التزييف
شعرت بدم المنقار الكبير المكسور يتدفق بشكل محموم من رقبتيه الهشة التي أضغط عليها بقبضتي بينما يرتعش الطائر العجوز من الصدمة.
نقرت على لساني “كنت آمل أن يؤدي الانهيار الجليدي إلى إبطائهم أكثر من هذا.”
بعد أن قمت بتصفية ذهني عدت إلى المنصة وسرت نحو البوابة ووضعت القطعة الأخيرة في مكانها. توهجت البوابة مرة أخرى وتدفقت ذرات الأثير في الشقوق وأغلقتهم.
استجاب اثنان من المحاربين الثلاثة المصابين بالندوب والذين أحاطوا بزعيمهم على الفور واستداروا بحيث وجهوا مناقيرهم الحادة نحو حلقي بينما بقي الآخرين ساكنين.
بإلقاء نظرة خاطفة على مصدر الصوت ، استطعت أن أرى المنقار الكبير المكسور يحمله اثنان من طيور منقار الرمح مع وجود واحد أكبر خلفهما. حافظوا على بعدهم منا .
ساد صمت مميت على الجرف من التحول المفاجئ للأحداث ، ولم يكن أحد على استعداد لاتخاذ خطوة بينما كنت أتحكم بحياة زعيمهم بيدي.
“ثقيلة و-” أخرجت كايرا نفساً حاداً عندما سقطت عيناها على المنقار الكبير المكسور “هو … لماذا هو …”
انحنيت إلى الأمام وهمست بـ أذن الزعيم المرتعش ، ونظرت إلى حراسه “هل أنت على استعداد للمراهنة بحياتك على فرصة أن يتمكن جنودك من قتلي قبل أن أقوم بقطع رقبتك … أم ستجعلهم يتراجعون؟”
“بالأسفل ، في جوف خارج القرية!” صرخ المنقار الكبير المكسور وتأرجح منقاره المتصدع بقلق.
تجمد الطائر العجوز بعد سماع تهديدي لكنه ظل صامتًا.
‘ريجيس! هل يمكنك الخروج؟‘ سألت بأمل.
“ظننت أنك أذكى من ذلك ” تمتمت بينما أضرب بقدمي. دوى صوت قطع مسموع عندما انقطعت ساق المنقار الكبير المكسور اليسرى بالقرب من كاحله. نعق الزعيم وأتلوى من الألم.
“سأنشط خطوة الإله للوراء نحو القبة ، لكنني سأحتاج إلى بضع دقائق إذا أردت الذهاب بعيدًا بما يكفي!” قلت بينما تطير طيور منقار الرمح حولنا في دوائر.
ترددت صيحات الذعر عبر القمة بينما اقترب الجنود الثلاثة بمناقيرهم الخطيرة مني.
وضعت كايرا القطعة المعدنية على يدها اليسرى ، وكان بإمكاني أن أقسم القطعة المعدنية صُنعت لتناسب ساعدها. حملت قطعتها الأثرية الجديدة وأعطتني نظرة متعجرفة. “لدي بالفعل ذهب أكثر مما يمكنني إنفاقه.”
“هل يجب أن نحاول مرة أخرى؟” سألت بصوت بارد.
قلت: “كايرا ، بمجرد أن أتقدم بخطوة الإله ، سأحتاج إلى مساعدتكِ”.
قام المنقار الكبير المكسور بإخراج النعيق المؤلم بينما يأمر الحارسين بجناحيه الرماديين بالابتعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيني “كايرا!” بعد أن تخليت عن المنقار الكبير المكسور ، أنزلت نبيلة ألاكريان على الأرض وأسندت ظهرها غلى جدار الكهف “بماذا تشعرين؟”
“ترى! لقد طلبت من الجميع البقاء في الخلف! ” صرخ وعرج على ساقه السليمة.
“جيد ” مع الحفاظ على قبضتي حول رقبة الرهينة الخاصة بي ، شققنا طريقنا ببطء إلى حيث ترقد كايرا فاقدة للوعي “الآن ، سترشدنا إلى المكان الذي أخفيت فيه قطعة بوابة قبيلتك “
غرقت كايرا التي تقف بجواري يراقبني بترقب. تدور النبيلة في ألاكريان حول حافة المنصة ، وتجلس مع ساقيها تتدلى من فوق الحافة.
أومأ الزعيم برأسه بقوة “نعم نعم! ثم سيترك الزائر القوي المنقار الكبير المكسور يذهب؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي الكثير من الوقت.
“سأتركك تذهب بعد أن نحصل على قطعة البوابة ” أكدت ذلك بينما التقط كايرا المصابة من الأرض الثلجية. كانت تتنفس بشكل أكثر راحة الآن ، لكن مع ريجيس في وضع الخمول الآن ، بقيت على حافة الهاوية “إلى أين؟”
حركت إصبعي على مكان الشقوق. كان لا تشوبه شائبة … باستثناء آخر قطعة لا تزال مفقودة.
” إلى منزلي!” تلعثم وأنزل عينه البنفسجية ونظر إلى ساقه المكسورة.
أومأت برأسي وضغطت على أسناني عند التفكير في البحث في سهول الجليد التي لا نهاية لها بحثًا عن آخر قطعة. في محاولة لإلهاء نفسي ، التقطت الخنجر الأبيض وبدأت أقلبه بين يدي. بدا الأمر تمامًا كما حدث في اليوم الذي استعدته فيه من مخبأ الدودة الألفية.
مع انفجار صاعقة من البرق البنفسجي ، وصلنا نحن الثلاثة أمام كوخ القش المتواضع لزعيم القبيلة. أعلاه استطعت رؤية حالة طيور منقار الرمح الذين أصيبوا بالجنون عندما نزلوا من الجرف الذي انتقلنا منه في محاولة لمتابعة زعيمهم.
في الوقت نفسه ، عملت على تركيز قلبي إلى الحد الذي يمكنني من خلاله القيام بقفزة طويلة مع كايرا.
نظرت حولي إلى القرية الفارغة “أين هي؟”
قلت بابتسامة ناعمة: “احتاج شخص ما لمساعدتنا في العثور على قطعة البوابة”.
“بالأسفل ، في جوف خارج القرية!” صرخ المنقار الكبير المكسور وتأرجح منقاره المتصدع بقلق.
حدقت كايرا في قطعة البوابة وعبست قليلاً “عندها لن يكون من المستغرب أن هؤلاء الدببة الأشباح كانوا يراقبوننا ، وأرادوا تجنب الصراع.”
استخدمت خطوة الإله مرة أخرى لأضع بعض المسافة بيننا وبين الطيور المجنونة ، لكن مع وجود أشخاص معي و وحش متعطش للأثير يتغذى على الأثير بداخلي ، شعرت أن قوتي تنخفض مع كل استخدام.
“ج- جراي؟”
قلت “لا أرى أي شيء” وصبري ينفد.
تنهدت ووضعت كايرا برفق على الأرض ولففت يدي الحرة حول الجناح الأيمن لـ المنقار الكبير المكسور.
”من الصعب الدخول!” قال الزعيم ، مشيرًا بجناح.
لم نضيع الوقت. سحبت القطع الأربع وساعدتني كايرا في وضعها في إطار البوابة. كان لا يزال هناك قطعة مكسورة يبلغ طولها حوالي قدم وعرضها أربع بوصات ، لكنني كنت آمل أن يكون رثاء الشفق قويًا بما يكفي لإعادة بنائه مع القطع الأخرى في مكانها.
أومأت برأسي وضغطت على أسناني عند التفكير في البحث في سهول الجليد التي لا نهاية لها بحثًا عن آخر قطعة. في محاولة لإلهاء نفسي ، التقطت الخنجر الأبيض وبدأت أقلبه بين يدي. بدا الأمر تمامًا كما حدث في اليوم الذي استعدته فيه من مخبأ الدودة الألفية.
اجتاحت رؤيتي الوادي الضيق المليء بالمنحدرات شديدة الانحدار على حافة قرية طيور منقار الرمح ، وبعد فهم المعلومات التي نقلتها كل من مسارات الأثير إلي ، فعلت خطوة الإله مرة أخرى.
حركت إصبعي على مكان الشقوق. كان لا تشوبه شائبة … باستثناء آخر قطعة لا تزال مفقودة.
استطعت رؤية المنقار الكبير المكسور يتسلل للخلف إلى حيث حلقت طيور منقار الرمح في السماء ، في انتظار فرصتهم للهجوم.
اتسعت عيون كايرا القرمزية بشكل مفاجئ ، لكنها ابتسمت “نحن فعلناها”
تنهدت ووضعت كايرا برفق على الأرض ولففت يدي الحرة حول الجناح الأيمن لـ المنقار الكبير المكسور.
توترت استعدادًا لموجة أخرى من الهجمات ، لكن فوجئت برؤية طيور منقار الرمح وهم يبقون في الهواء ، ورؤوسهم تتحرك يسارًا ويمينًا أثناء نظرهم إلى أفراد قبيلتهم بريبة، بدون المادة السوداء الكاوية لدعمهم ، لم يكن لديهم فرصة.
انعكس صدى مفاجئ على جدران الوادي جنبًا إلى جنب مع النعيق الخشن للطائر العجوز بينما جناحه يلتوي لأسفل بزاوية مستحيلة.
تجنبت هجوم زوج من طيور منقار الرمح حيث أطلقت كايرا هجمة بعد جمة من النار السوداء ، ولكن مع تزايد عددهم ومحاصرة المزيد من محاصرتنا ، اضطررنا إلى التوقف.
تحدثت بهدوء مع سحب وجه المنقار الكبير المكسور بجوار وجهي “إذا لم تكن قطعة البوابة على بعد ذراعي بعد مجموعة الاتجاهات التالية ، فإن الشيء التالي الذي أكسره سيكون رقبتك “
نظر إلينا الزعيم المصاب بغضب واضح عندما بدأ بالصراخ بغضب على أفراد قبيلته ويشير إلينا بجناحه الوحيد السليم .
“نعم …” تمتم بخوف قبل إعطائي مجموعة من التعليمات المطولة. كما توقعت ، حاول الزعيم كسب الوقت وإهدار طاقتي على أمل أن تنفد مني قوتي لاستخدام خطوة الإله مثل مخالب الظل.
استطعت أن أشعر بقلب كايرا ينبض أسرع على ظهري بينما ظل ريجيس صامتًا ومتوترًا بداخلي.
قادتنا تعليمات الطائر العجوز بعيدًا إلى الوادي إلى كهف مخفي مغطى بشبكة منسوجة مغطاة بالريش ومغطاة بالثلج بحيث تمتزج بسلاسة مع محيطها. إذا لم يوجهنا الزعيم إلى هذا الموقع بالضبط ، فقد علمت أنه سيكون من المستحيل العثور على قطعة البوابة.
انحنيت إلى الأمام وهمست بـ أذن الزعيم المرتعش ، ونظرت إلى حراسه “هل أنت على استعداد للمراهنة بحياتك على فرصة أن يتمكن جنودك من قتلي قبل أن أقوم بقطع رقبتك … أم ستجعلهم يتراجعون؟”
قال بضعف وتدلت ساقه اليسرى المكسورة في الثلج: “في النفق ، إلى الأمام مباشرة”.
تركت رقبته ودفعته إلى الأمام “بالتأكيد.”
عدلت كايرا المتدلية مرة أخرى على كتفي ، مشيت بعيدًا في النفق المظلم غير المضاء حتى وصلت إلى طريق مسدود.
ترددت صيحات الذعر عبر القمة بينما اقترب الجنود الثلاثة بمناقيرهم الخطيرة مني.
على الرغم من الظلام وبالكاد قادر على رؤية المكان أمامي ، ولكن ما رأيته جعلني عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتصفية المناطق المحيطة المليئة بالأثير ، ركزت على طيور منقار الرمح حيث وصل المزيد والمزيد منهم إلى فم النفق.
تراكمت مثل كنز الملك الجشع مجموعة من العملات الذهبية والمجوهرات الثمينة والتحف. وعلى الرغم من دهشتي في البداية ، إلا أن رؤية هذه الكنوز التي لا تقدر بثمن جعلتني أكثر غضبًا.
عدت من إطار البوابة وحبست أنفاسي.
كم عدد الأشخاص الذين تم خداعهم وقتلهم من أجل الحصول على كل هذا؟ بينما السؤال معلق على طرف لساني ، لم يرغب جزء مني في سماع إجابة الزعيم.
أومأت برأسي وضغطت على أسناني عند التفكير في البحث في سهول الجليد التي لا نهاية لها بحثًا عن آخر قطعة. في محاولة لإلهاء نفسي ، التقطت الخنجر الأبيض وبدأت أقلبه بين يدي. بدا الأمر تمامًا كما حدث في اليوم الذي استعدته فيه من مخبأ الدودة الألفية.
“ج- جراي؟”
“لا تقلقي ، لن يقدر على فعل أي شيء “
اتسعت عيني “كايرا!” بعد أن تخليت عن المنقار الكبير المكسور ، أنزلت نبيلة ألاكريان على الأرض وأسندت ظهرها غلى جدار الكهف “بماذا تشعرين؟”
” إن هذا!” تمتمت كايرا تحت أنفاسها بينما تراجع جسدها إلى الخلف
“ثقيلة و-” أخرجت كايرا نفساً حاداً عندما سقطت عيناها على المنقار الكبير المكسور “هو … لماذا هو …”
أندفعت بسرعة إلى حافة المنصة ممسكًا بالخنجر في يدي مغلف بطبقة تقوية رقيقة من الأثير.
قلت بابتسامة ناعمة: “احتاج شخص ما لمساعدتنا في العثور على قطعة البوابة”.
ارتجفت يدي عندما أمسكت بالقطعة الأخيرة ” هذا …”
“لا تقلقي ، لن يقدر على فعل أي شيء “
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنني لم أتمكن من معرفة الأثير الخاص به.
“قطعة البوابة هنا ، نعم!” قال الطائر العجوز ، مشيرًا إلى كومة من القطع الأثرية بجناحه السليم “لكن من الصعب رؤيتها بدون ضوء ، يصعب العثور عليها”.
نظرت كايرا مرة أخرى إلى المنقار الكبير المكسور ، الذي ارتجفت عينه من الخوف ، قبل أن يبتسم لي.
بعد أن سخرت في ذهني منه ، اتجهت نحو الجزء الخلفي من الكومة ، حيث توهج حضور أثير قوي بشكل خاص. بعد لحظات أصبح لدي بلاطة ملساء من الحجر الأبيض في يدي.
توترت استعدادًا لموجة أخرى من الهجمات ، لكن فوجئت برؤية طيور منقار الرمح وهم يبقون في الهواء ، ورؤوسهم تتحرك يسارًا ويمينًا أثناء نظرهم إلى أفراد قبيلتهم بريبة، بدون المادة السوداء الكاوية لدعمهم ، لم يكن لديهم فرصة.
تنهدت كايرا واستندت على الحائط “أخيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما كان الأمر …” أغمضت عيني وابتسمت وهو شيء لم أفعله منذ وقت طويل “لقد فعلناها.”
حدق المنقار الكبير المكسور بغباء في قطعة البوابة التي حملها قبل أن يومئ برأسه “لقد وجد الزائر الع-العظيم قطعة البوابة. ستطلق سراح المنقار الكبير المكسور ، صحيح؟ “
أومأت برأسي وضغطت على أسناني عند التفكير في البحث في سهول الجليد التي لا نهاية لها بحثًا عن آخر قطعة. في محاولة لإلهاء نفسي ، التقطت الخنجر الأبيض وبدأت أقلبه بين يدي. بدا الأمر تمامًا كما حدث في اليوم الذي استعدته فيه من مخبأ الدودة الألفية.
“ليس بعد ” التفت إلى نبيلة ألاكريان ، مشيرًا إلى كومة الكنز الكبيرة “ليس لدينا الكثير من الوقت ، لكن لا ينبغي أن ندع كل هذا يضيع هباءً “
غرقت كايرا التي تقف بجواري يراقبني بترقب. تدور النبيلة في ألاكريان حول حافة المنصة ، وتجلس مع ساقيها تتدلى من فوق الحافة.
نظرت كايرا مرة أخرى إلى المنقار الكبير المكسور ، الذي ارتجفت عينه من الخوف ، قبل أن يبتسم لي.
~
قلت: “شكرًا لك” محتفظًا بهدوئي حتى على الرغم من تسارع دقات قلبي.
أمسكت بزعيم طيور منقار الرمح ، وتركت كايرا تمر عبر الكومة بحثًا عن أي شيء تريده .
حدق المنقار الكبير المكسور بغباء في قطعة البوابة التي حملها قبل أن يومئ برأسه “لقد وجد الزائر الع-العظيم قطعة البوابة. ستطلق سراح المنقار الكبير المكسور ، صحيح؟ “
حتى مع كسر حلقة أبعاد كايرا ، كنت أتوقع منها أن تحاول أخذ الكثير من القطع الأثرية ، لكنها أخذت عنصرًا واحدًا فقط.
غرقت كايرا التي تقف بجواري يراقبني بترقب. تدور النبيلة في ألاكريان حول حافة المنصة ، وتجلس مع ساقيها تتدلى من فوق الحافة.
“هل هذا كل ما ستأخذين؟” سألت كايرا التي ظلت تحدق في القطعة المعدنية بين يديها ، لقد إنتشرت الزخارف والخطوط على هذه القطعة التي يفترض ان تكون درعا ، لكن بعيدا عن شكلها الأنيق لم أستطع تحديد أي شيء أخر مفيد قد تفعله.
بإلقاء نظرة خاطفة على مصدر الصوت ، استطعت أن أرى المنقار الكبير المكسور يحمله اثنان من طيور منقار الرمح مع وجود واحد أكبر خلفهما. حافظوا على بعدهم منا .
“اممم. عندما لمسته ، شعرت أنه يحاول امتصاص نيران روحي “شرحت “لا أعرف ما فائدته ، ولكن من بين القطع الأثرية التي لا حصر لها التي أملكها ، هذا هو أول واحد يتفاعل مع هذا الجزء من قوتي.”
الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه في محيط الصمت هو الضجيج الناعم لجثة المنقار الكبير المكسور وهي تضرب الأرض.
هززت كتفي “هل أنتِ متأكدة أنك لا تريد المطالبة بأي شيء آخر؟ حتى لو كانت بلا قيمة ، فمن المحتمل أن تصنع الكثير من الذهب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم أجد شيئًا ، نظرت إلى الوراء إلى كومة العظام. قطعة من الحجر متوهجة بشكل خافت، كانت قطعة البوابة! ، حيث من الواضح أنها لم تكن هناك منذ لحظة. قفزت على كومة العظام قفزة واحدة ووصلت إليها.
وضعت كايرا القطعة المعدنية على يدها اليسرى ، وكان بإمكاني أن أقسم القطعة المعدنية صُنعت لتناسب ساعدها. حملت قطعتها الأثرية الجديدة وأعطتني نظرة متعجرفة. “لدي بالفعل ذهب أكثر مما يمكنني إنفاقه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دحرجت عيني “متباهية.. “
في غضون لحظات ، اختفت كومة الكنز تمامًا.
عند رؤية كايرا تأخذ عنصرًا واحدًا فقط ، تنهد المنقار الكبير المكسور تنهيدة مسموعة من الارتياح تم قطعها عندما قمت بإدخال الأثير في رون البعد الخاص بي.
“ليس بعد ” التفت إلى نبيلة ألاكريان ، مشيرًا إلى كومة الكنز الكبيرة “ليس لدينا الكثير من الوقت ، لكن لا ينبغي أن ندع كل هذا يضيع هباءً “
في غضون لحظات ، اختفت كومة الكنز تمامًا.
أندفعت بسرعة إلى حافة المنصة ممسكًا بالخنجر في يدي مغلف بطبقة تقوية رقيقة من الأثير.
قهقت كايرا “مثير “
تحولت نظرتها من طيور منقار الرمح الحذرة إلي مرة أخرى لأنها أدركت ما كنت أحاول القيام به. قامت بسحب نصلها الأحمر ، وغرسته في الأرض.
“ا-الآن المنقار الكبير المكسور يمكن أن يذهب؟” سأل الزعيم بغضب شديد.
كم عدد الأشخاص الذين تم خداعهم وقتلهم من أجل الحصول على كل هذا؟ بينما السؤال معلق على طرف لساني ، لم يرغب جزء مني في سماع إجابة الزعيم.
تركت رقبته ودفعته إلى الأمام “بالتأكيد.”
“ليس بعد ” التفت إلى نبيلة ألاكريان ، مشيرًا إلى كومة الكنز الكبيرة “ليس لدينا الكثير من الوقت ، لكن لا ينبغي أن ندع كل هذا يضيع هباءً “
عرض الطائر العجوز على ساق واحدة ، وبالكاد منع نفسه من السقوط باستخدام جناحه السليم ليحافظ على ثباته.
سألتها أثناء رفع حاجبي “هل تفضلين أن أحملكِ مثل كيس من الأرز ، أم أنك طورتِ مؤخرًا القدرة على النقل بعيد المدى؟ …”
“هل من الحكمة أن نتركه يذهب بهذه السرعة؟” طلبت كايرا بصوتها شديد البرودة.
عرض الطائر العجوز على ساق واحدة ، وبالكاد منع نفسه من السقوط باستخدام جناحه السليم ليحافظ على ثباته.
قلت بهدوء وأنا أركع على ركبتي: “لدي خطة، تعالي ، استلقي على ظهري.”
ارتجفت يدي عندما أمسكت بالقطعة الأخيرة ” هذا …”
“لا بأس. يجب أن أكون قادرة على الركض بعد دقيقة واحدة “تلعثمت كايرا وتراجعت خطوة إلى الوراء.
قلت “لا أرى أي شيء” وصبري ينفد.
سألتها أثناء رفع حاجبي “هل تفضلين أن أحملكِ مثل كيس من الأرز ، أم أنك طورتِ مؤخرًا القدرة على النقل بعيد المدى؟ …”
حدق المنقار الكبير المكسور بغباء في قطعة البوابة التي حملها قبل أن يومئ برأسه “لقد وجد الزائر الع-العظيم قطعة البوابة. ستطلق سراح المنقار الكبير المكسور ، صحيح؟ “
ارتجفت يدي عندما أمسكت بالقطعة الأخيرة ” هذا …”
بعد صمت قصير ، قامت كايرا بتنظيف حلقها ولفت ذراعيها ببطء حول رقبتي.
قلت “لا أرى أي شيء” وصبري ينفد.
قالت وهي تضغط على ظهري وأنا أقف: “شكرًا لك”.
بعد أن قمت بتصفية ذهني عدت إلى المنصة وسرت نحو البوابة ووضعت القطعة الأخيرة في مكانها. توهجت البوابة مرة أخرى وتدفقت ذرات الأثير في الشقوق وأغلقتهم.
توقف ريجيس عن استهلاك الأثير حتى نخرج من هنا ودخل حالة من السبات.
تمتم ريجيس: “ما الذي يحدث! كنت أتمتع بـ – أوه لا لا … هذا هو بالضبط ما يحدث لكما بدوني”.
‘أصمت‘ فكرت داخلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي تضغط على ظهري وأنا أقف: “شكرًا لك”.
أخذت نفسًا عميقاً وحولت تركيزي إلى محيطي. استطعت أن أشعر بالمنقار الكبير المكسور وهو يقترب من المخرج.
لم يكن لدي الكثير من الوقت.
لففت جسدي بالأثير عندما بدأ زوج آخر من طيور منقار الرمح يتجهان نحونا. بدأت الطيور التي تطير في الهواء بإفراز مادة سوداء ذات لمعان أرجواني غامض.
قلت: “كايرا ، بمجرد أن أتقدم بخطوة الإله ، سأحتاج إلى مساعدتكِ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أمام الباب ، حيث لم يكن هناك شيء قبل أن أرى دبًا ضخمًا ناصع البياض. مثل الآخر الذي رأيناه ، كان لديه حافة سميكة من العظام بارزة من جبهته وكتفيه ، وعندما تحرك لمع لمعان لؤلؤي رقيق.
“بالطبع بكل تأكيد “
” إلى منزلي!” تلعثم وأنزل عينه البنفسجية ونظر إلى ساقه المكسورة.
بعد أن أوضحت خطتي لها ، بدأت في استيعاب المعلومات التي توفرها المسارات المتفرعة التي لا حصر لها للأثير ، بحثًا عن واحد على وجه الخصوص.
استطعت رؤية المنقار الكبير المكسور يتسلل للخلف إلى حيث حلقت طيور منقار الرمح في السماء ، في انتظار فرصتهم للهجوم.
في الوقت نفسه ، عملت على تركيز قلبي إلى الحد الذي يمكنني من خلاله القيام بقفزة طويلة مع كايرا.
خففت كايرا يديها مع إبقاء ساقيها ملفوفتين حول خصري عندما بدأت الركض. أشعلت نيران الروح ، وأطلقت سيلًا من اللهب الأسود على حافة الجرف مباشرة ، مما أدى إلى انهيار جليدي من والجليد والصخور نحو المنقار الكبير المكسور وطيور منقار الرمح التي تنتظر عند فم الكهف لنصب كمين لنا.
بتصفية المناطق المحيطة المليئة بالأثير ، ركزت على طيور منقار الرمح حيث وصل المزيد والمزيد منهم إلى فم النفق.
” حسنا، حسنا “
ليس كافي…
أومأت برأسي وضغطت على أسناني عند التفكير في البحث في سهول الجليد التي لا نهاية لها بحثًا عن آخر قطعة. في محاولة لإلهاء نفسي ، التقطت الخنجر الأبيض وبدأت أقلبه بين يدي. بدا الأمر تمامًا كما حدث في اليوم الذي استعدته فيه من مخبأ الدودة الألفية.
مرت دقائق بينما تركيزي يتحول باستمرار بين مسارات الأثير و طيور منقار الرمح التي تتجمع في الخارج.
بعد أن أوضحت خطتي لها ، بدأت في استيعاب المعلومات التي توفرها المسارات المتفرعة التي لا حصر لها للأثير ، بحثًا عن واحد على وجه الخصوص.
استطعت أن أشعر بقلب كايرا ينبض أسرع على ظهري بينما ظل ريجيس صامتًا ومتوترًا بداخلي.
بعد أن أوضحت خطتي لها ، بدأت في استيعاب المعلومات التي توفرها المسارات المتفرعة التي لا حصر لها للأثير ، بحثًا عن واحد على وجه الخصوص.
الآن!
عندما وصلنا إلى القبة ، دخلت بدلاً من إعادة حفر النفق.
تحول العالم في غمضة عين بينما ألتفت صواعق االبرق البنفسجية حولي. كان أمامي جرف الوادي مباشرة فوق كهف المنقار الكبير المكسور السري الذي مررنا به. فوقنا قطيع من طيور منقار الرمح ، كل منهم بدأوا في النعيق وتطاير الريش بينما يصطدمون ببعضهم البعض للحاق بنا.
نظرت حولي إلى القرية الفارغة “أين هي؟”
عرض الطائر العجوز على ساق واحدة ، وبالكاد منع نفسه من السقوط باستخدام جناحه السليم ليحافظ على ثباته.
“كايرا!” صرخت وأنا أضغط بقدماي على الأرض.
“كنت سأشغل بعض الموسيقى الخلفية لتناسب مزاجك ، لكن ربما ينبغي علينا حفظ هذه اللحظة في قلوبنا حتى نجرب البوابة مرة أخرى؟” قاطعهم ريجيس.
خففت كايرا يديها مع إبقاء ساقيها ملفوفتين حول خصري عندما بدأت الركض. أشعلت نيران الروح ، وأطلقت سيلًا من اللهب الأسود على حافة الجرف مباشرة ، مما أدى إلى انهيار جليدي من والجليد والصخور نحو المنقار الكبير المكسور وطيور منقار الرمح التي تنتظر عند فم الكهف لنصب كمين لنا.
أصبح الزعيم المقعد أكثر غضبًا ، وارتجف جسده القديم في حالة من الغضب بينما استمر في النعيق والزمير أثناء طعن جناحه في اتجاهنا.
دوت قعقعة تصم الآذان عبر الوادي ، وكاد يُغرق الطيور المذعورة. ومع ذلك بدأت الطيور أعلاه في ملاحقتنا ، وطاروا حتى تحولوا إلى خطوط سوداء ورمادية وامتدت مخالبهم الحادة.
أمسكت بمنقار الرمح من رقبته ، واستخدمت منقاره الحاد للهجوم على أحد أشقائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن سخرت في ذهني منه ، اتجهت نحو الجزء الخلفي من الكومة ، حيث توهج حضور أثير قوي بشكل خاص. بعد لحظات أصبح لدي بلاطة ملساء من الحجر الأبيض في يدي.
تجنبت هجوم زوج من طيور منقار الرمح حيث أطلقت كايرا هجمة بعد جمة من النار السوداء ، ولكن مع تزايد عددهم ومحاصرة المزيد من محاصرتنا ، اضطررنا إلى التوقف.
أندفعت بسرعة إلى حافة المنصة ممسكًا بالخنجر في يدي مغلف بطبقة تقوية رقيقة من الأثير.
“سأنشط خطوة الإله للوراء نحو القبة ، لكنني سأحتاج إلى بضع دقائق إذا أردت الذهاب بعيدًا بما يكفي!” قلت بينما تطير طيور منقار الرمح حولنا في دوائر.
ترجمة : Sadegyptian
قفزت كايرا من على ظهري ، وتعثرت عندما ارتطمت قدميها بالأرض ، لكنها استطاعت الوقوف بثبات “بضع دقائق قد تكون كل ما يمكنني توفيره “
يبدو أن هذا جعل المنقار الكبير المكسور أكثر غضبًا ، لأن صرخاته الصاخبة أصبحت أعلى وأكثر حدة.
‘ريجيس! هل يمكنك الخروج؟‘ سألت بأمل.
استطعت أن أشعر بقلب كايرا ينبض أسرع على ظهري بينما ظل ريجيس صامتًا ومتوترًا بداخلي.
‘لا‘ قال ريجيس بذهول.
أمسكت بمنقار الرمح من رقبته ، واستخدمت منقاره الحاد للهجوم على أحد أشقائه.
لففت جسدي بالأثير عندما بدأ زوج آخر من طيور منقار الرمح يتجهان نحونا. بدأت الطيور التي تطير في الهواء بإفراز مادة سوداء ذات لمعان أرجواني غامض.
بعد أن قمت بتصفية ذهني عدت إلى المنصة وسرت نحو البوابة ووضعت القطعة الأخيرة في مكانها. توهجت البوابة مرة أخرى وتدفقت ذرات الأثير في الشقوق وأغلقتهم.
عندما تحركت إلى اليمين ، ضربت جانب رقبة طيور منقار الرمح أثناء محاولته العودة إلى الأعلى في الهواء ، مباشرة قبل تجنب تدفق المادة السوداء الكريهة.
أومأت برأسي وضغطت على أسناني عند التفكير في البحث في سهول الجليد التي لا نهاية لها بحثًا عن آخر قطعة. في محاولة لإلهاء نفسي ، التقطت الخنجر الأبيض وبدأت أقلبه بين يدي. بدا الأمر تمامًا كما حدث في اليوم الذي استعدته فيه من مخبأ الدودة الألفية.
تآكل الجليد وجزء من الحجر تحته من المادة لسوداء تاركًا حفرة بعمق عدة أقدام.
تآكل الجليد وجزء من الحجر تحته من المادة لسوداء تاركًا حفرة بعمق عدة أقدام.
علق ريجيس قائلاً: “حسنًا ، هذا جديد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا ، محاولًا تهدئة قلبي الذي ينبض بسرعة.
رفعت كايرا وأنا عالقنا معًا ، ظهرًا تلو الآخر. ركزت على قنص الطيور التي تطلق المادة السوداء بينما بقيت في موقف دفاعي لمواصلة تجديد احتياطياتي.
تجنبت هجوم زوج من طيور منقار الرمح حيث أطلقت كايرا هجمة بعد جمة من النار السوداء ، ولكن مع تزايد عددهم ومحاصرة المزيد من محاصرتنا ، اضطررنا إلى التوقف.
“كم تبقى من الوقت؟” سألت كايرا وبدأت تشعر بالتعب بسبب السموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انفجار صاعقة من البرق البنفسجي ، وصلنا نحن الثلاثة أمام كوخ القش المتواضع لزعيم القبيلة. أعلاه استطعت رؤية حالة طيور منقار الرمح الذين أصيبوا بالجنون عندما نزلوا من الجرف الذي انتقلنا منه في محاولة لمتابعة زعيمهم.
أمسكت بمنقار الرمح من رقبته ، واستخدمت منقاره الحاد للهجوم على أحد أشقائه.
أمسكت بمنقار الرمح من رقبته ، واستخدمت منقاره الحاد للهجوم على أحد أشقائه.
” أوشكت على الإنتهاء ” صرخت وسمعت قعقعة مألوفة خلفنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انفجار صاعقة من البرق البنفسجي ، وصلنا نحن الثلاثة أمام كوخ القش المتواضع لزعيم القبيلة. أعلاه استطعت رؤية حالة طيور منقار الرمح الذين أصيبوا بالجنون عندما نزلوا من الجرف الذي انتقلنا منه في محاولة لمتابعة زعيمهم.
بإلقاء نظرة خاطفة على مصدر الصوت ، استطعت أن أرى المنقار الكبير المكسور يحمله اثنان من طيور منقار الرمح مع وجود واحد أكبر خلفهما. حافظوا على بعدهم منا .
رفعت قطعة البوابة وأمسكت بها أمامي ، وعيني مثبتة على الدب الشبح ، متيقظين لأي حركة أو إشارة للهجوم. أخبرتني غريزتي أن هذا المخلوق أعطانا القطعة ، لكنني ما زلت أريد أن أكون جاهزًا إذا تحول إلى عدو.
سخرت كايرا “بالطبع هو حي”.
أومأ الزعيم برأسه بقوة “نعم نعم! ثم سيترك الزائر القوي المنقار الكبير المكسور يذهب؟ “
نقرت على لساني “كنت آمل أن يؤدي الانهيار الجليدي إلى إبطائهم أكثر من هذا.”
“نعم …” تمتم بخوف قبل إعطائي مجموعة من التعليمات المطولة. كما توقعت ، حاول الزعيم كسب الوقت وإهدار طاقتي على أمل أن تنفد مني قوتي لاستخدام خطوة الإله مثل مخالب الظل.
نظر إلينا الزعيم المصاب بغضب واضح عندما بدأ بالصراخ بغضب على أفراد قبيلته ويشير إلينا بجناحه الوحيد السليم .
“بالطبع بكل تأكيد “
توترت استعدادًا لموجة أخرى من الهجمات ، لكن فوجئت برؤية طيور منقار الرمح وهم يبقون في الهواء ، ورؤوسهم تتحرك يسارًا ويمينًا أثناء نظرهم إلى أفراد قبيلتهم بريبة، بدون المادة السوداء الكاوية لدعمهم ، لم يكن لديهم فرصة.
أومأت برأسي وضغطت على أسناني عند التفكير في البحث في سهول الجليد التي لا نهاية لها بحثًا عن آخر قطعة. في محاولة لإلهاء نفسي ، التقطت الخنجر الأبيض وبدأت أقلبه بين يدي. بدا الأمر تمامًا كما حدث في اليوم الذي استعدته فيه من مخبأ الدودة الألفية.
يبدو أن هذا جعل المنقار الكبير المكسور أكثر غضبًا ، لأن صرخاته الصاخبة أصبحت أعلى وأكثر حدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أمام الباب ، حيث لم يكن هناك شيء قبل أن أرى دبًا ضخمًا ناصع البياض. مثل الآخر الذي رأيناه ، كان لديه حافة سميكة من العظام بارزة من جبهته وكتفيه ، وعندما تحرك لمع لمعان لؤلؤي رقيق.
قلت: “كايرا ، أخرجي سيفكِ وألقي به على الأرض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما كان الأمر …” أغمضت عيني وابتسمت وهو شيء لم أفعله منذ وقت طويل “لقد فعلناها.”
تحولت نظرتها من طيور منقار الرمح الحذرة إلي مرة أخرى لأنها أدركت ما كنت أحاول القيام به. قامت بسحب نصلها الأحمر ، وغرسته في الأرض.
قفزت كايرا من على ظهري ، وتعثرت عندما ارتطمت قدميها بالأرض ، لكنها استطاعت الوقوف بثبات “بضع دقائق قد تكون كل ما يمكنني توفيره “
أصبح الزعيم المقعد أكثر غضبًا ، وارتجف جسده القديم في حالة من الغضب بينما استمر في النعيق والزمير أثناء طعن جناحه في اتجاهنا.
” حسنا، حسنا “
تم قطع صراخ المنقار الكبير المكسور المتواصل فجأة حيث خرج منقار ملطخ بالدماء من جسده المصنوع من الريش.
بعد الانتظار بضع لحظات للتأكد من ذهاب الدب ، رفعت قطعة البوابة لأفحصها بعناية أكبر. تظهر قطعة الحجر البيضاء الحريرية جزءًا من شجرة وشبل دب صغير يشم زهرة في قاعدته.
حدقت أنا وكايرا ، بعيون واسعة ، بينما طير منقار الرمح الذي سار عن كثب خلف الزعيم قد مزق بمنقاره القرمزي صدر زعيمهم.
توقف ريجيس عن استهلاك الأثير حتى نخرج من هنا ودخل حالة من السبات.
صرخ ريجيس بصوت عالي بداخلي ‘تغير غير متوقع في الأحداث!’
تمتم ريجيس: “ما الذي يحدث! كنت أتمتع بـ – أوه لا لا … هذا هو بالضبط ما يحدث لكما بدوني”.
تحولت صرخات المنقار الكبير المكسور إلى قرقرة حيث تسرب الدم من منقاره المكسور وتدلت رقبته الطويلة في الهواء ، وعينه البنفسجية لا تزال واسعة في حالة صدمة.
كم عدد الأشخاص الذين تم خداعهم وقتلهم من أجل الحصول على كل هذا؟ بينما السؤال معلق على طرف لساني ، لم يرغب جزء مني في سماع إجابة الزعيم.
الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه في محيط الصمت هو الضجيج الناعم لجثة المنقار الكبير المكسور وهي تضرب الأرض.
“عليك اللعنة!” ضربت قبضتي بالإطار الأبيض الناعم لمخرجنا الوحيد ، والذي استمر في رفضه العنيد بالتحرك.
أطلق قاتل الزعيم عيقاً عميقا فرّق طيور منقار الرمح من حولنا. ألقى بعيونه البنفسجية باتجاهي ، وفتح منقاره الملطخ بالدماء.
أصبح الزعيم المقعد أكثر غضبًا ، وارتجف جسده القديم في حالة من الغضب بينما استمر في النعيق والزمير أثناء طعن جناحه في اتجاهنا.
“اذهب!” نعقت بصوت عالي.
” حسنا، حسنا “
بإلقاء نظرة أخيرة على الجثة المروعة للزعيم الجشع ، الذي تخلى عنه قبيلته ذاتها ، نظرت إلى الشخص المسؤول وأومأت له قبل أن استخدم خطوة الإله.
رفعت قطعة البوابة وأمسكت بها أمامي ، وعيني مثبتة على الدب الشبح ، متيقظين لأي حركة أو إشارة للهجوم. أخبرتني غريزتي أن هذا المخلوق أعطانا القطعة ، لكنني ما زلت أريد أن أكون جاهزًا إذا تحول إلى عدو.
~
تم قطع صراخ المنقار الكبير المكسور المتواصل فجأة حيث خرج منقار ملطخ بالدماء من جسده المصنوع من الريش.
كانت رحلة العودة إلى القبة أسهل بكثير من رحلتنا الأولى. على الرغم من أننا شقينا طريقنا عبر الثلج معظم الطريق ، إلا أن خطوة الإله ساعدت لقطع المسافة بسرعة.
وضعت كايرا القطعة المعدنية على يدها اليسرى ، وكان بإمكاني أن أقسم القطعة المعدنية صُنعت لتناسب ساعدها. حملت قطعتها الأثرية الجديدة وأعطتني نظرة متعجرفة. “لدي بالفعل ذهب أكثر مما يمكنني إنفاقه.”
عندما وصلنا إلى القبة ، دخلت بدلاً من إعادة حفر النفق.
“جيد ” مع الحفاظ على قبضتي حول رقبة الرهينة الخاصة بي ، شققنا طريقنا ببطء إلى حيث ترقد كايرا فاقدة للوعي “الآن ، سترشدنا إلى المكان الذي أخفيت فيه قطعة بوابة قبيلتك “
لم نضيع الوقت. سحبت القطع الأربع وساعدتني كايرا في وضعها في إطار البوابة. كان لا يزال هناك قطعة مكسورة يبلغ طولها حوالي قدم وعرضها أربع بوصات ، لكنني كنت آمل أن يكون رثاء الشفق قويًا بما يكفي لإعادة بنائه مع القطع الأخرى في مكانها.
هذا عندما كشف المخلوق عن نفسه.
أخذت نفسًا عميقًا ، محاولًا تهدئة قلبي الذي ينبض بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت كفي فوق الحجر الأبيض وفعلت رون الإله مما جعل كل المنصة تتوهج بالضوء الذهبي. عندها بدأت ذرات الأثير الأرجوانية بالتجمع حول يدي وحول قوس البوابة مثل موكب من يراعات الضوء ثم دخلت إلى شقوق القوس إين تم تجميع القطع وبدأت تعيد لحم بعضها ببعض وكأنها جروح تشفى تلقائيا إلى أن أصبحت جميع القطع الأربعة قطعة واحدة لا تمتلك أي أثر على كونها كسرت سابقا.
” إن هذا!” تمتمت كايرا تحت أنفاسها بينما تراجع جسدها إلى الخلف
أومأ الزعيم برأسه بقوة “نعم نعم! ثم سيترك الزائر القوي المنقار الكبير المكسور يذهب؟ “
” قم بإسكاتها أر ”
” قم بإسكاتها أر ”
ريجيس أقسم لك
ارتجفت يدي عندما أمسكت بالقطعة الأخيرة ” هذا …”
” حسنا، حسنا “
الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه في محيط الصمت هو الضجيج الناعم لجثة المنقار الكبير المكسور وهي تضرب الأرض.
وضعت كفي فوق الحجر الأبيض وفعلت رون الإله مما جعل كل المنصة تتوهج بالضوء الذهبي. عندها بدأت ذرات الأثير الأرجوانية بالتجمع حول يدي وحول قوس البوابة مثل موكب من يراعات الضوء ثم دخلت إلى شقوق القوس إين تم تجميع القطع وبدأت تعيد لحم بعضها ببعض وكأنها جروح تشفى تلقائيا إلى أن أصبحت جميع القطع الأربعة قطعة واحدة لا تمتلك أي أثر على كونها كسرت سابقا.
اجتاحت رؤيتي الوادي الضيق المليء بالمنحدرات شديدة الانحدار على حافة قرية طيور منقار الرمح ، وبعد فهم المعلومات التي نقلتها كل من مسارات الأثير إلي ، فعلت خطوة الإله مرة أخرى.
حركت إصبعي على مكان الشقوق. كان لا تشوبه شائبة … باستثناء آخر قطعة لا تزال مفقودة.
على الرغم من الظلام وبالكاد قادر على رؤية المكان أمامي ، ولكن ما رأيته جعلني عاجزًا عن الكلام.
“عليك اللعنة!” ضربت قبضتي بالإطار الأبيض الناعم لمخرجنا الوحيد ، والذي استمر في رفضه العنيد بالتحرك.
عندما وصلنا إلى القبة ، دخلت بدلاً من إعادة حفر النفق.
غرقت كايرا التي تقف بجواري يراقبني بترقب. تدور النبيلة في ألاكريان حول حافة المنصة ، وتجلس مع ساقيها تتدلى من فوق الحافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد الطائر العجوز بعد سماع تهديدي لكنه ظل صامتًا.
جلست بجانبها. بيننا ، استقر الخنجر الأبيض على الحجر الأبيض ، حيث تركناه قبل أن نندفع بشكل غير متوقع من القبة مطاردة الشبح. على الأرض أسفلنا ، كانت بقايا معسكرنا السابق ما زالت موجودة. كان هناك غبار خفيف من الثلج فوق كل شيء من حيث نزل في النفق وصولا إلى القبة.
نقرت على لساني “كنت آمل أن يؤدي الانهيار الجليدي إلى إبطائهم أكثر من هذا.”
“هل هذا يعني أن علينا العودة بحثًا عن هذه الدببة غير المرئية؟” سألت كايرا ونظرت أيضًا على كومة الفراش تحتنا.
“اذهب!” نعقت بصوت عالي.
أومأت برأسي وضغطت على أسناني عند التفكير في البحث في سهول الجليد التي لا نهاية لها بحثًا عن آخر قطعة. في محاولة لإلهاء نفسي ، التقطت الخنجر الأبيض وبدأت أقلبه بين يدي. بدا الأمر تمامًا كما حدث في اليوم الذي استعدته فيه من مخبأ الدودة الألفية.
“نعم …” تمتم بخوف قبل إعطائي مجموعة من التعليمات المطولة. كما توقعت ، حاول الزعيم كسب الوقت وإهدار طاقتي على أمل أن تنفد مني قوتي لاستخدام خطوة الإله مثل مخالب الظل.
على الرغم من عدد المرات التي استخدمته فيها ، لم تظهر على الشفرة البيضاء أي علامات على الصدأ. كعادتي ، أدخلت الأثير فيه مرة أخرى عندما تحرك شيء وسط كومة العظام في قاعدة الدرج.
نظرت حولي إلى القرية الفارغة “أين هي؟”
أندفعت بسرعة إلى حافة المنصة ممسكًا بالخنجر في يدي مغلف بطبقة تقوية رقيقة من الأثير.
عرض الطائر العجوز على ساق واحدة ، وبالكاد منع نفسه من السقوط باستخدام جناحه السليم ليحافظ على ثباته.
اندفعت عيني من كومة القرابين إلى الباب ، ثم اكتسحت الفضاء الكهفي الفارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي الكثير من الوقت.
عندما لم أجد شيئًا ، نظرت إلى الوراء إلى كومة العظام. قطعة من الحجر متوهجة بشكل خافت، كانت قطعة البوابة! ، حيث من الواضح أنها لم تكن هناك منذ لحظة. قفزت على كومة العظام قفزة واحدة ووصلت إليها.
“لا تقلقي ، لن يقدر على فعل أي شيء “
ارتجفت يدي عندما أمسكت بالقطعة الأخيرة ” هذا …”
تم قطع صراخ المنقار الكبير المكسور المتواصل فجأة حيث خرج منقار ملطخ بالدماء من جسده المصنوع من الريش.
سخر ريجيس: “وأنت تقول أنك لست محظوظًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت: “كايرا ، أخرجي سيفكِ وألقي به على الأرض”.
اندفعت كايرا إلى جانبي ورفعت نصلها وظهرها في مواجهتي بينما عينيها تفحصان ميحطنا بحثًا دائمًا عن شيء ما.
قلت بابتسامة ناعمة: “احتاج شخص ما لمساعدتنا في العثور على قطعة البوابة”.
هذا عندما كشف المخلوق عن نفسه.
” قم بإسكاتها أر ”
وقفت أمام الباب ، حيث لم يكن هناك شيء قبل أن أرى دبًا ضخمًا ناصع البياض. مثل الآخر الذي رأيناه ، كان لديه حافة سميكة من العظام بارزة من جبهته وكتفيه ، وعندما تحرك لمع لمعان لؤلؤي رقيق.
تراكمت مثل كنز الملك الجشع مجموعة من العملات الذهبية والمجوهرات الثمينة والتحف. وعلى الرغم من دهشتي في البداية ، إلا أن رؤية هذه الكنوز التي لا تقدر بثمن جعلتني أكثر غضبًا.
رفعت قطعة البوابة وأمسكت بها أمامي ، وعيني مثبتة على الدب الشبح ، متيقظين لأي حركة أو إشارة للهجوم. أخبرتني غريزتي أن هذا المخلوق أعطانا القطعة ، لكنني ما زلت أريد أن أكون جاهزًا إذا تحول إلى عدو.
“عليك اللعنة!” ضربت قبضتي بالإطار الأبيض الناعم لمخرجنا الوحيد ، والذي استمر في رفضه العنيد بالتحرك.
قلت: “شكرًا لك” محتفظًا بهدوئي حتى على الرغم من تسارع دقات قلبي.
استطعت رؤية المنقار الكبير المكسور يتسلل للخلف إلى حيث حلقت طيور منقار الرمح في السماء ، في انتظار فرصتهم للهجوم.
شخر الدب الشبح ، قرقرة عميقة اهتزت من خلال باطن قدمي. قابلت عينيه الأرجوانية الداكنة ، ثم اختفى – أو بالأحرى ، أصبح غير مرئي ، كنت متأكدًا. على الرغم من علمي بوجوده هناك ، لم أستطع رؤيته أو سماعه. شاهدت أرضية القبة ، ولكن بطريقة ما تمكنت من تجنب نتفات الثلج حول المدخل.
عرض الطائر العجوز على ساق واحدة ، وبالكاد منع نفسه من السقوط باستخدام جناحه السليم ليحافظ على ثباته.
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنني لم أتمكن من معرفة الأثير الخاص به.
حتى مع كسر حلقة أبعاد كايرا ، كنت أتوقع منها أن تحاول أخذ الكثير من القطع الأثرية ، لكنها أخذت عنصرًا واحدًا فقط.
كنت أتساءل ما الذي يتطلبه الأمر لتعلم هذه الحيلة ، فكرت في الأمر.
وضعت كايرا القطعة المعدنية على يدها اليسرى ، وكان بإمكاني أن أقسم القطعة المعدنية صُنعت لتناسب ساعدها. حملت قطعتها الأثرية الجديدة وأعطتني نظرة متعجرفة. “لدي بالفعل ذهب أكثر مما يمكنني إنفاقه.”
بعد الانتظار بضع لحظات للتأكد من ذهاب الدب ، رفعت قطعة البوابة لأفحصها بعناية أكبر. تظهر قطعة الحجر البيضاء الحريرية جزءًا من شجرة وشبل دب صغير يشم زهرة في قاعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”من الصعب الدخول!” قال الزعيم ، مشيرًا بجناح.
“جراي. هل كان هذا … نفس الدب الذي طاردناه لأول مرة؟ ” سألت كايرا ، وعيناها ما زالتا مثبتتين على آخر مكان رأت فيه الدب .
” أوشكت على الإنتهاء ” صرخت وسمعت قعقعة مألوفة خلفنا.
“لا. الدب الذي رأيناه لأول مرة لم يكن قادرًا على إخفاء الأثير الخاص به. هذا الدب أكثر مهارة “شرحت مرتجفًا من فكرة محاولة محاربة قبيلة كاملة من نوعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدلت كايرا المتدلية مرة أخرى على كتفي ، مشيت بعيدًا في النفق المظلم غير المضاء حتى وصلت إلى طريق مسدود.
حدقت كايرا في قطعة البوابة وعبست قليلاً “عندها لن يكون من المستغرب أن هؤلاء الدببة الأشباح كانوا يراقبوننا ، وأرادوا تجنب الصراع.”
“مهما كان الأمر …” أغمضت عيني وابتسمت وهو شيء لم أفعله منذ وقت طويل “لقد فعلناها.”
أومأت برأسي وضغطت على أسناني عند التفكير في البحث في سهول الجليد التي لا نهاية لها بحثًا عن آخر قطعة. في محاولة لإلهاء نفسي ، التقطت الخنجر الأبيض وبدأت أقلبه بين يدي. بدا الأمر تمامًا كما حدث في اليوم الذي استعدته فيه من مخبأ الدودة الألفية.
اتسعت عيون كايرا القرمزية بشكل مفاجئ ، لكنها ابتسمت “نحن فعلناها”
انحنيت إلى الأمام وهمست بـ أذن الزعيم المرتعش ، ونظرت إلى حراسه “هل أنت على استعداد للمراهنة بحياتك على فرصة أن يتمكن جنودك من قتلي قبل أن أقوم بقطع رقبتك … أم ستجعلهم يتراجعون؟”
“كنت سأشغل بعض الموسيقى الخلفية لتناسب مزاجك ، لكن ربما ينبغي علينا حفظ هذه اللحظة في قلوبنا حتى نجرب البوابة مرة أخرى؟” قاطعهم ريجيس.
في الوقت نفسه ، عملت على تركيز قلبي إلى الحد الذي يمكنني من خلاله القيام بقفزة طويلة مع كايرا.
بعد أن قمت بتصفية ذهني عدت إلى المنصة وسرت نحو البوابة ووضعت القطعة الأخيرة في مكانها. توهجت البوابة مرة أخرى وتدفقت ذرات الأثير في الشقوق وأغلقتهم.
” إن هذا!” تمتمت كايرا تحت أنفاسها بينما تراجع جسدها إلى الخلف
عدت من إطار البوابة وحبست أنفاسي.
“سأنشط خطوة الإله للوراء نحو القبة ، لكنني سأحتاج إلى بضع دقائق إذا أردت الذهاب بعيدًا بما يكفي!” قلت بينما تطير طيور منقار الرمح حولنا في دوائر.
صدى صوت طقطقة وومضت لبضع ثوان قبل أن تتحول إلى بوابة واضحة. على الجانب الآخر استطعت رؤية غرفة صغيرة ونظيفة ومشرقة بيضاء.
قادتنا تعليمات الطائر العجوز بعيدًا إلى الوادي إلى كهف مخفي مغطى بشبكة منسوجة مغطاة بالريش ومغطاة بالثلج بحيث تمتزج بسلاسة مع محيطها. إذا لم يوجهنا الزعيم إلى هذا الموقع بالضبط ، فقد علمت أنه سيكون من المستحيل العثور على قطعة البوابة.
شعرت بدم المنقار الكبير المكسور يتدفق بشكل محموم من رقبتيه الهشة التي أضغط عليها بقبضتي بينما يرتعش الطائر العجوز من الصدمة.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد الطائر العجوز بعد سماع تهديدي لكنه ظل صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أمام الباب ، حيث لم يكن هناك شيء قبل أن أرى دبًا ضخمًا ناصع البياض. مثل الآخر الذي رأيناه ، كان لديه حافة سميكة من العظام بارزة من جبهته وكتفيه ، وعندما تحرك لمع لمعان لؤلؤي رقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات