن يطير. بينما كنت أميل لاستخدام خطوة الإله للوصول إلى القمة ، لم أرغب في إهدار أي إيثر في حال ساءت الأمور ، لذلك قفزت أنا وكايرا ، مستخدمين بعض النتوءات الخشنة للجرف كموطئ قدم.
“اعتقدت أن جسدك محصن من أشياء مثل السم ” قال ريجيس.
“هل قال أحدهم بيضة؟” صرخ ريجيس بشهوة.
أجبته ‘أفضل أن أكون وقحًا على أن أكون غبيًا. على أي حال أردت أن أرى رد فعل المنقار الكبير المكسور على رفضنا، الآن ابق هادئًا وركز على التعافي. أنت عديم الفائدة بالنسبة لي في هذه الحالة‘
ألقت أضواء الشعلة الكبيرة توهجًا دافئًا فوق القرية الباردة التي بدت مخيفة ذات يوم وملأت قمة الجبل الأجوف برائحة خشبية لاذعة قليلاً.
شعرت أن ريجيس يلف عينيه وهو يجيب “آي آي”
أجبته ‘أفضل أن أكون وقحًا على أن أكون غبيًا. على أي حال أردت أن أرى رد فعل المنقار الكبير المكسور على رفضنا، الآن ابق هادئًا وركز على التعافي. أنت عديم الفائدة بالنسبة لي في هذه الحالة‘
وقف الزوجان اللذان استهلكنا بيضتهما ، وهما الريشة الحقيقية و الجناح الأحمر ، بين صفوف طيور منقار الرمح ، وحدقا بـ كايرا وأنا بينما نتبع المنقار الكبير المكسور إلى كوخه. فكرت في الشكل المظلم في السماء فوق قرية مخالب الظل وتساءلت عما إذا كانت الجناح الأحمر هي من تبعنا وتجسست علينا.
قادنا المنقار الكبير المكسور إلى ما وراء خط طيور منقار الرمح الذين يحملون الهدايا ، وعلى الرغم من أن التوت الكبير بدا لذيذًا ، إلا أنه ذكرني بتلك المرة مع الخطوات الثلاث ، وكنت أعلم أنه من الأفضل تجنب أي فخ محتمل وضعه الطيور الماكرون لنا.
بمجرد أن قادنا الزعيم المسن إلى منزله ، غمس منقاره المتصدع وخرج إلى الخارج “من فضلك خذ قسطًا من الراحة هنا. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يتعين علينا القيام به ، لكنني سأعود قريبًا “
أجبتها: “إنه يستخدم الأثير الخاص بي للتعافي أثناء استراحته”.
“انتظر. لقد جلبنا قطع البوابة كما طلبت “قلت على عجل ولا أريد الانتظار “أريد إصلاح البوابة بما لدينا الآن ، لذلك نحتاج فقط إلى قطعة قبيلتك وسنقوم -“
بعد لحظة قصيرة عاد الطائر العجوز مع حراسه الثلاثة. على الرغم من عيونهم البنفسجية تثير غثياني ، اعتقدت أخيرًا أنه يمكننا الاسترخاء.
“لا تقلق” طقطق منقار العجوز المكسور بحدة وقطع كلامي”يجب عليك جمع الأربعة معاً ، وسنقدم واحدة. في الوقت الحالي ، أنت تحمل ثلاثة فقط. استرح الآن وسنجد معًا طريقة للمطالبة بالقطعة الأخيرة “.
نظرت إلى الطعام مرة أخرى.
بعد ذلك ابتعد العجوز تاركًا كايرا وأنا وحدنا.
أجبتها: “إنه يستخدم الأثير الخاص بي للتعافي أثناء استراحته”.
تنهدت كايرا بجانبي وجلست على الأرض “ياله من أمر محبط.”
بينما الزعيم المسن وقبيلته لا يزالون يعتقدون أننا إلى جانبهم ، كان علي التحلي بالصبر وانتظار اللحظة المناسبة.
“هذا منطقي“ قلت باستهزاء بينما عيناي تفحصان سرير القش والريش حيث جلس المنقار الكبير المكسور عادةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بتنظيف حلقي قبل أن أبتعد عن عينيها القرمزيتان “حقيقة أنني أستطيع إسكاتك في أي لحظة لم تتغير”
“من غير المحتمل أن يترك الطائر العجوز الشيء الوحيد الذي نريده في نفس مكان تواجدنا ” هذا ما قاله نبيل ألاكريان بينما كنت أشق طريقي نحو المكان الذي كانت فيه قطعة البوابة مخبأة في السابق.
“من الصعب شرح ذلك ، لكن ريجيس أكثر توافقًا مع هذا النوع المحدد من السحر مما أنا عليه الآن ، على الرغم من أنني الشخص الذي يمكنه الوصول إلى هذا السحر تقنيًا”
بحثت في الفراش ، لكنني لم أجد سوى الأرضية المتربة لكوخ الرئيس. “عليك اللعنة.”
إذا لم يكن الأمر لتحدي زعيم القبضات الأربع ، فربما نكون قد قضينا على القبيلة بأكملها قبل أن ندرك أنهم ليسوا سوى وحوش الأثير البرية. إذا لم يكن ذلك بسبب الشك المستمر الذي شعرت به بعد تلك المعركة ، فربما نكون قد انتقمنا من مخالب الظل بسبب كمينهم.
بقيت كايرا صامتة بينما جلست بجانبها ، متوترة وغاضبة.
نظرت إلى الطعام مرة أخرى.
لم يمض وقت طويل منذ أن وصلنا لأول مرة إلى قرية السريع ، ونحن ممتنون لمساعدة السريع وكرم القرية. لكن في هذا الإطار الزمني القصير ، تغير الكثير … لقد رأيت الكثير.
قال المنقار الكبير المكسور “سوف تحتفل طيور منقار الرمح بجسد العدو الميت من أجلك إذن ، حسناً؟ هناك بيضة أخرى فارغة . سوف نحضرها “.
تنهدت كايرا بجانبي وجلست على الأرض “ياله من أمر محبط.”
ألقى جزء مني باللوم على نفسي في كل ما حدث. كان يجب أن ألاحظ ذلك عاجلاً: الحقائق التي لم تضيف إلى ما أخبرتنا به هذه الطيور ، العداء الذي لدى جميع القبائل الأخرى تجاه طيور منقار الرمح ، وحرص الناس على استخدامنا لأغراضهم الخاصة.
أصطف محاربو القبيلة على كل جانب من الطريق المؤدي إلى المنقار الكبير المكسور ، ويقدمون مجموعة متنوعة من الطعام.
إذا لم يكن الأمر لتحدي زعيم القبضات الأربع ، فربما نكون قد قضينا على القبيلة بأكملها قبل أن ندرك أنهم ليسوا سوى وحوش الأثير البرية. إذا لم يكن ذلك بسبب الشك المستمر الذي شعرت به بعد تلك المعركة ، فربما نكون قد انتقمنا من مخالب الظل بسبب كمينهم.
كما لو كانوا ممسوسين ، بدأت الطيور تتقلب وتتحرك بشكل غير منتظم وانقسموا إلى اثنين من طيور منقار الرمح يضربان مناقيرهما على ما يبدو أنه طبلة عملاقة.
ارتجفت من فكرة الخطوات الثلاث ورؤية بقية جثث قبيلتها مبعثرة في دوامة من نيران كايرا ونيران الأثير.
كان رئيس القرية المسن ينتظرنا ، وعينه البنفسجية تلمع بالإثارة وهو يشير بجناح واحد “هااا!”
لا ، لقد فعلت الشيء الصحيح في اتباع غرائزي ، وبينما فُقدت الأرواح ، من الممكن أن يحدث أسوأ بكثير إذا كنت قد وثقت ضمنيًا في المنقار الكبير المكسور.
“قد لا يكون المنقار الكبير المكسور قويًا مثل الزوار الأقوياء ، لكنهم يمتلكون أفضل العقول!” قال بينما يقفز نحونا “كما ترى ، أعلم أن الزائر لن يأكل طعامنا. سيكون الأمر مريباً بالتأكيد إذا قدمنا لكم الطعام ، نعم!”
وقفت أنا وكايرا على قمة الجرف المغطى بالثلوج لحراسة مدخل قرية السريع . تصدعت فروع البرق الأثري حولنا من استخدام خطوة الإله حيث استقبلنا نظرات حادة لعدة عشرات من الطيور كبيرة الحجم.
بينما الزعيم المسن وقبيلته لا يزالون يعتقدون أننا إلى جانبهم ، كان علي التحلي بالصبر وانتظار اللحظة المناسبة.
قلت بصوت مضطرب ، موجهًا نظرتي بالكامل نحو الزعيم: “ماذا … فعلت …”.
“كيف حال ريجيس؟” سألتني كايرا وسبحتني من أفكاري.
“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟” سألت ولم أستطع على إخفاء اشمئزازي.
أجبتها: “إنه يستخدم الأثير الخاص بي للتعافي أثناء استراحته”.
“كما تقول. ابق ، على الأقل لهذه الوليمة. مثل هذه الانتصارات لا يتمتع بها شعبي كثيرًا. أكل من بيضة قاطع الرعد ، دع القبيلة تعيش هذه اللحظة ، بينما أجلب القطعة لك.موافق؟”
كان ذلك عندما لاحظت أنها لم تعد ترتعش من البرد ، أو حتى ترتدي رداء على كتفيها “ألا تشعرين بالبرد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تموت؟” كررت كلمته.
“الجو هنا أكثر دفئًا من ذي قبل ” قالت وهي تهز رأسها “ربما بسبب المشاعل التي أشعلوها في الخارج من أجل الاحتفال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت: “لقد كنت مؤدباً حتى الآن ، لكنني وصل لحدودي”.
“على أي حال ، هل تعرف ما الذي جعله يتصرف بعنف في وقت سابق خلال معركتنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أخبرتهم ” قال المنقار الكبير المكسور وتوجه إلينا “عن انتصارك على عشيرة القبضات الأربعة الوحشية ، وكيف قتلت زعيمهم وتركت العشيرة ضعيفة وبدون حماية” تبع هذا الإعلان إنحناءه صغيرة.
رددت عليها ” الأمر يتعلق به وهو الاستفادة من إله الدمار الذي أملكه”.
وقف الزوجان اللذان استهلكنا بيضتهما ، وهما الريشة الحقيقية و الجناح الأحمر ، بين صفوف طيور منقار الرمح ، وحدقا بـ كايرا وأنا بينما نتبع المنقار الكبير المكسور إلى كوخه. فكرت في الشكل المظلم في السماء فوق قرية مخالب الظل وتساءلت عما إذا كانت الجناح الأحمر هي من تبعنا وتجسست علينا.
“من الصعب شرح ذلك ، لكن ريجيس أكثر توافقًا مع هذا النوع المحدد من السحر مما أنا عليه الآن ، على الرغم من أنني الشخص الذي يمكنه الوصول إلى هذا السحر تقنيًا”
على حافة الجرف، على حجر دائر كبير وضِع زعيم القبضات الأربعة الضخم على حجر عريض مسطح. كانت يديه الأربعة قد قُطِعت ، وكذلك عيناه وأكبر أنيابه. وجلده الفضي قد تعرض للسلخ ، في حين أن جرحًا كبيرًا فُتح على بطنه وملئ بالتوت البري الكبير المستدير بينما تتراقص النار تحت اللوح الحجري.
قالت كايرا “لذلك لم يكن قادرًا على التحكم فيه بشكل كامل”.
“بربري” تمتمت كايرا وهي تتنفس بصعوبة بجواري. تحركت عين الزعيم الأرجوانية نحوها ، على الرغم من أنني لم أستطع معرفة ما إذا فهم ما قالته أم لا.
نظرت إلى كفي الفارغة وقلت “في الأساس. هذا السحر ضار حقًا إذا كنت غير متوافق معه ، مما يجعل من الصعب علي ممارسته. لأن ريجيس ليس مقيدًا مثلي ، أعتقد أنه يتعلم بشكل أسرع بكثير – “
لقد انتظرنا في كوخه لعدة ساعات قبل أن يعود أخيرًا مع مجموعة من طيور منقار الرمح التي تعاني من ندوب المعركة خلفه ، فقط حتى يجعلنا نتبعه مرة أخرى. الآن كنا نسير على طريق مضاء جيدًا يؤدي إلى منحدر شديد الانحدار يحمي قريتهم.
توقفت وأدركت أنني بدأت في الحديث عن أشياء لا يجب قولها.
على حافة الجرف، على حجر دائر كبير وضِع زعيم القبضات الأربعة الضخم على حجر عريض مسطح. كانت يديه الأربعة قد قُطِعت ، وكذلك عيناه وأكبر أنيابه. وجلده الفضي قد تعرض للسلخ ، في حين أن جرحًا كبيرًا فُتح على بطنه وملئ بالتوت البري الكبير المستدير بينما تتراقص النار تحت اللوح الحجري.
بالنظر إلى الوراء ، كان بإمكاني رؤية نبيلة ألاكريان تراقبني ، وقرنيها يلمعان تحت ضوء الشعلة.
إذا لم يكن الأمر لتحدي زعيم القبضات الأربع ، فربما نكون قد قضينا على القبيلة بأكملها قبل أن ندرك أنهم ليسوا سوى وحوش الأثير البرية. إذا لم يكن ذلك بسبب الشك المستمر الذي شعرت به بعد تلك المعركة ، فربما نكون قد انتقمنا من مخالب الظل بسبب كمينهم.
عبست وقلت “ما هذا؟”
أجبتها: “إنه يستخدم الأثير الخاص بي للتعافي أثناء استراحته”.
قالت “لا شيء” كشفت عن ابتسامة باهتة “أنا فقط أقدر حقيقة أنك تشارك هذه الأشياء معي. حتى لو لم أفهم تمامًا ، أشك في أن هذا شيء كنت ستكشفه لي عندما التقينا لأول مرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح موقفهم أكثر تواضعا بكثير مما كانت عليه عندما تحدثنا إليهم لأول مرة.
قمت بتنظيف حلقي قبل أن أبتعد عن عينيها القرمزيتان “حقيقة أنني أستطيع إسكاتك في أي لحظة لم تتغير”
أجبتها: “إنه يستخدم الأثير الخاص بي للتعافي أثناء استراحته”.
على الرغم من تهديدي ، إلا أن كايرا ضحكت ضحكة مكتومة “نعم نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهث المنقار الكبير المكسور “يا له من مضيعة لترك أعداء أقوياء يتعفنون على الأرض ، لكننا لن نجبرك. ربما يفضل الزائر بيضة أخرى للطاقة؟ “
~
ضغطت كايرا بمهارة على الجزء الخلفي من ذراعي مرتين ، على الرغم من أن ابتسامتها لم تتغير. حتى بدون تحضير مسبق للإشارات غير اللفظية ، عرفت ما تعنيه. إذا كانت طيور منقار الرمح ماكرة وباردة كما أخشى ، فمن الممكن أن يحاولوا التخلص منا وأخذ قطع البوابة لأنفسهم.
قالت كايرا: “الزعيم المنقار الكبير المكسور” ، صوتها واضح وواثق بينما كنا نتبع الطائر العجوز “لقد قلت سابقًا أن قبيلتك ستساعدنا في الحصول على الجزء الأخير من قطعة البوابة ، لكن يبدو أننا نتجه نحو قريتك”
أطلق الزعيم سلسلة من النعيق الحادة على إحدى المجموعات خلفه قبل أن ينظر إلينا “نصل الجناح ستجلب قطعة البوابة الخاصة بنا “
لقد انتظرنا في كوخه لعدة ساعات قبل أن يعود أخيرًا مع مجموعة من طيور منقار الرمح التي تعاني من ندوب المعركة خلفه ، فقط حتى يجعلنا نتبعه مرة أخرى. الآن كنا نسير على طريق مضاء جيدًا يؤدي إلى منحدر شديد الانحدار يحمي قريتهم.
على حافة الجرف، على حجر دائر كبير وضِع زعيم القبضات الأربعة الضخم على حجر عريض مسطح. كانت يديه الأربعة قد قُطِعت ، وكذلك عيناه وأكبر أنيابه. وجلده الفضي قد تعرض للسلخ ، في حين أن جرحًا كبيرًا فُتح على بطنه وملئ بالتوت البري الكبير المستدير بينما تتراقص النار تحت اللوح الحجري.
“سوف تساعدكم طيور منقار الرمح في مطاردة الدببة الشبحية ، نعم. سنجده ونقاتله ” أومأ بمنقاره المتصدع إلى أعلى وأسفل وهو يتحدث”لكن أولاً ، يجب أن تنضموا إلينا في وليمة. وليمة نادرة الحدوث جدا “
رنت صرخات طيور منقار الرمح واندفعوا نحو الجثة ، مزقوا جسده مثل النسور. التفتت بعيدًا ، وتركت نظري ينجرف إلى القرية بالأسفل.
بدأت أفكر في الأعذار التي يجب أن أقدمها من أجل عدم تناول أي من الطعام الذي تقدمه قبيلة طيور منقار الرمح أثناء صعودنا إلى الجرف شديد الانحدار.
ساد حجاب من الصمت على الإجراءات حتى أن طيور منقار الرمح تتغذى على جثة القبضات الأربعة توقفت عن التحديق فينا.
حمل اثنان من طيور منقار الرمح المشوهين المنقار الكبير المكسور ، لأنه أكبر من أن يطير. بينما كنت أميل لاستخدام خطوة الإله للوصول إلى القمة ، لم أرغب في إهدار أي إيثر في حال ساءت الأمور ، لذلك قفزت أنا وكايرا ، مستخدمين بعض النتوءات الخشنة للجرف كموطئ قدم.
ألقت أضواء الشعلة الكبيرة توهجًا دافئًا فوق القرية الباردة التي بدت مخيفة ذات يوم وملأت قمة الجبل الأجوف برائحة خشبية لاذعة قليلاً.
وصلنا بعد دقائق إلى حافة جرف صغير مسطح يطل على القرية. تم تثبيت مصابيح الشعلات الطويلة في جميع أنحاء الجرف ، مما أدى إلى توهج دافئ على حشد طيور منقار الرمح الموجود هناك. تصاعدت أعمدة من الدخان خلف الطيور والذين بدأوا يتحركون عند رؤية المنقار الكبير المكسور.
“كا-كايرا” حشدت من خلال أسنان صرير.
كان رئيس القرية المسن ينتظرنا ، وعينه البنفسجية تلمع بالإثارة وهو يشير بجناح واحد “هااا!”
ولأنني فضولي لمعرفة ما خطط له هو وقريته ، انتظرت وصوله إلى بعد خطوة مني وعن كايرا. وضع جناحًا برفق على كل من أكتافنا وتنهد بحزن.
“جراي؟” أصبح صوت كايرا منخفضاً ومثير للاشمئزاز.
انجرفت نظري إلى جسد زعيم القبضات الأربعة “كيف حصلت عليه؟”
نظرت إليها ثم اتبعت خط بصرها إلى “الزعيم”.
قال الزعيم “ثلاثة” وهو يشاهد بسرور واضح قبيلته وهي تلتهم جثة زعيم القبضات الأربعة ” الزائر المحترم وافق على إحضار أربع قطع ، واتفقنا على إعطاءك الخامسة. لديك ثلاث قطع فقط “.
على حافة الجرف، على حجر دائر كبير وضِع زعيم القبضات الأربعة الضخم على حجر عريض مسطح. كانت يديه الأربعة قد قُطِعت ، وكذلك عيناه وأكبر أنيابه. وجلده الفضي قد تعرض للسلخ ، في حين أن جرحًا كبيرًا فُتح على بطنه وملئ بالتوت البري الكبير المستدير بينما تتراقص النار تحت اللوح الحجري.
على الرغم من أنه لم يعد ملفوفًا حول قدمي مثل علقة و يتحدث معي مرة أخرى ، لم يكن ريجيس قويًا بما يكفي للحفاظ على شكل مادي بعد استخدامه لرون التدمير.
“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟” سألت ولم أستطع على إخفاء اشمئزازي.
بعد لحظة قصيرة عاد الطائر العجوز مع حراسه الثلاثة. على الرغم من عيونهم البنفسجية تثير غثياني ، اعتقدت أخيرًا أنه يمكننا الاسترخاء.
“أندر وليمة!” صرخ المنقار الكبير المكسور. ثم التفت نحو الطائر وبدأ في الطقطقة والنعيق للغتهم الطائشة الخشنة. استمعت القبيلة ، ثم هتفوا وصاحوا في السماء ، حتى أن القليل منهم قفز من على مقاعدهم للدوران حول القمة العالية.
“انتظر. لقد جلبنا قطع البوابة كما طلبت “قلت على عجل ولا أريد الانتظار “أريد إصلاح البوابة بما لدينا الآن ، لذلك نحتاج فقط إلى قطعة قبيلتك وسنقوم -“
“لقد أخبرتهم ” قال المنقار الكبير المكسور وتوجه إلينا “عن انتصارك على عشيرة القبضات الأربعة الوحشية ، وكيف قتلت زعيمهم وتركت العشيرة ضعيفة وبدون حماية” تبع هذا الإعلان إنحناءه صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهث المنقار الكبير المكسور “يا له من مضيعة لترك أعداء أقوياء يتعفنون على الأرض ، لكننا لن نجبرك. ربما يفضل الزائر بيضة أخرى للطاقة؟ “
انجرفت نظري إلى جسد زعيم القبضات الأربعة “كيف حصلت عليه؟”
أطلق الزعيم سلسلة من النعيق الحادة على إحدى المجموعات خلفه قبل أن ينظر إلينا “نصل الجناح ستجلب قطعة البوابة الخاصة بنا “
أجاب المنقار الكبير المكسور بفخر: “داهمت القرية بعد معركتك، أنه لشرف أن أتغذى على عدو مهزوم “
بحثت في الفراش ، لكنني لم أجد سوى الأرضية المتربة لكوخ الرئيس. “عليك اللعنة.”
“بربري” تمتمت كايرا وهي تتنفس بصعوبة بجواري. تحركت عين الزعيم الأرجوانية نحوها ، على الرغم من أنني لم أستطع معرفة ما إذا فهم ما قالته أم لا.
“اعتقدت أن جسدك محصن من أشياء مثل السم ” قال ريجيس.
قلت: “أنا آسف” وأنا أنزل رأسي في محاولة لإخفاء اشمئزازي “في ثقافاتنا ، نحن لا نأكل … أعداؤنا الذين سقطوا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بتنظيف حلقي قبل أن أبتعد عن عينيها القرمزيتان “حقيقة أنني أستطيع إسكاتك في أي لحظة لم تتغير”
لهث المنقار الكبير المكسور “يا له من مضيعة لترك أعداء أقوياء يتعفنون على الأرض ، لكننا لن نجبرك. ربما يفضل الزائر بيضة أخرى للطاقة؟ “
قلت بصوت مضطرب ، موجهًا نظرتي بالكامل نحو الزعيم: “ماذا … فعلت …”.
“هل قال أحدهم بيضة؟” صرخ ريجيس بشهوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا منطقي“ قلت باستهزاء بينما عيناي تفحصان سرير القش والريش حيث جلس المنقار الكبير المكسور عادةً.
هززت رأسي ” لن يكون ذلك ضرورياً، في الواقع نود أن نغادر في أقرب وقت – “
أطلق المنقار الكبير المكسور زعيقًا غير صبور “نعم! لن تموت”.
صرخ المنقار الكبير المكسور و قاطعني. قفز على بعد خطوات قليلة وأمسك بجناحيه أمام شعبه ، ثم زقزق بصوت حاد.
ظل الطائر العجوز على بعد عدة أمتار ، آمنًا خلف حراسه المصابون بندوب المعركة ، واستمر في الكلام “هذا هو السبب الذي جعل المنقار الكبير المكسور يسمم النيران بحيث الزوار يتنفسون الدخان. ليس ضارًا لـ طيور منقار الرمح ، ولكنه ضار جدًا للآخرين! “
رنت صرخات طيور منقار الرمح واندفعوا نحو الجثة ، مزقوا جسده مثل النسور. التفتت بعيدًا ، وتركت نظري ينجرف إلى القرية بالأسفل.
كان ذلك عندما بدأ جسدي يشعر بالخدر ، كما لو أن عضلاتي قد تجمدت. لهثت لالتقاط أنفاسي وانتفخت عروقي.
غادر اثنان من طيور منقار الرمح القمة وتقدما ببطء إلى مجموعة الأكواخ.
وقفت أنا وكايرا على قمة الجرف المغطى بالثلوج لحراسة مدخل قرية السريع . تصدعت فروع البرق الأثري حولنا من استخدام خطوة الإله حيث استقبلنا نظرات حادة لعدة عشرات من الطيور كبيرة الحجم.
قال المنقار الكبير المكسور “سوف تحتفل طيور منقار الرمح بجسد العدو الميت من أجلك إذن ، حسناً؟ هناك بيضة أخرى فارغة . سوف نحضرها “.
أومأ المنقار الكبير المكسور برأسه “نعم، هدية متواضعة من طيور منقار الرمح”
“كما كنت أقول ” تكلمت مرة أخرى وعبرت عن إحباطي “نود المغادرة قريبًا. أنا ورفيقتي لا نرى أي سبب لمطاردة الدببة الشبح ما لم نتمكن من جعل البوابة تعمل مع القطع الأربع التي لدينا “.
شعرت أن ريجيس يلف عينيه وهو يجيب “آي آي”
قال الزعيم “ثلاثة” وهو يشاهد بسرور واضح قبيلته وهي تلتهم جثة زعيم القبضات الأربعة ” الزائر المحترم وافق على إحضار أربع قطع ، واتفقنا على إعطاءك الخامسة. لديك ثلاث قطع فقط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن كايرا تمسك بذراعي للحصول على الدعم وهي تتعثر. من زاوية عيني ، رأيت عين المنقار الكبير المكسور الوحيدة تلمع في الإثارة وهو يشاهدها بفارغ الصبر.
أخذت نفسًا عميقًا عندما أغلقت عيني ثم فتحتها وثبتها على المنقار الكبير المكسور. كانت نظراتي هادئة ، لكن الضغط المرتبط بالأثير الذي يلقي برد ملموس في الهواء أوضح نواياي. تشدّدت كايرا والطائر العجوز ، وتقدم طيور منقار الرمح لحراسة قائدهم.
كان رئيس القرية المسن ينتظرنا ، وعينه البنفسجية تلمع بالإثارة وهو يشير بجناح واحد “هااا!”
قلت: “لقد كنت مؤدباً حتى الآن ، لكنني وصل لحدودي”.
ألقى جزء مني باللوم على نفسي في كل ما حدث. كان يجب أن ألاحظ ذلك عاجلاً: الحقائق التي لم تضيف إلى ما أخبرتنا به هذه الطيور ، العداء الذي لدى جميع القبائل الأخرى تجاه طيور منقار الرمح ، وحرص الناس على استخدامنا لأغراضهم الخاصة.
“نحن لسنا سلاحًا لك للإشارة إلى أعدائك. يمكنك إما مساعدتنا بإرادتك الحرة ، أو سينتهي وقتنا كحلفاء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘طعام مسموم؟‘ تساءلت داخلياً ونظرت إلى عين المنقار الكبير المكسور ، حرصت على إبقاء وجهي مزيناً بـ ابتسامة شاكرة.
ساد حجاب من الصمت على الإجراءات حتى أن طيور منقار الرمح تتغذى على جثة القبضات الأربعة توقفت عن التحديق فينا.
فجأة اندلع نشاز من الأصوات من طيور منقار الرمح عندما بدأوا في الرفرفة والزقزقة. حتى أن القليل منهم نزل إلى السماء حاملين شرائط ملونة طويلة ، تدور فوقنا بنمط معقد.
“كما تقول. ابق ، على الأقل لهذه الوليمة. مثل هذه الانتصارات لا يتمتع بها شعبي كثيرًا. أكل من بيضة قاطع الرعد ، دع القبيلة تعيش هذه اللحظة ، بينما أجلب القطعة لك.موافق؟”
“بربري” تمتمت كايرا وهي تتنفس بصعوبة بجواري. تحركت عين الزعيم الأرجوانية نحوها ، على الرغم من أنني لم أستطع معرفة ما إذا فهم ما قالته أم لا.
“سأرفض الوجبة” قلت بحزم وبصري يخترق الطائر العجوز.
قال المنقار الكبير المكسور “سوف تحتفل طيور منقار الرمح بجسد العدو الميت من أجلك إذن ، حسناً؟ هناك بيضة أخرى فارغة . سوف نحضرها “.
قام المنقار الكبير المكسور بقرع منقاره فيما بدا وكأنه عرض للإحباط ولكنه سرعان ما أخفى عواطفه بضحكة حادة “يرغب الزوار الأبطال في الطيران بسرعة طيور منقار الرمح. ممتاز!”
أومأ المنقار الكبير المكسور برأسه “نعم، هدية متواضعة من طيور منقار الرمح”
أطلق الزعيم سلسلة من النعيق الحادة على إحدى المجموعات خلفه قبل أن ينظر إلينا “نصل الجناح ستجلب قطعة البوابة الخاصة بنا “
ظهرت صاعقة البرق البنفسجي من حولي بينما أخطو بخطوة الإله خلف المنقار الكبير المكسور وأحكمت قبضتي حول رقبته.
بعد لحظة قصيرة عاد الطائر العجوز مع حراسه الثلاثة. على الرغم من عيونهم البنفسجية تثير غثياني ، اعتقدت أخيرًا أنه يمكننا الاسترخاء.
كان ذلك عندما بدأ جسدي يشعر بالخدر ، كما لو أن عضلاتي قد تجمدت. لهثت لالتقاط أنفاسي وانتفخت عروقي.
عبست وقلت “ما هذا؟”
“ج-جراي.”
كيف يمكن التخلص من عدو قوي؟
شعرت أن كايرا تمسك بذراعي للحصول على الدعم وهي تتعثر. من زاوية عيني ، رأيت عين المنقار الكبير المكسور الوحيدة تلمع في الإثارة وهو يشاهدها بفارغ الصبر.
سقطت كايرا على الأرض وبدأت تتنفس بصعوبة بينما ألتوي على ركبتي وقلبي ينبض بسرعة في صدري خوفًا على نبيلة ألاكريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘طعام مسموم؟‘ تساءلت داخلياً ونظرت إلى عين المنقار الكبير المكسور ، حرصت على إبقاء وجهي مزيناً بـ ابتسامة شاكرة.
قلت بصوت مضطرب ، موجهًا نظرتي بالكامل نحو الزعيم: “ماذا … فعلت …”.
نظرت إليها ثم اتبعت خط بصرها إلى “الزعيم”.
ضحك الطائر العجوز ضحكة تردد صداها بين أفراد قبيلته وهم يحدقون فينا بفرح.
“انتظر. لقد جلبنا قطع البوابة كما طلبت “قلت على عجل ولا أريد الانتظار “أريد إصلاح البوابة بما لدينا الآن ، لذلك نحتاج فقط إلى قطعة قبيلتك وسنقوم -“
“قد لا يكون المنقار الكبير المكسور قويًا مثل الزوار الأقوياء ، لكنهم يمتلكون أفضل العقول!” قال بينما يقفز نحونا “كما ترى ، أعلم أن الزائر لن يأكل طعامنا. سيكون الأمر مريباً بالتأكيد إذا قدمنا لكم الطعام ، نعم!”
“لا تقلق” طقطق منقار العجوز المكسور بحدة وقطع كلامي”يجب عليك جمع الأربعة معاً ، وسنقدم واحدة. في الوقت الحالي ، أنت تحمل ثلاثة فقط. استرح الآن وسنجد معًا طريقة للمطالبة بالقطعة الأخيرة “.
وصلنا بعد دقائق إلى حافة جرف صغير مسطح يطل على القرية. تم تثبيت مصابيح الشعلات الطويلة في جميع أنحاء الجرف ، مما أدى إلى توهج دافئ على حشد طيور منقار الرمح الموجود هناك. تصاعدت أعمدة من الدخان خلف الطيور والذين بدأوا يتحركون عند رؤية المنقار الكبير المكسور.
انحنيت ووضعت أذن واحدة على قلب كايرا للتأكد من أنها لا تزال تتنفس.
بحثت في الفراش ، لكنني لم أجد سوى الأرضية المتربة لكوخ الرئيس. “عليك اللعنة.”
ظل الطائر العجوز على بعد عدة أمتار ، آمنًا خلف حراسه المصابون بندوب المعركة ، واستمر في الكلام “هذا هو السبب الذي جعل المنقار الكبير المكسور يسمم النيران بحيث الزوار يتنفسون الدخان. ليس ضارًا لـ طيور منقار الرمح ، ولكنه ضار جدًا للآخرين! “
على الرغم من تهديدي ، إلا أن كايرا ضحكت ضحكة مكتومة “نعم نعم.”
“كا-كايرا” حشدت من خلال أسنان صرير.
أخذت نفسًا عميقًا عندما أغلقت عيني ثم فتحتها وثبتها على المنقار الكبير المكسور. كانت نظراتي هادئة ، لكن الضغط المرتبط بالأثير الذي يلقي برد ملموس في الهواء أوضح نواياي. تشدّدت كايرا والطائر العجوز ، وتقدم طيور منقار الرمح لحراسة قائدهم.
“السم لن يقتلها. يجب على الزائر محاربة الدببة الشبحية بعد كل شيء ، نعم! سيعطينا الزائر أربع قطع بوابة ، وستعالج قبيلة طيور منقار الرمح رفيقة الزائر “أجاب الزعيم.
شعرت أن ريجيس يلف عينيه وهو يجيب “آي آي”
“لن تموت؟” كررت كلمته.
“اعتقدت أن جسدك محصن من أشياء مثل السم ” قال ريجيس.
أطلق المنقار الكبير المكسور زعيقًا غير صبور “نعم! لن تموت”.
“كيف حال ريجيس؟” سألتني كايرا وسبحتني من أفكاري.
أجبته “جيد” ولم أعد أتنفس.
واصل خفض جناحيه الضعيفين “أخبرنا الكشافة أيضًا عن انتصارك على الأشياء البرية. سيُكتب هذا الفعل في التاريخ ليقرأه جميع أفراد قبيلتنا ، نعم! “
ظهرت صاعقة البرق البنفسجي من حولي بينما أخطو بخطوة الإله خلف المنقار الكبير المكسور وأحكمت قبضتي حول رقبته.
عبست وقلت “ما هذا؟”
“ثم يبدو أن مفاوضاتنا قد انتهت”
“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟” سألت ولم أستطع على إخفاء اشمئزازي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن قادنا الزعيم المسن إلى منزله ، غمس منقاره المتصدع وخرج إلى الخارج “من فضلك خذ قسطًا من الراحة هنا. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يتعين علينا القيام به ، لكنني سأعود قريبًا “
ترجمة : Sadegyptian
هززت رأسي ” لن يكون ذلك ضرورياً، في الواقع نود أن نغادر في أقرب وقت – “
ولأنني فضولي لمعرفة ما خطط له هو وقريته ، انتظرت وصوله إلى بعد خطوة مني وعن كايرا. وضع جناحًا برفق على كل من أكتافنا وتنهد بحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا منطقي“ قلت باستهزاء بينما عيناي تفحصان سرير القش والريش حيث جلس المنقار الكبير المكسور عادةً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات