مثقاب داخل الجيب «3»
مضى بعض الوقت حتى فتح جوان عينيه ببطء.
“……….”
تبع جوان المفتش برفقة الجنود.
على الرغم من الألم سحب جوان ذراعه اليسرى من فم المخلوق.
توجهت ذراعه اليسرى باللون الأحمر، لم يتأكد جوان مما إذا ما تسبب في هذا هو نقع ذراعه في الدم طوال الليل أم أن ذراعه قد أعيد بناؤها للتو مما جعلها تتوهج.
أو ربما…. حدث ذلك لأنه استخدم دم المخلوق لإعادة بنائها.
“بحق الجحيم ، ما نوع الخطيئة التي اقترفها؟”
“على أي حال ، أنا آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قدم ذراعه للمخلوق لم يكن متأكدا مما يفعله.
ابتسم فاون ردا على ذلك وغادر ممسكًا بالعقدة المربوطة.
تمتم جوان بصمت وهو ينظر إلى المخلوق الميت أثناء تدفق تيارات الدم من فمه ورقبته.
“العمل في الكولوسيوم ليس دائمًا خطيرًا عملنا هو صبغ الرمل أو شيء مشابه نونا ستذهب معي أيضًا، بالإضافة إلى ذلك ، لا أعتقد أنهم سيقتلونني أنا عامل مهم يمكنني العمل على الجدران بخبرة كبيرة “
“لم أسأل….”
عندما اقترب المخلوق استعد جوان للموت. لكن جسده قام برد فعل من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوسري.”
عندما قدم ذراعه للمخلوق لم يكن متأكدا مما يفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يستطيع أن يتجدد جسده ببساطة باستخدام المانا لذلك فكر في أن المخلوقات التي على عكس الوحوش لديها وفرة من المانا ، يمكن استخدامها لصالحه.
على الرغم من أنه مغطى بالدماء تماماً، يبدو أنه لم يتعرض لأي إصابات خطيرة.
وعندما تعرض للعض في البداية وجد أن ذراعه اليسرى قد عضت تمامًا. ومع ذلك ، حرك جوان يده إلى عمق فم المخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس لدى الكلاب والوحوش أسنان في مؤخرة أفواههم لقطع ذراع عادة ما يبصقون أي شيء لا يمكنهم ابتلاعه.
تعثر المخلوق عندما لم يستطع مضغ ذراع جوان بشكل صحيح فدفع جوان ذراعه بعمق في فمه وتعلق بها بشدة. ثم ذهب إلى عنق المخلوق ومزقه بفمه.
حرك ذراعه حول رأسه في حيرة بعد أن فقد الكثير من الدماء إعتقد أن وضعه الحالي لن يكون جيداً بل شعر بجسده أخف من ذي قبل، يبدو له أن قوته قد زادت. نمت قدرة المانا لديه بشكل مخيف أيضاً.
خسر جوان كمية كبيرة من الدم أثناء هذا.
“لقد سمعت بالفعل عن ظروفي.”
بالكاد اتصلت ذراعه اليسرى بجسده وسرعان ما غرق في نوم عميق حيث استخدم قدرًا هائلاً من القوة ، لا يضاهى المقدار الذي استخدمه عند العمل في الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له ، لا يهم إذا كان بقائه هنا سيحد من إمكاناته مثل زراعة سمكة قرش صغيرة في بركة.
بعد الاستيقاظ ، لاحظ أن ذراعه قد تعافت وكأن شيئًا لم يحدث.
كان يعتقد أن المخلوق قد أكل جوان. ثم مباشرة ، وقف جوان من بركة الدم.
وعندما تعرض للعض في البداية وجد أن ذراعه اليسرى قد عضت تمامًا. ومع ذلك ، حرك جوان يده إلى عمق فم المخلوق.
“ربما لو ابتلعها المخلوق بالكامل ، لعادت ذراعي إلى الظهور داخل بطنه …”
لم يتأكد تمامًا من مهارة التجديد هذه هل ستكون جيده له إم لا.
“إذا وجدنا دليلاً على وجود مشكلة ما ، فلن تكون هناك أي مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ جوان يفقد ثقته بقدرته على الموت بشكل متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جوان يفقد ثقته بقدرته على الموت بشكل متزايد.
“همم..”
ابتسم فاون ردا على ذلك وغادر ممسكًا بالعقدة المربوطة.
حرك ذراعه حول رأسه في حيرة بعد أن فقد الكثير من الدماء إعتقد أن وضعه الحالي لن يكون جيداً بل شعر بجسده أخف من ذي قبل، يبدو له أن قوته قد زادت. نمت قدرة المانا لديه بشكل مخيف أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما لو ابتلعها المخلوق بالكامل ، لعادت ذراعي إلى الظهور داخل بطنه …”
“كل الشكر للمخلوق ….”
رد جوان كما لو كان منزعجًا لكن المفتش تجاهل ذلك.
لقد استهلك دمه الخام وقد اشتمل جزء كبير من مرحلة إعادة تشكيل ذراعه اليسرى على دم المخلوق.
بتأكيد لم يهدف لذلك في المقام الأول ولكنه هدف إلى تحسين كبير على الرغم من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى فاون وكأنه يعرف ما يعنيه هذا ارتبك جوان قليلا. إنه عمل لا يتم تنفيذه في الممارسة العامة ولكن ما يمكن أن تسميه تقليدًا عسكريًا.
لم يكن متأكدًا تمامًا من مدى قوته لكنه شعر أنه من الممكن الآن إرسال مانا إلى جسده المادي لتمكينه.
“إذن ، هل غيرت رأيك؟”
غررر… على الرغم من أنه أتيحت له الفرصة لإشباع جوعه إلى حد ما عن طريق شرب الدم الخام ، إلا أن معدته تذمرت منه بشدة علم أنه بالمانا لا يمكن أن يموت جوعا لكن معدته الفارغة ليست على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعني باللآن؟ انتظر… ما هذا وراءك! مخلوق؟ هل انت بخير حقاً؟”
إن لديه نصف فكرة ليتحملها ولكن بعد ذلك لاحظ بالفعل جثة المخلوق.
تمتم جوان بصمت وهو ينظر إلى المخلوق الميت أثناء تدفق تيارات الدم من فمه ورقبته.
“لقد ولدت وترعرعت في تنتيل. وأعلم أنها تستحق أكثر من هذا… لذا ، إذا إستطعت أن أدمر معبد الكولوسيوم الفاسد الذي يدنس أرضي، فأنا على استعداد لفعل أي شيء لتحقيق ذلك.”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار المفتش لجنوده لكي يقيدوا يديه ويخرجوه لكي يتأكد من أنه لن ينتقم منه.
انجرفت فكرة معقدة إلى رأسه.
“أوسري.”
ثم سمع أحدهم ينادي.
على الرغم من الألم سحب جوان ذراعه اليسرى من فم المخلوق.
“نعم…. هي تفتقدك كثيرا ودائما تبكي. لذلك قررت أن آتي لإطمئن عليك.”
“يا طفل.”
ثم سمع أحدهم ينادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جوان بوجه غير مبالي على الرغم من أن لديه سبب مختلف تماماُ لقلة نومه.
“هاه…؟ لما…؟ لماذا أنت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنه فاون الذي مسح المنطقة بعينيه بنظرة خافته.
“ألا يمكنك أن تطلب العمل في نفس المكان المعتاد؟”
“جئت بعد أن سمعت أنك مسجون يرتبط الجانب الآخر من هذه الزنزانة بالمكان الذي أعمل فيه. ما الذي دفع المفتش للقيام بذلك…. آه ، ما هذه الرائحة؟ الدم الخام المجفف؟ هل تأذيت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى فاون وكأنه يعرف ما يعنيه هذا ارتبك جوان قليلا. إنه عمل لا يتم تنفيذه في الممارسة العامة ولكن ما يمكن أن تسميه تقليدًا عسكريًا.
“أنا لم أتأذى للآن.”
“نعم…. هي تفتقدك كثيرا ودائما تبكي. لذلك قررت أن آتي لإطمئن عليك.”
أومأ جوان برأسه ليوافق على أن الأمر لا ينبغي أن يكون خطيرًا لأنهم وضعوا المرأة المجنونة للعمل هناك أيضًا.
“ماذا تعني باللآن؟ انتظر… ما هذا وراءك! مخلوق؟ هل انت بخير حقاً؟”
“اعتقدت أن الرئيس قال لنا أن نذهب إلى مكان آخر؟”
“هذا صحيح، هل هناك مشكلة؟”
“نعم بخير.”
“لقد اعتقدت أنه سيلتقي بي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……….”
“اعتقدت أن الرئيس قال لنا أن نذهب إلى مكان آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الفاون لجوان بنظرة معقدة لتنجرف رؤيته بين جوان والمخلوق الساقط.
إن الكهف مظلمًا جدًا لذا خمن أن المخلوق نائم.
“همم..”
مد الفاون يده ليعطي جوان شيئًا.
“خد هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هناك طفل صغير ضعيف المظهر مقيد بأصفاد يرافقه بإحكام العديد من الجنود. اعتقدوا جميعًا
ما حصل عليه جوان كان خبزا جامدا ومقسما.
“هذا هو…..”
“……….”
“لقد أعطاني المفتش هذا لقد إهتم بحقيقة أنها وجبة خاصة يمكن مضغها على عكس العصيدة. سمعت أنك مسجون لذا اعتقدت أنك لن تتناول وجبة مناسبة لفترة من الوقت.”
يمضغ جوان الخبز وهو ينظر إلى الفاون أثناء هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بحق الجحيم ، ما نوع الخطيئة التي اقترفها؟”
“نعم…. هي تفتقدك كثيرا ودائما تبكي. لذلك قررت أن آتي لإطمئن عليك.”
“طفل ، هل نمت بهناء الليلة… هاه ، ما هذا؟”
“لم أسأل….”
إن لديه نصف فكرة ليتحملها ولكن بعد ذلك لاحظ بالفعل جثة المخلوق.
لقد أشار إلى المرإة المجنونة ليقهقه فاون فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر جوان بالتعقيد والحيرة مما يجب أن يفعله. لم يستطع البقاء بجانبها خاصة عندما كانوا لا يزالون عبيدًا.
“نعم…. هي تفتقدك كثيرا ودائما تبكي. لذلك قررت أن آتي لإطمئن عليك.”
بعد أن ذهب فاون في طريقه ، سقط جوان متكئًا على القضبان الفولاذية. لم يمتلك أي أفكار بشكل خاص عندما أعطى العقدة بعيدًا ولكن بالنظر إلى الوراء قلق من أنه قام بفعل غير ضروري.
من ناحية أخرى شعر أن الابتعاد عنها سيساعدها في استعادة عقلانيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة قام الفرسان الآخرون بالفعل بربط خيولهم وتمكنوا من اللحاق بسينا التي سبق أن تقدمت بخطوات كبيرة ليسألها أحد الفرسان شيئًا ما بعناية.
“لا يمكنني المغادرة اليوم قالوا إنهم سيسمحون لي بالذهاب غدا.”
أومأ جوان برأسه لكن بينما وقف فاون بقي في مكانه.
“أنا أعرف… ذكروا أننا سنعمل في الكولوسيوم غدًا لذلك قد لا أراك أثناء وقت الوجبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الكولوسيوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتحدث بشكل غير لائق بدى وكأن صوته المنعش لأنثى.
عندما رفع جوان حاجبيه بإستغراب أجابه الفاون.
“العمل في الكولوسيوم ليس دائمًا خطيرًا عملنا هو صبغ الرمل أو شيء مشابه نونا ستذهب معي أيضًا، بالإضافة إلى ذلك ، لا أعتقد أنهم سيقتلونني أنا عامل مهم يمكنني العمل على الجدران بخبرة كبيرة “
*****
أومأ جوان برأسه ليوافق على أن الأمر لا ينبغي أن يكون خطيرًا لأنهم وضعوا المرأة المجنونة للعمل هناك أيضًا.
“جئت بعد أن سمعت أنك مسجون يرتبط الجانب الآخر من هذه الزنزانة بالمكان الذي أعمل فيه. ما الذي دفع المفتش للقيام بذلك…. آه ، ما هذه الرائحة؟ الدم الخام المجفف؟ هل تأذيت؟”
صباغة الرمال…. بدا مثل لون الطلاء على الرمال.
إنه ليس شيئًا يفعله عادةً ، وشيء لا يناسب وضعه الحالي تمكن فاون من ملاحظة المعنى الكامن وراءها أيضًا….
على الرغم من ذلك شعر جوان أن شيئاً ما كان خاطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألا يمكنك أن تطلب العمل في نفس المكان المعتاد؟”
“لن نكون عبيدا إذا قررنا ما نريد القيام به.”
“اعتقد هذا ايضا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة قام الفرسان الآخرون بالفعل بربط خيولهم وتمكنوا من اللحاق بسينا التي سبق أن تقدمت بخطوات كبيرة ليسألها أحد الفرسان شيئًا ما بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتحدث بشكل غير لائق بدى وكأن صوته المنعش لأنثى.
فإن سجنه خير مثال على ذلك فكر بسرعة واختار ألا يقلق بعد الآن.
“لقد ولدت وترعرعت في تنتيل. وأعلم أنها تستحق أكثر من هذا… لذا ، إذا إستطعت أن أدمر معبد الكولوسيوم الفاسد الذي يدنس أرضي، فأنا على استعداد لفعل أي شيء لتحقيق ذلك.”
“لقد أتيت لأرى ما إذا كنت على قيد الحياة والبقاء هنا لفترة طويلة قد يثير غضب المصارع الذي رشوته “.
“إذن ، هل غيرت رأيك؟”
“لم أسأل….”
أومأ جوان برأسه لكن بينما وقف فاون بقي في مكانه.
“اعتقد هذا ايضا.”
“انتظر.”
“لم أسأل….”
انتزع جوان حفنة من شعره ومزقه ثم أظهر مهاراته بخبرة وهو ربط شعره في عقدة.
دخل مفتش الزنزانة بصوت مزدهر ، لكنه وجد نفسه مرتبكًا من رائحة الدم الكريهة.
“إذن ، هل غيرت رأيك؟”
حدق فاون بعيونه الواسعة في جوان. أشارت مهاراته اليدوية إلى أنها ليست المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جوان يفقد ثقته بقدرته على الموت بشكل متزايد.
“خذ هذا إلى تلك المرأة.”
“نعم…. هي تفتقدك كثيرا ودائما تبكي. لذلك قررت أن آتي لإطمئن عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو…..”
بدى فاون وكأنه يعرف ما يعنيه هذا ارتبك جوان قليلا. إنه عمل لا يتم تنفيذه في الممارسة العامة ولكن ما يمكن أن تسميه تقليدًا عسكريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر.”
“لا تقل أي شيء غير ضروري وأعطها لها فقط ليس هناك معنى خاص وراء ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم فاون ردا على ذلك وغادر ممسكًا بالعقدة المربوطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار المفتش لجنوده لكي يقيدوا يديه ويخرجوه لكي يتأكد من أنه لن ينتقم منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أذهل الفرسان من انفجار سينا المفاجئ ، نظروا إلى بعضهم البعض. من الواضح أن رفاقها سمعوا إهانتها لكنهم تظاهروا بعدم سماعها.
بعد أن ذهب فاون في طريقه ، سقط جوان متكئًا على القضبان الفولاذية. لم يمتلك أي أفكار بشكل خاص عندما أعطى العقدة بعيدًا ولكن بالنظر إلى الوراء قلق من أنه قام بفعل غير ضروري.
إنه ليس شيئًا يفعله عادةً ، وشيء لا يناسب وضعه الحالي تمكن فاون من ملاحظة المعنى الكامن وراءها أيضًا….
“إذا وجدنا دليلاً على وجود مشكلة ما ، فلن تكون هناك أي مشكلة.”
“إذا وجدنا دليلاً على وجود مشكلة ما ، فلن تكون هناك أي مشكلة.”
لم يعتقد أبدًا أن الفاون سيتعرف عليها كونه نصف إنسان ربما لديه خلفية عسكرية؟ ركل جوان بأسف لكن كل هذا أصبح في الماضي الآن.
لقد استهلك دمه الخام وقد اشتمل جزء كبير من مرحلة إعادة تشكيل ذراعه اليسرى على دم المخلوق.
“ربما لو ابتلعها المخلوق بالكامل ، لعادت ذراعي إلى الظهور داخل بطنه …”
أخيرًا ، ذكر نفسه أن يسأل فاون عن اسمه في المرة القادمة التي يلتقيا فيها.
“نعم بخير.”
“كل الشكر للمخلوق ….”
*****
أو ربما…. حدث ذلك لأنه استخدم دم المخلوق لإعادة بنائها.
“ومع ذلك ، المفتش دارون مشغول حاليًا بالعمل….”
صباغة الرمال…. بدا مثل لون الطلاء على الرمال.
دودودودو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتأكيد لم يهدف لذلك في المقام الأول ولكنه هدف إلى تحسين كبير على الرغم من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أذهل الفرسان من انفجار سينا المفاجئ ، نظروا إلى بعضهم البعض. من الواضح أن رفاقها سمعوا إهانتها لكنهم تظاهروا بعدم سماعها.
دوى صوت الحوافر عندما قامت مجموعة مدججة بالسلاح من الناس لتغلق على الكولوسيوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جوان بوجه غير مبالي على الرغم من أن لديه سبب مختلف تماماُ لقلة نومه.
دخل مفتش الزنزانة بصوت مزدهر ، لكنه وجد نفسه مرتبكًا من رائحة الدم الكريهة.
في المقدمة ، رفع شخصٌ العلم عالياً ورُسمت عليها وردة زرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقام بتوقف عندما وصل للكولوسيوم. وعلى طول مساراته ظهرت سحابة من الغبار.
“خد هذا.”
“هاه…؟ لما…؟ لماذا أنت هنا؟”
هرع الجندي إلى هناك بعد أن لاحظ رمز العلم وهوية الفارس.
“لا يمكنني المغادرة اليوم قالوا إنهم سيسمحون لي بالذهاب غدا.”
“هاه…؟ لما…؟ لماذا أنت هنا؟”
“سينا سولبين نيم ما الذي جلب فرسان الوردة الزرقاء إلى تالتير…”
لقد استهلك دمه الخام وقد اشتمل جزء كبير من مرحلة إعادة تشكيل ذراعه اليسرى على دم المخلوق.
“طفل ، هل نمت بهناء الليلة… هاه ، ما هذا؟”
“جئت بعدما سمعت عن نشاط مشبوه يتعلق بالطائفة.”
تعثر المخلوق عندما لم يستطع مضغ ذراع جوان بشكل صحيح فدفع جوان ذراعه بعمق في فمه وتعلق بها بشدة. ثم ذهب إلى عنق المخلوق ومزقه بفمه.
المتحدث بشكل غير لائق بدى وكأن صوته المنعش لأنثى.
“طفل ، هل نمت بهناء الليلة… هاه ، ما هذا؟”
رفعت الفارسة حاجبها وكشفت عن وجهها الأبيض الشاحب وعينيها الزرقاوين.
“سينا سولبين نيم ما الذي جلب فرسان الوردة الزرقاء إلى تالتير…”
ركزت عيون الجنود على الجمال الذي لم يتوقعوا مقابلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفارس الأعلى رتبة في الوردة الزرقاء ، حدقت سينا سولبين عينيها وهي تحث حصانها على التقدم ، مما أرعب الجنود لينطلق الجنود خائفين إلى الوراء.
“أخبر رؤسائك أن وردة الفرسان الزرقاء قد جاءت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرة أخرى ، هل يتعلق الأمر بشك عن وجود العبيد؟”
“لقد أعطاني المفتش هذا لقد إهتم بحقيقة أنها وجبة خاصة يمكن مضغها على عكس العصيدة. سمعت أنك مسجون لذا اعتقدت أنك لن تتناول وجبة مناسبة لفترة من الوقت.”
بعد الاستيقاظ ، لاحظ أن ذراعه قد تعافت وكأن شيئًا لم يحدث.
“لا يوجد حد للشهادة بإيمان المرء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومع ذلك ، المفتش دارون مشغول حاليًا بالعمل….”
“لقد اعتقدت أنه سيلتقي بي.”
دودودودو.
“هاه…؟ لما…؟ لماذا أنت هنا؟”
عند سماع هذه الكلمات ، اندفع الجنود عائدين إلى المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتزع جوان حفنة من شعره ومزقه ثم أظهر مهاراته بخبرة وهو ربط شعره في عقدة.
في تلك اللحظة قام الفرسان الآخرون بالفعل بربط خيولهم وتمكنوا من اللحاق بسينا التي سبق أن تقدمت بخطوات كبيرة ليسألها أحد الفرسان شيئًا ما بعناية.
“……….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أشار إلى المرإة المجنونة ليقهقه فاون فقط.
“هذا المكان مرة أخرى … سينا نيم؟”
“هذا صحيح، هل هناك مشكلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اعتقدت أن الرئيس قال لنا أن نذهب إلى مكان آخر؟”
“هذا الطفل مميز.”
“لم يوافق لو قلنا له فأنت تعلم أن الخنزير يتلقى نقودًا للحفاظ على الكولوسيوم قيد التشغيل.”
أذهل الفرسان من انفجار سينا المفاجئ ، نظروا إلى بعضهم البعض. من الواضح أن رفاقها سمعوا إهانتها لكنهم تظاهروا بعدم سماعها.
دخل مفتش الزنزانة بصوت مزدهر ، لكنه وجد نفسه مرتبكًا من رائحة الدم الكريهة.
“الرئيس بالفعل خنزير وكلنا نعرف ذلك ولكن مع ذلك ، ألن يتسبب هذا في حدوث مشكلات على طول الخط؟ نحن نتجاهل التعليمات الواردة في خطاب التصريح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا وجدنا دليلاً على وجود مشكلة ما ، فلن تكون هناك أي مشكلة.”
رد جوان كما لو كان منزعجًا لكن المفتش تجاهل ذلك.
“ألن تكون مشكلة بحثنا عنها 7 مرات بالفعل؟ قد تصل الأخبار بأننا نستهدفهم في التحقيق، سينا نيم لا يوجد فارس واحد في نظامنا يكرهك. ولكن إذا واصلت التصرف على هذا النحو ، فسيتم طردك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقام بتوقف عندما وصل للكولوسيوم. وعلى طول مساراته ظهرت سحابة من الغبار.
“أوسري.”
من ناحية أخرى شعر أن الابتعاد عنها سيساعدها في استعادة عقلانيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له ، لا يهم إذا كان بقائه هنا سيحد من إمكاناته مثل زراعة سمكة قرش صغيرة في بركة.
نادت سينا على اسم الفارس الذي يتحدث ليتوقف في الحال بعد أن اصطدم ضربتها به شهق أوسري بحثًا عن الهواء حيث تم إرساله محلقاً قبل أن يسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرع الجندي إلى هناك بعد أن لاحظ رمز العلم وهوية الفارس.
“لقد ولدت وترعرعت في تنتيل. وأعلم أنها تستحق أكثر من هذا… لذا ، إذا إستطعت أن أدمر معبد الكولوسيوم الفاسد الذي يدنس أرضي، فأنا على استعداد لفعل أي شيء لتحقيق ذلك.”
الفارس الأعلى رتبة في الوردة الزرقاء ، حدقت سينا سولبين عينيها وهي تحث حصانها على التقدم ، مما أرعب الجنود لينطلق الجنود خائفين إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أشار إلى المرإة المجنونة ليقهقه فاون فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر.”
*****
أومأ جوان برأسه لكن بينما وقف فاون بقي في مكانه.
الفارس الأعلى رتبة في الوردة الزرقاء ، حدقت سينا سولبين عينيها وهي تحث حصانها على التقدم ، مما أرعب الجنود لينطلق الجنود خائفين إلى الوراء.
في صباح اليوم التالي ، سُمِع صوت زحف أحذية الجيش من الخارج.
“طفل ، هل نمت بهناء الليلة… هاه ، ما هذا؟”
على الرغم من الألم سحب جوان ذراعه اليسرى من فم المخلوق.
دخل مفتش الزنزانة بصوت مزدهر ، لكنه وجد نفسه مرتبكًا من رائحة الدم الكريهة.
على الرغم من الألم سحب جوان ذراعه اليسرى من فم المخلوق.
كان يعتقد أن المخلوق قد أكل جوان. ثم مباشرة ، وقف جوان من بركة الدم.
ليس لدى الكلاب والوحوش أسنان في مؤخرة أفواههم لقطع ذراع عادة ما يبصقون أي شيء لا يمكنهم ابتلاعه.
“توقعت انها مريحة نوعًا ما لأنها كرة من الفراء ، لكن الآن لا أعتقد ذلك.”
رد جوان كما لو كان منزعجًا لكن المفتش تجاهل ذلك.
الفارس الأعلى رتبة في الوردة الزرقاء ، حدقت سينا سولبين عينيها وهي تحث حصانها على التقدم ، مما أرعب الجنود لينطلق الجنود خائفين إلى الوراء.
قال جوان بوجه غير مبالي على الرغم من أن لديه سبب مختلف تماماُ لقلة نومه.
شعر جوان بالتعقيد والحيرة مما يجب أن يفعله. لم يستطع البقاء بجانبها خاصة عندما كانوا لا يزالون عبيدًا.
زاد غضب المفتش من رؤية المخلوق يُقتل ولكن هذا الشعور تم قمعه بسبب رغبته الشديدة في جوان. طفل في التاسعة من عمره يقتل مخلوقًا بيديه العاريتين؟
تمتم جوان بصمت وهو ينظر إلى المخلوق الميت أثناء تدفق تيارات الدم من فمه ورقبته.
على الرغم من أنه مغطى بالدماء تماماً، يبدو أنه لم يتعرض لأي إصابات خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع هذه الكلمات ، اندفع الجنود عائدين إلى المدخل.
“هذا الطفل مميز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قلبه يغلي في الجشع.
“ربما لو ابتلعها المخلوق بالكامل ، لعادت ذراعي إلى الظهور داخل بطنه …”
بالنسبة له ، لا يهم إذا كان بقائه هنا سيحد من إمكاناته مثل زراعة سمكة قرش صغيرة في بركة.
على الرغم من الألم سحب جوان ذراعه اليسرى من فم المخلوق.
“هذا صحيح، هل هناك مشكلة؟”
“إذن ، هل غيرت رأيك؟”
“لقد سمعت بالفعل عن ظروفي.”
“لا تقل أي شيء غير ضروري وأعطها لها فقط ليس هناك معنى خاص وراء ذلك.”
رد جوان كما لو كان منزعجًا لكن المفتش تجاهل ذلك.
شعر جوان بالتعقيد والحيرة مما يجب أن يفعله. لم يستطع البقاء بجانبها خاصة عندما كانوا لا يزالون عبيدًا.
“هذا صحيح، هل هناك مشكلة؟”
“الأمور على ما يرام، استمر في التفكير في الأمر فربما سيتغير رأيك قريباً.”
ركزت عيون الجنود على الجمال الذي لم يتوقعوا مقابلته.
أشار المفتش لجنوده لكي يقيدوا يديه ويخرجوه لكي يتأكد من أنه لن ينتقم منه.
“لنذهب”
تبع جوان المفتش برفقة الجنود.
كانت ممرات الأبراج المحصنة داخل الكولوسيوم مزدحمة بالمصارعين الذين يقومون بتدريبات اللحظة الأخيرة والاستعداد للحدث. منهم ، تلقى جوان العديد من النظرات الفضولية أثناء مروره.
رد جوان كما لو كان منزعجًا لكن المفتش تجاهل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الطبيعي داخل الكولوسيوم أن ترى مصارعين عنيفين وقذرين يتجولون وهم مسلحين بالكامل.
رفعت الفارسة حاجبها وكشفت عن وجهها الأبيض الشاحب وعينيها الزرقاوين.
ومع ذلك ، كان هناك طفل صغير ضعيف المظهر مقيد بأصفاد يرافقه بإحكام العديد من الجنود. اعتقدوا جميعًا
“ومع ذلك ، المفتش دارون مشغول حاليًا بالعمل….”
“نعم…. هي تفتقدك كثيرا ودائما تبكي. لذلك قررت أن آتي لإطمئن عليك.”
“بحق الجحيم ، ما نوع الخطيئة التي اقترفها؟”
“خد هذا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات